اسمي طارق 36 سنه زي اي انسان يحلم بالسفر للخارج لتوفير سبل الرزق ليه و لأولاده ولتوفير مبلغ من المال ليأمن به من غدر الأيام وبالفعل حصلت علي فرصه للسفر الى السعودية شغل كويس ولاكن عيب ذلك العمل انه كان يتردد عليه الكثير من النساء منهم المحترمات ومنهم التي لا تخشي شيء واشتغلت ومرت الايام بل مر قرابة الشهرين الى ان جاءت في يوم سيدة لم أرى مثل ذلك الجسم من قبل عودها جميل مكوتها فوق المتوسطة وليست بكبيرة ولكنها من النوع المغري الجميل وكذلك صدرها من النوع الذي يجعلك تنظر اليه ولا تريد ان ترحمه بنظراتك من جماله المهم تلك المرأة جاءت لعمل لها بعض الاشغال والتصميمات من البنرات وكروت الهدايا فأخذت منها المعلومات وايضا رقم التليفون الموجود عليه الواتسب لكي ارسل لها التصميمات قبل الطباعة وهي قامت بأخذ رقمي بحجة المتابعة في خلال العمل وقد اعطيت لها مهلة من الوقت اسبوع وتستلم العمل بعد الطباعة المهم قمت بعمل التصميمات وارسلتها اليها لكي تشاهدها وان كان لها بعض التعديلات اقوم بها قبل الطباعة وبالفعل قمت بذلك وتواصلنا هاتفيا مرات عديدة بل كانت تصل في اليوم الواحد 5 مرات حتي في اوقات الراحة وكانت تطيل الاتصال في اوقات الراحة بشكل كبير ممكن تصل الى 30 دقيقة او 40 دقيقه بحجة تغير اشياء او استشارات معينه لشغلها الى ان تم العمل والاتفاق علي تصميم وقمت بالطباعة وانتهت شغلتها ولاكن اتصالها لم ينتهي بل زادت اكثر من الاول لدرجة انني خوفت من ذلك لسمعي من ان السيدات السعوديات لهم كلمة مسموعة لدى الشرطة وممكن ان تدمر مستقبلي كنت اطاوع كلامها واستقبل مكالمتها دائما وكانت تعمل أي حجة للاتصال مع ان حجتها لا تستغرق اكثر من دقيقتين لمعرفة شغلتها والمفروض تنهي اتصالها ولكنها كانت تجذ الكلام بمواضيع كثيرة مثل هل انت متزوج وعندك اولاد وغيرها وهل ممكن ان تتزوج تاني الى ان صارت لي ادمان ان لم تتصل هي اتصل بها انا وكنا نجلس طول الليل نحكي على النت على برامج الاتصال المستخدمة للنت الى ان تطور الامر وطلبت مني مقابلتها ولكني لا اعرف كيف لان الامور والقوانين هنا صعبة فلا تخرج المرأة الا مع سائقها او ابنها او زوجها وسألتني هل لديك سيارة اجبت لا املك فإنني حديث هنا ولم استطيع شراء واحدة وردت انها سوف تدبر امر المقابلة فقلت لها ان تتم المقابلة في اوقات الراحة او يوم الجمعة لا نه اجازتي فقالت أبشر يعني اكيد المهم استقبلت منها مكالمه تليفونيه تقول لي
هي : متى تخرج للراحة
انا : بعد الساعة 12 ظهرا وارجع للعمل الساعة 4 عصرا
هي : ممتاز يكفي ذلك الوقت
انا : باستغراب يكفي ليش
هي : ابدا ولا شيء ستعلم كل شيء عندما تأتي
انا : حاضر ولاكن كيف سآتي والى اين فانا لا اعرف العنوان
هي : لا تشغل بالك انت جهز نفسك الساعة ال 12 ظهرا يمرك السائق ويجيبك لعندي
انا : قولت لا لا ترسلي السائق
هي : ليش ، ايش السبب
انا : قولت لها انا لا اريد مشاكل مع كفيلي في الشغل ولا اريده ان يسألني الى اين ذاهب ولماذا هذا السائق قادم ليأخذك
هي : طيب وايش الحل
انا : باعطيكي عنوان سكني ومن هناك يقدر السائق يأخذني الساعة 12.30 يأتي امام العمارة وانا باكون في انتظاره وبذلك لا يراني الكفيل اين ذاهب ولا يسألني وحين ارجع للعمل نفس الشيء ارجع الى السكن ومن هناك ارجع لعملي
هي : طيب الى تشوفه انت صح اعمله لا احب لك الضرر
انا : يعطيكي العافية
هي : ويعافيك
هي : الحين سلام وانتظر السائق
انا : حاضر سلام
جلست في العمل لا اعرف ماذا حدث لي رأسي قد تشتت من كثرة التفكير بين انها تريد شيء او انها تدبر لي مكيدة وعلي اساسها سوف ادخل السجن لباقي عمري الى ان تعبت من ذلك التفكير وقولت سوف اذهب والي يحصل يحصل
خرجت من العمل الساعة 12 وتوجهنا الى السكن بسيارة العمل وانا جلست في الشارع كنت قد دخلت الى البوفيه واخذت سندويتش وشاي ورجعت امام العمارة انتظر السائق الى ان دق جوالي وبالنظر اليه اجدها تتصل وتقول لي ان السائق واقف امام العمارة ومعه سيارة فورد فيلكس لونها رصاصي ورقمها كذا قولت نعم ارى تلك السيارة سوف اذهب اليها واركب وقفلت معها وتوجهت الى السيارة وقولت للسائق انا طارق قالي لي اتفضل اركب انا في انتظارك وركبت وذهب بنا في الطريق مسافة 40 كيلو في الصحراء الى ان اجد مزرعة كبيرة ودخلنا فيها وبها منزل قمة في الروعة والجمال انبهرت به المهم توجهت الى باب المنزل وضربت الجرس خرجت لي خدامة فلبينية وبالحديث مع معها باللغة الانجليزية عرفتها انى طارق وان السيدة في انتظاري قالت تفضل بالدخول وذهبت معي بعد ان قفلت الباب الي الصالون وجلست قرابة ال 10 دقائق وانا كلي ارتباك وحيرة من الذي سوف يحدث وبعد ذلك سمعت صوت اقدام تنزل من على السلم والتفت اليها اجدها ولكني لا اعرفها فقد كانت بغير نقاب او العباية السودة كانت تلبس مثل الحورية وشعرها ناعم حرير يصل الى مكوتها لم اري في حياتي مثل هذا الجمال او الفتنه التي كانت عليها فكانت تلبس استرتش لاصق على جسمها ومفصل مكوتها وكسها وايضا باضي ابيض بصدر واسع تظهر منه بزازها فاشتعلت في النار والشهوة واقتربت مني وكانت اول مرة منذ دخولي السعودية بعد حوالي الثلاث شهور اسلم فيها على مرأة وامسك يديها من أي جنس وجلسنا وتكلمنا الى انها قطعت الكلام وقالت هناك موضوع مهم ابيك فيه قولت تحت امرك قالت انا بدي نتجوز انا وانت كان ردي لها هو انتي مش متجوزة اصلا قالت لا مش متجوزة ايه اول مرة تعرف قولت اه اول مرة اعرف المهم قالت ايش رأيك رديت عليها بس انا متزوج وعندي اولاد قالت عادي مش هيأثر على حياتك الزوجية في مصر ولا هي هتعرف ازاي يعني قالت احنا هنتجوز زواج مسيار او متعه جواز موثق عادي زي اي جواز بس بس بغرض المتعة وانا باعطيك راتب كمان شهري بس بشرط وقت ما احب اطلق نطلق وكل واحد يروح لحاله من غير ما حد يعرف انه كان زواج متعه او مسيار كان ردي موافق رديت علي وقالت جميل بس في شرط كمان لازم تعرفه وتنفذه
قولت ايه هو قالت لازم اعرف قدراتك الجنسية مع الحرمة ازاي قولت ازاي عاوزة تعرفي اثبتها ازاي دي قالت سهل جدااا انت هتنام مع الخدامة الفلبينية قدامي واشوف مدي قدرتك في امتاع الحرمة قولت بس انا مش مستعد قالت ازاي قولت انا بقالي 3 شهور هنا وبعيد عن اي ست ومش لمست اي ست ومن الطبيعي اني خلال 5 او 10 دقائق نوم معاها اكون خلصت لاقيتها بتقول وبكل صراحه يعني مش هتستحمل وتنزل بسرعه استغربت واتفاجئت من صراحتها ورديت عليها ايوة قالت عارفه بس قدامك ساعتين من دلوقتي تخليني اشوف هتعمل معاها ايه وهي هتكون متجاوبة معاك بكل الطرق قولت ماشي قالت كويس وناديت علي الخدامة جات وكلمتها بالإنجليزي وعرفتها انها تجهز نفسها فوق في غرفة النوم لحد ما نطلع انا وهي قطعت كلامهم قولت لا قالت ليه قولت ليها بكل صراحه هانيكها هنا في الصالون قالت علشان تبقي واخد راحتك علي السرير قولت هنا كويس قالت براحتك ياله ابدأ كلمت الخدامة وقولت ليها تقلع هدومها و تيجي تمص زبي نفذت الخدامة وقلعت وجات لعندي وفتحت لي سحاب البنطلون والحزام وطلعت زبي الى اساسا كان واقف لوحدة وفضلت تمص فيه لحد ما قومت ونيمتها علي الكنبة في الصالون وقلعت كل هدومي وبقيت عريان وزبي واقف زي الحديدة وكنت باطالع فيها وانا باقلع لاقيت كل عنيها علي زبي مش رحماها من نظراتها روحت للخدامة وفتحت رجليها و لعبت في كسها بقت تصرخ ولحسته لحد ما نزلت مرتين قمت ورفعت رجليها ودخلت زبي كان كسها ضيق جداا وقتها فهمت ليه خلتني انام مع الخدامة عاوزة تشوف مدي قدرتي مع كسها الضيق هانزل معها بسرعه ولا لا المهم فضلت ماسك البنت تقريبا 10 دقايق مش راحمها وهي تصوت وكسها بينزل ميته غرق زبي وكمان الكنبة المهم نزلت في الخدامة وقعدت علي الكنبة جنب الخدامة وقصادها وهي لاحظت ليها قمة الشهوة وعنيها الى مش عاوزة تسيب زبي قولت اكلمها احس اكتر مدى شهوتها وانفعالها لاقيتها رايحه في عالم تاني قولت ليها لو تعبانة اقلعي الاسترتش وريحي نفسك انا مش هاقرب ليكي اتفرجي علينا وانا بانيك الخدامة وكل ده والخدامة ماسكة زبي بترضع فيه وخليتها قلعت خالص وهي قايمة تقلع شوفت مكان كسها غرقان بميتها نزلت يمكن مرتين وقلعت وحطت ايديها وقافلة على ايديها برجليها مش عارف اشوف كسها كويس قولت ليها افتحي رجليكي عاوز اشوف كسك واتمنعت بس بعد محايله فتحتها بدلال ووقف زبي علي منظر كسها الجميل الغرقان في ميته وفضلت تلعب فيه وتدخل صوبها فيه وتطلعه وانا ولعت من كدا قومت من مكاني وقربت منها لاقيتها بترد بغنج لا خليك بعيد خليك اشوفك بتنيك الخدامة مش سمعت كلامها وقربت منها وقربت زبي لحد بوقها كانت مترددة ترضعه او لا لحد ما انا قربته من شفايفها ودخلته هي في بقها وفضلت ترضع لحد ما استوت وعدلتها على السجادة وفتحت رجليها وفضلت الحس في كسها وامصها وهي تصوت لحد ما بقت تصوت وتقول نيكني ارجوك دخل زبك كسي مولع ونيكتها وناديت علي الخدامة وقعدت العب بايدي في كسها والمكان كله بقى كله صويت منهم الاتنين وقلبتها علي وشها وضع الفرس وخليت الخدامه تعمل نفس الوضع وبقيت اتنقل بينهم انيك دي وايدي بتنيك في كس التانية لحد ما خلاص قربت انزل قولت ليها انا هانزل انزلهم فيكي ولا في الخدامة رديت قالت لا نزل في كسي ارجوك وتوصوت وحسيتها بتنزل هي كمان وسيبتها وقعدت جنبها وبعد دقيقة سالتها ايه رأيك لاقيتها بتقول مش هاسيبك من النهاردة انت متعتي هنتجوز مش تروح الشغل قولت لا بكرا نتجوز في المحكمة عادي بعد الظهر نروح مع بعض ومعانا 2 شهود ونتجوز قالت ماشي موافقة !!!!!!!!!!!!!!
