
عِنْدَما يَهفو حَنيني L . romance
حَبيبَتي ، وَكَمْ مِنَ الْمُعاناةِ تَحْدوني عِنْدَما أرَدِّدها بِشَـوْق
فَأَنْتِ ما تَبَقَّى مِنْ حَنانِ هذا الزَّمَنِ الْجائِرِ يا نَبْضَ الْحَياةِ
وَأَنْتِ مَنْ تُداوي جَرْحيَ المَكْلومِ بِالْأَشْواكِ مِنْ بَعْدِ النّواةِ
أَرى فيكِ بَعْدَ التَّأمُّلِ ما يَنْبِضُ لَكِ بِهِ الْفُؤاد عِشْقاً وًهَياما
فَأنا مَنْ أَذابَهُ الْوَجْدُ عِشْـقاً ، لِكُلِّ ما فيكِ يا حَياتي غَراما
فَأَنْتِ مَنْ سَكَنْتِ جَفْنَ الْعَيْنِ وَالرّوحِ وَالْقَلبُ الْمُلوَّعُ هاما