مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,093
نقاط نسوانجي
35,377
كتب كثيره هنا وهناك .... لابد من اعادة ترتيب المكتبه .... لم اكن اتخيل ان اجد هذه المذكرات وبالصدفة فقط وقعت فى يدى مذكرات والدتى فطويتها بهدوء دون ان يرانى احد وذهبت الى غرفتى وبدأت فى قرائتها ويا لها من مفاجأة انها مذكرات والدتى عندما كانت فتاه فى سن المراهقة وسوف انقل إليكم جزء من مذكراتها كما هي بدون اى إضافات أو حذف .. وإذا أعجبتكم سوف انقل إليكم أجزاء أخرى قريبا .

مدينة كفر الدوار مدينة صغيرة من مدن مصر تقع بالقرب من الإسكندرية .. وأهلها ناس طيبين قوى حدثت أحداث هذه القصة في أوائل السبعينات وبالتحديد فى عام 1975 فى شهر أغسطس وكنت ابلغ من العمر وقتها 16 سنه وكان عمى سالم فى زيارة لنا فى العيد وطلب من والدي ان أقضى مع أسرته بالقاهرة جزء من الأجازة الصيفية .. وقد وافق والدي ووعده بارسالى اليه فى الأجازة ...
كان الحلم يراودني كثيرا بالسفر إلى القاهرة والإقامة فى الإجازة الصيفية عند عمى سالم الذي يعيش بالقاهرة هو وأسرته منذ أكثر من 20 عاما وأخذت ألح على أبى حتى وافق أخيرا على سفري وارسالى إلى القاهرة مع شاب قريب والدتي من بعيد اسمه خالد .. وخالد هذا شاب يبلغ من العمر 20 عاما طالب في كلية الطب جامعة القاهرة وساكن في غرفه فوق السطوح في إحدى العمارات الكبيرة بالقاهرة بحي الزمالك ..
تحرك القطار من بلدتنا فى الساعة السابعة مساء مع وداع الأهل لى بمحطة القطار وتوصية والدى لخالد والتشديد عليه ان يسلمني لعمى سالم اليوم فور وصولنا للقاهرة . فقد كان ابى يثق فى خالد جدا لانه شاب على خلق ومؤدب ومحترم وبيصلى مع ابى فى الجامع القريب من منزلنا وعارف أخلاقه كويس .. كانت كلمات الوداع تبتعد مع تحرك القطار حتى لم اعد اسمع منها شئ .. وما هى الا لحظات حتى ابتعد القطار عن مدينتى وظهرت من نافذة القطار حقول القمح على مدى البصر ينعكس عليها أشعة شمس الغروب بلونها الذهبى البراق مما يضفى منظرا رائعا يريح النفس فسرحت بخيالي في الأيام القادمة وما سأراه في القاهرة ... وكيف ستكون ايامى مع أولاد عمى فمن المؤكد انها ستكون أجازة صيفية لن تنسى أبدا ... بعد قليل غربة الشمس وساد الظلام على عربة القطار فأحسست بالخوف من الظلام مما دفعنى للاقتراب أكثر من خالد الذي كان يجلس بالقرب منى .. فسألني مالك فيه حاجه .. قلت له انا بأخاف من الضلمه .. فقال لى أنا جنبك متخافيش ... والتصق بى .. وشعرت بجسده لصق جسدي فسرت قشعريرة لذيذه فى جسدى فهذه أول مره يلمس جسدي جسد شاب لمدة طويلة كنت اخاف من الاقتراب من الشباب فلقد كانت لى تجربة معهم فى الاوتوبيس فلقد كنت اركب الاوتوبيس بين مدينتى والاسكندرية وذلك لشراء احتياجاتى من هناك وفى يوم ركبنا الاوتوبيس انا واختى فايزه التى تكبرنى بحوالى عامين وكان معنا الحارس الخاص بنا وهو اخى محمود الذى يبلغ من العمر 8 سنوات وفى الاوتوبيس ومع الزحام الشديد ابتعدت عنهم بحكم الزحام الشديد جدا واحسست بجسدى ينحشر بين الاجساد التى تدفعنى يمينا ويسارا دون ارادة منى ووجدت نفسى اقف امام أمراه فى الثلاثين من العمر ومن خلفى شاب فى حوالى العشرين وماهى الا لحظات حتى احسست باصابعة تتسلل لترفع الجيبه التى ارتديها وتصل يده الى الكيلوت لتزيحه وتلمس اشفارى ويضع اصبعه بين اشفارى ويحركه بهدوء مما جعلنى اتحرك بجسدى الى الامام لالتصق بالمرأة التى امامى لاجدها تهمس فى اذنى استحملى كلها شويه وها نوصل انا عارفه انه بيعمل فيكى حاجه ... اوعى تتكلمى بلاش فضايح ...
