القصة حدثت في ربيع سنة 1982 و الشخص الذي حكاها لي منذ سنة كانت بيني و بينه قصة لكن ليس هذا وقتها (إلتصق بي مرة في الحافلة المزدحمة و احسست بزبه ينتصب على طيزي و انا لم اتحرك ثم لما نزلت تبعني و اعطاني كرت محل الملابس خاصته و بعدها ذهبت اليه و من يومها و انا البس من عنده ببلاش و كلما اردت ان ادفع ادخلني للغرفة المجاورة و دفعت الثمن بطيزي ) اثناء عملية النيك تحدث هناك اعترافات لا يمكن ان تبوح بها الا لرجل بينك و بينه علاقة و هذا ما حدث لما سألت مراد عن علاقاته السابقة و كيف تعلم كل هذا الجنس العنيف و اللذيذ فأجابني يكل شيء تقريبا ،واحدى المرات لما ارتاح لي كثيرا و اشبع زبه من طيزي و اصبحت زوجته الثانية اعترف لي مرة فقال لي : ما سوف أقول لك ما لم ابح به لمخلوق كان و بقي سرا بيننا نحن ال4 منذ 30 سنة . كنت في عمر ال13 و ادرس في مدينة بجوارنا بالنظام الداخلي بحيث لا اذهب للبيت الا في نهاية الاسبوع . مع اقتراب عطلة الربيع بيوم انهينا الدراسة و بدأنا الحفلات و هنا خطرت لأحدنا فكرة فقال لنا لماذا لا تهرب للبيت مادامت الدراسة انتهت ولا احد مهتم بنا ؟ هربنا بعدما قفزنا خلف الشباط و انطلقنا مشيا تجنبا للسؤال و اخذنا طريقا ترابيا مختصرا لقريتنا يمر بين المزارع و الحقول ، بعد ما مشينا 5 كلم و بلغنا منتصف المسافة مررنا بجانت دوار صغير و اعترض طريقنا 3 شبان كانوا يعرون الغنم في الوادي ، كانوا بين ال20 و ال25 سنة حسب بنية اجسامهم و ظهور الشعر في وجوههم، يحملون العصي معهم . اوقفونا نحن ال4 و بدأوا يتغالضون علينا و يسألون اسئلة لا فائدة منها و لما عرفوا انا هربنا من المتوسطة هددونا بإرجاعنا او الابلاغ عنا و أخذوا منا المحافظ بالقوة و لما حاولنا مقاوتهم ضربونا بالعصي و بايديهم . اخذوا المحافظ لأسفل الوادي استدراجا لنا فقط و نحن تبعناهم حتى توارينا عن الانظار ، هنا انهالوا علينا بالضرب و امرونا بخلع ثيابنا و من اعترض اكل نصيبه من الضرب ، بعد مدة خلعنا ثيابنا بالقوة ووضعوها في كيس و علقوها في احدى الاشجار حتى لا نهرب ، كان معنا ولد أكبر مني بسنتين لكنه جميل جدا و هو من جلب لنا المشاكل اكيد ، اقترب منه اثنان و بقي واحد معنا بيده عصا كبيرة ، بدأوا يتلاعبون به و يضربونه بأيديهم و هو عريان من الاسفل ، الحقيقة كان جسمه مثل الثلج ابيض و فلقاته مدورة ملساء تغري أي رجل . المهم تعاونوا عليه و طرحوه ارضا ثم مسكوه جيدا و بدا اصغرهم جسما يخرج زبه من سرواله ( كنا نبعد عنهم 3 امتار او اقل) رايته يبزق اللعاب في يده و يطلي به زبه جيدا ثم يمرر يده بين فلقات صديقنا بعدما استسلم من كثرة الضرب و الصفع لكنه بقي يتكلم و يبكي و يترجى من دون فائدة . رايته فتح له رجليه قليلا حتى دخل بينهما ثم نزل فوقه و بدأ يحرك زبه بيده بين فلقتي صديقنا عدة مرات يفرشي طيزه ثم بدا يحاول ادخالة لكنه تعسر عليه ربما لأن الغوثي ( اسم صديقنا) كان منقبضا كثيرا و متحكما في فتحة طيزه ، حتى رأيته صفعه بيده صفعة قوية لكي يرخي طيزه قليلا ، و هنا رأيته