انها لم تتزوج بالرغم من تقدمها في السن وقد وصلت الي سن التاسعة والثلاثون وليس ببالها فكرة الزواجواشتدت اواصر المعرفة والصداقة بيننا بحكم زيارتى المتكرة لقريبى وسواء كان موجود او لا كنت فى مجال الترحيب بى باى وقت سواى باتصالى بالمكتب والتى كانت هى من يرد دائما وتظل تتكلم معى قبل تحويل الخطك لقريبى او قبل ان تقول لى بانه مشغول او مش موجود الان وكانت تعشق الحديث معي في التليفون والفضفضة معى عن مشاكل العمل او مشاكلها الحياتية فى السكن وعلاقاتها بمن يجاورونها بالبيت او فى العمل وحتى عن نفسها احاسيسها مشاعرها ماتحسه مايفرحها مايكدرها
حتى كان يوم وسالتها عن سبب رفضها للزواج اوفكرة الاقتران برجل بقية حياتها بل وفكرة الزواج نفسها وعرفت انها لاتريد الزواج على الرغم من كثرة من تقدم لها للزواج منها وكانت ترفضهم حتي احضر لها صاحب العمل احد اصدقائه للزواج منها فرحت به ولكنها كانت تخاف الرجال وغدرهم بعد الزواج
وقد طلب مني قريبى وبحكم الاهتمام والاحنرام والهفة التى تبديها هى تجاهى امام الجميع والذى شجعه تاكده من متانة الثقة والتفاهم بينى وبينها بان اقنعها بهذا الرجل وان تتزوجه فقطار الزواج قد فاتها وسوف تقضى بقية حياتها عانسا وحيدة فهى بدون اب او ام او اخ او اخت ولاحتى قريب لها من قريب ولابعيد ويخاف عليها من الوحدة وغدر الزمان بها وان بقيت وحيدة لاسند لها ولا ونيس ولاانيس
وبالفعل جلست معها وحاولت اقناعها بقبول هذا الرجل وترحب بهذه الزيجة ولكن كانت كما هي - تريد ان تتزوج ولكنها تخاف من غدر الازواج بعد الزواج وتبادلنا اطراف الحديث وكانت تحاول التظاهر ان الزواج لا يهمها في شئ وتركتني وذهبت
وظللت افكر فيها كيف تستطيع المرأة في مثل جمال رنيم ان تعيش بدون ان تتذوق نيك الزبر في كسها فكرت ان اجرب معها طريقة اللمس حتي اشعر برغبتها من عدمها فكنت اتعمد اتحسس ظهرها وهي تمر من امامي في الاماكن الضيقة في المكتب او كنت احاول ان اصافحها بقوة بالضغط علي يدها خصوصا عند رجوعى بعد غيبة وبالفعل شعرت انها تغرق في نشوة وغوايةويرجف جسمها ويرتعد من كل هذا فعرفت انها تريد النيك كما نريد الهواء الذي تتنفسه ولكنها تخاف الزواج وعواقبه وخصوصا وعندنا ليس هناك طلاق في حالة انها تريد ان تتخلص من زوجها وهنا خطرت لي الفكرة التي تقول
هل النيك بالخطيئة افضل ام النيك بالزواج ؟
وشعرت انها تريد طريق النيك الأول فقررت ان اكون اول زبر يدخل الي اغوار كسها .
