حكاية مثيرة مووت وهي لصديقة عزيزة جداً ذهبت مع زوجها لدكتور مشهور في
القاهرة
وكان للكشف الدوري الخاص بالعمل وهي ليست جميلة جدا من ناحية الوجه لكنها
ممشوقة القوام وطويلة وكل مقاييس أنوثتها ممتازة جدا المهم إنها ذهبت مع
زوجها
وأنتظرت دورها وكانت تعلم من صديقاتها أنه مجرد كشف شكلي لتسديد بعض
الخانات
على الورق الذي تطلبة الشركة الخاصة التي تعمل بها والتي تعطيها مرتب كبير
جدا
ربما مقاييسها هي السبب هذا المرتب جعلها هي وزوحها لا يرفضا للشركة أي
طلب ولم
يكن لديها أي مرض تخاف من كشفه لهذا لم يكن الأمر بالنسبة لها أكثر من
نزهة
ولهذا أصطحبت زوجها ولم تكن تعلم إن في هذا اليوم سيتغير تاريخ علاقتها
الزوجية
و الجنسية .
بدأت الحكاية كما روتها الصديق بحذافيرها حين أذنت الممرضة لهما بالدخول .
كان
الطبيب في مقتبل العمر ومشغول بمحادثة تليفونية وأشار لهما بالجلوس وجلس
الزوج
على يمينة وجلست هي على يسار المكتب وبدأ الزوج في تجهيز الأوراق التي
يتعين
على الدكتور توقيعها لأعادتها للشركة وأنتهى الدكتور من محادثته وبدأ في
الترحيب ثم شرح لهم أنه الوحيد الموكل من هذه الشركة لنوقيع الكشف الدوري
وأنه
لا يهتم إلا بالأمراض المعدية والصدرية و التناسلية ثم طلب من الزوجة أن
تقف
وأن تأتي خلف المكتب حيث يجلس وبعد أن نطرت الصديقة إلى زوجها ووجدته لا
يمانع
وأن كان يبدو مشدوهاً ومأخوذاً فوقفت وذهبت إلى جانب الدكتور بشكل خجل من
الطبيب الذي أستمر في الوضع جالسا وطلب منها أن تستدير بينما كان يطالعها
من
الخلف (كانت تلبس فستانا يصل لتحت الركبة) كان الوقت صيفا والناموس في
ضواحي
القاهرة شايف شغله وكان هناك قرصة ما متورمة خلف ركبتها مباشرة وسألها
الدكتور
عنها فقالت بعد أن مالت قليلاً للامام أنها قرصة ناموسة وهناك أكثر من
واحدة كل
هذا وهي تتحدث وهي معطية ظهرها بالكامل للدكتور الذي أمرها أن ترفع
فستانها
قليلا من الخلف فرفعت وهي تنظر للارض من الخجل بعد أن صار الموقف معقد
قليلاً
فهي تقف مائلة للأمام ورجل غريب بيتفرج عليها وقد كشفت ثيابها من الخلف
وحتى
أعلى سيقانها وطبعا وجد أثار أخري لبعض القرصات التي تركت ورما خفيفاً
وكان هذا
سببا أن يطلب منها أن ترفع أكثر معللا أنه إذا كان الأمر ينطوي على مرض
معدي
فقد يمكن معالجته دون تدوين هذا في التقرير هنا صاح الزوج بصوت مرتبك
ملحوظ
أنها قرصة وليست ورم فعلق الدكتور بطريقة تعني أنه يرفض أي تدخل ..حنشوف
وطلب
نها أن تميل إلى الأمام أكثر وان ترفع ثوبها إلى وسطها حتى كشفت عن كامل
مؤخرتها كانت بيضاء وترتدي كيلوت أسود شفاف ولكم أن تتخيلوا المنظر زوج
جالس
بينما زوجته منحنية بين يد رجل غريب يعبث بمؤخرتها حيث كانت أصابعة قد
بدأت
تتحسس بعض الأماكن المصابة وبعضها كان على حدود الكيلوت فكان يرفعه
بأصابعة
ليرى تحتة طبعا هذا الوضع كان يكفي ليرى الطبيب تفاصيل أخري كانت تبدو
واضحة
تحت تكويرة ردفها، ، و قالت صديقتي (أنها بدأت تشعر بشئ أخر غير الكشف
بالنسبة
لها على الأقل فلم يكن طبيعي أن يكون هناك وجه رجل غريب شبة ملاصق لأردافي
الشبه عاري بينما زوجي يجلس على الجانب الآخر من المكتب وكنت أنظر له من
حين
لآخر فلا أجد أي شكل من أشكال الأعتراض أو التذمر كان واضحا إنه خاف من رد
فعل
الدكتور وأختفت رجولته مؤقتاً ) وتقول الصديقة أنها بدأت في الخفاء تستمتع
بهذا
الموقف ووجدت نفسها وقد أنحنت أكثر حتى وصلت رأسها بمحاذاة ركبتيها الآن
شعرت
بأنفاس الدكتور لابد وأنه كان يرى الأن تقاطيع أكثر لعضوها الدافئ العاري
من
الشعر تماما وبعدها وقف الدكتور طالباً منها ألا تغير من وقفتها وكانت تقف
في
مواجهة زوجها الجالس على الطرف الآخر من المكتب وكان يراها من الأمام
بينما
الطبيب يراها من الخلف وذهب الطبيب إلى حيث يجلس الزوج ربما أكتشف وقتها
إنها
من الأمام أحلى حيث أنكشف جزأ كبير من نهودها البضة وجزأ من سوتيان أسود
كان
طول الأنحناء وضع الطبيب في صورة الآمر الناهي بعدها أخذ يتجول و طلب
الدكتور
من مريضته الوقوف والصعود على سرير الكشف .
