مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
10,962
نقاط نسوانجي
32,732
مرحبا، أنا سوسو، قصتي هذه واقعية مئة بالمئة.انا سوسو، فتاة غاية في الجمال، يهتز الأولاد
عند رؤيتي، والبنات أيضا. نحن عائلة صغيرة مؤلفة من بابا وماما وأنا وأخي الذي يصغرني بسنة
واحدة فقط. أخي عدنان كان وما يزال بريئا كالقطة المغمضةولا يهتم إلا بدراسته فقط. كنا نعيش في
بيئة محافظة في حي شعبي تابع لإحدى العواصم العربية العريقة والتي تتصف بالفقر، فمعظم السكان
عندنا فقراء، مع أن حالتنا المادية كانت وسط حيث أن والدي يعمل مهندس ووالدتي تعمل طبيبة.
على الرغم من أن والدي متزمت فإنه كان يعشق أمي ويرغب أن ينيكها ليل نهار، وقد لاحظت هذا في
وقت مبكر من طفولتي، وأذكر في طفولتي كيف كان يقضي معها ساعات طويلة وهو ينيكها بكل طقوس
الجنس، وعندما كنت أراقبهم من فتحة الباب وأسترق السمع كنت أسمع آهات الماما وأحسدها على ما هي
فيه. مرة تظاهرت أنني خائفة من الأشباح فسمحوا لي أن أنام معهم في نفس السرير، وتظاهرت بأني
نائمة وكان الضوء خافت وبدأ الفيلم، ما أكثره من إثارة، ماما تقول لبابا كسي مولع، نيكني،
اليوم جهزت كسي، جاءت أختك نور وساعدتني وعملنا السكر ونتفت لي كسي عشانك يا حبيبي، حتى نور تعرف
أنك تحب الكس
المنتوف، فقال والدي إحذري نور، صحيح إنها أختي، ولكنها شرموطة، تعجبت كيف يقول بابا هذا
الكلام عن أخته. قالت ماما: أنا كمان نتفت كس نور، فسألها كيف شكله، فبدأت ماما تشرح له شكل كس
أخته المغري وتدخل بالتفاصيل، لون الشعر الأشقر والزنبور الكبير المتدلي كزب طفل صغير،
والشفرين والفتحة الواسعة، ثم شرحت له تفاصيل جسم أخته المغري وشكل نهدها المنتفض. تعجب بابا لكون
أخته الغير متزوجة تنتف كسها، ثم أكد لماما أنه لا بد أن تكون قد صاحبت من ينيكها، وصدرت منه
تأوهات بأنه هو أيضا يرغب بنيكها لو استطاع، قال لها أنه لا يتخيل أن أحدا جدير بفتح كس عمتو
نور غيره هو، آه لو أستطيع ذلك. انتصب زب بابا وبدأت ماما بمصه، أما أنا الطفلة البريئة فلم
أعد بريئة، بدأت بصمت أحك كسي وبدأ السائل ينزل منه، تمنيت لو ينزل بابا إلى كسي فيلحسه بدلا
من لحس كس ماما. بعد قليل قال لها بابا بأن تأخذ وضعية الكلب، فقرفصت كالكلب وتعجبت كم كسها
واسع ومفتوح، وعندما كبرت قليلا فهمت أنني خرجت من هذا الكس الواسع، نيال بابا على هذا الكس،
ولكن المسكين لا يدري أن هذا الكس ليس له فقط، فماما على الرغم من كونها محافظة ومحتشمة إلا
أنها عندما
تشتهي الزب تصبح كاللبوة المتوحشة وهذا ما عرفته عندما كبرت. أدخل بابا زبه الطويل في كسها،
ثم قالت حبيبي نيكني من طيزي، ففعل وأدخله في طيزها، ويبدو أن طيز ماما معتادة على النيك من
قبل، ظلوا هكذا وأنا غفوت وهم ما زالوا يتنايكون صرت أفكر بالجنس منذ نعومة أظفاري، وأتخيل
كل الرجال والأولاد بأيورهم الطويلة، وزاد في شبقي وشهوتي تلك التجربة البسيطة عندما ذهبت مع
