ترددت كثيرا قبل ان أكتب لكم قصتي ولكني في النهايه حسمت ترددي وقررت أن أكتب لكم ما حدث معى .انا الان شاب ابلغ من العمر 19 عام و حدثت هذه القصه
لى وأنا عندي 13 عام.كنا في الاجازه الصيفيه وكنت معتادا ان اقضيها في ****و واللعب مع اصدقائي او ان ياتي الي اولاد خالتي لقضائها معي وفي الاسبوع الثاني
من الاجازه الصيفيه حضر الي ابن خالتي ليقيم معي طول الأجازه الصيفيه وكان ابن خالتي هذا يكبرني بعامين.استقبلته واخذته الي غرفتي حيث كان سينام معي
بالغرفه ووضعت ملابسه في الدولاب ونزلنا لنلعب قليلا.انا لم اكن اعرف شيئا عن الجنس في هذه السن غير ممارسه العاده السريه التي لم أكن اعرف حتي ما فائدتها
غير انها تمتعني لحظتها ولم يكن يشغل بالي ان اعرف اي شي عنه.بعد مرور يومين لاحظت ان ابن خالتي ينظر الي نظرات غريبه وانا العب معه واصبح يداعبني
بيده و كلما لعبنا شيئا جيدا كان يضربني علي طيزي ويقول لي احسنت وانا كنت اقبلها على سبيل الدعابه وانا ايضا لم ألتفت الي نظراته وما مغزاها الا اني خمنت
انني جميل جدا وكثير من الناس ينظرون الي.وفي يوم ذهبنا الي النوم وكان ينام بجوارى فى سريرى وجلسنا قليلا نلهو قبل النوم ونتحدث الي ان ذهبت انا في نوم عميق
وتركته مستيقظا وبعد قليل استيقظت علي شعور غريب فشعرت بيد تدخل تحت الشورت الذي كنت ارتديه وتحسس علي طيزي وبعد ذلك شعرت باصبع يلعب
في فتحه طيزي ويحاول اختراقها فادركت ان ابن خالتى هو الذى يفعل ذلك .في البدايه شعرت بخوف شديد وسالت نفسي لماذا يفعل هذا فانتظرت قليلا وتظاهرت
باننى اتقلب لكى يكف عما يفعله فسحب يده بسرعه فارتحت قليلا وظننته سينام فتظاهرت بالنوم واذا به يعاود محاولته مره اخري وبدا يدخل يده تحت الشورت ويلعب
في فتحه طيزي وبعنف هذه المره الا انني هده المره شعرت بمتعه غريبه فتظاهرت بالنوم ولم اتحرك وتركته لأري ماذا سيفعل وهو يعلم ان نومي ثقيلا فاستمر يلعب
في فتحه طيزي وانا مستمتع وفجأه وجدته يمسك يدي ويضعها علي زبه و يلفها حوله و آه من زبه كان طويلا و غليظا ودافيء جدا وكان منتصبا لآخره فاخذ يحرك
يدي علي زبه وعلي بيضاته ثم ترك يدي وبدا يجاول ان ينزل بيده مره اخري الي طيزي ويلعب فيها الا ان الشورت ضايقه فشعرت به يقوم الي الحمام وبعد قليل جاء لينام.