وساعدها من يدها فجلست على حافة السرير وخلعت حذائها الصيفي الخفيف
وأنتظرت
تعليماته بشغف ولم تنتظر طويلاً فقد أمرها في الحال أن تنام على ظهرها كان
هناك
بارافان من الممكن وضعه لحجب مايدور خلفه ولكن الدكتور الشيطان تركه
بعيداً لكي
يرى زوجها ربما كان هذا يضاعف من الاثارة لديه لأنه بالفعل أثار صديقتي
جدا مر
هذا الخاطر في ثواني بينما الدكتور يضع سماعته على أذنه ويستعد للكشف
ولأنها
كانت ترتدي فستان ومع أن فتحة الصدر كانت تكفي لأدخال السماعة
لكنه طلب منها أن ترفع ثوبها لأعلى وكان هذا معناه وببساطه شديده أن تنام
أمامه
بالسوتيان والكيلوت الأسود الشفاف لقد تأكدت لحظتها إنها تمر بتجربة خاصة
لا
تتكرر كثيراً وسحبت ببطء ذيل ثوبها ثم أرتفعت بمؤخرتها ورفعته حتى غطى
صدرها او
قمة نهديها ولكن الكتور مد يده وكمل رفعه ليصل لرقبتها كان السوتيان
الأسود
الذي ترتديه ضيق ويكشف أكثر ما يخفي وكانت بزازها مستديرة وكبيرة ومن أجمل
أعضائها وأكثرها أثاره فقد كانت تتمتع بصدر ناعم طري يرتج من أقل حركه
وكان
مكشوفا فضلا عن إن الكيلوت أيضا كان صغيرا ويبدو ان اللون الأسود مع الفخذ
الأبيض بدأ يعطي تناغماً جميلاً لدى الدكتور الذي كان يتفرج أكثر من الكشف
ثم
يتذكر فجأة فيضع سماعته في مكان آخر ويسرح بنظرة كانت تراه يحدق في كسها
التي
ظهرت خطوطه بوضوح تحت اللباس الشفاف وشعرت أن كسها قد أنتفخ من النظرات
ولاشك
إن الدكتور كان يلمح الشفاة التي تورمت لقد أصبحت على جمر نار ولو كان
لمسها
ولو خطأ في هذا المكان لكانت ربما وصلت لنشوتها هكذا شعرت وسرحت بعيدا في
خيالها وساعدها في هذا أنها كانت لا تستطيع أن ترى وجه زوجها وهو أيضا كان
يراها من اسفل ولكن لايمكنه رؤية وجهها فقد كانت جلستة من ناحية قدميها
وتنبهت
على صوت الدكتور آه أنه يطلب منها أن ترفع بزازها من أسفل ليضع السماعه
تحتهما
وكانت تنقذ أوامره دون أي أبطاء وأمسكت صدرها من أعلى قممه ورفعته لأعلى
ليظهر
من أسفل السوتيان قاعدة صدرها وحجم بزازها الحقيقي وكانت أصابعه تلمس بزها
من
أسفل أكثر من مرة كل واحد على حدا وتأكدت أنها في حالة لاتتكرر كثيراًَ
هاهو
شخص يعبث في بزازها أمام زوجها وبرضاه وراحت أصابعه تمر على بطنها وتصل
إلى حرف
اللباس ثم ترتفع إلى أسفل صدرها فعلها عدة مرات ومرت بضعة دقائق كأنها
ساعات
طويلة ثم أمرها بأن تستدير لتنام على وجهها ووضع السماعة فوق شريط
السوتيان من
الخلف وتحته ووضع يده كلها ودق عليها بيدة الأخرى ثم نزل إلى وسطها وضغط
بأصبعه
على خط تلاقي العمود الفقري مع حرف الكيلوت كانت ضغطاته تثيرها حقا وكادت
أن
تتأوه لكنها أمسكت نفسها على آخر لحظه خوفا من ان يراها زوجها وهي
تعض
الوسادة من الشهوة لقد أقترب كثيراً من أردافها أو بمعنى أدق من طيزها
البيضاء
المدببة وكانت تعلم جيداً أن لباسها لم يكن يخفي الكثير فقد كان بالكاد
يخفي
مابين الفلقتين وكانت البقية واضحة كانت هي تراها دائماً عندما كانت ترتدي
ملابسها قبل النزول ولم تكن تتصور انها ستنام على وجهها وسيشاهدها رجل
غريب وفي
حضور زوجها أمسكها الدكتور من جنبها موقع الكلية وامرها أن تأخذ نفسا
عميقاً
لقد كشفت عند العديد من الأطباء ولكن لا أحد منهم فعل مثل هذا حتى أطباء
أمراض
النسا ، وعاد مرة أخرى يتحدث عن البقع المتورمة من الناموس وذهب وأحضر
مرهم
ووضع نقطة منه على أصبعه ودهن لها نقطه على فخذها ثم كرر ما فعل في مكان
آخر
قريب جداً من فتحة كسها ثم وضع يده على الجزأ الظاهر من طيزها ودلكها ببطء
كان
يضغط على طيزها برقة حتى شعرت بانها أبتلت من أسفل وبدأت تتحرك خوفاً من
أن
يكتشف الطبيب أمرها ولابد أنه لاحظ ذلك لأنه توقف وأمرها أن تستعمل هذا
المرهم
وأن تمر عليه مره أخرى بعد أسبوع وأشار لها أن تقف ومن فرط إنزعاجها لم
تسوي
ملابسها ووقفت شبه عاريه لتجد نفسها أمام زوحها الذي رمقها بنظرة لم
تفهمها
ووقف ليبدو عليه أنه هو الآخر كان في حاله وانهى الدكتور أوراقه بسرعة
وغادرا
العيادة ولكن في الطريق للخارج مروا بأبصارهم للجالسين من البنات والسيدات
ترى
هل يتكرر هذا مع كل من تدخل له . خرج الاثنان ووقفا في أنتظار المصعد
كانوا في
الطابق العاشر لم ينظر أي منهم للآخر وقد كان الزوج وحتى هذه اللحظه سي
السيد
بمعنى أنه كان الآمر الناهي وكانت علية أن تطيعه في كل شيئ كانت لا تنام
ولا
تقف ولاتجلس إلا إذا طلب منها هذا وكان أغلب أوامره الجنسيه تحمل صفة
السيد
المطاع وتنفذها حتى لو كانت صعبة فقد كان بالفعل يسطر عليها وكانت هي أضعف
من
أن تناقشه لأاسباب قد نتطرق لها . في المصعد وقفت الصديقه مطرقة برأسها في
الأرض تفكر ماذا سيفعل وماذا سيكون رد فعله وأضطربت كثيراً عندما وجدته
يضع يده
حول كتفها لم تجاريه كالعادة لكن فعل شيئ غريب فقد مد يده يتحسسها من أسفل
وضع
يده من الخلف أسفل طيزها ووضع أصابعه يتحسس كسها المبلول وبشعور لا أرادي
ابتعدت عنه قليلاً وهي التي أعتادت إذا وضع يده بهذه الطريقه كانت تنحني
وتترك
أي شيئ تفعله حتى تسمح لأصابعه بأن تصل فوراً إلى أعماق كسها لهذا كان
غريباً
ما فعلت لكنها أكتشفت شيئ آخر في البيت .
أنتهت رحلة المصعد ورغم أنها كانت بضعة دقائق لكنها بدت للصديقة وكآنها
دهراً
كانت لا تحب زوجها كما سمعت في الأفلام ولكنها كانت متأكدة أنه من الأشياء
الجميله التي حدثت في حياتها حيث وفر لها حياة كريمه ولم يمانع أن تعمل بل
وأحضر لها عمل لم تكن تحلم به وتحولت بفضل هذا العمل إلى سيدة مرموقة كانت
الأفكار تنتابها من كل أتجاه فلم تنتبه حين كان يطلب منها أن تدخل السيارة
لقد
وصلت لمكانها دون أن تدري لابد وأن تتمالك روحها أكثر من هذا في السيارة
لم
تنظر إليه وهو لم يتكلم حتى وقفت السيارة أمام المنزل ودخلته مسرعه في
أتجاه
الحمام كانت تخشى عيونه لهذا أختبأت قليلا حتى شعرت بأنها تمالكت نفسها
بعد أن
أقنعت نفسها أن شارك ولو بصمته في هذه المهزله إذا حب أن يسميها كذلك غيرت
ملابسها الداخلية التي أبتلت وأكثر من مرة وتعمدت أن ترتدي كيلوت أسود آخر
شدته
لأعلى ونظرت في المرآه لأردافها وتأكدت إن الدكتور كان في غاية المتعه حتى
حين
نظرت لجسدها من الأمام كان الكيلوت من نفس النوع ويضفي على كسها الكثير من