حركت إصبعه جعلتني اشعر باللذة وبدأت اعصابى تسترخي وبعد قليل شعرت بشئ صلب يضربنى من الخلف يا لهوى ... دا حط ذبه بين رجليه كانت هذه أول مره في حياتي يلمسني فيها ذب رجل مما جعلني اتشبس بالمرأة التي امامى ففهمت هى مايحدث لى فقالت لى استحملى خلاص ها نوصل اهه ...اخذ قضيبه يتحرك بين فخدي لحظات لاشعر بعدها بسائل ساخن يملئ افخادى وبين ساقاى ويسحب هو قضيبه بسرعة ويتركنى ويبتعد عنى وكأن شيئا لم يحدث .. اعطتنى المرأة منديل وقالت لى امسى رجلك بسرعة من غير ماحد ياخد باله .. اخذت منها المنديل ومسحت بين افخادى وما علق منه على كسي انها مادة لزجه ودافئة وقربت المنديل من انفى لاشمها وانا اعمل نفسى بامسح انفى بالمنديل فوجدت رائحتها نفاذه وطبعا من نظرات المرأة وابتسامتها فهمت ما افعله فهمست فى اذنى ريحته حلوه ... فهززت راسى بالايجاب وشكرتها .. واعتدلت قليلا فى وقفتى وبعد قليل وقف الباص فى محطة لينزل منه القليل من الناس ويركب الكثير ويزداد الزحام من جديد وتتكاثر الايدى تتحسس جسدى من كل اتجاه ويقف شاب خلف المراة التى امامى وبعد لحظات ارى فى عينيها نفس ما كنت انا فيه منذ قليل ولم تقل هي شئ ولكنها اخرجت المندويل بعد شويه ومسحت لنفسها من تحت وهى تبتسم وتقول لى كل يوم كده اعمل ايه خدت على كده ومعايا بدل المنديل 3 و4 فابتسمت لها وبعد قليل وصل الباص للمحطة التى سوف ننزل فيها ...
دى كانت تجربتى الاولى مع جسد الرجل والان اشعر بتجربة مختلفة تماما ... اقتربت اكثر من خالد حتى التصقت به وطلبت منه ان يضع يده على كتفى ووضعت راسى على صدره ومع اهتزاز عربات القطار والظلام الدامس نمت لا ادرى كم من الوقت نمت ولكنى افقت لاجد نفسى نائمه وراسى على رجل خالد وشئ صلب فى بنطلون خالد يلمس خدى لم اتحرك وتماديت فى النوم ووضعت يدى اسفل خدى لالمس قضيبة المتصلب وسرحت فى احلامى وسالت نفسى ياترى شكله ايه زبه .. وضحكت فى سرى وانا اتخيله وهو يضعه فى كسى وتمنيت ان ياخذنى فى حضنه وانام بين احضانه عاريه تماما ...
افقت من احلامى على يديه وهى تربت على خدى ويقول لى .. ليلى اصحى بقى احنا وصلنا القاهرة .. صحوت من نومى وابتعدت عن قضيبة وانا اتمنى ان لا ابتعد عنه ابدا وقلت له ياه هيه الساعه كام .. فقال لى الساعة 10 دلوقتى ... تعالى علشان ننزل بسرعه قبل الزحمه ... ومسك يدى ليسحبنى خلفة وسط الزحام ... لنخرج من القطار الى زحام محطة القطار وفى خارج المحطة وقف خالد ليبحث عن وسيلة مواصلات تقلنا الى حلوان وهو مكان سكن عمى سالم ... مرت الدقائق ولا نجد اى مواصلات تقلنا ولا حتى تاكسى فكل من يسمع من خالد ان وجهتنا حلوان يتركنا ويمشى ومرت ساعتين ونحن على حالنا الساعة الان تعدت الثانية عشرة .. ولا نعرف ماذا نفعل . وبعد قليل عرض خالد عليه عرض مقبول وهو ان نركب الى حى الزمالك ونذهب الى هناك لنضع اغراضه هناك ومن هناك من الممكن ان نجد وسيلة مواصلات الى بيت عمى ... وافقت على اقتراحه .... وصلنا الى العمارة التى يسكن بها خالد الساعة الواحده بعد منتصف الليل ... خالد قال لى انه سيصعد الى شقته ليضع اغراضه وسوف ينزل بسرعه ... فرفضت وقلت له انته عاوز تسيبنى فى الشارع الساعة واحده بالليل لوحدى ... انا ها اطلع معاك فوق ... وننزل مع بعض وافق خالد على اقتراحى مضطرا .. خوفا من أن يتركنى بالشارع وحدى ...
