تمر الأيام والسنين وأعود بذاكرتي إلى أجمل أيام حياتي ...يوم أتممت السادسة عشر من عمري
صحوت من نومي في هذا اليوم المشمس الدافئ من أيام الشتاء في مصر فاليوم يوم جمعة ولا توجد مدرسة وفتحت نافذتي لاستمتع بشمس الصباح الدافئ ولأتنفس النسيم المنعش .
اليوم أتممت عامي السادس عشر وسوف احتفل بعيد ميلادي مع اسرتى المكونة من ماما وبابا وأخى سعيد الأكبر منى بعامين .
خرجت مسرعة من غرفتي على صوت ماما بتنده لى ... ماجي ... ماجي انتى صحيتى ياحبيبتى ... ايوه يا ماما ....فأمي امرأة أتمت عامها الأربعين ولكن جمالها وجسمها يعطى لمن يراها إيحاء بأنها ابنة ال25 سنه فهى تملك جسم رائع بكل المقاييس وتهتم به وتحافظ على رشاقتها وهى كما يصفها كل من يراها امرأة فاتنه بمعنى الكلمة . بيضاء البشرة وطويلة ذات عيون خضر ووجه ابيض ووسط صغير وصدر مرمري ينادى كل من يراه أن ينظر له بإعجاب من روعته وأرداف كبيرة تهتز وترتج مع كل حركة من جسدها وتجعلها محط أنظار كل من يراها وأنا أيضا ورثت عنها كل ذلك لأكون صورة مصغره من فينوس آلهة الجمال عند الاغريق كما يحلو لبابا ان يسميها ويتباها بجمالها امام الجميع وبانها من اصول تركيه .....
أما أبى فهو رجل بمعنى الكلمة يحمل وجه لونه قمحي وعيون سوداء وشعر رائع اسود وقوام رياضي مازال يحافظ عليه من أيام البطولات الرياضية منذ أن كان في الجامعة ...وهو رجل أعمال ناجح ويحب ماما كثيرا ويهتم بها وبنا ....
أما اخى سعيد فده حكاية لوحده فهو ورث عن أبى ملامحه الشرقية الجميلة وجسمه الرياضي وهو أطول من أبى قليلا وخفيف الظل ومحط إعجاب كل زميلاتي لدرجة أنى كنت باغير عليه منهم .
تبدأ قصتى فى ذلك اليوم فبعد ان قمت بترتيب البيت مع ماما وأحضرت الفطار لنا وجلسنا جميعا امام مائدة الإفطار وتلقيت منهم التهنئة بعيد ميلادي السادس عشر ووعد من ابى بحصولي على هدية منه فى المساء بهذه المناسبة
خرجت بعد الافطار لاذهب الى منزل عمتي الذي يبعد قليلا عن منزلنا وتقابلت مع محمود ابن الجيران على السلم الذي ارتطم بي فوقعت على السلم وارتطمت ركبتي بالسلم فوقف محمود وامسكني من وسطي ليمنعني من السقوط إلى أسفل واخذ يعتذر ويتأسف مما حدث وانه لم يكن يقصد ... فقلت له خلاص مفيش حاجه فقال ولكنك اتعورتى وفيه دم نازل من رجلك
ونزل الى اسفل وامسك بساقى ووضع يده على ركبتى يحاول ايقاف النزيف واخرج منديل ورق من جيبه ووضعه على مكان الجرح وحاولت أن أمشى ولكني لم استطع وأحسست بألم في ركبتي وجلست على السلم وجلس هو أسفل منى على السلم ومازالت يده على ركبتي يحاول ان يوقف النزيف وبدأ ينظر إلى الجرح ليعرف مدى عمقه فرجعت للخلف وارتفعت ملابسي إلى أعلى ونظر محمود وشاهد ساقاى من اعلى وارتعشت يداه وبدأ يطيل النظر أكثر وأحسست بشئ غريب يتملكنى هذه أول مره أحس بيد شاب تلمس جسدي من بين ساقاى فحاولت الوقوف ولكني لم استطع وامسكني محمود من وسطي وقالي تعالى ندخل عندنا البيت علشان نطهر الجرح بسرعة وبدون تفكير منى دخلت معه الى منزلهم فمحمود ابن طنط عايده شاب فى الواحد والعشرين من عمره طالب بكلية الهندسة شكله حلو وجسمه رياضي وأطول منى ودائما تصفه ماما بأنه شاب مؤدب ومتربي . ودخلت معه إلى منزلهم وأنا اسند عليه واضع زراعي حول عنقه . واخذنى الى غرفته واجلسنى على السرير وقالى لحظة واحده وخرج مسرعا ونظرت حولي لأجد ملابسة على السرير فنظرت إليها وبسرعة سحبتها لأشم رائحته عليها ولأول مره أشم رائحة شاب غير اخى وأبى وهنا تملكني شعور غريب من هذه الرائحة وأبعدتها عن يدي بسرعة عندما سمعت صوت اقتراب أقدامه من الغرفة ودخل محمود الغرفة وفى يده قطن وشاش ومطهر جروح وقالي ارجعي لوره ورفع ملابسي قليلا لينظف الجرح ووضع عليه قليل من المطهر والقطن والشاش وربطه في هذه الأثناء كنت أنا أنام على السرير وخرجت من فمي أصوات قليلة مع الألم وهو يقوم بهذه العملية وسالنى لسه حاسة بألم فقلت له أه شويه قالي فين قلت له هنا وأشرت إلى أعلى الجرح بقليل قالي لحظة واحده واقترب أكثر ورفع ملابسي أكثر وبدا يلمس بيديه أعلى ساقي ويدلكها قليلا ثم بدأت أصابعه تزحف إلى أعلى ثم إلى أعلى وأنا أتأوه بصوت خفيض حتى شعرت بأصابعه تدلك ما بين ساقاى ...انه يضع يده على كسي من فوق الكيلوت لم أتحمل ما يحدث وبدأت ارتعش واشعر بلذة كبيرة لأول مره في حياتي ولم أحاول إيقافه أو منعه وكل ما صدر منى ... هوه .. لاه .. لاه .. بلاش كده يا محمود بالراحة .. اى .. اى وهنا توقف محمود ورفع رأسه إلى أعلى وسالنى عايزانى ابطل وأشيل ايدى ... فسكت ولم أرد عليه وكأنها كانت الاشاره له ليفعل بى ما يشاء ...
