لا اعرف كيف جاتنى الشجاعه لاحكى ما يدور بمنزلنا منذ اكتر من سنه حتى الان فانا من اسره متوسطه امى تعمل فى احد المصالح الحكومه كانت سيده عاديه زات 48 سنه جسمها ابيض بزازها كبار طزها كبيره دائما ما كانت بتهز ادامى كسها كان عباره عن غابه من الشعر كانت سيده عاديه اما اختى فهى خريجه سياحه وفنادق اشتغلت فى احدى شركات السياحه فهى جميله وتحسن استغلال ذللكفهى بيضا جسمها متناسق بزازها مدوره وكبيره شويه طزها مرفوعه كسها فيه شعر خفيف بداءت حكايتى مع خطوبه اختى لاحد زميلها فى الشغل فبداءت مرحله جديده فى حياتنا كلنا كان خطيب اختى اغنى مننا مما فرض علينا اعباء ماديه لنواجه عزوماته وسرفه وتغير لبس اختى الذى اصبح يعرى اكتر منه يدارى بعد ان عيب على لبسها خطبها وصمم ينزل يشترلها لبس جديدفاصبحت بناطيل الفيزون والليجن هى لبسها الرسمى والجيب القصير الى بتوصل لاخر طزها بلعافيه هى لبس الشغل ولما كلمت امى قلتلى سبها تعيش حيتها وبداءت تغيرات على اختى فاصبحت اندرها فتله داءما وفى الشغل ديما علوات ومكفاءات طبعا كنت كاى اخ اراقب اختى وخطبها كنت ارها تقعد على وفى مره كانت امى فى العمل وجاء خطيب اختى وقعد معها فى الصالون واغلقت الباب عليهم فرحت الى البلكون لارى ما يفعلون فراته كان قد اخرج زبره واختى امامه على ركبها تمصله وبزازها طلعه بره الترج وهو بيقلها بقتى شطره اوى راحت ضحكه وقلتله تعليمك انتا هرتنى راح واقف وقلها يله لفى عاوز اشوف اخبار خرمك ايه راحت لفه ومنزله بنطلون الترنج مكنتش لابسه تحته اى اندر وراحت مفنسه وهو قعد يبعبص فيها شويه وبعدين راح مدخل زبره مره واحده راحت تاوهت وقلتله براحه مش كده راح دضاحك وقلها هى اول مره دنتى خبره وفضل ينك فيها وراح رفعها على زبره وفضل يمشى بيها فى الصالون وهو عمال يدك فى خرم طزها لدرجه انى حسيت انه حيشقها لحد مفلها حنزل وراح منزل ومدخل زبره فى بقها وهى فضلت تمص ليه لحد ما نزل فى بقها واللبن نازل على بزازها وقلها ادعكى بزك خليه يكبر يا لبوه راحت ضحكه وقلتله بدعكه على طول قلها عارف حتى المدير شكرلى فيكى هههههههه راحت قيلاله انته عارف كل حاجه بعلمك قلها وانا مبسوط بلى بيقوله عليكى المهم البسى عشان امك زمنها جايه راحت قلتله انها عططها الهديه الى جبهلها راح قلها وقاتلك ايه مقلتش حاجه دخلت اةضتها شكلها لبسته النهارده راح ضاحك وقلها سكلها حتحن وحجربها جنبك قريب