ركبنا فى الاسانسير حتى الدور العاشر ثم صعدنا الى سطوح العمارة .. ليفتح خالد شقته بالمفتاح لاجد غرفه صغيره بها سرير صغير وطرابيزه مكتب وكرسي وفى ركن من الغرفه يقع مكان المطبخ وطبعا ده مش مطبخ ولا حاجه ده مكان كده عباره عن طرابيزه وعليها بوتاجاز مسطح وحلتين صغيرين وبراد شاى وكبايه وكمان فى الركن التى فيها الحمام من غير باب عباره عن دش وحوض وش صغير وقاعدة تواليت ..واضح انها فعلا شقة عازب الفوضى فى كل مكان ... ورائحه كريهه تخرج من بقايا طعام مرمى فى ارضية الحجرة ...
اسرع خالد ليفتح الشباك الوحيد بالغرفه ليدخل الهواء النقى اليها .... واخذ يعتذر عن هذه الفوضى .. بكل وسائل الاعتذار ثم وضع الاغراض التى معه وطلب منى ان نخرج لكى نبحث عن وسيلة مواصلات لتقلنى الى بيت عمى ... فقلت له انته بخيل مش كده ... مش من المفروض انك حتى تعزمنى على شاى ولا تعشينى ... دا انا فى بيتك ولا انته بخيل ... اعتذر خالد وقال لى انه لا يوجد اى شئ فى الغرفه .. ولكنه سوف ينزل ليحضر لى العشاء من تحت وسالنى انتى عاوزه تتعشى ايه ... فقلت له عاوزه اتعشى اى حاجه ... نزل خالد سريعا ليحضر العشاء .. وتجولت انا بعينى فى الغرفة المليئه بالفوضى ... وتغلبت عليه طبيعتى الانثوية ووجدت نفسى ارتب له الغرفه وانظفها واعيد ترتيب الاشياء ... مرت حوالى ساعه كنت بعدها قد انهيت تماما ترتيب الغرفه واعادة ترتيب الاشياء كلها حتى اصبحت وكانها غرفه فى فندق 5 نجوم ... ووضعت اللمسات الاثوية على كل جزء فيها ... لم يبق الا ان ارتب الكتب ... وتوجهت اليها وبدات اعيد ترتيبها من جديد ... حتى وجدت بين الكتب مجله عليها صورة امراة عاريه ففتحتها ويالهول ما وجدت ... ايه ده .. دى صورة بنت فاتحه رجليها وكسها مفتوح وباين كله ودى صورة راجل حاطط زبه فى فم بنت تانية .. ودى صورة 2 رجالة مع بنت واحد حاطط بتاعه فى بقها والتانى حاطط بتاعه في كسها ... دى اول مره اشوف زب راجل تاملته كثيرا شكله املس وكبير ... مرت لحظات وانا اتامل فيه حتى وجدتنى لا استطيع السيطره على جسدى ... فوضعت المجلة من يدى على السرير وتوجهت الى الحمام وخلعت جميع ملابسى وفتحت الدش لازيل عن جسدى توتره وازيل عنه ايضا رائحة العرق من جراء السفر وحرارة شهر اغسطس مرت لحظات وانا تحت الدش والماء بتصبب على جسدى واصابعى تلمس حلمت صدرى ويدى الاخرى تتسلل الى اسفل لتجد *****ى المنتصب فتداعبه وتتلمس اشفارى وما بينهما وسمعت صوت اقدام تقترب من الغرفة فاسرعت الى الفوطه لالف بها جسدى بسرعة قبل ان يدخل خالد ...
