شافها وهو راجع من الشغل عجبته وسال عليها عرف انها بنت ناس
وهو الغلبان ابن الغلبان المكافح المجتهد فى وظيفته وعمله وفى احدى
المرات كلمها طنشته طلب تليفونها لم تعبره وركبت سيارتها ومشيت واخذ
نفسه سيرا على رجله واحس بندم شديد
اصر على خطبتها وسال على سكنها وذهب ليقابل اهلها ويتعرف عليها
على اساس انها بنت ناس وما يصحش تتكلم مع شباب فى الشارع او تعطر تليفونها
لمن هب ودب
دخل عرف اهلها بنفسه طلب يدها جاءت ونظرت اليه واستاذنت معتذره عن قبول
الزواج منه وتاسف والديها له معللين ان من حقها الرفض او القبول
ترك اخونا الفيلا وراح الى حال سبيله
ومضت الايام ومرت سريعه وهو يصعد سلم الترقى فى وظيفته حتى اصبح
رئيسا لمجلس اداره وهو الكل فى الكل
شركته طلبت موظفين جدد ووضعت شروط صارمه للمتقدمين وتقدمت الراغبات
باوراقهن وعقدت لجنه للمقابلات الشخصية للاعضاء برئاسه رئيس مجلس الاداره
الذى تغيرت ملامحه فهو يرتدى نظاره سوداء ويلبس الملابس الانيقه ويفوح منه
العطور النفيسه
دخلت المتسابقه وبعدها متسابقه حتى دخلت صاحبتنا التى رفضته سابقا طالبه العمل
فى المؤسسه بعد ان ساءت حالتهم الاجتماعيه ومرض والدها فقررت العمل
لم تعرفه وهو الذى عرفها وبعد عدة اسئله انصرف المتتسابقات انتظارا لاعلان النتيجه
..............
ظهرت اخيرا ولم يتم اختيارها
قررت ان تسال عن المسئول وعرفته وذهبت اليه تترجاه ليقبلها كموظفه عنده
نظرا لظروفها وصلت ورنت الجرس دخلت وقعدوها فى حجرة الصالون
ودخل عليها السيد رئيس مجلس الاداره مرتديا روب فضفاض راها
وراته نظرت اليه وراحت فى غيبوبه تامه من هول المفاجأه
طبعا هى ما كانتش تعرف ان رئيس مجلس الاداره هو خطيبها بتاع زمان
انما هو عارف وكان ممكن يختارها من المتقدمات لكن ترك الاختيار للجنة
الاختيار
المهم
عمل على افاقتها وفاقت وتكلمت متعلثمه
هى:انت..........قال لها نعم انا......هو بعينه ؟
هو:فاكر ايام زمان ........طبعا فاكر ولن انسى وكل شئ قسمه ونصيب
قال:
تزوجتى بعد رفضك ليا؟
هى:لالالا لم اتزوج وهل تزوجت
قال لالا لانى انهمكت فى عملى وانشغلت و...
هو:اقوم اعملك حاجه تشربيها نستينى اعملك واجب
هى:لالالا بلاش
هو:لالازم
قام واعد لها كوب محلى بالسكر وقدمه لها
قالت له : ارجو ان تنسى الماضى ونبدأ مرحله جديده
ولى طلب هو ان تختارنى من ضمن المعينين فى الشركه
هو:اوعدك
المهم قام بتعيينها فى الشركه
واثناء العمل كانت تحتاج تدريب فكانت تذهب الى مكتبه تستشيره احيانا
وفى زحمة الشغل وكانت محتاجه استشاره منه ولم تتمكن من دخول مكتبه راحت البيت
تساله
صاحبنا بدا ينشغل بها وبدا الماضى يخرج من النسيان واحس انها خدت علقه منه ومن طناشه
فتح الباب ...اتفضلى
دخلت وجلست وقالت اسفه للزعاج
طلب منهها ان تعمل كوبين نت العصير وقال لها المطبخ مش متنظم اعمل ايه
حتى الشقه تحتاج ست والزمن غدار كان زمانك......
