ناظر محطة القطار
انا اسمى حمادة وعندى 15 سنه
طول عمرى شبه البنات فى جسمها حتى صوتى ناعم جدا
المهم فى يوم طلبت منى ماما الذهاب الى خالتى
وهى تسكن بعيده عن مسكنا وكان لازم عليه الذهاب بالقطار
وبالفعل اخذت القطار وكان زحمة موت - المهم اخترت مكان ووقفت فيه وتحرك القطار واذا بشاب يقف خلفى
وبدا يلزق فيه وهو كان اطول منى بكتير
المهم احسست بان هذا الشاب بدا يحتك بيه من الخلف ولزق فيه من الخلف وانا ساكت بحكم زحمة القطار - استحملت
وتركته يفعل مايريد - شوية وبدات احس بقطيبه ينتصب ويتحرك على طياظى حتى وصل الى المنتصف بين الفخدين
وبداء يحركه يمين وشمال وشوية احسست بايده
على طياظى وبداء يفعص فيها ثم وضع اصبعه على الخرم وبداء يبعبص فيه
انا ساكت ومش عارف اعمل ايه - مديت ايدى للخلفلكى ازيح يده عنى ولكن لم استطع
وجده مسك يدى ووضعها على قطيبه - وكان قطيبه طويل جدا لدرجة انى نسيت نفسى
وفضلت ماسك فى قطيبه وكان هذا موافقه منى له يفعل مايريد معايا من الخلف
شوية ومسك التى شيرت بتاعى ورفعه الى اعلى ومسك الشورط وادخل ايده ومسك طياظى وبداء يتحسسها بنعومة
حتى وصل الى الخرم ووضع صوبعه عليه وبداء يتحسسه
وشوية احسست بان صوبعه بداء يدخل فى الخرم وبالفعل ادخل مقدمة صوبعه فى الخرم وبداء يدخل ويخرج
وانا خلاص مش قادر استحمل الوقفه - لدرجة انى ميلت عليه للخلف
واستطاع ادخال صوبعه بالكامل فى الخرم وبداء يضغط عليه ويدخله ويخرجه بالكامل
وشوية ووجده اخرج صوبعه - واستطاع فتح سوستة البنطلون بتاعه واخرج قطيبه ووضعه بين فخادى
بين الفلقتين واخذ يزنقه فى طياظى ومع الحركة للخلف و لللامام
وجده بينزل سائله فى الشورطوغرقت من الخلف والامام
وشوية احسست بان قطيبه نام خالص واخرجه ومسحه فى الشورط من الخلف
ثم وجده يبتعد عنى ويقترب من باب القطار للان المحطة التى سوف ينزل فيها قربت
وبالفعل نزل وانا وقفت مثل المشلول مش عارف اعمل ايه
وقربت محطتى على الوصول واقتربت من الباب ونزلت
واخذت ادور على مرحاض لكى انظف نفسى
وبالفعل وجدت المرحاض وذهبت اليه - وخلعت الشورط والسليب وبدات انطفه واذا برجل كبير فى السن يدخل عليه المرحاض وانا اقف نصف عاريا
واخذ ينظر الى طياظى وفخادى وانا اقوله فيه ايه بتبص على ايه
ثم اقترب منى وقالى انت اتفرشت فى القطار من وراء صح
ماتخفش منى - اسمع ادخل التواليت ده وانا حاى وراك
قلتله انت فاكرنى ايه - انا مش كده
انا تعرض لموقف فى القطار وخلاص
قالى انا عارف اسمع كلامى وادخل
قلت له لا - ثم وجده دفعنى بالعافية داخل التواليت واغلق الباب من الداخل
ووجده بيقلع بنطلونه والسليب وظهر قطيبه المنتصب
ثم شدنى له واخذ يقبلنى فى فمى ويمتص شفايفى ويحسس على طياظى
وانا اقاوم وهو كان اجمد منى ولم استطيع الفرار منه ولااستطيع الصراخ
