وقفت عاريا أمام المرآة أتامل جسدى الذى طالما ألهب خيال الشباب. نظرت الى طيزى برضا تام فهى موضع فخرى واعتزازى, طيزى تحملت الكثير من الأزبار الساخنة الملتهبة, وابتلعت الكثير من اللبن على مر السنين حتى أننى بدأت أظن أن دمائى تحولت الى لبن رجالى ساخن! أرسلت قبلة سريعة الى طيزى وربت عليها بيدى, فطيزى على لقاء مع فادى الذى لم يستطع الاقلاع عن ادمان طيزى أبدا حتى بعد أن تزوج!
فتحت الدولاب واخترت كلوت حريمى أحمر, كلوت فادى المفضل. هذا الكلوت شهد الكثير من الذكريات مع فادى, منذ أن كان يقيم فى نفس العمارة الى أن رحل بعيدا بعد أن تزوج. عدت بذاكرتى الى الوراء, يوم أن أهدانى شادى هذا الكلوت الأحمر.
يومها كنا نلعب فى شقته على الكمبيوتر, كنت أحرص على أن ألتصق معه بطريقة تبدو عفوية, رأيته يضع يده بجواره فجلست عليها, أحسست بنبضات قلبى تتسارع, فهاهى يد فادى تستقر تحت طيزى, أحسست باصبعه الوسطى تتحرك باتجاه الخرم, اهتزت يدى وأنا ألعب, سألنى فادى ببراءة الذئب: مالك؟ فاجبته: مفيش حاجة. سحب يده ببطء من تحتى ثم طلب منى أن أقف ... وقفت ... طلب منى أن أستدير ... استدرت ... وضع يده على طيزى ثم بدأ يحركها فى جميع الاتجاهات ... احسست بأن قدماى لن تتحملانى ... طلب منى أن أخلع بنطالى ... كالواقع تحت تأثير المخدر خلعت بنطالى ببطء ... لم أكن أرتدى ملابس داخلية ... نظر الى طيزى نظرة المجنون وقال: انت مخبى الكنز ده ليه؟؟ ... أحسست بالفخر, فأنا أهتم بطيزى اهتمام بالغ, الآن فقط أحسست أن هذا الاهتمام جاء بنتيجة ... صفعنى على طيزى صفعة خفيفة ... تأوهت ... صفعنى مرة أخرى ... تأوهت مرة أخرى ... ماهذا العذاب يافادى؟ أنا أحتاجك بداخلى الآن! ... أمسك يدى ووضعها على قضيبه ... أروع ملمس فى العالم هو ملمس القضيب الساخن ... حركت يدى على قضيبه لأستمتع بملمسه ... سألته: ممكن أبوسه؟ ... أجاب: دخله ف بقك كله ... أمسكت القضيب بيدى جيدا وأنا أنظر الى رأسه ... رأس القضيب هو أنعم جزء فيه والأكثر حساسية ... طبعت قبلة على رأس القضيب ... قبلة خفيفة أتبعتها بأخرى ثم أخرى ثم أخرى ... همست قائلا لرأس القضيب: أنا نفسى أقابلك من زمان! ... أحسست بالقضيب يكاد ينفجر بين يدى ... وضعت رأس القضيب كله داخل فمى وقمت بتحريك لسانى حوله ... تدربت كثيرا على البلوجوب حتى تحين لحظة الصفر, وهاهى التدريبات تأتى بثمارها ... رأس القضيب هو الأكثر حساسية لذا حرصت على ان أفتح فمى على آخره وعلى أن أغطى أسنانى بلسانى ... حركت لسانى حول الرأس باستمرار ... حركت يدى الى أعلى والى أسفل باستمرار ... فى خلال 30 ثانية فقط وجدت هانى يقبض على رأسى وهو يتأهوه ... احسست بأفواج من اللبن اللزج الدافىء تدخل الى فمى ... امتلأ فمى الى آخره باللبن وقررت أن أبتلعه ... وجدت بعض اللبن يهرب على جانب شافتى فلحسته بلسانى ... قمت بادخال قضيبه الى فمى مرة أخرى لأن لبنه لم يكن قد انهتى بعد, ولم أرد أن أفوت نقطة واحدة من لبنه ... بعد أن انتهيت نظرت الى فادى فوجدته مستلقيا على السرير من التعب, رفع رأسه ونظر الى بدهشة وقال لى : يخربيتك! أنا عمرى ماجبت كمية اللبن دى ... شعرت بالخجل وقلت له: ماتكسفنيش بقى يافادى ... ضحك بصوت عال, ثم ذهب الى دولابه وقام باعطائى صندوق هدايا صغير ... سألته: ايه ده؟ ... أجاب: دى هدية كنت عاوز أديهالك من زمان بس كنت خايف ماتعجبكش, لكن دلوقتى أنا متأكد انها هتعجبك ... فتحت العلبة بلهفة فوجدت بداخلها كلوت حريمى أحمر ... خفق قلبى بعنف ... قمت بلبس الكلوت فوجدت أنه مصمم كى يبدو قصيرا عند الطيز, فهو بالكاد يغطى نصف طيزى, فى حين يبرز نصف طيزى الآخر خارج الكلوت ... نظرت الى المرآة فوجد أن الكلوت يلتف حول نصف طيزى, فى حين يبدو نصف طيزى الآخر وكأنه انفجر ومزق الكلوت كى يتنفس قليل من الهواء ... نظرت الى المرآة وأحسست بالفخر ... نظرت الى فادى ووجدت عيناه كادتا تقفزان من محجريهما من الهيجان ... نظرت الى قضيبه فوجدته منتصبا كالسيف يكاد أن يقفز ليدخل فى طيزى ... نظرت الى فادى وضحكت, قلت له: يابنى انت مش لسه جايبهم فى بقى؟ ... نظر الى قائلا: آه بس لسه ماجبتهمش فى طيزك, النهاردة أنا هملاك لبن ... جذبنى من يدى وطلب منى أن أبصق على قضيبه حتى ينزلق بسهولة ... بصقت على قضيبه وقمت بتحريك يدى عليه قليلا أتحسسه قبل أن يبدأ رحلته داخل طيزى ... قام فادى بخلع كلوتى ببطء ثم سحبنى من يدى الى الفراش ... قمت بالانحناء فى وضعية الدوجى ستايل المفضلة عندى, بعدها بقليل أحسست بخابور يشقنى نصفين ... تأوهت ... فازداد قضيبه صلابة بداخلى ... قام فادى باخراج قضيبه مرة واحدة فتأوهت مرة أخرى بصوت أعلى ... قام بوضع يده على فمى حتى لا أتأوه, ثم قام بادخال قضيبه بداخلى مرة أخرى ... أردت أن أتأوه ... أن أصرخ من اللذة ومن الألم, ولكن كانت يده تمنعنى, لولا يده التى على فمى لسمع الشارع كله صراخى ... أخذ قضيبه يستمتع بشقى الى نصفين الى أن خرح لبنه كله ليعيش فى طيزى ... أحسست بدفقات لبنه أكثر من المرة الأولى ... دفقات لا تنتهى من اللبن ملأت طيزى على آخره ... عندما قام باخراج قضيبه من داخلى خرجت بعض قطرات اللبن وانسابت خارج طيزى, قمت بلحسها بيدى ووضعتها داخل فمى وأنا أنظر الى عينيه ... قلت له: مش عاوز نقطة من لبنك تقع على الأرض بعد كده, عاوز لبنك كله جوايا ... نظر الى نظرة مجنونة ثم جذبنى اليه مرة أخرى ... فوجئت بقضيبه منتصبا, قلت له: يخربيتك انت مابتشبعش ولا ايه؟ ... أجاب: أشبع ايه؟ ده انت هتمشى من عندى حامل!
فتحت الدولاب واخترت كلوت حريمى أحمر, كلوت فادى المفضل. هذا الكلوت شهد الكثير من الذكريات مع فادى, منذ أن كان يقيم فى نفس العمارة الى أن رحل بعيدا بعد أن تزوج. عدت بذاكرتى الى الوراء, يوم أن أهدانى شادى هذا الكلوت الأحمر.
يومها كنا نلعب فى شقته على الكمبيوتر, كنت أحرص على أن ألتصق معه بطريقة تبدو عفوية, رأيته يضع يده بجواره فجلست عليها, أحسست بنبضات قلبى تتسارع, فهاهى يد فادى تستقر تحت طيزى, أحسست باصبعه الوسطى تتحرك باتجاه الخرم, اهتزت يدى وأنا ألعب, سألنى فادى ببراءة الذئب: مالك؟ فاجبته: مفيش حاجة. سحب يده ببطء من تحتى ثم طلب منى أن أقف ... وقفت ... طلب منى أن أستدير ... استدرت ... وضع يده على طيزى ثم بدأ يحركها فى جميع الاتجاهات ... احسست بأن قدماى لن تتحملانى ... طلب منى أن أخلع بنطالى ... كالواقع تحت تأثير المخدر خلعت بنطالى ببطء ... لم أكن أرتدى ملابس داخلية ... نظر الى طيزى نظرة المجنون وقال: انت مخبى الكنز ده ليه؟؟ ... أحسست بالفخر, فأنا أهتم بطيزى اهتمام بالغ, الآن فقط أحسست أن هذا الاهتمام جاء بنتيجة ... صفعنى على طيزى صفعة خفيفة ... تأوهت ... صفعنى مرة أخرى ... تأوهت مرة أخرى ... ماهذا العذاب يافادى؟ أنا أحتاجك بداخلى الآن! ... أمسك يدى ووضعها على قضيبه ... أروع ملمس فى العالم هو ملمس القضيب الساخن ... حركت يدى على قضيبه لأستمتع بملمسه ... سألته: ممكن أبوسه؟ ... أجاب: دخله ف بقك كله ... أمسكت القضيب بيدى جيدا وأنا أنظر الى رأسه ... رأس القضيب هو أنعم جزء فيه والأكثر حساسية ... طبعت قبلة على رأس القضيب ... قبلة خفيفة أتبعتها بأخرى ثم أخرى ثم أخرى ... همست قائلا لرأس القضيب: أنا نفسى أقابلك من زمان! ... أحسست بالقضيب يكاد ينفجر بين يدى ... وضعت رأس القضيب كله داخل فمى وقمت بتحريك لسانى حوله ... تدربت كثيرا على البلوجوب حتى تحين لحظة الصفر, وهاهى التدريبات تأتى بثمارها ... رأس القضيب هو الأكثر حساسية لذا حرصت على ان أفتح فمى على آخره وعلى أن أغطى أسنانى بلسانى ... حركت لسانى حول الرأس باستمرار ... حركت يدى الى أعلى والى أسفل باستمرار ... فى خلال 30 ثانية فقط وجدت هانى يقبض على رأسى وهو يتأهوه ... احسست بأفواج من اللبن اللزج الدافىء تدخل الى فمى ... امتلأ فمى الى آخره باللبن وقررت أن أبتلعه ... وجدت بعض اللبن يهرب على جانب شافتى فلحسته بلسانى ... قمت بادخال قضيبه الى فمى مرة أخرى لأن لبنه لم يكن قد انهتى بعد, ولم أرد أن أفوت نقطة واحدة من لبنه ... بعد أن انتهيت نظرت الى فادى فوجدته مستلقيا على السرير من التعب, رفع رأسه ونظر الى بدهشة وقال لى : يخربيتك! أنا عمرى ماجبت كمية اللبن دى ... شعرت بالخجل وقلت له: ماتكسفنيش بقى يافادى ... ضحك بصوت عال, ثم ذهب الى دولابه وقام باعطائى صندوق هدايا صغير ... سألته: ايه ده؟ ... أجاب: دى هدية كنت عاوز أديهالك من زمان بس كنت خايف ماتعجبكش, لكن دلوقتى أنا متأكد انها هتعجبك ... فتحت العلبة بلهفة فوجدت بداخلها كلوت حريمى أحمر ... خفق قلبى بعنف ... قمت بلبس الكلوت فوجدت أنه مصمم كى يبدو قصيرا عند الطيز, فهو بالكاد يغطى نصف طيزى, فى حين يبرز نصف طيزى الآخر خارج الكلوت ... نظرت الى المرآة فوجد أن الكلوت يلتف حول نصف طيزى, فى حين يبدو نصف طيزى الآخر وكأنه انفجر ومزق الكلوت كى يتنفس قليل من الهواء ... نظرت الى المرآة وأحسست بالفخر ... نظرت الى فادى ووجدت عيناه كادتا تقفزان من محجريهما من الهيجان ... نظرت الى قضيبه فوجدته منتصبا كالسيف يكاد أن يقفز ليدخل فى طيزى ... نظرت الى فادى وضحكت, قلت له: يابنى انت مش لسه جايبهم فى بقى؟ ... نظر الى قائلا: آه بس لسه ماجبتهمش فى طيزك, النهاردة أنا هملاك لبن ... جذبنى من يدى وطلب منى أن أبصق على قضيبه حتى ينزلق بسهولة ... بصقت على قضيبه وقمت بتحريك يدى عليه قليلا أتحسسه قبل أن يبدأ رحلته داخل طيزى ... قام فادى بخلع كلوتى ببطء ثم سحبنى من يدى الى الفراش ... قمت بالانحناء فى وضعية الدوجى ستايل المفضلة عندى, بعدها بقليل أحسست بخابور يشقنى نصفين ... تأوهت ... فازداد قضيبه صلابة بداخلى ... قام فادى باخراج قضيبه مرة واحدة فتأوهت مرة أخرى بصوت أعلى ... قام بوضع يده على فمى حتى لا أتأوه, ثم قام بادخال قضيبه بداخلى مرة أخرى ... أردت أن أتأوه ... أن أصرخ من اللذة ومن الألم, ولكن كانت يده تمنعنى, لولا يده التى على فمى لسمع الشارع كله صراخى ... أخذ قضيبه يستمتع بشقى الى نصفين الى أن خرح لبنه كله ليعيش فى طيزى ... أحسست بدفقات لبنه أكثر من المرة الأولى ... دفقات لا تنتهى من اللبن ملأت طيزى على آخره ... عندما قام باخراج قضيبه من داخلى خرجت بعض قطرات اللبن وانسابت خارج طيزى, قمت بلحسها بيدى ووضعتها داخل فمى وأنا أنظر الى عينيه ... قلت له: مش عاوز نقطة من لبنك تقع على الأرض بعد كده, عاوز لبنك كله جوايا ... نظر الى نظرة مجنونة ثم جذبنى اليه مرة أخرى ... فوجئت بقضيبه منتصبا, قلت له: يخربيتك انت مابتشبعش ولا ايه؟ ... أجاب: أشبع ايه؟ ده انت هتمشى من عندى حامل!