وفي اليوم التالي استيقظنا عاده وكان كل شيء عادي ولم اخبره اننى شعرت بشيء واستمر اليوم علي هذا الحال الا انني في منتصف النهار شعرت انني اريده ان يلعب
في طيزي مره اخري فاخبرته لماذا لا نذهب وننام قليلا لنسهر في الليل ورحب بهذه الفكره جدا وفي هذا اليوم ارتديت شورت واسع جدا لكي يسهل له رؤيه طيزى
واللعب فيها فاخبرته انني متعب وسانام فورا واعطيته ظهري وطيزي ليفعل بها مايشاء وتظاهرت اننى نائم بعمق وبالفعل بعد مرور دقائق نادي علي فلما لم ارد اطمئن
اننى نمت و بدا يدخل يده تحت الشورت ويلعب في فتحه طيزي ويحاول ادخال اصبعه الا انها كانت ضيقه جدا ففشلت محاولاته فتظاهرت بانني اتقلب وتركت الشورت
يسقط مني ليظهر نصف طيزي امامه وكنت منتظرا منه ان يسحب باقى الشورت للاسفل وبالفعل سحب باقى الشورت وظهرت طيزى امامه بيضاء ومشدوده
وليس بها شعره واحده فشعرت ساعتها بمتعه قويه جدا وتمنيت ان يبدا فى اللعب وفيها وادخال اصابعه الا اننى شعرت بئه يمسك طيزى ويفتحها بيده ويباعد فيما بينها
لتظهر فتحه طيزى امامه ضيقه ومحمره وسمعته يقول آه يا حبيبى اتمنى ان ادخل زبى فى طيزك الحلوه ثم شعرت بفتحه طيزى تبتل وعرفت انه بدا يلحس ويمص فى
فتحه طيزى بشراه فشعرت بنشوه قويه وتمنيت ان يظل يلحس فيها طول الليل والنهار فتركته قليلا ثم خطرت ببالى فكره فتظاهرت اننى اتقلب وانام على ظهرى
واعطيه زبى لارى ماذا سيفعل وبالفعل تقلبت فابتعد سريعا ونمت على ظهرى وكان زبى نائما وتظاهرت بالنوم وانتظرت قليلا فشعرت به يقترب منى ويمسك زبى
بيده ويشمه ويحركه حركات مثيره الى ان انتصب فى يده وعندها لم اعد استطيع الا اننى تمالكت نفسى بقوه ولكننى فوجئت به يضعه فى فمه وعندما بدأ يمصه لم
استطيع ان احتمل وقذفت المنى فى وجه وفمه بقوه وانا اتأوه وفتحت عينى وانا ابتسم فقد شعرت بلذه قويه ونظرت له ووجدته محرجا فقلت له قبل ان يقول اى كلمه
انا اوافق فسالنى اكنت مستيقظا منذ البدايه فقلت له ومن ليله امس ايضا فارتاح وقال لى حسنا انا اريد ان انيكك فى طيزك فقلت له كيف هذا فقال لى بان ادخل زبى
فى طيزك فقلت له ولكن هذا مستحيل فرد قائلا دعنا نحاول وسننجح ثم سادعك تنيكنى انت ايضا فاستهوتنى الفكره وقلت له انا موافق فخلعنا جميع ملابسنا
وسلمت له نفسى فجعلنى انام على السرير وبدأ يقبلنى فى فمى ويمص لسانى ورقبتى .فى البدايه كنت لا ادرى ماذا افعل الا اننى عندما فعلت مثله شعرت بمتعه
لا استطيع وصفها فمصصت فى فمه بقوه وتركته يقبلنى ويلحس جسمى وحلماتى الى ان وصل الى طيزى فطلب منى ان اجلس فى وضعيه السجود ففعلت مثلما قال
فقال لى سوف ادخل اصبعى الان فى طيزك لاوسعها قليلا فقلت له حسنا هيا اسرع فبل اصبعه بفمه وشعرت به يبل فتحه طيزى ويحرك اصبعه عليها دائريا
ثم شعرت به يحاول ادخال اصبعه فيها ببطء وقد كنت اشد على فتحه طيزى واغلقها فقال لى اترك نفسك واسترخى وبالفعل بدات بالهدوء وبدا اصبعه
يدخل ببطء شديد فى طيزى وشعرت حينها بالم خفيف الا ان المتعه كانت اقوى وكنت مستمتعا واغمض عينى ثم اخبرنى انه سيدخل اصبعا اخر فقلت له و لكن ارجوك
الا تؤلمنى فبل اصبعا اخر من فمه ثم بدا يدخل اصبعين الا ان الالم هذه المره كان شديدا فتحركت للامام وقلت له لا هذا يؤلم لا استطيع فقال لى انتظر ثم ادخل اصبعيه
مره واحده فصرخت من الالم وتاوهت كثيرا فقال لى استحمل شوى هذه اول مره فاحتملت قليلا وعضت على المخده من الالم والمتعه ثم ترك اصبعيه بداخل طيزى
قليلا حتى تتعود عليه ثم بدا يحركهم دخولا وطلوعا الى ان اصبحو يدخلو ويخرجوا بسهوله فقال لى ساوسع فتحه طيزك قليلا فهى ضيقه جدا فتحمل هذه المره فقلت له
لو ستؤلمنى لا اريد فقال لى صدقنى انها متعه فتركته وقلت له ولكن ماذا ستفعل فقال لى سترى فشعرت به يدخل اصبعا من يده اليمنى واصبع اخر من يده اليسرى