اسف للتأخير لانشغالي بالعمل المهم نكمل الحكاية .
بعد ما اتفقنا علي الجواز وان بكرا بعد الظهر نروح للمحكمة علشان نتجوز قومت من مكاني علي السجادة وسألتها وين الحمام قالت ليش قولت بدي اتروش بسرعة ( يعني اخد شاور ) قبل ما امشي ما ينفع امشي كدا كلمت الخدامة وقامت الخدامة معايا توريني الحمام دخلت اخدت شاور في خمس دقايق وخرجت لاقيتها زي ما هي راقدة علي السجادة مش عاوزة تقوم باقولها مالك لسى نايمة مكانك مش هتتروشي انتي كمان قالت اكيد هاقوم اتروش لحين ما يرجع السائق بعد ما يوصلك قربت منها اسلم عليها قبل ما اخرج وجلست القرفصاء وبوستها بوسه جامدة لاقيتها بتمسك في وبتحضني زي ماتكون مش عاوزاني امشي المهم سلكت نفسي من ايديها بالعافيه وقومت علشان امشي وكان كلامها مش تنسى ميعادنا بكرا رديت عليها قولت اكيد خرجت من عندها لاقيت السائق منتظرني في السيارة ركبت معاه ومشينا وانا في الطريق كان نفسي اسأل السائق عنها وعن العيله بتاعتها بس خوفت ان ممكن السائق يروح يقول ليها سكت طول الطريق مع اني كنت ملاحظ نظرات السائق لي مش عطيت ليه اهتمام لحد ما وصلت السكن مش طلعت لان كان فاضل تقريبا 10 دقايق وتوصل سيارة العمل ونركب ونروح الشغل انتظرتها تحت العمارة لحين ما وصلت وروحت الشغل وفضلت قاعد في الشغل كل انتباهي متشتت مش عارف اعمل ايه هل ده حلم ولا حقيقة طيب لو حلم انا لسى كنت معاها من ساعه لحد ما راسي وقفت من كثرة التفكير ومش عارف اعمل ايه وانشغلت بالعمل علشان اطرد التفكير من راسي لحد ما اخلص الى ان وردني منها اتصال وكان ده الحوار بينا :-
انا : هلابك
هي : هلابك حبيبي شو الاخبار
انا : زين وانت شو الاخبار
هي : مشتقالك حبيبي وابيك بكل بجوارحي
انا : خلاص هانت كلها الليلة وبكرا نتزوج ونكون مع بعض لحد ما تملي مني
هي : مستحيل انتي حبيبي وعمري باقولك ايش
انا : ايش فيه
هي : لما تخلص شغل تيجي تمر علي وتبيت عندي الليلة نروح للمزرعة
انا : للدرجة دي مشتاقه وتعبانه
هي : ايه حبيبي مشتاقه وتعبانة وممحونة عليك
انا : اعقلي انا بالشغل لسي وكدا زبي هيقف وتبقي فضيحه ويبقى شكلي زبالة
هي : ومالة انا عاوزاه يقف مش ينام الا في كسي
انا : اعقلي يا مجنونة كدا بدل ما نتجوز بكرا اخرج خالص وارجع بلدي بفضيحه
هي : (ضحكة بشرمطة ) مش ممكن اسيبك ترجع مستحيل مش قبل ما تطفي نار كسي
انا : (بعد تفكير سريع لتغيير الحوار لتجنب زبي الي بدأ يقف من صوتها وكلامها ) صحيح قوليلي
هي : اقولك ايش
انا : منين هنجيب الشهود بكرا انا مش اعرف حد هنا علشان اثق فيه واجيبه يشهد او اكلمه في موضوع زي ده
هي : لا تشغل بالك بكرا انا اتصرف وفي الميعاد هيكون موجود بدل الشاهد (4) للاحتياط
انا : انتي حرة اتصرفي انتي وانا كل الي علي انفذ بس
هي : اه تنفذ وتنيكني تريحني
انا : لا كدا مش هينقع احنا نقفل دلوقتي ولما اخلص شغل نبقى نتكلم
هي : ماشي يا حبيبي لا تغيب علي ابيك بجنون
انا : حاضر يا قمر ياله سلام بقى
هي : سلام يا حبيبي
وقفلت معاها المكالمة بسرعه وقعدت مع نفسي اراجع كلامها وبعد تفكير قولت هو انا هاخسر ايه دا جواز شرعي لا هو حرام ولا هو عيب بدل ما افضل اضرب في عشرات في الحمام انيك واريح نفسي ومنها كمان باخد راتب منها شهري وكمان هاسكن في فيلا وعربية تبقى تحت ايدي واعيش مرتاح مرة في عمري
عدى الوقت وروحت على السكن يادوب دخلت السكن لاقيتها بترن زي ما تكون بتراقبني وعارفه امتي ادخل السكن ، رديت عليها ومن حظي الحلو اني كنت بالليلة دي لوحدي بالسكن لان العامل الهندي راح يزور واحد صاحبة وهيبات عنده ويجي علي الشغل في الصباح وقعدنا اتكلمنا ودار الحوار ده
انا : هو انتي بتراقبيني
هي : ليش
انا : عارفة امتي هادخل السكن دا انا يادوب لسي باقفل الباب
هي : هو عيب لما اراقبك يا حبيبي
انا : لا يا قلبي مش عيب بس اسمعي انا هاكل اي حاجه خفيفة كدا على السريع وكمان اغير ملابسي وارجع نسولف على النت
هي : لا تاكل شيء السائق بيجيك الحين ومعاه أكل زين وكمان مشروبات
انا : ليه التعب ده
هي : مش انت زوجي حبيبي من اللحظة اكلك وشربك ولبسك مسؤولين مني وانا بادبرهم ليك من الحين
انا : ماشي يا ستي الكل تشكري طيب اغير لبسي وارجع احكي معاكي علي ايمو ( imo )
هي : نفسي اشوفك بتخلع وتغير ملابسك
انا : حظك اني لوحدي الليلة والعامل الهندي الي معايا راح يبات عند صديق ليه ومش هيجي الا بكرا وكنت استحالة تشوفيني وانا باغير لانه هيبقى موجود بس انا لحالي مش معايا حد
هي : حلو يبقى انا البس واجيلك الحين ناكل سوا وابات معاك اونسك
انا : يا ليلة سودة ومنيلة تيجي فين انتي عاوزانا نروح في نصيبة
هي : ليش نصيبه
انا : انا ساكن في سكن عزاب العمارة كلها عزاب وممنوع حرمة تدخل هنا يبقي هتيجي ازاي اصبري يا مجنونة خلاص كلها ساعات ونبقى مع بعض
هي : يالهوي هو انا لسي هاصبر انا تعبانة ابيك الحين
انا : وانا كمان حبيبي ابيكي بجنون
هي : لحظة انا هاقفل وارجع ادق عليك في ايمو لان السائق بيدق علي شكلة وصل تحت العمارة عندك
انا : خلاص خليه يطلع يجيب الأكل لي في الشقة
هي : حاضر وانت في اي دور وكام رقم الشقة
انا : الدور الثالث شقة 16
هي : اوك انتظرني دقيقة بس لحد ما يمشي السائق من عندك وبعدها دق علي
انا : اوك ياله سلام
وبعد حوالي 10 دقائق لاقيت الباب بيخبط فتحت وجدت السائق معاه كيسين واحد فيه اكل والثاني مشروبات حمضية وكمان فاكهة اخذتهم منه وشكرته ومشي هو وانا قفلت الباب ورجعت دقيت عليها في الايمو صوت بس رفضت المكالمة ورجعت في نفس اللحظة دقت علي بس مكالمة فيديو قبلت المكالمة وشوفتها وشافتني ، بس شوفت الي خلاني مش قادر اتحكم في اعصابي وعليها وقف زبي على طول وانا خرج من صفارة اعجاب كأني اول مرة اشوفها كانت لابسة قميص نوم احمر صدرة مش بيداري شئ تقريبا بزازها كلها بره وشعرها مسدول على ظهرها وكمان حاطة مكياج بس بحرفة مش زيادة ولا نقص مكياج من النوع الي بثيرك المهم
انا : ايه القمر ده
هي : ايه مالك زي ما يكون اول مرة تشوفني مع انك لسي كنت معايا بعد الظهر وشايفني
انا : اه كنت معاكي بس مكنتيش كدا وريني لابسه ايه كده
هي : طيب استني بس اخلع ملابسك واقعد كل الاول قبل الاكل مايبرد
انا : سبيه يبرد مش هاكل انا عاوز اكلك انتي
هي : يا مجنون طيب استني اقوم اقف (لانها كانت نايمة علي السرير )
انا : ( شوفتها لابسة القميص الاحمر لحد وسطها بس يدوب بيداري نص كسها ونص طيزها وكانت لابسة سليب فتلة مش بيداري اصلا حاجه) يخرب بيتك انا زبي ولع
هي : ايه مالك مش قادر تصبر امال انا اعمل ايه
انا : عندك حق
هي : طيب ياله اخلع ملابسك بس خليني اشوفك وانت بتخلع
انا : طيب ( ومسكت التليفون ثبته علي السرير قصداي وانا باغير لبسي لحد ما بقيت بالطقم الداخلي بس )
هي : اخلع كله ما تخلي ولا قطعه عليك
انا : طيب بس انتي كمان تخلعي
هي : حاضر بس اخلع انت الاول
انا : حاضر اديني خلعتهم ياله انتي بقى اخلعي
هي : حاضر ( وبدأت تخلع القميص وماكنتش لابسه ستيان مافي غير السليب بس وكمان خلعته وبقينا احنا الاثنين عريانين وهي جلست علي السرير وانا قعدت اكل وباكلمها لحد ما خلصت وبدأت النار
اشوفكم
الجزء الثالث ورأيكم علشان انزله بسرعه
