هذة القصة حقيقية من مى قبل ان تحب النيك وما زالت تمارس السحاق مع نعمة
بدية القصة عندما تعرفة على مى وهيا فى الواحدة والعشرين من عمرها وكنا فى الصيف الماضى
وكنا على احدى شواطئ اسكندرية ومى فيها كل معانى الانوثة غازلتها واعجبنا ببعض من الكلام الساخة ولا كن عندما اقتربنا من بعض فوجئت انا لسبيان اى سحاقية وكنت اعرف عن السحاق ولاكن لم اقتنع انهو فى الوطن العربي سحاق حقيقيوضايفتها فى ارقى مكان فى اسكندرية وجلسنا نتعرف ببعض ونقرب من بعض وطلب منها ان تحكى لى عن نفسها فقالت انها تحب الجنس وانها شهوانية جدا فقلت لها هل ما رستى من قبل قالت ايوة بس مع عمتى وشوقتنى اكتر حبيت اسمع واعرف اكثر عن السحاق فكل لها ازاى مع عمتك دى المتعا بتكون بي واحد ووحدة قلت احكيلك ومن هنا بدت تحكى القصة ولم اقاطعها اسمعو ماذا قالت
انا عايشة مع ابى وازوجت ابى ولا كن مش مرتاحة معاها واغلب الاوقات بكون عن عمتى نعمة وهيا معنا فى نفس العمارة وعمتى نعمة عايقة جدا من صغرها وفى يوم دخلت عليها وكانت بتعمل سويت وسئلتها ما هوا السويت وانا اعرف ما هوا فضحكت وقالت يعنى متعرفش اية هوا قلت لها خلاص عارف فسئلت هيا وما هوا قلت لها حلاوة يعنى بتنتف لنفسها فضحكت ضحكة عاليا
وقلت لها اكملى وكان الامر لي عادى جدا فا انا دايما ارى عمى عريانة او بقميص خفيف ولم تلبس من تحتة اى شيئ خالص فجلس جمبها اتفرج وطلبت منى انى اكمل لها النتف على شان تعبت وكان اول مرة المس كسها وانا اعمل لها السويت كنت اتعمد ان العب لها فية وكانت تقولةى يا وسخة اعملى وبطلى لعب فقلت لها نعمة انتى كسك كبير وبجد عايز زب يمتعة قلتلى لا ولا زب ولا حاجة انا بريحة بيدى قلتلها اة بتنيكى نفسك يعنى فضلنا نتكلم انا وهيا وانا بشيل لها شعر كسها ونامت على بطنها وكان فى بعض الشعر البسيط بين فتحت طيزا وكانت طيزها مليانة
المهم خلصت لها وقلتلى متيجى يا بت اعملك وانضفك قلتلها لا انا بقصة او بشيل الشعر بكريم موزيل قلتلى طب تعالى اصلك الشعر اكيد كسك فية شعر كتير وكنت سعتها لبسة شورت وباضى ونزلت الشورت واستغربت وقلتلى انتى يا بت مش لبسة كلو ت لية قلتلها الجو حار ومش بستحمل وبعدين انتى يعنى شايفاهم واقفين طوابير وكل واحد ماسك زبة ومستنى انا بحب اهوية يا نونا وجابت مقص ونمت وفعلا كان شعر كسي كتير ومغطى معظم كسي قلتلى انا عايزاكى تنضفى نفسك بستمرار كتر الشعر بيخلى ريحت كسك وحشة قلتلها نضفى وانتى سكتة المهم قصت شعر كسي وكسى ظهر اما عنيها وانا نايمة قلتلى انتى يا بت مش بيهيج عليكى كسك قلتلها بيهيج بس اعمل اية اروح اتناك يعنى قلتلى لا تعالى انا دلوقتى نفشي اريح كسي الا تعبت لما شفت كسك لقيتها قربت فمها من كسي وقلتى لا تعالى ودخلنا الحمام ووقفنا تحت الدش واسحمينا مع بعض وكانت تهتم بنضافتة اوى وانا كمان قلتلها تحبى اريحهولك قلتلى تعرفى قلتلها اتعلم وضحكنا مع بعض وخرجنا من الحمام واحنا عراة خالص ودخلت غرفتها معاهة لقيتها ارتمت على سريرها وقلتلى يلا هتعمى اية مع النونا قلتلها العبلك فية لحد ما ترتاحى قتلى ورينى كدة وكنت معرفش حاجة خالص عن السحاق ولا لحس الكس ولعبت بصوبعى قلتلى عيزاكى تبوسية قلتلها لا اقرف الحت عليا لحد ما نزلت على راكبى ولقيت كسها الضخم المليان بلحم امام عينى واقتربت منة بفمى وفعلا بوستة وابتديت اطلع لسانى والحسة زى ما كنت بشوف فى بعض قنوات السكس الاول كنت بقرف بس بعد كنت كنت متمارسة فى لحس الكس