ثم بدا يفتح فتحه طيزى ببطء ويوسعها فصرخت من الالم وترجوته ان يكف عن هذا ويتوقف فلم يبالى بصرخاتى واستمر يفتح فى خرم طيزى الى ان شعرت
انه سيظل مفتوحا طول العمر وظل على هذا الوضع دقيقه وانا ساموت من الصراخ والالم فتركنى وقال لى انت الان جاهز لتتناك فقلت له انا لا اشعر بخرم طيزى
فقال لى حسنا هل تحب ان نبدا الان فقلت له نعم هيا اسرع فوقف امامى وقال لى هيا مص لى زبى .لم اعرف فى البدايه ماذا افعل الا اننى فتحت فمى وادخل زبه فيه
فبدات امصه وكان لذيذا ثم قال لى يكفى هذا وسحب زبه من فمى ثم فال لى سانيكك الان فنيمنى على ظهرى وامسك فخذى ورفع قدمى عاليا وفتحها ثم بل زبه
و وضع راس زبه على فتحه طيزى وبدا يدخل زبه ببطء فى طيزى فشعرت بالم خفيف فى البدايه فقلت له ارجوك بهدوء لا تؤلمنى فبدا يدخله ببطء
وانا بدات فى التاوه بلذه الى ان اخبرنى ان زبه قد دخل كله الان فى طيزى فقلت له شعور رائع فقلت له ماذا بعد ذلك قال لى ساخرجه وادخله بسرعه
الى ان اقذف فبدا يدخله ويخرجه ببطء فى البدايه وانا اتاوه من اللذه والالم معا وبدا هو يغمض عينيه ويسرع فى حركته وهى يمسك فخذى وشعرت ببيضاته
تتخبط فى طيزى وهو يدخله واستمر على هذا الحال الى ان شعرت بالم شديد فقلت له يكفى آه هاتجنن من الالم ما عدت اشعر بطيزى فقال لى هل اقذف فى طيزك
ام فى فمك فقلت له اقذف فى داخل طيزى فقال لى ساقذف الان وشعرت بمنيه الدافئ يسيل داخل طيزى ويغمرها ويخرج منها فاخرج زبه من طيزى
فارتميت على السرير من التعب وانا لم اعد اشعر بفتحه طيزى فوضع زبه عند فمى وقال لى تزوقه فمصصت له زبه حتى نام
لى وأنا عندي 13 عام.كنا في الاجازه الصيفيه وكنت معتادا ان اقضيها في ****و واللعب مع اصدقائي او ان ياتي الي اولاد خالتي لقضائها معي وفي الاسبوع الثاني
من الاجازه الصيفيه حضر الي ابن خالتي ليقيم معي طول الأجازه الصيفيه وكان ابن خالتي هذا يكبرني بعامين.استقبلته واخذته الي غرفتي حيث كان سينام معي
بالغرفه ووضعت ملابسه في الدولاب ونزلنا لنلعب قليلا.انا لم اكن اعرف شيئا عن الجنس في هذه السن غير ممارسه العاده السريه التي لم أكن اعرف حتي ما فائدتها
غير انها تمتعني لحظتها ولم يكن يشغل بالي ان اعرف اي شي عنه.بعد مرور يومين لاحظت ان ابن خالتي ينظر الي نظرات غريبه وانا العب معه واصبح يداعبني
بيده و كلما لعبنا شيئا جيدا كان يضربني علي طيزي ويقول لي احسنت وانا كنت اقبلها على سبيل الدعابه وانا ايضا لم ألتفت الي نظراته وما مغزاها الا اني خمنت
انني جميل جدا وكثير من الناس ينظرون الي.وفي يوم ذهبنا الي النوم وكان ينام بجوارى فى سريرى وجلسنا قليلا نلهو قبل النوم ونتحدث الي ان ذهبت انا في نوم عميق
وتركته مستيقظا وبعد قليل استيقظت علي شعور غريب فشعرت بيد تدخل تحت الشورت الذي كنت ارتديه وتحسس علي طيزي وبعد ذلك شعرت باصبع يلعب
في فتحه طيزي ويحاول اختراقها فادركت ان ابن خالتى هو الذى يفعل ذلك .في البدايه شعرت بخوف شديد وسالت نفسي لماذا يفعل هذا فانتظرت قليلا وتظاهرت
باننى اتقلب لكى يكف عما يفعله فسحب يده بسرعه فارتحت قليلا وظننته سينام فتظاهرت بالنوم واذا به يعاود محاولته مره اخري وبدا يدخل يده تحت الشورت ويلعب
في فتحه طيزي وبعنف هذه المره الا انني هده المره شعرت بمتعه غريبه فتظاهرت بالنوم ولم اتحرك وتركته لأري ماذا سيفعل وهو يعلم ان نومي ثقيلا فاستمر يلعب
في فتحه طيزي وانا مستمتع وفجأه وجدته يمسك يدي ويضعها علي زبه و يلفها حوله و آه من زبه كان طويلا و غليظا ودافيء جدا وكان منتصبا لآخره فاخذ يحرك
يدي علي زبه وعلي بيضاته ثم ترك يدي وبدا يجاول ان ينزل بيده مره اخري الي طيزي ويلعب فيها الا ان الشورت ضايقه فشعرت به يقوم الي الحمام وبعد قليل جاء لينام.