ادخل نصف زبه في طيز الغوثي و هو يتألم اييييي اححححح و يبكي و ظهره تقوس من كبر الزب او لأنه أول مرة يتناك المسكين لذلك لم يتحمل الزب . كان الغوثي امامنا مباشرة و نرى تألمه و حزنه و خجله منا و هو يتناك مدة ال5 دقلئق حتى رايت الراعي يتعصر فوقه و ينازع اعععع اهههه اممممم و يرجف و توقف عن الادخال و الاخراج و عرفت انه يقذف المني دخل طيز الغوثي . بعد ما انتهى و ارتاح تبادل المكان مع صديقه الذي كان اكبرهم جسما و زبا ههههههه بمجرد ما رأيت زبه خفت كثيرا و قلت في نفسي يا للغوثي مسكين كيف سيتحمل طيزه هذا الزب العملاق الغليظ ههههههه أدخل زبه في طيز الغوثي الممتلئ منيا دفعة واحد و من دون مقدمات او تفريش سسطططط و سمعت الغوتي قال أعععععععع أححححححح أييي و هو يقول له وجعتك يا قحبة أم ان زبي اعجبك و انت تتنهد لذلك ، الحقيقة ظهر العوثي تقوس كثيرا من كبر الزب و حتى عيناه كانتا مفتوحتان اكثر من اللازم خاصة لما يدخل زبه للخصيتان ، كان الغوثي يفتح فمه من الالم و اظهر لي اسنلنه و هو قابض عليها بقوة . لما انتهى من النيك اخرج زبه و مسحه على فلقات الغوثي جيدا ثما نادا صاحبه الذي كان معنا لينيك هو كذلك لكنه لما رأى طيزه مفتوحة و المني يسيل منها رفض أن ينيكه و قال لهم سأنيك واحدا من الثلالة الباقين . تركوا الغوثي على الارض يتالم و المني يسيل من طيزه و سمعتهم يقولون بينهم لقد فتحنا القحبة ، ظنن أن الدم يسيل من طيزه لكني لما دققت النظر عرفت أنه ليس دما إنما طيز الغوثي المفتوح حمراء فقط . اقتربوا منا ، اوقفنا و بدأ يتاملنا جيدا ثم ضربني بيده على طيزي ربما اعجبته ، و مسكني من رقبتي و اخذني معه ثم قال لي اما ان تمتثل او تنال نصيبك من الضرب ثم انيكك ؟ من خوفي و رؤية ما فعلوه بالغوثي من الضرب و التعذيب و الإهانة استسلمت و لم يضطر لإستعمال القوة معي فكان يأمر فقط و انا انفذ . كان يلعب بزبه و هو منتصب و شكله غريب بالنسبة لي ربما لأنه كبير او لأني اول مرة ارى زبا بهذا الحجم و اللون أحمر الرأس غليظ و معوج للفوق و شعره كثيف ، اعطاني زبه لأبلله باللعاب فبدأت أبزق عليه و أدلكه بيدي و هو يطلي اللعاب في طيزي بيده و ادخل لي اصبعا لم يوجعني لكنني انزعجت فقط ، ثم نيمني على بطني و نام فوقي لكنه انزعج و لم يستطه إدخال زبه بسهولة فوضعني على 4 و هو جلس على ركبتيه ورائي و بدأ يلمسني بزبه و يفرشي طيزي و ينازع حتى ظننت انه سيقذف خارج طيزي ولا ينيكني من طول مدة التفريش ففرحت في قرارة نفسي و تجاوبت معه نوعا ما لأني كنت احرك طيزي قليلا ولا اظهر انزعاجي لكنه امسك زبه بيده ووضعه في فتحة طيزي مباشرة ثم دفعه ليدخل فهربت منه للأمام ، ضربني بيده في ظهري لكن ليس بقوة فقط للتحذير و عاود الكرة و ضغط برأس زبه على طيزي حتى شق طريقه في طيزي و خرقني زبه بقوة و ألم لا يوصف أيييييييييي أححححححححح هذا ما قلت من الخجل لما أدخل زبه للمنتصف ثم توقف كأنه متعود على نيك الطيز ، اخرج زبه و انتظر طيزي حتى ينغلق و يذهب الألم ثم عاود الادخال من جديد و الالم