صديقتي سميرة وعمها خالد إلى أحد المسابح الراقية خارج المدينة بعد أن سمحت لي والدتي بذلك
دون علم والدي، حيث أن والدي كان مسافرا وكانت والدتي تثق بخالد، وقالت له دير بالك على سوسو
فقال لها سوسو بعيوني. عندما وصلنا إلى المسبح قال لنا عمو خالد أنه يجب أن نرتدي المايو،
بعد أن نستحم حفاظا على نظافة المسبح. كانت صديقتي تحضر معها مايو أزرق، أما أنا فلقلة خبرتي
لم يكن معي مايو. ماما طلبت مني أن اسبح بملابسي العادية، ولكن إدارة المسبح لم تسمح بذلك
حفاظا على المظهر الحضاري للمسبح الذي يرتاده الأجانب وخاصة الفرنسيين والألمان. وأذكر أول ما
دخلنا المسبح وشاهدت البنات بمختلف الأعمار صغارا وكبارا وهن شبه عاريات بالمايو أو البيكيني،
ولاحظت كيف أن
عيون عمو خالد بدأت تاكل من هذه الكتل الجنسية المغرية، فقلت لعمو خالد: "أنظر هؤلاء البنات
الخنازير، لا يستحون"، فضحك وقال: "أصبري، سوف تصبحي مثلهن بعد قليل". حاولت أن أسبح بملابسي
العادية ولكن دون جدوى، إدارة المسبح قالت ممنوع بلهجة صارمة، فاشترى لي عمو خالد مايو من
المسبح لونه نهدي ضيق، وعلى ما يبدو أنه اختاره هكذا لكي يتلذذ برؤيتي فيه ومشاهدة تفاصيل جسدي
النحيل. ذهبت أنا وسميرة إلى الحمام فاستحمينا معا، بعد أن خلعنا ملابسنا، وساعدتها في خلع
الستيانة الصغيرة التي تخبئ خلفها حلمتين كبيرتين وبداية نهود، كانت سميرة تضع بعض المحارم
تحت الستيانة لكي يبدو نهدها كبير، وهذا ما كان يثير حفيظة عمو خالد الذي كان يشتهيها ويتمنى
لو يظفر بهذه النهود لطفلة لم تنتهي من المرحلة الإبندائية بعد. وتعجبت لرؤية كس سميرة وجسدها
العاري وكان على كسها بعض الشعيرات الخفيفة وكان كسها واسع وجميل أما طيزها فكانت مثل
البلكونة حيث كان لها فلقتان وكأنها سيدة متزوجة. ونحن نتحمم لمست كسها والشعيرات القليلة وشعرت
بنشوة فظيعة وتمنيت أن يصبح لي شعر مثلها كي أنتفه وأعرض كسي على بابا لكي ينيكني، فقد كنت
أحلم به ليل نهار.
وانزلقت يدي على طيز سميرة وحلماتها فضحكنا قليلا ولبسنا المايو. كاد المايو يتمزق وهي تدخله
بصعوبة في جسمها، وكان كسها يظهر ويبرز بكل معالمه من تحت المايو كفلقتين منفصلتين عن
بعضهما، أما طيزها فكان المايو يظهر منها أكثر مما يستر. هذا الملعون عمو خالد اشتراه لها على هذه
الشاكلة لكي يتمتع برؤيتها ويبدو أنه أيضا يتمتع بمشاهدة الرجال وهم يتلوعون، وكاد الرجال
يأكلونها بأعينهم. أما أنا فلاحظت أن عمو خالد ينظر إلي باستمرار، ولأنني لا أعرف السباحة وبعد
أن قفزت فجأة في الماء وكدت أغرق، قفز ورائي وأنقذني وكانت يداه تجوب كل أنحاء جسدي. بدأ
يدربني على السباحة فمددني على بطني فوق الماء وطلب مني أن أحرك قدماي إلى الأعلى والأسفل،
وكانت يداه تمتد إلى جميع أرجاء جسمي، فتذكرت والدي وهو يتلمس ماما وهي تتأوه، تلمس طيزي وكسي
وبعد مدة ثبتت يده على كسي وبدأ يدغدغ كسي واستقر إصبعه بين فلقتي كسي الصغير، حتى أن سميرة
لاحظت ذلك، شعرت بعدها بلذة جميلة وبرطوبة بين فخذاي. علمت من سميرة لاحقا أن عمو خالد كان
يشتهيها ويحاول إغواءها ومرة جاءها وهي نائمة ولعب بكسها، إلا أن سميرة كانت في موال آخر فهي
تعشق البنات فقط،
ولكنها تتلذذ بحرق أعصاب عمو خالد. وكانت أول تجربة لي مع الأولاد وأنا في الصف الخامس حيث
تعرفت على صبي إسمه كايد يكبرني بثلاث سنين وهو إين الجيران وقال لي أنه يحبني وأنه شاهد مرة
أفخاذي البيضاء وأنا أنشر الغسيل على السطح فأعجب بي، وأنه يحلم بي ليل نهار. أعجبتني الفكرة
وتخيلت نفسي أرتمي بين أحضانه ويفعل بي ما كان يفعله أبي بماما. قلت له أنا كمان بحبك. صار
يرمي لي رسائل العشق والغرام من فوق سطح منزلهم إلى سطح منزلنا. أخبئ الرسائل في كلسوني حرصا
على ألا يشاهدها أحد. كانت الرسائل تتبلل من شدة الهياج الذي في كسي وأنا أحلم بهذا الصبي
الوسيم. كان كسي ما يزال بدون شعر وصدري ممسوح لم ينبت به شيء بعد. إلا أن غريزة الجنس كانت
قوية. طلب مني كايد مرة أن نلتقي على السطح في آخر الليل، فقررت المغامرة. بعد أن نام أهلي
صعدت إلى السطح وجاء كايد من السطح المجاور وقفز فانبطحنا أرضا في عتم الليل وقال لي أنه يهيم
بي ويعشقني ويريد أن يتزوجني، ثم بدأ يقبلني من شفتاي، ويا لها من قبل أشعلت النار في جسدي
الصغير. ثم بدأ يلحمس على طيزي وظهري، وأنا كنت أرتدي قميص نوم خفيف وكلسون ضيق مثل كلاسين
ماما، فرفع قميص
النوم ومد يده إلى الكلسون وبدأ يلحمس على كسي من فوق الكلسون ثم أدخل يده تحت الكلسون وبدأ
يدعك في كسي حتى اشتعلت النار. سألته كيف له وهو بهذا العمر أن يعرف عن الجنس فأخبرني أن
جارتهم وهي متزوجة علمته كل فنون الجنس، دهشت لهذا الخبر، ولكننا ضحكنا أيضا. قال لي هل ترغبي
أن ألحس لك كسك؟؟ ترددت في البداية ولكن بدافع الفضول قبلت. فتح رجلاي وانبطح إلى الأرض وبدأ
يأكل كسي وبدأ السائل ينزل وأنا أحلق ولا أدري ما يحصل. بعد قليل جاءتني الرعشة الجنسية،
وبالمناسبة لم أعرف في حياتي رعشة أجمل وأقوى من هذه الرعشة الأولى. بعدها نمت في حضنه قليلا
واسترخيت حوالي ربع ساعة، وإذا بي أسمع صوت ماما تبحث عني. نزلت عن الدرج مسرعة فلاحظت ماما
إرتباكي وسألتني ما بي، فقلت لها كنت أحلم بكابوس وصعدت إلى السطح أشتم الهواء. نمت تلك الليلة
وأنا أحلم بكايد وكسي ظل يقطر العسل طول الليل، عندما صحوت في الصباح تمنيت لو أن لسان كايد
يداعب كسي الحزين الجزء الثاني في اليوم التالي إلتقينا على السطح أنا وكايد وكنت أرتدي
بنطلون سترتش ضيق لونه نهدي ولما رآني كايد جن جنونه وبدأ يبوسني ويدعك بجسمي ثم نزع عنه بنطلونه
فرأيت زبه منتصبا
يخترق عتمة الليل وطلب مني أن أمسك زبه كما تفعل النساء، ففعلت وكان زبه قصيرا رفيعا يشبه زب
الكلب، ولكنه كان منتصبا كالحديد، طلب مني أن أمصه ففعلت ذلك وتذكرت منظر ماما وهي تمص أير
بابا الكبير والذي لا أعرف كيف يدخل كله بها. بدأ كايد يبعبص في كسي وطيزي وأنا أمص وأمص حتى