لان الشورط والسليب بتاعى مازال عليه سائل الشاب
ولو صرخت حتبقى فضيحة لى وله
استسلمت للامر الواقع وتركته يفعل مايريد على امل يتركنى اذهب
ومسك بتاعى واخذ يفركه بيده ومازال يمتص شفايفى
ثم قالى ادينى ظهرك وافتح رجلك قلتله انا عمرى ماحد عمل كده معايا
قالى اسكت واسمع الكلام - مسك ايدى ووضعها على الحائط وفتح رجلى برجله ثم امسك بتاعه وحاول يدخله فى طيظى
ثم قالى اوعى تصرخ اقفل فمك - استحمل شوية لحد مايدخل ومش حاتحس بوجع تانى
استحملت وتركته يدخله وفعلا دخل راسه الاول ثم اخرجه ودفعه تانى بالكامل
ومسكنى من وسطى واخذ ينيك فيه قرابتة 10 دقائق ثم قذف بداخلى
ومازال قطيبه منتصب على الاخر وفضل ينيك فيه تانى اكتر من 15 دقيقة حتى قذف تانى
واحسست بان سائله بداء ينزل من الفتحه وغرق رجلى
وانا كنت فى شدة التعب ومش قادر اقف على رجلى
اخرج قطيبه - ثم تركنى وخرج بسرعة
قعد على التواليت استريح شوية من شدة الالم اللى فيه
ثم خرجت فلم اجده - استحملت شوية وغسلت الشورط ولبسته
ووجد نفسى مش قادر امشى من الالم اللى فيه
استحملت شوية وخرجت من الحمام للمحطة
ثم وجدت كرسى جلست عليه استريح شوية
وانا حاسست بان فتحتى مازالت مفتوحة على الاخر
اخذت افكر اعمل ايه دلوقتى - لااستطيع الذهاب الى خالتى وانا بهذة الحاله
ثم وجد رجل كبير فى السن يقترب منى وقالى مالك انت تعبان
وكان باين علية ناظر المحطة - قلت له لا ابدا انا كويس
قالى لو تعبان تعالى استريح شوية فى غرفتى وبعدين امشى
فكرت فى هذا العرض وقلت لنفسى ده راجل كبير مثل والدى
ثم قلت له ماشى عندك حق - وذهبت معاه للغرفة وكانت على رصيف المحطة لكن فى اخر الرصيف
فتح الباب وقالى ادخل - عندك كنبه افرد جسمك عليها واستريح
وانا حروح الشغل - فعلا اول ماشوفت الكنبه ارتميت عليها
من شدة التعب - وبعد فترة من الزمن احسست بان حد بيبوسنى فى شفايفى
فتحت عينى للاجد ناظر المحطة عاريا وعمال يبوسنى ويحسس علية
ومسك بتاعى وقعد يمص فيه - استغربت من افعاله ومش عارف اعمل ايه ولا اقول ايه
واخذ يمتص بزازى الكبيرة - ثم طلع على الكنبة ورفع رجلى على كتفه
وتف على ايده ودلك بتاعه ونام عليه واحسست بانه بيحاول يدخل بتاعة فى الخرم وفعلا دخل كله مرة واحده
واخذ ينيكنى بعنف ويقبلنى فى رقبتى ويمتص بزازى
ويقولى انت احلى ولد نكته لغاية دلوقتى
طيظك تجنن حلوه قوى
تركته يفعل مايريدولكن احسست بان النيك بقه طعمه حلو جدا
وشوية احسست بان الراجل بداء ينزل سائله بداخلى
ثم استريح شوية ثم قالى ادينى بقى طيظك الجميلة دى
ولف جسمى ونمت على بطنى وقعد يبوس فى طياظى ويلحسها
ويلحس فخادى لغاية مشط رجلى
ثم فتح رجلى على الاخر ونام تانى عليه وادخل قطيبة وظل ينيك فيه ختى قذف بداخلى تانى