بعد ما دخلت غرفة النوم وانا شايلها بين ايديه وقفلت الباب ورايا برجلي روحت علي السرير ورميتها عليها وقلعت كل هدومي وبقيت عريان وهي قامت وجات علي زبي ومسكته وقعدت تلعب فيه وشفايفها في شفايفي وايدي بتلعب في باقي جسمها بزازها وطيزها وكنت اروح بايدي علي كسها العب في بظرها وادخل صوابعي في كسها لحد ما بقي مبلول من عسلها فضلنا علي الوضع ده شويه وبعدين نزلت علي رجليها وقعدت قدام زبي ومسكته ترضع فيه وفضلت ترضع وتلحس وتبوس في زبي زي المحرومه منه زي الواحد الي مش اكل من يومين وشاف اكل قدامه وفضل ياكل منه علشان يشبع ولاكن مش عارف يشبع نزلت عليها ورفعتها علي السرير وروحت اطفي النور لاني من عادتي احب الهدوء والجوي الرومانسي وشغلت نور خافت مش تشوف منه حاجه الا وانت قريب منها ولاكن لاقيتها بتقولي لا ولع افتح النور مش بحب الضلمه عاوزة اشوفك وانت بتنيكني واشوف زبك بيدخل كسي استغربت منها مع ان المفروض تحب الجوي الرومانسي ولاكن سكت وشغلت النور ورجعت ليها تاني ونمنا علي السرير بوضع عكسي بقي زبي في بقها بترضعه وكسها عندي بوقي بالحسه وارضعه وبقت تزوم وتصدر اصوات وهي بترضع بشراهه وشوفت كسها قدامي بينزل لبنه لما كنت العب في بظرها وكانت تصوت وواهاتها عاليه وكمان تأوهتها بدرجه عاليه وكمان كلامها كمان العب في كسي نيكه بصوابعك خلاص انا هانزل لبني مش قادرة وبعدين عدلت نفسي وبقيت بين رجليها نايم فوقها شفايفى في شفايفها وايدي بتعصر بزازها وايديها حولين وسطي وزبي واقف علي باب كسها منتظر مني ادخله في كسها الوالع وحستها بتشدني عليها علشان زبي يدخل في كسها قمت مدخله كله مرة واحده جامد سابت شفايفي وصوتت باعلي صوت وتقولي شقتني وانا اشتغلت بسرعه انيكها ورفعت رجليها علي كتفي وضمتهم علشان اقفل كسها شويها وهي صواتها فوق الخيال لدرجة اني حسيت اني باضربها مش بانيكها المهم عملت معاها اوضاع كتيرة لحد ما جه وضع الفرسه وركبتها من ورا وفضلت قاعد وراها العب بزبي في كسها من برا وامشي زبي علي شفايف كسها وهي تصوت وكمان تنزل حسيت ان ده ميه مش لبن من كثرة ما كانت بتنزل غرقت تحتها ورجليها بلبنها وكنت العب في خرم طيزها بزبي شويه في كسها وشويه في طيزها لحد ما سمعتها بتقولي نفسك تنيك طيزي رديت عليها وقولت لما اشبع من حلاوة كسك ابقى انيك طيزك بصوت واطي لاقيتها بتقولي انت ليش صوتك واطي لا تخاف مافي مخلوق هيسمع حاجه خليك براحتك اعمل الي انت عاوزة المهم دخلت زبي في كسها وفضلت انيكها جامد وهي ااااااااااه اوووووف اااااااااااااح زبك حلو كمان نيكني طفي نار كسي الوالع طفي محنتي وانا خلاص كنت قربت انزل وقولت خلاص هانزل ردت علي بتقول عاوزاهم في بوقي عاوزة ادوق طعم لبنك نزلهم في فمي ارجوك عدلتها بسرعه وسيبت ليها زبي في بوقها ترضع اللبن بسرعه وبشراهه عاليه وايد ماسكه زبي تجلخه والايد التانيه ماسك كيس الخصي تلعب فيهم حسيت اني نزلت لبن كتير والغريبه ولا نقطة خرجت من بوقها بلعتهم كلهم وبعدها نمت علي ظهري وهي مش سايبه زبي قاعدة ترضع فيه باقولها ماتخفيش مش هيطفش دا سهران معاكي الليله سبيه يرتاح ليه شويه قامت للحمام غسلت وشها ورجعت علي الثلاجه الي بغرفة النوم جنب الحمام فريزر صغير للتبريد فقط ولاقيتها جايبه منه زجاجه ويسكي من افخر انواعها بسألها ايش ده قالت ده ويسكي هيخليك تسهر وتفرفش اكتر هو انت عمرك ما شربته رديت وقولت بصراحه الي شربته البيرة بس انما خمرة لا قالت خلاص انا هاخليك تشربها واخليك تشوف وتعمل كل الى نفسك فيه قولت ليها بس قوليلي من وين حصلتيها دي مش بتتباع هنا قالت انا باوصي اجيبها من البحرين مخصوص ناس حبايبي يجيبوها لي المهم شربت بس بالنسبه لاول مرة بصراحة حسيت بنار في بوقي ودوخت منها بس ايه الخمرة بنت الكلب دي ليها مفعول السحر علي النيك تخليك تطول ومش تحس انك تعبان ولا حاجه وتشتغل وكأنك حصان ولا يهمه شيء نكتها في الليله دي 3 مرات لحد ما بقينا بعد الفجر قولت خلاص الليله وبكرا نكمل بكرا ايه قصدي النهاردة ضحكت بمياصه وقالت امرك حبيبي نرتاح وبكرا ماتسيب في خرم الا وتنيكني منه قولت ليها حاضر وروحت اخدت دوش علي السريع ورجعت وهي قامت بعدي اخدت دوش وانا روحت للسرير علشان انام وقبلها كنت طفيت النور ونمت في السرير وجيبت تليفوني اشوف رسايل وصلتني علي الواتسب من اصدقاء وناس في الشغل قولت ارد علي المهم فيهم والباقي اسيبه لما اصحي ارد عليه المهم وانا بافتح تليفوني صوبعي لمس ايقونة الكام في التليفون غصب عني وفتحت الكام وانا موجه ظهر التليفون لسقف الغرفة لاقيت حاجه غريبه فيه حاجه بتنور لونه احمر بتعمل زي الوميض كدا استغربت قعدت ابص في السقف مش الاقي شيء ارجع للتليفون الاقي الوميض وكان مكان الوميض في لمبات مثل لمبات الكشافات المدفونه فكرت شويه قولت ايه ده سكت قولت ادخل علي النت واشوف ايه ده وليه الكشافات او اللمبات دي بتعمل كدا في الكام لحد لما لاقيت موقع بيعرض نوع من اللمبات دي بس للاسف دي مش لمبات دي كانت كاميرات مراقبه اتنفضت من مكاني وجه في تفكيري وقت ما كنت باقفل النور وهي رفضت قولت يبقي هي بتسجل لي يبقي اكيد هتعمل حركة غدر في او اي شيء من ده المهم سكت وقولت اعمل نفسك مش عارف لحد لما اروق وافكر كويس انا هاعمل ايه في المصيبه دي فوقت من سباتي علي النور بيولع وكانت هي خلاص خرجت من الحمام وانا بسرعه مسحت الموقع من التليفون علشان مش تلاحظ اني عرفت حاجه واتصنعت الغزل علي قميص النوم الي لبسته لحد ما وصلت جنبي في السرير وخدتها في حضني ونمنا وبعدها صحيت من النوم العصر قمت اخدت دوش وخرجت علشان كان نفسي اشرب شاي او قهوة لاني حاسس بصداع وده كان من اثر الشرب لاقيت الخدامه قدامي طلبت من شاي وسألتني انت مش هتفطر الأول قولت لا عاوز اشرب شاي وسألتها فين المدام او الموجودين في البيت قالت المدام قاعده هي وبنتها في غرفة المدام الكبيرة قولت ليها بعد ما تعملي الشاي روحي بلغيها اني صحيت من النوم قالت طيب وخرجت برا الباب علشان اولع سيجارة ودار في دماغي موضوع كاميرات التصوير دي وليش بتعمل كدا معايا وليش بتصورنا اصلا ما انا قدامها اهو باعمل كل الي هي عاوزاه ليه التصوير من اساسا عاوزة تعمل بيه ايه هل هتمسك بيه ذله علي وتذلني لو تفضحني المشكلة والنصيبه انها حتي لو اتفضحت مافي حد يعرفها غير المقربين منها من الستات بس لانهم بيلبسوا نقاب ومش بيشوفوا وش بعض يعني هي مش يهمها الي يهمه انا وكدا شكلي هاخرج من البلد دي بفضيحه ولازم اتصرف واعمل اي شيء من غير ما حد يحس بشيء ولا هاعرفها اني عرفت شيء لحد ما اشوف اي حل للنصيبه الي وقعت فيها دي المهم شربت سيجارتين ودخلت علشان اشرب الشاي لاقيتها قدامي بتدور علي وبتقولي كنت فين قولت كنت بادخن برا البيت قالت انا قلقت وقولت وين راح وقعدت ادور عليك المهم علي العموم لما تحب تدخن فيه غرفه مخصوصه للتدخين هنا فيها كل وسائل الراحه وتليفزيون وكل شيء وفيها كمان فلتر علشان الدخان لا تتعب حالك وتخرج برا تدخن قولت انا مكنتش اعرف ان فيه غرفه هنا للتدخين وبعدين انا خرجت ادخن علشان مش ازعج حد او ان اي حد يدايق مني علشان بادخن قالت لا حبيبي ولا يهمك هنا الغرفه اعمل الي انت عاوزه فيها قولت خلاص اوك ونديت علي الخدامه وقولت ليها فين الشاي قالت هنا سيدي موجود وشاورت علي تربيزه في الصالون روحت قعدت انا وهي ولاقيتها بتقولي هتشرب شاي من غير ما تفطر قولت ليها يظهر اني تقلت في الشرب او يمكن علشان اول مرة حاسس بصداع غريب حبيت اشرب شاي قالت ماشي حبيبي ولا يهمك