القصة حدثت لي من 4 أشهر لما تعرفت على شخص في أحد مواقع التعارف بالنت . أنا كالعادة كنت أتسلى فقط و أحب ألعب على مشاعر الناس و أهيجهم و كان يعجبني الحال لما توصلني رسائل نيك و سكس و صور زب و طيز و منها كنت أحلب زبي دائما لكن ما فكرت ولا مرة بجدية مجرد لعب و تسلية فقط ، و هذا الشيء منذ حوالي 4 سنوات للآن حتى أصبح عمري 25 سنة ، الحقيقة كنت متمني أمارس الجنس مع واحد يكون كتوم و أجرب اللواط من كثر ما كان مشهيني و خاصة لما كنت أشوف أفلام سكس شيميل و لواط ينيكوا بعض و يعملوا أكثر من البنات . تمنيت يحدث لي مثلهم لكن ما باليد حلية المجتمع صعب لا يرحم . مرة من المرات تعرفت على أحد الشباب بالمنتدى و تراسلنا و بدينا نحكي و نتبادل الآراء و ليقنا تشابه كبير بينا خاصة في نوعية الجنس التي نفضل و تعلقت بيه لكن بالكلام فقط خاصة أنه قريب مني و يتكلم مثلي ، كان يبعد عني 65 كلم و يسكن قرية صغيرة نوعا ما . كنا نشغل الكام لكن لم يشاهد وجهي فقط جسمي و كان معجب بيا كثيرا و هو يوريني زبه و هو يمارس العادة السرية أمامي ، كنا نسهر الليل بطوله أمام الكام و الميكرو ، حتى تعرفنا على بعض جيدا لكن أنا في ذهني مجرد تعارف و تسلية لا غير . في أحد الأيام طلب مني نلتقي و وافقت فضولا فقط لإشباع شهوتي افتراضيا ، لأنه كان يهيجني لأقصى الدرجات لما يوريني زبه و هو يلعب بيه . هو كان يقول لي انه مبادل لكنه يميل للنيك أكثر يحب ينيك لكن ليس له مانع من أن ينيكه أي شخص . قررت أشوفه و كنت عارف أنه ما راح يقدر يعمل أي شيء في مكان عام هههههه تواعدنا في مدينة صغيرة بيننا حتى نقصر المسافات و رحت للموعد و لما دخلت للمقهى كنت عارف شكله إلا الوجه و عرفت ملابسه و هو لما شافني عرفني و شفته يضحك و يشاورلي بيده ، أنا نفاجأت ما كنت متخيل الأمر يوصل لهذه الدرجة و يتحول للجد ؟ المهم سلمت عليه و حكينا و كانت معاه سيارة وعرض علي نروح عنده للمحل (عنده محل تجاري يشتغل فيه ) وافقت و بعد ما تغذينا رحنا عنده و لما دخلنا شفته أغلق المحل بالمفتاح و دخلنا لغرفة خلفية مجهزة ربما كان يمارس فيها الجنس أو يبات فيها مرات . لما جلست بدينا نتكلم على الجنس و هنا تفاجأت أنه ما ناك ولا واحد في حياته و أنا مثله ما نكت ولا ناكني ولا واحد ههههههه و ضلينا نضحك على حالنا . بعدين عرض عليا نجرب و لو مرة ؟ أنا وافقت طبعا لما عرفت أنه مبتدئ مثلي و ما راح يعذبني مثل المحترفين وسخنت و هجت لما كنا في خلوة و تذكرت شكل زبه اللذيذ ، لكن ما عرفنا كيف نبدا الجنس ههههه و لما شفته نزع السروال و زبه منتصب تحت كلسونه حسيت حالي في منام و ما كنت مصدق الأمر ، نزلت السروال تماما و بقيت في الكلسون كان الجو نهاية الربيع . بعدين قرب مني و بدا يلمسني بيده و أنا أتلمس زبه بيدي و أتحسس هذا العضو الرهيب الكبير تقريبا 17 أو18سم و غليظ قليلا و رأسه مدور يعني صعب يدخل في الطيز بسهولة ههههه وبديت ألعبه من فوق الكلسون وأتخيل فيه و هو يقطع أوصالي و يخترقني من طيزي الضيق البكر . بعدين شفته مد يده لزبي عفويا و دخلها تحت الكلسون و بلش يحك في زبي و يلعب بيه و أنا قامت نفسي و انتصب زبي بشدة فنزلت الكلسون لما ضايقني و هو عمل مثلي و ضلينا من دون ملابس و جسمينا ملتصقين و نتحكك على بعض من الشهوة و عجبني الأمر كثيرا كأني في حلم أو خيال خاصة لما كان يلمسني بزبه الساخن المبلل بين فخاذي و يفتح فلقاتي بيده بشدة . اشتهيته يقبلني لكن استحييت أطلب و ربما هو كذلك لأنها أول مرة لكلينا ههههههه حطيت خدي على خده و عملت حالي مشغول بجسمه حتى خطفت منه قبلة في الفم و هو عصر زبي بيده بشدة لما وضعت فمي على فمه و إلتصق بيا بقوة و جذبني عنده حتى زبه فات بيت فخاذي و خرج من وراء و لمسني في فلقاتي . كنت شاعل نار من شدة الشهوة و ما قدرت أصبر فمسكت زبه بيدي و كان خارج من وراء و دخلته بين فرقاتي حتى لمس فتحة طيزي و بديت أتحرك أطلع و أنزل و زبه يفرشي طيزي ، هنا لم نعرف ماذا نعمل هههههه و ارتبكنا شوي لكن سرعان ما أخذ هو المبادرة و نيمني على الفراش الموجود هناك و قالي كيف تحبني أنيكك ؟ قلت له ما أدري ههههههه نجرب أنت شوف الوضعية التي تعجبك و تسهل عليك النيك المهم ما توجعني ؟ نيمني على بطني و رجليا مفتوحتين و دخل بينهم و حط رأس زبه بين فلقاتي و بدا يحرك في زبه و يحك فيه صعودا و نزولا و زبه مبلل من الأمام كأنه يقطر ، ثم وضع القليل من اللعاب في طيزي و جرب يدخل زبه لكنه لم يعرف و زبه زلق ، كل مرة يحاول يدخل زبه يزلق و أنا أتوجع شوي ممكن لأني كنت قلق و خايف كانت فتحة طيزي منقبضة كثيرا . لما شاف الوضعية لم تساعده ضعني على 4 وضعية الكلب كما يسميها البعض لكن لكي ارتاح حطيت وجهي و صدري على وسادة كانت هناك وهو وقف على ركبتيه و بدأ يفرشي طيزي بزبه حتى أحسست بالمتعة لما زبه يلمس فتحتي ، إحساس غريب لذيذ أول مرة أشعر به ، كلما انقبضت فتحتي كان يمد يده لزبي يحلبه شوي حتى استرخي (العجيب في الأمر أنه كلما لمس زبي استرخي و استسلم له و طيزي ينفح ). لما طول شوي قررت أساعده فمست زبه بيدي و حطيته في فتحة طيزي و هو ماسكني من خواصري و جرني لعنده شوي و زاد جرني بقوة حتى خرقني من طيزي بزبه و صرخت شوي أيييي أييي أأححح أحححح توجعت من طيزي و حسيته جرحني بزبه فأخرج زبه بسرعة و أنا مديت يدي لطيزي اتحسس و لما نظرت ما لقيت أي شيء و ارتحت و هنا قال لي خلاص فضيت بكارتك يا حبيبتي هههههه ، بعدين عاودت العملية و هو عاود إدخال زبه بهدوء حتى حسيته يخترقني و يقطع طيزي و هو داخل و أنا أصرخ و أنازع لكن ما خليته يخرج زبه ، قررت أكمل للآخر و هذا ما حدث ، زبه دخل في طيزي قطعني من الوجع و هو يحك ظهري و يدلكني حتى أنسى الوجع و يحلب زبي بيده كي ينسيني الألم الفضيع . الحقيقية لو أني عرفت أن الزب يوجع هكذا ما رحت للموعد هههههههه أول مرة لما يدخل الزب في الطيز يوجع كثيرا ممكن أكثر من وجع البنت لما تفقد بكارتها . هو ترك زبه في طيزي دقيقتين أو 3 ثم عاود النيك من جديد بعد ما لعب بزبي كثيرا حتى حسيت بالنشوة ، ظل يخرج زبه كاملا ثم يدخله في طيزي حتى توسعت فتحتي و أتعود على النيك و خف الوجع قليلا و زبه بدأ يدخل بسهولة و متعة نوعاما ههههه خاصة لما بديت أحلب زبي بدأ شعور الشهوة يغمرني و بدأت أنازع و أصدر الآهات آآههه آآآههه أأمممم و هو كله أنين أسسس أسسسس أسسس لما يدخل زبه في طيزي ، الحقيقة حسيت حالي عايش في الخيال و ما كنت مصدق الذي يحدث لي ، فقدت عذريتي بطريقة غريبة و جميلة جدا لا توصف بكلمات . كان كلما أدخل زبه للآخر أحس به يدغدغني من جوا كأنه يلمس زبي من جوا و ما كنت أعرف أنها لذة البروستات هي السبب ، فالزب لما يدخل بزاوية معينة يلمس بروستاتي و يهيجني و أطلب المزيد ، لكن هذا عرفته بعدين ههههه مرات كان يخرج زبه و يقعد يفرشي طيزي ممكن ربما عشان ارتاح و لكن أنا ما صبرت و كنت أمسك زبه و أرجعه لطيزي و هو كلما وضعت رأس زبه في فتحتي يطعني به كأنه سكين و أنا أرجع عنده لخلف حتى زبه يدخل جيدا . كنت أحس بزبه في بطني كأنه عمود كبير و بطني مملوء منه . بعد مدة و لما قربت شهوتي تغلبني حسيته ينيكني بقوة و عنف و يمسكني بقوة توجعني من خواصري لكن كنت مستمتع و حسيت حالي كأني بنت و هو ينيك فيا ، بدأ ينازع أمممم أأحححح و أنا