الجمال كان الحمام هو المكان الوحيد الذي لا ينازعها زوجها في لهذل أخذت
راحتها
وأعادت مكياجها إن ما حدث اليوم جعلها ترى نفسعا جميلة الجميلات وخرجت إلى
الصالة فوجدته مازال جالسا في مكانه وقبل أن تتكلم أشار لها أن تجلس
بجانبه
وكانت في العادة تتجاوب مع كل أشاراته وتفهم بالتحديد ما يريد كان زواجهم
الذي
أستمر ثلاث سنوات خلق نوع معين من التفاهم حتى إنها كانت تطبق الوضع
الجنسي
الذي يريده بأشارة بسيطه جلست بجانبه وكان قد أعد لنفسه شراب مثلج وضعه
بين
كفيه وسألها هي الدكاترة متعودة تعمل معاكي كدة كان السؤال مباغت لم تفكر
فيه
فضلاً عن لم يكشف عليها من قبل أي دكتور بهذا الشكل وحاولت أن تتكلم لكنها
تلعثمت وخرجت الحروف غير واضحه فكرر السؤال يعني أنتي كل مرة بتعملي
الفيلم ده
هنا أجابته وقالت بالطبع لا الدكتور ده زودها شويه ..هنا فوجئت بتعليق
زوجها
وأنه كان يحسد هذا الدكتور ثم قال ولماذا لم ترتدي ملابس تصلح للخلع
والرفع
بدلا من أن تقفعي عارية فأيدته على كلامه وقد كانت دائما ما تؤيده سريعاً
حتى
تنهي أي جدال قبل أن يبدأ بل وأعتذرت له فأشار لها أن تقف أمامه ليرى ماذا
كان
يفل هذا الطبيب ووقفت وهي تنظر للأرض وقد شبكت يديها أمامها في خجل مصطنع
ولكن
متقن للغاية وبدت كتلميذة تنتظر العقاب وطلب منها أن تستدير وترفع ثوبها
فأستدارت وكشفت له عن ردفها الذي عاينته من دقائق في الحمام وأستحسنت شكله
وبقى
صامتاً ثم طلب منها أن تنحني للأمام وبدا يلف حولها وهي رافعة ثوبها
ومنحنيه
كان ينظر إليها م الأمام ثم يذهب إلى الخلف وطلب منها أن تخلع ثوبها وأن
تبقى
بملابسها الداخلية ففعلت وانحنت مرة أخرى ووضعت أيديها فوق ركبتيها كانت
المرآة
في الصالة تعكس صورتها فتزيد الأمر إثارة حيث كانت تراه فيها يقف محدقاً
في
ردفها البارز وسرعان ما باغتها بخبطة من كفة عليها وكانت قد أعتادت على
هذا
النوع من العقاب الجميل فكثيرا ما كانت ترقد على أيديها وركبتيها في
أنتظار
عقاب سي السيد وكان عادة ما يكون رمزياً خفيفا ها هو يصفعها مرة أخرى
وتتباطئ
يده كلما لمست لحمها من المؤكد أنه كان يعشقها لأنها كانت تنفذ كل نزواته
بأتقان ولكن اليوم كان خارج تصوراتهم الأثنين بعد عدة صفعات ومع أنها كانت
خفيفة لكنها تركت علامات حمراء على الطيز البييضاء التي سرعان ما امرها
بخلع
الكيلوت وأستمر ينظر
.....وبعد أن أستمر الزوج مابين الضرب على ردفها والمشاهدة أقترب منها و
بدأ في
وضع أصبعه مباشرة في فتحة طيزها كانت دفعاته قوية وحكاته عنيفه على غير
العادة
وكانت هي تنتفض كلما تحرك أصبعه بداخلها فتهتز طيزها في منظر مثير وشعرت
لأول
مرة بمعنى هذا العقاب لم تكن هذه المره الأولى التي يستخدم فيها مؤخرتها
بهذه
الطريقة ولكنها كانت أول مره يبدأ معها من هذا المكان وهذه الفتحه دون أي
تمهيد
وكانت كلما انتفضت من الألم جذبها بيده من وسطها وصفعها على مؤخرتها
الطريه
تمنت لو أكتفى أو غير الوضع لكنه أستمر وماهي إلا دقائق ورأته في المرآه
التي
أمامها يخرج قضيبه لم يخلع كل ثيابه كالمعتاد في مثل هذه الظروف أوحتى
الجزأ
السفلي لكنه أكتفى بخروج قضيبه من الفتحة وراح يدلك به مؤخرتها ، بعدها لف
وجاء
من أمامها وبدأ يصفعها به على وجهها وبقيت على وضعها منحنيه امامه تنتظر
اوامره
كانت العادة ألا تغير وضعها إلا بأوامره المباشره أو باشارة تفيد هذا
..وضع
قضيبه ببطء في فمها وبدأ يسحبه ويضغط به على تقاطيع وجهها لم يترك مكانا
في
وجها الا وطبع عليه بصمة واضحه من قضيبه اللزج بعدها ذهب خلفها وأمسك
خصرها
بيديه تنهدت من الفرحه حين أقترب برأس قضيبه من فتحة كسها الذي كان يرتعش
من
طول الأنتظار وبدأ يدخل الجزأ العلوي رأسه فقط اكثر من مره ثم سحبه من طرف
كسها
أكثر المواضع دفئاً وليناً ووضعه مره واحده في طيزها بدون دهان أو تلييين
لم
يكن يدخله بالكامل من قبل لكن هذه المره شعرت بأنه وصل للاعماق وكاد يمزق
أحشائها شعرت ولأول مره أنه يغتصبها حتى ليلة الدخلة لم تكن بهذه القسوه
وفهمت
معنى ان يدخله فيها على الناشف لم يكتفي بوضعه بالكامل في طيزها لكنه كان
يحركه
خروجا ودخولا وبعصبيه شديده وكان يعصر لحم طيزها ويطبق بيديه عليها بقسوة
لم
يشعر بآلامها وخلجات جسدها وبدأت تبكي حين بدأ يصل لذروته وزاد الألم
بزيادة
الحركة وشعرت بشيء دافئ يمرق داخلها وسحبه وجلس على الكنبه منهار وقضيبه
منتصب
أمامه بوضوح بينما تراخت هي وسقطت على الأرض . بعدها قام الزوج ليغتسل
بينما
قامت هي متثاقلة لم تستطع إرتداء أكثر من قميص النوم دون سواه كانت آلام
حاده
تشعر بها في مؤخرتها جعلتها لا تستطيع السير بطريقة طبيعية وتكومت على جنب
السرير وأدعت النوم حتى جاء هو وما أن وضع جنبه حتى راح في نوم عميق لم
تستطع
هي النوم فقد كانت تشعر بالأهانه لكنها تمنت أن يكون هذا هو الختام ولا
يعود
الزوج لمثل هذا العمل ولا يؤثر عليه فعل أو أفعال الدكتور كانت الحياة
الزوجية
بالنسبه لها شيء هام أكرمها وأعاد لها رونق الحياة فقد نشأت في اسرة
متوسطه
الحال (أربعة أفراد ) أم مقهوره تزاول بنشاط وهمه عمل البيت اليومي وحين
تصل
لذورة الأنهاك يكون الأب قد حضر ليمارس سيطرته الواضحة التي تنتهي غالباً
على
سرير قديم تتعالى أصواته في أيام معينه في البداية لم يكن مفهوم السبب
ولكن بعد
سن معين بدأت تعرف السر وقتها كانت تمارس هي وأختها التي كانت تصغرها
ببضعة
أعوام مرحلة المراهقة ، لم تكن موفقة تماما في علاقاتها يالجنس الأخر كانت
متواضعة الجمال من ناحية الوجه لكنها من ناحية الجسد كانت أكثر من ممتازه
كان
صدرها منذ أن بدأت مرحلة البلوغ محط أنظار الشباب والرجال حتى في المدرسة
الثانوي كان أحد الأساتذه يتعمد أن يقف فوقها من الخلف وكانت أحياناً
تراودها
أفكار خبيثه فتفتح بلوزتها زرار أو أكثر لتتمتع بأرتباك استاذها حين تقع
عيناه
على عنق ثدييها ، أحدى المدرسات علقت مره على حجم صدرها وحاولت أن
تستدرحها في
علاقة خاصة بل ومسكتها مرة من ثدييها مدعيه أنها تضع أشياء لتكبيرة وحين
تأكدت
أنه الحجم الطبيعي مدحته وقتها لم تفهم ماذا تريد الأستاذه لكنها لم ترتاح
لها
وتحاشتها فخافت المدرسه وكفت عن ملاحقاتها .
