القصة حقيقية هغير فى الاسماء وصلة القرابه لكن صلة القرابه قويه لكن ربما من ناحية الاب او الام
تبدأ القصة عندما تعرفت على فتاة عاشقه للسادية
تدعى مونى عندها26 عام بدات مونى معى بطريقتى التى اتبعها
تدريجيا فمرت بمرحلة الخدمة الكتابيه ثم الصوتيه ثم المرئيه على الويب كام الى ان اصبحت خادمة جيدة تستمع وتقرا للامر وتنفذه وبالاشارة والرموز ايضا وادى ذلك الى عشقها اكثر للسادية وتمنت الممارسة الحقيقية لكن ظروفها لا تسمح بالمقابله لكن مونى اتت بفكرة جديدة
فقبل ميعادها على الايميل بساعات تلقيت اتصال منها
قلت لها ما الامر
قالت عذرا سيدى عندى لك مفاجاة فى جلسة اليوم واتمنى قبولها منك
قلت لها حسنا انتظرينى فى ميعادك لكن تحملى العواقب ان كانت لا تستحق
فقالت اعلم سيدى انا ساتحمل العواقب
لم اشغل بالى لعدم توقع ما كانت مقبله عليه فقلت ربما سترتدى شيئا مختلفا
او ربما جلبت اداة من ادوات السادية الغير متوافرة
وفى الميعاد القت التحية وذكرتنى بالمفاجاة
فقلت لها حسنا هاتى ما عندك
فارسلت دعوة لمشاهدة الكاميرا الخاصة بها فقبلت المشاهدة
فظهرت بعد ان كنت ارى فتاة اصبحت ارى فتاتين
مونى راكعة على الارض وبرقبتها الطوق وبجوارها فتاة جالسه
على ركبتيها
فقلت لها هل هذه المفاجاة
فقالت نعم سيدى ما راى سموك
فقلت لها جيد تستحق اسم مفاجاة اعطيها المايك دعيها تتكلم
فاخذت الفتاة المايك وعرفت نفسها اسمها ماريا عندها 23 سنة وهى ابنة خالة مونى
ايضا تعشق الذل والاهانه وكم تمنت ان تكون كلبه لسيد يتملكها
وتابعت انها على علم بعلاقة مونى فهى ابنة خالتها وصديقتها المقربه فى نفس الوقت
وكانت تحكى لها كل شىء وزادها ولعا وشوقا لتجربة
ثم اعتدلت على يديها وركبتها وطلبت قبولها خادمة وكلبه مطيعه
كل هذا ومونى على اربع تسمع ما يحدث
وقبلت ماريا كلبة جديدة وقلت لها اليوم ستجلسين لمشاهدة جلسة تدريب ابنة خالتك وانت على اربع وفى اليوم التانى بدات خدمة ماريا الفعليه فكانت قابلة للتقدم والتقرب من مستوى مونى فكانت خفيفة وسريعه
وفى يوم جاء اقتراح من ماريا انها تود الذهاب لمونى وستجلس عندها بضعة ايام وانها تريد التدريب معها فرحبت انا بالفكرة وجاء اللقاء القادم مختلف صورة مونى وماريا امامى على اربع وكل واحده ترتدى طوق الكلاب واسمع صوت فتاتين يرددن التحية ويرددن من هن ولماذا وجدن وما هيا امانيهن
وابتدت التدريبات لماريا وشاركت مع مونى ودائما هناك اناء يوجد به ماء واناء يوجد به اكل وكان يستخدم فى اوقات الراحة او المكافئات للكلبتين
فمع شدة الحر مع تدريبات الترويض ومنع مونى وماريا من شرب الماء لفترات
كانتا عندما ياخذن امر بالشرب تلهث الفتاتين على اناء الماء وهن على اربع كى تحصل كل واحده على اكبر قدر من المياه بل وتتدافعان احيانا وهكذا استمر تدريب الكلبتين مونى وماريا مع بعضهن وكنت اجعل كل واحدة تلتصق بالاخرى عن طريق ربط
القدم والذراع اليمنى لمونى بقدم وذراع ماريا اليسرا كيف يصبحا شخص واحد
وفى مرة تم عمل منافسه بينهما وكانت عبارة عن سباق تقف كل واحدة بنهاية الغرفه
وعندما اعطى الاشارة تسرع كل واحده وتكتب رقم خاص بها على لوحة المفاتيح
واول واحده تكتب رقمها هيا الفائزة
بدا السباق الاول وفازت به مونى فكانت سمراء وممتلئه قليلا عكس ماريا
بيضاء وقليلة الحجم
ولكن تبدل الحال فى المرة الثانيه فاستخدمت ماريا خفتها ورشاقتها وفازت
ثم تكرر السباق الثالث بفوز ماريا ايضا وفى المرة الرابعه استخدمت مونى
جسدها ودفعت ماريا وفازت الى ان انتهى السباق بفوز ماريا بفارق مرة
فكانت المكافئة لماريا والعقاب لمونى
وجعلت ماريا تنام على السريربقميصها اما مونى نامت
