قصتي هده نشرتها بجريدة الأحداث المغربية لكن بطريقةمحتشمة وناقصة ودون الإثارة لكن قررت أن احكيها يهدا الأسلوب لإفراغ ما بداخليوتكون مشوقة ومثيرة للجميع كم أمراه تستمتع بابنها لكنها تخونها الشجاعة لحكي وأناكنت هكذا وانا متأكدة من ان جنس المحارم موجود بكثرة لكن العائلات وممارسيه يخشون الفضيحة وكل شيء ممنوع مرغوب
لم لكن اعرف هدا الموقع إلا أن إحدى صديقاتي في المهجر دلتني عليهوأنها تزوره يوميا ودخلت لأرى ما به وادا بي أجد ما كنت أريد وكنت ابحث عنه وبدأتاقرأ القصص وقررت أن احكي قصتي وأرجوكم أن تصدقوها لأني كنت اكتم هدا السر سنواتوجاءتني الفرصة لأخفف عني واحكي واخترت أن احكيها لتكون مثيرة وتستمتعون بها
أناسيدة من المغرب أعيش في المهجر متزوجة ابلغ من العمر 51 سنه أحب زوجي لحد الجنوننسافر مع لعض ونقضي عطل شقية ولا زالت علاقتنا الجنسية ممتازة ولا انظر لأي رجل غيرزوجي؛ لي بنت وولد البنت متزوجة ولها طفلتين الولد لازال يسكن معنا في نفسالبيت
يبلغ من العمر الآن 31سنة ويرفض الزواج ولا يريد وقعت لي مع ابني قصصجنسية كثيرة وفضلت أن احكي لأخفف عن نفسي لأني مضطرة لأمارس معه تحت ظروف قاهرةوأتحدى أي سيدة مرت من هده الظروف أن تمسك نفسها
وأنا أول مرة احكي ما وقع لأنهسر لا يعرفه إلا **** وأنا حتى ابني لا يعرف شيئا عن الموضوع
في إحدى عطلنابالمغرب سافرنا إلى البادية عند أختي وكان ابني يبلغ من العمر22 سنة وحصل علىالباكلوريا ويتابع دراسته بالمعهد الفرنسي للمحاسبة
في احدي الليالي خرج ابنيمع شباب من العائلة لكنه حوالي 9ليلا رجع لي ابني في حالة مزرية كله أوحال وملابسهمبللة وكان احد اعتدى عليه بالضرب او تعارك مع شخص ما
خرج الجميع لمعرفة ما وقعبعد أن اخبرنا انه تعارك مع شخص غريب بجانب الوادي وبعد أن رجع شباب الأهل اخبروناانه استأذن منهم للعودة للمنزل ولم يعرفوا ما وقع في الصباح تحرينا الأمر ولم نتوصللمعرفة ما وقع المهم كلنا على وشك الرحيل لكن بعد هده الحادث استعجلت زوجي فيالمغادرة للبيتنا في الرباط
بعد عودتنا وباختصار تغير ابني وظهرت عليه علاماتالمرض وفقدان الشهية والاختلاء بنفسه في غرفته وصار لا يطفئ الأنوار ليل نهار منالخوف وقال لي انه كلما أطفأ الأنوار يجد غرفته مملوءة بأناس غرباء ومعهم الشخصالذي اعتدى عليه اخدت ابني للطبيب لكنه نصحني بان ابني لا يعاني من أي مرض وان مريضنفسيا أخدته للطبيب النفسي لكن لا نتيجة بل بالعكس تدهورت صحته ونصحني الكل بالتوجهإلى الفقهاء وبالفعل اخدته لمدينة أكاد ير عند فقيه مشهور لكنه رفض الدخول معيللمنزل مجرد وصولنا وبدا يتعلل انه هده ألأشياء خرفات وانه مثقف وانه يعيش فيأوروبا لكن لكن الفقيه مجرد ما عرف بالأمر خرج عندنا وبمجرد ما رأى الفقيه صاح فيوجهه وبدا يشتمه لكن الفقيه رشه بالماء فسقط على الأرض واخده مساعدوه للداخل وبدايقرا عليه القرآن ويكتب في يده وجبينه واخبري ان ابني ممسوس من الجن وان هدا الجنينصراني ومن الجن الصعب الذي يمكن ان يؤدي بالضرب أو يفعل أشياء خطيرة وأوصى باتخاذالحيطة والحذر وان لانترك الولد لحاله في البيت وبعد استيقاظ ابني كأن شيء لم يقعفعرفت انه لما كنا في البادية والعراك مع دالك الشخص ما هو إلا هدا الجني اخدتالولد ورجعنا وهو في صحة ممتازة وبقي على هدا الحال 6 او7 أشهر تم عاد إلى حالهوجاءه المرض مرة ثانية وبدا يسقط ويغيب عن الوعي اخدته مرة ثانية للفقيه لكن هدهالمرة تكلم الفقيه مع ابني لكن الصوت لم يكن لابني صوت خشن قوي غليظ وطلب منهالابتعاد عن هدا الولد لكنه رفض بحجة أني السبب لم افهم دخلي بالموضوع المهم استقضالولد وكان شيئا لم يكن خفت كثيرا وصرت أتخيل ما سيقع لابني لكن الفقيه طمأنني وانهأخد عهد من الجني ألا يؤديه وانه يحبه ويريد أن يبقى معه وكتب الفقيه شيئا وطلب منيأن أضعه في بيت ابني والكتاب الثاني أضعه في الماء ويستحم به
رجعت للرباطواسترحنا وفي المساء اخدت ابني للدش ووضعت الورقة في الماء حتى ذاب الحبر في الماءوبدأت اصب عليه دلك لكن فجاه سقط مني الولد وانقلبت عيناه ولم يبق يظهر منهما الاالبياض