ذهبت الي مكتب قريبى هذا وانا اعرف انه مسافر لاحدي المدن الساحلية لقضاء بعض الاعمال قابلتها واستمريت فى طريق غوايتها في التعمد واستمرار طريقة اللمس والتحرش والتحسيس والزنق بها وبالفعل شعرت انها تهيج بطريقة مستخبيه ولكن اعرفها تماما بخبرتي في عالم نيك النساء الهائجات
تركتني لتصنع لي الشاي ولكنها غابت بعض الوقت فتسللت الي المطبخ لم اجدها به شعرت بها في الحمام تسللت عبر شباك المطبخ المواجه لشباك الحمام وجدته مغلق بعض الشئ وقفت علي تربيزة المطبخ وبعصا طويلة دفعت شباك الحمام وهي لا تشعر بي فوجدها تنزل لباسها وتلعب باصابعها في كسها من جراء لمسات يدي لظهرها والضغط علي يدها لم اتمالك نفسي الا وانا اجد نفسي احاول العبور الي شباك الحمام من خلال شباك المطبخ وكدت وان اسقط من الدور الرابع في محاولتي هذه فى المنور لكن لم يحدث
ودخلت الي داخل الحمام وكل هذا وهي لا تشعر فقد كانت تجلس علي قاعدة الحمام وهي ممدة الرجلين ويدها مازلت تعبث في كسها اخرجت زبري المتكور من البنطلون ودفعته داخل فمها فزعت وهي تقول ماذا تفعل استاذ جمال لم اعيرها اهتمام بل استمريت اضعه اكثر واكثر داخل فمها حتي انتصب بشدة وحاولت ان اقوم به من فوق قاعدة الحمام فقالت لا بلاش ياجيمى عشان خاطرى بلاش مش قادرة مش باحب الخطيئة
نظرت لها وانا اقول لها ولكن تحبي النيك الي حيعجبك اكثر من الان وبالفعل قلبته علي وجهها علي قاعدة الحمام وانا احشر زبري في كسها وهي تقول لا بلاش انا لسه بنت مفيش زبر دخل في كسي ابدا وسمعت صرختها العالية جدا وزبري يدخل في كسها حتي انهمر الدم من كسها احمر ورديفتوقفت بزوبرى عن الحركة وهو داخل كسها الى ان هدات وهدا انقباض كسها وتشنجاتها واحسست بحركتها تحتى ذهاب واياب ودخول زوبرى الي كسها وخروجة ففهمت انه دعوة لى لاكمال مابدات فاكملت دخولا وخروجا وانا اهرها بزها وحلماته بيدى الاثنين وفمى على ظهرها عضا ولحسا الى ان شعرت برعشات جسمها تحتى وانقباضات جدران كسها على زوبرى رافضا خروجى منه وتشنجاتها وضحكها ودمعها وبكاؤها بأن واحد وصياحها وصواتها كمااااان كمااااان ماترحمنيش اهرينى بقعر كسى وقولى يالبوتى ياشرموطكة ااااااااه انا شرموطة زوبرك لبوة لنيكك اهرينى نيك افتحنى من كل حتى مش هااقول كفاية
انا ملكك ياحبيبى ياجمولتى اغز جسمى كممممممماااان واغشى عليها واستفاقت وهى ماتزال فى فيضان شهوتها وانهمار مويتها
وبالرغم من هذا قمت بها ومازال زبري يقطع اجزاء غشاء بكارتها وهي ماتزال تصرخ وتئن وجلست على قاعدة الحمام بدلا منها واجلستها علي زبري وانا ارفعها صاعدا هابطا واثناء ذلك تركتها حتي اري ماذا تفعل وانا اقول لابد انها سوف تقوم من علي زبري بعد ان احرر يدي من عليها ولكنها استمرت في الصعود والهبوط علي زبري الراشق بكل طوله الرهيب وحجمة المخيف بل وجلست عليه بالكامل وهو داخلها فقمت بها وجلست بها علي ارض الحمام في وضع الكلبة ونظرت لزبري وهو يخرج ويدخل في كسها فوجده وقد اكتسي باللون الاحمر الوردي وايضا كسها واوراكها بالكامل فحضنتها من الخلف وانا اهمس لها ايه رأيك في هذه الخطيئة دى
نظرت الي الخلف لي وهي تقول اح احلي خطيئة حدثت في حياتي بس وحياتك ياجيمى ياحبيبى - ياحبيبي مش عايزة احبل دلوقت ياريت ماتكبش لبنك في كسي وافقتها واخرجت زبري وانا اقلبها علي ظهرها وارفع ساقيها لاعلي ثم ثنيتهما الي الخلف حتي وصلت ركبتها الي وجهها فصرخت لا بلاش ياجمولة حتطلع روحي وبدأت في لحس خرم طيزها شديدة البياض ثم دفعت زبري بكل قوة في خرم طيزها صرخت حتي ذهب صوتها من كثر الصراخ واستمريت في نيك طيزها حتي كبيت في طيزها ثم قمت من فوقها فبدأت في اخذ نفسها ومازالت تبكي اقتربت منها اهدئ من بكائها فنظرت لي نظرة عتاب وتقول ليه كدة ياجمولة ياحبيبى هريت لي كسي وقطعت طيزي حرام عليك يامفتري نظرت لها وانا اضحك واقول لها لان عرفت انك عايزة تتناكي ولكن مش عايزة تتزوجي فماحرمتكيش من النياكة