قذف في فمي بضع قطرات قليلة فشعرت بطعم السائل الدافئ، ثم نزل إلى كسي وأشبعه لحسا ولعق
البظر الصغير فكدت أجن وظل كذلك حتى قذفت وأنا أخرمشه بأصابعي. في اليوم التالي رويت حكايتي
لبنات صفي فجن جنونهم وتهيجوا وأصبحت كل واحدة منهن تشتهي الصبيان. على سيرة المدرسة، كان معنا
إحدى البنات إسمها وسام وقد بلغت مبكرا وأصبح لها أثداء وطيز كبيرة وكس كبير مليء بالشعر في
سن مبكرة، وكانت تحدثنا عن دورتها الشهرية فنشعر بالغيرة، ننطر إليها وكأنها سيدة بكل معنى
الكلمة. كان كس وسام مصدر رزقها، فكانت تأخذ من كل بنت مبلغ يعادل ربع دولار مقابل أن تذهب
معها إلى الحمام وتخلع ملابسها وتسمح لها برؤية كسها المليء بالشعر، ولمن ترغب يمكنها لمس وتحسس
هذا الكس الرهيب مقابل دفع المبلغ مرتين. أخبرت ماما عن قصة وسام وأنني شاهدت كسها المليء
بالشعر ولمسته،
فأخبرت ماما بابا الذي هاج وماج وضربني وقال لي هذه البنت شرموطة، وكان يضربني أكثر شيئ على
طيزي، ومنعني من الذهاب للمدرسة لمدة أسبوع. تعلمت الدرس، الحفاظ على الأسرار وعدم إخبار
ماما بأي شيء...تكررت حالتي مع كايد حوالي الشهر إلى أن عملت ماما لنا كمين ومسكتنا بالجرم
المشهود فمنعتني عنه بقسوة ودون رحمة وفرضت علي رقابة صارمة دون رحمة. كنت أخبر صديقتي سميرة بكل
أسراري وكانت متعاطفة معي وصرنا نجتمع سوية في بيتنا ونقوم أحيانا ببعض الممارسات التي عرفت
بعدها أنها تسمى سحاق. كانت سميرة تداعب نهودي الذين بدأوا يظهروا قليلا، في حين أنها هي
ذاتها بلغت مبكرا وكان لها بزان جميلان وكس أجمل من كس برتني سبيرز. نلحس أكساس بعض ونتبادل
القبل ومص الشفايف حتى تأتينا الرعشة الجنسية. مرة دخلت علينا خالتي نور وهي طالبة في الجامعة
كلية الآداب وشاركتنا حفل السحاق بعد أن ضحكت وقالت أننا ما نزال صغار على مثل هذه الأمور،
ولكن خالتي نور قالت لسميرة: نيالك على هالكس". سميرة لم تدم طويلا في حياتي لأنها سافرت إلى
دولة عربية، وأنا أتابع أخبارها وقد أصبحت محترفة النيك وقد لوعت الكثير من الأيور ...الجزء
الثالث في الصف
التاسع وكنت قد كبرت وأصبحت بنت فرفورة وبتجنن ويرتعش الأولاد لرؤية طيزي وهي تهتز قررت أن
أكون بنت مؤدبة لا تفكر بالرجال. ولكن حصلت حوادث كثيرة أقنعتني أن النيك هو هدف البنات
والأولاد، فصرت أهتم بنفسي وأرتدي الملابس التي تثيرني قبل أن تثير الآخرين، أضع المكياج على وجهي
وأفعل غيره الكثير...بينما كنت أجلس في الباص عائدة من المدرسة إلى البيت، وكان على ما يبدو
شكلي يثير الرجال، وكان الباص مزدحما، أحسست بشيء صلب يضغط على كتفي، لم أعرف ما هو، وبدأ
هذا الشيء يتحرك جيئة وذهابا، ثم زاد في الحركة، نظرت حولي وإذا بشاب يقف فوقي في ممر الباص
ووجهه محمر من الخجل والإرتباك، وهذا الشيء يعود له، أدركت أن هذا الشيء هو زب ذلك الشاب، وأنه
يحك زبه بكتفي من شدة الهيجان، لا أعرف إن كان هذا إغتصاب أم ممارسة متطورة للعادة السرية.