خفت وزوجي سافر غير موجود ولا احد إلا إحنا الاثنين مسكته من يده فانتفضمني بقوة وتكلم بدلك الصوت القوي وبدا يبتسم وقال لي انتم تعتدون علي وأنا أسالمكملا أريد أن اضرب أحدكم اخرجي وبدا يسبني ويتوعدني وانه سيقل هدا الجسم الذي يسكنهفخفت عن ابني وبدأت استعطفه
وتهدن بعض الشيء تم رجع ابني إلا حاله واخدته لغرفتهومسحته ونام عميقا وكلمت الفقيه في الهاتف واخبرني أن أعيد في اليوم الموالياستحمام ابني وألا أخاف وانه سيخرج الجني منه لا محالة وانه يخوفني فقط وليس لهقوة
في اليوم الموالي اخدت سمير للدش وجهزت كل شيء مثل البارحة
وبمجرد ما دخلتوقف واستدارا خارجا اخدته واستعطفته ليستحم
وبدأت أصب عليه الماء وقع نفس ماوقع البارحة لكن هده المرة بهدوء وبدون تعصب وطلب مني أن استحم معه وان انزع ثيابيوخفت من دلك الصوت وخفت أن يؤدي سمير فقلت له أني موافقة واني سأستحم معه وخففت منملابسي لكنه طلب مني أن انزع كل ملابسي استحييت من ابني لكنه ليس في حالته الطبيعيةوانه ليس هو من يطلب مني دلك
وافقت وأصبحت عارية أمام ابني وبدا يصب علي الماءوأنا اغتنمت الفرصة وبدأت اصب الماء على جسمه كله كما طلب مني الفقيه وبدا يمرريديه على جسمي لكن كان القوة اشعر بها وأنها ليست قوة سمير ابني وكنت امسكه من يدهحتى لايلمسني في بدني ونهدي لكن كان أقوى مني ووصل إلى كل جسمي واخدت الفوطة ولففتجسمي و ألبسته روب الحمام ومسكته من يده وأخرجته فتبعني بدون مقاومة إلى غرفتهونومته ونمت جانبه وشعرت أني غير عادية وخفت من أن يملكني هدا الجني وفي الصباحهاتفت الفقيه واخبرني أن الجني لا يمكنه لبس شخصين في نفس الوقت لكني لم احكي له ماوقع في الدش
لكني في ما بعد عرفت انه لما طلب مني الاستحمام معه كانت فقط لإبطالمفعول ماقام به الفقيه لأني لما استحممت معه بطل دلك الكتاب الممحي في الماء وأفسدتكل العمل الذي قام به الفقيه لكن عرفت بعد فوات الأوان وأنها كانت حيلة منالجني؛عاد زوجي من فرنسا وحكيت له كل ما صار إلا قصة الاستحمام استحييت ولم احكي لهعنها؛
بعد مرور ثلاث أيام عن استحمامي مع ابني وفي مساء يوم عيد الأضحى حواليالساعة التاسعة ليلا سمعنا سمير يصيح ويضرب باب غرفته أسرعت أنا وأبيه ووجدناه قدمزق كل ثيابه وكسر فاز الورود
وبدا يتكلم بدلك الصوت ويسب في أبوه ويطلب منهالخروج من الغرفة
خرج زوجي المسكين تحت تهديد دلك الصوت المخيف وبقيت ومسكته منيده وأجلسته وبدات البسه الروب وقال لي اطفي النور ما أريد أشوف أي مخلوق أطفأتالأنوار وطلبت من زوجي ان يذهب بعد ان كان ينتظر أمام الغرفة واني سأبقى معه ورجعتلغرفة سمير وأسندته على فخدي وبدأت احك له رأسه وبعد مرور اكتر من ساعتين استقضوكلمني بدلك الصوت وانه يريد أن يرضعني استغربت وكرر انه يريد أن يرضعني من نهديومدي يده لصدري وفك الأزرار وأنا متجمدة واخرج نهدي ومسكهما وكان قوي وخشن وبدايمسحهما ومد فمه وبدا يرضع لكن كان فمه حار ودرجه حرارته لا تحتمل لكني خفتواستسلمت وانتقل لنهدي الثاني وفعل مثل الأول وتعامل معي مثل الطفل الصغير تم وضعرأسه على فخدي مثل الأول وهممت بإدخال نهدي لكنه رفض وطلب مني أن اتركهما خفت وأنااشعر بنهدي وكأنها احترقا من قوة سحبه لهما وفمه الحار تم قام ووقف واقفل البابونزع الروب وبقي عاريا وظهر جسمه وبرز قضيبه ممتلئ وواقف استدرت واخدت الروب منالأرض لأستره لكنه رفض وبدا يمرج قضيبه بيده واسند ظهره للحائط وكلما هممت بإدخالنهدي يرفض وأنا أراقب هدا المشهد الغريب في ذهول واقترب مني وبدا يتطاير منيه بقوةحتى وصل لصدري ووجهي وبعد أن انتهى لحسه يده ومسحها في صدره أفزعت من هول ما رأيتوألبسته لكنه سقط مغشي ؛نظفت الغرفة ورتبتها؛ وأسندت رأسه علي ونام وبقت ابكي وأفكرفي ما أصاب هدا الولد ونمت ودموعي بعيني؛ ولم استيقظ إلا وزوجي يناديني ويسألني عنسمير خرجت عنده وأخبرته انه نائم عدت للغرفة ونمت للصبح ؛ولما استيقظ سمير لم يتذكرأي شيء وكأن شيئا لم يقع وقبل رأسي ويد والده تأكدنا أن ما يقوم به خارج عن إرادتهبدئنا نتعود عن تصرفاته لما يلبسه الجني وصار يتكرر سقوطه وغيبوبته عدة مرات فيالأسبوع