عاودني كذلك و التأوه ايييي أححححححححححح أيييييييييي كلما يدخل زبه كاملا اقول اييي ااححح و لما يخرجه اتنهد تنهد الفرج هههههه هكذا مدة 5 دقائق حتى احسست به ينقبض فوقي و يمسكني بقوة بيده و يدخل زبه للخصيتين و يتوقف لكن هذه المرة توجعت كثيرا لما ادخله بسرعة بقوة و التصق بي و هو ينازع آهه أمممم أسسسس ، كنت احس بكامل زبه داخل بطني كأنه سيخرج من فمي من طوله وأين ما تحرك احس به و هذا شيء غريب لم اكن اعرفه من قبل ، حتى بدأ يقذف و ينزل المني و اللبن في بطني شعرت بكل قطرة نزلت من زبه و كانت دافئة و متقطعة تتلو بعض هههههههه لما انتهى نيمني على بطين لأستريح و اخرج زبه منتفخا متغير الشكل و الحجم و احمر مثل لون الدم و ارتاح جنبي و يده على طيزي . لمست فتحة طيزي لأتأكد من عدم وجود الدم أني ظنن أنه خرقني و ربما فتحني كذلك لكن لم أجد سوي المني الأبيض اللزج ،هنا بدأت أشغل مخي قليلا و قلت في نفسي الظاهر انهم سينيكوننا انا و الغوثي فقط و يتركون كريم و عبدو ، و لما نرجع للقرية يا للفضيحة أكيد سيفضحوننا لا شك في ذلك و فكرت في كبر زب صاحبة و كيف يسفتحني و يفشخني أكيد ، أنا هذا الزب قتلني من الوجع فما بال ذلك العمود النتصب هههه ، الغوثي كان جنبي مازال يتوجع من طيزه ، قلت له ما خطر ببالي فقال لي و ما الحل يا حمدي ؟ قلت لك عندي فكرة لكن عليك ان تفعل كل ما يطلبونه منك و لكن تظاهر بعدم الرغبة فقط و سترى ؟ وافقني الراي ثم اقتربت من الذي ناكني و همست له بصوت حافت فقلت له نيكني زيني واحد ؟ اريدك ان تنيكني مرة ثانية لم أشبع من زبك نكتني بسرعة و ما تركتني أتمتع كثيرا ، وانا ابتسم و أسبل عيني مثل الفتاة تماما ، فرأيت بحلقة عينيه و اسغرابة و تعجبه من طلبي لكنه فرح كثيرا ( لعلمك انك تنيك واحد برغبتة و برضاه خير و احسن ألف مرة من أن تنيكه و هو كاره لك و تغتصبه ) رأيت زبه عاود الانتصاب فقلت له أنا مشتهي الزب و ارغب في ان تنيكني بقوة لكن ليس أمام اصدقائي ممكن بفضحوا أمري و فهمك كفاية ؟ هز رأسه و قال لي فهمت عليك ، ثم أخذني بعيدا عنهم و لما سأله صديقاه قال لهم لم أجد راحتي في النيك و انتم تتفرجون علي فصدقاه و قالا له بالراحة على القحبة هههههههههه ابتعدنا عنهم قرابة 50 مترا لكن خلف تلة مرتفعة لا يرانا منهم أحد و بدأ يحك جسمي و هو كله فرح برغبتي فيهو شهوتي لزبه ، الفرح يغمره من عينيه و زبه هههههه لمست زبه بيدي و لعبت به و هو منتصب صلب مبلل الرأس ، سألني لماذا اشتهيتني ؟ قلت له سبق و ناكانوني من قبل منذ مدة طويلة لكن لا احد يعرف و لما أدخلت زبك في طيزي عاودني الحنين للزب و استحييت أن أتمحن امامهم و خفت ان ينتصب زبي امامهم فيعرفوا أني أحببت النيك لكنك لم تشفي غليلي و قذفت بسرعة و تركتني ممحون و مشتهي للزب أكثر ، هيجت مشاعري و تركتني أتعذب . ضحك ثم بدأ يلعب بطيزي و هو كله مني من اول نيكة ههههه و يدخل اصابعه سسط سسط سسط و أنا أتضاهر باللذة و أنازع كلما لمس طيزي و هذا يزيده هيجانا حتى أن زبه أصبح بقسوة و صلابة لا تصق و صعد