كسي يطلبه ويتعجله ويقول له تعالى حسس عليه ارجوك عايزه زبك كسى ينزف الكثير من ماء الشهوة ويسيل الماء على ساقى ليفضحنى ويبين له اننى اكثر منه شهوه وهايجه قوى قرب زبك منى ارجوك هذه كانت كلمات كسى له .
وبدأت يده تزحف الى *****ى وأخذ يفرك *****ى ويهمس فى اذنى قائلا كسك يجنن زبى عايز ينيكك زبى بيقولى نيكها عايز يدخل جوه كسك
وكأنه بهذه الهمسات قد حطم آخر حصن للمقاومة عندى واقترب منى وامسك رأسي بيديه ووضع فمه على فمي واعطانى أول قبلة في حياتي فشعرت براسي يدور ولم اعد أقوى على الحركة ونزل بيديه إلى حلمة صدري وبدا يلمسها من فوق الملابس فسرت قشعريرة في كل جسدي
وهنا سألته فين طنط عايده فقال أنها خرجت من بدري ومفيش حد فى البيت .فقلت له طب انا عايزه امشى فلم يرد على كلماتي
ولكنه نزل الى ساقي وبدأ يضع قبلاته على ساقى ويصعد بها الى اعلى وكلما صعد قليلا ارتجفت كثيرا حتى وصل إلى كسي ووضع عليه قبله صغيرة ثم بدا يسحب الكيلوت إلى أسفل وأنا أقول له بلاش أرجوك بلاش عشان خاطري أرجوك ... وكأنه فهم أنها كلمات ليس المقصود منها التوقف ولكنها معناها كمان افعل بي ما تشاء فانا أكثر منك رغبه وشهوه . وما هي إلا لحظات قليلة حتى كان قد جردني من الكيلوت ووضع لسانه بين شفري كسي ويحرك لسانه بحركات بطيئة من اعلى الى اسفل ثم أخذ يحرك لسانه على *****ى ويضعه فى فمه وعندما لمس لسانه اعلى كسى ارتعشت واصبحت لا اتحكم فى الكلمات التى تخرج من فمى ولا اعرف ما اقول سوى بعض التنهيدات والاهات وهنا وقف محمود وبدا ينزع عنى كل ملابسى وانا اساعده فى خلعها بسرعه فالشهوه قد تملكت من جسدى وماهى الا لحظات قليله حتى وجدت نفسى اقف امامه عاريه تماما
ووقف ينظر الى جسدى ويقول ايه ده كله ايه الحلاوة دى دا انتى فعلا فينوس آلهة الجمال زى مااصحابى بيقول عنك
.وهنا بدات اضع يدى ادارى بها بزازى وكسى ولكن هيهات وقلت له كفايه كده عايزه امشى . فاقترب منى واخذنى فى حضنه ورحت معه فى قبله طويله اسكتنى بها وأخذ يدى ووضعها على ما بين فخديه ولاول مره المس زب شاب من فوق ملابسه
احسست ان شى صلب بين يدى فخفت منه وسحبت يدى... مالك خايفه منه .. دا مش بيعض ..ههههههه
.وبدا فى خلع جميع ملابسه بسرعه جدا ووقف امامى عاريا تماما وشاهدت الزب لاول مره ونظرت اليه طويلا وانا اتامله هوه ده الزب اللى بيقولو عليه ..وامسكته وأخذت له مجموعة من الصورة فى ذاكرتى عسى ان تنفعنى واظل اتذكرها واسترجعها عندما أحتاجها .
فعلا ان له ملمس ناعم وطولة حوالى 18 سم وعرضه حوالى 2بوصه واسفله كيس به بيضتان واو ... دى اميره صاحبتى مش ها تصدق لما احكيلها ... وضحكت بصوت عالى وسالنى بتضحكى على ايه ... لاه مفيش ..ممكن ابوسه ... فقالى اوى اوى فاقتربت منه وبدات اضع لسانى عليه لاتذوق طعمه ثم قربته من فمى ثم ادخلت جزء صغير منه فى فمى واخذت امصه ولم اشعر الا وانا ارتعش واحسست بشئ يخرج من فرجى فوضعت يدى على كسى فوجدت سائل لزج يملئ كسى مع اول رعشه لى كل ذلك ومازلت امص زبه بكل شغف وبسرعه سحب زبه من فمى وخرجت قذائف لتملئ لى وجهى وصدرى وشفت اللبن وشميته ولحسته لاول مره واخذ محمود يضمنى اليه ويقبلنى فى فمى ثم قام واحضر مناديل ورق ونشف لى اللبن اللى على وشى وعلى بزازى ثم سحبت انا منه منديل لانشف كسى مما يخرج منه .
وبسرعه ارتديت ملابسى وقلت له انا خارجه
قالى ها اشوفك تانى قلت له اكيد .. ههههههههههه ... قالى انتى تجننى انا خلاص مش ممكن اسيبك ابدا . وتحاملت على نفسى من اثر الجرح اللى فى ركبتى واثر ماحدث لى مع محمود ونزلت السلم ومشيت بالشارع وكل عقلى يفكر بما حدث وكيف حدث انه نداء الجسد ونداء الشهوه ..مازال كسى ينبض من الشهوه ومازالت رائحة اللبن تملئ جسمى ياه لبن ما اجملها رائحه كم سمعت من صديقتى عن لبن الرجاله وجماله ولم اكن اتخيل ابدا انه بهذا الجمال .