لكن لم احس باى الم تانى - ثم قام من عليه وقالى خلاص انا شبعت منك يلة قوم والبس هدومك
وقمت ولبست هدومى وقالى اتمنى اشوفك تانى وذهبت الى خالتى
وللحكاية بقية فى الجزء التانى
استطعت ان اسير على اقدامى حتى وصلت الى بيت خالتى
وعلى الفور قلت لخالتى انا داخل الحمام وارجوكى احضرى لى ملابس اخرى من ملابس يوسف
ودخلت وكلى تعب وارهاق شديد جدا وانا لم اصدق الذى حدث معى اليوم كانه حلم او كابوس
المهم خرجت من الحمام وطلبت من خالتى طعام للانى جائع جدا
اكلت ودخلت نمت على طول فى غرفة يوسف ابن خالتى
وكانت الساعة حوالى 5 مساءا وقمت من النوم الساعة 11 مساءا وحضر يوسف ورحب بى كثيرا للانى لم اراه منذ فترة طويلة
حضر العشاء واكلنا مع بعض وقالى ابن حلال اليوم سوف اجعلك تشاهد فيلم معجزة بجدا
وجلسنا امام الكمبيوتر وشغله على فيلم سكس
مجموعة شباب مع بنات وكل واحد بيمارس بطريقة مختلفة عن الاخر
انا اول مرة اشاهد فيها فيلم سكس وكنت مشدود جدا للفيلم ولاحظ يوسف ذالك عليه
لدرجة قضيبى انتصب على الاخر وكنت مكسوف جدا من يوسف
وكنت اتمنى الايلاحظ ذالك - ولكن قالى ايه قضيبك وقف على الفيلم نظرت اليه بدهشة شديدة وقلت له انت لاحظت ذالك
قالى طبعا وانا ايضا قضيبى منتصب ويكاد ينفجر من شدتة انتصابه
قلت له انت مارست السكس قبل ذالك قالى مرة واحدة وكانت تفريش لبنت بنوت
انما قلى انت جسمك احلو كده ليه
قلت له يعنى ايه احلو
قالى يعنى بزازك كبيرة جدا وطياظك كبيرةوظاهرة من الشورط من وراء
قلت له انا كده على طول - ثم قالى انت اى بنت تشوفك تتهبل عليك من جمالك وصوتك الناعم
قلت له اختشى بقى
قالى تعرف انا كمان قضيبى انتصب على طياظك الكبيرة
اسمع حوريلك فيلم شباب مع بعض
وشوفت الفيلم وكان كل شيى ظاهر فيه وعلى الفور تذكرت اللى حدث لى اليوم
وركزت جدا مع الفيلم لدرجة انى احسست بالم فى طياظى
ولاحظ ذالك يوسف عليه وقالى ايه رايك
تحب تجرب
قلت له اجرب ايه
قالى السكس بس مع بعض
هو قالى كده وانا روحت فى دنيا تانية خالص وسكتونظرت اليه ولم انطق بكلمة
ثم وجده قام وطفى النور الغرفة واغلق الباب من الداخل
وجلس بجانبى - ثم وضع ايده على كتفى وبدا يتحسس بزازى وانا كنت سحت جدا من هذة الحركة
ثم وجده رفع التى شيرت بتاعى الى رقبتى ونظر الى بزازى الكبيرة واخذ يتحسسها ويفعص فيها
ثم نزل بفمه على بزازى واخذ يمنصها واحد تلو الاخر وانا ارتميت عليه
ثم خلع الفانله بتاعته والشورط وبقى بالبوكسر
وبدا يبوس فى شفايفى - ويحسس على ظهرى
ثم نزل وامتص بزازى تانى - ثم وجده شد الشورط بتاعى وادخل يده ومسك بتاعى وكان واقف جدا
واخذ يدعكه - ثم قالى يله تعالى على السرير علشان ناخد راحتنا مع بعض
وبالفعل قمت معاك وتركنا الكمبيوتر شغال على الفيم - ثم نمت على السرير وخلعنى الشورط والسليب والتى شيرت واصبحت عاريا
