ممرضة العيادة المدرسية و دلوعه المدرسة
بدأت قصتي عندما كنت بال18 من عمري كنت بالمدرسة ذاك اليوم وكنت تعبانه بشكل غير طبيعي لدرجة اني اغمى علي من كثر التعب فعندما اتت الفسحة وهمت الطالبات للخروج للفسحة لم استطيح الحراك من التعب الي كان ينتابني فحاولت باشد الطرق للنهوض لكي اشرب لي ولو على الاقل عصير ولنا في طريقي للمقصف حسيت انه العالم تدور فيني واشوف اعين الطالبات تاكلني بنظراتهن وسقطت على الارض ولا ادري ما حصل فيني ولكن لم أدر أن ذاك اليوم سيكون اجمل يوم بحياتي. وحملوني الطالبات الى الادارة وكانت مدارسنا من المدارس المشهورة في المنطقة وكانت فيها عيادة طبية فعندما أفقت كنت شبه نايمة وشبة صاحية لكني لا اعلم بماذا يحصل من حولي ولكني احسست بشئ غريب يدور من حولي ولكني استغفلت الامر وسويت نفسي نايمة ولكن بعد عدة دقائق استطعت ان اعرف ما يدور من حولي وكنت افتح نص عيني لأرى ما يدور من حولي واذا بالممرضة التي تعمل بالعيادة في مدرستنا تلمس فخوذي ولقد شلحتني نص سروالي فلم استطيع الكلام وبقيت على حالتي هذه وهي تلمس فخوذي وتبوسهم وانا في نظرهم مغمى علي وبعد عده دقائق ادخلت اصباعها في كسي تحسس عليه من الخارج وانا احاول ان اكتم تاوهاتي لكي لاتحس ويلتف نظرها فلم تلبث الا عده دقائق وقامت والبستني السروال وخرجت من الغرفة فغابت لمدة 10دقائق واذا بها تدخل مرة اخرى وسمعت بالباب ينفتح ثم اقفل بالمفاتح ثم اتت الي واسمعها تقول ان لهذا اجمل شئ حصل لها لانني كنت معروفة لدي بنات المدرسة بالجمال والرقة وكانوا يسموني بالمدرسة دلوعه المدرسة لما فيني من دلع وعذوبة فتانه واذا بالممرضة تحاول ان تقلبني وانا ساعدتها بقلب نفسي لها واذا بها تشلح السروال لي مرة اخرى لي واذا بها تفتح اردافي (اي طيزي) وتلحس لي فتحة الشرج وانا وقتها حسيت باني طايرة بالسماء من قمه السعاده لدرجة اني نسيت نفسي اني مريضة وتعبانه. ادخلت اصباعها بقوى ومن شدة الالم قلت لها لا يا ابله فاتن مش كدا فا اذا بها تقفز من شدة الخوف وتقول لي انتساحية يا يت فا انا لم اعرف بماذا اجيب وقالت لي من متى وانتي صاحية فقلت لها من اقبل ما تطلعي من الغرفه فا قالت لي اجل شفتي وسمعتي كل حاجة قلت لها وحسيت بكل شئ فأقامت تترجى فيني اني ما اعلم احد فوعدتها اني ما راح اقول لاحد الا اذا اعترفت لي هل هي اول مرة تجربها معاي او انها جربتها مع عدة طالبات من قبل فقالت لي سوف اصارحك لكن توعديني اننا نكمل ما بداناه فقلت لها ولكي ذلك فقالت لي انها فعلت هذا الامر مع فلانه وفلانه وفلانه بنات محد يتوقع انه في يوم من الايام يصير معاهم كذا والي ادهشني انها سوت مع اعز صديقة لي وادهشني أكثر وأكثر انها فعلتها مع اختي الي اصغر مني فقالت لي دعينا نكمل ما بداناه واحكي لكي القصة فيما بعد فقلت لها حاضر يا ابله فاقمت تخلع لي ملابس وانا احاول ان اساعدها فعندما شلحت التنورة والتفتت عليها فا ذا ا بها عارية تماما امامي مثل ما خلقتني يا ربي واذا بيها تبوسني في خدي ورقبتي ثم تنزل الا ان وصلت لفمي وقعدت تبوس في فمي وتمص لساني الا ان حسيت انه لساني راح يطلع ويقعد بفمها ثم نزلت الى بطني وهي تبوس وتبوس وتبوس ثم نزلت الى المكان المنشود (كسي) ثم اخذت تبوس فيه من كل ناحية ثم اخذت تلحس كسي وانا اتاوه اتاوه من شدة المتعه والهيجان فلم استطيع التحمل واذا بيدي لا شعوريا تتجه الى طيزها والمس طيزها وادخل باصابعي بطيزها فاذا بشرجه طيزها