ورغم كل ما انا فيه من احساس رائع فلن افعل ذلك مره اخرى
وعندما وصلت الى بيت عمتى
نهاية الجزء الاول
بداية الجزء الثانى
نظرت لى وقالت مالك يابت شكلك كده مش مظبوط فيه ايه قوليلى ايه اللى حصل فبكيت بين يديها وقلت لها انا وقعت من على السلم ورجلى انجرحت ووريتها الجرج . فقالت يالهوى دى ورمت طب اقعدى استريحى وانا ها اعملك كباية ليمون .
عمتى امراة فى الخامسة والاربعين من العمر اكبر من ابى بعام واحد وزوجها كان ظابط فى الجيش ومات من 8 سنين وعندها ولد وبنت ابنها احمد 24 سنه متخرج من الجامعة ولسه مش بيشتغل وقاعد فى البيت وبيصرف من معاش ابوه اما البنت فهى سلوى عندها 25 سنه متجوزه من حوالى سنه من راجل كبير فى السن عنده حوالى 50 سنه غنى جدا وعنده ابن اكبر من سلوى بسنتين وعايشين فى فيلا فى المريوطيه فى القاهره .
وهنا خرج احمد ابن عمتى وقال فيه ايه مالك يا ماجى قلت له مافيش حاجه بس رجلى اتعورت ووقعت من على السلم فقال لى سلامتك الف سلامه ليكى ودخل الحمام علشان يستحمه .
بعد الذى حدث اليوم معى لم اعد انا ماجى البريئه بل اصبحت افكر بطريقة مختلفة كثيرا عن السابق حتى اننى جلست انظر الى باب الحمام واتخيل احمد وهو بدون ملابس عريان تمام واتخيل زبه وسرت قشعريره فى جسدى وقررت العوده الى بيتنا بسرعه . انا ماشيه يا عمتى فقالت فيه ايه يابت انتى لسه مشربتيش حاجه اقعدى اشربى حاجه الاول ولا اتغدى معايا . لاه يا عمتى اصلى اتاخرت وعايزه اروح ....طب ياحبيبتى مع السلامه وسلمى على بابا وعلى سعيد وعلى ماما كمان
خرجت من منزل عمتى وانا افكر فيما حدث لى منذ الصباح وكيف تغير كل شئ فى حياتى فجأه وبدون مقدمات حتى تفكيرى اختلف عن الاول فها هو ابن عمتى بدات انظر له نظره اخرى واتخيل شكل زبه عامل ازاى حتى الشباب فى الشارع اصبحت اركز نظرى عن ما بين ارجلهم ... ماذا حدث لى هل انطلق المارد من داخلى وهل انا اصبحت ابحث عن ازبار الشباب ؟؟ يالى من فتاه تملكتها الشهوه من اول يوم لها فى علاقتها بالجنس الاخر . انه فعلا يوم مفترق طرق وعلامه فى حياتى .
الو ماما ايوه انا راجعة فى الطريق خلاص انا فى اول الشارع انتى فين خرجتى انتى وبابا طيب ياماما انا راجعة على طول حاضر باى .
وصلت الى البيت ووجدت محمود ينتظرنى فى مدخل العمارة وعندما دخلت شدنى من يدى الى اسفل السلم وحاول تقبيلى وحاولت التملص منه ولكن قبضته كانت اقوى منى كان يضغط على ظهرى باحدى يديه والاخرى يضغط بها على بزى الشمال ويفرك بانامله فى الحلمه مما افقدنى مقاومتى له وبدأت انا ايضا ابادله القبلات الحاره ويدى تبحث عن زبه ووجدته وامسكته بين يدى وضغطت عليه وانا اتاوه واقول له كفاية يا محمود مش كده حد يشوفنا انته مجنون كفايه .
طب اسمع انا هاجيلك النهارجه بالليل فى السطوح انتظرنى بالليل .
وهنا فقط استطعت ان اتحرر من بين قبضته بعد هذا الوعد بلقاء هذا المساء فوق سطوح العمارة .
وتسلقت بسرعة سلالم العمارة لاصل سريعا الى باب الشقه وهممت بان اضرب جرس الباب ولكنى تذكرت انه لا يوجد احد بالمنزل فأخرجت المفتاح وفتحت الباب ودخلت الى الشقة ثم دخلت الى غرفتى وانا جسمى بيترعش مما فعله بى محمود تحت السلم فخلعت ملابسى بسرعة ووقفت انظر الى جسدى العارى تماما امام المرآه وضغطت بيدى على بزازى وتسللت اصابعى تداعب اشفار كسى وتمددت على السرير وبدأت العب وافرك فى *****ى وبدأ صوتى يعلو آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه تخيلت زب محمود ولبنه وكيف كان ملمسه تخيلت اصابعه وهو يداعب حلماتى ولسانه وهو يلحس لى كسى تخيلت كل ذلك وانا افرك فى كسى واداعب بظرى وحلماتى وبدات الرعشه وسيل من ماء الشهره يملئ لى كسى ..ويفيض منى.. لحظات بعدها وبدأ جسدى يهدأ ..
النهارده بالليل على سطوح العماره ها اقابل محمود ....