وهو ايضا خلع الشورط بتاعه ونام معايا
وبدا تحسيس وبوس وتقفيش فى كل حته فى جسمى
ثم قالى اسمع انا حدخل قضيبى فى خرمك بس اوعى تصوت وتفضحنا
استحمل شوية لغاية ماقضيبى يدخل وبعد مش حتحس باى الم خالص
لم انطق بكلمة وتركته يفعل معايا كل مايريده
رفع رجلى على اكتافة - وبل طربوشه ونام عليه وبدات احس بطربوشه بيدخل فيه
وبدون اى مجهود منه دخل طربوشه ثم بدا يدخل ويخرج حتى دخل قضيبه بالكامل جوه الخرم وام انطق بكلمة ولاصرخت
وبدات استمتع معاه وبكل حركة يفعلها معايا وكنت مثل اللى واخد بنج كلى
ودقائق وقذف بداخلى ومازال قضيبه منتصب وبينزل سائله
وهو بينيك فيه بعنف شديد جدا وانا ساكت خالص
ثم اخرج قضيبه وقالى نام على بطنك
ولف جسمى وفتح رجلى على الاخر وحلس بينهم واخذ يلحس طياظى بالكامل بلسانه وكان بيعض فيها من حلاوتها وبياضه ونظافتها
وشوية ونام على ظهرى ودخل قضيبه بالكامل بداخلى وقعد ينيك فيه وانا بصراحة كنت مستمتع جدا
وقذفت سائلى للمرة الثانية معاه
وهو قذف تانى مرة بداخلى ورمى جسمه عليه من شدة التعب
ثم قام وذهب الى الحمام ورجع تانى وولع النور واخذ ينظر اليه
وقالى تعرف انت جميل جدا وكل حاجة فيك تهبل بجد
انا عايز اكلك من شعر راسك حتى طورف رجلك
ايه الجمال ده كله - وجلس بجانبى على السرير وايده بتحسس جسمى كله
لدرجة انه مسك بتاعى وقالى عايز امصه من حلاوته وفعلا وضعه فى فمه وامتصه حتى انتصب تانى وكنت بحس انه بلعه
وبعد دقائق قذفت تانى لكن هذة المرة فى فمه وبلع السائل بالكامل
وكان مستمتع جدا بالمص وشرب السائل
ثم قام وذهب الى الحمام ورجع وقالى عايزك تمصلى
ثم قر قضيبه المرخى من فمى ووضعه بداخله ومسكته واخذت امصه
ثم وجدته انتصب على الاخر وعلى الفور اخرجه من فمى ووضعه تانى فى طيظى ونكنى احلى نيكة فى هذة الليله
وبعد ان قذف بداخلى خلاص التعب والارهاق تملك منه ومنى
ونمنا مع بعض حتى الصباح عرايا
وفى الصباح قمنا قبل ماخالتى تقوم من النوم وذهبنا الى الحمام واخذنا شور وفطرنا مع بعض وجلست عند خالتى حوالى يومان ثم ذهبت الى بيتى
وكنت بجلس على جهاز الكمبيوتر وادخل على جوجل واضع اسئله عن الجنس وجنس الاولاد مع بعض حتى فهمت وعرفت كل شيى
عرفت انى بقيت سالب
وعرفت انى لااستطيع الاستغناء عن الجنس ابداء وعرفت انى لازم يكون معايا صديق يمارس معايا الجنس كل مااحتاج
ثم خلعت هدومى ووقفت امام المرايه انظر الى جسمى وعرفت انه السبب فى كل اللى جرالى
وفعلا وجدت بزازى كبيرة وطرية حتى طياظىاحسست بانها كبيرة جدا
حتى وجهى وشفايفى تهيج اى راجل ينظر اليها
ثم قلت هذا قدرى ونصيبى وقسمتى
اتمنى تكون قصتى عجبتكم وعلى فكرة انا عندى فيديو خاص بى لوحبيتم تشوفوا جسمى وجماله
سوف تجدوه رابط الفيديو اسفل القصة
اتمنى منكم تعليقات فى حدود الادب