في نفس الأسبوع قبل الغروب سمعت سمير يصيح ويضرب الباب فهرعت أنا وأبوهلغرفته لكنه صاح في وجه والده وطردته كما في المرة السابقة وطلبت من زوجي أن يذهبللنوم واني سأبقى معه للصبح ودخلت كالعادة وجلست جانبه لكن هده المرة كان متغيركثيرا وعصبي لدرجه انه يرتعد بقوة ومزق لباسه الفوقي ويدا ينتف شعر صدره وبدأتامسكه لكنه دفعني بقوة غير معهودة حتى جلست رغم إني امرأة قوية ازن اكتر من 90 كيلووطويلة بقيت جالسة وهو ينزع ما تبقى من الملابس عليه حتى بقي عاريا تماما وارتمىفوق سريره وبدا يمرج قضيبه بقوة إلا أن ارتمى المني على جسمه وشعرت انهاستراح استرخى وغطيته واستغرق في النوم بسرعة خرجت لاطمئن زوجي تم عدت وعقلي مشدودبدلك المنظر الذي بدأ يثيرني ويسيطر على مشاعري وقد أوقظ في غريزة المرأة الأنثى
بليل تقريبا قبل الفجر بساعة أو ساعتين طلب مني الماء ليشرب شرب
تم جلسبمكانه ونظر إلي ونطق بدلك الصوت الخشن:
أنت السبب في عذابي أنا احبك أموتفيك
أجبته: أنت ابني وأنا كذلك احبك
اجاب:لا أنا مش سمير أنا خليل سمير أناملكت جسم سمير من أجلك
خفت نهض من مكانه وقضيبه ممتلئ ومسكه بيده واقترب منيوأوقفني وبدأ ينزع عني الروب وملابسي الفوقية ومسكني من نهدي وأنا ارتعش خائفة وبدايلحس تم يمصهما واقترب مني وشعرت أن قضيبه بين فخدي صلب وواقف تم بدا يعاملني بلطفالرجل المتمرس العارف بالمرأة ُشعرت بجسمي يمتلئ بالنمل بدأت استرخي واستسلم من قوة فعله وخوفي من منعه؛ إلاأن شعرت أني اندمج معه من غير شعور شجاعتي خانتني ولم اقدر بدا يقبلني في فمي ووضعيده على مؤخرتي وسحبني عنده شعرت بصدره يلامس نهدي وبدا يحرك يده على مؤخرتيإلا أن استسلمت له وبدأت أعانقه وتشجعت ومسكته من قضيبه الذي ملئ يدي وأضفت يديالثانية وبدأت استمتع به وبامتلائه وصلابته وبدأت اشعر أني أصبحت ملكه وان فرجي بدايتبلل وينتفخ
وقال لي :انه لن يؤذيني ولن يؤدي جسم سمير لكنه يريد أن يرى جسميوانه يحبني فنزعت الروب وجلست وقلت له أن يرتاح جنبي لكنه أصر على رؤيتي عاريةفنزعت المايوه لكني استحيت فهجم علي ومسكني بقوة ورماني للأرض؛ ارتمى فوقي ومسكنيلم أقاومه فقد كنت في قمة الإثارة والشهوة التي استيقظت في من شدة قوته وشعرتبقضيبه فوق بطني وفتحت رجلي وادخل قضيبه في شعرت به يخترق بطني ماشعرت به من قبل في معاشراتي الجنسية بدا يتحرك فوقي بقوة ورغم محاولاتي للإفلات منإدخال قضيبه إلا انه كان أقوى مني رغم أن جسمه ضعيف البنية ومارس علي الجنسإلى النهاية واستمتعت به وشعرت أني قد استرجعت قوتي الجنسية واني في قمة الإثارةوشعرت اني وصلت مسكته برجلي وانفجر بركاني وشعرت بمائه يتدفق في رحمي وكأنه ماء نارلم أتحمل وانهرت ونزل وبدا يلحس ما يتدفق مني ورجع وادخل قضيبه للمرة الثانيةومسكني من عنقي ورفع رجلي وبدأ يمص شفتي لم أتخيل في حياتي أن ابني سيمارس عليالجنس لم أكن أتخيل أني سأستمتع مع ابني بهده الطريقة القوية التي تتمناها كل امرأةلكن الآن أنا تحته ويفعل بي ما يريد دون مقاومة مني لم أتمالك نفسي وبدأت أتجاوب معضرباته استقبل قضيبه كاملا ولم اشعر بمتله في حياتي وبدايكلمني أن أنا السبب في ما وقع لابني وانه راني عارية لما كنت استحم قبل الفجر لما كان هو وزوجاته يستحمون لان البيت كان غير مسكون عندما كنا في فرنسا وانه أعجببجسمي وانه ملك جسم ابني ليصل إلي ويمارس معي وانه لن يؤدي سمير ما دمت ألبي رغباتهوانه يريدني أن أمارس معه مثل ما تمارس الزوجة مع زوجها وانه من اليوم تزوجنيوأثناء كلامه تدفق مائه الحار في رحمي للمرة الثانية وأنزلت معه شهوتي من قوة رميهفي ؛ سحب قضيبه مني ومسكه بيده ومددت يدي إليه ومسكته منه وانا أمعن النظر فيه إلاأن ارتخى في يدي ؛مال إلى جنبي واسترخى فدفعته وسحبت ملابسي وبدأت البس بسرعة خوفامن دخول زوجي وألبسته ملابسه ونومته جنبي