بكرا تتعود عليهقولت ماشي سألتها امتي صحيتي من النوم قالت قبلك بساعتين ومش رديت اصحيك علشان تاخد راحتك ولاقيتها قربت مني وحطت راسها علي كتفي وبتقولي وحشتني كتير وراحت مسكت زبي ضحكت وقولت ليها بقي انا الي وحشتك ولا زبي الى وحشك قالت انتوا الاتنين وحشتوني قولت طيب وانتي عاوزة ايه دلوقتي قالت عاوزاك حبيبي تمتعني وتنيكني انت في اجازة واحنا في يومين عسل لازم نتمتع بيهم قبل ما ترجع شغل قولت طيب نشرب الشاي وندخل غرفة النوم انيكك ولا اقولك تعالي نروح غرفة التدخين نقعد شويه هناك وادخن سيجارة وبعدها اقوم اشوف كسك عاوز ايه قالت ماشي حبيبي روح اسبقني وانا جايه وراك قولت علي اساس اني عارف هي فين اصلا الغرفه ضحكت وقالت ما انت الي مش رديت تعرف البيت وتتفرج عليه امبارح وكنت عاوز تنام قولت بكرا اعرفه بس ياله وريني فين الغرفه وخدتني وروحت علي الغرفه والشاي في ايدي وروحت ودخلت الغرفه وروحت علي التليفزيون اشغله واتفرج علي شيء وانا قاعد بادخن وقعدت اتفرج علي فيلم اجنبي وبعد شويه لاقيتها داخله علي ولابسه عباية الخروج قولت ليها انتي خارجه لاقيتها بترد بدلع وتقول بقي انا باقولك عاوزك تقولي هو انتي هتخرجي رديت عليها قولت هو انتي مش شايفه انتي لابسه ايه عباية الخروج قالت طيب اتفرج وفتحت العبايه وكانت لابسه قميص يعتبر مش مداري اي شيء لا بزازها ولا حتي كسها ومن علي البطن شفاف بدرجه واضحه وكان لونه احمر طلهت مني صفارة اعجاب ليها وجات علي بعد ما قلعت العباية وجات جلست جنبي وقعدنا نحكي شويه علي الي حصل بالليل واذا كانت مبسوطه ولا لا لاقيتها بتقولي انا من كتر ما انا مبسوطه عاوزاك تنيكني تاني دلوقتي واقعد ارضع وامص زبك وراحت علي زبي ومسكته وقعدت تلعب فيه جامد وعاوزة تطلعه من مخبأه قولت ليها استني مش ينفع هنا استني لما نروح الغرفه بتاعتنا احسن علي السرير قالت لا هتنيكني هنا ودلوقتي وقامت تقلعني الترنج الي كنت لابسه وانا خلاص استسلمت للامر وقلعت وراحت علي زبي ترضعه وتمصعه وانا خلاص كنت نسيت باقي الشاي مش شريبته حتي السيجارة رميتها وخلاص مسكتنا الشهوة وبقينا زي المجانين او المحرومين من شيء وشيلتها ووقفت بقي راسها لتحت وبقها بيرضع زبي ورجليها لفوق وراسي بينهم بترضع وتلحس في كسها وتعضعض في بظرها وبعدين نيمتها ونمت فوقها فضلت انيكها وهي ما اتغير منها شيء تصوت بصوت عالي واهات بصوت عالي وتأوهات بصوت اعلي وكلامها نيكني في كسي افشخني زي مانكون بنعمل فيلم سكس لحد ما قربت انزل وانا ماسكها بكل الاوضاع بانيك فيها لحد ما هي تعبت وانا كمان تعبت ونزلت في كسها وقعدنا نريح في الغرفه وقومت البس هدومي وقولت ليها البسي احسن حد يدخل علينا فاجأه بنتك او حماتك تبقي محرجه قالت لا تخاف طول ما احنا هنا لوحدنا ما حد يدخل المهم حبيبي دلوقتي باخلي الخدامه تحضر ليك فطار حلو عاوزاك تاكل كويس علشان تبقي حديد قولت ماشي وقامت فتحت الباب وطلعت راسها وقعدت تنادي علي الخدامه باقولها بتعملي ايه يا مجنونه طالعه عريانه ضحكت وقالت متخفش مافيش رجاله هنا في البيت انت الراجل الوحيد كدا لو بنتك شافتك او جدتها يقولوا عليكي ايه لاقيتها بتقولي تعرف قبل احنا ما نتجوز كل قعدتنا بحريه دايما كل واحدة تقعد علي مزاجها الي عريانه او لابسه طقم لانجري او اي شئ ترتاح فيه المهم تاخد راحتها في القاعده قولت ليها يا سلام وكدا انا الي جيت حبست حريتكم قالت يا حبيبي لا تقلق سيبهم علي راحتهم وانا كمان سيبني علي راحتي امشي عريانه بالبيت البس او لا سيبني علي راحتي وبعدين انت كمان خليك علي راحتك رديت عليها وقولت نعم ياختي اخليني علي ايه راحتي يعني عاوزاني امشي عريان قدامهم وكمان يشوفوا زبي افرضي واحده منهم طمعت فيه تعملي انتي ايه بقى قالت كنت اقطعهولك من جدوره ولا ان واحده تانيه تاخدك مني المهم جات الخدامه ودخلت الغرفه وكنت يادوب لابس السليب بتاعي بس وهي كلها عريانه وكسها كان بينزل لبني الي نزلته فيه وهي قالت للخدامه الاول تروحي تجيبي شيء وتنظفي اللبن ده وكمان تجيبي مناديل فاين تحطيها هنا وبعدين تحضري الفطار لسيدك علشان يفطر ردت عليها الخدامه قالت ليها اوك مدام وخرجت الخدامه وهي دارت لي وجها وقالت ايه مالك عينك علي الخدامه مالك نفسك فيها ولا ايه عاوز تنيكها تاني ضحكت علي كلامها ورديت عليها وانا باطبطب علي كسها واقول بس انا الاحق على ده واشبعه لما يشبع اخليكي تجبيها انيكها قالت يا حبيبي عادي انا موافقه تنوع علشان مش تمل مني وتزهق ولو انت عاوزها الليله تدخل معانا غرفتنا وتنيكها انا موافقه بس بشرط رديت وقولت ايه الهبل ده وكمان فيها شرط ايه هو الشرط يا ستي ان انا لازم اول نيكه تكون لي وبعدها تنيكها يعني تنيكني انا الاول وكل شيء تعمله معايا وهي واقفه بعيد عريانه مش تقرب منها ولا تقرب منك ولا حتي بوس ولا تحط ايدك عليها وبعدها اسيبك تنيكها ولو عاوز ممكن تنيكني معاها استغربت من الكلام ودماغي اتشتت وبقيت مش عارف افكر مع ان هي خلتني انيك الخدامه قبل كدا قدامها وده كان شرطها علشان اتجوزها بس الي خلاني اتسغرب ان المرة الي نيكتها فيها كنا بالمزرعه بس المرة دي هنا في البيت وكمان بنتها وجدتها موجودين استغربت وده خلاني اشك في حاجات كتيرة كل ده دار في دماغي في لحظة فوقت منها علي ايديها بتمسك زبي وتلعب فيه قولت ليها اسكتي بقى دلوقتي لما نفطر نبقي نعمل تاني قالت لا خليني قاعدة مع زبك شويه عاوزة ارضع فيه شويه اخلع السليب ده ياله قولت طيب استني الخدامه يمكن ترجع علشان تنظف الي قولتي ليها عليه وكمان تجيب المناديل الفاين وهتفتح الباب علينا وانتي بترضعي قالت مالكش دعوة ياله اخلعه بدل ما اعضك من زبك بجد قولت طيب وعلي ايه انا مالي انا عامل علي احراجك انتي من الموجودين قالت ولا يهمك المهم اتمتع وابقي سعيدة واسعدك قولت خلاص براحتك وقلعت السليب وسيبتها ترضع وتمص فيه وانا ولعت سيجارة وقعدت ادخن وفي نفس الوقت كنت بافكر في حاجات كتيرة بسبب الي بيحصل ده وفوقت علي الباب بيتفتح وكانت الخدامه بصيت لمراتي اشوفها يمكن تترعد وتتفزع من الباب لاقيتها ولا كأن الباب اصلا بيتفتح ولا اتفتح وهي دخلت والنصيبه الخدامه دخلت وسابت الباب مفتوح وحطت المناديل وقعدت تنظف وانا عيني علي الباب خايف حد يعدي يشوف الي بيحصل علي طول طلبت من الخدامه تروح تحضر الفطار وتجيبه قالت اوك وخرجت وخليتها تقفل الباب وفكرت اني لازم انيكها بسرعه واخلص علشان افطر واطلب منها اخرج شويه وارجع المهم قومت وبوضع الفرسه فضلت انيكها بكل قوة وهي تصوت وتقول كلام نيكني واهات وبعد تقريبا 15 دقيقه كانت الخدامه فتحت الباب تاني وجايبه الفطار ودخلت بيه انا اضطريت اقف علشان الباب اتفتح بس مش طلعت زبي من كسها لاقيتها بتقولي وقفت ليه ياله نيكي وفضلت هي الي تتحرك ومع حركتها تصوت وتقول نفس الكلام ياله نيكني في كسي طفي نار كسي دخل زبك ياله المهم علشان اخلص مسكتها تاني ونيكتها بس المرة دي بقوة واسرع وهي زادت من الصوات والا هات والكلام وكان الباب مفتوح تقريبا البيت كله سمع لحد ما جيت انزل وقولت هانزل وهي تقول نزلهم علي بزازي بسرعه واتعدلت ومسكت زبي تجلخ فيه بسرعه ونزلت لبني كله علي بزازها وهي كمان نزلت وبعدها ارتمت علي الارض نامت وكانت الخدامه خارجه بس لاحظت علي الخدامه وهي خارجه حاطه ايدها علي كسها وعنيها علي ............