انتهت قصتى
انا اسمى حمادة وعندى 15 سنه
طول عمرى شبه البنات فى جسمها حتى صوتى ناعم جدا
المهم فى يوم طلبت منى ماما الذهاب الى خالتى
وهى تسكن بعيده عن مسكنا وكان لازم عليه الذهاب بالقطار
وبالفعل اخذت القطار وكان زحمة موت - المهم اخترت مكان ووقفت فيه وتحرك القطار واذا بشاب يقف خلفى
وبدا يلزق فيه وهو كان اطول منى بكتير
المهم احسست بان هذا الشاب بدا يحتك بيه من الخلف ولزق فيه من الخلف وانا ساكت بحكم زحمة القطار - استحملت
وتركته يفعل مايريد - شوية وبدات احس بقطيبه ينتصب ويتحرك على طياظى حتى وصل الى المنتصف بين الفخدين
وبداء يحركه يمين وشمال وشوية احسست بايده
على طياظى وبداء يفعص فيها ثم وضع اصبعه على الخرم وبداء يبعبص فيه
انا ساكت ومش عارف اعمل ايه - مديت ايدى للخلفلكى ازيح يده عنى ولكن لم استطع
وجده مسك يدى ووضعها على قطيبه - وكان قطيبه طويل جدا لدرجة انى نسيت نفسى
وفضلت ماسك فى قطيبه وكان هذا موافقه منى له يفعل مايريد معايا من الخلف
شوية ومسك التى شيرت بتاعى ورفعه الى اعلى ومسك الشورط وادخل ايده ومسك طياظى وبداء يتحسسها بنعومة
حتى وصل الى الخرم ووضع صوبعه عليه وبداء يتحسسه
وشوية احسست بان صوبعه بداء يدخل فى الخرم وبالفعل ادخل مقدمة صوبعه فى الخرم وبداء يدخل ويخرج
وانا خلاص مش قادر استحمل الوقفه - لدرجة انى ميلت عليه للخلف
واستطاع ادخال صوبعه بالكامل فى الخرم وبداء يضغط عليه ويدخله ويخرجه بالكامل
وشوية ووجده اخرج صوبعه - واستطاع فتح سوستة البنطلون بتاعه واخرج قطيبه ووضعه بين فخادى
بين الفلقتين واخذ يزنقه فى طياظى ومع الحركة للخلف و لللامام
وجده بينزل سائله فى الشورطوغرقت من الخلف والامام
وشوية احسست بان قطيبه نام خالص واخرجه ومسحه فى الشورط من الخلف
ثم وجده يبتعد عنى ويقترب من باب القطار للان المحطة التى سوف ينزل فيها قربت
وبالفعل نزل وانا وقفت مثل المشلول مش عارف اعمل ايه
وقربت محطتى على الوصول واقتربت من الباب ونزلت
واخذت ادور على مرحاض لكى انظف نفسى
وبالفعل وجدت المرحاض وذهبت اليه - وخلعت الشورط والسليب وبدات انطفه واذا برجل كبير فى السن يدخل عليه المرحاض وانا اقف نصف عاريا
واخذ ينظر الى طياظى وفخادى وانا اقوله فيه ايه بتبص على ايه
ثم اقترب منى وقالى انت اتفرشت فى القطار من وراء صح
ماتخفش منى - اسمع ادخل التواليت ده وانا حاى وراك
قلتله انت فاكرنى ايه - انا مش كده
انا تعرض لموقف فى القطار وخلاص
قالى انا عارف اسمع كلامى وادخل
قلت له لا - ثم وجده دفعنى بالعافية داخل التواليت واغلق الباب من الداخل
ووجده بيقلع بنطلونه والسليب وظهر قطيبه المنتصب
ثم شدنى له واخذ يقبلنى فى فمى ويمتص شفايفى ويحسس على طياظى
وانا اقاوم وهو كان اجمد منى ولم استطيع الفرار منه ولااستطيع الصراخ