مفتوحة لدرجة اني ادخلت يدي كلها ولا حسيت بشئ ولكن كان في شدة الجمال والروعه ثم اخذت تبوس فيني ثم اتت الي وقالي لي سوف اضع من كسي على فمك وانتي تضعي كسك على فمي وكلآ منا يلحس كس الثانية فا هزيت راسي بالقبول ولكني كنت غشيمة لانني لا اعرف كيف الحس لها كسها ولكن هي كانت خبيرة جدآ جدآ فاستمريت بلحس كسها لعدة دقائق ثم توقفت من شدة المتعه التي كانت تغمرني وكنت اصارخ بشكل غير طبيعي لدرجة انها كانت تقول لي لا تصرخي سوف تفضحينا وهي تلحس لي كسي الى ان اتت الي الرعشة فأحسست بشي غريب ينتابني ما ادري ماهوا ولا كاني عندما قلت لها خلاص خلاص خلاص وانا اصارخ اه اه اه اه وهي تقول لي انت اجمل بنت رايتها بحياتي وانا اصارخ واقول اه اه اه وهي مستمرة في الحس الا انا نزلت كل ما كان مخزن بي وعندما قامت وقالت ان شاء **** انبسطتي فلم استطيع الرد من شدة الخجل وعندما قمت من على سرير العيادات فا اذا بالسرير كله مبلول وجلست أناظر في السرير واقول في نفسي كل هذا صدر مني وعندما التفت الى الممرضة فا اذا هي تبتسم الي ولبست ملابسي وهي كذالك وخرجت من عندها ولا كان بي اي شئ فا اذا المديرة تاتي الي وتقول لي يا مها الا تردين الخروج الى المنزل اذا انتي منهكة فا قلت لها لا شكرا يا ابلتي ما قصرت ممرضتنا والممرضة تنظر الي وتبتسم فذهبت الى الفصل وانا مغمرة بالسعادة ولم افهم في ذلك اليوم اي مادة تم شرحها لاني ذهني كان سارح فيما حصل وقتها. وصرت يوميا ازور الممرضة لكي ولو على الاقل انها تبوسني وابوسها فصرت اتحجج كثيرآ بالمرض لكي تكشف علي الممرضة ولكن عرفتها بأمي وصارت تجينا البيت بحجة انها تدرسنا خصوصي لانها كانت تفهم في مادة الرياضات وكانت تاتي لتعلمنا النيك بدال الرياضات
بدأت قصتي عندما كنت بال18 من عمري كنت بالمدرسة ذاك اليوم وكنت تعبانه بشكل غير طبيعي لدرجة اني اغمى علي من كثر التعب فعندما اتت الفسحة وهمت الطالبات للخروج للفسحة لم استطيح الحراك من التعب الي كان ينتابني فحاولت باشد الطرق للنهوض لكي اشرب لي ولو على الاقل عصير ولنا في طريقي للمقصف حسيت انه العالم تدور فيني واشوف اعين الطالبات تاكلني بنظراتهن وسقطت على الارض ولا ادري ما حصل فيني ولكن لم أدر أن ذاك اليوم سيكون اجمل يوم بحياتي. وحملوني الطالبات الى الادارة وكانت مدارسنا من المدارس المشهورة في المنطقة وكانت فيها عيادة طبية فعندما أفقت كنت شبه نايمة وشبة صاحية لكني لا اعلم بماذا يحصل من حولي ولكني احسست بشئ غريب يدور من حولي ولكني استغفلت الامر وسويت نفسي نايمة ولكن بعد عدة دقائق استطعت ان اعرف ما يدور من حولي وكنت افتح نص عيني لأرى ما يدور من حولي واذا بالممرضة التي تعمل بالعيادة في مدرستنا تلمس فخوذي ولقد شلحتني نص سروالي فلم استطيع الكلام وبقيت على حالتي هذه وهي تلمس فخوذي وتبوسهم وانا في نظرهم مغمى علي وبعد عده دقائق ادخلت اصباعها في كسي تحسس عليه من الخارج وانا احاول ان اكتم تاوهاتي لكي لاتحس ويلتف نظرها فلم تلبث الا عده دقائق وقامت والبستني السروال وخرجت من الغرفة فغابت لمدة 10دقائق واذا بها تدخل مرة اخرى وسمعت بالباب ينفتح ثم اقفل بالمفاتح ثم اتت الي واسمعها تقول ان لهذا اجمل شئ حصل لها لانني كنت معروفة لدي بنات المدرسة بالجمال والرقة وكانوا يسموني بالمدرسة دلوعه المدرسة لما فيني من دلع وعذوبة فتانه واذا بالممرضة تحاول ان تقلبني وانا ساعدتها بقلب نفسي لها واذا بها تشلح السروال لي مرة