هي : متى تخرج للراحة
انا : بعد الساعة 12 ظهرا وارجع للعمل الساعة 4 عصرا
هي : ممتاز يكفي ذلك الوقت
انا : باستغراب يكفي ليش
هي : ابدا ولا شيء ستعلم كل شيء عندما تأتي
انا : حاضر ولاكن كيف سآتي والى اين فانا لا اعرف العنوان
هي : لا تشغل بالك انت جهز نفسك الساعة ال 12 ظهرا يمرك السائق ويجيبك لعندي
انا : قولت لا لا ترسلي السائق
هي : ليش ، ايش السبب
انا : قولت لها انا لا اريد مشاكل مع كفيلي في الشغل ولا اريده ان يسألني الى اين ذاهب ولماذا هذا السائق قادم ليأخذك
هي : طيب وايش الحل
انا : باعطيكي عنوان سكني ومن هناك يقدر السائق يأخذني الساعة 12.30 يأتي امام العمارة وانا باكون في انتظاره وبذلك لا يراني الكفيل اين ذاهب ولا يسألني وحين ارجع للعمل نفس الشيء ارجع الى السكن ومن هناك ارجع لعملي
هي : طيب الى تشوفه انت صح اعمله لا احب لك الضرر
انا : يعطيكي العافية
هي : ويعافيك
هي : الحين سلام وانتظر السائق
انا : حاضر سلام
جلست في العمل لا اعرف ماذا حدث لي رأسي قد تشتت من كثرة التفكير بين انها تريد شيء او انها تدبر لي مكيدة وعلي اساسها سوف ادخل السجن لباقي عمري الى ان تعبت من ذلك التفكير وقولت سوف اذهب والي يحصل يحصل
خرجت من العمل الساعة 12 وتوجهنا الى السكن بسيارة العمل وانا جلست في الشارع كنت قد دخلت الى البوفيه واخذت سندويتش وشاي ورجعت امام العمارة انتظر السائق الى ان دق جوالي وبالنظر اليه اجدها تتصل وتقول لي ان السائق واقف امام العمارة ومعه سيارة فورد فيلكس لونها رصاصي ورقمها كذا قولت نعم ارى تلك السيارة سوف اذهب اليها واركب وقفلت معها وتوجهت الى السيارة وقولت للسائق انا طارق قالي لي اتفضل اركب انا في انتظارك وركبت وذهب بنا في الطريق مسافة 40 كيلو في الصحراء الى ان اجد مزرعة كبيرة ودخلنا فيها وبها منزل قمة في الروعة والجمال انبهرت به المهم توجهت الى باب المنزل وضربت الجرس خرجت لي خدامة فلبينية وبالحديث مع معها باللغة الانجليزية عرفتها انى طارق وان السيدة في انتظاري قالت تفضل بالدخول وذهبت معي بعد ان قفلت الباب الي الصالون وجلست قرابة ال 10 دقائق وانا كلي ارتباك وحيرة من الذي سوف يحدث وبعد ذلك سمعت صوت اقدام تنزل من على السلم والتفت اليها اجدها ولكني لا اعرفها فقد كانت بغير نقاب او العباية السودة كانت تلبس مثل الحورية وشعرها ناعم حرير يصل الى مكوتها لم اري في حياتي مثل هذا الجمال او الفتنه التي كانت عليها فكانت تلبس استرتش لاصق على جسمها ومفصل مكوتها وكسها وايضا باضي ابيض بصدر واسع تظهر منه بزازها فاشتعلت في النار والشهوة واقتربت مني وكانت اول مرة منذ دخولي السعودية بعد حوالي الثلاث شهور اسلم فيها على مرأة وامسك يديها من أي جنس وجلسنا وتكلمنا الى انها قطعت الكلام وقالت هناك موضوع مهم ابيك فيه قولت تحت امرك قالت انا بدي نتجوز انا وانت كان ردي لها هو انتي مش متجوزة اصلا قالت لا مش متجوزة ايه اول مرة تعرف قولت اه اول مرة اعرف المهم قالت ايش رأيك رديت عليها بس انا متزوج وعندي اولاد قالت عادي مش هيأثر على حياتك الزوجية في مصر ولا هي هتعرف ازاي يعني قالت احنا هنتجوز زواج مسيار او متعه جواز موثق عادي زي اي جواز بس بس بغرض المتعة وانا باعطيك راتب كمان شهري بس بشرط وقت ما احب اطلق نطلق وكل واحد يروح لحاله من غير ما حد يعرف انه كان زواج متعه او مسيار كان ردي موافق رديت علي وقالت جميل بس في شرط كمان لازم تعرفه وتنفذه
قولت ايه هو قالت لازم اعرف قدراتك الجنسية مع الحرمة ازاي قولت ازاي عاوزة تعرفي اثبتها ازاي دي قالت سهل جدااا انت هتنام مع الخدامة الفلبينية قدامي واشوف مدي قدرتك في امتاع الحرمة قولت بس انا مش مستعد قالت ازاي قولت انا بقالي 3 شهور هنا وبعيد عن اي ست ومش لمست اي ست ومن الطبيعي اني خلال 5 او 10 دقائق نوم معاها اكون خلصت لاقيتها بتقول وبكل صراحه يعني مش هتستحمل وتنزل بسرعه استغربت واتفاجئت من صراحتها ورديت عليها ايوة قالت عارفه بس قدامك ساعتين من دلوقتي تخليني اشوف هتعمل معاها ايه وهي هتكون متجاوبة معاك بكل الطرق قولت ماشي قالت كويس وناديت علي الخدامة جات وكلمتها بالإنجليزي وعرفتها انها تجهز نفسها فوق في غرفة النوم لحد ما نطلع انا وهي قطعت كلامهم قولت لا قالت ليه قولت ليها بكل صراحه هانيكها هنا في الصالون قالت علشان تبقي واخد راحتك علي السرير قولت هنا كويس قالت براحتك ياله ابدأ كلمت الخدامة وقولت ليها تقلع هدومها و تيجي تمص زبي نفذت الخدامة وقلعت وجات لعندي وفتحت لي سحاب البنطلون والحزام وطلعت زبي الى اساسا كان واقف لوحدة وفضلت تمص فيه لحد ما قومت ونيمتها علي الكنبة في الصالون وقلعت كل هدومي وبقيت عريان وزبي واقف زي الحديدة وكنت باطالع فيها وانا باقلع لاقيت كل عنيها علي زبي مش رحماها من نظراتها روحت للخدامة وفتحت رجليها و لعبت في كسها بقت تصرخ ولحسته لحد ما نزلت مرتين قمت ورفعت رجليها ودخلت زبي كان كسها ضيق جداا وقتها فهمت ليه خلتني انام مع الخدامة عاوزة تشوف مدي قدرتي مع كسها الضيق هانزل معها بسرعه ولا لا المهم فضلت ماسك البنت تقريبا 10 دقايق مش راحمها وهي تصوت وكسها بينزل ميته غرق زبي وكمان الكنبة المهم نزلت في الخدامة وقعدت علي الكنبة جنب الخدامة وقصادها وهي لاحظت ليها قمة الشهوة وعنيها الى مش عاوزة تسيب زبي قولت اكلمها احس اكتر مدى شهوتها وانفعالها لاقيتها رايحه في عالم تاني قولت ليها لو تعبانة اقلعي الاسترتش وريحي نفسك انا مش هاقرب ليكي اتفرجي علينا وانا بانيك الخدامة وكل ده والخدامة ماسكة زبي بترضع فيه وخليتها قلعت خالص وهي قايمة تقلع شوفت مكان كسها غرقان بميتها نزلت يمكن مرتين وقلعت وحطت ايديها وقافلة على ايديها برجليها مش عارف اشوف كسها كويس قولت ليها افتحي رجليكي عاوز اشوف كسك واتمنعت بس بعد محايله فتحتها بدلال ووقف زبي علي منظر كسها الجميل الغرقان في ميته وفضلت تلعب فيه وتدخل صوبها فيه وتطلعه وانا ولعت من كدا قومت من مكاني وقربت منها لاقيتها بترد بغنج لا خليك بعيد خليك اشوفك بتنيك الخدامة مش سمعت كلامها وقربت منها وقربت زبي لحد بوقها كانت مترددة ترضعه او لا لحد ما انا قربته من شفايفها ودخلته هي في بقها وفضلت ترضع لحد ما استوت وعدلتها على السجادة وفتحت رجليها وفضلت الحس في كسها وامصها وهي تصوت لحد ما بقت تصوت وتقول نيكني ارجوك دخل زبك كسي مولع ونيكتها وناديت علي الخدامة وقعدت العب بايدي في كسها والمكان كله بقى كله صويت منهم الاتنين وقلبتها علي وشها وضع الفرس وخليت الخدامه تعمل نفس الوضع وبقيت اتنقل بينهم انيك دي وايدي بتنيك في كس التانية لحد ما خلاص قربت انزل قولت ليها انا هانزل انزلهم فيكي ولا في الخدامة رديت قالت لا نزل في كسي ارجوك وتوصوت وحسيتها بتنزل هي كمان وسيبتها وقعدت جنبها وبعد دقيقة سالتها ايه رأيك لاقيتها بتقول مش هاسيبك من النهاردة انت متعتي هنتجوز مش تروح الشغل قولت لا بكرا نتجوز في المحكمة عادي بعد الظهر نروح مع بعض ومعانا 2 شهود ونتجوز قالت ماشي موافقة !!!!!!!!!!!!!!
