عرفكم بزوجتي وحبيبتي اسما تبلغ من العمر 35 عاما جسدها مليئ بالأنوثة بيضاء جسدها طري جدأ ومؤخرتها تجعل الجميع يشتهي ادخال قضيبة الساخن بها
زوجتي تحب الجنس جدا وخبيره في التعامل معي ومع قضيبي ولكن خجولة لا تستطيع اشباع رغباتي بأن تكون شرموطة بين احضاني فهي تخجل ان تقول كلام قبيح او تصبح عاهرة معي
وانا احب ان تكون زوجتي عاهرة وكم تخيلتها وهي تمارس الجنس مع غيري شهوتي تصل الي ذروتها عندما اتخيلها تمص قضيب رجل اخر وكما صارحتها بتلك الرغبة وانا اشعر انها تتمني ان تتذوق قصيب اخر ولكن خجلها يمنعها عن الافصاح عن تلك الرغبة
زوجتي تحب ان تسمع هي مني وانا علي الفراش وبين احضانها قصص عن الجنس وتحب ان تكون بين رجال ينكونها ويفعلون بها مايشئون ولكن لا تستطيع هي تقول ذلك
ظللت ايام وشهور افكر كيف اقنعها ان تمارس الجنس مع صديقي الذي اثق به واشبع رغباتها ورغبتي في الاثاره وهي
ان اراها تتناك من صديقي حتي جاء اليوم وحانت الفرصة
صديقي عرض عليا فسحة في شرم الشيخ وطلب مني ان اذهب معه انا وزوجتي وهو وزوجته فرحت بهذا العرض وذهبت الي زوجتي وحكيت لها عن رغبة صديقي ... فرحت كثيرا وقولت لها ولكن هناك شروط للرحلة
قالت وماهي تلك الشروط
قولت لها شروط المصيف هي ان تلبس المايوه
قالت لا لا لا لا استطيع ان اظهر عارية والجميع يري جسدي وصديقكك ايضا
قولت لها وهل هناك احد يعرفنا وزوجة صديقي هي ايضا ستلبس المايوه والجميع سوف يلبسون المايوه لن تكوني الوحيده
قالت لست ادري فانا لم اجرب ولا استطيع الرد الأن دعني افكر
قولت لها اذن فكري فانا اريد ساعدتك انتي بتلك الرحلة
شعرت انها تريد ان تذهب وتتحرر وتفعل ماتريد ولكن خجلها يكاد يمنعها
وفي الصباح ذهبت الي العمل وساألني صديقي سامر ماذا قررت هل ستذهب معي الرحلة قلت له زوجتي خجولة ولا تريد اظهار جسدها للجميع
قال ليس هي فقط من ستلبس المايوه كلهم هناك هيلبسون المايوه وزوجتي ايضا ستلبس المايوه وانا اشتريت لها اليوم مايوه جميل انتظر اريك اياه وفتح درج مكتبه واخرج المايوه
كان مايوه حقا مغريآ وتخيلت زوجتي تلبس تلك المايوه وجائتني فكرة سأجعله هو من يختار مايوه زوجتي
قولت له من اين اشتريته قال من محل قريب من هنا
قولت له اذن بعد العمل نذهب سويا ونشتري واحد لزوجتي ربما توافق بعد ان تراه وذهبنا بعد انتهاء العمل وطلبت منه ان يختار هو المايوه لانني لا اعرف عنهم سيئا وقال لي ولكني لا اعرف مقاس زوجتك
قولت له اذن نذهب سويا الي البيت ونتغدي سويا وتري زوجتي .. لمحت في عينيه فرحة واشتياق لرؤيه جسد زوجتي اسما بالفعل اتصلت بزوجتي وطلبت منها تحضير الغداء لي ولصديقي سامر
ورحبت زوجتي وبالفعل ذهبنا الي المنزل وفتحت لنا زوجتي وكانت مثل العروسة التي تزينت لزوجها ليله دخلتها
فهي اردت ان تظهر بمظهر لأئق امام صديقي الذي يزورنا لأول مرة وهي لم تكن تعلم سبب تلك الزيارة
دخلت انا وصديقي وذهبت زوجتي لتقديم الغداء وبعد عشرة دقائق نادتي عليا زوجتي وقالت الغداء جاهز جالست انا وصديقي وزوجتي لتناول الغداء واخذنا انا وسامر نتحدث في موضوع الرحلة وكانت زوجتي جالسة تتابع الحديث بصمت دون التحدث وابداء رائيها وقد كان ظاهرا عليها علامات الخجل والكسوف
حاولت انا اخراجها من صمتها وقولت
ايه يااسما مش هتقولي بقي قررتي ايه هنخرج ولا لا
قالت ماانت عارف انا نفسي اخرج بس بقي موضوع المايوه
قولت ماله مالناس كلها هتكون لبسة المايوه
رد سامر يامدام اسما كل السيدات هناك تلبس نفس اللبس ولن يلتفت الليك احذ
انا قولت حتي سامر اشتري النهارده مايوه لمراته
ضحك سامر وقال فعلا وكمان فاضح واخرج المايوه
اخذته منه واعطيته لزوجتي التي ازداد خجلها عندما رأت تلك القطعة التي تكاد تداري اجزاء بسيطة من جسد اي امراءة وقالت طب ده يتلبس ازاي وهيداري ايه
ضحكنا جميعا من كلمات زوجتي وشعرت انها اصبحت لا تشعر بالخجل مثل ماكانت بل يتلاشي شئ ف شئ
قولت لها حبيبتي خدي المايوه وادخلي شوفيه عليكي جوه
نظرت الي نظره استغراب قولت لها مالك بتبصيلي ليه ادخلي شوفيه عليكي علشان هننزل نجبلك واحد
زوجتي اخذت المايوه وشعورها بالخجل يكسو ملامح وجهها
وبعد 5 دقائق دخلت انا ورائها ووجدتها قد لبست المايوه
كان ضيق جدا علي جسمها ولكن مثير جدا كسها كان مرسوما وواضح جدا وبزازها تكاد تنفجر من داخله
قولت لها المايوه جميل جدا عليكي وكآنة اتعمل علشانك
قالت وفي خجل ازاي هلبس ده قدام الناس ازاي بس
قولت لها ياحبيبتي سيبك من الناس هو في حد يعرفنا هناك ولا هتكوني انتي الوحيدة وكمان مرات سامر هتكون لبسة نفس المايوه تقريبا لاننا هنشتري زيه او مختلف اللون
قالت مش عارفة بقي انت ايه رائيك البسة عادي يعني
قولت لها اه طبعا خلينا نخرج وننبسط وسيبك من الناس
قالت ماشي ياحبيبي ذي مانت شايف
فرحت جدا انها وافقت واني قربت من تنفيذ خطتي
وخرجت لصديقي سامر وقولت له ان زوجتي اخيرا وافقت
فرح وقال وهل المايوه مظبوط عليها قلت له نعم قال خلاص المايوه ده هدية مني لزوجتك
دخلت زوجتي وقد سمعت سامر وقالت له هديه ايه احنا كده هنكلفك
رد سامر تكلفة ايه دي حاجة بسيطة
شكرتة علي زوقه وجلسنا نتسامر ونضحك وقد ذهب الخجل من زوجتي ناحية سامر صديقي وانا قولت لسامر هسيبك دقائق هدخل الحمام وتعمدت ان اتركة حتي ادعهم مع بعضهم دون وجودي
كان سامر معجب بجسد زوجتي وبطيزها وشعرت اكثر من مره انة ينظر اليها عندما كنت جالسآ معهم
وبعد 10 دقائق رجعت ووجدت سامر تقريبا عنيه في صدر زوجتي وزبه شبه واقف حتي زوجتي كانت تنظر لزب سامر
الذي كان واضح جدا انه هائج علي زوجتي
لقد اثارت نظراتهم لبعض شهوتي وتمنيت ان انيكها امامه في تلك اللحظة ولكن كيف فكرت وقولت لا ليس الأن ليس قبل نجاح خطتي
جلست وقولت لزوجتي ماتقومي تعملي شاي ولا عايزة سامر يقول عليكي بخيله ضحكت وضحك سامر وقالت ياسلام حاضر من عنيا طبعا لسامر وقد شالت التكليف بينهم
قامت زوجتي وتحركت من امام سامر وخطواتها بطيئة فقد كانت تحاول ان تلمس سامر بيطيزها واعطاء الضوء الاخضر لسامر حتي يلمسها وبالفعل لمست سامر بيطيزها حتي رائيت زبها قد انتصب عن اخره واحمر وجه خوفا ان اكون قد رائيتها ولكني تجاهلت وكأنني لم اري شئ حتي يطمئن سامر وتطمئن زوجتي وتفعل مايحلوا لها
ذهبت زوجتي لعمل الشاي وبعد دقائق عادت وقد اعدت الشاي
شربنا الشاي وهم سامر بالوقوف وقال انا سعدت جدا بمعرفتك يامدام اسما وسعدت جدا بقضاء الوقت معكم اليوم
ردت زوجتي نحن الاسعد ياسامر ونتمني ان تكررها فأنت اصبحت واحدا مننا
وانا قولت له ابسط ياعم اهو مراتي مبقتش بتتكسف منك وبقيت فرد من العيله وده محصلش معع حد قبلك ضحك وضحكت زوجتي وذهب سامر وقد كان فعلا لقاء شيق
بعد ذهاب سامر شعرت ان زوجتي مبسوطه فعلا وبالفعل تحدث معي عن زوق سامر واسلوبه الراقي في الحديث وكان واضح جدا ان زوجتي قد اعجبت بسامر ويبدو انها تريد التقرب اكثر واكثر منه فكان واضحآ جدآ من حديثها عنة
وتعمدت ان اقول لها
انتي شكلك عايزة تتناكي من سامر يالبوة ...ضحكت وقالت عيب عليك ... انا كنت ديما بتكلم معاها بالطريقة دي من باب المداعبة وكنت ديما اقولها شوفي حد ينيكك
وكان جوايا رغبه اني انيكها بعد ماسامر مشي وفعلا زوجتي دخلت الاوضة علشان تلبس لبس البيت نمت انا عالسرير وقولت لها ماتيجي يامتناكة انيكك ووزبي كان واقف بصت له وقالت ماله ده واقف ليه
قولت عايز ينكك يالبوة وجت ونامت علي السرير ومسكت زبي وفضلت تلعب فيه وبردو فتحت موضوع سامر صاحبي واخلاقة وشياكتة
وانها كانت مكسوفة منة فضحكت انا وقولت احنا هنقضي الليلة نتكلم عن سامر ومش هنيك بقي ولا اتصل بيه اخليه يجي ينيكك معايا ضحكت وقالت انت مش هتبطل الكلام والطريقة دي ابدا قومت وبقيت فوقها وشفايفي علي شفايفها وبابوسها برقة وقولت علي علي فكرة لو جه انا اللي هنيكك الاول وهخليه هو يلحس كسك يالبوة بعد ما اجبهم فيكي مرضتش وزادت شهوتها ونزلت علي زبي تمصة بمنيكة ومحن وبلسانها تداعب زبي وبضاني وكأنها كانت بتتخيل انها بتلحس وتمص زب سامر وتبادلنا الوضع ودخلت بين فخذيها وبأنفاسي الساخنة اشعلت نيرانها فتحت شفايف كسها الوردي وبلساني داعبت زنبور زوجتي وضغطت بايديها علي راسي واخرجت لساني وادخلته بين شايف كس زوجتي ولحست بكل بطئ ورقة صعودا ونزولأ حتي فتحة طيزها وادخلت صباعي في طيزها ولساني لا يشبع من كس زوجتي الهائج وبعد لحس وبعبصة في طيز زوجتي وعشيقتي ادخلت قضيبي المشتعل بين شفرات كسها ادخلته حتي ابتلعته بالكامل واخذت ادخله واخرجة يسارا ويمينآ ‘كانت تتلوي تحتي من شدة المتعة حتي قذفت حليبي الساخن بداخل كس زوجتي الهائجة ونمنا ولم نشعر بأنفسنا الا في الصبااح
ذهبت الي عملي وتقالبت مع صديقي سامر الذي شكرني علي الغداء بالأمس ومدح زوجتي كثيرا وقال لي انه متشوق للرحلة وانها سوف تكون رحلة مميزه بالنسبه له لاننا سوف نكون معه وان موعد الرحلة كمان يومين
كنت انتظر موعد الرحلة بفارغ الصبر حتي اري ماسيحدث فيها من زوجتي وسامر وهل ستنجح خطتي واري زوجتي بين احضان غيري هل ستفتح زوجتي فخذيها وتستقبل قضيب رجل اخر غير قضيبي كنت اتخيل ماسيحدث وشهواتي تذداد
ومر اليومان كأنهما شهور واتصل بي صديقي سامر وردت عليه زوجتي
الو
الو انا سامر مدام اسما معي
زوجتي .. ايوة ياسامر اخبارك ايه
سامر .. تمام انتي عاملة اية
الحمد ****** ياسامر
سامر ... بكرة هعدي عليكم انا ومراتي بالعربيه الساعة 6 صباحا جهزو نفسكم
حاضرر ياسامر انا مجهزة كل حاجة
باي
باي
زوجتي كانت خائفة من العوم في البحر لانها لم تكن تعرف تعوم وبرغم اني كنت مشتري لها عوامة كانت خائفة جدا وقلقة ولكني هدئتها وقلت لها لا تخافي فانا معك وزوجة سامر ستكون معاكي اكيد وممكن تعلمك كمان تعومي
نمنا وجاء الصباح ولبسنا وجهزنا حتي جاء سامر وزوجته صفاء كانت امراءة جميلة جسدها يشبه جسد زوجتي ومؤخرتها تشبه مؤخرة اسما زوجتي كانت امرأءة مرحة خفيفة الظل
ركبت انا بجوار سامر وزوجتي وزوجة سامر بجوار زوجتي في المقعد الخلفي
جلسنا طوال الطريق نضحك .ونتحدث وزوجتي وزوجة سامر اصبحوا اصدقاء وكأنهم يعرفون بعض من شهور طويلة
سألت سامر هل سنذهب للبحر مباشر قال لي اني استأجرت شليه قريب جدا من البحر سنذهب اليه وسنغير مالبسنا هناك ثم ننزل الي البحر وبعدها نأكل ونرتاح قليل ونعاود للبحر
