في احدي الأيام وفي حر الصيف جلست أنا وزوجي نتناول وجبة الغذاء وأثناء ذلك اخبري زوجي بأنه وجد عملا لأخيه كحارس امن في إحدى الفنادق في دبي وبأنه سوف يحضر الى الدولة اليوم في الليل ، فسألته هل سوف يوفروا له سكن في دبي فقال لي لأسف لا فأنت تعرفين كم الأسعار مرتفعه في دبي فقلت له باستنكار أين سوف يسكن إذا فأجابني عندنا في بيتنا فقلت له شقتنا صغيره غرفه وصاله فقال ينام في الصالة فقلت له لا فكيف اخذ راحتي في منزلي قال لي تحملي فتره حتى تستقر أموره وبعد ذلك سوف نبحث له عن سكن آخر ، فقلت له حسنا وإذا تضايقت ابحث له عن سكن آخر فأجاب بالموافقة ، وقمت بتغيير الموضوع وقلت له ما رأيك في قميص نومي لقد اشتريته لك اليوم حيث كنت ارتدي قميص نوم احمر قصير إلي منتصف فخوذي ضيق من الأعلى وواسع من الأسفل فرد علي انه روعه قلت له على فكره انا منظفه جسمي وقد حلقت كسي أصبح انعم من كس الاطفال مش عايز تلعب معاه يا حبيبي فقال لي بأنه متعب من الصباح وبأنه يشرف على العمال الهنود وهم يقومون بالبناء ورأسه صدعت من الحر وجسمه مرهق فدعي موضوع الجنس في وقت اخر ، هنا تضايقت وتذكرت انه عندما كنا في مصر وقبل أن نحضر تلك البلاد من اجل المال كان زوجي يجامعني في اليوم ثلاث مرات وكنت سعيدة وتعودت على ذلك ولكن عندما حضرنا دبي منذ 4 اشهر لم يجامعني فيها إلا 6 مرات اعلم انه معذور في ذلك لان الجو في تلك البلاد يقضي على أي رجل يعمل في الأماكن المكشوفة من الحر وقوة الشمس ومشكلة زوجي بأنه مهندس مدني أي اغلب أعماله تحت أشعت الشمس المحرقة ، وعندنا فقت من سرحاني وجدت بان زوجي تركني وذهب إلى السرير واستغرق في النوم ، فقمت بحمل الصحون وذهبت الى المطبخ وبعد غسيل الصحون قررت أن اطفي شهوتي ففتحت الثلاجة و أخرجت خياره وقمت بتدفئتها بالماء الساخن وجلست على أرضيت المطبخ وقمت بإبعاد فخوذي عن بعضها وقمت بإزاحة كلسوني على الجانب الأيمن وكشفت كسي وجلست أضع العاب على كسيي بكميه كبيره ووضعت الخيارة في فمي وجلست أمصها وأتخيل بأنني أمص زب زوجي وحتى ثارت شهوتي وزادت أنفاسي فقمت بإدخال الخيارة في كسي بهدود حتى دخل اغلبها فقمت بإدخالها وإخراجها وانا اتهوه وجسمي يتحرك مثل الثعبان حتى نزلت شهوتي على كلسوني وأغرقته فقمت بوضع الخيارة في الثلاجة وكان يوجد عليها شهوة كسي وذلك لكي اقطعها لزوجي في اليوم الثاني مع السلطة حيث قالتلي صدقتي ام فهد بأنه عندما يذوق الرجل شهوة زوجته يحبها أكثر وعندما تشرب المرأه شهوة زوجها تحبه اكثر وتتعلق به ، وبعد ذلك ذهبت الى الحمام وغيرت كلسوني وعلقته على باب الحمام ولبست كلسون جديد لانة اصبح مبتلا وسوف يضايقني ، وذهبت وتمدد بجوار زوجي على السرير وانا اقول في نفسي كم انا مشتاقه لزبك يا حبيبي ومن ثم خدلت في النوم .