أعجبتني اللعبة وشعرت بالشفقة على هذا الشاب الممحون الذي يبحث عن كس يطفئ به لهيب أيره، فلم
أمانع ولزمت الصمت لكي أعرف أين سيصل، مضى حوالي عشر دقائق وهذا الزب يحك بي ويتصلب أكثر
وأكثر، ثم فجأة أحسست بشيء ساخن فوق كتفي، وبعدها انتشرت الرائحة، إنها رائحة الجنس، رائحة
نطافه، عندها شعرت
بالقرف والإرتباك، إبتعد هذا الشاب ثم نزل في الموقف التالي مباشرة. لا أعرف إن كان الركاب
لاحظوا ما حصل أم لا ولكن أحدا لم يتدخل. ...في الصيف كنا في معسكر تدريبي مدته أسبوعين ننام
فيه ونتدرب، ولكن كان هم المدربين وكلهم رجال وذوي رتب عسكرية، فبعضهم ملازم والآخر عقيد،
كان همهم اصطيادنا بكل الأساليب، تعاملوا معنا كالحيوانات. لا أنسى يوم أخذونا إلى حقل الرماية
العسكرية، ظننت يومها أننا في حقل الرماية الجنسية، أو في مستشفى توليد. سلمونا البنادق
وقالوا لنا إنبطحوا أرضا فانبطحنا، وطلبوا منا أن نصوب على الهدف وألا نطلق النار إلا بعد صدور
الأوامر. كنا مستلقين على بطوننا، وبدأ الرجال يمرون من فوقنا جيئة وذهابا، وتمتد الأيادي إلى
البنات، فالرجال بحجة أنهم يعلمونا كيف نصوب على الهدف بدأوا يمدون أياديهم كيفما اتفق،
عشرات الأيادي امتدت إلى طيزي، ووصلت الوقاحة بأحدهم أن أنزل يده إلى كسي ونهودي بحجة أنه يريد
أن يرفع بطني قليلا لدقة التصويب، حصلت يومها حالة هيجان جنسي جماعي، صرت أتخيل هؤلاء الرجال
كالكلاب الهائجة، أطلقنا الطلقات وصبنا الهدف، وأكيد أن هؤلاء الرجال أطلقوا طلقات مشابهة في
الليل على أهداف
افتراضية وهمية هي أكساسنا نحن البنات. شعرت بالقرف من هؤلاء الرجال، وشعرت بالخوف من
المستقبل، كيف لهؤلاء الجنود أن يحاربوا ويحموا البلاد من العدو، هؤلاء هم الأعداء الحقيقيون أولاد
زنى. حدث أيضا في نفس الفترة أن عمتي نور أخت بابا التي هي طالبة في الجامعة، والتي سمعت
بابا يقول أنها شرموطة وأنه يرغب بنيكها، كانت تعشق أحد الطلاب الذين معها في الجامعة وإسمه
صقر. كانت نور لا تسأل عن أحد ولباسها غير محتشم فتلبس الملابس الضيقة والقصيرة، وكان كسها يبرز
من تحت السترتش بكل تفاصيله وهي فخورة بهذا الكس الذي يسلب عقول الشباب، أما بابا فكان دوما
يؤكد أن هذه البنت شرموطة. كانت نور تعشق صقر حتى العبادة. أما صقر هذا فهو من أصول ريفية من
منطقة بعيدة عن منطقتنا. وبما أننا كنا نسكن في نفس البيت فكنت أعرف الكثير عن تفاصيل حياة
نور بالإضافة أنها تمارس مع ماما طقوس نتف الكس. مرة كنت أنا وماما في البيت وكان بابا مسافر
فجاءت عمتي نور بصاحبها إلى البيت، ودخلوا الغرفة وأقفلوا الباب. سألت ماما كيف تسمح لهم
قالت "مالناش دعوى"، لا أعرف ماذا فعلوا في الغرفة ولكن بالتأكيد أنهم لم يلعبوا الشطرنج. لم
يمض وقت طويل حتى
هربت عمتي نور مع حبيبها إلى الضيعة ووالدي لم يفعل شيئا لردها مع أنه كان غاضبا منها. أما
جدتي فكانت تبكي على فراق ابنتها. بعد بضعة شهور عادت إلينا عمتي نور وأخبرتنا أن زوجها دخل
السجن وعليه حكم طويل الأمد لجريمة ارتكبها. فرحنا لعودة عمتي نور، وأصبحت تنام في نفس الغرفة