لان الشورط والسليب بتاعى مازال عليه سائل الشاب
ولو صرخت حتبقى فضيحة لى وله
استسلمت للامر الواقع وتركته يفعل مايريد على امل يتركنى اذهب
ومسك بتاعى واخذ يفركه بيده ومازال يمتص شفايفى
ثم قالى ادينى ظهرك وافتح رجلك قلتله انا عمرى ماحد عمل كده معايا
قالى اسكت واسمع الكلام - مسك ايدى ووضعها على الحائط وفتح رجلى برجله ثم امسك بتاعه وحاول يدخله فى طيظى
ثم قالى اوعى تصرخ اقفل فمك - استحمل شوية لحد مايدخل ومش حاتحس بوجع تانى
استحملت وتركته يدخله وفعلا دخل راسه الاول ثم اخرجه ودفعه تانى بالكامل
ومسكنى من وسطى واخذ ينيك فيه قرابتة 10 دقائق ثم قذف بداخلى
ومازال قطيبه منتصب على الاخر وفضل ينيك فيه تانى اكتر من 15 دقيقة حتى قذف تانى
واحسست بان سائله بداء ينزل من الفتحه وغرق رجلى
وانا كنت فى شدة التعب ومش قادر اقف على رجلى
اخرج قطيبه - ثم تركنى وخرج بسرعة
قعد على التواليت استريح شوية من شدة الالم اللى فيه
ثم خرجت فلم اجده - استحملت شوية وغسلت الشورط ولبسته
ووجد نفسى مش قادر امشى من الالم اللى فيه
استحملت شوية وخرجت من الحمام للمحطة
ثم وجدت كرسى جلست عليه استريح شوية
وانا حاسست بان فتحتى مازالت مفتوحة على الاخر
اخذت افكر اعمل ايه دلوقتى - لااستطيع الذهاب الى خالتى وانا بهذة الحاله
ثم وجد رجل كبير فى السن يقترب منى وقالى مالك انت تعبان
وكان باين علية ناظر المحطة - قلت له لا ابدا انا كويس
قالى لو تعبان تعالى استريح شوية فى غرفتى وبعدين امشى
فكرت فى هذا العرض وقلت لنفسى ده راجل كبير مثل والدى
ثم قلت له ماشى عندك حق - وذهبت معاه للغرفة وكانت على رصيف المحطة لكن فى اخر الرصيف
فتح الباب وقالى ادخل - عندك كنبه افرد جسمك عليها واستريح
وانا حروح الشغل - فعلا اول ماشوفت الكنبه ارتميت عليها
من شدة التعب - وبعد فترة من الزمن احسست بان حد بيبوسنى فى شفايفى
فتحت عينى للاجد ناظر المحطة عاريا وعمال يبوسنى ويحسس علية
ومسك بتاعى وقعد يمص فيه - استغربت من افعاله ومش عارف اعمل ايه ولا اقول ايه
واخذ يمتص بزازى الكبيرة - ثم طلع على الكنبة ورفع رجلى على كتفه
وتف على ايده ودلك بتاعه ونام عليه واحسست بانه بيحاول يدخل بتاعة فى الخرم وفعلا دخل كله مرة واحده
واخذ ينيكنى بعنف ويقبلنى فى رقبتى ويمتص بزازى
ويقولى انت احلى ولد نكته لغاية دلوقتى
طيظك تجنن حلوه قوى
تركته يفعل مايريدولكن احسست بان النيك بقه طعمه حلو جدا
وشوية احسست بان الراجل بداء ينزل سائله بداخلى
ثم استريح شوية ثم قالى ادينى بقى طيظك الجميلة دى
ولف جسمى ونمت على بطنى وقعد يبوس فى طياظى ويلحسها
ويلحس فخادى لغاية مشط رجلى
ثم فتح رجلى على الاخر ونام تانى عليه وادخل قطيبة وظل ينيك فيه ختى قذف بداخلى تانى