وبدأت أفكر في هده المصيبة التي حلت بيولا زالت اشعر برحمي وكأني ولدت الحين اخدتني نومه عميقة لكني شعرت بسمير يتحركويمد يديه لصدري مسكته من يده لكنه أزاح يدي بقوة وقام وادارني ومسكني من وسطيفعرفت انه يريد ان يمارس معي من الدبر ولم افعل دلك في حياتي لكني كنت قد ركبتالمغامرة واستيقظت شهوتي ولم ابقى افكر انه ابني سمير وانه لن يتذكر شيئا غدا صباحافاندمجت معه والتفت إليه ومسكته من وجهه وقبلته ونزلت لقضيبه الواقف وبدأت أمص دالك الزب الصغير الجميل الذي اوقض شهوتي وأرجعني للأيام زمان يوم كنت أمارس ثلاث أو أربع مرات في الليلة ووضعته بين نهدي وهو مندمج ولم اشعر به إلا وهو يرمي منيه فوق صدري ووجهي وأكملت أجلخ له إلا أن أفضى كل مائه ورفعني إليه واد ارنيوانبطحت إمامه لأني كنت لازلت لم أصل لشهوتي ووسعت له فلقتي لان مؤخرتي كبيرة ومسكتقضيبه ووضعته في فرجي ودفعه في وبدا يتحرك وهو يمسكني من حوضي ضربات متتاليةأتحملها بصعوبة واخرج قضيبه ووضعه في دبري وأسندت وجهي ورفعت مؤخرتي للأعلى حتىيتمكن من الولوج بسهوله وحاول كم مرة لكن شهوتي على وشكالوصول فأرجعت قضيبه لفرجي ووصلت للشهوة التي شعرت بها وكأني بنت 18 من عمري شعرتبنشوة عارمة وفي هده اللحظة سحب قضيبه وارجه لدبري ومسكني بقوة بدا في إدخاله شعرتوكأنني أتمزق ادخله للنصف تقريبا بدا يتحرك تم يزيد إلى أن وصل لآخره لكني كنت اشعربألم وتابع حركاته واندمجت معه وبدأت اتدوق حلاوة الممارسة الشرجية وكانت أحلى وأشهى من الممارسة العادية وكنت امسك بضري بيدي إلا أن شعرت انه على وشكالقذف فهربت للأمام وانبطحت وبدا منيه يسقط فوق مؤخرتي وهو ماسك قضيبه بيده إلى أن أكمل بقيت هكذا ونام فوقي فأزحته وحاولت الوقوف ومسحتمؤخرتي من تلك الكميه الهائلة من المني وشعرت به انه استرخى فنومته على سريرهورميت عليه غطائه لكني نمتهكذا للصبح حتى سمعت زوجي يناديني فقمت ولبست ملابسي الداخلية بسرعة قبل دخولهوغطيت سمير كاملا حتى لا يراه عاريا وبدأت ارتب الغرفة حتى اخفي آثار ما فغله ابنيبي؛ سألني زوجي كالعادة عن ابننا فأجبته انه نام ولا داعي للدخول ؛خرج زوجي ؛ودخلتللدش ووقفت تحت الدوش وأنا استرجع ما وقع ليلة البارحة وشعرت بنشوة ممزوجة بالآموالندم والتساؤلات عن ماوقع وهل سيستمر حالي وحال ابني بهده الطريقة ومادا افعل ولماستيقظ من أفكاري إلا بعد أن بدا الماء البارد تصبب عني
خرجت الا غرفتي ولبستملابسي وتحسست أعضائي التناسلية وخاصة دبري لأني اول مرة مارست فيها من ورا ودهنت بمرهمفازلين دبري؛وصلت الواحدة ولم يستيقظ سمير ذهبت إليه فوجدته صاح منالنوم ومتمدد على بطنه لم اقدر الرؤية في عينيه وسألته عن حاله فكان جوابه انه يشعربتعب كبير ومرهق وسألني عن تصرفاته وما وقع منه فأجبته انه مثل العادة لم يكن هناكجديد وبدأت اسأله لأتأكد هل ذاكرته تحفظ ما يقع له أثناء لبسه من الجني فكان جوابهانه يشعر فقط بدوخة بسيطة في البداية ولا يسترجع عافيته الا بعد ان يستيقظ ولايتذكر ما يقع وبدا في البكاء وطلب المعذرة وان نسامحه عن ما يبدر منه وانه لا يفتكرشيئا؛تأكدت انه لايتفظ في ذاكرته أي شيء فانتابتني فرحة شديدة ولم أبقى اشعر بذنبوشعرت كذلك بنشاط زائد وهمة ؛فطلبت منه أن يدخل للدوش ليستحم بعد أن يسخن الماء
وكانت هده هي البداية في ممارسة الجنس مع ابني الفاقد للذاكرة أثناء الحالةالتي كانت تأتيه مرة أو مرتين في الأسبوع حتى صرت انتظرها بفارغ الصبر وخاصة عندمايكون زوجي مسافرا لفرنسا لتحصيل مستحقات تقاعده لأنه ضروري أن يقضي اكتر من ستةأشهر هناك ليكون متمتعا بكامل حقوقه حسب نظام المعاشات الفرنسي
فكان يخلو البيتلي للتمتع بابني وما كان يفعله بي دلك الجني المهووس بالجنس وكنت استمتع كثيراوتعودت على قوته ومجاراته فيما يريد من وضعيات حتى صرت انا من يتحكم في مجرىالعملية الجنسية كاملة من أولها لآخرها وكنت استمع بجسم ابني وقضيبه المميز والمثيروعوضني عن ما كان ينقصني وارتويت من عضوه وبدأت أطفأ عطشي الجنسي ورجعت اعتني بنفسأكثر وزاد وزني وخاصة مؤخرتي التي اصبحت اثير بها الجميع مما صار يضايقني اتناءخروجي, وما زلت هكذا إلى الآن وعندما أسافر يعاشرني ابني في منامي واشعر كأنيأعاشره حقيقة هدا حالي الى اليوم