مع عمي وليد الذي يصغرها بسنتين. لاحظت وجود علاقة حميمة بين عمتي وعمي فبدأت أراقبهم وأتجسس
عليهم، فاكتشفت أن الرجال مستعدون لنيك أي كس ولو كان كس أخواتهم، بابا يقول ليتني أنيكها،
وعمي بدأ يفعل شيئا. نظرت من ثقب الباب في آخر الليل و شاهدت عمي وليد وهو ينيك عمتي نور
بشهوة فائقة وهو يقول لها: نيال صقر عليكي، يا ريتني كنت أنا اللي فتحت هذا الكس، بزازك أحلى من
بزاز رانيا، مرة ثانية إنتفي كسك، كس أحلى لما يكون منتوف. حملت عمتي نور وأنجبت طفلة جميلة
إسمها لولو، وما زال الكل يعتقد أن الطفلة هي إبنة صقر القابع بالسجن. بعد ذلك اكتشفت جدتي
سر العلاقة التي بين عمتي نور وعمي وليد، فأبعدتهما عن بعض وأجبرت عمتي نور على السفر إلى
ألمانيا للإقامة عند عمتي ريم التي تزوجت أيضا بطريقة مشبوهة وسافرت إلى ألمانيا. عمتي ريم كانت
قد تورطت في قصة
مع شاب غرر بها وهربت معه إلى قريته وغابت لمدة أسبوع، ذهبت عذراء وعادت مفتوحة وبعد أيام
تبين أنها حامل، ضربها جدي ضربا مبرحا وقال لها فضحتينا، وكات أن تموت من شدة الضرب، إلا أن
جدتي تدخلت وأنقذتها. بعد ذلك طلب جدي من أحد طلابه أن يتزوجها لكي يستر العار ويخبئ الفضيحة،
وهذا ما جرى، تزوجها هذا الطالب وهاجر معها إلى ألمانيا، ولكنها تعيش على هواها هناك، أما
زوجها فهو زوج بالإسم وفي الواقع لا يعترف بها كزوجة. علمت بعدها أن عمتي نور كانت تنتاك مع
زوج عمتي ريم في ألمانيا، وحصلت فضيحة هناك، لذا اضطرت جدتي إلى إعادتها إلى البيت مرة ثانية،
ولا أدري الآن مع من تنتاك، ولكن الأكيد أنها لا تقاوم الأيور وهي سريعة العطب. قصة أخرى
حصلت أيضا مع خالتي أمال أخت ماما. أمال خالتي تدرس أيضا في الجامعة وهي لعوب وتحب التحرش
بالأولاد. أحبت أيضا شاب يدرس معها في الجامعة إسمه رائد وهو من الريف كذلك ويدعي أنه مليونير،
وهو من مذهب آخر غير مذهبنا. رائد خفيف دم ومهضوم وماما كانت أيضا تستلطفه الجزء الرابـع بابا
سافر وتركنا لفترة سنة، وفي هذه الأثناء أصبحت خالتي أمال تأتي إلى بيتنا مع صاحبها رائد،
وحاول رائد أن يخطبها
من أهلها فكانت هناك معارضة شديدة لاختلاف المذهب. صار ملاذهم الوحيد بيتنا، فكانوا يدخلون
غرفة نوم ماما ويغلقون الباب ونسمع الآهات والتأوهات، وفي إحدى المرات إختبأت أنا في الخزانة
وشاهدت كل طقوس الجنس بينهم وتعجبت كيف أن رائد كان قد انتهى من فتح خالتي لأنه أدخل زبه
بكامله داخل كسها، وكان وهو ينيكها يقول لها ليتني أستطيع نيك أختك (أي ماما)، أنا أشتهيها،
جسمها بجنن، نيال زوجها، وهي تقول له عيب عليك. تمنيت لو ينيكني بدل ذلك، بدأت أدعك في كسي
ونهودي حتى أتتني الرعشة. عندما ذهبوا للحمام خرجت بسرعة. بعد ذلك سألت ماما كيف تسمح لهم بذلك
فقالت لي أنت صغيرة ولا تتدخلي بمثل هذه الأمور. سافرت ماما فجأة إلى إحدى الدول العربية
وسافرنا معها حيث لحقنا بوالدي. وبعد مدة قصيرة اتصلت خالتي أمال بماما وأخبرتها أنها حامل وتخشى
الفضيحة ويجب أن تتزوج بسرعة، ولكن والدها يعارض هذا الزواج. ساعدتها ماما ورتبت لها
