بَحْرٌ منْ حَنين
يُضْنيني الشَّوْقُ وَالحَنينُ يا حَبيبَتي، وَتُؤْلمُني لَحَظاتُ
الْبُعْدِ وَالْفراقِ الْقاسِيَةِ، أَحِنُّ مُشْتاقاً إلى الأَمْسِ الْبَعيدِ
أَحِنُّ إِلى ذِكْرياتِ الْماضي ، الّتي هِيَ جُزْءٌ مِنّي وَمِنْكِ
أَشْتاقُ لِلَحْظَةِ عِشْـْقٍ تَوارَتْ خَلْفَ هُمومِ زَمَنٍ عَصيب
وِسادَتي تَشْتَكي هُمومَ آهاتي، وَتَشْتَهي حُضْنَ الْحَبيب
وَلَوْ بِالْحُلمِ يَأْتيني مِنْكِ ******َيامُ ، لِتَضْمُـدي جُرْحاً لَهيب
حَتّى أَحْلامي السـَّعيدة أَمْسَـت كَوابيـسَ في لَيْلٍ رَهيب
لَمْ يَبْقَ إلّا الشَّوْقُ وَالأَحْزانُ في قَلْبي وَبَحْرٌ مِنْ حَنين
https://freeimage.host/i/3SYa8cG
https://freeimage.host/i/3SYa8cG

يُضْنيني الشَّوْقُ وَالحَنينُ يا حَبيبَتي، وَتُؤْلمُني لَحَظاتُ
الْبُعْدِ وَالْفراقِ الْقاسِيَةِ، أَحِنُّ مُشْتاقاً إلى الأَمْسِ الْبَعيدِ
أَحِنُّ إِلى ذِكْرياتِ الْماضي ، الّتي هِيَ جُزْءٌ مِنّي وَمِنْكِ
أَشْتاقُ لِلَحْظَةِ عِشْـْقٍ تَوارَتْ خَلْفَ هُمومِ زَمَنٍ عَصيب
وِسادَتي تَشْتَكي هُمومَ آهاتي، وَتَشْتَهي حُضْنَ الْحَبيب
وَلَوْ بِالْحُلمِ يَأْتيني مِنْكِ ******َيامُ ، لِتَضْمُـدي جُرْحاً لَهيب
حَتّى أَحْلامي السـَّعيدة أَمْسَـت كَوابيـسَ في لَيْلٍ رَهيب
لَمْ يَبْقَ إلّا الشَّوْقُ وَالأَحْزانُ في قَلْبي وَبَحْرٌ مِنْ حَنين
https://freeimage.host/i/3SYa8cG
https://freeimage.host/i/3SYa8cG