لم لكن اعرف هدا الموقع إلا أن إحدى صديقاتي في المهجر دلتني عليهوأنها تزوره يوميا ودخلت لأرى ما به وادا بي أجد ما كنت أريد وكنت ابحث عنه وبدأتاقرأ القصص وقررت أن احكي قصتي وأرجوكم أن تصدقوها لأني كنت اكتم هدا السر سنواتوجاءتني الفرصة لأخفف عني واحكي واخترت أن احكيها لتكون مثيرة وتستمتعون بها
أناسيدة من المغرب أعيش في المهجر متزوجة ابلغ من العمر 51 سنه أحب زوجي لحد الجنوننسافر مع لعض ونقضي عطل شقية ولا زالت علاقتنا الجنسية ممتازة ولا انظر لأي رجل غيرزوجي؛ لي بنت وولد البنت متزوجة ولها طفلتين الولد لازال يسكن معنا في نفسالبيت
يبلغ من العمر الآن 31سنة ويرفض الزواج ولا يريد وقعت لي مع ابني قصصجنسية كثيرة وفضلت أن احكي لأخفف عن نفسي لأني مضطرة لأمارس معه تحت ظروف قاهرةوأتحدى أي سيدة مرت من هده الظروف أن تمسك نفسها
وأنا أول مرة احكي ما وقع لأنهسر لا يعرفه إلا **** وأنا حتى ابني لا يعرف شيئا عن الموضوع
في إحدى عطلنابالمغرب سافرنا إلى البادية عند أختي وكان ابني يبلغ من العمر22 سنة وحصل علىالباكلوريا ويتابع دراسته بالمعهد الفرنسي للمحاسبة
في احدي الليالي خرج ابنيمع شباب من العائلة لكنه حوالي 9ليلا رجع لي ابني في حالة مزرية كله أوحال وملابسهمبللة وكان احد اعتدى عليه بالضرب او تعارك مع شخص ما
خرج الجميع لمعرفة ما وقعبعد أن اخبرنا انه تعارك مع شخص غريب بجانب الوادي وبعد أن رجع شباب الأهل اخبروناانه استأذن منهم للعودة للمنزل ولم يعرفوا ما وقع في الصباح تحرينا الأمر ولم نتوصللمعرفة ما وقع المهم كلنا على وشك الرحيل لكن بعد هده الحادث استعجلت زوجي فيالمغادرة للبيتنا في الرباط
بعد عودتنا وباختصار تغير ابني وظهرت عليه علاماتالمرض وفقدان الشهية والاختلاء بنفسه في غرفته وصار لا يطفئ الأنوار ليل نهار منالخوف وقال لي انه كلما أطفأ الأنوار يجد غرفته مملوءة بأناس غرباء ومعهم الشخصالذي اعتدى عليه اخدت ابني للطبيب لكنه نصحني بان ابني لا يعاني من أي مرض وان مريضنفسيا أخدته للطبيب النفسي لكن لا نتيجة بل بالعكس تدهورت صحته ونصحني الكل بالتوجهإلى الفقهاء وبالفعل اخدته لمدينة أكاد ير عند فقيه مشهور لكنه رفض الدخول معيللمنزل مجرد وصولنا وبدا يتعلل انه هده ألأشياء خرفات وانه مثقف وانه يعيش فيأوروبا لكن لكن الفقيه مجرد ما عرف بالأمر خرج عندنا وبمجرد ما رأى الفقيه صاح فيوجهه وبدا يشتمه لكن الفقيه رشه بالماء فسقط على الأرض واخده مساعدوه للداخل وبدايقرا عليه القرآن ويكتب في يده وجبينه واخبري ان ابني ممسوس من الجن وان هدا الجنينصراني ومن الجن الصعب الذي يمكن ان يؤدي بالضرب أو يفعل أشياء خطيرة وأوصى باتخاذالحيطة والحذر وان لانترك الولد لحاله في البيت وبعد استيقاظ ابني كأن شيء لم يقعفعرفت انه لما كنا في البادية والعراك مع دالك الشخص ما هو إلا هدا الجني اخدتالولد ورجعنا وهو في صحة ممتازة وبقي على هدا الحال 6 او7 أشهر تم عاد إلى حالهوجاءه المرض مرة ثانية وبدا يسقط ويغيب عن الوعي اخدته مرة ثانية للفقيه لكن هدهالمرة تكلم الفقيه مع ابني لكن الصوت لم يكن لابني صوت خشن قوي غليظ وطلب منهالابتعاد عن هدا الولد لكنه رفض بحجة أني السبب لم افهم دخلي بالموضوع المهم استقضالولد وكان شيئا لم يكن خفت كثيرا وصرت أتخيل ما سيقع لابني لكن الفقيه طمأنني وانهأخد عهد من الجني ألا يؤديه وانه يحبه ويريد أن يبقى معه وكتب الفقيه شيئا وطلب منيأن أضعه في بيت ابني والكتاب الثاني أضعه في الماء ويستحم به
رجعت للرباطواسترحنا وفي المساء اخدت ابني للدش ووضعت الورقة في الماء حتى ذاب الحبر في الماءوبدأت اصب عليه دلك لكن فجاه سقط مني الولد وانقلبت عيناه ولم يبق يظهر منهما الاالبياض
خفت وزوجي سافر غير موجود ولا احد إلا إحنا الاثنين مسكته من يده فانتفضمني بقوة وتكلم بدلك الصوت القوي وبدا يبتسم وقال لي انتم تعتدون علي وأنا أسالمكملا أريد أن اضرب أحدكم اخرجي وبدا يسبني ويتوعدني وانه سيقل هدا الجسم الذي يسكنهفخفت عن ابني وبدأت استعطفه
وتهدن بعض الشيء تم رجع ابني إلا حاله واخدته لغرفتهومسحته ونام عميقا وكلمت الفقيه في الهاتف واخبرني أن أعيد في اليوم الموالياستحمام ابني وألا أخاف وانه سيخرج الجني منه لا محالة وانه يخوفني فقط وليس لهقوة
في اليوم الموالي اخدت سمير للدش وجهزت كل شيء مثل البارحة
وبمجرد ما دخلتوقف واستدارا خارجا اخدته واستعطفته ليستحم
وبدأت أصب عليه الماء وقع نفس ماوقع البارحة لكن هده المرة بهدوء وبدون تعصب وطلب مني أن استحم معه وان انزع ثيابيوخفت من دلك الصوت وخفت أن يؤدي سمير فقلت له أني موافقة واني سأستحم معه وخففت منملابسي لكنه طلب مني أن انزع كل ملابسي استحييت من ابني لكنه ليس في حالته الطبيعيةوانه ليس هو من يطلب مني دلك
وافقت وأصبحت عارية أمام ابني وبدا يصب علي الماءوأنا اغتنمت الفرصة وبدأت اصب الماء على جسمه كله كما طلب مني الفقيه وبدا يمرريديه على جسمي لكن كان القوة اشعر بها وأنها ليست قوة سمير ابني وكنت امسكه من يدهحتى لايلمسني في بدني ونهدي لكن كان أقوى مني ووصل إلى كل جسمي واخدت الفوطة ولففتجسمي و ألبسته روب الحمام ومسكته من يده وأخرجته فتبعني بدون مقاومة إلى غرفتهونومته ونمت جانبه وشعرت أني غير عادية وخفت من أن يملكني هدا الجني وفي الصباحهاتفت الفقيه واخبرني أن الجني لا يمكنه لبس شخصين في نفس الوقت لكني لم احكي له ماوقع في الدش
لكني في ما بعد عرفت انه لما طلب مني الاستحمام معه كانت فقط لإبطالمفعول ماقام به الفقيه لأني لما استحممت معه بطل دلك الكتاب الممحي في الماء وأفسدتكل العمل الذي قام به الفقيه لكن عرفت بعد فوات الأوان وأنها كانت حيلة منالجني؛عاد زوجي من فرنسا وحكيت له كل ما صار إلا قصة الاستحمام استحييت ولم احكي لهعنها؛
بعد مرور ثلاث أيام عن استحمامي مع ابني وفي مساء يوم عيد الأضحى حواليالساعة التاسعة ليلا سمعنا سمير يصيح ويضرب باب غرفته أسرعت أنا وأبيه ووجدناه قدمزق كل ثيابه وكسر فاز الورود
وبدا يتكلم بدلك الصوت ويسب في أبوه ويطلب منهالخروج من الغرفة
خرج زوجي المسكين تحت تهديد دلك الصوت المخيف وبقيت ومسكته منيده وأجلسته وبدات البسه الروب وقال لي اطفي النور ما أريد أشوف أي مخلوق أطفأتالأنوار وطلبت من زوجي ان يذهب بعد ان كان ينتظر أمام الغرفة واني سأبقى معه ورجعتلغرفة سمير وأسندته على فخدي وبدأت احك له رأسه وبعد مرور اكتر من ساعتين استقضوكلمني بدلك الصوت وانه يريد أن يرضعني استغربت وكرر انه يريد أن يرضعني من نهديومدي يده لصدري وفك الأزرار وأنا متجمدة واخرج نهدي ومسكهما وكان قوي وخشن وبدايمسحهما ومد فمه وبدا يرضع لكن كان فمه حار ودرجه حرارته لا تحتمل لكني خفتواستسلمت وانتقل لنهدي الثاني وفعل مثل الأول وتعامل معي مثل الطفل الصغير تم وضعرأسه على فخدي مثل الأول وهممت بإدخال نهدي لكنه رفض وطلب مني أن اتركهما خفت وأنااشعر بنهدي وكأنها احترقا من قوة سحبه لهما وفمه الحار تم قام ووقف واقفل البابونزع الروب وبقي عاريا وظهر جسمه وبرز قضيبه ممتلئ وواقف استدرت واخدت الروب منالأرض لأستره لكنه رفض وبدا يمرج قضيبه بيده واسند ظهره للحائط وكلما هممت بإدخالنهدي يرفض وأنا أراقب هدا المشهد الغريب في ذهول واقترب مني وبدا يتطاير منيه بقوةحتى وصل لصدري ووجهي وبعد أن انتهى لحسه يده ومسحها في صدره أفزعت من هول ما رأيتوألبسته لكنه سقط مغشي ؛نظفت الغرفة ورتبتها؛ وأسندت رأسه علي ونام وبقت ابكي وأفكرفي ما أصاب هدا الولد ونمت ودموعي بعيني؛ ولم استيقظ إلا وزوجي يناديني ويسألني عنسمير خرجت عنده وأخبرته انه نائم عدت للغرفة ونمت للصبح ؛ولما استيقظ سمير لم يتذكرأي شيء وكأن شيئا لم يقع وقبل رأسي ويد والده تأكدنا أن ما يقوم به خارج عن إرادتهبدئنا نتعود عن تصرفاته لما يلبسه الجني وصار يتكرر سقوطه وغيبوبته عدة مرات فيالأسبوع