ولحبيبها أمور السفر والفيزا، وما هي إلا أيام وإذ بالحبيبين يسكنون بيننا، وبما أن بيتنا كان كبيرا
أشبه بالفيلا فارتأى الجميع أن يمكثوا معنا ولا حاجة لإستئجار بيت آخر، وكانت ماما متحمسة
لهذه الفكرة. تزوج
الحبيبان على عجل دون فرح أو طقوس وبدأوا شهر العسل بوحام خالتي. كانت ماما تدفع للعروسين كل
ما يلزم من نفقات لأنهما بدون عمل، وكان العريس يقدس ماما ومستعد أن يبوس قدميها أو حتى كسها
إن طلبت ذلك. في نفس الوقت كانت العلاقة بين ماما وبابا سيئة، فبابا أصبح متزمت أكثر من
اللازم، وفرض علي أن أغطي كامل جسمي ووجهي بالأسود، لم يعد يظهر إلا عيوني فقط. في هذه الفترة
كان عمري 17 سنة وأصبحت أنثى مكتملة بكامل شهوتها وأعرف عن الجنس الكثير. كنا نشاهد مع الفتيات
في المدرسة أفلام سكس كثيرة على الكمبيوتر، فلم تعد هناك أسرار أو حواجز. ولكن بابا يعتقد
أنني ملكة العفة والطهارة، وكان يخشى أن يحصل معي ما حصل مع عمتي التي هربت مع صاحبها ثم ناكها
أخوهان أو مع أخته الثانية التي هربت إلى ألمانيا. بابا ربما يعرف أننا في العائلة نحن
النساء خاصة نعشق الجنس، وتاريخ نساء العائلة كله مشرف ويوقف أيور الأولاد. ربما أنها الجينات
التي لا حل لها. كنت أعتبر ماما أميرة الشرف والعفة وأنها غير كل هذه النساء، ويا لوهل ما
شاهدت... شاهدت رائد وهو يدخل أيره في طيز ماما وهي تقول له نيكني، نيك، أنا بحبك، أنا ساعدتك
لأني بحبك، كان
أيره أكبر من زب حمار، ظلا يتنايكان لمدة ساعة. زدت المراقبة فاكتشفت أن رائد متزوج البنت
وأختها أي خالتي وماما، وأنه يمارس طقوس الجنس مع ماما كلما طلبت ذلك. بعد ذلك حضرت جدتي أم
ماما وسكنت معنا وكانت بينها وبين رائد أيضا علاقة حميمة، لم أستطع ان أعرف إن كان أيضا ينيك
جدتي أم لا، ولكنها تقدسه وتدافع عنه بشراسة، وشاهدته أكثر من مرة أمام الجميع يضع يده على
ظهرها وتنزل يده قليلا قليلا حتى أعلى طيزها وهي مبسوطة ولا تعارض. قلت في نفسي لا بد أن هذا
الرائد متميز، فقررت إغواءه. صرت ألبس الملابس الضيقة أو القصيرة والمغرية في البيت وأغطيها
طبعا بالعباءة أو الملاية. كنت أختار الألوان الزاهية وأستعمل أغلى العطور وأضع المكياج
وكأنني عروس في ليلة دخلتها. صرت أشتهي رائد وأحلم به، وأمارس العادة السرية وأنا أتخيله وهو ينيك
كل نساء العائلة، تخيلته يمارس الجنس معي ومع ماما وخالتي وجدتي في نفس الوقت، ارتعشت
وارتعشت. عندما كان يمر من قربي أحرك العباءة لكي يظهر من تحتها بعض ما عندي، صرت ألاحظ عينيه كيف
تريد أن تأكلني، جعلته كالقط المشتهي. صار رائد يدور في فلكي ويدللني ويشتري لي البوظة
والهدايا الثمينة. مرة
قلت له أن يأخذني بالسيارة إلى السوق ففعل ودخلت معه إلى محل ملابس داخلية واشتريت ستيانة
(حمالة صدر) وكلسون نوع تريمف لون بطيخي، جن جنونه، خاصة عندما عرف أن مقاس نهودي 36 د، وقال
لي أنه لم يكن يتخيل أن لي مثل هذا الصدر الكبير على الرغم من صغر سني، فسألته إن كان صدري
أكبر من صدر خالتي فأجاب نعم. وهو يقود السيارة شاهدت زبه ينتفخ من تحت البنطلون وكان مرتبكا.