كان أيضا من نتيجة فوران جسدها أن تقدم أكثر من خطيب لها وبالفعل أتخطبت
مرة
قبل زواجها وفشلت الخطوبة لعدم قدرة العريس من الناحية المادية وبعض أن
لاحظ
الأب إن عريس أبنته يأخذ منها أكثر مما ينبغي كان يقبلها ويضع يده في
صدرها
ويعبث في بزازها وحين يكون الجو ملائم كان يضع أصابعة تحت ثوبها ويصل
لكسها أو
من الخلف لطيزها ويغدق عليها بالكلام المعسول والهدايا حتى تمنحه أكثر أو
حتى
تريه صدرها وكانت أحياناتذعن وتخرج بزها وهو يدعك في عضوه بعصبيه . كانت
ضعيفة
الشخصية مثل أمها التي تعلمت منها أن تطيع رجلها بلا حدود فقد كان الأب
يشخط
ويثور ويشتم ويسب وحين يشير لها بأصبعه تجري إلى الحمام تختفي بضعة دقائق
لتخرج
في عجلة ورائحة الصابون المعطر يفوح منها وقطرات الماء والبلل واضح على
ثوبها
من أسفل ثم تدخل إلى غرفة النوم وبعدها بدقائق كانت تسمع صرير السرير
وآهات
مدفونه لا تخرج إلا إذا تأكد الزوجين أن البنتين ناموا.
حتى جاء زوجها هذا وأنتشلها إلى حياة أخرى ووفر لها عمل لم تكن تحلم به من
الناحيه الماديه حتى الزوج نفسه صار يحسب ويعتمد على دخلها الممتاز .
ومرت أيام على تلك الليلة وإن بقيت ملامحها في الذاكرة محفوره وبقي أيضاُ
ورم
وجرح في فتحة الشرج لم تكن تستطيع أن تجلس أوتمشي بطريقة طبيعية ,وأخذت
أجازة
أضطرارية من الشغل وطلبت من زوجها أن تذهب لطبيب أو طبيبة ليكتب لها علاج
وكانت
المفاجأة الكبرى حين عاد من الخارج في اليوم التالي وقال لها أنه حدد لها
ميعاد
اليوم مساءً وعند نفس الدكتور المشهور في وسط البلد.
تعللت الزوجه كثيرا في المساء وحاولت ان تعتذر لكن الزوج اصر وجاءت
المفاجأه
حين اكد لها انه لا يمانع وانه جاهز ليصطحبها وحاولت ان تشرح له انها
مازلت
تعاني من التهاب حاد في فتحة الشرج وان الموقف سيكون محرجا فامرها بأن
تستعد
ولا داعي من الخجل فهو دكتور ويجب ان يكشف على فرجها وهنا ارتدت الزوجه
ملابسها
بلوزه وجيبه وخرجت بالفعل معه وبعد أقل من ساعه كانت تدخل ومعها زوجها إلى
نفس
الدكتور ورحب بهم الدكتور الشاب طلب منها ان تجلس على حافة السرير ليكشف
على
صدرها بالسماعه وجلس الزوج في المواجهه هذه المره لم يكن مطلوب منها ان
ترفع
ثوبها فقط فتحت فقط بضعة ازرار من بلوزتها كانت في غاية الخجل وهو يفتح
البلوزه
ليبدو صدرها الابيض الناهد البارز من سوتيان أسود كان صدرها كبير او
السوتيان
صغير فبرزت نهودها بوضوح فيما عدا الحلمات وبدون أي ارتباك من الدكتور بدا
يضع
السماعه وكرر تقريبا ما فعله المره السابقه وامرها ان ترفع صدرها بيديها
ليضع
السماعه تحتهم كان منظرها مثير وهي تمسك بزازها من الجانبين وتضمهم بقوه
فيتكور
الجزأ المكشوف وينكشف أكثر وبعد ان انتهى طلب منها ان تصعد على السرير وان
تنام
على وجهها ووضع السماعه على صدرها ولم يكن هناك مبرر ليكشف اكثر من هذا
فتراجع
وجاءت الصدمه الكبرى من الزوج الذي طلب منها ان تخبر الدكتور عن الالتهاب
الذي
تعاني منه كانت الزوجه بدأت تجلس وهي تلم بلوزتها لتخفي صدرها الذي اصبح
الدكتور يحفظ شكله وسألها الدكتور عن هذا الالتهاب سكتت فتره من الخجل ومع
تكرار السؤال قالت انها تعاني من التهاب واشارت إلى مؤخرتها وهي تنظر
للأرض
وبدت على الدكتور ملامح السرور وتبسم قائلا فلنرى وعادت الزوجه تنام على
وجهها
ورفع الدكتور ملابسها حتى وسطها كانت ترتدي كيلوت اسود وكانت طيزها
المستديره
الجميله تبدو واضحه حتى قبل ان يمد الدكتور يده ويخلع لباسها لم يكتفي
بأنزاله
ولكنه خلعه بالكامل ووضعه بجانبها كانت علامات الضرب واصابع زوجها الذي
كان
يتابع بشغف مازالت ظاهره .. وتقدم الدكتور في موقف غريب لا يوصف الزوج
جالس
يشاهد رجل يفتح طيز زوجته بيديه ليرى الفتحه بل ويدقق النظر وطلب منه
الدكتور
ان ياتي ليرى قائلا ان الأمر قد يكون بسيط ولا يحتاج لاكثر من مراهم أو قد
نحتاج لجراحه كانت فتحة الشرح أشبه بحبة فشار كبيره حمراء ثم استدعى
الدكتور
الممرضه بعد ان غطى جسدها وترك منطقة الردف فقط مكشوفه ووضع تحت وسطها
وساده
ليرتفع ردفها لأعلى وارتدى قفازا وطلب من الممرضه ان تباعد الفلقتين وووضع
اصبعه بهدوء يتحسس الفتحه ويضعط عليها برفق وكان من الطبيعي ان تتأوه
المريضه
من الألم وطلب من الممرضه أحضار مرهم معين وتعاود الفتح ووضع بعض من
المرهم على
أصبعه واخذ يدلك ويدخل اصبعه برفق في طيزها حتى اختفى الالم وتحولت الآهات
إلى
نشوه تظاهرت فقط الزوجه انها ألم غابت تقريبا عن الوعي ولم تشعر الا
بالممرضه
وهي تساعدها في أرتداء ملابسها وغاب الدكتور مع الزوج في الخارج ثم عاد
الزوج
واخذها للبيت واخذها لغرفة النوم واخرج انبوبة المرهم من لفافه صغيره في
يده
وافهمها ان الدكتور شرح له مايجب ان يفعله ونامت الزوجه بنفس الوضع لكنها
خلعت
كل ملابسها ودهن لها زوجها ثم أخرج قضيبه ووضعه من الخلف في كسها لم يقترب
الزوج جنسيا من تلك المنطقه لفتره طويله ولكنه أصبح شخص غريب فقد صار يطلب
منها
ان تتخيل انها نائمه مع شخص آخر ثم أصبح يطلب تحديد الاسم في البدايه كانت
تختار ممثل او شخص مشهور بعدها اصبح يطلب اسماء من المحيطين بهم وكانت
الزوجه
تجاريه بعد ان وجدت متعه أكبر ... وبدأت الأمور تتطور ويطلب ماهو اكثر في
احد
الايام كانوا في المصيف في فندق فخم وطلب العشاء في الغرفه ثم حدث شيء
غريب فقد
طلب منها ان تخلع السوتيان وتفتح بلوزتها وتنحني للرجل الذي سيحضر العشاء
ليرى
صدرها تغير الزوج ولم يعد الآمر الناهي ولم يكن يجبرها او يهددها بالعكس
كان
يتودد لها ويعدها بأشياء جميله وبالفعل حين دخل الرجل بالعشاء انحنت امامه
وكآنها تلتقط شيء ما من الارض وكشفت له صدرها بالكامل وزوجها جالس بعيد
يراقبهم
وكان في كل مره يطلب منها شيء غريب يكافئها ويلبي كل طلباتها مره أخرى طلب
منها
ان تكشف مؤخرتها في نفس الفندق وبنفس الطريقه ولكن كان الشخص مختلف وانحنت
امامه وهي تعطيه ظهرها وكان لايفعل هذا إلا في الفنادق البعيده لقد تحول
بعد
زياره الطبيب إلى شخص مصاب بهلع جنسي واصبحت هي مدمنه جنس واصبحت تجرب
مايفعله
زوجها معها مع غيره من الرجال والنساء في بعض الاحيان
القاهرة
وكان للكشف الدوري الخاص بالعمل وهي ليست جميلة جدا من ناحية الوجه لكنها
ممشوقة القوام وطويلة وكل مقاييس أنوثتها ممتازة جدا المهم إنها ذهبت مع
زوجها
وأنتظرت دورها وكانت تعلم من صديقاتها أنه مجرد كشف شكلي لتسديد بعض
الخانات
على الورق الذي تطلبة الشركة الخاصة التي تعمل بها والتي تعطيها مرتب كبير
جدا
ربما مقاييسها هي السبب هذا المرتب جعلها هي وزوحها لا يرفضا للشركة أي
طلب ولم
يكن لديها أي مرض تخاف من كشفه لهذا لم يكن الأمر بالنسبة لها أكثر من
نزهة
ولهذا أصطحبت زوجها ولم تكن تعلم إن في هذا اليوم سيتغير تاريخ علاقتها
الزوجية
و الجنسية .
بدأت الحكاية كما روتها الصديق بحذافيرها حين أذنت الممرضة لهما بالدخول .
كان
الطبيب في مقتبل العمر ومشغول بمحادثة تليفونية وأشار لهما بالجلوس وجلس
الزوج
على يمينة وجلست هي على يسار المكتب وبدأ الزوج في تجهيز الأوراق التي
يتعين
على الدكتور توقيعها لأعادتها للشركة وأنتهى الدكتور من محادثته وبدأ في
الترحيب ثم شرح لهم أنه الوحيد الموكل من هذه الشركة لنوقيع الكشف الدوري
وأنه
لا يهتم إلا بالأمراض المعدية والصدرية و التناسلية ثم طلب من الزوجة أن
تقف
وأن تأتي خلف المكتب حيث يجلس وبعد أن نطرت الصديقة إلى زوجها ووجدته لا
يمانع
وأن كان يبدو مشدوهاً ومأخوذاً فوقفت وذهبت إلى جانب الدكتور بشكل خجل من
الطبيب الذي أستمر في الوضع جالسا وطلب منها أن تستدير بينما كان يطالعها
من
الخلف (كانت تلبس فستانا يصل لتحت الركبة) كان الوقت صيفا والناموس في
ضواحي
القاهرة شايف شغله وكان هناك قرصة ما متورمة خلف ركبتها مباشرة وسألها
الدكتور
عنها فقالت بعد أن مالت قليلاً للامام أنها قرصة ناموسة وهناك أكثر من
واحدة كل
هذا وهي تتحدث وهي معطية ظهرها بالكامل للدكتور الذي أمرها أن ترفع
فستانها
قليلا من الخلف فرفعت وهي تنظر للارض من الخجل بعد أن صار الموقف معقد
قليلاً
فهي تقف مائلة للأمام ورجل غريب بيتفرج عليها وقد كشفت ثيابها من الخلف
وحتى
أعلى سيقانها وطبعا وجد أثار أخري لبعض القرصات التي تركت ورما خفيفاً
وكان هذا
سببا أن يطلب منها أن ترفع أكثر معللا أنه إذا كان الأمر ينطوي على مرض
معدي
فقد يمكن معالجته دون تدوين هذا في التقرير هنا صاح الزوج بصوت مرتبك
ملحوظ
أنها قرصة وليست ورم فعلق الدكتور بطريقة تعني أنه يرفض أي تدخل ..حنشوف
وطلب
نها أن تميل إلى الأمام أكثر وان ترفع ثوبها إلى وسطها حتى كشفت عن كامل
مؤخرتها كانت بيضاء وترتدي كيلوت أسود شفاف ولكم أن تتخيلوا المنظر زوج
جالس
بينما زوجته منحنية بين يد رجل غريب يعبث بمؤخرتها حيث كانت أصابعة قد
بدأت
تتحسس بعض الأماكن المصابة وبعضها كان على حدود الكيلوت فكان يرفعه
بأصابعة
ليرى تحتة طبعا هذا الوضع كان يكفي ليرى الطبيب تفاصيل أخري كانت تبدو
واضحة
تحت تكويرة ردفها، ، و قالت صديقتي (أنها بدأت تشعر بشئ أخر غير الكشف
بالنسبة
لها على الأقل فلم يكن طبيعي أن يكون هناك وجه رجل غريب شبة ملاصق لأردافي
الشبه عاري بينما زوجي يجلس على الجانب الآخر من المكتب وكنت أنظر له من
حين
لآخر فلا أجد أي شكل من أشكال الأعتراض أو التذمر كان واضحا إنه خاف من رد
فعل
الدكتور وأختفت رجولته مؤقتاً ) وتقول الصديقة أنها بدأت في الخفاء تستمتع
بهذا
الموقف ووجدت نفسها وقد أنحنت أكثر حتى وصلت رأسها بمحاذاة ركبتيها الآن
شعرت
بأنفاس الدكتور لابد وأنه كان يرى الأن تقاطيع أكثر لعضوها الدافئ العاري
من
الشعر تماما وبعدها وقف الدكتور طالباً منها ألا تغير من وقفتها وكانت تقف
في
مواجهة زوجها الجالس على الطرف الآخر من المكتب وكان يراها من الأمام
بينما
الطبيب يراها من الخلف وذهب الطبيب إلى حيث يجلس الزوج ربما أكتشف وقتها
إنها
من الأمام أحلى حيث أنكشف جزأ كبير من نهودها البضة وجزأ من سوتيان أسود
كان
طول الأنحناء وضع الطبيب في صورة الآمر الناهي بعدها أخذ يتجول و طلب
الدكتور
من مريضته الوقوف والصعود على سرير الكشف .
وساعدها من يدها فجلست على حافة السرير وخلعت حذائها الصيفي الخفيف
وأنتظرت
تعليماته بشغف ولم تنتظر طويلاً فقد أمرها في الحال أن تنام على ظهرها كان
هناك
بارافان من الممكن وضعه لحجب مايدور خلفه ولكن الدكتور الشيطان تركه
بعيداً لكي
يرى زوجها ربما كان هذا يضاعف من الاثارة لديه لأنه بالفعل أثار صديقتي
جدا مر
هذا الخاطر في ثواني بينما الدكتور يضع سماعته على أذنه ويستعد للكشف
ولأنها
كانت ترتدي فستان ومع أن فتحة الصدر كانت تكفي لأدخال السماعة
لكنه طلب منها أن ترفع ثوبها لأعلى وكان هذا معناه وببساطه شديده أن تنام
أمامه
بالسوتيان والكيلوت الأسود الشفاف لقد تأكدت لحظتها إنها تمر بتجربة خاصة
لا
تتكرر كثيراً وسحبت ببطء ذيل ثوبها ثم أرتفعت بمؤخرتها ورفعته حتى غطى
صدرها او
قمة نهديها ولكن الكتور مد يده وكمل رفعه ليصل لرقبتها كان السوتيان
الأسود
الذي ترتديه ضيق ويكشف أكثر ما يخفي وكانت بزازها مستديرة وكبيرة ومن أجمل
أعضائها وأكثرها أثاره فقد كانت تتمتع بصدر ناعم طري يرتج من أقل حركه
وكان
مكشوفا فضلا عن إن الكيلوت أيضا كان صغيرا ويبدو ان اللون الأسود مع الفخذ
الأبيض بدأ يعطي تناغماً جميلاً لدى الدكتور الذي كان يتفرج أكثر من الكشف
ثم
يتذكر فجأة فيضع سماعته في مكان آخر ويسرح بنظرة كانت تراه يحدق في كسها
التي
ظهرت خطوطه بوضوح تحت اللباس الشفاف وشعرت أن كسها قد أنتفخ من النظرات
ولاشك
إن الدكتور كان يلمح الشفاة التي تورمت لقد أصبحت على جمر نار ولو كان
لمسها
ولو خطأ في هذا المكان لكانت ربما وصلت لنشوتها هكذا شعرت وسرحت بعيدا في
خيالها وساعدها في هذا أنها كانت لا تستطيع أن ترى وجه زوجها وهو أيضا كان
يراها من اسفل ولكن لايمكنه رؤية وجهها فقد كانت جلستة من ناحية قدميها
وتنبهت
على صوت الدكتور آه أنه يطلب منها أن ترفع بزازها من أسفل ليضع السماعه
تحتهما
وكانت تنقذ أوامره دون أي أبطاء وأمسكت صدرها من أعلى قممه ورفعته لأعلى
ليظهر
من أسفل السوتيان قاعدة صدرها وحجم بزازها الحقيقي وكانت أصابعه تلمس بزها
من
أسفل أكثر من مرة كل واحد على حدا وتأكدت أنها في حالة لاتتكرر كثيراًَ
هاهو
شخص يعبث في بزازها أمام زوجها وبرضاه وراحت أصابعه تمر على بطنها وتصل
إلى حرف
اللباس ثم ترتفع إلى أسفل صدرها فعلها عدة مرات ومرت بضعة دقائق كأنها
ساعات
طويلة ثم أمرها بأن تستدير لتنام على وجهها ووضع السماعة فوق شريط
السوتيان من
الخلف وتحته ووضع يده كلها ودق عليها بيدة الأخرى ثم نزل إلى وسطها وضغط
بأصبعه
على خط تلاقي العمود الفقري مع حرف الكيلوت كانت ضغطاته تثيرها حقا وكادت
أن
تتأوه لكنها أمسكت نفسها على آخر لحظه خوفا من ان يراها زوجها وهي
تعض
الوسادة من الشهوة لقد أقترب كثيراً من أردافها أو بمعنى أدق من طيزها
البيضاء
المدببة وكانت تعلم جيداً أن لباسها لم يكن يخفي الكثير فقد كان بالكاد
يخفي
مابين الفلقتين وكانت البقية واضحة كانت هي تراها دائماً عندما كانت ترتدي
ملابسها قبل النزول ولم تكن تتصور انها ستنام على وجهها وسيشاهدها رجل
غريب وفي
حضور زوجها أمسكها الدكتور من جنبها موقع الكلية وامرها أن تأخذ نفسا
عميقاً
لقد كشفت عند العديد من الأطباء ولكن لا أحد منهم فعل مثل هذا حتى أطباء
أمراض
النسا ، وعاد مرة أخرى يتحدث عن البقع المتورمة من الناموس وذهب وأحضر
مرهم
ووضع نقطة منه على أصبعه ودهن لها نقطه على فخذها ثم كرر ما فعل في مكان
آخر
قريب جداً من فتحة كسها ثم وضع يده على الجزأ الظاهر من طيزها ودلكها ببطء
كان
يضغط على طيزها برقة حتى شعرت بانها أبتلت من أسفل وبدأت تتحرك خوفاً من
أن
يكتشف الطبيب أمرها ولابد أنه لاحظ ذلك لأنه توقف وأمرها أن تستعمل هذا
المرهم
وأن تمر عليه مره أخرى بعد أسبوع وأشار لها أن تقف ومن فرط إنزعاجها لم
تسوي
ملابسها ووقفت شبه عاريه لتجد نفسها أمام زوحها الذي رمقها بنظرة لم
تفهمها
ووقف ليبدو عليه أنه هو الآخر كان في حاله وانهى الدكتور أوراقه بسرعة
وغادرا
العيادة ولكن في الطريق للخارج مروا بأبصارهم للجالسين من البنات والسيدات
ترى
هل يتكرر هذا مع كل من تدخل له . خرج الاثنان ووقفا في أنتظار المصعد
كانوا في
الطابق العاشر لم ينظر أي منهم للآخر وقد كان الزوج وحتى هذه اللحظه سي
السيد
بمعنى أنه كان الآمر الناهي وكانت علية أن تطيعه في كل شيئ كانت لا تنام
ولا
تقف ولاتجلس إلا إذا طلب منها هذا وكان أغلب أوامره الجنسيه تحمل صفة
السيد
المطاع وتنفذها حتى لو كانت صعبة فقد كان بالفعل يسطر عليها وكانت هي أضعف
من
أن تناقشه لأاسباب قد نتطرق لها . في المصعد وقفت الصديقه مطرقة برأسها في
الأرض تفكر ماذا سيفعل وماذا سيكون رد فعله وأضطربت كثيراً عندما وجدته
يضع يده
حول كتفها لم تجاريه كالعادة لكن فعل شيئ غريب فقد مد يده يتحسسها من أسفل
وضع
يده من الخلف أسفل طيزها ووضع أصابعه يتحسس كسها المبلول وبشعور لا أرادي
ابتعدت عنه قليلاً وهي التي أعتادت إذا وضع يده بهذه الطريقه كانت تنحني
وتترك
أي شيئ تفعله حتى تسمح لأصابعه بأن تصل فوراً إلى أعماق كسها لهذا كان
غريباً
ما فعلت لكنها أكتشفت شيئ آخر في البيت .
أنتهت رحلة المصعد ورغم أنها كانت بضعة دقائق لكنها بدت للصديقة وكآنها
دهراً
كانت لا تحب زوجها كما سمعت في الأفلام ولكنها كانت متأكدة أنه من الأشياء
الجميله التي حدثت في حياتها حيث وفر لها حياة كريمه ولم يمانع أن تعمل بل
وأحضر لها عمل لم تكن تحلم به وتحولت بفضل هذا العمل إلى سيدة مرموقة كانت
الأفكار تنتابها من كل أتجاه فلم تنتبه حين كان يطلب منها أن تدخل السيارة
لقد
وصلت لمكانها دون أن تدري لابد وأن تتمالك روحها أكثر من هذا في السيارة
لم
تنظر إليه وهو لم يتكلم حتى وقفت السيارة أمام المنزل ودخلته مسرعه في
أتجاه
الحمام كانت تخشى عيونه لهذا أختبأت قليلا حتى شعرت بأنها تمالكت نفسها
بعد أن
أقنعت نفسها أن شارك ولو بصمته في هذه المهزله إذا حب أن يسميها كذلك غيرت
ملابسها الداخلية التي أبتلت وأكثر من مرة وتعمدت أن ترتدي كيلوت أسود آخر
شدته
لأعلى ونظرت في المرآه لأردافها وتأكدت إن الدكتور كان في غاية المتعه حتى
حين
نظرت لجسدها من الأمام كان الكيلوت من نفس النوع ويضفي على كسها الكثير من