سامر كان مخطط لكل شئ
وصلنا بعد عددة ساعات ودخلنا الي الشاليه وكانت غرفتنا بجوار غرفة سامر دخلنا غرفتنا وخلعنا ملابسنا وغيرنا ونظرت الي زوجتي وهي تلبس المايوه كانت رائعة الجمال فاتنة الجسد تجعل كل من ينظر اليها يتمني ان ينيكها ويتمتع بها
زوجتي نظرت اليا في خجل وقالت كيف سأخرج بالبتاع ده ده مخلي كل حاجة فيا باينة
قولت لها وانا اضحك خلي الناس تنبسط وتشوف كسك يالبوة
ابتسمت وقالت بخجل ماشي ماشي انا مراتك وانت حر لبسني زي مانت عايز
كنت انتظر اللحظة التي سايري فيها سامر زوجتي بهذا المايوه وكنت اتخيل نظراته الي زوجتي وكنت ايضا متشوق لرؤيه صفاء زوجة سامر ولرؤيه جسدها بالمايوه
خرجنا وخرج سامر وزوجته وكانت المفاجئه لي ان سامر كان يلبس مايوه يكاد ان يخرج قضيبه منه كان قضيبه بارز جدا منه ونظرت الي زوجتي التي لم تشعر بوجودي وگأني لم اكن موجود فعينيها كانت ستأكل قضيب صديقي وهو ايضا كان مذهولا بجسد زوجتي ...وصفاء جسدها يشبه جسد زوجتي كثيرا وشعرت بداخلي بشهوة اشتعلت ورغبة جارفة لجسد صفاء
صفاء نظرت اليا ولم اكن البس مايوه قالت اين مايوهك ياعادل قلت لها لم احضر معي مايوها وانا لن انزل البحر فانا لا اعرف العوم ولا زوجتي تعرف العوم ولكني جلبت لها عوامة سأكتفي بالنظر اليكم
قالت وده معقول تيجي شرم ومتنزلش البحر مش هينفع وطلبت من سامر انة يديني مايوه من بتوعة رفضت كثيرا ولكن مع اصرارها واصرار سامر وزوجتي وافقت ولبست مايوها ونزلنا جميعا البحر
زوجتي لم تفارقني في البحر كثيرا ولكني كنت احاول ان ابتعد عنها حتي اعطي لسامر فرصة التقرب من زوجتي
وجاءت الفرصة التي كنت انتظرها سامر تركت زوجته وتقرب من زوجتي واخذ يتحدث معها كنت ارقبهم من بعيد
كنت اراقب وجه زوجتي وانفعالاتها فأنا اعرف وجهها عندما تكون مثاره واخذت اتقرب منهم اكثر حتي اري بوضوح فأذا بزوجة سامر تقف بخلفي وتلمس ظهري وتقول ايه ياعادل عجبتك المياه
قلت لها نعم وزوجتي ايضا مبسوطة قالت ستكون هذه الرحلة مميزه وجميلة لانكم معنا قلت لها ونحن ايضا نشعر بسعادة بوجودنا معكم ابتسمت وشعرت انها هي ايضا تحاول التقرب مني نظرت الي زوجتي وجدتها شبه مثارة جنسيا نظرت الي سامر لم اجد شئ غريب سوي يديه تحت الماء
اخذت اتقرب شئ ف شئ وصفاء تتقرب معي دون ان تدرك انني اراقب زوجها وزوجتي حتي رائيت ماكنت اتمناه ان يحدث سامر يلمس كس زوجتي اسما بأطراف اصباعة شعرت ان قضيبي قد انتفض فهذه هي المرة الاولي التي يلمس فيها شخص غيري كس زوجتي وزوجتي كانت مستمتعة بلمساته لها وبعد قليل ابتعد سامر عن زوجتي واذا به يأتي من خلفها ويلتصق بها وزوجتي تكاد ان تغلق عينيها من شده الأثارة فقضيبه يلتصق بمؤخرتها الجميلة وصفاء هي ايضا تتمني ان تلمس قضيبي ولكني كنت منشغل بمراقبة مايحدث بين زوجتي وبين سامر حتي غطست صفاء ورأت زبي المنتصب تحت الماء وكانت تظن ان شهوتي لها هي من اوقفت زبي واذا بها تقترب مني وتلمس قضيبي شعرت بأطراف اصباعها علي راس زبي وقولت في نفس انها لا تقصد ولكن تكررت تلك الحركة مرارا فتأكدت انها تريد زبي فهي ايضا تريد ممارسة الجنس مع رجل اخر غير زوجها تركتها تلمس قضيبي وانا ارقب زوجتي وهي متمتعة بقضيب زوجها واذا بصفاء تقترب اكثر مني وتمسك قضيبي وتدعكة بديها وتخرجة من المايوه وقالت زبك دافئ جدا وانا اشتاق لرؤيته دعنا نخرج من البحر الأن دون ان يرانا احد قولت لها اذهبي انتي وانا قادم خلفك ذهبت صفاء وبعدها بدقائق تقربت من زوجتي وتعمدت انا انادي من بعيد قبل ذهابي اليهم وقولت لها اني جائع سأذهب لتناول الطعام هل ستأتي معي قالت لا اذهب انت فأنا لست جائعة
كنت اعلم انها لن تأتي وتترك سامر دون اخراج حليبه علي جسدها والتمتع بقضيبه
ذهبت انا ووجدت صفاء بأنتظاري التصقت بي حتي صار قضيبي بين فخذيها وشفايفي تلمس شفايفها اخذنا نقبل بعضنا البعض ويديها تتحسي ظهري ونزلت بشفايفا علي صدري تلحسه وتحرك لسانها حول ***** صدري ثم نزلت بلسانها ويديها نزعت المايوه وخرج قضيبي منتصبأ ادخلته في فمها ولسانها لا يشبع من الحركة كانت خبيره جدا في المص تفوق الخيال وانا وشوتي ملك لها اوقفتها ونزلت علي ركبي وانزلت عنها المايوه ورأيت كس نظيفا وردي لم تكون قد طهرت ظنبورها يفوق مارأيته في الافلام اخرجت لساني ولمسته برقة وهي تقول بدلع الحس كسي الحسة كانت تلك الكلمات تثير بركانا بداخلي واخذت شفايف كسها بين شفايفي حتي صارت تنزل ماءها الدافى في فمي
بعدها نامت علي ظهرها ورفعت قدميها وقالت اريدك ان تغزو مملكتي وتدك حصوني .... ادخلت زبي بين تلك الشفايف البارزة حتي صارة بأكمله داخلها وهي تتؤه تحتي
نكني اووي خلي زبك جوايا مش عايزاك تجبهم دلوقت
كنت اشعر انني انيك عاهرة متمرسة
قالت اريدك ان تنكني في طيزي اريد حليبك هنا وشاورت علي فتحتة مؤخرتها
كلماتها جعلت زبي يكاد ان ينفجر من شدة الأنتصاب وبالفعل
صفاء انحنيت امامي وكانت مؤخرتها اما رأس زبي مباشرة
وضعت يدي حول خصرها ودفعت زبي نحوها وبللت راس زبي بريقي ووضعتة علي اول الطريق ‘‘ فتحة طيزها وادخلته بررراحة حتي دخلت الرأس بالكامل في مؤخرتها
واخذت اخرجة وادخله برقة حتي لا تشعر بالوجع حتي شعرت ان اصبحت مثل العجينة بين يدي
اخذت ادخله واخرجه اكثر من 15 دقيقة حتي انزلت حليبي بداخلها
قومنا واغتسلنا سويا وقبلتني وقالت لن اتوكك طيلة هذا الاسبوع وضحكت وخرجنا سويا الي البحر ثانيآ
كنت بنيكها بحظر خوفا من الناس ومن انكشاف امري وهي تتلوي شمال ويمين لغاية ماجبتهم في طيزها ونظرت الي صفاء بأبتسامة جميلة وقالت لي هو في احلي من كدة
قولت لها انتي مجنونة ولكن جنون رائع قالت انت لسة شوفت جنون يامجنون
ونظرت الي زوجتي وقالت لي انت عارف ياعادل انا بحسد مراتك ... قولت لها لماذا ... قالت
علشان متجوزة مجنون
كنت مستمتع جدا لما يحدث بيننا فهي بالفعل تستحق لقب عاهرة عن جدارة فاكانت تعرف كيف تثير الرجال واخراج شهواتهم عليها
نظرت الي زوجتي فوجدتها هائمة مع سامر فهو يكرر مافعلة بالأمس معها وهذاه المرة يبدو انه سوف ينيكها في الماء لانه ملتصق بها من الخلف التصاق كامل وقولت في نفسي لن ادعة ينيكها دون ان اري مايفعلة سأقطع عليهم شهواتهم حتي يفعل بها ما يشاء بالليل مثل الامس لانه اذا افرغ شهوته الان قد لا ينيكها في المساء وبالفعل توجهت اليهم وبصوت عالي حتي ينتبهوا الي ويقعطعون مايقومون به
اسما انتي هتفضلي عندك مش هتروحي تتغدي قالت وبصوت خافت يكاد يخرج منها بصعوبة لست جائعة الأن قولت لها وانا لست جائع ايضا وتعمدت ان اكون بجانبها وعدم تركها لسامر سامر قال لي اي كنت ياصديقي قولت له احاول التمتع بكل شئ هنا بقدر الأمكان.. ضحك وقال اتمني ان تكون انت واسما مستمتعين بتلك الرحلة ردت زوجتي وقد استعادت وعيها حقا رحلة لن تنسي مدي الحياه
لعبنا ولهونا كثيرا حتي خطرت لي فكرة لكي ارقب زوجتي مرة اخري وهي بتتناك من سامر
قولت .... اسما انا هطلع بقي من المياه وهتمشي في الشاطى وانا هسيبك مع سامر تستمعتي .... وقولت لسامر خد بالك منها وبحثت عن صفاء ولم اجدها يبدو انها تبحث عن زب اخر تمارس معة الجنس .. زوجتي قالت بضحك اوعي تبص للستات ضحكت وقولت ماشي وخرجت وذهبت مسرعا الي الشاليه ابحث عن مخباء اداري نفسي به فكنت اتوقع ان تأتي زوجتي وسامر لاقتناص لحظات من الجنس واشباع جسدهم المشتعل بنيران شهواتهم
ولم اجد مخبئ سوي تحت سريري نزلت تحت السرير وانتظرتهم .... وبالفعل ما كنت اتوقعه حصل زوجتي وسامر قد غلبتهم شهواتهم وجاءو لكي يطفئ كل منهم نيران الأخر
دخلت زوجتي علي سريري وسامر من خلفها واغلقت الباب ودفعت سامر علي الباب واحتضنته بعنف وشهوة جارفة وقالت له ماذا فعلت بي حتي تجعلني لا اشبع منك فانت اصبحت عشيقي ومشبعي واخذت تقبله من شفتاه قبلات حارة يمزجها الحرمان والرغبه ومسكت قضيبه بيديها وقالت وهذا ايضا ماذا فعل بي فانا اصبحت اذوب عندما يلامس جسدي ومؤخرتي ... قال لها سامر زبي ايضا اصبح لكي ولا يقف الا لكي ونزلت علي ركبتيها ووضعت قضيبه علي كف يدبها تلاطفة وتضع علي رأسه قبلة رقيقة قائلة وانا سأخدمة بكسي ومؤخرتي وبكل جزء في جسدي واخرجت لسانها واخذت تلحسة ببطئ وسامر يميل بظهره الي الي الخلف مسندآ علي الباب وزوجتي تلحس بكل بطئ طلوعآ للرأس ونزولا حتي ان وصلت الي خصيتيه اخذتهم بين شفايفها تداعبهم وتصعد مرة اخري تلحس عروق زبه حتي ان وصلت الي رأس زبه ومصت زبه وكأنها تريد عصره وافراغ ما يختزنه داخل فمها مسك سامر زوجتي ورفعها عاليه واجلسها علي حافة السرير هنا انحجبت رؤيتي لهم ولكن كنت اعرف ما يحدث فهو يلحس كس زوجتي المتناكة التي اصبحت في تلك الرحلة من زوجة خجولة الي عاهرة جميله استمر سامر في لحس كس زوجتي اسما وهي كانت تثير شهوته بكلامتها اااااااه كسي عايزك انت اااااه الحسة ومتعني ومتعة
سامر كان يلحس كس زوجتي بشراهة وقالت له ادخل صباعك في طيزي وانت بتلحس كسي وضع سامر اصبعة في فتحة طيز زوجتي واخذ يلحس ويبعبصها وكانت هي تتأوه وتصرخ من شده المتعة وبعد دقائق قالت له ادخله في كسي الأن فأنا اصبحت لا اطيق الصبر وقف سامر علي قدميه وامسك قدم زوجتي وسحبها علي طرف السرير وانقض عليها كاوحش ثأر وادخل قصيبة بين شفرات كسها الملتهب حتي صرخت وقالت له ان قضيبك اليوم منتفخ جدا واشعر انه قد وصل لأحشائي اخذ سامير ينيك زوجتي ببطئ وكانه يعزف علي كسها وقالت له جميل جميل زبك جميل ياسامر نكني برقة وبعنف عايزاك تشبعني نيك ورويدأ رويدا اصبح سامر ينيك اسرع واعنف في كس زوجتي ثم قال لها عايزك تلفي وتديني ضهرك قامت اسما واعطت ظهرها لسامر اللذي جعلها تسند رأسها وبزازها علي السرير ورافعة مؤخرتها في مستوي زب سامر نزل سامر ولحس كس ز‘جتي وبلله من الخلف ثم امسك قضيبه وغرزه مبررررراحة داخل كسها وبيديه امسك وسطها واخذ يدخل ويخرح زبه بعنف لدرجة صوت ارتطام لحمهم يرج في اذني وكانت هي تتأوه وتقول له ايووووه ايووووه ايه ده زبك حلو اوي نيك نيك مترحمنيش وكان سامر يدخل زبه ويخرجة بكل فن ..... ثم اخرج زبه ونزل لحس طيز زوجتي وقال لها هل اغزو طيزك مثل الامس ام مازلتي تخافين