دخل خالد الى الغرفه ليفتح فمه من الدهشه قبل ان برانى فما راه امامه من تغيير فى الغرفه جعله مندهشا وما دهشه اكثر منظرى وانا ملفوفه فى الفوطة والماء يتساقط من شعرى ومن بين اقدامى وبعد ان افاق من المفاجئة ..قال لى ايه اللى انتى عملتيه فى الاوضه ده .. دى بقت مش اوضتى ... انا معرفتهاش ... دى كاننا فى فندق 10 نجوم ونظر فى كل ارجاء الغرفه ليزداد اعجابه بها ... ثم تقع عينه على السرير ليجد عليه المجلة التى بها الصور الجنسية ويعرف وقتها اننى رايتها ... وشفت اللى فيها من نيك ومص وخلافه ... ليحمر وجهه ... واتدخل انا سريعا واقول له ممكن تودى وشك الناحية التانية علشان اغير هدومى ... وبدون اى تردد يعطينى ظهره وينظر الناحية الاخرى ... كنت اتمنى ان ينظر ليرى جسدى الثائر ويرى صدرى النافر وحلماتى التى تقف وتحتاج الى من يتلمسها ... كنت اتمنى ان يقترب منى وانا عارية تماما ويضع يده على كسى ويضمنى الى صدرة .. ولكنه لم يفعل اى شئ .. حتى لم ينظر .. وسالنى وقال لى خلاص ... قلت له نعم .. خلاص .. بص ... التفت الى ونظر وهو يفتح فمه من الدهشة ويقول لى انتى حلوه قوى أنا مكنتش مفكر انك بالحلاوة دى ... انتى خطر .. وجودك هنا خطر عليه وعليكى ... انا مش ها استحمل ... يلا بينا ناكل بسرعة وننزل أوصلك لبيت عمك ...
كنت ارتدى قميص نوم لونه وردى بحمالات ولا يوجد أسفله إلا ما يسمى بالكيلوت فقط ولا يوجد ما يمسك نهداى او يمنعهم من الحركة مع كل اهتزازه من جسدي ... ولاحظت ان نظراته تتركز على صدرى النافر كلما تحركت فتعمدت ان اتحرك كثيرا لارى تأثير صدري عليه ...ثم تماديت اكثر وانحنيت امامه بحجه اننى ابحث عن شئ ارتدينة فى قدمى ليرى هو منى بزازى كلها وهى تتدلى والمح عينية وهي ها تخرج من مكانها وتماديت اكثر وانحيت واعطيته مؤخرتى ليرى افخادى من الخلف ويرى مؤخرتى ويرى حرف الكيلوت من الخلف والتفت اليه لاجده يلهث كانه خارج من سباق فى الجرى والعرق يتصبب منه ... وبروز فى البنطلون ... كل ذلك من تاثير جسدى عليه .. يافرحتى هل جسدى يفعل كل ذلك به ... قلت له تعالى علشان ناكل هوه انته جايب اكل ايه ... فقال لى انا جايب نص كيلو كباب وكفته من عند الحاتى .. ها تاكلى صوابعك وراها ... جلست على الكرسى الوحيد الموجود بالغرفه وجلس هو على السرير وفتح اللفافه .. وهنا تذكرت انه لم يغسل يده او حتى لم يغسل وجهه من العرق .. فقلت له الاول قوم استحمى علشان العرق اللى انته فيه ده قوم انته مستنى ايه ... فنظر الى باندهاش كبير وقال لى استحمه فين هنا ... فقلت له ايوه هنا بسرعه علشان الاكل ها يبرد فقال لى دا مفيش باب للحمام .. فقلت له وايه يعنى انا مش ها ابص عليك وها اودى وشى الناحية التانية .. قوم بسرعة .. تحرك خالد ببطئ ناحية الحمام .. وعندما دخل الى الحمام قال لى انا ها اقلع هدومى ممكن تبصى الناحية التانية .. فتبسمت وقلت له حاضر يا سيدى اهه ... ونظرت ناحية الباب ... وبعد لحظات سمعت صوت الماء ينساب على جسده تمنيت ساعتها ان اقف معه تحت الدش وان ينساب الماء على جسدينا وان اتحسس جسده بيدى من اعلى راسه الى اسفل قدميه مرورا بصدره وبطنه حتى اتحسس ما بين فخديه وامسكه بيدى افقت من سرحانى على صوته وهو يقول لى خلاص بصى انا خلاص استحميت ولبست هدومى ... انهينا العشاء وشربنا الشاى .. كانت الساعة تقترب من الرابعة صباحا ... وعندها قلت له أظن مش ها ينفع أروح لعمى الساعة 5 الصبح صح لازم ننام هنا وبكره نروح له بعد العصر ايه رأيك ...قال لى معاكى حق ... بس ها ننام ازاى مفيش غير سرير واحد صغير ... وكرسى ... انتى تنامى على السرير وانا انام على الكرسى ده ... ضحكت من كلامه وقلت له ازاى يعنى هوه انا معنديش دم ... لاه طبعا احنا ها ننام جنب بعض على السرير ... هوه احنا مش اخوات .. قالى طبعا اخوات .. بس ..