الجمال كان الحمام هو المكان الوحيد الذي لا ينازعها زوجها في لهذل أخذت
راحتها
وأعادت مكياجها إن ما حدث اليوم جعلها ترى نفسعا جميلة الجميلات وخرجت إلى
الصالة فوجدته مازال جالسا في مكانه وقبل أن تتكلم أشار لها أن تجلس
بجانبه
وكانت في العادة تتجاوب مع كل أشاراته وتفهم بالتحديد ما يريد كان زواجهم
الذي
أستمر ثلاث سنوات خلق نوع معين من التفاهم حتى إنها كانت تطبق الوضع
الجنسي
الذي يريده بأشارة بسيطه جلست بجانبه وكان قد أعد لنفسه شراب مثلج وضعه
بين
كفيه وسألها هي الدكاترة متعودة تعمل معاكي كدة كان السؤال مباغت لم تفكر
فيه
فضلاً عن لم يكشف عليها من قبل أي دكتور بهذا الشكل وحاولت أن تتكلم لكنها
تلعثمت وخرجت الحروف غير واضحه فكرر السؤال يعني أنتي كل مرة بتعملي
الفيلم ده
هنا أجابته وقالت بالطبع لا الدكتور ده زودها شويه ..هنا فوجئت بتعليق
زوجها
وأنه كان يحسد هذا الدكتور ثم قال ولماذا لم ترتدي ملابس تصلح للخلع
والرفع
بدلا من أن تقفعي عارية فأيدته على كلامه وقد كانت دائما ما تؤيده سريعاً
حتى
تنهي أي جدال قبل أن يبدأ بل وأعتذرت له فأشار لها أن تقف أمامه ليرى ماذا
كان
يفل هذا الطبيب ووقفت وهي تنظر للأرض وقد شبكت يديها أمامها في خجل مصطنع
ولكن
متقن للغاية وبدت كتلميذة تنتظر العقاب وطلب منها أن تستدير وترفع ثوبها
فأستدارت وكشفت له عن ردفها الذي عاينته من دقائق في الحمام وأستحسنت شكله
وبقى
صامتاً ثم طلب منها أن تنحني للأمام وبدا يلف حولها وهي رافعة ثوبها
ومنحنيه
كان ينظر إليها م الأمام ثم يذهب إلى الخلف وطلب منها أن تخلع ثوبها وأن
تبقى
بملابسها الداخلية ففعلت وانحنت مرة أخرى ووضعت أيديها فوق ركبتيها كانت
المرآة
في الصالة تعكس صورتها فتزيد الأمر إثارة حيث كانت تراه فيها يقف محدقاً
في
ردفها البارز وسرعان ما باغتها بخبطة من كفة عليها وكانت قد أعتادت على
هذا
النوع من العقاب الجميل فكثيرا ما كانت ترقد على أيديها وركبتيها في
أنتظار
عقاب سي السيد وكان عادة ما يكون رمزياً خفيفا ها هو يصفعها مرة أخرى
وتتباطئ
يده كلما لمست لحمها من المؤكد أنه كان يعشقها لأنها كانت تنفذ كل نزواته
بأتقان ولكن اليوم كان خارج تصوراتهم الأثنين بعد عدة صفعات ومع أنها كانت
خفيفة لكنها تركت علامات حمراء على الطيز البييضاء التي سرعان ما امرها
بخلع
الكيلوت وأستمر ينظر
.....وبعد أن أستمر الزوج مابين الضرب على ردفها والمشاهدة أقترب منها و
بدأ في
وضع أصبعه مباشرة في فتحة طيزها كانت دفعاته قوية وحكاته عنيفه على غير
العادة
وكانت هي تنتفض كلما تحرك أصبعه بداخلها فتهتز طيزها في منظر مثير وشعرت
لأول
مرة بمعنى هذا العقاب لم تكن هذه المره الأولى التي يستخدم فيها مؤخرتها
بهذه
الطريقة ولكنها كانت أول مره يبدأ معها من هذا المكان وهذه الفتحه دون أي
تمهيد
وكانت كلما انتفضت من الألم جذبها بيده من وسطها وصفعها على مؤخرتها
الطريه
تمنت لو أكتفى أو غير الوضع لكنه أستمر وماهي إلا دقائق ورأته في المرآه
التي
أمامها يخرج قضيبه لم يخلع كل ثيابه كالمعتاد في مثل هذه الظروف أوحتى
الجزأ
السفلي لكنه أكتفى بخروج قضيبه من الفتحة وراح يدلك به مؤخرتها ، بعدها لف
وجاء
من أمامها وبدأ يصفعها به على وجهها وبقيت على وضعها منحنيه امامه تنتظر
اوامره
كانت العادة ألا تغير وضعها إلا بأوامره المباشره أو باشارة تفيد هذا
..وضع
قضيبه ببطء في فمها وبدأ يسحبه ويضغط به على تقاطيع وجهها لم يترك مكانا
في
وجها الا وطبع عليه بصمة واضحه من قضيبه اللزج بعدها ذهب خلفها وأمسك
خصرها
بيديه تنهدت من الفرحه حين أقترب برأس قضيبه من فتحة كسها الذي كان يرتعش
من
طول الأنتظار وبدأ يدخل الجزأ العلوي رأسه فقط اكثر من مره ثم سحبه من طرف
كسها
أكثر المواضع دفئاً وليناً ووضعه مره واحده في طيزها بدون دهان أو تلييين
لم
يكن يدخله بالكامل من قبل لكن هذه المره شعرت بأنه وصل للاعماق وكاد يمزق
أحشائها شعرت ولأول مره أنه يغتصبها حتى ليلة الدخلة لم تكن بهذه القسوه
وفهمت
معنى ان يدخله فيها على الناشف لم يكتفي بوضعه بالكامل في طيزها لكنه كان
يحركه
خروجا ودخولا وبعصبيه شديده وكان يعصر لحم طيزها ويطبق بيديه عليها بقسوة
لم
يشعر بآلامها وخلجات جسدها وبدأت تبكي حين بدأ يصل لذروته وزاد الألم
بزيادة
الحركة وشعرت بشيء دافئ يمرق داخلها وسحبه وجلس على الكنبه منهار وقضيبه
منتصب
أمامه بوضوح بينما تراخت هي وسقطت على الأرض . بعدها قام الزوج ليغتسل
بينما
قامت هي متثاقلة لم تستطع إرتداء أكثر من قميص النوم دون سواه كانت آلام
حاده
تشعر بها في مؤخرتها جعلتها لا تستطيع السير بطريقة طبيعية وتكومت على جنب
السرير وأدعت النوم حتى جاء هو وما أن وضع جنبه حتى راح في نوم عميق لم
تستطع
هي النوم فقد كانت تشعر بالأهانه لكنها تمنت أن يكون هذا هو الختام ولا
يعود
الزوج لمثل هذا العمل ولا يؤثر عليه فعل أو أفعال الدكتور كانت الحياة
الزوجية
بالنسبه لها شيء هام أكرمها وأعاد لها رونق الحياة فقد نشأت في اسرة
متوسطه
الحال (أربعة أفراد ) أم مقهوره تزاول بنشاط وهمه عمل البيت اليومي وحين
تصل
لذورة الأنهاك يكون الأب قد حضر ليمارس سيطرته الواضحة التي تنتهي غالباً
على
سرير قديم تتعالى أصواته في أيام معينه في البداية لم يكن مفهوم السبب
ولكن بعد
سن معين بدأت تعرف السر وقتها كانت تمارس هي وأختها التي كانت تصغرها
ببضعة
أعوام مرحلة المراهقة ، لم تكن موفقة تماما في علاقاتها يالجنس الأخر كانت
متواضعة الجمال من ناحية الوجه لكنها من ناحية الجسد كانت أكثر من ممتازه
كان
صدرها منذ أن بدأت مرحلة البلوغ محط أنظار الشباب والرجال حتى في المدرسة
الثانوي كان أحد الأساتذه يتعمد أن يقف فوقها من الخلف وكانت أحياناً
تراودها
أفكار خبيثه فتفتح بلوزتها زرار أو أكثر لتتمتع بأرتباك استاذها حين تقع
عيناه
على عنق ثدييها ، أحدى المدرسات علقت مره على حجم صدرها وحاولت أن
تستدرحها في
علاقة خاصة بل ومسكتها مرة من ثدييها مدعيه أنها تضع أشياء لتكبيرة وحين
تأكدت
أنه الحجم الطبيعي مدحته وقتها لم تفهم ماذا تريد الأستاذه لكنها لم ترتاح
لها
وتحاشتها فخافت المدرسه وكفت عن ملاحقاتها .