قاطعته ..احنا لسه فيها وجابت العصير وشربوا حيث قدمت له الكوب وقدم هو لها الكوب
خدى راحتك كانك فى بيتك
هى لسه بتفكر فيا؟
انا ابدا ولكنى ... وانتقل بجانبها وضمها الى صدره
انا..لالالا..الشيطان شاطرر
محمود اوعى لا تفعل شيئا ارجوك
مسكها ووضع فمه على شفايفها ومص لسانها
وبدا يخلعها هدومها حته حته وهى تقاوم
عبط عليها وادخل يده الى كلوتها ولعب فى كسها الذى بدا يسيح
ولعت ونامت ونام عليها وقذف لبه على جسمها واكتفى بذلك
وهو الغلبان ابن الغلبان المكافح المجتهد فى وظيفته وعمله وفى احدى
المرات كلمها طنشته طلب تليفونها لم تعبره وركبت سيارتها ومشيت واخذ
نفسه سيرا على رجله واحس بندم شديد
اصر على خطبتها وسال على سكنها وذهب ليقابل اهلها ويتعرف عليها
على اساس انها بنت ناس وما يصحش تتكلم مع شباب فى الشارع او تعطر تليفونها
لمن هب ودب
دخل عرف اهلها بنفسه طلب يدها جاءت ونظرت اليه واستاذنت معتذره عن قبول
الزواج منه وتاسف والديها له معللين ان من حقها الرفض او القبول
ترك اخونا الفيلا وراح الى حال سبيله
ومضت الايام ومرت سريعه وهو يصعد سلم الترقى فى وظيفته حتى اصبح
رئيسا لمجلس اداره وهو الكل فى الكل
شركته طلبت موظفين جدد ووضعت شروط صارمه للمتقدمين وتقدمت الراغبات
باوراقهن وعقدت لجنه للمقابلات الشخصية للاعضاء برئاسه رئيس مجلس الاداره
الذى تغيرت ملامحه فهو يرتدى نظاره سوداء ويلبس الملابس الانيقه ويفوح منه
العطور النفيسه
دخلت المتسابقه وبعدها متسابقه حتى دخلت صاحبتنا التى رفضته سابقا طالبه العمل
فى المؤسسه بعد ان ساءت حالتهم الاجتماعيه ومرض والدها فقررت العمل
لم تعرفه وهو الذى عرفها وبعد عدة اسئله انصرف المتتسابقات انتظارا لاعلان النتيجه
..............
ظهرت اخيرا ولم يتم اختيارها
قررت ان تسال عن المسئول وعرفته وذهبت اليه تترجاه ليقبلها كموظفه عنده
نظرا لظروفها وصلت ورنت الجرس دخلت وقعدوها فى حجرة الصالون
ودخل عليها السيد رئيس مجلس الاداره مرتديا روب فضفاض راها
وراته نظرت اليه وراحت فى غيبوبه تامه من هول المفاجأه
طبعا هى ما كانتش تعرف ان رئيس مجلس الاداره هو خطيبها بتاع زمان
انما هو عارف وكان ممكن يختارها من المتقدمات لكن ترك الاختيار للجنة
الاختيار
المهم
عمل على افاقتها وفاقت وتكلمت متعلثمه
هى:انت..........قال لها نعم انا......هو بعينه ؟
هو:فاكر ايام زمان ........طبعا فاكر ولن انسى وكل شئ قسمه ونصيب
قال:
تزوجتى بعد رفضك ليا؟
هى:لالالا لم اتزوج وهل تزوجت
قال لالا لانى انهمكت فى عملى وانشغلت و...
هو:اقوم اعملك حاجه تشربيها نستينى اعملك واجب
هى:لالالا بلاش
هو:لالازم
قام واعد لها كوب محلى بالسكر وقدمه لها
قالت له : ارجو ان تنسى الماضى ونبدأ مرحله جديده
ولى طلب هو ان تختارنى من ضمن المعينين فى الشركه
هو:اوعدك
المهم قام بتعيينها فى الشركه
واثناء العمل كانت تحتاج تدريب فكانت تذهب الى مكتبه تستشيره احيانا
وفى زحمة الشغل وكانت محتاجه استشاره منه ولم تتمكن من دخول مكتبه راحت البيت
تساله
صاحبنا بدا ينشغل بها وبدا الماضى يخرج من النسيان واحس انها خدت علقه منه ومن طناشه
فتح الباب ...اتفضلى
دخلت وجلست وقالت اسفه للزعاج
طلب منهها ان تعمل كوبين نت العصير وقال لها المطبخ مش متنظم اعمل ايه
حتى الشقه تحتاج ست والزمن غدار كان زمانك......
قاطعته ..احنا لسه فيها وجابت العصير وشربوا حيث قدمت له الكوب وقدم هو لها الكوب
خدى راحتك كانك فى بيتك
هى لسه بتفكر فيا؟
انا ابدا ولكنى ... وانتقل بجانبها وضمها الى صدره
انا..لالالا..الشيطان شاطرر
محمود اوعى لا تفعل شيئا ارجوك
مسكها ووضع فمه على شفايفها ومص لسانها
وبدا يخلعها هدومها حته حته وهى تقاوم
عبط عليها وادخل يده الى كلوتها ولعب فى كسها الذى بدا يسيح
ولعت ونامت ونام عليها وقذف لبه على جسمها واكتفى بذلك