ابتسمت وهي تقول يخرب بيتك يابن الكلب عرفت ازاي فعلا كان نفسي اتناك لكن مش عايزة راجل يتجوزني يتحكم فيا ونهضنا وخرجت هي امامي فتحت باب الحمام ثم رجعت لي وقبلتني قبلة حارة جدا وهي تضع حول رقبتي سلسلة ذهب صغيرة وترجتني ان اضعها حول عنقي حتي لا انساها وان اعود اليها كلما تحسستها قبلت الهدية وانصرفت وانا اقول فعلا المرأة حياتها في النيك ولكن هناك الموانع الكثيرة التي تمنعها منه
حتى كان يوم وسالتها عن سبب رفضها للزواج اوفكرة الاقتران برجل بقية حياتها بل وفكرة الزواج نفسها وعرفت انها لاتريد الزواج على الرغم من كثرة من تقدم لها للزواج منها وكانت ترفضهم حتي احضر لها صاحب العمل احد اصدقائه للزواج منها فرحت به ولكنها كانت تخاف الرجال وغدرهم بعد الزواج
وقد طلب مني قريبى وبحكم الاهتمام والاحنرام والهفة التى تبديها هى تجاهى امام الجميع والذى شجعه تاكده من متانة الثقة والتفاهم بينى وبينها بان اقنعها بهذا الرجل وان تتزوجه فقطار الزواج قد فاتها وسوف تقضى بقية حياتها عانسا وحيدة فهى بدون اب او ام او اخ او اخت ولاحتى قريب لها من قريب ولابعيد ويخاف عليها من الوحدة وغدر الزمان بها وان بقيت وحيدة لاسند لها ولا ونيس ولاانيس
وبالفعل جلست معها وحاولت اقناعها بقبول هذا الرجل وترحب بهذه الزيجة ولكن كانت كما هي - تريد ان تتزوج ولكنها تخاف من غدر الازواج بعد الزواج وتبادلنا اطراف الحديث وكانت تحاول التظاهر ان الزواج لا يهمها في شئ وتركتني وذهبت
وظللت افكر فيها كيف تستطيع المرأة في مثل جمال رنيم ان تعيش بدون ان تتذوق نيك الزبر في كسها فكرت ان اجرب معها طريقة اللمس حتي اشعر برغبتها من عدمها فكنت اتعمد اتحسس ظهرها وهي تمر من امامي في الاماكن الضيقة في المكتب او كنت احاول ان اصافحها بقوة بالضغط علي يدها خصوصا عند رجوعى بعد غيبة وبالفعل شعرت انها تغرق في نشوة وغوايةويرجف جسمها ويرتعد من كل هذا فعرفت انها تريد النيك كما نريد الهواء الذي تتنفسه ولكنها تخاف الزواج وعواقبه وخصوصا وعندنا ليس هناك طلاق في حالة انها تريد ان تتخلص من زوجها وهنا خطرت لي الفكرة التي تقول
هل النيك بالخطيئة افضل ام النيك بالزواج ؟
وشعرت انها تريد طريق النيك الأول فقررت ان اكون اول زبر يدخل الي اغوار كسها .
ذهبت الي مكتب قريبى هذا وانا اعرف انه مسافر لاحدي المدن الساحلية لقضاء بعض الاعمال قابلتها واستمريت فى طريق غوايتها في التعمد واستمرار طريقة اللمس والتحرش والتحسيس والزنق بها وبالفعل شعرت انها تهيج بطريقة مستخبيه ولكن اعرفها تماما بخبرتي في عالم نيك النساء الهائجات
تركتني لتصنع لي الشاي ولكنها غابت بعض الوقت فتسللت الي المطبخ لم اجدها به شعرت بها في الحمام تسللت عبر شباك المطبخ المواجه لشباك الحمام وجدته مغلق بعض الشئ وقفت علي تربيزة المطبخ وبعصا طويلة دفعت شباك الحمام وهي لا تشعر بي فوجدها تنزل لباسها وتلعب باصابعها في كسها من جراء لمسات يدي لظهرها والضغط علي يدها لم اتمالك نفسي الا وانا اجد نفسي احاول العبور الي شباك الحمام من خلال شباك المطبخ وكدت وان اسقط من الدور الرابع في محاولتي هذه فى المنور لكن لم يحدث