كان أيضا من نتيجة فوران جسدها أن تقدم أكثر من خطيب لها وبالفعل أتخطبت
مرة
قبل زواجها وفشلت الخطوبة لعدم قدرة العريس من الناحية المادية وبعض أن
لاحظ
الأب إن عريس أبنته يأخذ منها أكثر مما ينبغي كان يقبلها ويضع يده في
صدرها
ويعبث في بزازها وحين يكون الجو ملائم كان يضع أصابعة تحت ثوبها ويصل
لكسها أو
من الخلف لطيزها ويغدق عليها بالكلام المعسول والهدايا حتى تمنحه أكثر أو
حتى
تريه صدرها وكانت أحياناتذعن وتخرج بزها وهو يدعك في عضوه بعصبيه . كانت
ضعيفة
الشخصية مثل أمها التي تعلمت منها أن تطيع رجلها بلا حدود فقد كان الأب
يشخط
ويثور ويشتم ويسب وحين يشير لها بأصبعه تجري إلى الحمام تختفي بضعة دقائق
لتخرج
في عجلة ورائحة الصابون المعطر يفوح منها وقطرات الماء والبلل واضح على
ثوبها
من أسفل ثم تدخل إلى غرفة النوم وبعدها بدقائق كانت تسمع صرير السرير
وآهات
مدفونه لا تخرج إلا إذا تأكد الزوجين أن البنتين ناموا.
حتى جاء زوجها هذا وأنتشلها إلى حياة أخرى ووفر لها عمل لم تكن تحلم به من
الناحيه الماديه حتى الزوج نفسه صار يحسب ويعتمد على دخلها الممتاز .
ومرت أيام على تلك الليلة وإن بقيت ملامحها في الذاكرة محفوره وبقي أيضاُ
ورم
وجرح في فتحة الشرج لم تكن تستطيع أن تجلس أوتمشي بطريقة طبيعية ,وأخذت
أجازة
أضطرارية من الشغل وطلبت من زوجها أن تذهب لطبيب أو طبيبة ليكتب لها علاج
وكانت
المفاجأة الكبرى حين عاد من الخارج في اليوم التالي وقال لها أنه حدد لها
ميعاد
اليوم مساءً وعند نفس الدكتور المشهور في وسط البلد.
تعللت الزوجه كثيرا في المساء وحاولت ان تعتذر لكن الزوج اصر وجاءت
المفاجأه
حين اكد لها انه لا يمانع وانه جاهز ليصطحبها وحاولت ان تشرح له انها
مازلت
تعاني من التهاب حاد في فتحة الشرج وان الموقف سيكون محرجا فامرها بأن
تستعد
ولا داعي من الخجل فهو دكتور ويجب ان يكشف على فرجها وهنا ارتدت الزوجه
ملابسها
بلوزه وجيبه وخرجت بالفعل معه وبعد أقل من ساعه كانت تدخل ومعها زوجها إلى
نفس
الدكتور ورحب بهم الدكتور الشاب طلب منها ان تجلس على حافة السرير ليكشف
على
صدرها بالسماعه وجلس الزوج في المواجهه هذه المره لم يكن مطلوب منها ان
ترفع
ثوبها فقط فتحت فقط بضعة ازرار من بلوزتها كانت في غاية الخجل وهو يفتح
البلوزه
ليبدو صدرها الابيض الناهد البارز من سوتيان أسود كان صدرها كبير او
السوتيان
صغير فبرزت نهودها بوضوح فيما عدا الحلمات وبدون أي ارتباك من الدكتور بدا
يضع
السماعه وكرر تقريبا ما فعله المره السابقه وامرها ان ترفع صدرها بيديها
ليضع
السماعه تحتهم كان منظرها مثير وهي تمسك بزازها من الجانبين وتضمهم بقوه
فيتكور
الجزأ المكشوف وينكشف أكثر وبعد ان انتهى طلب منها ان تصعد على السرير وان
تنام
على وجهها ووضع السماعه على صدرها ولم يكن هناك مبرر ليكشف اكثر من هذا
فتراجع
وجاءت الصدمه الكبرى من الزوج الذي طلب منها ان تخبر الدكتور عن الالتهاب
الذي
تعاني منه كانت الزوجه بدأت تجلس وهي تلم بلوزتها لتخفي صدرها الذي اصبح
الدكتور يحفظ شكله وسألها الدكتور عن هذا الالتهاب سكتت فتره من الخجل ومع
تكرار السؤال قالت انها تعاني من التهاب واشارت إلى مؤخرتها وهي تنظر
للأرض
وبدت على الدكتور ملامح السرور وتبسم قائلا فلنرى وعادت الزوجه تنام على
وجهها
ورفع الدكتور ملابسها حتى وسطها كانت ترتدي كيلوت اسود وكانت طيزها
المستديره
الجميله تبدو واضحه حتى قبل ان يمد الدكتور يده ويخلع لباسها لم يكتفي
بأنزاله
ولكنه خلعه بالكامل ووضعه بجانبها كانت علامات الضرب واصابع زوجها الذي
كان
يتابع بشغف مازالت ظاهره .. وتقدم الدكتور في موقف غريب لا يوصف الزوج
جالس
يشاهد رجل يفتح طيز زوجته بيديه ليرى الفتحه بل ويدقق النظر وطلب منه
الدكتور
ان ياتي ليرى قائلا ان الأمر قد يكون بسيط ولا يحتاج لاكثر من مراهم أو قد
نحتاج لجراحه كانت فتحة الشرح أشبه بحبة فشار كبيره حمراء ثم استدعى
الدكتور
الممرضه بعد ان غطى جسدها وترك منطقة الردف فقط مكشوفه ووضع تحت وسطها
وساده
ليرتفع ردفها لأعلى وارتدى قفازا وطلب من الممرضه ان تباعد الفلقتين وووضع
اصبعه بهدوء يتحسس الفتحه ويضعط عليها برفق وكان من الطبيعي ان تتأوه
المريضه
من الألم وطلب من الممرضه أحضار مرهم معين وتعاود الفتح ووضع بعض من
المرهم على
أصبعه واخذ يدلك ويدخل اصبعه برفق في طيزها حتى اختفى الالم وتحولت الآهات
إلى
نشوه تظاهرت فقط الزوجه انها ألم غابت تقريبا عن الوعي ولم تشعر الا
بالممرضه
وهي تساعدها في أرتداء ملابسها وغاب الدكتور مع الزوج في الخارج ثم عاد
الزوج
واخذها للبيت واخذها لغرفة النوم واخرج انبوبة المرهم من لفافه صغيره في
يده
وافهمها ان الدكتور شرح له مايجب ان يفعله ونامت الزوجه بنفس الوضع لكنها
خلعت
كل ملابسها ودهن لها زوجها ثم أخرج قضيبه ووضعه من الخلف في كسها لم يقترب
الزوج جنسيا من تلك المنطقه لفتره طويله ولكنه أصبح شخص غريب فقد صار يطلب
منها
ان تتخيل انها نائمه مع شخص آخر ثم أصبح يطلب تحديد الاسم في البدايه كانت
تختار ممثل او شخص مشهور بعدها اصبح يطلب اسماء من المحيطين بهم وكانت
الزوجه
تجاريه بعد ان وجدت متعه أكبر ... وبدأت الأمور تتطور ويطلب ماهو اكثر في
احد
الايام كانوا في المصيف في فندق فخم وطلب العشاء في الغرفه ثم حدث شيء
غريب فقد
طلب منها ان تخلع السوتيان وتفتح بلوزتها وتنحني للرجل الذي سيحضر العشاء
ليرى
صدرها تغير الزوج ولم يعد الآمر الناهي ولم يكن يجبرها او يهددها بالعكس
كان
يتودد لها ويعدها بأشياء جميله وبالفعل حين دخل الرجل بالعشاء انحنت امامه
وكآنها تلتقط شيء ما من الارض وكشفت له صدرها بالكامل وزوجها جالس بعيد
يراقبهم
وكان في كل مره يطلب منها شيء غريب يكافئها ويلبي كل طلباتها مره أخرى طلب
منها
ان تكشف مؤخرتها في نفس الفندق وبنفس الطريقه ولكن كان الشخص مختلف وانحنت
امامه وهي تعطيه ظهرها وكان لايفعل هذا إلا في الفنادق البعيده لقد تحول
بعد
زياره الطبيب إلى شخص مصاب بهلع جنسي واصبحت هي مدمنه جنس واصبحت تجرب
مايفعله
زوجها معها مع غيره من الرجال والنساء في بعض الاحيان