للفوق حتى لمس بطنه أنا أبذل جهدا حتى أجعله مستقيما لأمصه بفمي ، ثم طلبت منه أن يقبلني في فمي لكي يطمئن لي أكثر ففعل لكنه لا يحسن التقبيل كثيرا ههههههههه و همه الوحيد النيك فقط ، كنت أنازع كلما لمسني و أتأوه و أتلوى امامه كالفتاة العذراء و هو يزداد شهوة و جنونا ، ثم نام على ظهره و طلب مني الجلوس على زبه ففعلت و نزلت بثقلي كله على زبه و هو في فتحتي و انزلق بسهولة هذه المرة و دخل زبه في طيزي لأقصى درجة توجعت قليلا لكن تظاهرت بالمتعة و بدأت أصعد و أنزل على زبه حتى تعبت و ما استطعت ثم نمت عليه و هو بدا يدخل و يخرج زبه و هو ممسك بطيزي لكنه انزعج من طريقة النيك هذه فنيمني على ظهري و رفع رجلي للأعلى و فتحهما و دخل بينهما و انا بدأت ألعب بزبي حتى انتصب و هنا وقعت المصيبة التي كنت أخشاها ، فبمجرد ما انتصب زبي و هو يمرر زبه بين فلقاتي ،ومرة وراء اخرى يدخله بقوة أشعر بدغدغة جميلة في طيزي ز داخل بطني و في رأس زبي و نشوة تغمرني و أتلذذ بزبه لما يدخل في طيزي و بدأت أنازع بالفعل و عن جد هههههههه أحلب زبي و أنازع و هو ينيك كان زبي في يدي يلامس بطنه و هو يمسكني من فخذي بيديه و كلما أدخل زبه جرني إليه و أنا أتأوه من اللذة و أعجبني النيك واستحليته كثيرا و شعرت بشعور مخالف عن أول مرة كما هو كذلك كان يحس و تناغمت معه بالصوت و الحركات و كلما اقترب وجهه مني خطفت منه قبلة في الفم ، و لما اقتربت شهوي بدأت أصرخ بقوة لكن ربما أصحابلي ضنوها من الألم ههههههههههه لأني متأكد أنهم سمعونا ، فكنت أقول له أدخله بقوة أرجوك لا تتوقف نيكني حبيبي نيكني اتبرني زوجتك أو قحبتك و أعمل فيا العمايل ، أريدك أن تعذبني بزبك و تضربني به بقوة ، كان يمسك زبه بيده و يضر بني به بين فلقاتي و على فتحة طيزي سط سط سط ثم يدخل زبك للبيضات و يطعنني به مثل العمود وأنا أقول له بصوت خافت اخرقني بزبك لا تتركني اتلوى ، كلام لا يفهم لكنه يزيده شهوة و هيجانا و عنفا حتى توجعت قليلا لما ادخله بكل قوته و هو يسايرني ، صرخت صرخة قوية و بدأ زبي يقذف بين أصابعي و بطنه وهو يقول لي و هو ينهج و يزفر و يبتسم : جاءتك الشهوة يا متناكة يا زوجتي و قحبتي الجميلة انتي تقذفين على بطني يا حلوتي و هو يقبل شفتاي و يمصهما بقوة هههههههه كنت في عالم آخر و ما اهتممت بأمره و شعرت بلذة في زبي و طيزي و داخل بطني و داخل زبي كأن أحدا أدخل يده في بطني و أمسك زبي من الداخل ووصل للنقطة جي في طيزي ، شعور لا يوصف بالكلمات مستحيل أن أصفه لكم . ظل ينيكني هذه المرة ربع ساعة أو 20 دقيقة ثم قذف داخل طيزي و أنا اتلوى تحته و هو يقبلني بحرارة هذه المرة لما شعر باللذة و جاءته شهوتة العارمة التي لاتوصف وعصرني تحته بقوة وهو يكلمني بصفة المؤنث كلاما لا يفهم ههههههههه . لما قضي شهوته و ارتاح فوقي قليلا أخرج زبه من طيزي بهدوء تام فلم اتركه يلمسه بل امسكته بيدي و مسحته جيدا و قبلته و هو مرتخي و هو مسح طيزي جيدا و قبل فلقتي و لعب بزبي الصغير و هو يضحك و يقول هذه المرة أشبعتك أم ما زلت تحتاج للزب ؟ رفعت أصبعي الابهام للأغلى بمعني تمام و انا ابتسم . لما انتهى قلت له هناك مشكلة ؟ قال لي أي مشكلة ؟ قلت له ال2 الباقيين سوف بفضحون أمرنا هذا مؤكد و بعدها ممكن قصتنا تنتشر و ربما أبي أو أب الغوثي يشتكي للشرطة و أنت تعرف الخاتمة . قال كلامك كله صحيح لكن الحل اين ؟ تريد انا ننيكهم هم كذلك ؟ قلت له لا لا انت شبعت في نييك و أريد زبك أن يدخل في طيز غير طيزي أنت زوجي و أغار عليك منهم هههههههه و صاحباك كذلك شبعوا في الغوثي ، لكن لو تركتنا ننيكهم مرة و نشفي غلينا فيهم و نحط أعينهم في التراب و بعدين صاحباك ينيكاهم مرة اخرى لن أنسى جميلك أبدا ولآن بيننا علاقة مستحيل أنساها و ممكن تجي عندي للقرية تنيك و تتمتع او انا آتي عندك هنا فالمكان ليس بعيدا . قال لي تكرم عيونك يا أحلى حبيبة وقبل عرضي لكني نبهته أن يأمرني بنيك أحد أصقائي بالقوة و يصر و يهددني بالعصا ؟ ضحك كثيرا ثم رجعنا و أنا اتظاهر بالألم و الحياء ، تناقش مع صاحباه بالسر و أكيد أطلعهم بالمشكلة ثم ناداني أنا و الغوثي و أمرنا بنيك كريم و عبدو صاحبانا المتبقايان و بدأ يضربهم بيده و يهددهم بالعصا حتى رضخا و استجابا لأمره و أخذا وضعية على ال4 و أنا نضرت للغوثي و ابتسمت له ففهم الامر و تظاهرت بعدم الرغبة في نيك صديقي فهددني بالعصا ههههههههه و الغوثي فعل نفس الشيء مثلي أنه علم الخطة . انا نكت عبدو و هو ناك كريم لكن لم يتوجعا مثلنا هههههههه لما انتهينا منهما كان الذي ناكني يتفرج على طيزي فقط كأنه أغرم بي من آخر نيكة و أنا كذلك انجذيت له نوعا ما خاصة لما شعرت بذلك الشعور الغريب في طيزي و زبي أول مرة في حياتي و كنت أبادله النطرات خلسة و أغمزه و يغمزني حتى اشتهيته أن ينيكني لكني طيزي كانت تحرقني قليلا . جلسنا نرتاح و هو جلس جنبي يداعبني خلسة و يتلمس جسمي أما صديقاه فعاودا النيك من جديد لكريم و عبدو ههههههه و هنا بدأ الصراخ و الالم من الزب الكبير الغليظ هههههههههه و أنا اضحك خلسة حتى انتهيا من النيكهما و أشبعا رغباتهما الجامحة و لم يقدرا على المزيد . اعطونا الثياب و المحافظ و أنا تظتهر بنسيان كلسوني و لما مشينا 200 متر ناداني زوجي الافتراضي ههههههه و لوح لي بالكلسون فقلت لهم ويلي لقد نسيت كلسوني عندهم ؟ و رجعت أجري و هو تقدم أصحابه بـ 20 مترا فأخبرته عن اسمي و أخبرني باسمه و قلت له أين يجدني لو جاء القرية و هو كذلك أعطاني العنوان حتى يكون بيننا اتصال مرة ثانية و حاول تقبيلي من فمي لكني رفضت و قلت له تريد أن تفضح كل شيء انتظر حتى نلتقي وحدنا و ابتسمت له و رأيت احزنه في عينيه و شوقه اكيد هههههههههههه ثم رجعت و لما اقتربنا من الوصول تعاهدنا على كتمان السر للأبد و هذا ما حدث ، أما زوجي فكان بيننا اتصال دائم لمدة سنوات اذهب عنده و يأتي عندي نبتعد قليلا و يمارس معي الجنس مرات نصل في الممارسة لنصف اليوم ينيكني و يرتاح ، هكذا حتى اختفى أمره مرة واحدة و لم اعد أراه إطلاقا ، لم ينيكني أحد قبله و لا بعده أبدا . نهاية القصة مع تحيات الراوي حبيب الزين