في نفس الأسبوع قبل الغروب سمعت سمير يصيح ويضرب الباب فهرعت أنا وأبوهلغرفته لكنه صاح في وجه والده وطردته كما في المرة السابقة وطلبت من زوجي أن يذهبللنوم واني سأبقى معه للصبح ودخلت كالعادة وجلست جانبه لكن هده المرة كان متغيركثيرا وعصبي لدرجه انه يرتعد بقوة ومزق لباسه الفوقي ويدا ينتف شعر صدره وبدأتامسكه لكنه دفعني بقوة غير معهودة حتى جلست رغم إني امرأة قوية ازن اكتر من 90 كيلووطويلة بقيت جالسة وهو ينزع ما تبقى من الملابس عليه حتى بقي عاريا تماما وارتمىفوق سريره وبدا يمرج قضيبه بقوة إلا أن ارتمى المني على جسمه وشعرت انهاستراح استرخى وغطيته واستغرق في النوم بسرعة خرجت لاطمئن زوجي تم عدت وعقلي مشدودبدلك المنظر الذي بدأ يثيرني ويسيطر على مشاعري وقد أوقظ في غريزة المرأة الأنثى
بليل تقريبا قبل الفجر بساعة أو ساعتين طلب مني الماء ليشرب شرب
تم جلسبمكانه ونظر إلي ونطق بدلك الصوت الخشن:
أنت السبب في عذابي أنا احبك أموتفيك
أجبته: أنت ابني وأنا كذلك احبك
اجاب:لا أنا مش سمير أنا خليل سمير أناملكت جسم سمير من أجلك
خفت نهض من مكانه وقضيبه ممتلئ ومسكه بيده واقترب منيوأوقفني وبدأ ينزع عني الروب وملابسي الفوقية ومسكني من نهدي وأنا ارتعش خائفة وبدايلحس تم يمصهما واقترب مني وشعرت أن قضيبه بين فخدي صلب وواقف تم بدا يعاملني بلطفالرجل المتمرس العارف بالمرأة ُشعرت بجسمي يمتلئ بالنمل بدأت استرخي واستسلم من قوة فعله وخوفي من منعه؛ إلاأن شعرت أني اندمج معه من غير شعور شجاعتي خانتني ولم اقدر بدا يقبلني في فمي ووضعيده على مؤخرتي وسحبني عنده شعرت بصدره يلامس نهدي وبدا يحرك يده على مؤخرتيإلا أن استسلمت له وبدأت أعانقه وتشجعت ومسكته من قضيبه الذي ملئ يدي وأضفت يديالثانية وبدأت استمتع به وبامتلائه وصلابته وبدأت اشعر أني أصبحت ملكه وان فرجي بدايتبلل وينتفخ
وقال لي :انه لن يؤذيني ولن يؤدي جسم سمير لكنه يريد أن يرى جسميوانه يحبني فنزعت الروب وجلست وقلت له أن يرتاح جنبي لكنه أصر على رؤيتي عاريةفنزعت المايوه لكني استحيت فهجم علي ومسكني بقوة ورماني للأرض؛ ارتمى فوقي ومسكنيلم أقاومه فقد كنت في قمة الإثارة والشهوة التي استيقظت في من شدة قوته وشعرتبقضيبه فوق بطني وفتحت رجلي وادخل قضيبه في شعرت به يخترق بطني ماشعرت به من قبل في معاشراتي الجنسية بدا يتحرك فوقي بقوة ورغم محاولاتي للإفلات منإدخال قضيبه إلا انه كان أقوى مني رغم أن جسمه ضعيف البنية ومارس علي الجنسإلى النهاية واستمتعت به وشعرت أني قد استرجعت قوتي الجنسية واني في قمة الإثارةوشعرت اني وصلت مسكته برجلي وانفجر بركاني وشعرت بمائه يتدفق في رحمي وكأنه ماء نارلم أتحمل وانهرت ونزل وبدا يلحس ما يتدفق مني ورجع وادخل قضيبه للمرة الثانيةومسكني من عنقي ورفع رجلي وبدأ يمص شفتي لم أتخيل في حياتي أن ابني سيمارس عليالجنس لم أكن أتخيل أني سأستمتع مع ابني بهده الطريقة القوية التي تتمناها كل امرأةلكن الآن أنا تحته ويفعل بي ما يريد دون مقاومة مني لم أتمالك نفسي وبدأت أتجاوب معضرباته استقبل قضيبه كاملا ولم اشعر بمتله في حياتي وبدايكلمني أن أنا السبب في ما وقع لابني وانه راني عارية لما كنت استحم قبل الفجر لما كان هو وزوجاته يستحمون لان البيت كان غير مسكون عندما كنا في فرنسا وانه أعجببجسمي وانه ملك جسم ابني ليصل إلي ويمارس معي وانه لن يؤدي سمير ما دمت ألبي رغباتهوانه يريدني أن أمارس معه مثل ما تمارس الزوجة مع زوجها وانه من اليوم تزوجنيوأثناء كلامه تدفق مائه الحار في رحمي للمرة الثانية وأنزلت معه شهوتي من قوة رميهفي ؛ سحب قضيبه مني ومسكه بيده ومددت يدي إليه ومسكته منه وانا أمعن النظر فيه إلاأن ارتخى في يدي ؛مال إلى جنبي واسترخى فدفعته وسحبت ملابسي وبدأت البس بسرعة خوفامن دخول زوجي وألبسته ملابسه ونومته جنبي