نهاية الجزء الثانى
الجزء الثالث
فى المساء تسللت من البيت وخرجه لمقابلة محمود ابن الجيران على سطوح العمارة فالجو بارد فى الليل وصلت الى سطح العمارة لاجد محمود واقف فى زاوية المبنى ويلوح لى من هناك فاقتربت منه وهمست له ازيك وحشنى يامحمود فاخذنى فى حضنه وضمنى اليه بقوة وهمس بحبك قوى ياماجى يا اجمل بنت فى الشارع كله ولاحظة أن هناك بروز فى البنطلون والذى بدأ يضرب فى اسفل بطنى ...وضغط على بقوة وكاد ان يسحقنى بين زراعية والتهم شفتى بين شفتية فى قبلة سريعه وطويلة فقلت له بعد ان تملصت من بين زراعية انته مستعجل كده ليه ... اصبر شويه قول لى انته بتحبنى بجد ولا بتتسلى بيه قول بسرعة ..... فمسك بيدى بين يديه ونظر فى عيني وقال بحبك ياحياتى بحبك يا اجمل وارق واطهر من كل الدنيا دى كلها بحبك بجنون مش من النهارده لاه انا بحبك من زمان قوى من وانتى فى الاعدادى كنت بحبك وها افضل احبك ومستعد اروح حالا لابوكى واخطبك منه بس انتى قولى اه .....فخرجت منى آه ناعمه كأنها تخرج من بين اشفار كسى وعجبت من نفسى كيف اتصرف بهذه الطريقة وحاولت جاهدة لملمت نفسى وتماسكت وانا بين زراعية وتصنعت الجديه وقلت له خلاص حدد معاد مع بابا وروح اطلبنى منه يا كدا يا مش ها تشوف وشى تانى فقال لاه لاه لاه دا انا بس اخلص كلية واروح اخطبك على طول
بس قوليلى انتىجايبة الحلاوة دى منين .....
ضحكت وقلت له من عند بتاع الحلاوه تاخد لك حته فهجم عليه واخذ يقبلنى بنهم ويضمنى اليه بقوة وبدأت يده بالتسلل الى اسفل ورفع الجيب وادخل يده يتحسس كسى وانا بقيت هايجه من لمس اصابعة لكسى وبدأ يزحزح الكلوت ويدخل اصابعة ويلمس اشفارى ويلعب باصابعه فى كسى وبدا صوتى يعلو من جديد فسحبنى الى حجرة الخزين بالطرف الشرقى من السطوح ودخلنا اليها واغلق الباب واشار بيده الى البنطلون وانا فهمت ما يطلبه فاقتربت منه ووضعت يدى على زبه اتحسسه من فوق الملابس وفتحت السحاب وادخلت يدى الى داخل الكيلوت وامسكت ذالك المارد واخرجته من البنطلون ونزلت على ركبى ووضعت راسه داخل فمى واطبقت بفمى عليه ووضعت بعض لعابى عليه لابدأ رحلة المص لاجمل واشهى زب
لم اكن اريد ان يخرج من فمى كنت اشعر به يزداد حجمه ويزداد صلابه فى فمى واستمريت على ذلك حوالى عشرة دقائق مص لزب محمود ولحس لبيوضه وهو يضحك ويقول لى معقول هذا يومك الاول هههههههههههه مش ممكن
وأخرج زبه من فمى ووقفت من جديد ونام هوه على ظهره واوقفنى اعلى رأسه وطلب منى ان اخلع الكيلوت وانزل على فمه كان الوضع صعب جدا نزلت على فمه وبدأ هو فى وضع لسانه داخل كسى ويمص فى *****ى وانا بدات اتحرك للامام والخلف ويسيل ماء شهوتى من فرجى وينزل على وجهه ليملئ وجهه ويشرب من مائى ويشرب ويشرب كل ماينزل من كسى
تمتعت جدا بما يحدث وبعد فترة ليست بالقصيرة طلب منى محمود ان انام على ظهرى ووضع زبه بين بزازى وانا ضميت بزازى له وأخذ يتحرك به للامام وللخلف بسرعة وببطئ مره اخرى وانا يدى تلعب ب*****ى وكلما زادت سرعت زبه بين بزازى كلما زادت سرعة اصابعى على *****ى وما هى الا لحظات حتى جائتنى الرعشة للمره الثالثة وهنا احسست بقذائف من سائل الحياه تنطلق الى فمى ففتحت فمى لاستقبلها واشرب من اللبن الكثير
حتى القليل الذى اصاب وجهى استعدته من جديد باصابعى لاضعه فى فمى ما اجمل ماء الرجل وما اطعمه ..
ونام محمود لحظات من الاسترخاء فوق صدرى ورحنا فى عناق لعدة لحظات وقام محمود من فوقى ليرتدى ملابسه وارتديت انا ايضا ملابسى ورحنا فى عناق طويل وقبلات حاره مع وعد منى لمحمود بتكرار هذه الزياره للسطوح .
ونزلت مسرعة وانا باتسحب وفتحت باب الشقه بهدوء ودخلت فى الظلام الى غرفتى واغلقت الباب خلفى ونمت على السرير وانا افكر واسترجع ما حدث لى منذ الصباح الباكر وحتى هذه اللحظة .
استرجعت كل شئ وتوقفت عند شكل الزب وملمسه وكمان عند شكل الحليب ورائحته ياه .. ياه ... ياه .. واحوه ... واحيه ... على حلاوة الزب وجماله وأخذت المخده فى حضنى ونمت نوما عميقا ..
وفى الصباح اصحو على صوت ماما وهي تنده عليه قومى ياماجى اتاخرتى على المدرسة ..ماجى .. ماجى ... اصحى بقى يا كسلانه
حاضر ياماما حاضر انا صحيت اهه ... آه لو تعرفى ما حدث معى بالامس لن تتخيلى يا امى ان ابنتك التى اتمت السادسه عشر امس فعلت كل ذلك .. انا نفسى مش مصدقه .. معقول اشوف والمس الزب وكمان امصه والحسه واشرب اللبن بتاعه كله
دى أكيد أميره عمرها ما ها تصدق لما احكيلها ..