لكن لم احس باى الم تانى - ثم قام من عليه وقالى خلاص انا شبعت منك يلة قوم والبس هدومك
وقمت ولبست هدومى وقالى اتمنى اشوفك تانى وذهبت الى خالتى
وللحكاية بقية فى الجزء التانى
استطعت ان اسير على اقدامى حتى وصلت الى بيت خالتى
وعلى الفور قلت لخالتى انا داخل الحمام وارجوكى احضرى لى ملابس اخرى من ملابس يوسف
ودخلت وكلى تعب وارهاق شديد جدا وانا لم اصدق الذى حدث معى اليوم كانه حلم او كابوس
المهم خرجت من الحمام وطلبت من خالتى طعام للانى جائع جدا
اكلت ودخلت نمت على طول فى غرفة يوسف ابن خالتى
وكانت الساعة حوالى 5 مساءا وقمت من النوم الساعة 11 مساءا وحضر يوسف ورحب بى كثيرا للانى لم اراه منذ فترة طويلة
حضر العشاء واكلنا مع بعض وقالى ابن حلال اليوم سوف اجعلك تشاهد فيلم معجزة بجدا
وجلسنا امام الكمبيوتر وشغله على فيلم سكس
مجموعة شباب مع بنات وكل واحد بيمارس بطريقة مختلفة عن الاخر
انا اول مرة اشاهد فيها فيلم سكس وكنت مشدود جدا للفيلم ولاحظ يوسف ذالك عليه
لدرجة قضيبى انتصب على الاخر وكنت مكسوف جدا من يوسف
وكنت اتمنى الايلاحظ ذالك - ولكن قالى ايه قضيبك وقف على الفيلم نظرت اليه بدهشة شديدة وقلت له انت لاحظت ذالك
قالى طبعا وانا ايضا قضيبى منتصب ويكاد ينفجر من شدتة انتصابه
قلت له انت مارست السكس قبل ذالك قالى مرة واحدة وكانت تفريش لبنت بنوت
انما قلى انت جسمك احلو كده ليه
قلت له يعنى ايه احلو
قالى يعنى بزازك كبيرة جدا وطياظك كبيرةوظاهرة من الشورط من وراء
قلت له انا كده على طول - ثم قالى انت اى بنت تشوفك تتهبل عليك من جمالك وصوتك الناعم
قلت له اختشى بقى
قالى تعرف انا كمان قضيبى انتصب على طياظك الكبيرة
اسمع حوريلك فيلم شباب مع بعض
وشوفت الفيلم وكان كل شيى ظاهر فيه وعلى الفور تذكرت اللى حدث لى اليوم
وركزت جدا مع الفيلم لدرجة انى احسست بالم فى طياظى
ولاحظ ذالك يوسف عليه وقالى ايه رايك
تحب تجرب
قلت له اجرب ايه
قالى السكس بس مع بعض
هو قالى كده وانا روحت فى دنيا تانية خالص وسكتونظرت اليه ولم انطق بكلمة
ثم وجده قام وطفى النور الغرفة واغلق الباب من الداخل
وجلس بجانبى - ثم وضع ايده على كتفى وبدا يتحسس بزازى وانا كنت سحت جدا من هذة الحركة
ثم وجده رفع التى شيرت بتاعى الى رقبتى ونظر الى بزازى الكبيرة واخذ يتحسسها ويفعص فيها
ثم نزل بفمه على بزازى واخذ يمنصها واحد تلو الاخر وانا ارتميت عليه
ثم خلع الفانله بتاعته والشورط وبقى بالبوكسر
وبدا يبوس فى شفايفى - ويحسس على ظهرى
ثم نزل وامتص بزازى تانى - ثم وجده شد الشورط بتاعى وادخل يده ومسك بتاعى وكان واقف جدا
واخذ يدعكه - ثم قالى يله تعالى على السرير علشان ناخد راحتنا مع بعض
وبالفعل قمت معاك وتركنا الكمبيوتر شغال على الفيم - ثم نمت على السرير وخلعنى الشورط والسليب والتى شيرت واصبحت عاريا