قلت له خلاص وتوجهت الى السرير الصغير الذى يستوعب فرد واحد فقط واخذت جانب منه وتركت له مساحه كبيره من السرير ذهب خالد الى آخر الغرفه وطلب منى أنى ابص الناحية التانية علشان يغير هدومه وخلع القميص والبنطلون ونظرت انا عليه بدون ان يشعر اننى انظر اليه وارتدى جلبابا للنوم ثم نظر ناحيتى وعندما تاكد اننى لا انظر اليه سحب الكيلوت بتاعه من اسفل الجلبيه ورماه بعيدا واقترب من السرير ونام واعطانى ظهره وترك مسافه بيننا ... وقال لى تصبحى على خير .. مرت لحظات وانا مش متخيله انى نايمه جنب شاب على سرير واحد لا يفصلنى عنه الى سنتيمترات قليله مرت اللحظات تلو اللحظات حتى سمعت شخير خالد وتاكدت انه رايح فى سابع نومه اصبحت الساعة الان الثامنه والربع وانا مش جايلى نوم ... وخالد التصق بى ويده تلتف على صدرى وقضيبه ينغرس بين فلقتى طيزى وقتها اعتقدت انه يتصنع النوم ولكن بعد قليل تاكدت انه فعلا نايم وفى سابع نومه ... ممدت يدى بهدوء ورفعت قميص النوم من الخلف لاشعر بقضيبة وهو يحتك بطيزى من فوق الملابس .. لم يعجبنى هذا الوضع انتظرت قليلا ثم تسحبت من جانبة وتوجهت الى اخر الغرفه وخلعت الكيلوت وعدت من جديد الى جانبه وتحسست كسى وتلمست *****ى باصابعى ...ونمت على ظهرى هذه المره وتصنعت النوم والقميص مرفوع حتى وصل الى منتصف بطنى وكسى ظاهر ومددت رجلى اليمنى التى بجانبه ورفعت رجلى اليسرى بعيدا وبعد حوالى نصف ساعه وجدته يتحرك وافاق ليجدنى بجانبه وكسى ظاهر امامه ويقوم هو مفزوع وينظر من جديد لكسى وهو مذهول من المفاجاة ثم ينظر الى وجهى ليتاكد اننى نائمه وبعدها ... تتسلل اصابعة بهدوء الى فخدى ثم الى كسى ويدعك بهدوء *****ى ويتلمس اشفار كسى ثم يقترب بانفه ويشم كسى ويضع لسانه بين اشفارى وتخرج منى رعشه بدون ارادتى .. ليتوقف هو خوفا من ان اراه .. ثم يبتعد ويخرج قضيبة من مكمنه ويرفع جلبابه الى اعلى ... ويقرب قضيبة من كسى ... وهنا اتصنع انا النوم واتقلب واحيط جسده برجلى اليسرى ليلتصق قضيبة بعانتى ويمسك هو قضيبة ويقربه من اشفارى ... وانا لم اعد اتحمل اكثر من ذلك ...وفجأه يرفع رجلى ويبعدها عنه ... ويسحب جسده من السرير ويتوجه الى الحمام ويتركنى اصارع شهوتى وحدى والمحه وهو يفرك قضيبه بيده سريعا والمح حليبه وهو ينطره على ارضية الحمام وبعدها يعود لينام بجوارى ويعطينى ظهره .. واسمع شخيره من جديد ...

ابن الكب سابنى كده ومرضيش ينيكنى ولا حتى يلعب لى فى كسى

.. صحوت من النوم عند الساعة الخامسة عصرا ولم اجد خالد بالغرفه ووجدت كسى يبكى حظه العاثر الذى اوقعه مع شاب غبى رفض ان يمتعه ليلة امس .. فكرت لحظات فى ما حدث بالامس وصممت ان لا اذهب الى بيت عمى هذا اليوم وانام عند خالد اليوم ايضا وان لا اخرج من عنده قبل ان استمتع بجسده الرائع .. ويا انا يا هوه الغبى ده ....

توجهت الى الحمام وخلعت ملابسى وفتحت الدش وفركت جسدى بالصابون ثم فتحت الماء من جديد وبدأ الماء ينساب على جسدى ليبرد لى هيجانى وشهوتى اللى مطفهاش الغبى امبارح .. وتعمدت ان اطيل حمامى عسى ان يدخل خالد ويرانى عاريه امامه .. وفعلا سمعت صوت اقدامه تقترب من الباب ..فاسرعت بوضع الكثير من رغوت الصابون على وجهى وجعلت جسدى فى مواجهت الباب ثم اخذت اغنى بصوت عالى .. وسمعت صوت الباب يفتح ودخل خالد ونظر ناحيتى ووجدنى عاريه تماما وشاف بزازى وكسى وطيازى وانا ايضا اعطيته ظهرى وتصنعت ان الصابونه وقعت من يدى وانحنيت امامه ليرى كسى من الخلف ويرى بزازى وهى تتدلى ثم انتصبت من جديد وفتحت الماء على وجهى لازيل الصابون عنه وانا ادعك بيدى كسى ليرانى خالد وانا افعل ذلك ... ثم سمعت صوت الباب يقفل من جديد وصوت طرق على الباب فقلت مين بره فقال لى انا خالد ادخل ولا لاه ... فقلت له لحظة يا خالد اوعى تدخل .. وضحكت فى سرى مما افعله به يا له من غبى الا يرى الرغبة تشتعل فى جسدى ... انا مش ها اسيبه النهارده .. لازم يمتعنى ...