وبعد ساعتين قمت انا زوجي من النوم وشرب القهوة ونزل الى العمل في المكتب الهندسي حيث أن زوجي يعمل في مواقع العمل في الصباح ويعمل في المساء في المكتب الهندسي وحضرت جارتي ام فهد وجلسنا سويا وشاهدت قميص النوم الجديد فقالت لي من المؤكد بأنكم مارستوا اليوم فقلت لها حاولت لكن فشلت فضحكت وقالت لماذا لا تبحثي عن أي رجل يريح شهوتك ويطفي نارك فشعب الخليج يحبون المرأه التي لها صدر كبير وأرداف كبيرة و أنت جسمك لا يعلى عليه ويتمناه أي رجل فقلت لها انا بحب زوجي و أخاف أخونه وتحدث مشاكل ويطلقني فقالت اغلب الزوجات يمارسون مع غير أزواجهم التغيير حلو وممتع والرجل الغريب يمتع المراه اكثر وانت تعلمين بأنني أمارس مع غير زوجي وبعلمه فقلت لها موضوعك غريب كيف يسمح لك زوجك بان يمارس معك رجل اخر ، فقالت نحن نفعل ذلك في السفر وهناك لا يعرفنا احد وعندما نعود الي البلاد نكون اناس عاديين ، وأضافت بأن الجنس له متع كثيرة ومشكلتك بانك لا تعرفي الا زب زوجك أو تلعبي في كسك بصوابعك كايام المراهقه ، فقلت له اخاف اتعرف على احد ويفضحني فقالت لي المهم ان توافقي على المبدأ اما الرجل فسوف تجديده ولا توافقي على احد الا عندما تثقي فيه بانه لن يفتح فهمه ويتكلم هنا سوف ترتاحين وتريحي بالك فقلت لها سوف افكر في الموضوع ، وجلسنا نتحدث حتى الليل ، واثناء ذلك فتح زوجي الباب فجاه ودخل هو واخوة الشقه وكنت جالسه بقميص النوم وام فهد بدون العباية فدخلنا مسرعين الى غرفة النوم وقمت بارتداء عبايتي على قميص النوم وقامت ام فهد بارتداء عبايتها وقالت لي زوجك غبي يفتح الباب ويدخل أخوه بدون ما يعطي سابق إنذار قلت لها شكل التعب لحس دماغه ومو مركز وخرجنا من الغرفة وسلمت على اخو زوجي ووصلت ام فهد الى الباب ورحلت ، وقمت بالترحيب بأخو زوجي وجلسنا نتحدث انا وهو زوجي ومن ثم عرض عليه زوجي أي يدخل يستحم من عناء السفر فدخل الحمام وبعد خروجه جلس معنا فتره في الصاله واثناء ذلك ذهب الى الحمام ووجدت كلسوني معلق في ذات المكان على باب الحمام فاستحيت بان يكون من الممكن ان شاهده فقمت بحمله لكي اضعه بداخل الغساله إلا أنني اكتشف بوجود حليب رجل عليه فصعقت من الصدمة وعرفت بان اخو زوجي قد داعب كلسوبي وانزل عليه شهوته وكان راحته حليبه نافذة وقد اثارت شهوتي فقمت بتقريبها من انفي وقمت بشمها ومن ثم جلست على المرحاض وجلست امسح الحليب الذي عليه على كسي حتى اطفيء شهوتي وبعد ذالك رفعته على شفايفي ولحست ما تبقى وبعد ان انتهيت وارتحت قليلا ندمت على ما فعلت وقلت لنفسي لهذه الدرجة انا جننت ولا أستطيع التحمل ، فقمت بعد ذلك بالخروج من الحمام وقمت باحضار الفراش لاخو زوجي ودخلت انام على السرير وانا افكر في الذي فعلته بحليب اخو زوجي ولماذا هو تصرف بهذا الأسلوب وأنا زوجة أخيه حتى ذهبت في النوم ويدي على كسي .