صحوت من نومي في هذا اليوم المشمس الدافئ من أيام الشتاء في مصر فاليوم يوم جمعة ولا توجد مدرسة وفتحت نافذتي لاستمتع بشمس الصباح الدافئ ولأتنفس النسيم المنعش .
اليوم أتممت عامي السادس عشر وسوف احتفل بعيد ميلادي مع اسرتى المكونة من ماما وبابا وأخى سعيد الأكبر منى بعامين .
خرجت مسرعة من غرفتي على صوت ماما بتنده لى ... ماجي ... ماجي انتى صحيتى ياحبيبتى ... ايوه يا ماما ....فأمي امرأة أتمت عامها الأربعين ولكن جمالها وجسمها يعطى لمن يراها إيحاء بأنها ابنة ال25 سنه فهى تملك جسم رائع بكل المقاييس وتهتم به وتحافظ على رشاقتها وهى كما يصفها كل من يراها امرأة فاتنه بمعنى الكلمة . بيضاء البشرة وطويلة ذات عيون خضر ووجه ابيض ووسط صغير وصدر مرمري ينادى كل من يراه أن ينظر له بإعجاب من روعته وأرداف كبيرة تهتز وترتج مع كل حركة من جسدها وتجعلها محط أنظار كل من يراها وأنا أيضا ورثت عنها كل ذلك لأكون صورة مصغره من فينوس آلهة الجمال عند الاغريق كما يحلو لبابا ان يسميها ويتباها بجمالها امام الجميع وبانها من اصول تركيه .....
أما أبى فهو رجل بمعنى الكلمة يحمل وجه لونه قمحي وعيون سوداء وشعر رائع اسود وقوام رياضي مازال يحافظ عليه من أيام البطولات الرياضية منذ أن كان في الجامعة ...وهو رجل أعمال ناجح ويحب ماما كثيرا ويهتم بها وبنا ....
أما اخى سعيد فده حكاية لوحده فهو ورث عن أبى ملامحه الشرقية الجميلة وجسمه الرياضي وهو أطول من أبى قليلا وخفيف الظل ومحط إعجاب كل زميلاتي لدرجة أنى كنت باغير عليه منهم .
تبدأ قصتى فى ذلك اليوم فبعد ان قمت بترتيب البيت مع ماما وأحضرت الفطار لنا وجلسنا جميعا امام مائدة الإفطار وتلقيت منهم التهنئة بعيد ميلادي السادس عشر ووعد من ابى بحصولي على هدية منه فى المساء بهذه المناسبة
خرجت بعد الافطار لاذهب الى منزل عمتي الذي يبعد قليلا عن منزلنا وتقابلت مع محمود ابن الجيران على السلم الذي ارتطم بي فوقعت على السلم وارتطمت ركبتي بالسلم فوقف محمود وامسكني من وسطي ليمنعني من السقوط إلى أسفل واخذ يعتذر ويتأسف مما حدث وانه لم يكن يقصد ... فقلت له خلاص مفيش حاجه فقال ولكنك اتعورتى وفيه دم نازل من رجلك
ونزل الى اسفل وامسك بساقى ووضع يده على ركبتى يحاول ايقاف النزيف واخرج منديل ورق من جيبه ووضعه على مكان الجرح وحاولت أن أمشى ولكني لم استطع وأحسست بألم في ركبتي وجلست على السلم وجلس هو أسفل منى على السلم ومازالت يده على ركبتي يحاول ان يوقف النزيف وبدأ ينظر إلى الجرح ليعرف مدى عمقه فرجعت للخلف وارتفعت ملابسي إلى أعلى ونظر محمود وشاهد ساقاى من اعلى وارتعشت يداه وبدأ يطيل النظر أكثر وأحسست بشئ غريب يتملكنى هذه أول مره أحس بيد شاب تلمس جسدي من بين ساقاى فحاولت الوقوف ولكني لم استطع وامسكني محمود من وسطي وقالي تعالى ندخل عندنا البيت علشان نطهر الجرح بسرعة وبدون تفكير منى دخلت معه الى منزلهم فمحمود ابن طنط عايده شاب فى الواحد والعشرين من عمره طالب بكلية الهندسة شكله حلو وجسمه رياضي وأطول منى ودائما تصفه ماما بأنه شاب مؤدب ومتربي . ودخلت معه إلى منزلهم وأنا اسند عليه واضع زراعي حول عنقه . واخذنى الى غرفته واجلسنى على السرير وقالى لحظة واحده وخرج مسرعا ونظرت حولي لأجد ملابسة على السرير فنظرت إليها وبسرعة سحبتها لأشم رائحته عليها ولأول مره أشم رائحة شاب غير اخى وأبى وهنا تملكني شعور غريب من هذه الرائحة وأبعدتها عن يدي بسرعة عندما سمعت صوت اقتراب أقدامه من الغرفة ودخل محمود الغرفة وفى يده قطن وشاش ومطهر جروح وقالي ارجعي لوره ورفع ملابسي قليلا لينظف الجرح ووضع عليه قليل من المطهر والقطن والشاش وربطه في هذه الأثناء كنت أنا أنام على السرير وخرجت من فمي أصوات قليلة مع الألم وهو يقوم بهذه العملية وسالنى لسه حاسة بألم فقلت له أه شويه قالي فين قلت له هنا وأشرت إلى أعلى الجرح بقليل قالي لحظة واحده واقترب أكثر ورفع ملابسي أكثر وبدا يلمس بيديه أعلى ساقي ويدلكها قليلا ثم بدأت أصابعه تزحف إلى أعلى ثم إلى أعلى وأنا أتأوه بصوت خفيض حتى شعرت بأصابعه تدلك ما بين ساقاى ...انه يضع يده على كسي من فوق الكيلوت لم أتحمل ما يحدث وبدأت ارتعش واشعر بلذة كبيرة لأول مره في حياتي ولم أحاول إيقافه أو منعه وكل ما صدر منى ... هوه .. لاه .. لاه .. بلاش كده يا محمود بالراحة .. اى .. اى وهنا توقف محمود ورفع رأسه إلى أعلى وسالنى عايزانى ابطل وأشيل ايدى ... فسكت ولم أرد عليه وكأنها كانت الاشاره له ليفعل بى ما يشاء ...