اخرى لي واذا بها تفتح اردافي (اي طيزي) وتلحس لي فتحة الشرج وانا وقتها حسيت باني طايرة بالسماء من قمه السعاده لدرجة اني نسيت نفسي اني مريضة وتعبانه. ادخلت اصباعها بقوى ومن شدة الالم قلت لها لا يا ابله فاتن مش كدا فا اذا بها تقفز من شدة الخوف وتقول لي انتساحية يا يت فا انا لم اعرف بماذا اجيب وقالت لي من متى وانتي صاحية فقلت لها من اقبل ما تطلعي من الغرفه فا قالت لي اجل شفتي وسمعتي كل حاجة قلت لها وحسيت بكل شئ فأقامت تترجى فيني اني ما اعلم احد فوعدتها اني ما راح اقول لاحد الا اذا اعترفت لي هل هي اول مرة تجربها معاي او انها جربتها مع عدة طالبات من قبل فقالت لي سوف اصارحك لكن توعديني اننا نكمل ما بداناه فقلت لها ولكي ذلك فقالت لي انها فعلت هذا الامر مع فلانه وفلانه وفلانه بنات محد يتوقع انه في يوم من الايام يصير معاهم كذا والي ادهشني انها سوت مع اعز صديقة لي وادهشني أكثر وأكثر انها فعلتها مع اختي الي اصغر مني فقالت لي دعينا نكمل ما بداناه واحكي لكي القصة فيما بعد فقلت لها حاضر يا ابله فاقمت تخلع لي ملابس وانا احاول ان اساعدها فعندما شلحت التنورة والتفتت عليها فا ذا ا بها عارية تماما امامي مثل ما خلقتني يا ربي واذا بيها تبوسني في خدي ورقبتي ثم تنزل الا ان وصلت لفمي وقعدت تبوس في فمي وتمص لساني الا ان حسيت انه لساني راح يطلع ويقعد بفمها ثم نزلت الى بطني وهي تبوس وتبوس وتبوس ثم نزلت الى المكان المنشود (كسي) ثم اخذت تبوس فيه من كل ناحية ثم اخذت تلحس كسي وانا اتاوه اتاوه من شدة المتعه والهيجان فلم استطيع التحمل واذا بيدي لا شعوريا تتجه الى طيزها والمس طيزها وادخل باصابعي بطيزها فاذا بشرجه طيزها مفتوحة لدرجة اني ادخلت يدي كلها ولا حسيت بشئ ولكن كان في شدة الجمال والروعه ثم اخذت تبوس فيني ثم اتت الي وقالي لي سوف اضع من كسي على فمك وانتي تضعي كسك على فمي وكلآ منا يلحس كس الثانية فا هزيت راسي بالقبول ولكني كنت غشيمة لانني لا اعرف كيف الحس لها كسها ولكن هي كانت خبيرة جدآ جدآ فاستمريت بلحس كسها لعدة دقائق ثم توقفت من شدة المتعه التي كانت تغمرني وكنت اصارخ بشكل غير طبيعي لدرجة انها كانت تقول لي لا تصرخي سوف تفضحينا وهي تلحس لي كسي الى ان اتت الي الرعشة فأحسست بشي غريب ينتابني ما ادري ماهوا ولا كاني عندما قلت لها خلاص خلاص خلاص وانا اصارخ اه اه اه اه وهي تقول لي انت اجمل بنت رايتها بحياتي وانا اصارخ واقول اه اه اه وهي مستمرة في الحس الا انا نزلت كل ما كان مخزن بي وعندما قامت وقالت ان شاء **** انبسطتي فلم استطيع الرد من شدة الخجل وعندما قمت من على سرير العيادات فا اذا بالسرير كله مبلول وجلست أناظر في السرير واقول في نفسي كل هذا صدر مني وعندما التفت الى الممرضة فا اذا هي تبتسم الي ولبست ملابسي وهي كذالك وخرجت من عندها ولا كان بي اي شئ فا اذا المديرة تاتي الي وتقول لي يا مها الا تردين الخروج الى المنزل اذا انتي منهكة فا قلت لها لا شكرا يا ابلتي ما قصرت ممرضتنا والممرضة تنظر الي وتبتسم فذهبت الى الفصل وانا مغمرة بالسعادة ولم افهم في ذلك اليوم اي مادة تم شرحها لاني ذهني كان سارح فيما حصل وقتها. وصرت يوميا ازور الممرضة لكي ولو على الاقل انها تبوسني وابوسها فصرت اتحجج كثيرآ بالمرض لكي تكشف علي الممرضة ولكن عرفتها بأمي وصارت تجينا البيت بحجة انها تدرسنا خصوصي لانها كانت تفهم في مادة الرياضات وكانت تاتي لتعلمنا النيك بدال الرياضات