أتنهد فقط ، ثم ضرب فيا زبه ضربة قوية نمت على الفراش مباشرة ما قدرت أمسك حالي حتى خرج زبه و سمعت صوت خروجه من طيزي سسسلللطططط ، ثم رجعت أخذت وضعية ال4 و هو دخل زبه فيا بقوة مرة و مرتين و ثلاثة ثم توقف نهائيا و هو يصدر أصوات غريبة أأسسس أأمممم أأييي أأخخ أاحححح آآآهههههه و انا شبه مستغرب لكن سرعان ما بدأ زبه يرج في بطني طأنه هاتف رجاج ههههه ثم بدأ يقذف المني و اللبن الحار الساخن بقوة غير معهودة و يرش داخل بطني ، استغربت الأمر أول مرة أحس بشيء يسيل في بطني و جوا طيزي ، كان احساس غريب لكن هائل و جميل ، ظل على هذه الحالة ممكن 30 ثانية حتى انتهى من القذف و عمر بطني مني و لبن . أنا كنت في اقصى درحات النشوة و الشهوة و ما خليته يخرج زبه من طيزي و لعبت بزبي قليلا حتى بديت أقذف المني في يدي و هو فوقي شبه نائم و لما كملت القذف نمت و هو نام فوقي و زبه لساته جوا بطني . كان الشعور جميل جدا لم أتوقع أنه يكون بهذه اللذة و الشهوة العارمة . ارتاح فوقي مدة معينة حتى ارتخى زبه نوعاما ثم أخرجه لكن لما خرج من طيزي بدأ يحرقني و بدأ الألم في طيزي ههههههه بديت أتوجع قليلا وهو عرف ذلك في وجهي و لما سالني قلت له : خرقتني و فتحتني و بدك ما أتألم هههه؟ المهم كان يدلك لي طيزي بيده و أنا فاتح رجلي و كل مرة بدخل اصبعه و حتى خف الألم شوي لكن كان هدفة هو أنه يعاود ينيكني مرة ثانية لأنه لم يشبع من الأولى هههههه وهذا ما حدث فبمجرد ما ارتاح طلبت منه يغسل زبه بالماء ففعل و بديت أجرب المص و لقيته حلو كثرا و طعم الزب غير مقرف بالعكس فيه حلاوة في راس الزب لكنه لما يخرج تلك المادة الشفافة يكون طعمها مالح شوي فكنت أرميها من فمي و أكلم المص و هو يلعب بزبي و مرات يقبله لكنه ما مصه ممكن لأنه كان متسمتع و مركز على زبه فقط ، لما غلبته الشهوة سحب زبه من فمي و رفعني على ظهري و حط رجلي على كتفيه في طرف الفراش و كان طيزي مليان مني ، ثم جذبني لعنده و لما شفت زبه زلق حطيته في فتحتي و هو ناكني بقوة عظيمة لا توصف حتى صرخت بصوت عالي أعععععع أيييييييييي و بعدين بديت أغازل فيه و هو ينيكني و أتكلم كلام جنسي مثل القحبة و أطلب منه المزيد و القوة في النيك و هو يستجيب مع كلامي حتى حسيته زوجي ههههه . هذه المرة طول ينيك فيا قرابة 20 دقية و زبه داخل خارج من طيزي حتى هراني بالنيك و جسمه لاصق بزبي لأنه كان نايم فوق صدري و هو ينيكني و عجبني الحال لما جسمه يحك زبي كانه يحلب زبي فمسكته من فلقاته و عصرته فوقي و فتحت فلقاته على أقصى درجة و هو مستغرق في العسل ما همه الأمر إطلاقا بالعكس كان مستمتع كلما فتحت طيزه يتازع أححححح ، كان ينيكني و ريقه يسيل على رقبني حتى جاتني شهوتي و بديت أترتجف تحته و أنازع و أصرخ أييي نيكني نييكني أييي زيد دخل زبه مرة ثانية للبيضات حبيبي دخل لي بيضاتك كمان ، أفتحني أنا زوجتك و قحبتك أأحححح اخرقني بزبك حبيبي لا توقف يلا قطع طيزي بزك بدي أحمل منك بولد ، هذا كله لما جاتني الشهوة و نزلت و قذفت على بطنه ثم حسيت زبه بقطر جوا بطني لكن هذه المرة أقل كمية من السابقة لكن أطول مدة و هذا المهم فكلما طول ينيكني زادت متعتي و شهوتي . ظليت عنده في المحل أكثر من 3 ساعات ناكني فيها مرتين و أنا جبت فيها شهوتي مرتين كذلك ثم لبسنا ثيابنا و أخذني للنقل العمومي و رجعت فرحان مسرور و مو مصدق الذي جرا لي بس طيزي تحرقني شوي ههههههههه . مازلنا على الاتصال و بعدها ناكني مرة ثانية فقط لأن الوقت لا يسمح ، رحت عنده للمحل و عطل من أجلي نصف نهار و ناكني أحلى نيكة في حياتي بعد الأولى التي فتحني فيها . نهاية القصة برواية حبيب الزين :