اسف للتأخير لانشغالي بالعمل المهم نكمل الحكاية .
بعد ما اتفقنا علي الجواز وان بكرا بعد الظهر نروح للمحكمة علشان نتجوز قومت من مكاني علي السجادة وسألتها وين الحمام قالت ليش قولت بدي اتروش بسرعة ( يعني اخد شاور ) قبل ما امشي ما ينفع امشي كدا كلمت الخدامة وقامت الخدامة معايا توريني الحمام دخلت اخدت شاور في خمس دقايق وخرجت لاقيتها زي ما هي راقدة علي السجادة مش عاوزة تقوم باقولها مالك لسى نايمة مكانك مش هتتروشي انتي كمان قالت اكيد هاقوم اتروش لحين ما يرجع السائق بعد ما يوصلك قربت منها اسلم عليها قبل ما اخرج وجلست القرفصاء وبوستها بوسه جامدة لاقيتها بتمسك في وبتحضني زي ماتكون مش عاوزاني امشي المهم سلكت نفسي من ايديها بالعافيه وقومت علشان امشي وكان كلامها مش تنسى ميعادنا بكرا رديت عليها قولت اكيد خرجت من عندها لاقيت السائق منتظرني في السيارة ركبت معاه ومشينا وانا في الطريق كان نفسي اسأل السائق عنها وعن العيله بتاعتها بس خوفت ان ممكن السائق يروح يقول ليها سكت طول الطريق مع اني كنت ملاحظ نظرات السائق لي مش عطيت ليه اهتمام لحد ما وصلت السكن مش طلعت لان كان فاضل تقريبا 10 دقايق وتوصل سيارة العمل ونركب ونروح الشغل انتظرتها تحت العمارة لحين ما وصلت وروحت الشغل وفضلت قاعد في الشغل كل انتباهي متشتت مش عارف اعمل ايه هل ده حلم ولا حقيقة طيب لو حلم انا لسى كنت معاها من ساعه لحد ما راسي وقفت من كثرة التفكير ومش عارف اعمل ايه وانشغلت بالعمل علشان اطرد التفكير من راسي لحد ما اخلص الى ان وردني منها اتصال وكان ده الحوار بينا :-
انا : هلابك
هي : هلابك حبيبي شو الاخبار
انا : زين وانت شو الاخبار
هي : مشتقالك حبيبي وابيك بكل بجوارحي
انا : خلاص هانت كلها الليلة وبكرا نتزوج ونكون مع بعض لحد ما تملي مني
هي : مستحيل انتي حبيبي وعمري باقولك ايش
انا : ايش فيه
هي : لما تخلص شغل تيجي تمر علي وتبيت عندي الليلة نروح للمزرعة
انا : للدرجة دي مشتاقه وتعبانه
هي : ايه حبيبي مشتاقه وتعبانة وممحونة عليك
انا : اعقلي انا بالشغل لسي وكدا زبي هيقف وتبقي فضيحه ويبقى شكلي زبالة
هي : ومالة انا عاوزاه يقف مش ينام الا في كسي
انا : اعقلي يا مجنونة كدا بدل ما نتجوز بكرا اخرج خالص وارجع بلدي بفضيحه
هي : (ضحكة بشرمطة ) مش ممكن اسيبك ترجع مستحيل مش قبل ما تطفي نار كسي
انا : (بعد تفكير سريع لتغيير الحوار لتجنب زبي الي بدأ يقف من صوتها وكلامها ) صحيح قوليلي
هي : اقولك ايش
انا : منين هنجيب الشهود بكرا انا مش اعرف حد هنا علشان اثق فيه واجيبه يشهد او اكلمه في موضوع زي ده
هي : لا تشغل بالك بكرا انا اتصرف وفي الميعاد هيكون موجود بدل الشاهد (4) للاحتياط
انا : انتي حرة اتصرفي انتي وانا كل الي علي انفذ بس
هي : اه تنفذ وتنيكني تريحني
انا : لا كدا مش هينقع احنا نقفل دلوقتي ولما اخلص شغل نبقى نتكلم
هي : ماشي يا حبيبي لا تغيب علي ابيك بجنون
انا : حاضر يا قمر ياله سلام بقى
هي : سلام يا حبيبي
وقفلت معاها المكالمة بسرعه وقعدت مع نفسي اراجع كلامها وبعد تفكير قولت هو انا هاخسر ايه دا جواز شرعي لا هو حرام ولا هو عيب بدل ما افضل اضرب في عشرات في الحمام انيك واريح نفسي ومنها كمان باخد راتب منها شهري وكمان هاسكن في فيلا وعربية تبقى تحت ايدي واعيش مرتاح مرة في عمري
عدى الوقت وروحت على السكن يادوب دخلت السكن لاقيتها بترن زي ما تكون بتراقبني وعارفه امتي ادخل السكن ، رديت عليها ومن حظي الحلو اني كنت بالليلة دي لوحدي بالسكن لان العامل الهندي راح يزور واحد صاحبة وهيبات عنده ويجي علي الشغل في الصباح وقعدنا اتكلمنا ودار الحوار ده
انا : هو انتي بتراقبيني
هي : ليش
انا : عارفة امتي هادخل السكن دا انا يادوب لسي باقفل الباب
هي : هو عيب لما اراقبك يا حبيبي
انا : لا يا قلبي مش عيب بس اسمعي انا هاكل اي حاجه خفيفة كدا على السريع وكمان اغير ملابسي وارجع نسولف على النت
هي : لا تاكل شيء السائق بيجيك الحين ومعاه أكل زين وكمان مشروبات
انا : ليه التعب ده
هي : مش انت زوجي حبيبي من اللحظة اكلك وشربك ولبسك مسؤولين مني وانا بادبرهم ليك من الحين
انا : ماشي يا ستي الكل تشكري طيب اغير لبسي وارجع احكي معاكي علي ايمو ( imo )
هي : نفسي اشوفك بتخلع وتغير ملابسك
انا : حظك اني لوحدي الليلة والعامل الهندي الي معايا راح يبات عند صديق ليه ومش هيجي الا بكرا وكنت استحالة تشوفيني وانا باغير لانه هيبقى موجود بس انا لحالي مش معايا حد
هي : حلو يبقى انا البس واجيلك الحين ناكل سوا وابات معاك اونسك
انا : يا ليلة سودة ومنيلة تيجي فين انتي عاوزانا نروح في نصيبة
هي : ليش نصيبه
انا : انا ساكن في سكن عزاب العمارة كلها عزاب وممنوع حرمة تدخل هنا يبقي هتيجي ازاي اصبري يا مجنونة خلاص كلها ساعات ونبقى مع بعض
هي : يالهوي هو انا لسي هاصبر انا تعبانة ابيك الحين
انا : وانا كمان حبيبي ابيكي بجنون
هي : لحظة انا هاقفل وارجع ادق عليك في ايمو لان السائق بيدق علي شكلة وصل تحت العمارة عندك
انا : خلاص خليه يطلع يجيب الأكل لي في الشقة
هي : حاضر وانت في اي دور وكام رقم الشقة
انا : الدور الثالث شقة 16
هي : اوك انتظرني دقيقة بس لحد ما يمشي السائق من عندك وبعدها دق علي
انا : اوك ياله سلام
وبعد حوالي 10 دقائق لاقيت الباب بيخبط فتحت وجدت السائق معاه كيسين واحد فيه اكل والثاني مشروبات حمضية وكمان فاكهة اخذتهم منه وشكرته ومشي هو وانا قفلت الباب ورجعت دقيت عليها في الايمو صوت بس رفضت المكالمة ورجعت في نفس اللحظة دقت علي بس مكالمة فيديو قبلت المكالمة وشوفتها وشافتني ، بس شوفت الي خلاني مش قادر اتحكم في اعصابي وعليها وقف زبي على طول وانا خرج من صفارة اعجاب كأني اول مرة اشوفها كانت لابسة قميص نوم احمر صدرة مش بيداري شئ تقريبا بزازها كلها بره وشعرها مسدول على ظهرها وكمان حاطة مكياج بس بحرفة مش زيادة ولا نقص مكياج من النوع الي بثيرك المهم
انا : ايه القمر ده
هي : ايه مالك زي ما يكون اول مرة تشوفني مع انك لسي كنت معايا بعد الظهر وشايفني
انا : اه كنت معاكي بس مكنتيش كدا وريني لابسه ايه كده
هي : طيب استني بس اخلع ملابسك واقعد كل الاول قبل الاكل مايبرد
انا : سبيه يبرد مش هاكل انا عاوز اكلك انتي
هي : يا مجنون طيب استني اقوم اقف (لانها كانت نايمة علي السرير )
انا : ( شوفتها لابسة القميص الاحمر لحد وسطها بس يدوب بيداري نص كسها ونص طيزها وكانت لابسة سليب فتلة مش بيداري اصلا حاجه) يخرب بيتك انا زبي ولع
هي : ايه مالك مش قادر تصبر امال انا اعمل ايه
انا : عندك حق
هي : طيب ياله اخلع ملابسك بس خليني اشوفك وانت بتخلع
انا : طيب ( ومسكت التليفون ثبته علي السرير قصداي وانا باغير لبسي لحد ما بقيت بالطقم الداخلي بس )
هي : اخلع كله ما تخلي ولا قطعه عليك
انا : طيب بس انتي كمان تخلعي
هي : حاضر بس اخلع انت الاول
انا : حاضر اديني خلعتهم ياله انتي بقى اخلعي
هي : حاضر ( وبدأت تخلع القميص وماكنتش لابسه ستيان مافي غير السليب بس وكمان خلعته وبقينا احنا الاثنين عريانين وهي جلست علي السرير وانا قعدت اكل وباكلمها لحد ما خلصت وبدأت النار
اشوفكم
الجزء الثالث ورأيكم علشان انزله بسرعه
بعد ما دخلت غرفة النوم وانا شايلها بين ايديه وقفلت الباب ورايا برجلي روحت علي السرير ورميتها عليها وقلعت كل هدومي وبقيت عريان وهي قامت وجات علي زبي ومسكته وقعدت تلعب فيه وشفايفها في شفايفي وايدي بتلعب في باقي جسمها بزازها وطيزها وكنت اروح بايدي علي كسها العب في بظرها وادخل صوابعي في كسها لحد ما بقي مبلول من عسلها فضلنا علي الوضع ده شويه وبعدين نزلت علي رجليها وقعدت قدام زبي ومسكته ترضع فيه وفضلت ترضع وتلحس وتبوس في زبي زي المحرومه منه زي الواحد الي مش اكل من يومين وشاف اكل قدامه وفضل ياكل منه علشان يشبع ولاكن مش عارف يشبع نزلت عليها ورفعتها علي السرير وروحت اطفي النور لاني من عادتي احب الهدوء والجوي الرومانسي وشغلت نور خافت مش تشوف منه حاجه الا وانت قريب منها ولاكن لاقيتها بتقولي لا ولع افتح النور مش بحب الضلمه عاوزة اشوفك وانت بتنيكني واشوف زبك بيدخل كسي استغربت منها مع ان المفروض تحب الجوي الرومانسي ولاكن سكت وشغلت النور ورجعت ليها تاني ونمنا علي السرير بوضع عكسي بقي زبي في بقها بترضعه وكسها عندي بوقي بالحسه وارضعه وبقت تزوم وتصدر اصوات وهي بترضع بشراهه وشوفت كسها قدامي بينزل لبنه لما كنت العب في بظرها وكانت تصوت وواهاتها عاليه وكمان تأوهتها بدرجه عاليه وكمان كلامها كمان العب في كسي نيكه بصوابعك خلاص انا هانزل لبني مش قادرة وبعدين عدلت نفسي وبقيت بين رجليها نايم فوقها شفايفى في شفايفها وايدي بتعصر بزازها وايديها حولين وسطي وزبي واقف علي باب كسها منتظر مني ادخله في كسها الوالع وحستها بتشدني عليها علشان زبي يدخل في كسها قمت مدخله كله مرة واحده جامد سابت شفايفي وصوتت باعلي صوت وتقولي شقتني وانا اشتغلت بسرعه انيكها ورفعت رجليها علي كتفي وضمتهم علشان اقفل كسها شويها وهي صواتها فوق الخيال لدرجة اني حسيت اني باضربها مش بانيكها المهم عملت معاها اوضاع كتيرة لحد ما جه وضع الفرسه وركبتها من ورا وفضلت قاعد وراها العب بزبي في كسها من برا وامشي زبي علي شفايف كسها وهي تصوت وكمان تنزل حسيت ان ده ميه مش لبن من كثرة ما كانت بتنزل غرقت تحتها ورجليها بلبنها وكنت العب في خرم طيزها بزبي شويه في كسها وشويه في طيزها لحد ما سمعتها بتقولي نفسك تنيك طيزي رديت عليها وقولت لما اشبع من حلاوة كسك ابقى انيك طيزك بصوت واطي لاقيتها بتقولي انت ليش صوتك واطي لا تخاف مافي مخلوق هيسمع حاجه خليك براحتك اعمل الي انت عاوزة المهم دخلت زبي في كسها وفضلت انيكها جامد وهي ااااااااااه اوووووف اااااااااااااح زبك حلو كمان نيكني طفي نار كسي الوالع طفي محنتي وانا خلاص كنت قربت انزل وقولت خلاص هانزل ردت علي بتقول عاوزاهم في بوقي عاوزة ادوق طعم لبنك نزلهم في فمي ارجوك عدلتها بسرعه وسيبت ليها زبي في بوقها ترضع اللبن بسرعه وبشراهه عاليه وايد ماسكه زبي تجلخه والايد التانيه ماسك كيس الخصي تلعب فيهم حسيت اني نزلت لبن كتير والغريبه ولا نقطة خرجت من بوقها بلعتهم كلهم وبعدها نمت علي ظهري وهي مش سايبه زبي قاعدة ترضع فيه باقولها ماتخفيش مش هيطفش دا سهران معاكي الليله سبيه يرتاح ليه شويه قامت للحمام غسلت وشها ورجعت علي الثلاجه الي بغرفة النوم جنب الحمام فريزر صغير للتبريد فقط ولاقيتها جايبه منه زجاجه ويسكي من افخر انواعها بسألها ايش ده قالت ده ويسكي هيخليك تسهر وتفرفش اكتر هو انت عمرك ما شربته رديت وقولت بصراحه الي شربته البيرة بس انما خمرة لا قالت خلاص انا هاخليك تشربها واخليك تشوف وتعمل كل الى نفسك فيه قولت ليها بس قوليلي من وين حصلتيها دي مش بتتباع هنا قالت انا باوصي اجيبها من البحرين مخصوص ناس حبايبي يجيبوها لي المهم شربت بس بالنسبه لاول مرة بصراحة حسيت بنار في بوقي ودوخت منها بس ايه الخمرة بنت الكلب دي ليها مفعول السحر علي النيك تخليك تطول ومش تحس انك تعبان ولا حاجه وتشتغل وكأنك حصان ولا يهمه شيء نكتها في الليله دي 3 مرات لحد ما بقينا بعد الفجر قولت خلاص الليله وبكرا نكمل بكرا ايه قصدي النهاردة ضحكت بمياصه وقالت امرك حبيبي نرتاح وبكرا ماتسيب في خرم الا وتنيكني منه قولت ليها حاضر وروحت اخدت دوش علي السريع ورجعت وهي قامت بعدي اخدت دوش وانا روحت للسرير علشان انام وقبلها كنت طفيت النور ونمت في السرير وجيبت تليفوني اشوف رسايل وصلتني علي الواتسب من اصدقاء وناس في الشغل قولت ارد علي المهم فيهم والباقي اسيبه لما اصحي ارد عليه المهم وانا بافتح تليفوني صوبعي لمس ايقونة الكام في التليفون غصب عني وفتحت الكام وانا موجه ظهر التليفون لسقف الغرفة لاقيت حاجه غريبه فيه حاجه بتنور لونه احمر بتعمل زي الوميض كدا استغربت قعدت ابص في السقف مش الاقي شيء ارجع للتليفون الاقي الوميض وكان مكان الوميض في لمبات مثل لمبات الكشافات المدفونه فكرت شويه قولت ايه ده سكت قولت ادخل علي النت واشوف ايه ده وليه الكشافات او اللمبات دي بتعمل كدا في الكام لحد لما لاقيت موقع بيعرض نوع من اللمبات دي بس للاسف دي مش لمبات دي كانت كاميرات مراقبه اتنفضت من مكاني وجه في تفكيري وقت ما كنت باقفل النور وهي رفضت قولت يبقي هي بتسجل لي يبقي اكيد هتعمل حركة غدر في او اي شيء من ده المهم سكت وقولت اعمل نفسك مش عارف لحد لما اروق وافكر كويس انا هاعمل ايه في المصيبه دي فوقت من سباتي علي النور بيولع وكانت هي خلاص خرجت من الحمام وانا بسرعه مسحت الموقع من التليفون علشان مش تلاحظ اني عرفت حاجه واتصنعت الغزل علي قميص النوم الي لبسته لحد ما وصلت جنبي في السرير وخدتها في حضني ونمنا وبعدها صحيت من النوم العصر قمت اخدت دوش وخرجت علشان كان نفسي اشرب شاي او قهوة لاني حاسس بصداع وده كان من اثر الشرب لاقيت الخدامه قدامي طلبت من شاي وسألتني انت مش هتفطر الأول قولت لا عاوز اشرب شاي وسألتها فين المدام او الموجودين في البيت قالت المدام قاعده هي وبنتها في غرفة المدام الكبيرة قولت ليها بعد ما تعملي الشاي روحي بلغيها اني صحيت من النوم قالت طيب وخرجت برا الباب علشان اولع سيجارة ودار في دماغي موضوع كاميرات التصوير دي وليش بتعمل كدا معايا وليش بتصورنا اصلا ما انا قدامها اهو باعمل كل الي هي عاوزاه ليه التصوير من اساسا عاوزة تعمل بيه ايه هل هتمسك بيه ذله علي وتذلني لو تفضحني المشكلة والنصيبه انها حتي لو اتفضحت مافي حد يعرفها غير المقربين منها من الستات بس لانهم بيلبسوا نقاب ومش بيشوفوا وش بعض يعني هي مش يهمها الي يهمه انا وكدا شكلي هاخرج من البلد دي بفضيحه ولازم اتصرف واعمل اي شيء من غير ما حد يحس بشيء ولا هاعرفها اني عرفت شيء لحد ما اشوف اي حل للنصيبه الي وقعت فيها دي المهم شربت سيجارتين ودخلت علشان اشرب الشاي لاقيتها قدامي بتدور علي وبتقولي كنت فين قولت كنت بادخن برا البيت قالت انا قلقت وقولت وين راح وقعدت ادور عليك المهم علي العموم لما تحب تدخن فيه غرفه مخصوصه للتدخين هنا فيها كل وسائل الراحه وتليفزيون وكل شيء وفيها كمان فلتر علشان الدخان لا تتعب حالك وتخرج برا تدخن قولت انا مكنتش اعرف ان فيه غرفه هنا للتدخين وبعدين انا خرجت ادخن علشان مش ازعج حد او ان اي حد يدايق مني علشان بادخن قالت لا حبيبي ولا يهمك هنا الغرفه اعمل الي انت عاوزه فيها قولت خلاص اوك ونديت علي الخدامه وقولت ليها فين الشاي قالت هنا سيدي موجود وشاورت علي تربيزه في الصالون روحت قعدت انا وهي ولاقيتها بتقولي هتشرب شاي من غير ما تفطر قولت ليها يظهر اني تقلت في الشرب او يمكن علشان اول مرة حاسس بصداع غريب حبيت اشرب شاي قالت ماشي حبيبي ولا يهمك