دخل خالد ليجدنى امامه بقميص النوم وبلا اى شئ تحته وجلست على الكرسى امشط شعرى فاقترب منى وسالنى انتى نمتى كويس امبارح ... فقلت له دا انا رحت فى سابع نومه .. وصحيت من شويه ... انته كنت فين .. فقال انا رحت مشوار وجبت الغدا معايا اهه .. تعالى علشان نتغدى وبعدين اوصلك عند عمك ... اتغدينا وشربنا الشاى وكانت الساعة تشير الى السادسة فقلت له انا عاوزه اطلب منك حاجه ....ممكن ... فقال اتفضلى .. قلت له انا عاوزه ادخل مسرحية عادل امام مدرسة المشاغبين نفسى اشوفها .. فقال لى بس دى بتخلص الساعة 2 بالليل يعنى مش ها ينفع تروحى لعمك النهارده ... قلت له وايه يعنى نأجل المرواح لعمى يوم ولا اتنين ولا حتى اسبوع ... وضحكت ونظرت له نظره كلها شهوه ... فقال لى خلاص نخليها اسبوع وضحك ..
ضحكت كثيرا فى المسرحية كما لم اضحك من قبل وخرجنا لنأخذ تاكسى الى منزلة ... صعدنا الى السطوح ودخلنا الى الغرفه وخلعت الفستان وقلت له بص الناحية التانية وخلعت السوتيان والكيلوت وارتديت قميص النوم وجلست على السرير .. وتركته يخلع ملابسه وقلت له خد حمام وتعالى نام فقال لى حاضر لم يسالنى ان ابص الناحية التانية كان عاونى ابص واشوف جسمه وهو بيستحمنى وفعلا بصيت علية وشفت زبه واقف ع الاخر مما زاد من هياجى وسمعت صوت شهوتى وبكاء كسى لتنزل دموع كسى لتبلل اشفارى منظر زبه جننى كنت عاوزه اتناك ومش ها اسيببه النهارده مهما كانت الظروف ..
لف خالد الفوطه حول وسطه واقترب من السرير وشد الغطا فوق جسده وسحب الفوطه ورماها بعيد وقالى تصبحى على خير .. وادانى ظهره فقمت انا وتوجهت الى الحمام وخلعت القميص ووجدت عيونه تنظر الى جسدى العارى كما كنت انا انظر اليه تماما ...انهيت حمامى ولففت الفوطه على جسدى ايضا واقتربت من السرير ودخلت تحت الغطا ثم سحبت الفوطة ورميتها بعيدا كما فعل هو تماما ... وقلت له تصبح على خير..
لم يكن عنده الجرأة ليقترب منى ولا انا ايضا لم يكن عندى الجرأه لاطلب زبه ولا حتى المسه .. وتصنعت النوم والصقت جسدى من الخلف بجسده مما جعله يقترب منى ويضع زبه بين فلقتى طيزى من الخلف ويضع يده حول جسدى ليتلمس حلمتى بزى ليجدها منتصبة ويدعك فيها وتخرج من فمى آهه ..طويله ... وكأنها الجرس الذى أعطاه الاذن ليبدأ فى غزو قلوعى وليفتح ابواب اللذه والشهوه امامى ...وامد يدى لاتحسس زبه ثم اقف امامه عاريه تماما وارمى الغطا واقول له تعالى ... ليضمنى فى حضنه ويقبلبنى فى كل مكان من وجهى ويقترب اكثر من شفاهى واذوب معه فى قبلة طويلة ما بين مص للشفاه ومص للسان ويشرب من فمى الشهد واذهب فى عالم تانى من النشوه واللذه والمتعه التى لم اجربها من قبل ووضع يده على بزى وزبه يضرب عانتى وكسى يبكى كما الاطفال وتنساب منه دموع الشهوه لتبلل افخادى معلنه عن استعداد كسى لاستقبال زبه وتتسلل اصابعة لتتلمس اشفارى ويجد دموع كسى تفضحنى وتفضح شهوتى ....... ويجلس بعدها بين ارجلى ويرفع اقدامى عاليا ويضع فمه على كسى ويشرب من ماء شهوتى ويلحس بلسانه كل ما ينزل من كسى فى متعه ما بعدها متعه ... ويسمع صرخاتى وتأوهاتى وغنجى وانا اقول له ... احوه ... احوه ... اه ... اه ... كسى مولع ... كسى ... ها يتجنن .,... نيكنى ... نيكنى بزبك ... عاوزه زبك ... احوه ...احـــــــــــــــــــــــوه ... اصبحت الكلمات التى تخرج من فمى غير مفهومه . وغير واضحه .. ولم اعد استطيع السيطره على نفسى ... ولا على كسى الذى كان يطلب زبه باى ثمن ... ومهما كانت العواقب .. لم افكر لحظتها فى اى شئ الا فى ازاى اتناك كنت عاوزه اتناك وبس ...صرخت من جديد ... قائلة .... ارجوك ارحمنى ... ارحم كسى ... نيكنى ... فوقف واقترب بزبه من فمى عندها فهمت المطلوب ... مسكت زبه بيدى وقربته من فمى وشممته وتحسسته وأخرجت لساني لاتذوقه


... ثم فتحت فمى ووضعته فيه وأخذت أمص فيه والحس فيه حتى لم اعد أتحمل ... وفوجئة به يقذف سائلة فى فمى وعلى وجهي لينساب حليبة على بزا زى ويتركني أعانى من شهوتي ويهدأ هو أما أنا فتأكلني الشهوة وادعك فى كسي و*****ى بجنون وآخذ من حليبة الموجود على وجهي وبزا زى واضعه على *****ى وادعك وادعك حتى تاتى شهوتي ورعشتي ... واهدأ واجلس بجواره .. واقول له انته حيوان ... مش إنسان .. انته ليه سيبتنى كده ... قلت لك عاوزه اتناك ... سيبتنى ليه ...

ياه دي ماما دي كانت لبوه قوى ايه ده .... دى كانت عاوزه عمو خالد ينيكها وهيه عندها 16 سنه ...

فى المدرسه
كنت احكى واميره تنصت بكل جوارحها حتى لاحظت ان انفاسها تعلو وتهبط بسرعة كبيره ..هل كانت تتخيل نفسها مكاني ؟ هل كانت تتمنى ان تكون مكانى ؟ لا ادرى هذه اول مره اتكلم معها فى الجنس فهى اول تجربة لى ولا اعتقد كمان ان اميره عندها اى تجارب سابقة فاميره صاحبتى بنت جميله من عيله كبيره ابوها دكتور فى الجامعه وامها كمان مسئوله فى الاعلام واخوها خالد شاب وسيم وراكب حته عربيه تهبل اصله فى الجامعه فى كليه سياسة واقتصاد وبصراحه انا معجبه بيه موت
المهم اميره دى بقى صاحبتى قوى الانتيم يعنى مفيش اسرار بينا قعدنا فى الفسحه وحكيت لها اللى حصل معايا يوم عيد ميلادى امبارح ......لا حظت ان اميره مركزه مع الحكايه قوى وحسيت بيها مش على بعضها كده يظهر انها اتأثرت وخصوصا لما وصفت لها زب محمود ابن الجيران قاطعتنى وقالت لى اوصفيه من تانى عايزه اعرف بالتفصيل كان شكله ايه ؟ كان ملمسه ايه ؟ طوله عرضه لونه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عايزه اعرف كل حاجه ؟؟ ووصفت من تانى بس المره دى بالتفصيل قلت لها
زبه شكله حلو قوى ناعم قوى وملسمه كانك بتلمسى حرير ولونه قمحى وطوله حوالى 18 سم وله حاجه كدا من قدام لونها احمر وعرضه حوالى 3 سم وله كيس تحته فيه بيضتين وهوه واقف يجنن انتى عارفه انتى لو شفتيه ها تتجننى عليه وبينزل حاجه كدا لونها ابيض لزجه وطعمها خطير وريحتها تهبل تهبل اسمها اللبن يالهوى لو شمتيها يالهوى لو دوقتى طعمها بجد يا اميره كان نفسى تكونى معايا نفسى
اميره قالت لى انتى يا ماجى يالهوى انتى يطلع كل ده منك .. انا كنت فاكره انك عبيطه وعلى نياتك ومش عارفه حاجه بس كده بقى انتى طلعتى واو .........دا انتى حكايه
وانا اللى كنت فاكره نفسى اعرف حاجات انتى متعرفيهاش بصى شوفى ده وراحت ماده ايدها فى جيبها وطلعت كيس بلاستك وفيه منديل ورق وورتنى المنديل .. كان مبلول ورطب وقالت لى شميه كده انا اخدت المنديل منها ووضعته على انفى وشميته ..
