هذه فتاة مراهقة شبّت عن الطوق مبكراً نتيجة لدلع أبويها لها ..
هذه القصة على لسانها .
انا فتاة في التاسعة عشرة من عمري اعيش مع امي وابي طالبة سنة اولى جامعة وانا الابنة الوحيدة لهما ولهذا انا مدللة منذ صغري ويغمرني ابي وامي بحبهما وحنانهما ولا يتم رفض اي طلب لي . املك جهاز كومبيوتر واتصفح مختلف المواقع كما نملك دش ستالايت اتنقل فيه على كل المحطات في اوقات فراغي وخاصة في العطل الاسبوعية والرسمية . وضعنا المادي جيد حيث يعمل والدي موظفا كبيرا وامي مدرسة . بلغت هذه السن ولم انشىء اي علاقة مع اي شاب رغم انني اطلعت على الكثير من القنوات والمواقع الاباحية . منذ سنوات مراهقتي اشعر بميل كبير لابي وكنت اقول لنفسي هذا شيء طبيعي فكل فتاة بأبيها معجبة كما يقال . ولكنني مع مرور الايام ازداد تعلقي به حتى انني في كثير من الاحيان اقوم بتقبيله بدون سبب واطلب منه تقبيلي على وجنتي . وفي الحقيقة ان بابا وسيم للغاية رغم بلوغه سن 45 سنة وقد اكدت لي ذلك احدى صديقات امي التي قالت لي ان اباك وسيم وجذاب . حتى ان امي كثيرا ما تشعر بالغيرة من اهتمام النساء بأبي رغم ان امي هي ايضا امرأة جميلة تملك جسما رائعا بشرتها بيضاء ناعمة وتقاطيعها لطيفة جذابة . ثم اخذت اشعر بالشهوة الجنسية تجاه بابا واخذت اقوم ببعض الحركات والتصرفات التي قد تلفت انتباهه ، فأحيانا اجلس وانا مرتدية تنورة قصيرة تظهر افخاذي البيضاء واحيانا اخرى اضع رأسي وصدري على صدره حتى امام امي فشعرت ان بابا يستلذ لملامسة نهداي لصدره . بعد ذلك اخذ هو بنفسه يتحين الفرص للتلصص على جسمي اثناء الحمام او خروجي من الحمام . وفي يوم من الايام مرضت جدتي والدة امي فذهبت امي لتقيم عندها بضعة ايام لفأصبحت الفرصة سانحة للتعبير عن هيامي ووجدي . فعندما عاد بابا من العمل تناول طعام الغداء وجلس يستريح على الاريكة فأقبلت عليه وجلست ملاصقة له وقلت له بدلع هل تحبني يا بابا فأجاب نعم وهل تشكين في ذلك ؟ فعادت تقول كم تحبني ؟ فأجاب مبتسما حب واسع مثل الكون نفسه واصلا انا اعيش من اجلك فقط لانك انت اغلى شيء عندي في الوجود !!فابتسمت والقيت صدري على صدره كما افعل احيانا فاحتضنني بحنان واخذ يربت على ظهري ويقبلني بحرارة في وجنتي ولكن هذه المرة زاد على ذلك بأن قبلني في فمي وبالطبع لم اعترض على ذلك ثم قال لي هامسا هل ممكن يا حبيبتي فاتنه ان ارى نهدك الجميل وكنت مرتدية بلوز قصيرة تكشف جزءا من صدري فأخرجت احد النهدين فأخذ يقبله ويتحسسه ثم عاد يربت على ظهري ويتحسس جسمي الى ان وصل الى مؤخرتي واخذ يتحسسها وهو يقول كم هي ناعمة هذه الطيز الجميلة !!! فقلت له خذ راحتك يا احلى بابا ومن هو الذي اولى منك بجسمي ؟؟ ثم اخذ يكشف عن افخادي ويتحسسهما ويقبلهما وهنا قلت له انا لي طلب ايضا فقال وما هو ؟ فقلت ان ارى قضيبك لانني في حياتي لم ارى قضيبا على الطبيعة . وكنت قد لاحظت ان قضيبه السميك الضخم قد انتصب ، فأخرجه قائلا : المسيه لتأخذي فكرة عنه والناس يسمونه زب فامسكته وادعيت الجهل وقلت له هل هو مكون من العظم وحوله اللحم ؟ فأجاب كلا هو لحم فقط ولكن عندما يستثار الانسان من رؤية جسم جميل مثلك فهو ينتصب ويصبح صلبا لكي يتمكن الرجل من القيام بواجبه تجاه زوجته او الاستمتاع مع حبيبته . ثم تابعت اسأله هل صحيح ان هنالك عدة اماكن لادخال الزب فيها فاجاب نعم اذا كان القصد الانجاب فيتم ادخاله في المهبل او الكس ، والا فان الرجل يضعه في فتحة الشرج اي الطيز او تقوم الفتاة بمصه ولعقه او يضعه بين نهديها . فقلت فورا اريد ان اجرب كيف يكون المص وفتحت فمي واخذت العق قضيبه الذي اقدر طوله ب 22 سم ولكنه ايضا سميك فلاحظت ان بابا يشعر بلذة عارمة جراء لعقي قضيبه فاستمررت على هذا المنوال لمدة عشر دقائق وفجأة قال لي اشعر ان المني سينزل وسحب زبه من فمي وقال الان سترين كيف يكون المني واخذ يرشق حليبه على صدري فغمر نهداي الاثنين . ثم طلب مني ان استلقي على بطني واخذ يقبل طيزي ويفحص فتحتي فقلت له هل ستدخل زبك في طيزي يا احلى بابا ؟ فأجاب لا لان فتحتك ضيقة للغاية واخشى ان تتمزق طيزك ولكنني ساكتفي بادخال اصبع او اصبعين لتشعري ببعض اللذة وهكذا فعل . وعاد وطلب مني الاستلقاء على ظهري واخذ يفرشي كسي بعد ان اشبعه تقبيلا وقام بانزال حليبه مرة اخرى وهذه المرة على افخادي وسيقاني . وبعد ان مسحنا المني الغزير عن افخادي وسيقاني قال لي هل تعلمين ان من سيتزوج بك ويفض بكارتك هو محظوظ بل ان عقله سيطير عندما يشاهد اجمل فتاة على وجه الارض !!! فأجبته بخبث يبدو انك تتمنى فض بكارتي وانا اقول لك بامكانك ان تفعل ذلك يوما ما وانا اعلم انه بالامكان ترقيع البكارة مرة اخرى ولذلك متر رغبت في فض بكارتي فانني على استعداد لان ذلك يتيح لي الاستمتاع بشكل اكبر . فقال انا لا افكر في ذلك انما افكر بفض بكارة طيزك الحلوة فأجبته افعل ذلك الان لكنه رد قائلا هذه العملية ستؤلمك كثيرا في البداية لكنني اصريت على ذلك فقال ربما افعل هذا بعد يومين او ثلاثة لانني اليوم انزلت على جسمك الرائع مرتين . وبالفعل بعد 3 ايام وكانت امي ما تزال عند جدتي المريضة اصطحبني بابا بعد مشاهدتنا للتلفزيون في الساعة العاشرة مساء الى غرفته بعد الكثير من المص والتحسيس حيث قام بتعريتي بشكل كامل واحضر بعض الفازلين الذي دهن به زبه وفتحة طيزي واوصاني قائلا اهم شيء يجب ان تحاولي الاسترخاء حتى لا تشعري بألم كبير وبعدها ستشعرين بلذة كبيرة كلما دخل زبي طيزك الحلوة . فأدخل اولا اصبع وبعد قليل اصبعين الى عمق طيزي حتى اتعود على ايلاج قضيبه السميك . وبالفعل عندما بدأ بادخال زبه ببطء لم اشعر بألم كبير ولكن عندما واصل زبه تقدمه في اعماق طيزي شعرت بأن شيئا سيفلقني الى نصفين وكان بابا في منتهى النشوة والشهوة ويقبل طيزي وافخادي كان يردد : طيزك تساوي كل الدنيا و انا سآكل طيزك اكلا . ولشدة محبتي للبابا تحملت الالم الكبير ولم اصرخ اطلاقا وانما اصدرت بعض الانين ولكنه استمر يستمتع بفتحتي الضيقة حتى كب سائله الحار داخل طيزي ولغزارته انساب هذا السائل الى افخادي حتى وصل الى اسفل ساقي . وعندما انتهى قال اتعلمين يا فاتنه كم تساوي هذه الليلة ؟ انها تساوي العمر كله ولا تقدر بثمن . وانا حقيقة آسف لاني سببت لك الالم لكنني لم استطع ضبط نفسي فقلت له لا عليك يا احلى بابا ان فض بكارتي الشرجية امر كان لا بد منه فمعظم الفتيات كما اعلم تم فض بكارتهن الشرجية وحتى فتحت اكساسهن . ومن الان وصاعدا انا تحت تصرفك لامص لك زبك او تضعه في طيزي او تفتح كسي وان تقذف فيه من سائلك اللذيذ فانا على استعداد لتناول اقراص منع الحمل . فعاد يحضنني ويقبلني قائلا انت اغلى
.شيء بالنسبة لي ولن يتمكن اي شخص او شيء من وقف حبنا واستمتاعنا
هذه القصة على لسانها .