كسي يطلبه ويتعجله ويقول له تعالى حسس عليه ارجوك عايزه زبك كسى ينزف الكثير من ماء الشهوة ويسيل الماء على ساقى ليفضحنى ويبين له اننى اكثر منه شهوه وهايجه قوى قرب زبك منى ارجوك هذه كانت كلمات كسى له .
وبدأت يده تزحف الى *****ى وأخذ يفرك *****ى ويهمس فى اذنى قائلا كسك يجنن زبى عايز ينيكك زبى بيقولى نيكها عايز يدخل جوه كسك
وكأنه بهذه الهمسات قد حطم آخر حصن للمقاومة عندى واقترب منى وامسك رأسي بيديه ووضع فمه على فمي واعطانى أول قبلة في حياتي فشعرت براسي يدور ولم اعد أقوى على الحركة ونزل بيديه إلى حلمة صدري وبدا يلمسها من فوق الملابس فسرت قشعريرة في كل جسدي
وهنا سألته فين طنط عايده فقال أنها خرجت من بدري ومفيش حد فى البيت .فقلت له طب انا عايزه امشى فلم يرد على كلماتي
ولكنه نزل الى ساقي وبدأ يضع قبلاته على ساقى ويصعد بها الى اعلى وكلما صعد قليلا ارتجفت كثيرا حتى وصل إلى كسي ووضع عليه قبله صغيرة ثم بدا يسحب الكيلوت إلى أسفل وأنا أقول له بلاش أرجوك بلاش عشان خاطري أرجوك ... وكأنه فهم أنها كلمات ليس المقصود منها التوقف ولكنها معناها كمان افعل بي ما تشاء فانا أكثر منك رغبه وشهوه . وما هي إلا لحظات قليلة حتى كان قد جردني من الكيلوت ووضع لسانه بين شفري كسي ويحرك لسانه بحركات بطيئة من اعلى الى اسفل ثم أخذ يحرك لسانه على *****ى ويضعه فى فمه وعندما لمس لسانه اعلى كسى ارتعشت واصبحت لا اتحكم فى الكلمات التى تخرج من فمى ولا اعرف ما اقول سوى بعض التنهيدات والاهات وهنا وقف محمود وبدا ينزع عنى كل ملابسى وانا اساعده فى خلعها بسرعه فالشهوه قد تملكت من جسدى وماهى الا لحظات قليله حتى وجدت نفسى اقف امامه عاريه تماما
ووقف ينظر الى جسدى ويقول ايه ده كله ايه الحلاوة دى دا انتى فعلا فينوس آلهة الجمال زى مااصحابى بيقول عنك
.وهنا بدات اضع يدى ادارى بها بزازى وكسى ولكن هيهات وقلت له كفايه كده عايزه امشى . فاقترب منى واخذنى فى حضنه ورحت معه فى قبله طويله اسكتنى بها وأخذ يدى ووضعها على ما بين فخديه ولاول مره المس زب شاب من فوق ملابسه
احسست ان شى صلب بين يدى فخفت منه وسحبت يدى... مالك خايفه منه .. دا مش بيعض ..ههههههه
.وبدا فى خلع جميع ملابسه بسرعه جدا ووقف امامى عاريا تماما وشاهدت الزب لاول مره ونظرت اليه طويلا وانا اتامله هوه ده الزب اللى بيقولو عليه ..وامسكته وأخذت له مجموعة من الصورة فى ذاكرتى عسى ان تنفعنى واظل اتذكرها واسترجعها عندما أحتاجها .
فعلا ان له ملمس ناعم وطولة حوالى 18 سم وعرضه حوالى 2بوصه واسفله كيس به بيضتان واو ... دى اميره صاحبتى مش ها تصدق لما احكيلها ... وضحكت بصوت عالى وسالنى بتضحكى على ايه ... لاه مفيش ..ممكن ابوسه ... فقالى اوى اوى فاقتربت منه وبدات اضع لسانى عليه لاتذوق طعمه ثم قربته من فمى ثم ادخلت جزء صغير منه فى فمى واخذت امصه ولم اشعر الا وانا ارتعش واحسست بشئ يخرج من فرجى فوضعت يدى على كسى فوجدت سائل لزج يملئ كسى مع اول رعشه لى كل ذلك ومازلت امص زبه بكل شغف وبسرعه سحب زبه من فمى وخرجت قذائف لتملئ لى وجهى وصدرى وشفت اللبن وشميته ولحسته لاول مره واخذ محمود يضمنى اليه ويقبلنى فى فمى ثم قام واحضر مناديل ورق ونشف لى اللبن اللى على وشى وعلى بزازى ثم سحبت انا منه منديل لانشف كسى مما يخرج منه .
وبسرعه ارتديت ملابسى وقلت له انا خارجه
قالى ها اشوفك تانى قلت له اكيد .. ههههههههههه ... قالى انتى تجننى انا خلاص مش ممكن اسيبك ابدا . وتحاملت على نفسى من اثر الجرح اللى فى ركبتى واثر ماحدث لى مع محمود ونزلت السلم ومشيت بالشارع وكل عقلى يفكر بما حدث وكيف حدث انه نداء الجسد ونداء الشهوه ..مازال كسى ينبض من الشهوه ومازالت رائحة اللبن تملئ جسمى ياه لبن ما اجملها رائحه كم سمعت من صديقتى عن لبن الرجاله وجماله ولم اكن اتخيل ابدا انه بهذا الجمال .
ورغم كل ما انا فيه من احساس رائع فلن افعل ذلك مره اخرى
وعندما وصلت الى بيت عمتى
نهاية الجزء الاول
بداية الجزء الثانى
نظرت لى وقالت مالك يابت شكلك كده مش مظبوط فيه ايه قوليلى ايه اللى حصل فبكيت بين يديها وقلت لها انا وقعت من على السلم ورجلى انجرحت ووريتها الجرج . فقالت يالهوى دى ورمت طب اقعدى استريحى وانا ها اعملك كباية ليمون .
عمتى امراة فى الخامسة والاربعين من العمر اكبر من ابى بعام واحد وزوجها كان ظابط فى الجيش ومات من 8 سنين وعندها ولد وبنت ابنها احمد 24 سنه متخرج من الجامعة ولسه مش بيشتغل وقاعد فى البيت وبيصرف من معاش ابوه اما البنت فهى سلوى عندها 25 سنه متجوزه من حوالى سنه من راجل كبير فى السن عنده حوالى 50 سنه غنى جدا وعنده ابن اكبر من سلوى بسنتين وعايشين فى فيلا فى المريوطيه فى القاهره .
وهنا خرج احمد ابن عمتى وقال فيه ايه مالك يا ماجى قلت له مافيش حاجه بس رجلى اتعورت ووقعت من على السلم فقال لى سلامتك الف سلامه ليكى ودخل الحمام علشان يستحمه .
بعد الذى حدث اليوم معى لم اعد انا ماجى البريئه بل اصبحت افكر بطريقة مختلفة كثيرا عن السابق حتى اننى جلست انظر الى باب الحمام واتخيل احمد وهو بدون ملابس عريان تمام واتخيل زبه وسرت قشعريره فى جسدى وقررت العوده الى بيتنا بسرعه . انا ماشيه يا عمتى فقالت فيه ايه يابت انتى لسه مشربتيش حاجه اقعدى اشربى حاجه الاول ولا اتغدى معايا . لاه يا عمتى اصلى اتاخرت وعايزه اروح ....طب ياحبيبتى مع السلامه وسلمى على بابا وعلى سعيد وعلى ماما كمان
خرجت من منزل عمتى وانا افكر فيما حدث لى منذ الصباح وكيف تغير كل شئ فى حياتى فجأه وبدون مقدمات حتى تفكيرى اختلف عن الاول فها هو ابن عمتى بدات انظر له نظره اخرى واتخيل شكل زبه عامل ازاى حتى الشباب فى الشارع اصبحت اركز نظرى عن ما بين ارجلهم ... ماذا حدث لى هل انطلق المارد من داخلى وهل انا اصبحت ابحث عن ازبار الشباب ؟؟ يالى من فتاه تملكتها الشهوه من اول يوم لها فى علاقتها بالجنس الاخر . انه فعلا يوم مفترق طرق وعلامه فى حياتى .
الو ماما ايوه انا راجعة فى الطريق خلاص انا فى اول الشارع انتى فين خرجتى انتى وبابا طيب ياماما انا راجعة على طول حاضر باى .
وصلت الى البيت ووجدت محمود ينتظرنى فى مدخل العمارة وعندما دخلت شدنى من يدى الى اسفل السلم وحاول تقبيلى وحاولت التملص منه ولكن قبضته كانت اقوى منى كان يضغط على ظهرى باحدى يديه والاخرى يضغط بها على بزى الشمال ويفرك بانامله فى الحلمه مما افقدنى مقاومتى له وبدأت انا ايضا ابادله القبلات الحاره ويدى تبحث عن زبه ووجدته وامسكته بين يدى وضغطت عليه وانا اتاوه واقول له كفاية يا محمود مش كده حد يشوفنا انته مجنون كفايه .
طب اسمع انا هاجيلك النهارجه بالليل فى السطوح انتظرنى بالليل .
وهنا فقط استطعت ان اتحرر من بين قبضته بعد هذا الوعد بلقاء هذا المساء فوق سطوح العمارة .
وتسلقت بسرعة سلالم العمارة لاصل سريعا الى باب الشقه وهممت بان اضرب جرس الباب ولكنى تذكرت انه لا يوجد احد بالمنزل فأخرجت المفتاح وفتحت الباب ودخلت الى الشقة ثم دخلت الى غرفتى وانا جسمى بيترعش مما فعله بى محمود تحت السلم فخلعت ملابسى بسرعة ووقفت انظر الى جسدى العارى تماما امام المرآه وضغطت بيدى على بزازى وتسللت اصابعى تداعب اشفار كسى وتمددت على السرير وبدأت العب وافرك فى *****ى وبدأ صوتى يعلو آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه تخيلت زب محمود ولبنه وكيف كان ملمسه تخيلت اصابعه وهو يداعب حلماتى ولسانه وهو يلحس لى كسى تخيلت كل ذلك وانا افرك فى كسى واداعب بظرى وحلماتى وبدات الرعشه وسيل من ماء الشهره يملئ لى كسى ..ويفيض منى.. لحظات بعدها وبدأ جسدى يهدأ ..
النهارده بالليل على سطوح العماره ها اقابل محمود ....
نهاية الجزء الثانى
الجزء الثالث
فى المساء تسللت من البيت وخرجه لمقابلة محمود ابن الجيران على سطوح العمارة فالجو بارد فى الليل وصلت الى سطح العمارة لاجد محمود واقف فى زاوية المبنى ويلوح لى من هناك فاقتربت منه وهمست له ازيك وحشنى يامحمود فاخذنى فى حضنه وضمنى اليه بقوة وهمس بحبك قوى ياماجى يا اجمل بنت فى الشارع كله ولاحظة أن هناك بروز فى البنطلون والذى بدأ يضرب فى اسفل بطنى ...وضغط على بقوة وكاد ان يسحقنى بين زراعية والتهم شفتى بين شفتية فى قبلة سريعه وطويلة فقلت له بعد ان تملصت من بين زراعية انته مستعجل كده ليه ... اصبر شويه قول لى انته بتحبنى بجد ولا بتتسلى بيه قول بسرعة ..... فمسك بيدى بين يديه ونظر فى عيني وقال بحبك ياحياتى بحبك يا اجمل وارق واطهر من كل الدنيا دى كلها بحبك بجنون مش من النهارده لاه انا بحبك من زمان قوى من وانتى فى الاعدادى كنت بحبك وها افضل احبك ومستعد اروح حالا لابوكى واخطبك منه بس انتى قولى اه .....فخرجت منى آه ناعمه كأنها تخرج من بين اشفار كسى وعجبت من نفسى كيف اتصرف بهذه الطريقة وحاولت جاهدة لملمت نفسى وتماسكت وانا بين زراعية وتصنعت الجديه وقلت له خلاص حدد معاد مع بابا وروح اطلبنى منه يا كدا يا مش ها تشوف وشى تانى فقال لاه لاه لاه دا انا بس اخلص كلية واروح اخطبك على طول
بس قوليلى انتىجايبة الحلاوة دى منين .....
ضحكت وقلت له من عند بتاع الحلاوه تاخد لك حته فهجم عليه واخذ يقبلنى بنهم ويضمنى اليه بقوة وبدأت يده بالتسلل الى اسفل ورفع الجيب وادخل يده يتحسس كسى وانا بقيت هايجه من لمس اصابعة لكسى وبدأ يزحزح الكلوت ويدخل اصابعة ويلمس اشفارى ويلعب باصابعه فى كسى وبدا صوتى يعلو من جديد فسحبنى الى حجرة الخزين بالطرف الشرقى من السطوح ودخلنا اليها واغلق الباب واشار بيده الى البنطلون وانا فهمت ما يطلبه فاقتربت منه ووضعت يدى على زبه اتحسسه من فوق الملابس وفتحت السحاب وادخلت يدى الى داخل الكيلوت وامسكت ذالك المارد واخرجته من البنطلون ونزلت على ركبى ووضعت راسه داخل فمى واطبقت بفمى عليه ووضعت بعض لعابى عليه لابدأ رحلة المص لاجمل واشهى زب
لم اكن اريد ان يخرج من فمى كنت اشعر به يزداد حجمه ويزداد صلابه فى فمى واستمريت على ذلك حوالى عشرة دقائق مص لزب محمود ولحس لبيوضه وهو يضحك ويقول لى معقول هذا يومك الاول هههههههههههه مش ممكن
وأخرج زبه من فمى ووقفت من جديد ونام هوه على ظهره واوقفنى اعلى رأسه وطلب منى ان اخلع الكيلوت وانزل على فمه كان الوضع صعب جدا نزلت على فمه وبدأ هو فى وضع لسانه داخل كسى ويمص فى *****ى وانا بدات اتحرك للامام والخلف ويسيل ماء شهوتى من فرجى وينزل على وجهه ليملئ وجهه ويشرب من مائى ويشرب ويشرب كل ماينزل من كسى
تمتعت جدا بما يحدث وبعد فترة ليست بالقصيرة طلب منى محمود ان انام على ظهرى ووضع زبه بين بزازى وانا ضميت بزازى له وأخذ يتحرك به للامام وللخلف بسرعة وببطئ مره اخرى وانا يدى تلعب ب*****ى وكلما زادت سرعت زبه بين بزازى كلما زادت سرعة اصابعى على *****ى وما هى الا لحظات حتى جائتنى الرعشة للمره الثالثة وهنا احسست بقذائف من سائل الحياه تنطلق الى فمى ففتحت فمى لاستقبلها واشرب من اللبن الكثير
حتى القليل الذى اصاب وجهى استعدته من جديد باصابعى لاضعه فى فمى ما اجمل ماء الرجل وما اطعمه ..
ونام محمود لحظات من الاسترخاء فوق صدرى ورحنا فى عناق لعدة لحظات وقام محمود من فوقى ليرتدى ملابسه وارتديت انا ايضا ملابسى ورحنا فى عناق طويل وقبلات حاره مع وعد منى لمحمود بتكرار هذه الزياره للسطوح .
ونزلت مسرعة وانا باتسحب وفتحت باب الشقه بهدوء ودخلت فى الظلام الى غرفتى واغلقت الباب خلفى ونمت على السرير وانا افكر واسترجع ما حدث لى منذ الصباح الباكر وحتى هذه اللحظة .
استرجعت كل شئ وتوقفت عند شكل الزب وملمسه وكمان عند شكل الحليب ورائحته ياه .. ياه ... ياه .. واحوه ... واحيه ... على حلاوة الزب وجماله وأخذت المخده فى حضنى ونمت نوما عميقا ..
وفى الصباح اصحو على صوت ماما وهي تنده عليه قومى ياماجى اتاخرتى على المدرسة ..ماجى .. ماجى ... اصحى بقى يا كسلانه
حاضر ياماما حاضر انا صحيت اهه ... آه لو تعرفى ما حدث معى بالامس لن تتخيلى يا امى ان ابنتك التى اتمت السادسه عشر امس فعلت كل ذلك .. انا نفسى مش مصدقه .. معقول اشوف والمس الزب وكمان امصه والحسه واشرب اللبن بتاعه كله
دى أكيد أميره عمرها ما ها تصدق لما احكيلها ..