لم نعد بسلام إلى البيت فقد صدم سيارة من الخلف وتعرضنا إلى رضوض طفيفة الجزء الخامس استمر
هذا الوضع وعلى ما يبدو أن ماما خجلت من نفسها ولم تعد تنتاك معه بعد أن تحسنت علاقتها مع
بابا. استمر وضعي مع رائد على هذا الشكل وأنا أتمتع بإغواءه وأشعر أنني منافسة لخالتي وأن عليها
أن تقبل أن نتقاسم زبه. جاء موعد الولادة، ذهب رائد بخالتي إلى المستشفى، فولدت هناك وكانت
ولادتها صعبة وعلمت أنهم شقوا كسها بالمشرط شقين كبيرين لإخراج الجنين الذي كان رأسه كبيرا
كزب رائد، أكيد أن خالتي جاءتها الرعشة وهم يخرجون هذا الجنين من كسها. حسدت خالتي على أن كسها
المشقوق ذاق طويلا طعم هذا الزب الكبير. لم أعد أحتمل، صرت عندما يغيب بابا أظهر أمام رائد
مكشوفة الوجه، قال
لي كلاما لطيفا عن جمالي ورقتي وكان يقول دوما نيال اللي بده يتجوزك، فأقول في نفسي نيال
زبك. خالتي مريضة بعد الولادة وأنا ورائد نخدمها، أما ماما فهي غالبا في العيادة، وبابا في عمله
حتى وقت متأخر من الليل. صرنا نلتقي في المطبخ وبدأ يمد يده على طيزي قليلا ثم يتراجع. صرت
أشجعه أن يتمادى أكثر، فيمد يديه إلى نهودي من فوق العباءة، ألبس له القصير من تحت العباءة
وعندما يشاهده يجن جنونه. مرة قررت أن أذهب معه إلى الآخر، فنتفت كسي وأزلت جميع الشعر عنه،
جاءتني الرعشة وأنا أنتف لأنني تخيلت رائد وهو يأكل هذا الكس الذي أصبح مثل البلور. لبست
الكلسون والستيانة لون بطيخي، لم أرتدي فوقهم أي شيء سوى العباءة، تمددت في غرفة نومي، بعد مدة
سمعت صوته ينادي علي وكان معتاد على ذلك فهو يلاحقني كثيرا، تصرفت وكأنني نائمة، فدخل الغرفة
ورفع العباءة عن جسدي النحيل، ويا لهول ما رأى، أصبح كالمجنون، رأيت أيره كيف قفز بسرعة
البرق، انبطح علي وبدأ يقبلني ويداعبني ويلحس أشفافي ويعضهم، ثم نزل إلى نهودي فأكل منهم ما شاء،
انتصبت حلماتي وجاءتني الرعشة الأولى بسرعة. بعدها خلع عني الكلسون الضيق فقال لي أنه لم ير
في حياته أجمل من
هذا الكس الصغير الذي هو أشبه بكس باربي، سألته إن كان كس خالتي المشقوق أجمل فقال لي أنه لم
يعد يطيقه. فتح شفرتا كسي وبدأ يداعب بظري بإصبعه، ثم لحسه بلسانه ووضع إصبعه في طيزي، أما
أيره فكان ينتفض. لم أستطع الصبر من شدة الهيجان، فقلت له أن ينيكني كما كان يفعل مع خالتي
ومع ماما، فقال لي عيب وأنت صغيرة وغير مفتوحة، قلت لا يهم إفتحني، أريد أن أحمل منك، أريد أن
أنتاك. بعد عدة توسلات رفع ساقاي إلى أكتافه وأدخل أيره في كسي قليلا قليلا ثم كبس فجأة
وأدخله بالكامل فإذا أنا إمراة مثل خالتي، مفتوحة من زب طالما اشتهيته. قذفت مرة ثالثة ثم مصصت
له زبه حتى قذف في فمي، نظف نفسه وعاد مسرعا إلى خالتي، أما أنا فاستحميت ونمت
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى