لما كان عمري ** سنة رحت ألعب الكرة مع أخي الكبير ** سنة و صديقه سليم نفس العمر تقريبا . كان عندنا ملعب كرة قدم جميل واقع في وسط الغابة المجاورة لقريتنا و كنا دائما لما يكون عندنا وقت نروحوا نلعبوا مقابلات و نعملوا رياضة . كان يوم السبت و العطلة و رحت معاهم لما سخنا قليلا تركوني و قالولي بأنهم رايحين يجروا في الغابة و بقيت لوحدي لكن لما شفتهم طولوا خفت قليلا لحالي خفت العسكر يأتوا و يشوفوني لوحدي و ممكن يعملوا لي حاجة خاصة أني كنت جميل ، مجرد خوف لما نسمعه عنهم و أنهم غرباء و مرات من يجدوا لوحده ينيكوه و يهربوا . إشاعات هههههه . لحقتهم أجري لكن لما دخلت حوالي 500 متر فقط سمعت كلام و خفت أنهم عسكر و اختفيت بين الشجيرات و الاحراش و بدأت أسمع واحد ينازع كأنه بنت و كأن واحد يضرب فيها و يعمل معاها حاجة ، أخذني الفضول و قلت ممكن فساق ينيكوا في وحدة قحبة و اشتهيت أتفرج عليهم و أشوف الكس و الزب عن قرب ، لكن دهشتي الكبيرة لما طليت عليهم لقيت سليم ينيك في أخي عمار و مدخل زبه للخصيتين و هو يبوس فيه مثل البنت ، تعجبت أخي عمار يتناك أففففففف شيء جديد أخخخخخ ، عجبني المنظر و ظليت أتفرج و كنت قريب منهم أشوف كل شيء لكن داخل الأحراش و هما كانا في مكان خالي و مليان عشب و مفرشين معاطف أو ربما شراشف قديمة ممكن متعودين على المكان . الحقيقة زبي انتصب لما شفت زب سليم يخرج و يدخل في عمار أخي و هو ينازع و يتكلم كلام غريب حتى ظنيته قحبة ليس أخي الذي أعرفه ، يطلب منه يدخل زبه بقوة و يقوله زيد نيكني حبيبي وجعني و ضرني و افتحني بزبك الحلو اللذيذ ، كلام نابي لكنه مهيج ، شفت سليم خرج زبه من طيز عمار و شفت المني يخرج من طيزه ابيض مثل الثلج ( أول مرة أرى فيها الزب عن قرب و كان منظره يخوف ههههه )، بعدين انقلب الوضع و بدأ عمار ينيك سليم و عجبني الموقف و بيدت أحلب زبي بهدوء لكن للصدفة مر جنبي ضب أخضر نسموه عندنا زرزوم هو غير مؤذي لكني كنت أخاف و افتكرته حنش و هربت بسرعة و هما سمعا صوت غريب فانتبها لي و وجداني هارب و لما مسكاني جلست معاهم و عمار كان زبه مدلي مثل الحنش و كمل ينيك سليم حتى شفته يرتعش ، بعدها سالوني فأخبرتهم كيف لحقتهم و هنا وقعت المصيبة لما نزعولي ثيابي بالقوة و نيموني على الارض و فتح عمار رجلي و كان لساته مخلص النيك فقال لسليم دورك أنت خلينا نفتحوه لكي لا يخبر عنا ، هذا أخي و أعرفه أنه ما يحفض سر . خفت لما قاله نيكه و ترجيتهم لكن عبث كأني أتكلم مع أصم ، دخل سليم بين رجلي و بدا يحك طيزي بيده و يتحسس فتحتي باصابعه و أنا أرتجف خوفا ، بعدين حط زبه بين فلقاتي و بدأ يحرك فيه صعودا و هبوطا شللخ ششلخخخ شششلخخخ يعمل الصوت هذا لما يمر بين فلقاتي ، ثم أدخل أصبعه في طيزي رعشني رعشة قوية ليس من الألم لالالالالا بالعكس بل لأنها أول مرة يدخل شيء غريب في طيزي ، ثم أدخل الأصبع الثاني و بدأ يباعد بينهم حتى يطري فتحتي و هنا بديت أتوجع شوي ، ثم أخرهم و حط راس زبه في فتحتي و حسيته كبير و غليظ و ساخن و مبتل كأنه فيه كريم أو زيت ، كان أخي عريان أمامي ماسكني من كتفي حتى لا أتحرك و زبه تقريبا في فمي مرات يلمس فمي و أشم ريحته ، سليم شدني عنده بقوة و ضغط زبه في طيزي حسيت طيزي تتقطع كأن عمود يخترقني و صرخت أيييي أححححححححححح آآيييييييييييييييي و هو يدخل زبه حتى فتحني من طيزي ، أنا تقريبا أغمي علي من الوجع لما ناكني و زبه دخل للنصف ، فمي كان مفتوح ما قدرت أغلقه و عيوني مفنجرة و ظهري معوج ، حسيت بألم فضيع في بطني و خاصة في فتحة طيزي كأنها مجروحة أو متقطعة ، لكن سليم أكمل النيك و دخل زبه كاملا و بدأ ينيك في بهدوء مدة طويلة لأنه سبق و ناك عمار من قبل ، هراني بالنيك و عذبني بعدين بدأ يقذف في طيزي ، كان زبه يقطر جوايا كأنه حنفية ماء لكن ساخن و متقطع ، سليم نام فوقي يرتاح و أنا متألم و خايف يكون جرحني و الدم يسيل ، لكن الألم قل شوي لما ناكني مدة طويلة تقريبا 15 دقيقة و هو يدخل و يخرج زبه حتى فتحني و لما سحب زبه ما قدرت أغلق فتحة طيزي و سال المني منها و لما شفته أبيض في يدي فرحت لأنه ليس دما ، ظليت مدة مفتوح و نايم حتى انغلقت فتحتي و الحرقة فيها قوية و هنا المصيبة الثانية هههههههههه ، أخي عمار أخذ مكان سليم و تم تبادل الأدوار يبناهما و ناكني عمار كذلك لكن ما توجهعت كثيرا بس ما تلذذت كذلك لأني كنت زعلان كثيرا و مصدوم . عمار و سليم كانا ذكيين كثيرا و يعرفوا كيف يتعاملون مع الأمور ، فبمجرد ما شافوني ارتحت قليلا مسك سليم زبي بيه و بدأ يحلب فيه حتى انتصب ، بعدها طلب مني أنيكه و أنا خفت لكن عمار أمرني بالنيك فنكته و حسيت بمتعة كبيرة في النيك و عرفت ليش ينيكوا بعض ، أحسن من العادة السرية بكثير و طيزه ساخنة كثيرا و طرية تجنن ، لكن كنت لساتني ما بغلت شن الرشد ، لما سحبت زبي سألني ليش ما نزلت ولا لساتك ما وصلت للرشد و هو يضحك . أنا كنت منتشي كثيرا و ما زادني مفاجأة و نشوة أن عمار كذلك نام على بطنه و طلب مني أنيكه و هذا ما حدث (عمار كان يحضر في للبيت لكي لما يحتاج للنيك و الزب و الطيز في البيت يلقاني جنبه خاصة في الليل أما سليم فكان هدفة هو إسكاتي فقط يعني لما أنيكه غير معقول أخبر عنه و أفضح حالي و بعدين ماذا أقول لهم ناكني و نكته هههههههههههه هذا هدفهم مع بعض ) كملنا النيك لكني كنت موجوع و فرحان لما نكتهم كذلك . عمار بعد هذه الحادثة كان ينيكني في الليل فقط لما ينام معي في الغرفة و يخليني أنيكه كذلك لأنه كان يحب الزب كثيرا أما سليم فكنت أذهب معاهم للملعب و أتفرج عليهم و هما ينيكان بعضهما و أتمتع حتى تعودت بس كانوا ينيكوني مع بعض و يوجعوني كثيرا مرات هههههههههههه . نهاية القصة برواية حبيب الزين. إميلي موجود في الردود أسفل . شكراااااااااا:99::g014: