أسمي (وداد) وأنا بطبيعتي ودودة جدا محبة لكل الناس وعمري سبعة عشر سنة وعدة أشهر أي أنني لم أكمل الثامنة عشرة وجميلة جدا وأسكن في أحدى القرى البعيدة نسبيا عن المدينة وكنت أحب أن أظهر جمالي وأنوثتي دائما فقد كان لبعدنا عن المدينة أثرا كبيرا في حرماننا من أشياء كنا نسمعها بكثرة من خلال من يزور المدينة وهذا ماجعل الكثير يأتون بما يتيسر لديهم من أشياء يسمعون عنها ولو بثمن غالي ولكن تبقى دائما في الخفاء ..وسأتكلم لكم عن قصتي مع أول ممارسة جنسية حصلت لي ورغم ما يسمى (بالأغتصاب) الا أنه في الحقيقة كان أحساسا وشعورا قويا بالوصول الى ذروة اللذة التي يتمناها كل البشر بل أن كل أنسان يحلم بها و يعيش على حلمها فيحب الحياة ويتمنى أن يصحو على يوم جديد... في أحد أيام الربيع بهوائه العذب دعتني صديقتي لحضور حفل خطوبة شقيقها في قريتها التي تبعد عنا حوالي النصف ساعة وكم كانت سعادتي حينها لانها فرصة لاظهار مفاتني ولانني سأذهب لارتاح من عناء الروتين اليومي للحياة فأرتديت تنورتي البيضاء القصيرة التي تبرز مفاتن مؤخرتي المتميزة عن باقي أجزاء جسدي كما كنت أسمع بأن لي مؤخرة مغرية وأرتديت قميصا أبيضا يبين نهداي الصغيران الملتفات بسوتياني الابيض من خلفه وأستعملت مكياجا صارخا وكم كانت فرحتي وأنا أنظر الى نفسي في المرآة فقد بدوت كأمرأة ناضجة وجميله لابعد الحدود وكان بأنتظاري أخو صديقتي البالغ من العمر 25 عاما لغرض أيصالي الى منزل صديقتي وكان شابا وسيما بمعنى الكلمة متزينا بأحلى بدلة ومتعطرا بعطر فواح فهذا مطلوب لانه أخو العريس الذي تتم مراسم خطوبته وعليه أن يظهر بأبهى حلة فصعدت معه الى السيارة وسألته عن صديقتي التي كانت من المفترض أن تأتي معه لأخذي فقال أنها مشغولة جدا وتعتذر وترجو أن أقدر وضعها في مثل هذا اليوم ولم يكن أمامي أي فرصة للأختيار فذهبت وجلست في المقعد الأمامي للسيارة بجانبه لانه ليس من الذوق الجلوس في المقعد الخلفي ولو كان هذا بودي لان تنورتي قصيرة جدا وكنت محرجة خصوصاً وأن سيقاني البيضاء كانت واضحة أمام عينيه لانني لم أكن أرتدي الجواريب كما أنه لم يكن بالامكان تغطيتهم لقصر التنورة .. وكان الطريق الزراعي طويل لانه كثير المنحنيات والمطبات فكان يسترق النظرات الي في أي مناسبة تتيح له ذلك وفجأة أرتفع بعض البخار من أمام السيارة وتوقفت في مكانها فنزل أخو صديقتي منها وفتح غطاء المحرك فكان بخارا عاليا يتصاعد منه فرجع لي وأعتذر بلباقة حلوة وأخبرني بأن الحرارة هي السبب وعلينا أن ننتظربعض الوقت حتى يبرد المحرك فنزلت من السيارة وجلست بعيداً على قطعة من الصخر أراقب الوضع من بعيد وكانت نظراته لاتفارقني خصوصا أن جلستي كانت مثيرة بحكم الهواء واللون الذي أرتديه والشعر الذي يتطاير في النسيم العليل وبعد فترة من الزمن أقترب نحوي وقال لماذا لاتجلسي على المقعد الخلفي للسيارة وترتاحي لان جلوسك هنا قد يسبب لك الم الظهر ولنتحدث سوية ريثما يبرد محرك السيارة فقلت له لامانع ونهضت وجلسنا في مقعد السيارة الخلفي وبدأ يسألني عن كيفية أحوالي والدراسة ثم تطور الكلام فسألني أن كان لدي أصدقاء من الشباب فأجبته بكلا وهنا بدأ حديثه عن مغامراته عندما كان في أيام دراسته بالجامعة وشعرت بجسمي يرتعش وذهول غريب قد طغى علي وأحسست بيده تمتد الى ساقي تمسدها بلطف كنت أشعر كأن خدرا قد دب فيها ثم صعد بها الى نهدي فكان أحساسا جميلا جعلني أستند بظهري على ظهر المقعد وأرجع برأسي الى الخلف وأغمض عيني فكأن النعاس قد غلبني فشعرت بشفتيه تتحسس رقبتي فيما كانت أحدى يديه تضغطان على ثديي وبدأ جسمي يتلوى ولا أعرف لماذا وبدأ يصعد بشفتيه نحو شفتي فيما أزداد ضغطه على ثدي فلم أعد أحتمل فبدأت أتجاوب معه وأمص شفتيه العذبة وكنت أحس بأنفاسه الحارة فأخذ يمص لساني وأنا مستسلمة ولم أبدي أية مقاومة فقد كنت في وضع جعلني أستسلم له بكل أحاسيسي وهنا مد يده خلف ظهري بعد أن فتح أزرار قميصي وفك مشابك الستيان فظهرت ثدياي الصغيران وبدأ بمص حلماتها بطريقة مثيرة حيث كان يضع الحلمة بين شفتيه ويمصها ببطء ثم يمرر لسانه حولها يلحسها فكنت أحس بأنني ابتللت وغرق لباسي بسوائل هياج كسي ومد يده ليدفعها بين ساقي المضمومتان فلم يتمكن لان ضيق التنورة وضمي لهما منعاه فدفع يده خلف ظهري من جهة طيزي وفتح أزرار تنورتي الصغيرة وبدأ يسحبها مني فرفعت جسدي كأنني أساعده على أنتزاعها وبالفعل أنزعني أياها ووضعها على المقعد الامامي برفق لكي تبقى محافظة على شكلها ومد يده بين باطن فخذاي التي أنفرجت دون أن أقصد وأحسست بأنامله على شفري كسي من خلف اللباس فرفعت ساقي قليلا وكأنه فهم ذلك بأنه أيذنا مني له بأكمال مابدأ فدفع أصابعه داخل لباسي من باطن فخذي ولمس شفر كسي فصحت آآآآه فأستمر لتدخل يده كلها تحت اللباس وتصبح كف يده فوق عانتي وكسي وكان لبلل كسي الاثر الكبير عليه فسحب اللباس بعصبيه فتمزق بيده لانه كان خفيفا فأكمل تمزيقه ورميه على أرض السيارة وشعرت بأصبعه في مهبلي وأحسست بذلك السائل اللزج الذي بدء بالتدفق بغزارة يبلل يده وبدأت أسمع صوت أرتطام يده بعانتي كلما يدفع ويسحب أصبعه في مهبلي بحركة مثيرة أحسست بأنني سأذوب من لذتها وفتح بنطرونه وأنزله الى أخمص قدميه ورماه على أرض السيارة ثم سحب جسدي من فخذاي نحوه فأصبحت منبطحة على ظهري وكنت أنظر إلى وجهه وأنا نصف مغمضة من شدة النشوة فكان محمرا وصدره عريا فقد فتح أزار قميصه ورأيت شعر صدره ثم نزل برأسه بين فخذاي حيث رفع أحدى ساقي ووضعها على المقعد الامامي والساق الاخرى على ظهره وبدأ يلحس ببظري الذي أحسست به سينفجر من شدة الحرارة وصعد بشفتيه على سرتي وبطني يلحسهما بلسانه ثم الى صدري يلحس حلماتي ويمصهما وأحسست بقضيبه بين فخذاي وحركته تزداد أقترابا نحو كسي ببطء فبدأ جسمي بالأرتعاش أكثر وبدأت أرتجف فمددت يدي لأمسك بقضيبه المتضخم حتى أوقفه عن تقدمه فأبعد يدي وبدأ يحاول أدخاله في مهبلي بحكه بين أشفار كسي المبتل فدخل منه قليلا وبدأت في الصراخ آآآي آآآآآآآآآي ي آآه أأأأأأأأأأأأأأأأي فسحبه ثم بلل يده بلعابه وبلل رأس قضيبه وأخذ شفتي بين شفتيه ثم عاود الكرة مرة أخرى ودفعه ببطء ليدخل ذلك القضيب الضخم كله في مهبلي الصغير ولم أكن أتصور بأن ذلك المهبل الصغير سيتكمن من أحتضان هذا القضيب الضخم المتين الطويل كأنه جزء من فرع شجرة عدا أنه ناعم من رأسه حتى خصيتيه فحتى شعر عانته كان محلوقا وبدأ يولجه في مهبلي وأنا أصيح آآآآه آآه أأأأأأيه واه ه ه ه يااااااه أأوي كم حرارته عاليه أحس أنه سيحرق أحشائي آآآه آآآي آآآه ه آآآوه كانت حرارة قضيبه فوق طاقتي وكانت يداه تسحب فخذاي نحوه بقوة شديدة جعلت دخول قضيبه في مهبلي كاملا وأخذ يدخله ويخرجه بسرعة بدأت معها بالأستمتاع والتأووووووووووه آآآه أأأأأأيه ه ه ياااااي هاه ه ه أأأأأي ي ي ه وبلذة ونشوة ولان قضيبه كان يحك بظري فقد بدأت أسحبه نحو جسدي ليتوغل في أعماق كسي وفجأة سحب قضيبه من كسي وبدأ يقذف سائلا أبيضا مصفرا على شعر عانتي الخفيف الاشقر ومن قوة دفقاته وصل سائله الى صدري وحتى رقبتي ثم سحب محارم ورقية وبدأ يمسح قضيبه حيث شاهدت بعض البقع الحمراء فنظرت الى كسي وسحبت محرمة أمسح بها كسي فشاهدت دماء بكارتي وأصابتني الرهبة فجلس بجواري وأخذ يقبلني من شفتي وهو يهمس في أذني لاتخافي فقد أصبحت أمرأة كاملة فقلت له أني لم أكمل حتى الثامنة عشر فقال لايهم فبعد ذلك ستشبعين لذة دون خوف فلا حاجز يمنعك من الارتواء وهناك الف طريقة لتدارك كل شيء فأطمئنيت وأنا أحلم بأقرب فرصة لادخال اللذة الى نفسي وجسدي ثم بدأنا بارتداء ملابسنا حتى نستعد للذهاب الى الحفلة وطوال الطريق ونحن نتكلم عن مافعلناه وقال عني أني أنا كنت العروس الحقيقية فكنا نضحك ونتفق على لقاء أخر تكون فيه اللذة أجمل لان المكان سيكون غير السيارة ..