وبدأت أفكر في هده المصيبة التي حلت بيولا زالت اشعر برحمي وكأني ولدت الحين اخدتني نومه عميقة لكني شعرت بسمير يتحركويمد يديه لصدري مسكته من يده لكنه أزاح يدي بقوة وقام وادارني ومسكني من وسطيفعرفت انه يريد ان يمارس معي من الدبر ولم افعل دلك في حياتي لكني كنت قد ركبتالمغامرة واستيقظت شهوتي ولم ابقى افكر انه ابني سمير وانه لن يتذكر شيئا غدا صباحافاندمجت معه والتفت إليه ومسكته من وجهه وقبلته ونزلت لقضيبه الواقف وبدأت أمص دالك الزب الصغير الجميل الذي اوقض شهوتي وأرجعني للأيام زمان يوم كنت أمارس ثلاث أو أربع مرات في الليلة ووضعته بين نهدي وهو مندمج ولم اشعر به إلا وهو يرمي منيه فوق صدري ووجهي وأكملت أجلخ له إلا أن أفضى كل مائه ورفعني إليه واد ارنيوانبطحت إمامه لأني كنت لازلت لم أصل لشهوتي ووسعت له فلقتي لان مؤخرتي كبيرة ومسكتقضيبه ووضعته في فرجي ودفعه في وبدا يتحرك وهو يمسكني من حوضي ضربات متتاليةأتحملها بصعوبة واخرج قضيبه ووضعه في دبري وأسندت وجهي ورفعت مؤخرتي للأعلى حتىيتمكن من الولوج بسهوله وحاول كم مرة لكن شهوتي على وشكالوصول فأرجعت قضيبه لفرجي ووصلت للشهوة التي شعرت بها وكأني بنت 18 من عمري شعرتبنشوة عارمة وفي هده اللحظة سحب قضيبه وارجه لدبري ومسكني بقوة بدا في إدخاله شعرتوكأنني أتمزق ادخله للنصف تقريبا بدا يتحرك تم يزيد إلى أن وصل لآخره لكني كنت اشعربألم وتابع حركاته واندمجت معه وبدأت اتدوق حلاوة الممارسة الشرجية وكانت أحلى وأشهى من الممارسة العادية وكنت امسك بضري بيدي إلا أن شعرت انه على وشكالقذف فهربت للأمام وانبطحت وبدا منيه يسقط فوق مؤخرتي وهو ماسك قضيبه بيده إلى أن أكمل بقيت هكذا ونام فوقي فأزحته وحاولت الوقوف ومسحتمؤخرتي من تلك الكميه الهائلة من المني وشعرت به انه استرخى فنومته على سريرهورميت عليه غطائه لكني نمتهكذا للصبح حتى سمعت زوجي يناديني فقمت ولبست ملابسي الداخلية بسرعة قبل دخولهوغطيت سمير كاملا حتى لا يراه عاريا وبدأت ارتب الغرفة حتى اخفي آثار ما فغله ابنيبي؛ سألني زوجي كالعادة عن ابننا فأجبته انه نام ولا داعي للدخول ؛خرج زوجي ؛ودخلتللدش ووقفت تحت الدوش وأنا استرجع ما وقع ليلة البارحة وشعرت بنشوة ممزوجة بالآموالندم والتساؤلات عن ماوقع وهل سيستمر حالي وحال ابني بهده الطريقة ومادا افعل ولماستيقظ من أفكاري إلا بعد أن بدا الماء البارد تصبب عني
خرجت الا غرفتي ولبستملابسي وتحسست أعضائي التناسلية وخاصة دبري لأني اول مرة مارست فيها من ورا ودهنت بمرهمفازلين دبري؛وصلت الواحدة ولم يستيقظ سمير ذهبت إليه فوجدته صاح منالنوم ومتمدد على بطنه لم اقدر الرؤية في عينيه وسألته عن حاله فكان جوابه انه يشعربتعب كبير ومرهق وسألني عن تصرفاته وما وقع منه فأجبته انه مثل العادة لم يكن هناكجديد وبدأت اسأله لأتأكد هل ذاكرته تحفظ ما يقع له أثناء لبسه من الجني فكان جوابهانه يشعر فقط بدوخة بسيطة في البداية ولا يسترجع عافيته الا بعد ان يستيقظ ولايتذكر ما يقع وبدا في البكاء وطلب المعذرة وان نسامحه عن ما يبدر منه وانه لا يفتكرشيئا؛تأكدت انه لايتفظ في ذاكرته أي شيء فانتابتني فرحة شديدة ولم أبقى اشعر بذنبوشعرت كذلك بنشاط زائد وهمة ؛فطلبت منه أن يدخل للدوش ليستحم بعد أن يسخن الماء
وكانت هده هي البداية في ممارسة الجنس مع ابني الفاقد للذاكرة أثناء الحالةالتي كانت تأتيه مرة أو مرتين في الأسبوع حتى صرت انتظرها بفارغ الصبر وخاصة عندمايكون زوجي مسافرا لفرنسا لتحصيل مستحقات تقاعده لأنه ضروري أن يقضي اكتر من ستةأشهر هناك ليكون متمتعا بكامل حقوقه حسب نظام المعاشات الفرنسي
فكان يخلو البيتلي للتمتع بابني وما كان يفعله بي دلك الجني المهووس بالجنس وكنت استمتع كثيراوتعودت على قوته ومجاراته فيما يريد من وضعيات حتى صرت انا من يتحكم في مجرىالعملية الجنسية كاملة من أولها لآخرها وكنت استمع بجسم ابني وقضيبه المميز والمثيروعوضني عن ما كان ينقصني وارتويت من عضوه وبدأت أطفأ عطشي الجنسي ورجعت اعتني بنفسأكثر وزاد وزني وخاصة مؤخرتي التي اصبحت اثير بها الجميع مما صار يضايقني اتناءخروجي, وما زلت هكذا إلى الآن وعندما أسافر يعاشرني ابني في منامي واشعر كأنيأعاشره حقيقة هدا حالي الى اليوم