قالت له انا ملك لك افعل ماشئت بي فانا اشتاقكك واشتاق زبك يضاجعني في كل جسدي ‘‘ بلل سامر طيز زوجتي بلسانه وامسك زبه ووضعه علي فتحة طيز زوجتي واخذ يضغط ويغط حتي دخل بالكامل وهذه المرة دخل بسهولة عن امس واخذ يدخله ويخرجة وهي تقول له انت استاذ بتعرف تمتع طيزي زي كسي ... سامر قال لها انا خدام طيزك ياعمري وخدام كسك استمر سامر في نيك طيز زوجتي اسما كادت ان تصرخ فأخرج قضيبه مره اخرة اريد ان انيك بزازك وبالفعل زوجتي ضمت بزازها وقضيب سامير بينهم وشفايفها في انتظار حليبه الدفئ الذي سيقذفه سامر اخذ سامر ينيك وينيك حتي تعالت صراخت يامر وجسدة تشنج وقذف عددة قذافت تطاير الحليب من زبه علي صدره ووجها
وبعد ان نظفت زوجتي زب سامر بشفايفها قالت له
هذه من اروع اللحظات التي تمر بعمري واخذت تقبله ونامت علي صدرة
كم كنت اتمني ان اشارك سامر في نيك زوجتي كم تخيلت زوجتي وهي بيني وبين سامر انا انيكها في كسها وسامر يدخله في مؤخرتها ولكن كيف فهي لا تعرف انني اراهم واري سامر وهو يدوك حصونها ويقتحم شرفها
بعد ان اراتحوا قليلا قال لها اني ذاهب ابحث عن زوجتي حتي لا يدور الشك في رأسها خرج سامر وظلت زوجتي علي سريرها تنظر الي سقف الاوضه وعلامات الرضا تملئ وجهها
وبعد دقائق قامت زوجتي وخرجت لتكمل ****وا في البحر وخرجت انا من تحت السرير الشهوة تكاد تعتصر جسدي ولم اخرج وانتظرت حتي لا يدق باب الشك قلبهم انتظرت حتي مر بعض الوقت ثم ذهبت الليهما ووجدت صفاء في المياه مع زوجتي وسامر وقد بحثت عنا كثيرا فقال لها سامر ان زوجتي كانت تبحث عني وهو ذهب معها ... ضحكت انا في نفسي ولم اعلق ....لهونا حتي عم المساء وذهبنا الي الشاليه واعددنا وجبة العشاء وذهب كل منا الي غرفته برغم انني مارست الجنس في الصباح مع صفاء الا رغبتي ان امارس الجنس مع زوجتي كانت علي اخرها فرؤيتي وهي تتناك من سامر جعلني في ذروتي الجنسية لها جلست اداعبها واعلب في ***** بزازها وهي تقول لي انت مش تعبان ياراجل ... قولت لها تعبان بس تعبان نيك عايز اقطعك نيك ولا كسك مش وحشة زبي قالت وحشني بس انا تعبانة
انا عارف انها مش تعبانة هي سبعت نيك من سامر قولت لها طيب انتي سيبي نفسك وانا هضيع التعب ‘‘ روحت نازل
علي كسها وبوستة ولحستة وقولت لها طب ايه رائيك اسخنك بالطريقة اللي بسخنك بيها ديما ابتسمت وهزت دماغها بالموافقة ‘‘‘ هي كانت عارفة اني بسخنها لما اتخيل واخليها تتخيل معايا حد تاني غيري بينيكها
سألتها في حد معين لفت انتباهك في المياه النهارده
قالت لفت انتباهي ازاي مش فاهمة
ضحكت وانا بلعب في كسها وبلحسة ‘‘‘ يعني محدش كان لابس مايوه وزبه كان باين وعينك راحتلة ...ضحكت وقالت الناس كلها هنا بتاعها بين رجالة وستات ...ضحكت وقولت يالبوة شوفتي كام زب النهاردة ... ضحكت وقالت شوف شغلك يله وريني مين هينكني معاك ... انا عارف انها كانت تتمني اني اتخيل سامر وشوفت ده في عنيها
سكت شويه ولاول مرة مبقاش عارف ابتدي منين مع اني كل ما بنام معاها بتخيل ان حد تاني بينكها وبحكي ليها من غير مااكون محتار زي دلوقت
قالت مالك ياراجل مش لاقي حد ينكني معاك ولا ايه قولت لها لا فيه بس مش عارف وسكت تاني .... قالت مش عارف ايه شكلك تعبان وملكش نفس ....ضحكت وقولت انا مش عايز انيكك بس انا عايز افشخك يالبوة .... قالت طب فين ده اديني امارة ... قولتلها انا هتخيل ان في هيموت وينيكك وجسمك اول ماشافة زبه وقف علي اخره ... غمضت عنيها وابتدت تتخيل ومستنية اقول مين
سالتها تفتكري مين اللي ممكن يكون عايز ينيكك
قالتي وانا هعرف منين قول انت
قولت لها فيه واحد اول ماشافك بالبكيني زبه وقف وانا حسيت انة كان عايز ينيكك وقفت واتخضت وقالت انت بتتخيل ولا بتتكلم بجد حسيت انها خافت اكون كشفتها
ضحكت وقولت بتخيل يالبوة مالك اتخضيتي ليه حسيت ان روحها رجعتلها ونامت تاني وسالت مين ده
قولت لها واحد وخلاص ... ضحكت وقالت لا بجد انت قاصد مين ‘‘‘‘ قولت لها انتي تحبي اتخيل مين ... ضحكت وقالت اتخيل انت انا مليش دعوة
قولت لها طب انا هتخيل سامر هو اللي عايز ينيكك ‘‘‘ سكتت وراحت في خيال عميق قولت لها عارفة زبه مكنش بينام طول مانتي معانا انتي مش عارفة كسك بيبقي ازاي مرسوم في المايوه وعنيه هتاكل كسك اكل ... ابتمست ابتسامة خفيفية نظرت اليها وسألتها بصوت خافت هل اعجبك زب سامر المنتصب من خلف المايوه هل تمنيتي ان يقتحم هذا الكس الساخن ويقذف حليبه الدافئ بداخلك لم تتكلم ولكن وضعت يديها علي راسئ وضغطت عليها حتي الحس كسها علمتها حينها ان زوجتي مازالت تخجل ان تتحدث معي برغم كونها اصبحت عاهرة سامر ... فقولت لها
حبيبتي هل تتمني ان ينيكك سامر ... هزت رأسها بألموافقة قولت وانا اشعر ان سامر يتمني ايضا ان ينعم بذلك الجسد وتلك الأرداف الكبيره وبعد لحظات من الاثارة ولحس كس زوجتي اصبحت جاهزه لفعل بها ما اشاء فرفعت قدميها واصبحت فوقها بالوضع العكسي انا الحس كسها الملتهب وهي تمص قضيبي لم اشبع في تلك الليلة من كس زوجتي وكاني لأول مرة امارس معها الجنس فاكنت تلك هي المرة الأولي التي انيك فيها زوجتي بعد ماسامر اقتحم كس زوجتي بعدها رفعت قدميها فوق كتفي وشددتتها نحوي وادخلت زبي بين شفرات كسها حتي غاص فيها واصبحت انيكها بطريقة العزف .. كنت ادخل قضيبي من تحت احكة في جدران كسها ومن الجانبين بكل هدوء وكانت تتمتم بكلمات سكسية .... دخله حبيبي ... نكني اوي .... زبك جميل ياعادل اااااااه اي اي براحة ياراجل انت مالك زبك تخين اوي النهاردة ليه
كانت زوجتي في تلك الليلة ليس كاباقي الايام ف سامر حقق امنية زوجتي الذي كنت انا السبب فيها وهي دخول قضيب رجل اخر غيري داخل مهبلها
تبادلت عليها كل الأوضاع ... اشبعت كسها الممحون بكل فنون النيك حتي انني قذفت ضعف الكمية التي كنت اقذفها في السابق ونمت بجوارها اقبلها واحضنها وكاني لاول مرة امارس معها الجنس
زوجتي لحظت تلك التغير المفاجئي وقالت لي
انت فيك ايه النهاردة .... انت مش طبيعي علي فكرة ... حسيت انك كنت بتنكني كأنك اول مرة تنيكني فيها
قولت لها حتي لا اثير الشك ان الرحلة والبحر هما السبب
قالت وهي مبتسمة البحر له مفعول جامد معاك واعطتني ظهرها وقالت اريدك ان تحضني من الخلف ... حضنتها وزبي يلامس مؤخرتها ونمنا نوم عميق حتي صباح اليوم الثالث
استيقظت في الصباح حوالي الساعة السابعة وكنظرت بجانبي فوجدت زوجتي مازالت مستغرقة بالنوم وكانت المفاجئه صوت اهات وانين يصدر من الخارج ... وسألت نفسي ماهذا الصوت وهذه الأهات في هذا التوقيت المبكر جدا قومت من علي سريري ومشيت علي اطراف اصابعي حتي استكشف ما يحدث وفتحت الباب بكل هدوء دون ان احدث اي صوت فاذا سامر يضاجع صفاء زوجته علي ترابيزه الأكل كانت صفاء مستلقيه علي ظهرها وسامر واقفا بين فخذيها عاريآ كما ولدته امه يلحس كسها .. زوجتي شعرت بي وفاقت من نومها واستغربت من وقوفي اتلصص الخلف الباب ...سألتني بصوت خافت .... انت بتعمل ايه ...شاورت لها بالسكات حتي لا يسمعها احد واغلقت الباب بصمت وقولت لها .... انتي مش سامعة ... صمتت لحظة ونظرت الي وقالت بضحكة كلها محن ... ايه ده هو سامر وصفاء وسكتت ضحكت وقولت لها عالصبح شوفتي ....
استيقظت في الصباح حوالي الساعة السابعة ونظرت بجانبي فوجدت زوجتي مازالت مستغرقة بالنوم وكانت المفاجئه صوت اهات وانين يصدر من الخارج ... وسألت نفسي ماهذا الصوت وهذه الأهات في هذا الوقت المبكر من الصباح نهضت من علي سريري ومشيت علي اطراف اصابعي حتي استكشف ما يحدث وفتحت الباب بكل هدوء دون ان احدث اي صوت فاذا سامر يضاجع صفاء زوجته علي ترابيزه الأكل كانت صفاء مستلقيه علي ظهرها وسامر واقفا بين فخذيها عاريآ كما ولدته امه يلحس كسها .. زوجتي شعرت بي وفاقت من نومها واستغربت من وقوفي اتلصص من خلف الباب ...سألتني بصوت خافت .... انت بتعمل ايه ...شاورت لها بالسكات حتي لا يسمعها احد واغلقت الباب بصمت وقولت لها .... انتي مش سامعة ... صمتت لحظة ونظرت الي وقالت بضحكة كلها محن ... ايه ده هو سامر وصفاء وسكتت ضحكت وقولت لها عالصبح شوفتي ....
قالت هما في الصالة ؟؟؟
قالت لها وانا اغمز لها واشاور لها بيدي نعم ومن غير اي حاجة احمر وجهها وكانت تود ان تراقبهم ولكن خجلها مني كوني زوجها منعها من القول بذلك صريحا
ذهبت مرة اخري وفتحت الباب قليلا وحينها اصبح الصوت اكثر وضوحا
ااااااااه ياسامر لعب لسانك بحنيه علي كسي ااااااه ياني منك ياعمري
انتفضت زوجتي اسما عند سماعها تلك الكلمات ووقفت بجواراي تراقب مايحدث
ارتفعت شهوتي فزوجتي للمرة الاولي لا تخجل ان تري زب سامر وهي معي في تلك اللحظة وضعت يدي علي مؤخرة زوجتي واخذت احركها وصباعي يلعب في فتحتة مؤخرتها
سامر قال لزوجته تعالي يالبوتي لكي تلعقي قضيبي ونزلت صفاء ومسكت قضيب زوجها سامر ووضعته في فمها واخذت تلعبه بطرف لسانها وهو في فمها
زوجتي في تلك اللحظة مسكت قضيبي واخذت تدعكه حتي شعرت اننا ذهبنا في عالم اخر ‘‘ عالم المتعة دون قيود
واخذتها علي سريري ونكتها مره اخري ..... انا انيك زوجتي وسامر ينيك زوجتك ... اهاتنا اصبحت واضحة لنا جميعا وكأننا في حفل جنسي فاضح
ولم يترك كل منا زوجته حتي قذف حليبه الدافئ في كسها
انتهينا وكل منا لبس ملابس البحر وخرجنا معا وكل منا ينظر للأخر دون نطق اي كلمة
انا اعلم ان سامر وزوجته قد سمعو اهات زوجتي و هو يعلم ايضآ اننا سمعنا اهاتهم
زوجتي بعد نزلنا الي البحر اصبحت كل لحظة تنظر الي وتبتسم وكأنها تريد ان تخبرني بسعادتها البالغة برؤية زب سامر .... الي ان اقتربت منها وحدثتها في اذنها .... لماذا تبتسمي ايتها اللبوة ... قالت انت تعلم قولت هل اعجبك زب سامر ... قالت بصراحة اوي ... لا تتخيلوا مدي السعادة التي كنت فيها عند سماعي كلماتها ‘‘‘‘ قولت لها عجبك بجد .... ردت عجبني اوي بجد فهو منتصب وتخين وعروقة البارزة تخلي اي ست تتمناه ..... قلت لها طب زبي ولا زبه ... ضحكت وقالت زبك وزبه احلي من بعض.... ابتسمت ومسكتها من كسها وقولت لها المتناك ده انا عارفة دلوقت هيموت علية... ضحكت وقالت تؤتؤ عليك انت وبس
انا عارف انها بتحاول تداري شويه وانها لسة موصلتش لمرحلة انها تتناك من زب تاني ... فضحكت وقالتلي بتضحك علي ايه رديت وقولت علشان عارف انك هتموتي وتتناكي منة ياشرموطة .... ضحكت وقالت التمني غير الواقع ....
قولت لها قد يصبح التمني حقيقة ... وقرصتها من كسها وضحكنا .... جاء سامر وزوجته الينا وقالوا لنا ان لديهم مفاجئه لنا ... قالت زوجتي مفاجئة ؟
سنذهب اليوم الي مكان ساحر سنذهب الي تلك المنطقة الي تبعد عن الشاليه 10 كيلو متر هناك مكان ساحر من الأشجار والغابات وقد نقضي الليلة هناك ونأتي في الصباح فسألت عن مدي امان تلك المنطقة فقال لي انه مكان امن جدا ويأني اليه الزوار من كل مكان بالعالم وهمس في اذني وقال هناك اماكن لممارسة الجنس مع من تريد قولت مش فاهم قالي لي هناك مكان يسمي واحة الا قيود هناك تلبس ماتشاء اولا تلبس تضاجع من تشاء بشرط موافقة من ستمارس معاها في اي وقت وفي اي مكان ‘‘‘ قولت له كيف سنذهب هناك ومعنا زوجاتنا قال سنتركهم في مكان مبيتنا ونحن نذهب علي الأقل لمتعة المشاهدة زوجتي وصفاء لم يسمعوا مايدور بيني وبين سامر من حديث ولكن فضولهم كان قوي وظلا يسألنا عن الحديث الذي دار بيننا ضحكنا ولم نتفوه طبعا بكلمة ذهبنا الي الشاليه جميعا واحضرنا مستلزمات الرحلة وذهبنا الي المكان الذي قال عليه سامر وكنت متشوق جدا لرؤيه المكان الخلاب هذا
عندما وصلنا هناك كان المكان في غاية الروعة والجمال جبال واشجار وزهور وطيور بكل الأشكال وانهار تحاصرنا وحدائق صممت لمن يبات هناك خيم جميلة واضائه مبهرة نصبنا خيمة لنا وسامر ايضآ نصب خيمة بجوارنا وذهبنا في جولة انا وزوجتي وسامر وزوجته كانت حقآ رحله تفوق الخيال تمتعنا بالطبيعة والمناظر الخلابه بعد ان تعبنا من المشي قالت صفاء هيا بنا نعود الي خيمتنا رد سامر اذهبوا انتم فنحن وعادل لم نتعب بعد نظرت اليه ؟؟؟ همس لي نحن ذاهبون الي الواحة ابتسمت وقالت صفاء اذن نذهب نحن
ذهبت زوجتي وصفاء ومشينا نحن الي الواحة
وفي طريق عودت زوجتي وصفاء قالت صفاء اني تعبة جدا فلنجلس نرتاح قليلا ووبعدها نذهب الي خيمتنا فقدمي تؤلمني وافقت زوجتي وجلست معاها واخذو كل منهم يتحدث عن سعداتهم في زواجهم واخذ الوقت يمر تباعآ حتي ادركت الشمس عن المغيب نهضت زوجتي وصفاء وذهبوا مباشرة الي الخيمة ولكن قبل الوصول الي الخيمة كان هناك اربعة رجال اشداء جسدهم مفتول العضلات قد رآو زوجتي وصفاء اخذو يحطون زوجتي وصفاء من كل جانب ويلقون عليهم الكلمات المعسولة وتطور الكلمات الي تلمس بالأيدي في كل جذء من جسدهم ادركت زوجتي وصفاء انهم قد وقعوا بين ايدي هؤلاء وانهم لن يرحموا من الاغتصاب تسارعت دقات قلب زوجتي فهي خائفة ولم تتعرض لتلك الواقعة من قبل وكذا صفاء خائفة
انقض رجلان علي زوجتي ورجلان علي صفاء التي اخذها الرجلان بعيد عن اعين زوجتي
رجل اسمر قوي البنيه ورجل قمحي لا يقل عن الاسمر واحد منهم شل حركة زوجتي بيديه وظلت زوجتي تصرخ ولكن من يسمعها فكانت بعيده عن الخيمة وتواجد الزائرين
الأسمر اخرج قضيبه الهائل فنظرت اليه زوجتي بذهول وخوف وفكرت كيف سيدخل في هذا الزب العملاق حتما سيقتلني هذا الزب
اقترب من زوجتي واخذه يقبلها وهي تتحرك يمينا ويسارا ولكن دون جدوي وبيديه اخرج بزازها واخذ يفعصهما بيديه وياخذ حملتها بين شفاتيه يمصهم وزوجتي قدرتها علي المقاومة تكاد ان تنتهي بسبب ذلك الرجل الذي يشل حركتها بيديه والاخر يفعص في بزاز زوجتي ثم نزل ورفع قدميها وانزل كلوتها واخرج لسانه واخذ يمص ويلحس كسها ولعابه ينزل من فمه وكسها زوجتي اصبحت شئ فشئ تستلمس وتترك جسدها لذلك الضخم فبفضل لسانه قد اشعل رغبتها وشهواتها وقف الرجل علي ركبتيه وادخل ذلك الزب دون رحمة في كس زوجتي حتي صرخت قال لها لما تصرخين ياشرموطة ايؤلمك قضيبي واخذ ينيك شفراتها بكل عنف وزوجتي تصرخ ولكن هذه المره من شدة ماتشعر به من متعة الرجل الأخر ترك يد زوجتي بعدما تأكد من استسلامها واخرج قضيبه ووضعة في فم زوجتي التي لم ترفض هذه المرة بل اخذته بيديها ووضعته هي في فمها واخذت تمصه بكل شهوه والرجل الاسمر يدك حصونها بكل قوه ثم تبادل الرجلان الوضع ووضع الرجل الأخر زبه في كسها واخذ ينيكها برقة بضع دقائق والأسمر زبه في فم زوجتي ثم جلست زوجتي علي زب رجل الذي وضعه في مؤخرتها ومالت بظهرها علي صدره وجاء الرجل الأخر فوقها ووضع زبه في كسها زوجتي تألمت قيلا في بدايه الأمر حتي اعتادت الوضع وشعرت بلذته اخذو يتنابوا عليها اكثر من نصف ساعة حتي حملها رجل منهم وذهبوا بها الي صفاء التي كانت هي الأخري قد استسلمت للرجلين
وتناوبوا الاربع رجال علي زوجتي وصفاء حتي اصبحوا غير قادرين علي الوقف من شدة التعب ف 4 رجال ينكون سيدتين لمده ساعة ونصف حتي تورمت شفارات كسهم وجاءه لحظة القذف فقد قذفوا جميعا منيهم او حليبهم في فم زوجتي وصفاء وتركوهم رفي مكانهم وذهبوا
بعد ساعة من ذهاب هؤالاء الرجال وقفت زوجتي وصفاء بعد عناء ولبسوا مالابسهم وتحركوا اتجاه الخيمة وقد اتفقوا الا يتكلموا عن اغتصابهم خشية رد فعلنا وفضيحتهم
كنت انا وسامر نستمع بوقتنا هناك وبرؤيه النساء العاريات فقد كان المكان هناك عبارة عن نساء ورجال عرايه وكل رجل معة سيدة يمارس الجنس معها ولقد مارسنا الجنس من سيدتين هناك ولكن لم اتمتع مثلم تمتعت مع زوجتي وصفاء قضينا سهرتنا ثم قولت لسامر هيا بنا نذهب فاربما تكون زوجتي وزوجتك ينقصهم وجودنا
وبالفعل ذهبنا ووجدت زوجتي وصفاء شبه في حاله اعياء
كانوا معا في خيمة واحدة وعلي وجههم علامات الأرهاق والتعب تعجبت ولكن حين سالتهم قالوا انهم مجهدين من الرحله وانهم مشوا كثيرا سهرنا معانا حتي غلبنا النوم وكل منا ذهب الي خيمته وفي الصباح رجعنا الي الشاليه وقد كانت اثار التعب والأرهاق قد ذهبا مع نوم زوجتي واستيقظت نشيطة ولم يتبقي من التعب سوي التهاب وتورم شفرات كسها
لاحظت ان زوجتي بها شئ غير طبيعي فطريقة ماشيتها غير طبيعية وكذلك صفاء زوجة سامر تخيلت ان اثار المشي الكثير هو السبب فلم ابالي كثيرا
زوجتي وزوجة سامر اصبحوا اقرب لبعض عن السابق فقد كانوا كثيرا ما يتحدوثون بعيد عنا واوقات يتهامسون وكأن بينهم اسرار لا يودون الأفصاح بها .... اقتحمت الشكوك عقلي وسألت نفسي كثيرا ماذا بينهم ولما تلك التقرب الغير مبرر بين ليلة وضحاها حاولت كثيرا استدارك زوجتي لكن دون جدوي ... قولت في نفسي سوف اعرف عاجلا ام اجلا
... مر اليوم الرابع ونحن مابين المياه والشاطئ وكان يوما بدون اي ممارسة للجنس فقد كان يوما عاديا فقط استمتعأ بالمياه والجو الجميل حتي جاء الغروب وذهبنا الي الشاليه
دخلنا الي الشاليه وجلسنا سويا جميعا نضحك ونتسامر وقال لي سامر اتحب لعب الطولة قولت له لا اعرف كيف تلعب ولكني العب الدومنة قال من حسن الحظ اني امتلكها وطلب من صفاء زوجته احضارها ... وبالفعل احضرت صفاء الدومنه وجلسنا نلعب ... دخلت صفاء وزوجتي لنغير ملابسهم وخرجت كل منهم بعد تغير ملابسهم وكانت المفاجئة بالنسبه لي ان زوجتي خرجت وهي ترتدي شورت ضيق يظهر مفاتن كسها وطيزها وبضي ضيق وكأنها في شقتها فأصبحت تأخذ راحتها في وجود سامر وكأنه زوجها لا تخجل منه ابدا
وزوجه سامر ترتدي قميص نوم شبه شفاف ... زوجتي ذهبت الي المطبخ واعدت لنا الشاي وبعد ان احضرت الشاي جلست بجوار صفاء يشاهدونا ونحن نلعب الدومنه وكنا نلاقي منهم تشجيعا حارآ
لم انتبه اننا مازلنا بلبس البحر انا وسامر سوي من زوجتي التي غمزت لي بعينيها مشاوره الي قضيبه فكانت خصيتيه شبه خارجة من المايوه خرجت مني ضحكة عاليه دون قصد فقال سامر بتضحك علي ايه قولت له لا شئ مهم فقط افتكرت شئ مضحك
فهو لم يلاحظ ولم ينتبه الي خصيتيه ونظرت الي صفاء زوجه سامر فوجدتها هي الاخري لم تنتبه
فاذا بزوجتي تنهض وتجلس بجواري لكي تكون وجه لوجه لقضيب سامر ويبدو ان زوجتي اصبحت لا تشبع من ممارسة الجنس من قضيب سامر او من اي قضيب غير قضيبي جلست وسامر يبادلها النظرات واذا بها تجلس مبتعده عن فخذيها لكي يشاهد سامر كسها المرسوم في الشورت وانا اراقب مايحدث بينهم من نطرات فوجدت قضيب سامر قد انتفخ واصبح مشتدا عن اخره فهو ينظر الي كس زوجتي المتورم والمنتفخ ويتمني ان يغزوه ويدخله عن اخره داخل كسها ... زوجتي كانت قد اوشكت علي الأنقضاض علي سامر لولا وجودي الذي اصبح حالا بينهم وبعد مرور تقريبا ساعة زوجتي قالت انها متعبه ويغلبها النعاس وذهبت الي غرفتنا واغلقت عينيها ويديها نزلت علي كسها تدعكة دخلت انا وجدتها تمارس العاده السرية وهذه المره الأولي منذ ان زوجت اسما اراها تمارس العادة السريه وبمجرد ان شعرتي بي لم تتحرك حتي توهمني بأنها غارقة بالنوم عرفت مايدور برأس زوجتي فهي تخطط لقضاء الليلة بين احضان سامر بعد نومي وبالفعل انا ايضا اوهمتها بأني نائم وبعد قليل نهضت زوجتي من سريرها بعد ان تأكدت من نومي العميق وفتحت باب غرفتنا بهدوء وخرجت ولم تجد سامر او زوجته صفاء فقد كانو قد ذهبو هم ايضآ الي غرفتهم .. عادت زوجتي مره اخري الي غرفتنا ولم تغلق الباب فشهوتها للأرتماء بين احضان سامر كان قد سيطر علي كل اجزاء جسدها فأصبحت لا تطيق الأنتظار مرت الدقائق وكانها شهور وعينها لا تفارق الباب الي سمعت صوت باب غرفة سامر قد افتح ... ذهبت مسرعة في اتجاه الصاله دون ان تفكر هل هو سامر ام زوجته صفاء .... كان بالفعل من خرج من باب الغرفة هو سامر ذهبت اليه زوجتي في لهفة له وارتمت بين احضانه واخذت تقبله في رقبته وشفاتيه وهو يعتصرها بين احضانه ويديه تداعب ظهرها ومؤخرتها
حتي انتصب قضيبه قال لها اليوم كدت ان اغتصبك امام زوجك عندما رأيت كسك في ذلك الشورت قد جن جنوني
قالت له وانا كدت ان انسي نفسي والتهم قضيبك بفمي وانت جالس امامي انني اصبحت مجنونة قضيبك
نزلت زوجتي علي زب سامر واخذت رأس زبه بين فمها وبسنانها تعضعض الرأس بحنيه وقالت انا عايزه اكلة اكل زبك ده ... زبك ده مجنني وتاعب كسي ... سامر مسك رأس زوجتي ودفع زبه داخل فم زوجتي واخذ يخرجه ويدخله في فمها وهي تمصة بكل محن وشرمطة ويديك تداعب كسها
ثم قالت له يله بقي حط زبك في كسي عايزاك تهريني نيك النهارده ... قال لها سامر مش هرحمك ولا هرحم كسك
رفع سامر زوجتي علي التربيزه ودخل بين فخذيها يلحس كسها فتح كسها وادخل لسانه بكل رقة واخذه يلحسه ويدخل طرف لسانه داخل كسها ويداعب خرم طيزها بلسانة ونزل بلسانه علي طيزها يبللها ويلحسها وزوجتي تتأوه وتضغط بيديها علي رأسه ثم قالت له اريدك ان تضع زبك في كسي دون شفقة او رحمة قال لها سامر تعالي سنمارس الجنس علي الأرض ونام سامر علي ظهره وقال لها اجلسي علي زبي
كنت ارقبهم انا وزبي يكاد يخرج من جسدي ويذهب الي زوجتي العاهره
جلست زوجتي علي زب سامر وكانت تصعد وتنزل عليه كالمجنونة وتفعل حركات تذيد من انتصاب قضيب سامر فكانت تجلس علي زبه وتفعل بمؤخرتها حركة دائريه وتذهب الي الأمام وتعود للخلف ووزب سامر يملئ كسها عن اخره وبعد ان تذوقت حلاوه هذا الوضع نهضت ثم جلست علي يديها وركبتيها واعطت مؤخرتها لسامر الذي اتي اليها من الخلف ومسك قضيبه بيديه ووضعه بين شفرات كسها ودفع زبه في اتجاه فتحة مهبلها حتي انزلق داخل كسها ومسكها من خصرها واخذ يدخل ويخرج زبه بكل هدوء
وزوجتي تتأوه وتقول له نيكني خلي زبك جوه كسي يدخل ويخرج ويمتعني اكتر ااااااااه اااااااه عايزك وانت بتنكني مترحمنيش
سامر بينكها وزبه داخل خارج وانا زبي هينفجر من شكل مراتي وهي سايبه نفسها له يعمل فيها كل حاجة هو حابب يعمله
زوجتي تحب الجنس جدا وخبيره في التعامل معي ومع قضيبي ولكن خجولة لا تستطيع اشباع رغباتي بأن تكون شرموطة بين احضاني فهي تخجل ان تقول كلام قبيح او تصبح عاهرة معي
وانا احب ان تكون زوجتي عاهرة وكم تخيلتها وهي تمارس الجنس مع غيري شهوتي تصل الي ذروتها عندما اتخيلها تمص قضيب رجل اخر وكما صارحتها بتلك الرغبة وانا اشعر انها تتمني ان تتذوق قصيب اخر ولكن خجلها يمنعها عن الافصاح عن تلك الرغبة
زوجتي تحب ان تسمع هي مني وانا علي الفراش وبين احضانها قصص عن الجنس وتحب ان تكون بين رجال ينكونها ويفعلون بها مايشئون ولكن لا تستطيع هي تقول ذلك
ظللت ايام وشهور افكر كيف اقنعها ان تمارس الجنس مع صديقي الذي اثق به واشبع رغباتها ورغبتي في الاثاره وهي
ان اراها تتناك من صديقي حتي جاء اليوم وحانت الفرصة
صديقي عرض عليا فسحة في شرم الشيخ وطلب مني ان اذهب معه انا وزوجتي وهو وزوجته فرحت بهذا العرض وذهبت الي زوجتي وحكيت لها عن رغبة صديقي ... فرحت كثيرا وقولت لها ولكن هناك شروط للرحلة
قالت وماهي تلك الشروط
قولت لها شروط المصيف هي ان تلبس المايوه
قالت لا لا لا لا استطيع ان اظهر عارية والجميع يري جسدي وصديقكك ايضا
قولت لها وهل هناك احد يعرفنا وزوجة صديقي هي ايضا ستلبس المايوه والجميع سوف يلبسون المايوه لن تكوني الوحيده
قالت لست ادري فانا لم اجرب ولا استطيع الرد الأن دعني افكر
قولت لها اذن فكري فانا اريد ساعدتك انتي بتلك الرحلة
شعرت انها تريد ان تذهب وتتحرر وتفعل ماتريد ولكن خجلها يكاد يمنعها
وفي الصباح ذهبت الي العمل وساألني صديقي سامر ماذا قررت هل ستذهب معي الرحلة قلت له زوجتي خجولة ولا تريد اظهار جسدها للجميع
قال ليس هي فقط من ستلبس المايوه كلهم هناك هيلبسون المايوه وزوجتي ايضا ستلبس المايوه وانا اشتريت لها اليوم مايوه جميل انتظر اريك اياه وفتح درج مكتبه واخرج المايوه
كان مايوه حقا مغريآ وتخيلت زوجتي تلبس تلك المايوه وجائتني فكرة سأجعله هو من يختار مايوه زوجتي
قولت له من اين اشتريته قال من محل قريب من هنا
قولت له اذن بعد العمل نذهب سويا ونشتري واحد لزوجتي ربما توافق بعد ان تراه وذهبنا بعد انتهاء العمل وطلبت منه ان يختار هو المايوه لانني لا اعرف عنهم سيئا وقال لي ولكني لا اعرف مقاس زوجتك
قولت له اذن نذهب سويا الي البيت ونتغدي سويا وتري زوجتي .. لمحت في عينيه فرحة واشتياق لرؤيه جسد زوجتي اسما بالفعل اتصلت بزوجتي وطلبت منها تحضير الغداء لي ولصديقي سامر
ورحبت زوجتي وبالفعل ذهبنا الي المنزل وفتحت لنا زوجتي وكانت مثل العروسة التي تزينت لزوجها ليله دخلتها
فهي اردت ان تظهر بمظهر لأئق امام صديقي الذي يزورنا لأول مرة وهي لم تكن تعلم سبب تلك الزيارة
دخلت انا وصديقي وذهبت زوجتي لتقديم الغداء وبعد عشرة دقائق نادتي عليا زوجتي وقالت الغداء جاهز جالست انا وصديقي وزوجتي لتناول الغداء واخذنا انا وسامر نتحدث في موضوع الرحلة وكانت زوجتي جالسة تتابع الحديث بصمت دون التحدث وابداء رائيها وقد كان ظاهرا عليها علامات الخجل والكسوف
حاولت انا اخراجها من صمتها وقولت
ايه يااسما مش هتقولي بقي قررتي ايه هنخرج ولا لا
قالت ماانت عارف انا نفسي اخرج بس بقي موضوع المايوه
قولت ماله مالناس كلها هتكون لبسة المايوه
رد سامر يامدام اسما كل السيدات هناك تلبس نفس اللبس ولن يلتفت الليك احذ
انا قولت حتي سامر اشتري النهارده مايوه لمراته
ضحك سامر وقال فعلا وكمان فاضح واخرج المايوه
اخذته منه واعطيته لزوجتي التي ازداد خجلها عندما رأت تلك القطعة التي تكاد تداري اجزاء بسيطة من جسد اي امراءة وقالت طب ده يتلبس ازاي وهيداري ايه
ضحكنا جميعا من كلمات زوجتي وشعرت انها اصبحت لا تشعر بالخجل مثل ماكانت بل يتلاشي شئ ف شئ
قولت لها حبيبتي خدي المايوه وادخلي شوفيه عليكي جوه
نظرت الي نظره استغراب قولت لها مالك بتبصيلي ليه ادخلي شوفيه عليكي علشان هننزل نجبلك واحد
زوجتي اخذت المايوه وشعورها بالخجل يكسو ملامح وجهها
وبعد 5 دقائق دخلت انا ورائها ووجدتها قد لبست المايوه
كان ضيق جدا علي جسمها ولكن مثير جدا كسها كان مرسوما وواضح جدا وبزازها تكاد تنفجر من داخله
قولت لها المايوه جميل جدا عليكي وكآنة اتعمل علشانك
قالت وفي خجل ازاي هلبس ده قدام الناس ازاي بس
قولت لها ياحبيبتي سيبك من الناس هو في حد يعرفنا هناك ولا هتكوني انتي الوحيدة وكمان مرات سامر هتكون لبسة نفس المايوه تقريبا لاننا هنشتري زيه او مختلف اللون
قالت مش عارفة بقي انت ايه رائيك البسة عادي يعني
قولت لها اه طبعا خلينا نخرج وننبسط وسيبك من الناس
قالت ماشي ياحبيبي ذي مانت شايف
فرحت جدا انها وافقت واني قربت من تنفيذ خطتي
وخرجت لصديقي سامر وقولت له ان زوجتي اخيرا وافقت
فرح وقال وهل المايوه مظبوط عليها قلت له نعم قال خلاص المايوه ده هدية مني لزوجتك
دخلت زوجتي وقد سمعت سامر وقالت له هديه ايه احنا كده هنكلفك
رد سامر تكلفة ايه دي حاجة بسيطة
شكرتة علي زوقه وجلسنا نتسامر ونضحك وقد ذهب الخجل من زوجتي ناحية سامر صديقي وانا قولت لسامر هسيبك دقائق هدخل الحمام وتعمدت ان اتركة حتي ادعهم مع بعضهم دون وجودي
كان سامر معجب بجسد زوجتي وبطيزها وشعرت اكثر من مره انة ينظر اليها عندما كنت جالسآ معهم
وبعد 10 دقائق رجعت ووجدت سامر تقريبا عنيه في صدر زوجتي وزبه شبه واقف حتي زوجتي كانت تنظر لزب سامر
الذي كان واضح جدا انه هائج علي زوجتي
لقد اثارت نظراتهم لبعض شهوتي وتمنيت ان انيكها امامه في تلك اللحظة ولكن كيف فكرت وقولت لا ليس الأن ليس قبل نجاح خطتي
جلست وقولت لزوجتي ماتقومي تعملي شاي ولا عايزة سامر يقول عليكي بخيله ضحكت وضحك سامر وقالت ياسلام حاضر من عنيا طبعا لسامر وقد شالت التكليف بينهم
قامت زوجتي وتحركت من امام سامر وخطواتها بطيئة فقد كانت تحاول ان تلمس سامر بيطيزها واعطاء الضوء الاخضر لسامر حتي يلمسها وبالفعل لمست سامر بيطيزها حتي رائيت زبها قد انتصب عن اخره واحمر وجه خوفا ان اكون قد رائيتها ولكني تجاهلت وكأنني لم اري شئ حتي يطمئن سامر وتطمئن زوجتي وتفعل مايحلوا لها
ذهبت زوجتي لعمل الشاي وبعد دقائق عادت وقد اعدت الشاي
شربنا الشاي وهم سامر بالوقوف وقال انا سعدت جدا بمعرفتك يامدام اسما وسعدت جدا بقضاء الوقت معكم اليوم
ردت زوجتي نحن الاسعد ياسامر ونتمني ان تكررها فأنت اصبحت واحدا مننا
وانا قولت له ابسط ياعم اهو مراتي مبقتش بتتكسف منك وبقيت فرد من العيله وده محصلش معع حد قبلك ضحك وضحكت زوجتي وذهب سامر وقد كان فعلا لقاء شيق
بعد ذهاب سامر شعرت ان زوجتي مبسوطه فعلا وبالفعل تحدث معي عن زوق سامر واسلوبه الراقي في الحديث وكان واضح جدا ان زوجتي قد اعجبت بسامر ويبدو انها تريد التقرب اكثر واكثر منه فكان واضحآ جدآ من حديثها عنة
وتعمدت ان اقول لها
انتي شكلك عايزة تتناكي من سامر يالبوة ...ضحكت وقالت عيب عليك ... انا كنت ديما بتكلم معاها بالطريقة دي من باب المداعبة وكنت ديما اقولها شوفي حد ينيكك
وكان جوايا رغبه اني انيكها بعد ماسامر مشي وفعلا زوجتي دخلت الاوضة علشان تلبس لبس البيت نمت انا عالسرير وقولت لها ماتيجي يامتناكة انيكك ووزبي كان واقف بصت له وقالت ماله ده واقف ليه
قولت عايز ينكك يالبوة وجت ونامت علي السرير ومسكت زبي وفضلت تلعب فيه وبردو فتحت موضوع سامر صاحبي واخلاقة وشياكتة
وانها كانت مكسوفة منة فضحكت انا وقولت احنا هنقضي الليلة نتكلم عن سامر ومش هنيك بقي ولا اتصل بيه اخليه يجي ينيكك معايا ضحكت وقالت انت مش هتبطل الكلام والطريقة دي ابدا قومت وبقيت فوقها وشفايفي علي شفايفها وبابوسها برقة وقولت علي علي فكرة لو جه انا اللي هنيكك الاول وهخليه هو يلحس كسك يالبوة بعد ما اجبهم فيكي مرضتش وزادت شهوتها ونزلت علي زبي تمصة بمنيكة ومحن وبلسانها تداعب زبي وبضاني وكأنها كانت بتتخيل انها بتلحس وتمص زب سامر وتبادلنا الوضع ودخلت بين فخذيها وبأنفاسي الساخنة اشعلت نيرانها فتحت شفايف كسها الوردي وبلساني داعبت زنبور زوجتي وضغطت بايديها علي راسي واخرجت لساني وادخلته بين شايف كس زوجتي ولحست بكل بطئ ورقة صعودا ونزولأ حتي فتحة طيزها وادخلت صباعي في طيزها ولساني لا يشبع من كس زوجتي الهائج وبعد لحس وبعبصة في طيز زوجتي وعشيقتي ادخلت قضيبي المشتعل بين شفرات كسها ادخلته حتي ابتلعته بالكامل واخذت ادخله واخرجة يسارا ويمينآ ‘كانت تتلوي تحتي من شدة المتعة حتي قذفت حليبي الساخن بداخل كس زوجتي الهائجة ونمنا ولم نشعر بأنفسنا الا في الصبااح
ذهبت الي عملي وتقالبت مع صديقي سامر الذي شكرني علي الغداء بالأمس ومدح زوجتي كثيرا وقال لي انه متشوق للرحلة وانها سوف تكون رحلة مميزه بالنسبه له لاننا سوف نكون معه وان موعد الرحلة كمان يومين
كنت انتظر موعد الرحلة بفارغ الصبر حتي اري ماسيحدث فيها من زوجتي وسامر وهل ستنجح خطتي واري زوجتي بين احضان غيري هل ستفتح زوجتي فخذيها وتستقبل قضيب رجل اخر غير قضيبي كنت اتخيل ماسيحدث وشهواتي تذداد
ومر اليومان كأنهما شهور واتصل بي صديقي سامر وردت عليه زوجتي
الو
الو انا سامر مدام اسما معي
زوجتي .. ايوة ياسامر اخبارك ايه
سامر .. تمام انتي عاملة اية
الحمد ****** ياسامر
سامر ... بكرة هعدي عليكم انا ومراتي بالعربيه الساعة 6 صباحا جهزو نفسكم
حاضرر ياسامر انا مجهزة كل حاجة
باي
باي
زوجتي كانت خائفة من العوم في البحر لانها لم تكن تعرف تعوم وبرغم اني كنت مشتري لها عوامة كانت خائفة جدا وقلقة ولكني هدئتها وقلت لها لا تخافي فانا معك وزوجة سامر ستكون معاكي اكيد وممكن تعلمك كمان تعومي
نمنا وجاء الصباح ولبسنا وجهزنا حتي جاء سامر وزوجته صفاء كانت امراءة جميلة جسدها يشبه جسد زوجتي ومؤخرتها تشبه مؤخرة اسما زوجتي كانت امرأءة مرحة خفيفة الظل
ركبت انا بجوار سامر وزوجتي وزوجة سامر بجوار زوجتي في المقعد الخلفي
جلسنا طوال الطريق نضحك .ونتحدث وزوجتي وزوجة سامر اصبحوا اصدقاء وكأنهم يعرفون بعض من شهور طويلة
سألت سامر هل سنذهب للبحر مباشر قال لي اني استأجرت شليه قريب جدا من البحر سنذهب اليه وسنغير مالبسنا هناك ثم ننزل الي البحر وبعدها نأكل ونرتاح قليل ونعاود للبحر
سامر كان مخطط لكل شئ
وصلنا بعد عددة ساعات ودخلنا الي الشاليه وكانت غرفتنا بجوار غرفة سامر دخلنا غرفتنا وخلعنا ملابسنا وغيرنا ونظرت الي زوجتي وهي تلبس المايوه كانت رائعة الجمال فاتنة الجسد تجعل كل من ينظر اليها يتمني ان ينيكها ويتمتع بها
زوجتي نظرت اليا في خجل وقالت كيف سأخرج بالبتاع ده ده مخلي كل حاجة فيا باينة
قولت لها وانا اضحك خلي الناس تنبسط وتشوف كسك يالبوة
ابتسمت وقالت بخجل ماشي ماشي انا مراتك وانت حر لبسني زي مانت عايز
كنت انتظر اللحظة التي سايري فيها سامر زوجتي بهذا المايوه وكنت اتخيل نظراته الي زوجتي وكنت ايضا متشوق لرؤيه صفاء زوجة سامر ولرؤيه جسدها بالمايوه
خرجنا وخرج سامر وزوجته وكانت المفاجئه لي ان سامر كان يلبس مايوه يكاد ان يخرج قضيبه منه كان قضيبه بارز جدا منه ونظرت الي زوجتي التي لم تشعر بوجودي وگأني لم اكن موجود فعينيها كانت ستأكل قضيب صديقي وهو ايضا كان مذهولا بجسد زوجتي ...وصفاء جسدها يشبه جسد زوجتي كثيرا وشعرت بداخلي بشهوة اشتعلت ورغبة جارفة لجسد صفاء
صفاء نظرت اليا ولم اكن البس مايوه قالت اين مايوهك ياعادل قلت لها لم احضر معي مايوها وانا لن انزل البحر فانا لا اعرف العوم ولا زوجتي تعرف العوم ولكني جلبت لها عوامة سأكتفي بالنظر اليكم
قالت وده معقول تيجي شرم ومتنزلش البحر مش هينفع وطلبت من سامر انة يديني مايوه من بتوعة رفضت كثيرا ولكن مع اصرارها واصرار سامر وزوجتي وافقت ولبست مايوها ونزلنا جميعا البحر
زوجتي لم تفارقني في البحر كثيرا ولكني كنت احاول ان ابتعد عنها حتي اعطي لسامر فرصة التقرب من زوجتي
وجاءت الفرصة التي كنت انتظرها سامر تركت زوجته وتقرب من زوجتي واخذ يتحدث معها كنت ارقبهم من بعيد
كنت اراقب وجه زوجتي وانفعالاتها فأنا اعرف وجهها عندما تكون مثاره واخذت اتقرب منهم اكثر حتي اري بوضوح فأذا بزوجة سامر تقف بخلفي وتلمس ظهري وتقول ايه ياعادل عجبتك المياه
قلت لها نعم وزوجتي ايضا مبسوطة قالت ستكون هذه الرحلة مميزه وجميلة لانكم معنا قلت لها ونحن ايضا نشعر بسعادة بوجودنا معكم ابتسمت وشعرت انها هي ايضا تحاول التقرب مني نظرت الي زوجتي وجدتها شبه مثارة جنسيا نظرت الي سامر لم اجد شئ غريب سوي يديه تحت الماء
اخذت اتقرب شئ ف شئ وصفاء تتقرب معي دون ان تدرك انني اراقب زوجها وزوجتي حتي رائيت ماكنت اتمناه ان يحدث سامر يلمس كس زوجتي اسما بأطراف اصباعة شعرت ان قضيبي قد انتفض فهذه هي المرة الاولي التي يلمس فيها شخص غيري كس زوجتي وزوجتي كانت مستمتعة بلمساته لها وبعد قليل ابتعد سامر عن زوجتي واذا به يأتي من خلفها ويلتصق بها وزوجتي تكاد ان تغلق عينيها من شده الأثارة فقضيبه يلتصق بمؤخرتها الجميلة وصفاء هي ايضا تتمني ان تلمس قضيبي ولكني كنت منشغل بمراقبة مايحدث بين زوجتي وبين سامر حتي غطست صفاء ورأت زبي المنتصب تحت الماء وكانت تظن ان شهوتي لها هي من اوقفت زبي واذا بها تقترب مني وتلمس قضيبي شعرت بأطراف اصباعها علي راس زبي وقولت في نفس انها لا تقصد ولكن تكررت تلك الحركة مرارا فتأكدت انها تريد زبي فهي ايضا تريد ممارسة الجنس مع رجل اخر غير زوجها تركتها تلمس قضيبي وانا ارقب زوجتي وهي متمتعة بقضيب زوجها واذا بصفاء تقترب اكثر مني وتمسك قضيبي وتدعكة بديها وتخرجة من المايوه وقالت زبك دافئ جدا وانا اشتاق لرؤيته دعنا نخرج من البحر الأن دون ان يرانا احد قولت لها اذهبي انتي وانا قادم خلفك ذهبت صفاء وبعدها بدقائق تقربت من زوجتي وتعمدت انا انادي من بعيد قبل ذهابي اليهم وقولت لها اني جائع سأذهب لتناول الطعام هل ستأتي معي قالت لا اذهب انت فأنا لست جائعة
كنت اعلم انها لن تأتي وتترك سامر دون اخراج حليبه علي جسدها والتمتع بقضيبه
ذهبت انا ووجدت صفاء بأنتظاري التصقت بي حتي صار قضيبي بين فخذيها وشفايفي تلمس شفايفها اخذنا نقبل بعضنا البعض ويديها تتحسي ظهري ونزلت بشفايفا علي صدري تلحسه وتحرك لسانها حول ***** صدري ثم نزلت بلسانها ويديها نزعت المايوه وخرج قضيبي منتصبأ ادخلته في فمها ولسانها لا يشبع من الحركة كانت خبيره جدا في المص تفوق الخيال وانا وشوتي ملك لها اوقفتها ونزلت علي ركبي وانزلت عنها المايوه ورأيت كس نظيفا وردي لم تكون قد طهرت ظنبورها يفوق مارأيته في الافلام اخرجت لساني ولمسته برقة وهي تقول بدلع الحس كسي الحسة كانت تلك الكلمات تثير بركانا بداخلي واخذت شفايف كسها بين شفايفي حتي صارت تنزل ماءها الدافى في فمي
بعدها نامت علي ظهرها ورفعت قدميها وقالت اريدك ان تغزو مملكتي وتدك حصوني .... ادخلت زبي بين تلك الشفايف البارزة حتي صارة بأكمله داخلها وهي تتؤه تحتي
نكني اووي خلي زبك جوايا مش عايزاك تجبهم دلوقت
كنت اشعر انني انيك عاهرة متمرسة
قالت اريدك ان تنكني في طيزي اريد حليبك هنا وشاورت علي فتحتة مؤخرتها
كلماتها جعلت زبي يكاد ان ينفجر من شدة الأنتصاب وبالفعل
صفاء انحنيت امامي وكانت مؤخرتها اما رأس زبي مباشرة
وضعت يدي حول خصرها ودفعت زبي نحوها وبللت راس زبي بريقي ووضعتة علي اول الطريق ‘‘ فتحة طيزها وادخلته بررراحة حتي دخلت الرأس بالكامل في مؤخرتها
واخذت اخرجة وادخله برقة حتي لا تشعر بالوجع حتي شعرت ان اصبحت مثل العجينة بين يدي
اخذت ادخله واخرجه اكثر من 15 دقيقة حتي انزلت حليبي بداخلها
قومنا واغتسلنا سويا وقبلتني وقالت لن اتوكك طيلة هذا الاسبوع وضحكت وخرجنا سويا الي البحر ثانيآ
كنت بنيكها بحظر خوفا من الناس ومن انكشاف امري وهي تتلوي شمال ويمين لغاية ماجبتهم في طيزها ونظرت الي صفاء بأبتسامة جميلة وقالت لي هو في احلي من كدة
قولت لها انتي مجنونة ولكن جنون رائع قالت انت لسة شوفت جنون يامجنون
ونظرت الي زوجتي وقالت لي انت عارف ياعادل انا بحسد مراتك ... قولت لها لماذا ... قالت
علشان متجوزة مجنون
كنت مستمتع جدا لما يحدث بيننا فهي بالفعل تستحق لقب عاهرة عن جدارة فاكانت تعرف كيف تثير الرجال واخراج شهواتهم عليها
نظرت الي زوجتي فوجدتها هائمة مع سامر فهو يكرر مافعلة بالأمس معها وهذاه المرة يبدو انه سوف ينيكها في الماء لانه ملتصق بها من الخلف التصاق كامل وقولت في نفسي لن ادعة ينيكها دون ان اري مايفعلة سأقطع عليهم شهواتهم حتي يفعل بها ما يشاء بالليل مثل الامس لانه اذا افرغ شهوته الان قد لا ينيكها في المساء وبالفعل توجهت اليهم وبصوت عالي حتي ينتبهوا الي ويقعطعون مايقومون به
اسما انتي هتفضلي عندك مش هتروحي تتغدي قالت وبصوت خافت يكاد يخرج منها بصعوبة لست جائعة الأن قولت لها وانا لست جائع ايضا وتعمدت ان اكون بجانبها وعدم تركها لسامر سامر قال لي اي كنت ياصديقي قولت له احاول التمتع بكل شئ هنا بقدر الأمكان.. ضحك وقال اتمني ان تكون انت واسما مستمتعين بتلك الرحلة ردت زوجتي وقد استعادت وعيها حقا رحلة لن تنسي مدي الحياه
لعبنا ولهونا كثيرا حتي خطرت لي فكرة لكي ارقب زوجتي مرة اخري وهي بتتناك من سامر
قولت .... اسما انا هطلع بقي من المياه وهتمشي في الشاطى وانا هسيبك مع سامر تستمعتي .... وقولت لسامر خد بالك منها وبحثت عن صفاء ولم اجدها يبدو انها تبحث عن زب اخر تمارس معة الجنس .. زوجتي قالت بضحك اوعي تبص للستات ضحكت وقولت ماشي وخرجت وذهبت مسرعا الي الشاليه ابحث عن مخباء اداري نفسي به فكنت اتوقع ان تأتي زوجتي وسامر لاقتناص لحظات من الجنس واشباع جسدهم المشتعل بنيران شهواتهم
ولم اجد مخبئ سوي تحت سريري نزلت تحت السرير وانتظرتهم .... وبالفعل ما كنت اتوقعه حصل زوجتي وسامر قد غلبتهم شهواتهم وجاءو لكي يطفئ كل منهم نيران الأخر
دخلت زوجتي علي سريري وسامر من خلفها واغلقت الباب ودفعت سامر علي الباب واحتضنته بعنف وشهوة جارفة وقالت له ماذا فعلت بي حتي تجعلني لا اشبع منك فانت اصبحت عشيقي ومشبعي واخذت تقبله من شفتاه قبلات حارة يمزجها الحرمان والرغبه ومسكت قضيبه بيديها وقالت وهذا ايضا ماذا فعل بي فانا اصبحت اذوب عندما يلامس جسدي ومؤخرتي ... قال لها سامر زبي ايضا اصبح لكي ولا يقف الا لكي ونزلت علي ركبتيها ووضعت قضيبه علي كف يدبها تلاطفة وتضع علي رأسه قبلة رقيقة قائلة وانا سأخدمة بكسي ومؤخرتي وبكل جزء في جسدي واخرجت لسانها واخذت تلحسة ببطئ وسامر يميل بظهره الي الي الخلف مسندآ علي الباب وزوجتي تلحس بكل بطئ طلوعآ للرأس ونزولا حتي ان وصلت الي خصيتيه اخذتهم بين شفايفها تداعبهم وتصعد مرة اخري تلحس عروق زبه حتي ان وصلت الي رأس زبه ومصت زبه وكأنها تريد عصره وافراغ ما يختزنه داخل فمها مسك سامر زوجتي ورفعها عاليه واجلسها علي حافة السرير هنا انحجبت رؤيتي لهم ولكن كنت اعرف ما يحدث فهو يلحس كس زوجتي المتناكة التي اصبحت في تلك الرحلة من زوجة خجولة الي عاهرة جميله استمر سامر في لحس كس زوجتي اسما وهي كانت تثير شهوته بكلامتها اااااااه كسي عايزك انت اااااه الحسة ومتعني ومتعة
سامر كان يلحس كس زوجتي بشراهة وقالت له ادخل صباعك في طيزي وانت بتلحس كسي وضع سامر اصبعة في فتحة طيز زوجتي واخذ يلحس ويبعبصها وكانت هي تتأوه وتصرخ من شده المتعة وبعد دقائق قالت له ادخله في كسي الأن فأنا اصبحت لا اطيق الصبر وقف سامر علي قدميه وامسك قدم زوجتي وسحبها علي طرف السرير وانقض عليها كاوحش ثأر وادخل قصيبة بين شفرات كسها الملتهب حتي صرخت وقالت له ان قضيبك اليوم منتفخ جدا واشعر انه قد وصل لأحشائي اخذ سامير ينيك زوجتي ببطئ وكانه يعزف علي كسها وقالت له جميل جميل زبك جميل ياسامر نكني برقة وبعنف عايزاك تشبعني نيك ورويدأ رويدا اصبح سامر ينيك اسرع واعنف في كس زوجتي ثم قال لها عايزك تلفي وتديني ضهرك قامت اسما واعطت ظهرها لسامر اللذي جعلها تسند رأسها وبزازها علي السرير ورافعة مؤخرتها في مستوي زب سامر نزل سامر ولحس كس ز‘جتي وبلله من الخلف ثم امسك قضيبه وغرزه مبررررراحة داخل كسها وبيديه امسك وسطها واخذ يدخل ويخرح زبه بعنف لدرجة صوت ارتطام لحمهم يرج في اذني وكانت هي تتأوه وتقول له ايووووه ايووووه ايه ده زبك حلو اوي نيك نيك مترحمنيش وكان سامر يدخل زبه ويخرجة بكل فن ..... ثم اخرج زبه ونزل لحس طيز زوجتي وقال لها هل اغزو طيزك مثل الامس ام مازلتي تخافين