على الارض عاريه من فوق تحت السرير
تبدأ القصة عندما تعرفت على فتاة عاشقه للسادية
تدعى مونى عندها26 عام بدات مونى معى بطريقتى التى اتبعها
تدريجيا فمرت بمرحلة الخدمة الكتابيه ثم الصوتيه ثم المرئيه على الويب كام الى ان اصبحت خادمة جيدة تستمع وتقرا للامر وتنفذه وبالاشارة والرموز ايضا وادى ذلك الى عشقها اكثر للسادية وتمنت الممارسة الحقيقية لكن ظروفها لا تسمح بالمقابله لكن مونى اتت بفكرة جديدة
فقبل ميعادها على الايميل بساعات تلقيت اتصال منها
قلت لها ما الامر
قالت عذرا سيدى عندى لك مفاجاة فى جلسة اليوم واتمنى قبولها منك
قلت لها حسنا انتظرينى فى ميعادك لكن تحملى العواقب ان كانت لا تستحق
فقالت اعلم سيدى انا ساتحمل العواقب
لم اشغل بالى لعدم توقع ما كانت مقبله عليه فقلت ربما سترتدى شيئا مختلفا
او ربما جلبت اداة من ادوات السادية الغير متوافرة
وفى الميعاد القت التحية وذكرتنى بالمفاجاة
فقلت لها حسنا هاتى ما عندك
فارسلت دعوة لمشاهدة الكاميرا الخاصة بها فقبلت المشاهدة
فظهرت بعد ان كنت ارى فتاة اصبحت ارى فتاتين
مونى راكعة على الارض وبرقبتها الطوق وبجوارها فتاة جالسه
على ركبتيها
فقلت لها هل هذه المفاجاة
فقالت نعم سيدى ما راى سموك
فقلت لها جيد تستحق اسم مفاجاة اعطيها المايك دعيها تتكلم
فاخذت الفتاة المايك وعرفت نفسها اسمها ماريا عندها 23 سنة وهى ابنة خالة مونى
ايضا تعشق الذل والاهانه وكم تمنت ان تكون كلبه لسيد يتملكها
وتابعت انها على علم بعلاقة مونى فهى ابنة خالتها وصديقتها المقربه فى نفس الوقت
وكانت تحكى لها كل شىء وزادها ولعا وشوقا لتجربة
ثم اعتدلت على يديها وركبتها وطلبت قبولها خادمة وكلبه مطيعه
كل هذا ومونى على اربع تسمع ما يحدث
وقبلت ماريا كلبة جديدة وقلت لها اليوم ستجلسين لمشاهدة جلسة تدريب ابنة خالتك وانت على اربع وفى اليوم التانى بدات خدمة ماريا الفعليه فكانت قابلة للتقدم والتقرب من مستوى مونى فكانت خفيفة وسريعه
وفى يوم جاء اقتراح من ماريا انها تود الذهاب لمونى وستجلس عندها بضعة ايام وانها تريد التدريب معها فرحبت انا بالفكرة وجاء اللقاء القادم مختلف صورة مونى وماريا امامى على اربع وكل واحده ترتدى طوق الكلاب واسمع صوت فتاتين يرددن التحية ويرددن من هن ولماذا وجدن وما هيا امانيهن
وابتدت التدريبات لماريا وشاركت مع مونى ودائما هناك اناء يوجد به ماء واناء يوجد به اكل وكان يستخدم فى اوقات الراحة او المكافئات للكلبتين
فمع شدة الحر مع تدريبات الترويض ومنع مونى وماريا من شرب الماء لفترات
كانتا عندما ياخذن امر بالشرب تلهث الفتاتين على اناء الماء وهن على اربع كى تحصل كل واحده على اكبر قدر من المياه بل وتتدافعان احيانا وهكذا استمر تدريب الكلبتين مونى وماريا مع بعضهن وكنت اجعل كل واحدة تلتصق بالاخرى عن طريق ربط
القدم والذراع اليمنى لمونى بقدم وذراع ماريا اليسرا كيف يصبحا شخص واحد
وفى مرة تم عمل منافسه بينهما وكانت عبارة عن سباق تقف كل واحدة بنهاية الغرفه
وعندما اعطى الاشارة تسرع كل واحده وتكتب رقم خاص بها على لوحة المفاتيح
واول واحده تكتب رقمها هيا الفائزة
بدا السباق الاول وفازت به مونى فكانت سمراء وممتلئه قليلا عكس ماريا
بيضاء وقليلة الحجم
ولكن تبدل الحال فى المرة الثانيه فاستخدمت ماريا خفتها ورشاقتها وفازت
ثم تكرر السباق الثالث بفوز ماريا ايضا وفى المرة الرابعه استخدمت مونى
جسدها ودفعت ماريا وفازت الى ان انتهى السباق بفوز ماريا بفارق مرة
فكانت المكافئة لماريا والعقاب لمونى
وجعلت ماريا تنام على السريربقميصها اما مونى نامت
على الارض عاريه من فوق تحت السرير