لقيت كسها بينتفخ ويتوهج حسية انى فية حرارة جمدة طلعا من كسها ابتدت تهيج اكتر واكتر وكانت بتشدنى من شعرى وبدخل وشي كلة فى كسها وانا بمص والحس واعض كسها وهيا تتلوى وتصرخ وتقلنى يلا يا متناكة كسي عايز يتناك استنى وقامت وذهبت الى المطبخ واحضرت شمعة بتاعت سبوع بس الشمعة كانت كبيرة وطلبت منى ان ادخلها في كسها ونامت وفعلا دخل الشمعة وابتدين اخلى الشمعة تنكها وانا ابعبصها وقلتلها اية رائيك نونا احطها بطيك سكتت وعد عليا الطلب فقلتى حطى يا متناكى اى مكان عايزة اتفرم نيك ليا اكتر من اسبوعين كسي هايج
وفعلا فتحت فلقت طيزها وكان خرم طيزها مش واسع اوى قلت اكيد بتلعب لنفسها على شان كدة مش كبير ولا واسع ودخلت الشمعة بطيزة وهيا تصرخ وتتوجع وطلبت منى ان الحس كسها واتوقف عن النيك وفعلا ابتديت الحس كسها تانى وامص *****ها الكبير لحد ما لقيت مياة بتنزل على شفيفي وهيا بتصرخ لقيتها هديت قلتلى تعالى بقا اما اريح كسك يا مى حببتى وطبعا انا كنت بموت فى كل الوقت دة وكسي غرق مياة ويدوب اول ما لمست كسى نزلت على طول حتى هيا استغربت قلتلها انا عايزة انزل من بدرى بس كنت عايزة اجرب لسانك علية واشوف بيعمل اية جميل لسانى يا عمتو يا حببتى واحنا مع بعض ونيمين فى احضان بعض جرس الباب رن فا قمت وانا عارية خالص ونظر من خلف الباب لقيت مين على الباب
بدية القصة عندما تعرفة على مى وهيا فى الواحدة والعشرين من عمرها وكنا فى الصيف الماضى
وكنا على احدى شواطئ اسكندرية ومى فيها كل معانى الانوثة غازلتها واعجبنا ببعض من الكلام الساخة ولا كن عندما اقتربنا من بعض فوجئت انا لسبيان اى سحاقية وكنت اعرف عن السحاق ولاكن لم اقتنع انهو فى الوطن العربي سحاق حقيقيوضايفتها فى ارقى مكان فى اسكندرية وجلسنا نتعرف ببعض ونقرب من بعض وطلب منها ان تحكى لى عن نفسها فقالت انها تحب الجنس وانها شهوانية جدا فقلت لها هل ما رستى من قبل قالت ايوة بس مع عمتى وشوقتنى اكتر حبيت اسمع واعرف اكثر عن السحاق فكل لها ازاى مع عمتك دى المتعا بتكون بي واحد ووحدة قلت احكيلك ومن هنا بدت تحكى القصة ولم اقاطعها اسمعو ماذا قالت
انا عايشة مع ابى وازوجت ابى ولا كن مش مرتاحة معاها واغلب الاوقات بكون عن عمتى نعمة وهيا معنا فى نفس العمارة وعمتى نعمة عايقة جدا من صغرها وفى يوم دخلت عليها وكانت بتعمل سويت وسئلتها ما هوا السويت وانا اعرف ما هوا فضحكت وقالت يعنى متعرفش اية هوا قلت لها خلاص عارف فسئلت هيا وما هوا قلت لها حلاوة يعنى بتنتف لنفسها فضحكت ضحكة عاليا
وقلت لها اكملى وكان الامر لي عادى جدا فا انا دايما ارى عمى عريانة او بقميص خفيف ولم تلبس من تحتة اى شيئ خالص فجلس جمبها اتفرج وطلبت منى انى اكمل لها النتف على شان تعبت وكان اول مرة المس كسها وانا اعمل لها السويت كنت اتعمد ان العب لها فية وكانت تقولةى يا وسخة اعملى وبطلى لعب فقلت لها نعمة انتى كسك كبير وبجد عايز زب يمتعة قلتلى لا ولا زب ولا حاجة انا بريحة بيدى قلتلها اة بتنيكى نفسك يعنى فضلنا نتكلم انا وهيا وانا بشيل لها شعر كسها ونامت على بطنها وكان فى بعض الشعر البسيط بين فتحت طيزا وكانت طيزها مليانة