ودخلت الي داخل الحمام وكل هذا وهي لا تشعر فقد كانت تجلس علي قاعدة الحمام وهي ممدة الرجلين ويدها مازلت تعبث في كسها اخرجت زبري المتكور من البنطلون ودفعته داخل فمها فزعت وهي تقول ماذا تفعل استاذ جمال لم اعيرها اهتمام بل استمريت اضعه اكثر واكثر داخل فمها حتي انتصب بشدة وحاولت ان اقوم به من فوق قاعدة الحمام فقالت لا بلاش ياجيمى عشان خاطرى بلاش مش قادرة مش باحب الخطيئة
نظرت لها وانا اقول لها ولكن تحبي النيك الي حيعجبك اكثر من الان وبالفعل قلبته علي وجهها علي قاعدة الحمام وانا احشر زبري في كسها وهي تقول لا بلاش انا لسه بنت مفيش زبر دخل في كسي ابدا وسمعت صرختها العالية جدا وزبري يدخل في كسها حتي انهمر الدم من كسها احمر ورديفتوقفت بزوبرى عن الحركة وهو داخل كسها الى ان هدات وهدا انقباض كسها وتشنجاتها واحسست بحركتها تحتى ذهاب واياب ودخول زوبرى الي كسها وخروجة ففهمت انه دعوة لى لاكمال مابدات فاكملت دخولا وخروجا وانا اهرها بزها وحلماته بيدى الاثنين وفمى على ظهرها عضا ولحسا الى ان شعرت برعشات جسمها تحتى وانقباضات جدران كسها على زوبرى رافضا خروجى منه وتشنجاتها وضحكها ودمعها وبكاؤها بأن واحد وصياحها وصواتها كمااااان كمااااان ماترحمنيش اهرينى بقعر كسى وقولى يالبوتى ياشرموطكة ااااااااه انا شرموطة زوبرك لبوة لنيكك اهرينى نيك افتحنى من كل حتى مش هااقول كفاية
انا ملكك ياحبيبى ياجمولتى اغز جسمى كممممممماااان واغشى عليها واستفاقت وهى ماتزال فى فيضان شهوتها وانهمار مويتها
وبالرغم من هذا قمت بها ومازال زبري يقطع اجزاء غشاء بكارتها وهي ماتزال تصرخ وتئن وجلست على قاعدة الحمام بدلا منها واجلستها علي زبري وانا ارفعها صاعدا هابطا واثناء ذلك تركتها حتي اري ماذا تفعل وانا اقول لابد انها سوف تقوم من علي زبري بعد ان احرر يدي من عليها ولكنها استمرت في الصعود والهبوط علي زبري الراشق بكل طوله الرهيب وحجمة المخيف بل وجلست عليه بالكامل وهو داخلها فقمت بها وجلست بها علي ارض الحمام في وضع الكلبة ونظرت لزبري وهو يخرج ويدخل في كسها فوجده وقد اكتسي باللون الاحمر الوردي وايضا كسها واوراكها بالكامل فحضنتها من الخلف وانا اهمس لها ايه رأيك في هذه الخطيئة دى
نظرت الي الخلف لي وهي تقول اح احلي خطيئة حدثت في حياتي بس وحياتك ياجيمى ياحبيبى - ياحبيبي مش عايزة احبل دلوقت ياريت ماتكبش لبنك في كسي وافقتها واخرجت زبري وانا اقلبها علي ظهرها وارفع ساقيها لاعلي ثم ثنيتهما الي الخلف حتي وصلت ركبتها الي وجهها فصرخت لا بلاش ياجمولة حتطلع روحي وبدأت في لحس خرم طيزها شديدة البياض ثم دفعت زبري بكل قوة في خرم طيزها صرخت حتي ذهب صوتها من كثر الصراخ واستمريت في نيك طيزها حتي كبيت في طيزها ثم قمت من فوقها فبدأت في اخذ نفسها ومازالت تبكي اقتربت منها اهدئ من بكائها فنظرت لي نظرة عتاب وتقول ليه كدة ياجمولة ياحبيبى هريت لي كسي وقطعت طيزي حرام عليك يامفتري نظرت لها وانا اضحك واقول لها لان عرفت انك عايزة تتناكي ولكن مش عايزة تتزوجي فماحرمتكيش من النياكة
ابتسمت وهي تقول يخرب بيتك يابن الكلب عرفت ازاي فعلا كان نفسي اتناك لكن مش عايزة راجل يتجوزني يتحكم فيا ونهضنا وخرجت هي امامي فتحت باب الحمام ثم رجعت لي وقبلتني قبلة حارة جدا وهي تضع حول رقبتي سلسلة ذهب صغيرة وترجتني ان اضعها حول عنقي حتي لا انساها وان اعود اليها كلما تحسستها قبلت الهدية وانصرفت وانا اقول فعلا المرأة حياتها في النيك ولكن هناك الموانع الكثيرة التي تمنعها منه