انا فتاة في التاسعة عشرة من عمري اعيش مع امي وابي طالبة سنة اولى جامعة وانا الابنة الوحيدة لهما ولهذا انا مدللة منذ صغري ويغمرني ابي وامي بحبهما وحنانهما ولا يتم رفض اي طلب لي . املك جهاز كومبيوتر واتصفح مختلف المواقع كما نملك دش ستالايت اتنقل فيه على كل المحطات في اوقات فراغي وخاصة في العطل الاسبوعية والرسمية . وضعنا المادي جيد حيث يعمل والدي موظفا كبيرا وامي مدرسة . بلغت هذه السن ولم انشىء اي علاقة مع اي شاب رغم انني اطلعت على الكثير من القنوات والمواقع الاباحية . منذ سنوات مراهقتي اشعر بميل كبير لابي وكنت اقول لنفسي هذا شيء طبيعي فكل فتاة بأبيها معجبة كما يقال . ولكنني مع مرور الايام ازداد تعلقي به حتى انني في كثير من الاحيان اقوم بتقبيله بدون سبب واطلب منه تقبيلي على وجنتي . وفي الحقيقة ان بابا وسيم للغاية رغم بلوغه سن 45 سنة وقد اكدت لي ذلك احدى صديقات امي التي قالت لي ان اباك وسيم وجذاب . حتى ان امي كثيرا ما تشعر بالغيرة من اهتمام النساء بأبي رغم ان امي هي ايضا امرأة جميلة تملك جسما رائعا بشرتها بيضاء ناعمة وتقاطيعها لطيفة جذابة . ثم اخذت اشعر بالشهوة الجنسية تجاه بابا واخذت اقوم ببعض الحركات والتصرفات التي قد تلفت انتباهه ، فأحيانا اجلس وانا مرتدية تنورة قصيرة تظهر افخاذي البيضاء واحيانا اخرى اضع رأسي وصدري على صدره حتى امام امي فشعرت ان بابا يستلذ لملامسة نهداي لصدره . بعد ذلك اخذ هو بنفسه يتحين الفرص للتلصص على جسمي اثناء الحمام او خروجي من الحمام . وفي يوم من الايام مرضت جدتي والدة امي فذهبت امي لتقيم عندها بضعة ايام لفأصبحت الفرصة سانحة للتعبير عن هيامي ووجدي . فعندما عاد بابا من العمل تناول طعام الغداء وجلس يستريح على الاريكة فأقبلت عليه وجلست ملاصقة له وقلت له بدلع هل تحبني يا بابا فأجاب نعم وهل تشكين في ذلك ؟ فعادت تقول كم تحبني ؟ فأجاب مبتسما حب واسع مثل الكون نفسه واصلا انا اعيش من اجلك فقط لانك انت اغلى شيء عندي في الوجود !!فابتسمت والقيت صدري على صدره كما افعل احيانا فاحتضنني بحنان واخذ يربت على ظهري ويقبلني بحرارة في وجنتي ولكن هذه المرة زاد على ذلك بأن قبلني في فمي وبالطبع لم اعترض على ذلك ثم قال لي هامسا هل ممكن يا حبيبتي فاتنه ان ارى نهدك الجميل وكنت مرتدية بلوز قصيرة تكشف جزءا من صدري فأخرجت احد النهدين فأخذ يقبله ويتحسسه ثم عاد يربت على ظهري ويتحسس جسمي الى ان وصل الى مؤخرتي واخذ يتحسسها وهو يقول كم هي ناعمة هذه الطيز الجميلة !!! فقلت له خذ راحتك يا احلى بابا ومن هو الذي اولى منك بجسمي ؟؟ ثم اخذ يكشف عن افخادي ويتحسسهما ويقبلهما وهنا قلت له انا لي طلب ايضا فقال وما هو ؟ فقلت ان ارى قضيبك لانني في حياتي لم ارى قضيبا على الطبيعة . وكنت قد لاحظت ان قضيبه السميك الضخم قد انتصب ، فأخرجه قائلا : المسيه لتأخذي فكرة عنه والناس يسمونه زب فامسكته وادعيت الجهل وقلت له هل هو مكون من العظم وحوله اللحم ؟ فأجاب كلا هو لحم فقط ولكن عندما يستثار الانسان من رؤية جسم جميل مثلك فهو ينتصب ويصبح صلبا لكي يتمكن الرجل من القيام بواجبه تجاه زوجته او الاستمتاع مع حبيبته . ثم تابعت اسأله هل صحيح ان هنالك عدة اماكن لادخال الزب فيها فاجاب نعم اذا كان القصد الانجاب فيتم ادخاله في المهبل او الكس ، والا فان الرجل يضعه في فتحة الشرج اي الطيز او تقوم الفتاة بمصه ولعقه او يضعه بين نهديها . فقلت فورا اريد ان اجرب كيف يكون المص وفتحت فمي واخذت العق قضيبه الذي اقدر طوله ب 22 سم ولكنه ايضا سميك فلاحظت ان بابا يشعر بلذة عارمة جراء لعقي قضيبه فاستمررت على هذا المنوال لمدة عشر دقائق وفجأة قال لي اشعر ان المني سينزل وسحب زبه من فمي وقال الان سترين كيف يكون المني واخذ يرشق حليبه على صدري فغمر نهداي الاثنين . ثم طلب مني ان استلقي على بطني واخذ يقبل طيزي ويفحص فتحتي فقلت له هل ستدخل زبك في طيزي يا احلى بابا ؟ فأجاب لا لان فتحتك ضيقة للغاية واخشى ان تتمزق طيزك ولكنني ساكتفي بادخال اصبع او اصبعين لتشعري ببعض اللذة وهكذا فعل . وعاد وطلب مني الاستلقاء على ظهري واخذ يفرشي كسي بعد ان اشبعه تقبيلا وقام بانزال حليبه مرة اخرى وهذه المرة على افخادي وسيقاني . وبعد ان مسحنا المني الغزير عن افخادي وسيقاني قال لي هل تعلمين ان من سيتزوج بك ويفض بكارتك هو محظوظ بل ان عقله سيطير عندما يشاهد اجمل فتاة على وجه الارض !!! فأجبته بخبث يبدو انك تتمنى فض بكارتي وانا اقول لك بامكانك ان تفعل ذلك يوما ما وانا اعلم انه بالامكان ترقيع البكارة مرة اخرى ولذلك متر رغبت في فض بكارتي فانني على استعداد لان ذلك يتيح لي الاستمتاع بشكل اكبر . فقال انا لا افكر في ذلك انما افكر بفض بكارة طيزك الحلوة فأجبته افعل ذلك الان لكنه رد قائلا هذه العملية ستؤلمك كثيرا في البداية لكنني اصريت على ذلك فقال ربما افعل هذا بعد يومين او ثلاثة لانني اليوم انزلت على جسمك الرائع مرتين . وبالفعل بعد 3 ايام وكانت امي ما تزال عند جدتي المريضة اصطحبني بابا بعد مشاهدتنا للتلفزيون في الساعة العاشرة مساء الى غرفته بعد الكثير من المص والتحسيس حيث قام بتعريتي بشكل كامل واحضر بعض الفازلين الذي دهن به زبه وفتحة طيزي واوصاني قائلا اهم شيء يجب ان تحاولي الاسترخاء حتى لا تشعري بألم كبير وبعدها ستشعرين بلذة كبيرة كلما دخل زبي طيزك الحلوة . فأدخل اولا اصبع وبعد قليل اصبعين الى عمق طيزي حتى اتعود على ايلاج قضيبه السميك . وبالفعل عندما بدأ بادخال زبه ببطء لم اشعر بألم كبير ولكن عندما واصل زبه تقدمه في اعماق طيزي شعرت بأن شيئا سيفلقني الى نصفين وكان بابا في منتهى النشوة والشهوة ويقبل طيزي وافخادي كان يردد : طيزك تساوي كل الدنيا و انا سآكل طيزك اكلا . ولشدة محبتي للبابا تحملت الالم الكبير ولم اصرخ اطلاقا وانما اصدرت بعض الانين ولكنه استمر يستمتع بفتحتي الضيقة حتى كب سائله الحار داخل طيزي ولغزارته انساب هذا السائل الى افخادي حتى وصل الى اسفل ساقي . وعندما انتهى قال اتعلمين يا فاتنه كم تساوي هذه الليلة ؟ انها تساوي العمر كله ولا تقدر بثمن . وانا حقيقة آسف لاني سببت لك الالم لكنني لم استطع ضبط نفسي فقلت له لا عليك يا احلى بابا ان فض بكارتي الشرجية امر كان لا بد منه فمعظم الفتيات كما اعلم تم فض بكارتهن الشرجية وحتى فتحت اكساسهن . ومن الان وصاعدا انا تحت تصرفك لامص لك زبك او تضعه في طيزي او تفتح كسي وان تقذف فيه من سائلك اللذيذ فانا على استعداد لتناول اقراص منع الحمل . فعاد يحضنني ويقبلني قائلا انت اغلى
.شيء بالنسبة لي ولن يتمكن اي شخص او شيء من وقف حبنا واستمتاعنا