كانت راما تزور صديقها احمد في مكان عمله حيث يعمل في محل للالبسه عمره 25 سنه وعمرها 22 سنه قضيا اجمل ايامهما في الحب البريء والجميل دون اي امور اخرى ولكن بدا يفكرنا تفكير واحد وهو كيف يمكنهم الاقتراب اكثر واكثر راما تذكر ذاك التاريخ 22/11 انه كانت اول قبله تاخذها من احمد حتى انها خرجت لا تعلم ماذا وكيف تفعل من كثر الفرحه التي رسمت على وجنتيها التفاحتين راما تتمتع بقوام جميل ببشره بيضاء وعيون واسعه وصدر مكور ليس بكبير ولا صغير واحمد شاب اسمر له طول جميل ، وبعد ان ذهبت الى بيت ف*** راما كثيرا بتلك القبله وارادت اكثر من ذلك واحمد كان يفكر نفس التفكير وفي السادس والعشرون من تشرين الثاني ذهبا زياراه الى بيت اخته لأحمد وكانت لحسن الحظ اخته تريد الخروج الى بيت امها شعرت راما ببعض من الخوف ولكن شعرت بلذه الختلاء باحمد جلس احمد بجانب راما وبدا يداعب وجهها بانامله الناعمه وبدات تنظر اليه تتامله بكل رقه وحب ولكن احمد ما زال يداعبها فخلع لها منديلها وسترتها وبدا صدرها ظاهر بعض الشيء وراما تنظر اليه وتقبله من شفتاه بقوه ويبادلها التقبيل بقوه في كل مكان في جسدها بدا برقبتها ثم نزولا الى صدرها فشلحها بلوزتها ثم خلع لها حماله الصدر فداعب صدرها وبدا يمص حلماتها تاره اليمنى وتاره اليسرى ووصل الى بنطالها فدهش من رؤيه كسها الجميل فداعب بيديه كسها وبدات تتاوه راما اه آآآه أأي فلحس لها كسها فصرخت اما كمان اكثر لجوه اكثر واحمد يلحس يبوس كسها بشغف كبير وهي تنظر اليه وهو عاري واول مره تراه عاريا فرات زبه الصغير وبدات تلعب به حتى وجدته قريب من فمها فبدأت تلعقه من فوق الى اسفل وتمصه فدخل فمها كله وهو ما وزال يداعب صدرها ولان راما عذراء فكان احمد محافظ على عذريتها فلم يقترب من فتحه كسها ولكن طلبت منه ان يضعه من الخلف ووضعه وكم كانت راما متألمه فقالت آه أحمد توجعني آآآآي آآآآه أحمد دخله شوي شوي فقال احمد حبيبتي تحملي كم انت رائعه طيزك بتجنن كمان شوي راما يله فدخل زبه في طيزها بعد الالم والاهات حبيبي دخل كمان كله دخله كله بسرعه بسرعه أحمد يتأوه آه آآه كمان حتى جاء ظهره