وبعد ساعتين قمت انا زوجي من النوم وشرب القهوة ونزل الى العمل في المكتب الهندسي حيث أن زوجي يعمل في مواقع العمل في الصباح ويعمل في المساء في المكتب الهندسي وحضرت جارتي ام فهد وجلسنا سويا وشاهدت قميص النوم الجديد فقالت لي من المؤكد بأنكم مارستوا اليوم فقلت لها حاولت لكن فشلت فضحكت وقالت لماذا لا تبحثي عن أي رجل يريح شهوتك ويطفي نارك فشعب الخليج يحبون المرأه التي لها صدر كبير وأرداف كبيرة و أنت جسمك لا يعلى عليه ويتمناه أي رجل فقلت لها انا بحب زوجي و أخاف أخونه وتحدث مشاكل ويطلقني فقالت اغلب الزوجات يمارسون مع غير أزواجهم التغيير حلو وممتع والرجل الغريب يمتع المراه اكثر وانت تعلمين بأنني أمارس مع غير زوجي وبعلمه فقلت لها موضوعك غريب كيف يسمح لك زوجك بان يمارس معك رجل اخر ، فقالت نحن نفعل ذلك في السفر وهناك لا يعرفنا احد وعندما نعود الي البلاد نكون اناس عاديين ، وأضافت بأن الجنس له متع كثيرة ومشكلتك بانك لا تعرفي الا زب زوجك أو تلعبي في كسك بصوابعك كايام المراهقه ، فقلت له اخاف اتعرف على احد ويفضحني فقالت لي المهم ان توافقي على المبدأ اما الرجل فسوف تجديده ولا توافقي على احد الا عندما تثقي فيه بانه لن يفتح فهمه ويتكلم هنا سوف ترتاحين وتريحي بالك فقلت لها سوف افكر في الموضوع ، وجلسنا نتحدث حتى الليل ، واثناء ذلك فتح زوجي الباب فجاه ودخل هو واخوة الشقه وكنت جالسه بقميص النوم وام فهد بدون العباية فدخلنا مسرعين الى غرفة النوم وقمت بارتداء عبايتي على قميص النوم وقامت ام فهد بارتداء عبايتها وقالت لي زوجك غبي يفتح الباب ويدخل أخوه بدون ما يعطي سابق إنذار قلت لها شكل التعب لحس دماغه ومو مركز وخرجنا من الغرفة وسلمت على اخو زوجي ووصلت ام فهد الى الباب ورحلت ، وقمت بالترحيب بأخو زوجي وجلسنا نتحدث انا وهو زوجي ومن ثم عرض عليه زوجي أي يدخل يستحم من عناء السفر فدخل الحمام وبعد خروجه جلس معنا فتره في الصاله واثناء ذلك ذهب الى الحمام ووجدت كلسوني معلق في ذات المكان على باب الحمام فاستحيت بان يكون من الممكن ان شاهده فقمت بحمله لكي اضعه بداخل الغساله إلا أنني اكتشف بوجود حليب رجل عليه فصعقت من الصدمة وعرفت بان اخو زوجي قد داعب كلسوبي وانزل عليه شهوته وكان راحته حليبه نافذة وقد اثارت شهوتي فقمت بتقريبها من انفي وقمت بشمها ومن ثم جلست على المرحاض وجلست امسح الحليب الذي عليه على كسي حتى اطفيء شهوتي وبعد ذالك رفعته على شفايفي ولحست ما تبقى وبعد ان انتهيت وارتحت قليلا ندمت على ما فعلت وقلت لنفسي لهذه الدرجة انا جننت ولا أستطيع التحمل ، فقمت بعد ذلك بالخروج من الحمام وقمت باحضار الفراش لاخو زوجي ودخلت انام على السرير وانا افكر في الذي فعلته بحليب اخو زوجي ولماذا هو تصرف بهذا الأسلوب وأنا زوجة أخيه حتى ذهبت في النوم ويدي على كسي .