وهو ايضا خلع الشورط بتاعه ونام معايا
وبدا تحسيس وبوس وتقفيش فى كل حته فى جسمى
ثم قالى اسمع انا حدخل قضيبى فى خرمك بس اوعى تصوت وتفضحنا
استحمل شوية لغاية ماقضيبى يدخل وبعد مش حتحس باى الم خالص
لم انطق بكلمة وتركته يفعل معايا كل مايريده
رفع رجلى على اكتافة - وبل طربوشه ونام عليه وبدات احس بطربوشه بيدخل فيه
وبدون اى مجهود منه دخل طربوشه ثم بدا يدخل ويخرج حتى دخل قضيبه بالكامل جوه الخرم وام انطق بكلمة ولاصرخت
وبدات استمتع معاه وبكل حركة يفعلها معايا وكنت مثل اللى واخد بنج كلى
ودقائق وقذف بداخلى ومازال قضيبه منتصب وبينزل سائله
وهو بينيك فيه بعنف شديد جدا وانا ساكت خالص
ثم اخرج قضيبه وقالى نام على بطنك
ولف جسمى وفتح رجلى على الاخر وحلس بينهم واخذ يلحس طياظى بالكامل بلسانه وكان بيعض فيها من حلاوتها وبياضه ونظافتها
وشوية ونام على ظهرى ودخل قضيبه بالكامل بداخلى وقعد ينيك فيه وانا بصراحة كنت مستمتع جدا
وقذفت سائلى للمرة الثانية معاه
وهو قذف تانى مرة بداخلى ورمى جسمه عليه من شدة التعب
ثم قام وذهب الى الحمام ورجع تانى وولع النور واخذ ينظر اليه
وقالى تعرف انت جميل جدا وكل حاجة فيك تهبل بجد
انا عايز اكلك من شعر راسك حتى طورف رجلك
ايه الجمال ده كله - وجلس بجانبى على السرير وايده بتحسس جسمى كله
لدرجة انه مسك بتاعى وقالى عايز امصه من حلاوته وفعلا وضعه فى فمه وامتصه حتى انتصب تانى وكنت بحس انه بلعه
وبعد دقائق قذفت تانى لكن هذة المرة فى فمه وبلع السائل بالكامل
وكان مستمتع جدا بالمص وشرب السائل
ثم قام وذهب الى الحمام ورجع وقالى عايزك تمصلى
ثم قر قضيبه المرخى من فمى ووضعه بداخله ومسكته واخذت امصه
ثم وجدته انتصب على الاخر وعلى الفور اخرجه من فمى ووضعه تانى فى طيظى ونكنى احلى نيكة فى هذة الليله
وبعد ان قذف بداخلى خلاص التعب والارهاق تملك منه ومنى
ونمنا مع بعض حتى الصباح عرايا
وفى الصباح قمنا قبل ماخالتى تقوم من النوم وذهبنا الى الحمام واخذنا شور وفطرنا مع بعض وجلست عند خالتى حوالى يومان ثم ذهبت الى بيتى
وكنت بجلس على جهاز الكمبيوتر وادخل على جوجل واضع اسئله عن الجنس وجنس الاولاد مع بعض حتى فهمت وعرفت كل شيى
عرفت انى بقيت سالب
وعرفت انى لااستطيع الاستغناء عن الجنس ابداء وعرفت انى لازم يكون معايا صديق يمارس معايا الجنس كل مااحتاج
ثم خلعت هدومى ووقفت امام المرايه انظر الى جسمى وعرفت انه السبب فى كل اللى جرالى
وفعلا وجدت بزازى كبيرة وطرية حتى طياظىاحسست بانها كبيرة جدا
حتى وجهى وشفايفى تهيج اى راجل ينظر اليها
ثم قلت هذا قدرى ونصيبى وقسمتى
اتمنى تكون قصتى عجبتكم وعلى فكرة انا عندى فيديو خاص بى لوحبيتم تشوفوا جسمى وجماله
سوف تجدوه رابط الفيديو اسفل القصة
اتمنى منكم تعليقات فى حدود الادب
انتهت قصتى