المهم خلصت لها وقلتلى متيجى يا بت اعملك وانضفك قلتلها لا انا بقصة او بشيل الشعر بكريم موزيل قلتلى طب تعالى اصلك الشعر اكيد كسك فية شعر كتير وكنت سعتها لبسة شورت وباضى ونزلت الشورت واستغربت وقلتلى انتى يا بت مش لبسة كلو ت لية قلتلها الجو حار ومش بستحمل وبعدين انتى يعنى شايفاهم واقفين طوابير وكل واحد ماسك زبة ومستنى انا بحب اهوية يا نونا وجابت مقص ونمت وفعلا كان شعر كسي كتير ومغطى معظم كسي قلتلى انا عايزاكى تنضفى نفسك بستمرار كتر الشعر بيخلى ريحت كسك وحشة قلتلها نضفى وانتى سكتة المهم قصت شعر كسي وكسى ظهر اما عنيها وانا نايمة قلتلى انتى يا بت مش بيهيج عليكى كسك قلتلها بيهيج بس اعمل اية اروح اتناك يعنى قلتلى لا تعالى انا دلوقتى نفشي اريح كسي الا تعبت لما شفت كسك لقيتها قربت فمها من كسي وقلتى لا تعالى ودخلنا الحمام ووقفنا تحت الدش واسحمينا مع بعض وكانت تهتم بنضافتة اوى وانا كمان قلتلها تحبى اريحهولك قلتلى تعرفى قلتلها اتعلم وضحكنا مع بعض وخرجنا من الحمام واحنا عراة خالص ودخلت غرفتها معاهة لقيتها ارتمت على سريرها وقلتلى يلا هتعمى اية مع النونا قلتلها العبلك فية لحد ما ترتاحى قتلى ورينى كدة وكنت معرفش حاجة خالص عن السحاق ولا لحس الكس ولعبت بصوبعى قلتلى عيزاكى تبوسية قلتلها لا اقرف الحت عليا لحد ما نزلت على راكبى ولقيت كسها الضخم المليان بلحم امام عينى واقتربت منة بفمى وفعلا بوستة وابتديت اطلع لسانى والحسة زى ما كنت بشوف فى بعض قنوات السكس الاول كنت بقرف بس بعد كنت كنت متمارسة فى لحس الكس
لقيت كسها بينتفخ ويتوهج حسية انى فية حرارة جمدة طلعا من كسها ابتدت تهيج اكتر واكتر وكانت بتشدنى من شعرى وبدخل وشي كلة فى كسها وانا بمص والحس واعض كسها وهيا تتلوى وتصرخ وتقلنى يلا يا متناكة كسي عايز يتناك استنى وقامت وذهبت الى المطبخ واحضرت شمعة بتاعت سبوع بس الشمعة كانت كبيرة وطلبت منى ان ادخلها في كسها ونامت وفعلا دخل الشمعة وابتدين اخلى الشمعة تنكها وانا ابعبصها وقلتلها اية رائيك نونا احطها بطيك سكتت وعد عليا الطلب فقلتى حطى يا متناكى اى مكان عايزة اتفرم نيك ليا اكتر من اسبوعين كسي هايج
وفعلا فتحت فلقت طيزها وكان خرم طيزها مش واسع اوى قلت اكيد بتلعب لنفسها على شان كدة مش كبير ولا واسع ودخلت الشمعة بطيزة وهيا تصرخ وتتوجع وطلبت منى ان الحس كسها واتوقف عن النيك وفعلا ابتديت الحس كسها تانى وامص *****ها الكبير لحد ما لقيت مياة بتنزل على شفيفي وهيا بتصرخ لقيتها هديت قلتلى تعالى بقا اما اريح كسك يا مى حببتى وطبعا انا كنت بموت فى كل الوقت دة وكسي غرق مياة ويدوب اول ما لمست كسى نزلت على طول حتى هيا استغربت قلتلها انا عايزة انزل من بدرى بس كنت عايزة اجرب لسانك علية واشوف بيعمل اية جميل لسانى يا عمتو يا حببتى واحنا مع بعض ونيمين فى احضان بعض جرس الباب رن فا قمت وانا عارية خالص ونظر من خلف الباب لقيت مين على الباب