قالت له انا ملك لك افعل ماشئت بي فانا اشتاقكك واشتاق زبك يضاجعني في كل جسدي ‘‘ بلل سامر طيز زوجتي بلسانه وامسك زبه ووضعه علي فتحة طيز زوجتي واخذ يضغط ويغط حتي دخل بالكامل وهذه المرة دخل بسهولة عن امس واخذ يدخله ويخرجة وهي تقول له انت استاذ بتعرف تمتع طيزي زي كسي ... سامر قال لها انا خدام طيزك ياعمري وخدام كسك استمر سامر في نيك طيز زوجتي اسما كادت ان تصرخ فأخرج قضيبه مره اخرة اريد ان انيك بزازك وبالفعل زوجتي ضمت بزازها وقضيب سامير بينهم وشفايفها في انتظار حليبه الدفئ الذي سيقذفه سامر اخذ سامر ينيك وينيك حتي تعالت صراخت يامر وجسدة تشنج وقذف عددة قذافت تطاير الحليب من زبه علي صدره ووجها
وبعد ان نظفت زوجتي زب سامر بشفايفها قالت له
هذه من اروع اللحظات التي تمر بعمري واخذت تقبله ونامت علي صدرة
كم كنت اتمني ان اشارك سامر في نيك زوجتي كم تخيلت زوجتي وهي بيني وبين سامر انا انيكها في كسها وسامر يدخله في مؤخرتها ولكن كيف فهي لا تعرف انني اراهم واري سامر وهو يدوك حصونها ويقتحم شرفها
بعد ان اراتحوا قليلا قال لها اني ذاهب ابحث عن زوجتي حتي لا يدور الشك في رأسها خرج سامر وظلت زوجتي علي سريرها تنظر الي سقف الاوضه وعلامات الرضا تملئ وجهها
وبعد دقائق قامت زوجتي وخرجت لتكمل ****وا في البحر وخرجت انا من تحت السرير الشهوة تكاد تعتصر جسدي ولم اخرج وانتظرت حتي لا يدق باب الشك قلبهم انتظرت حتي مر بعض الوقت ثم ذهبت الليهما ووجدت صفاء في المياه مع زوجتي وسامر وقد بحثت عنا كثيرا فقال لها سامر ان زوجتي كانت تبحث عني وهو ذهب معها ... ضحكت انا في نفسي ولم اعلق ....لهونا حتي عم المساء وذهبنا الي الشاليه واعددنا وجبة العشاء وذهب كل منا الي غرفته برغم انني مارست الجنس في الصباح مع صفاء الا رغبتي ان امارس الجنس مع زوجتي كانت علي اخرها فرؤيتي وهي تتناك من سامر جعلني في ذروتي الجنسية لها جلست اداعبها واعلب في ***** بزازها وهي تقول لي انت مش تعبان ياراجل ... قولت لها تعبان بس تعبان نيك عايز اقطعك نيك ولا كسك مش وحشة زبي قالت وحشني بس انا تعبانة
انا عارف انها مش تعبانة هي سبعت نيك من سامر قولت لها طيب انتي سيبي نفسك وانا هضيع التعب ‘‘ روحت نازل
علي كسها وبوستة ولحستة وقولت لها طب ايه رائيك اسخنك بالطريقة اللي بسخنك بيها ديما ابتسمت وهزت دماغها بالموافقة ‘‘‘ هي كانت عارفة اني بسخنها لما اتخيل واخليها تتخيل معايا حد تاني غيري بينيكها
سألتها في حد معين لفت انتباهك في المياه النهارده
قالت لفت انتباهي ازاي مش فاهمة
ضحكت وانا بلعب في كسها وبلحسة ‘‘‘ يعني محدش كان لابس مايوه وزبه كان باين وعينك راحتلة ...ضحكت وقالت الناس كلها هنا بتاعها بين رجالة وستات ...ضحكت وقولت يالبوة شوفتي كام زب النهاردة ... ضحكت وقالت شوف شغلك يله وريني مين هينكني معاك ... انا عارف انها كانت تتمني اني اتخيل سامر وشوفت ده في عنيها
سكت شويه ولاول مرة مبقاش عارف ابتدي منين مع اني كل ما بنام معاها بتخيل ان حد تاني بينكها وبحكي ليها من غير مااكون محتار زي دلوقت
قالت مالك ياراجل مش لاقي حد ينكني معاك ولا ايه قولت لها لا فيه بس مش عارف وسكت تاني .... قالت مش عارف ايه شكلك تعبان وملكش نفس ....ضحكت وقولت انا مش عايز انيكك بس انا عايز افشخك يالبوة .... قالت طب فين ده اديني امارة ... قولتلها انا هتخيل ان في هيموت وينيكك وجسمك اول ماشافة زبه وقف علي اخره ... غمضت عنيها وابتدت تتخيل ومستنية اقول مين
سالتها تفتكري مين اللي ممكن يكون عايز ينيكك
قالتي وانا هعرف منين قول انت
قولت لها فيه واحد اول ماشافك بالبكيني زبه وقف وانا حسيت انة كان عايز ينيكك وقفت واتخضت وقالت انت بتتخيل ولا بتتكلم بجد حسيت انها خافت اكون كشفتها
ضحكت وقولت بتخيل يالبوة مالك اتخضيتي ليه حسيت ان روحها رجعتلها ونامت تاني وسالت مين ده
قولت لها واحد وخلاص ... ضحكت وقالت لا بجد انت قاصد مين ‘‘‘‘ قولت لها انتي تحبي اتخيل مين ... ضحكت وقالت اتخيل انت انا مليش دعوة
قولت لها طب انا هتخيل سامر هو اللي عايز ينيكك ‘‘‘ سكتت وراحت في خيال عميق قولت لها عارفة زبه مكنش بينام طول مانتي معانا انتي مش عارفة كسك بيبقي ازاي مرسوم في المايوه وعنيه هتاكل كسك اكل ... ابتمست ابتسامة خفيفية نظرت اليها وسألتها بصوت خافت هل اعجبك زب سامر المنتصب من خلف المايوه هل تمنيتي ان يقتحم هذا الكس الساخن ويقذف حليبه الدافئ بداخلك لم تتكلم ولكن وضعت يديها علي راسئ وضغطت عليها حتي الحس كسها علمتها حينها ان زوجتي مازالت تخجل ان تتحدث معي برغم كونها اصبحت عاهرة سامر ... فقولت لها
حبيبتي هل تتمني ان ينيكك سامر ... هزت رأسها بألموافقة قولت وانا اشعر ان سامر يتمني ايضا ان ينعم بذلك الجسد وتلك الأرداف الكبيره وبعد لحظات من الاثارة ولحس كس زوجتي اصبحت جاهزه لفعل بها ما اشاء فرفعت قدميها واصبحت فوقها بالوضع العكسي انا الحس كسها الملتهب وهي تمص قضيبي لم اشبع في تلك الليلة من كس زوجتي وكاني لأول مرة امارس معها الجنس فاكنت تلك هي المرة الأولي التي انيك فيها زوجتي بعد ماسامر اقتحم كس زوجتي بعدها رفعت قدميها فوق كتفي وشددتتها نحوي وادخلت زبي بين شفرات كسها حتي غاص فيها واصبحت انيكها بطريقة العزف .. كنت ادخل قضيبي من تحت احكة في جدران كسها ومن الجانبين بكل هدوء وكانت تتمتم بكلمات سكسية .... دخله حبيبي ... نكني اوي .... زبك جميل ياعادل اااااااه اي اي براحة ياراجل انت مالك زبك تخين اوي النهاردة ليه
كانت زوجتي في تلك الليلة ليس كاباقي الايام ف سامر حقق امنية زوجتي الذي كنت انا السبب فيها وهي دخول قضيب رجل اخر غيري داخل مهبلها
تبادلت عليها كل الأوضاع ... اشبعت كسها الممحون بكل فنون النيك حتي انني قذفت ضعف الكمية التي كنت اقذفها في السابق ونمت بجوارها اقبلها واحضنها وكاني لاول مرة امارس معها الجنس
زوجتي لحظت تلك التغير المفاجئي وقالت لي
انت فيك ايه النهاردة .... انت مش طبيعي علي فكرة ... حسيت انك كنت بتنكني كأنك اول مرة تنيكني فيها
قولت لها حتي لا اثير الشك ان الرحلة والبحر هما السبب
قالت وهي مبتسمة البحر له مفعول جامد معاك واعطتني ظهرها وقالت اريدك ان تحضني من الخلف ... حضنتها وزبي يلامس مؤخرتها ونمنا نوم عميق حتي صباح اليوم الثالث
استيقظت في الصباح حوالي الساعة السابعة وكنظرت بجانبي فوجدت زوجتي مازالت مستغرقة بالنوم وكانت المفاجئه صوت اهات وانين يصدر من الخارج ... وسألت نفسي ماهذا الصوت وهذه الأهات في هذا التوقيت المبكر جدا قومت من علي سريري ومشيت علي اطراف اصابعي حتي استكشف ما يحدث وفتحت الباب بكل هدوء دون ان احدث اي صوت فاذا سامر يضاجع صفاء زوجته علي ترابيزه الأكل كانت صفاء مستلقيه علي ظهرها وسامر واقفا بين فخذيها عاريآ كما ولدته امه يلحس كسها .. زوجتي شعرت بي وفاقت من نومها واستغربت من وقوفي اتلصص الخلف الباب ...سألتني بصوت خافت .... انت بتعمل ايه ...شاورت لها بالسكات حتي لا يسمعها احد واغلقت الباب بصمت وقولت لها .... انتي مش سامعة ... صمتت لحظة ونظرت الي وقالت بضحكة كلها محن ... ايه ده هو سامر وصفاء وسكتت ضحكت وقولت لها عالصبح شوفتي ....
استيقظت في الصباح حوالي الساعة السابعة ونظرت بجانبي فوجدت زوجتي مازالت مستغرقة بالنوم وكانت المفاجئه صوت اهات وانين يصدر من الخارج ... وسألت نفسي ماهذا الصوت وهذه الأهات في هذا الوقت المبكر من الصباح نهضت من علي سريري ومشيت علي اطراف اصابعي حتي استكشف ما يحدث وفتحت الباب بكل هدوء دون ان احدث اي صوت فاذا سامر يضاجع صفاء زوجته علي ترابيزه الأكل كانت صفاء مستلقيه علي ظهرها وسامر واقفا بين فخذيها عاريآ كما ولدته امه يلحس كسها .. زوجتي شعرت بي وفاقت من نومها واستغربت من وقوفي اتلصص من خلف الباب ...سألتني بصوت خافت .... انت بتعمل ايه ...شاورت لها بالسكات حتي لا يسمعها احد واغلقت الباب بصمت وقولت لها .... انتي مش سامعة ... صمتت لحظة ونظرت الي وقالت بضحكة كلها محن ... ايه ده هو سامر وصفاء وسكتت ضحكت وقولت لها عالصبح شوفتي ....
قالت هما في الصالة ؟؟؟
قالت لها وانا اغمز لها واشاور لها بيدي نعم ومن غير اي حاجة احمر وجهها وكانت تود ان تراقبهم ولكن خجلها مني كوني زوجها منعها من القول بذلك صريحا
ذهبت مرة اخري وفتحت الباب قليلا وحينها اصبح الصوت اكثر وضوحا
ااااااااه ياسامر لعب لسانك بحنيه علي كسي ااااااه ياني منك ياعمري
انتفضت زوجتي اسما عند سماعها تلك الكلمات ووقفت بجواراي تراقب مايحدث
ارتفعت شهوتي فزوجتي للمرة الاولي لا تخجل ان تري زب سامر وهي معي في تلك اللحظة وضعت يدي علي مؤخرة زوجتي واخذت احركها وصباعي يلعب في فتحتة مؤخرتها
سامر قال لزوجته تعالي يالبوتي لكي تلعقي قضيبي ونزلت صفاء ومسكت قضيب زوجها سامر ووضعته في فمها واخذت تلعبه بطرف لسانها وهو في فمها
زوجتي في تلك اللحظة مسكت قضيبي واخذت تدعكه حتي شعرت اننا ذهبنا في عالم اخر ‘‘ عالم المتعة دون قيود
واخذتها علي سريري ونكتها مره اخري ..... انا انيك زوجتي وسامر ينيك زوجتك ... اهاتنا اصبحت واضحة لنا جميعا وكأننا في حفل جنسي فاضح
ولم يترك كل منا زوجته حتي قذف حليبه الدافئ في كسها
انتهينا وكل منا لبس ملابس البحر وخرجنا معا وكل منا ينظر للأخر دون نطق اي كلمة
انا اعلم ان سامر وزوجته قد سمعو اهات زوجتي و هو يعلم ايضآ اننا سمعنا اهاتهم
زوجتي بعد نزلنا الي البحر اصبحت كل لحظة تنظر الي وتبتسم وكأنها تريد ان تخبرني بسعادتها البالغة برؤية زب سامر .... الي ان اقتربت منها وحدثتها في اذنها .... لماذا تبتسمي ايتها اللبوة ... قالت انت تعلم قولت هل اعجبك زب سامر ... قالت بصراحة اوي ... لا تتخيلوا مدي السعادة التي كنت فيها عند سماعي كلماتها ‘‘‘‘ قولت لها عجبك بجد .... ردت عجبني اوي بجد فهو منتصب وتخين وعروقة البارزة تخلي اي ست تتمناه ..... قلت لها طب زبي ولا زبه ... ضحكت وقالت زبك وزبه احلي من بعض.... ابتسمت ومسكتها من كسها وقولت لها المتناك ده انا عارفة دلوقت هيموت علية... ضحكت وقالت تؤتؤ عليك انت وبس
انا عارف انها بتحاول تداري شويه وانها لسة موصلتش لمرحلة انها تتناك من زب تاني ... فضحكت وقالتلي بتضحك علي ايه رديت وقولت علشان عارف انك هتموتي وتتناكي منة ياشرموطة .... ضحكت وقالت التمني غير الواقع ....