وفي اليوم التالي استيقظنا عاده وكان كل شيء عادي ولم اخبره اننى شعرت بشيء واستمر اليوم علي هذا الحال الا انني في منتصف النهار شعرت انني اريده ان يلعب
في طيزي مره اخري فاخبرته لماذا لا نذهب وننام قليلا لنسهر في الليل ورحب بهذه الفكره جدا وفي هذا اليوم ارتديت شورت واسع جدا لكي يسهل له رؤيه طيزى
واللعب فيها فاخبرته انني متعب وسانام فورا واعطيته ظهري وطيزي ليفعل بها مايشاء وتظاهرت اننى نائم بعمق وبالفعل بعد مرور دقائق نادي علي فلما لم ارد اطمئن
اننى نمت و بدا يدخل يده تحت الشورت ويلعب في فتحه طيزي ويحاول ادخال اصبعه الا انها كانت ضيقه جدا ففشلت محاولاته فتظاهرت بانني اتقلب وتركت الشورت
يسقط مني ليظهر نصف طيزي امامه وكنت منتظرا منه ان يسحب باقى الشورت للاسفل وبالفعل سحب باقى الشورت وظهرت طيزى امامه بيضاء ومشدوده
وليس بها شعره واحده فشعرت ساعتها بمتعه قويه جدا وتمنيت ان يبدا فى اللعب وفيها وادخال اصابعه الا اننى شعرت بئه يمسك طيزى ويفتحها بيده ويباعد فيما بينها
لتظهر فتحه طيزى امامه ضيقه ومحمره وسمعته يقول آه يا حبيبى اتمنى ان ادخل زبى فى طيزك الحلوه ثم شعرت بفتحه طيزى تبتل وعرفت انه بدا يلحس ويمص فى
فتحه طيزى بشراه فشعرت بنشوه قويه وتمنيت ان يظل يلحس فيها طول الليل والنهار فتركته قليلا ثم خطرت ببالى فكره فتظاهرت اننى اتقلب وانام على ظهرى
واعطيه زبى لارى ماذا سيفعل وبالفعل تقلبت فابتعد سريعا ونمت على ظهرى وكان زبى نائما وتظاهرت بالنوم وانتظرت قليلا فشعرت به يقترب منى ويمسك زبى
بيده ويشمه ويحركه حركات مثيره الى ان انتصب فى يده وعندها لم اعد استطيع الا اننى تمالكت نفسى بقوه ولكننى فوجئت به يضعه فى فمه وعندما بدأ يمصه لم
استطيع ان احتمل وقذفت المنى فى وجه وفمه بقوه وانا اتأوه وفتحت عينى وانا ابتسم فقد شعرت بلذه قويه ونظرت له ووجدته محرجا فقلت له قبل ان يقول اى كلمه
انا اوافق فسالنى اكنت مستيقظا منذ البدايه فقلت له ومن ليله امس ايضا فارتاح وقال لى حسنا انا اريد ان انيكك فى طيزك فقلت له كيف هذا فقال لى بان ادخل زبى
فى طيزك فقلت له ولكن هذا مستحيل فرد قائلا دعنا نحاول وسننجح ثم سادعك تنيكنى انت ايضا فاستهوتنى الفكره وقلت له انا موافق فخلعنا جميع ملابسنا
وسلمت له نفسى فجعلنى انام على السرير وبدأ يقبلنى فى فمى ويمص لسانى ورقبتى .فى البدايه كنت لا ادرى ماذا افعل الا اننى عندما فعلت مثله شعرت بمتعه
لا استطيع وصفها فمصصت فى فمه بقوه وتركته يقبلنى ويلحس جسمى وحلماتى الى ان وصل الى طيزى فطلب منى ان اجلس فى وضعيه السجود ففعلت مثلما قال
فقال لى سوف ادخل اصبعى الان فى طيزك لاوسعها قليلا فقلت له حسنا هيا اسرع فبل اصبعه بفمه وشعرت به يبل فتحه طيزى ويحرك اصبعه عليها دائريا
ثم شعرت به يحاول ادخال اصبعه فيها ببطء وقد كنت اشد على فتحه طيزى واغلقها فقال لى اترك نفسك واسترخى وبالفعل بدات بالهدوء وبدا اصبعه
يدخل ببطء شديد فى طيزى وشعرت حينها بالم خفيف الا ان المتعه كانت اقوى وكنت مستمتعا واغمض عينى ثم اخبرنى انه سيدخل اصبعا اخر فقلت له و لكن ارجوك
الا تؤلمنى فبل اصبعا اخر من فمه ثم بدا يدخل اصبعين الا ان الالم هذه المره كان شديدا فتحركت للامام وقلت له لا هذا يؤلم لا استطيع فقال لى انتظر ثم ادخل اصبعيه
مره واحده فصرخت من الالم وتاوهت كثيرا فقال لى استحمل شوى هذه اول مره فاحتملت قليلا وعضت على المخده من الالم والمتعه ثم ترك اصبعيه بداخل طيزى
قليلا حتى تتعود عليه ثم بدا يحركهم دخولا وطلوعا الى ان اصبحو يدخلو ويخرجوا بسهوله فقال لى ساوسع فتحه طيزك قليلا فهى ضيقه جدا فتحمل هذه المره فقلت له
لو ستؤلمنى لا اريد فقال لى صدقنى انها متعه فتركته وقلت له ولكن ماذا ستفعل فقال لى سترى فشعرت به يدخل اصبعا من يده اليمنى واصبع اخر من يده اليسرى
ثم بدا يفتح فتحه طيزى ببطء ويوسعها فصرخت من الالم وترجوته ان يكف عن هذا ويتوقف فلم يبالى بصرخاتى واستمر يفتح فى خرم طيزى الى ان شعرت
انه سيظل مفتوحا طول العمر وظل على هذا الوضع دقيقه وانا ساموت من الصراخ والالم فتركنى وقال لى انت الان جاهز لتتناك فقلت له انا لا اشعر بخرم طيزى
فقال لى حسنا هل تحب ان نبدا الان فقلت له نعم هيا اسرع فوقف امامى وقال لى هيا مص لى زبى .لم اعرف فى البدايه ماذا افعل الا اننى فتحت فمى وادخل زبه فيه
فبدات امصه وكان لذيذا ثم قال لى يكفى هذا وسحب زبه من فمى ثم فال لى سانيكك الان فنيمنى على ظهرى وامسك فخذى ورفع قدمى عاليا وفتحها ثم بل زبه
و وضع راس زبه على فتحه طيزى وبدا يدخل زبه ببطء فى طيزى فشعرت بالم خفيف فى البدايه فقلت له ارجوك بهدوء لا تؤلمنى فبدا يدخله ببطء
وانا بدات فى التاوه بلذه الى ان اخبرنى ان زبه قد دخل كله الان فى طيزى فقلت له شعور رائع فقلت له ماذا بعد ذلك قال لى ساخرجه وادخله بسرعه
الى ان اقذف فبدا يدخله ويخرجه ببطء فى البدايه وانا اتاوه من اللذه والالم معا وبدا هو يغمض عينيه ويسرع فى حركته وهى يمسك فخذى وشعرت ببيضاته
تتخبط فى طيزى وهو يدخله واستمر على هذا الحال الى ان شعرت بالم شديد فقلت له يكفى آه هاتجنن من الالم ما عدت اشعر بطيزى فقال لى هل اقذف فى طيزك
ام فى فمك فقلت له اقذف فى داخل طيزى فقال لى ساقذف الان وشعرت بمنيه الدافئ يسيل داخل طيزى ويغمرها ويخرج منها فاخرج زبه من طيزى
فارتميت على السرير من التعب وانا لم اعد اشعر بفتحه طيزى فوضع زبه عند فمى وقال لى تزوقه فمصصت له زبه حتى نام