بكرا تتعود عليهقولت ماشي سألتها امتي صحيتي من النوم قالت قبلك بساعتين ومش رديت اصحيك علشان تاخد راحتك ولاقيتها قربت مني وحطت راسها علي كتفي وبتقولي وحشتني كتير وراحت مسكت زبي ضحكت وقولت ليها بقي انا الي وحشتك ولا زبي الى وحشك قالت انتوا الاتنين وحشتوني قولت طيب وانتي عاوزة ايه دلوقتي قالت عاوزاك حبيبي تمتعني وتنيكني انت في اجازة واحنا في يومين عسل لازم نتمتع بيهم قبل ما ترجع شغل قولت طيب نشرب الشاي وندخل غرفة النوم انيكك ولا اقولك تعالي نروح غرفة التدخين نقعد شويه هناك وادخن سيجارة وبعدها اقوم اشوف كسك عاوز ايه قالت ماشي حبيبي روح اسبقني وانا جايه وراك قولت علي اساس اني عارف هي فين اصلا الغرفه ضحكت وقالت ما انت الي مش رديت تعرف البيت وتتفرج عليه امبارح وكنت عاوز تنام قولت بكرا اعرفه بس ياله وريني فين الغرفه وخدتني وروحت علي الغرفه والشاي في ايدي وروحت ودخلت الغرفه وروحت علي التليفزيون اشغله واتفرج علي شيء وانا قاعد بادخن وقعدت اتفرج علي فيلم اجنبي وبعد شويه لاقيتها داخله علي ولابسه عباية الخروج قولت ليها انتي خارجه لاقيتها بترد بدلع وتقول بقي انا باقولك عاوزك تقولي هو انتي هتخرجي رديت عليها قولت هو انتي مش شايفه انتي لابسه ايه عباية الخروج قالت طيب اتفرج وفتحت العبايه وكانت لابسه قميص يعتبر مش مداري اي شيء لا بزازها ولا حتي كسها ومن علي البطن شفاف بدرجه واضحه وكان لونه احمر طلهت مني صفارة اعجاب ليها وجات علي بعد ما قلعت العباية وجات جلست جنبي وقعدنا نحكي شويه علي الي حصل بالليل واذا كانت مبسوطه ولا لا لاقيتها بتقولي انا من كتر ما انا مبسوطه عاوزاك تنيكني تاني دلوقتي واقعد ارضع وامص زبك وراحت علي زبي ومسكته وقعدت تلعب فيه جامد وعاوزة تطلعه من مخبأه قولت ليها استني مش ينفع هنا استني لما نروح الغرفه بتاعتنا احسن علي السرير قالت لا هتنيكني هنا ودلوقتي وقامت تقلعني الترنج الي كنت لابسه وانا خلاص استسلمت للامر وقلعت وراحت علي زبي ترضعه وتمصعه وانا خلاص كنت نسيت باقي الشاي مش شريبته حتي السيجارة رميتها وخلاص مسكتنا الشهوة وبقينا زي المجانين او المحرومين من شيء وشيلتها ووقفت بقي راسها لتحت وبقها بيرضع زبي ورجليها لفوق وراسي بينهم بترضع وتلحس في كسها وتعضعض في بظرها وبعدين نيمتها ونمت فوقها فضلت انيكها وهي ما اتغير منها شيء تصوت بصوت عالي واهات بصوت عالي وتأوهات بصوت اعلي وكلامها نيكني في كسي افشخني زي مانكون بنعمل فيلم سكس لحد ما قربت انزل وانا ماسكها بكل الاوضاع بانيك فيها لحد ما هي تعبت وانا كمان تعبت ونزلت في كسها وقعدنا نريح في الغرفه وقومت البس هدومي وقولت ليها البسي احسن حد يدخل علينا فاجأه بنتك او حماتك تبقي محرجه قالت لا تخاف طول ما احنا هنا لوحدنا ما حد يدخل المهم حبيبي دلوقتي باخلي الخدامه تحضر ليك فطار حلو عاوزاك تاكل كويس علشان تبقي حديد قولت ماشي وقامت فتحت الباب وطلعت راسها وقعدت تنادي علي الخدامه باقولها بتعملي ايه يا مجنونه طالعه عريانه ضحكت وقالت متخفش مافيش رجاله هنا في البيت انت الراجل الوحيد كدا لو بنتك شافتك او جدتها يقولوا عليكي ايه لاقيتها بتقولي تعرف قبل احنا ما نتجوز كل قعدتنا بحريه دايما كل واحدة تقعد علي مزاجها الي عريانه او لابسه طقم لانجري او اي شئ ترتاح فيه المهم تاخد راحتها في القاعده قولت ليها يا سلام وكدا انا الي جيت حبست حريتكم قالت يا حبيبي لا تقلق سيبهم علي راحتهم وانا كمان سيبني علي راحتي امشي عريانه بالبيت البس او لا سيبني علي راحتي وبعدين انت كمان خليك علي راحتك رديت عليها وقولت نعم ياختي اخليني علي ايه راحتي يعني عاوزاني امشي عريان قدامهم وكمان يشوفوا زبي افرضي واحده منهم طمعت فيه تعملي انتي ايه بقى قالت كنت اقطعهولك من جدوره ولا ان واحده تانيه تاخدك مني المهم جات الخدامه ودخلت الغرفه وكنت يادوب لابس السليب بتاعي بس وهي كلها عريانه وكسها كان بينزل لبني الي نزلته فيه وهي قالت للخدامه الاول تروحي تجيبي شيء وتنظفي اللبن ده وكمان تجيبي مناديل فاين تحطيها هنا وبعدين تحضري الفطار لسيدك علشان يفطر ردت عليها الخدامه قالت ليها اوك مدام وخرجت الخدامه وهي دارت لي وجها وقالت ايه مالك عينك علي الخدامه مالك نفسك فيها ولا ايه عاوز تنيكها تاني ضحكت علي كلامها ورديت عليها وانا باطبطب علي كسها واقول بس انا الاحق على ده واشبعه لما يشبع اخليكي تجبيها انيكها قالت يا حبيبي عادي انا موافقه تنوع علشان مش تمل مني وتزهق ولو انت عاوزها الليله تدخل معانا غرفتنا وتنيكها انا موافقه بس بشرط رديت وقولت ايه الهبل ده وكمان فيها شرط ايه هو الشرط يا ستي ان انا لازم اول نيكه تكون لي وبعدها تنيكها يعني تنيكني انا الاول وكل شيء تعمله معايا وهي واقفه بعيد عريانه مش تقرب منها ولا تقرب منك ولا حتي بوس ولا تحط ايدك عليها وبعدها اسيبك تنيكها ولو عاوز ممكن تنيكني معاها استغربت من الكلام ودماغي اتشتت وبقيت مش عارف افكر مع ان هي خلتني انيك الخدامه قبل كدا قدامها وده كان شرطها علشان اتجوزها بس الي خلاني اتسغرب ان المرة الي نيكتها فيها كنا بالمزرعه بس المرة دي هنا في البيت وكمان بنتها وجدتها موجودين استغربت وده خلاني اشك في حاجات كتيرة كل ده دار في دماغي في لحظة فوقت منها علي ايديها بتمسك زبي وتلعب فيه قولت ليها اسكتي بقى دلوقتي لما نفطر نبقي نعمل تاني قالت لا خليني قاعدة مع زبك شويه عاوزة ارضع فيه شويه اخلع السليب ده ياله قولت طيب استني الخدامه يمكن ترجع علشان تنظف الي قولتي ليها عليه وكمان تجيب المناديل الفاين وهتفتح الباب علينا وانتي بترضعي قالت مالكش دعوة ياله اخلعه بدل ما اعضك من زبك بجد قولت طيب وعلي ايه انا مالي انا عامل علي احراجك انتي من الموجودين قالت ولا يهمك المهم اتمتع وابقي سعيدة واسعدك قولت خلاص براحتك وقلعت السليب وسيبتها ترضع وتمص فيه وانا ولعت سيجارة وقعدت ادخن وفي نفس الوقت كنت بافكر في حاجات كتيرة بسبب الي بيحصل ده وفوقت علي الباب بيتفتح وكانت الخدامه بصيت لمراتي اشوفها يمكن تترعد وتتفزع من الباب لاقيتها ولا كأن الباب اصلا بيتفتح ولا اتفتح وهي دخلت والنصيبه الخدامه دخلت وسابت الباب مفتوح وحطت المناديل وقعدت تنظف وانا عيني علي الباب خايف حد يعدي يشوف الي بيحصل علي طول طلبت من الخدامه تروح تحضر الفطار وتجيبه قالت اوك وخرجت وخليتها تقفل الباب وفكرت اني لازم انيكها بسرعه واخلص علشان افطر واطلب منها اخرج شويه وارجع المهم قومت وبوضع الفرسه فضلت انيكها بكل قوة وهي تصوت وتقول كلام نيكني واهات وبعد تقريبا 15 دقيقه كانت الخدامه فتحت الباب تاني وجايبه الفطار ودخلت بيه انا اضطريت اقف علشان الباب اتفتح بس مش طلعت زبي من كسها لاقيتها بتقولي وقفت ليه ياله نيكي وفضلت هي الي تتحرك ومع حركتها تصوت وتقول نفس الكلام ياله نيكني في كسي طفي نار كسي دخل زبك ياله المهم علشان اخلص مسكتها تاني ونيكتها بس المرة دي بقوة واسرع وهي زادت من الصوات والا هات والكلام وكان الباب مفتوح تقريبا البيت كله سمع لحد ما جيت انزل وقولت هانزل وهي تقول نزلهم علي بزازي بسرعه واتعدلت ومسكت زبي تجلخ فيه بسرعه ونزلت لبني كله علي بزازها وهي كمان نزلت وبعدها ارتمت علي الارض نامت وكانت الخدامه خارجه بس لاحظت علي الخدامه وهي خارجه حاطه ايدها علي كسها وعنيها علي ............