قولت لها قد يصبح التمني حقيقة ... وقرصتها من كسها وضحكنا .... جاء سامر وزوجته الينا وقالوا لنا ان لديهم مفاجئه لنا ... قالت زوجتي مفاجئة ؟
سنذهب اليوم الي مكان ساحر سنذهب الي تلك المنطقة الي تبعد عن الشاليه 10 كيلو متر هناك مكان ساحر من الأشجار والغابات وقد نقضي الليلة هناك ونأتي في الصباح فسألت عن مدي امان تلك المنطقة فقال لي انه مكان امن جدا ويأني اليه الزوار من كل مكان بالعالم وهمس في اذني وقال هناك اماكن لممارسة الجنس مع من تريد قولت مش فاهم قالي لي هناك مكان يسمي واحة الا قيود هناك تلبس ماتشاء اولا تلبس تضاجع من تشاء بشرط موافقة من ستمارس معاها في اي وقت وفي اي مكان ‘‘‘ قولت له كيف سنذهب هناك ومعنا زوجاتنا قال سنتركهم في مكان مبيتنا ونحن نذهب علي الأقل لمتعة المشاهدة زوجتي وصفاء لم يسمعوا مايدور بيني وبين سامر من حديث ولكن فضولهم كان قوي وظلا يسألنا عن الحديث الذي دار بيننا ضحكنا ولم نتفوه طبعا بكلمة ذهبنا الي الشاليه جميعا واحضرنا مستلزمات الرحلة وذهبنا الي المكان الذي قال عليه سامر وكنت متشوق جدا لرؤيه المكان الخلاب هذا
عندما وصلنا هناك كان المكان في غاية الروعة والجمال جبال واشجار وزهور وطيور بكل الأشكال وانهار تحاصرنا وحدائق صممت لمن يبات هناك خيم جميلة واضائه مبهرة نصبنا خيمة لنا وسامر ايضآ نصب خيمة بجوارنا وذهبنا في جولة انا وزوجتي وسامر وزوجته كانت حقآ رحله تفوق الخيال تمتعنا بالطبيعة والمناظر الخلابه بعد ان تعبنا من المشي قالت صفاء هيا بنا نعود الي خيمتنا رد سامر اذهبوا انتم فنحن وعادل لم نتعب بعد نظرت اليه ؟؟؟ همس لي نحن ذاهبون الي الواحة ابتسمت وقالت صفاء اذن نذهب نحن
ذهبت زوجتي وصفاء ومشينا نحن الي الواحة
وفي طريق عودت زوجتي وصفاء قالت صفاء اني تعبة جدا فلنجلس نرتاح قليلا ووبعدها نذهب الي خيمتنا فقدمي تؤلمني وافقت زوجتي وجلست معاها واخذو كل منهم يتحدث عن سعداتهم في زواجهم واخذ الوقت يمر تباعآ حتي ادركت الشمس عن المغيب نهضت زوجتي وصفاء وذهبوا مباشرة الي الخيمة ولكن قبل الوصول الي الخيمة كان هناك اربعة رجال اشداء جسدهم مفتول العضلات قد رآو زوجتي وصفاء اخذو يحطون زوجتي وصفاء من كل جانب ويلقون عليهم الكلمات المعسولة وتطور الكلمات الي تلمس بالأيدي في كل جذء من جسدهم ادركت زوجتي وصفاء انهم قد وقعوا بين ايدي هؤلاء وانهم لن يرحموا من الاغتصاب تسارعت دقات قلب زوجتي فهي خائفة ولم تتعرض لتلك الواقعة من قبل وكذا صفاء خائفة
انقض رجلان علي زوجتي ورجلان علي صفاء التي اخذها الرجلان بعيد عن اعين زوجتي
رجل اسمر قوي البنيه ورجل قمحي لا يقل عن الاسمر واحد منهم شل حركة زوجتي بيديه وظلت زوجتي تصرخ ولكن من يسمعها فكانت بعيده عن الخيمة وتواجد الزائرين
الأسمر اخرج قضيبه الهائل فنظرت اليه زوجتي بذهول وخوف وفكرت كيف سيدخل في هذا الزب العملاق حتما سيقتلني هذا الزب
اقترب من زوجتي واخذه يقبلها وهي تتحرك يمينا ويسارا ولكن دون جدوي وبيديه اخرج بزازها واخذ يفعصهما بيديه وياخذ حملتها بين شفاتيه يمصهم وزوجتي قدرتها علي المقاومة تكاد ان تنتهي بسبب ذلك الرجل الذي يشل حركتها بيديه والاخر يفعص في بزاز زوجتي ثم نزل ورفع قدميها وانزل كلوتها واخرج لسانه واخذ يمص ويلحس كسها ولعابه ينزل من فمه وكسها زوجتي اصبحت شئ فشئ تستلمس وتترك جسدها لذلك الضخم فبفضل لسانه قد اشعل رغبتها وشهواتها وقف الرجل علي ركبتيه وادخل ذلك الزب دون رحمة في كس زوجتي حتي صرخت قال لها لما تصرخين ياشرموطة ايؤلمك قضيبي واخذ ينيك شفراتها بكل عنف وزوجتي تصرخ ولكن هذه المره من شدة ماتشعر به من متعة الرجل الأخر ترك يد زوجتي بعدما تأكد من استسلامها واخرج قضيبه ووضعة في فم زوجتي التي لم ترفض هذه المرة بل اخذته بيديها ووضعته هي في فمها واخذت تمصه بكل شهوه والرجل الاسمر يدك حصونها بكل قوه ثم تبادل الرجلان الوضع ووضع الرجل الأخر زبه في كسها واخذ ينيكها برقة بضع دقائق والأسمر زبه في فم زوجتي ثم جلست زوجتي علي زب رجل الذي وضعه في مؤخرتها ومالت بظهرها علي صدره وجاء الرجل الأخر فوقها ووضع زبه في كسها زوجتي تألمت قيلا في بدايه الأمر حتي اعتادت الوضع وشعرت بلذته اخذو يتنابوا عليها اكثر من نصف ساعة حتي حملها رجل منهم وذهبوا بها الي صفاء التي كانت هي الأخري قد استسلمت للرجلين
وتناوبوا الاربع رجال علي زوجتي وصفاء حتي اصبحوا غير قادرين علي الوقف من شدة التعب ف 4 رجال ينكون سيدتين لمده ساعة ونصف حتي تورمت شفارات كسهم وجاءه لحظة القذف فقد قذفوا جميعا منيهم او حليبهم في فم زوجتي وصفاء وتركوهم رفي مكانهم وذهبوا
بعد ساعة من ذهاب هؤالاء الرجال وقفت زوجتي وصفاء بعد عناء ولبسوا مالابسهم وتحركوا اتجاه الخيمة وقد اتفقوا الا يتكلموا عن اغتصابهم خشية رد فعلنا وفضيحتهم
كنت انا وسامر نستمع بوقتنا هناك وبرؤيه النساء العاريات فقد كان المكان هناك عبارة عن نساء ورجال عرايه وكل رجل معة سيدة يمارس الجنس معها ولقد مارسنا الجنس من سيدتين هناك ولكن لم اتمتع مثلم تمتعت مع زوجتي وصفاء قضينا سهرتنا ثم قولت لسامر هيا بنا نذهب فاربما تكون زوجتي وزوجتك ينقصهم وجودنا
وبالفعل ذهبنا ووجدت زوجتي وصفاء شبه في حاله اعياء
كانوا معا في خيمة واحدة وعلي وجههم علامات الأرهاق والتعب تعجبت ولكن حين سالتهم قالوا انهم مجهدين من الرحله وانهم مشوا كثيرا سهرنا معانا حتي غلبنا النوم وكل منا ذهب الي خيمته وفي الصباح رجعنا الي الشاليه وقد كانت اثار التعب والأرهاق قد ذهبا مع نوم زوجتي واستيقظت نشيطة ولم يتبقي من التعب سوي التهاب وتورم شفرات كسها
لاحظت ان زوجتي بها شئ غير طبيعي فطريقة ماشيتها غير طبيعية وكذلك صفاء زوجة سامر تخيلت ان اثار المشي الكثير هو السبب فلم ابالي كثيرا
زوجتي وزوجة سامر اصبحوا اقرب لبعض عن السابق فقد كانوا كثيرا ما يتحدوثون بعيد عنا واوقات يتهامسون وكأن بينهم اسرار لا يودون الأفصاح بها .... اقتحمت الشكوك عقلي وسألت نفسي كثيرا ماذا بينهم ولما تلك التقرب الغير مبرر بين ليلة وضحاها حاولت كثيرا استدارك زوجتي لكن دون جدوي ... قولت في نفسي سوف اعرف عاجلا ام اجلا
... مر اليوم الرابع ونحن مابين المياه والشاطئ وكان يوما بدون اي ممارسة للجنس فقد كان يوما عاديا فقط استمتعأ بالمياه والجو الجميل حتي جاء الغروب وذهبنا الي الشاليه
دخلنا الي الشاليه وجلسنا سويا جميعا نضحك ونتسامر وقال لي سامر اتحب لعب الطولة قولت له لا اعرف كيف تلعب ولكني العب الدومنة قال من حسن الحظ اني امتلكها وطلب من صفاء زوجته احضارها ... وبالفعل احضرت صفاء الدومنه وجلسنا نلعب ... دخلت صفاء وزوجتي لنغير ملابسهم وخرجت كل منهم بعد تغير ملابسهم وكانت المفاجئة بالنسبه لي ان زوجتي خرجت وهي ترتدي شورت ضيق يظهر مفاتن كسها وطيزها وبضي ضيق وكأنها في شقتها فأصبحت تأخذ راحتها في وجود سامر وكأنه زوجها لا تخجل منه ابدا
وزوجه سامر ترتدي قميص نوم شبه شفاف ... زوجتي ذهبت الي المطبخ واعدت لنا الشاي وبعد ان احضرت الشاي جلست بجوار صفاء يشاهدونا ونحن نلعب الدومنه وكنا نلاقي منهم تشجيعا حارآ
لم انتبه اننا مازلنا بلبس البحر انا وسامر سوي من زوجتي التي غمزت لي بعينيها مشاوره الي قضيبه فكانت خصيتيه شبه خارجة من المايوه خرجت مني ضحكة عاليه دون قصد فقال سامر بتضحك علي ايه قولت له لا شئ مهم فقط افتكرت شئ مضحك
فهو لم يلاحظ ولم ينتبه الي خصيتيه ونظرت الي صفاء زوجه سامر فوجدتها هي الاخري لم تنتبه
فاذا بزوجتي تنهض وتجلس بجواري لكي تكون وجه لوجه لقضيب سامر ويبدو ان زوجتي اصبحت لا تشبع من ممارسة الجنس من قضيب سامر او من اي قضيب غير قضيبي جلست وسامر يبادلها النظرات واذا بها تجلس مبتعده عن فخذيها لكي يشاهد سامر كسها المرسوم في الشورت وانا اراقب مايحدث بينهم من نطرات فوجدت قضيب سامر قد انتفخ واصبح مشتدا عن اخره فهو ينظر الي كس زوجتي المتورم والمنتفخ ويتمني ان يغزوه ويدخله عن اخره داخل كسها ... زوجتي كانت قد اوشكت علي الأنقضاض علي سامر لولا وجودي الذي اصبح حالا بينهم وبعد مرور تقريبا ساعة زوجتي قالت انها متعبه ويغلبها النعاس وذهبت الي غرفتنا واغلقت عينيها ويديها نزلت علي كسها تدعكة دخلت انا وجدتها تمارس العاده السرية وهذه المره الأولي منذ ان زوجت اسما اراها تمارس العادة السريه وبمجرد ان شعرتي بي لم تتحرك حتي توهمني بأنها غارقة بالنوم عرفت مايدور برأس زوجتي فهي تخطط لقضاء الليلة بين احضان سامر بعد نومي وبالفعل انا ايضا اوهمتها بأني نائم وبعد قليل نهضت زوجتي من سريرها بعد ان تأكدت من نومي العميق وفتحت باب غرفتنا بهدوء وخرجت ولم تجد سامر او زوجته صفاء فقد كانو قد ذهبو هم ايضآ الي غرفتهم .. عادت زوجتي مره اخري الي غرفتنا ولم تغلق الباب فشهوتها للأرتماء بين احضان سامر كان قد سيطر علي كل اجزاء جسدها فأصبحت لا تطيق الأنتظار مرت الدقائق وكانها شهور وعينها لا تفارق الباب الي سمعت صوت باب غرفة سامر قد افتح ... ذهبت مسرعة في اتجاه الصاله دون ان تفكر هل هو سامر ام زوجته صفاء .... كان بالفعل من خرج من باب الغرفة هو سامر ذهبت اليه زوجتي في لهفة له وارتمت بين احضانه واخذت تقبله في رقبته وشفاتيه وهو يعتصرها بين احضانه ويديه تداعب ظهرها ومؤخرتها
حتي انتصب قضيبه قال لها اليوم كدت ان اغتصبك امام زوجك عندما رأيت كسك في ذلك الشورت قد جن جنوني
قالت له وانا كدت ان انسي نفسي والتهم قضيبك بفمي وانت جالس امامي انني اصبحت مجنونة قضيبك
نزلت زوجتي علي زب سامر واخذت رأس زبه بين فمها وبسنانها تعضعض الرأس بحنيه وقالت انا عايزه اكلة اكل زبك ده ... زبك ده مجنني وتاعب كسي ... سامر مسك رأس زوجتي ودفع زبه داخل فم زوجتي واخذ يخرجه ويدخله في فمها وهي تمصة بكل محن وشرمطة ويديك تداعب كسها
ثم قالت له يله بقي حط زبك في كسي عايزاك تهريني نيك النهارده ... قال لها سامر مش هرحمك ولا هرحم كسك
رفع سامر زوجتي علي التربيزه ودخل بين فخذيها يلحس كسها فتح كسها وادخل لسانه بكل رقة واخذه يلحسه ويدخل طرف لسانه داخل كسها ويداعب خرم طيزها بلسانة ونزل بلسانه علي طيزها يبللها ويلحسها وزوجتي تتأوه وتضغط بيديها علي رأسه ثم قالت له اريدك ان تضع زبك في كسي دون شفقة او رحمة قال لها سامر تعالي سنمارس الجنس علي الأرض ونام سامر علي ظهره وقال لها اجلسي علي زبي
كنت ارقبهم انا وزبي يكاد يخرج من جسدي ويذهب الي زوجتي العاهره
جلست زوجتي علي زب سامر وكانت تصعد وتنزل عليه كالمجنونة وتفعل حركات تذيد من انتصاب قضيب سامر فكانت تجلس علي زبه وتفعل بمؤخرتها حركة دائريه وتذهب الي الأمام وتعود للخلف ووزب سامر يملئ كسها عن اخره وبعد ان تذوقت حلاوه هذا الوضع نهضت ثم جلست علي يديها وركبتيها واعطت مؤخرتها لسامر الذي اتي اليها من الخلف ومسك قضيبه بيديه ووضعه بين شفرات كسها ودفع زبه في اتجاه فتحة مهبلها حتي انزلق داخل كسها ومسكها من خصرها واخذ يدخل ويخرج زبه بكل هدوء
وزوجتي تتأوه وتقول له نيكني خلي زبك جوه كسي يدخل ويخرج ويمتعني اكتر ااااااااه اااااااه عايزك وانت بتنكني مترحمنيش
سامر بينكها وزبه داخل خارج وانا زبي هينفجر من شكل مراتي وهي سايبه نفسها له يعمل فيها كل حاجة هو حابب يعمله