يالهوى ايه ده يابت ايه ده ......... ثم ضحكت وقلت لها دا ؟؟
قاطعتنى وقالت انتى عارفه ايه ده ؟؟؟
قلت لها ده لبن بتاع الصبيان ريحته انا عارفاها مش ناسياها من امبارح ...وقربتها من فمى ليتذوقها لسانى وقلت لها **** طعمه يجنن دوقى كده بس بالراحه اوعى تخلصيه كله ..ههههههههههههه يجنن
بس انتى جايباه منين قالت لى ها احكيلك ...
وحكت اميره لى منين جابت اللبن ده وقالت انها امبارح المغرب مامتها خرجت واخدتها معاها وسابت اخوها نايم فى البيت لان اصحابه ها يعدوا عليه بعد المغرب علشان خارجين مع بعض . وبعد مارحنا انا وماما عند طنط سامية جارتنا فى العمارة اللى جنبنا وقعدنا عندها حوالى ربع ساعة شربنا فيها الشاى طنط سامية قالت لنا انها رايحه الاول عند الدكتور وبعدين هاتروح السوق بعد كده ماما قالت خلاص بلاش انتى تيجى معانا يا اميره ارجعى انتى البيت وانا مش ها اتاخر وخدى المفتاح معاكى اهه . انا رجعت البيت بسرعه وفتحت الباب ورحت على اوضتى وانا فى طريقى للاوضه لمحت نور اوضة خالد والباب موارب كده قربت من الاوضه بشويش وبصيت من ورا الباب لقيت خالد منزل بنطلون البيجامه ومطلع زبه وبيدعك فيه انا اتسمرت مكانى دى اول مره اشوف زب خالد اخويا ومن خوفى ليشوفنى جريت بسرعه على اوضتى وقفلت الباب ورايا بالمفتاح ونمت ع السرير وانا جسمى كله بيتنفض وحطيت ايدى على بزى ومسكت حلمة بزى ولقيت نفسى باترعش رحت قالعه هدومى كلها وبليت صابعى من بقى وحطيته على *****ى وقعدت ادعك بالراحه فى *****ى وانا اتخيل زب خالد كان نفسى فيه قوى كنت باتخيل انه بيحضنى وبيدخل زبه فى كسى غمضت عنيه وقعدت اقول نيكنى نيكنى نيكنى وبدا صوتى يعلا نيكنى قوى جسمى بدأ يرتعش جامد قوى وبدأ سيل من ماء شهوتى يملئ كسى ويفيض منه بللت اصابعى منه ووضعتها فى فمى وانا اتخيلها ماء خالد اخى وبعد لحظات هدأ جسدى لا ادرى كم مر من الوقت بعدها ولكن افقت على صوت اغلاق باب الشقه فلبست ملابسى بسرعه حتى اننى نسيت البس الكيلوت وخرجت من غرفتى ومررت على غرفت خالد فوجدت الباب مفتوح وهوه مش موجود يظهر انه خرج من شويه .وبدات ابحث فى الغرفه عن ماذا لا ادرى فلم اجد شئ وبعد قليل وجدت بجوار السرير فى السله منديل ورق فممدت يدى وسحبته فوجدته لزج ورائحته لا يخطئها انفى ابدا ثم قربته من فمى ووضعته على لسانى لاتذوقه انه فعلا ماء الرجل وفرحت جدا واسرعت الى غرفتى وخلعت جميع ملابسى من جديد
وسحبت منه القليل ووضعته على *****ى لابدأ من جديد وانا اضع هذه المره ماء خالد اخى على *****ى ويدى الاخرى ادعك بها حلمت بزى ولا ادرى كم مر من الوقت وانا اتأوه واتخيل زب خالد اخى يداعب *****ى واتلوى من الشهوى ويعلو صوتى اه .... اه .... عايزه اتناك ..... نيكنى ... نيكنى خالد ... حطه فيه ..دخل زبك فيه احوه .. احوه .... نيكنى ارجوك ....أه ...أه...أه...أه...أه...أه...أه...أه ...أه...أه...أه ...أه...أه...أه ....أف.......أح ....أف ...أح....أف ...أح....أف ...أح....أف ...أح أحوه لبنك يجنن حبيبى اى وارتعشت للمره الثانية وتتملكنى الرعشة ويفيض كسى بماء الحياه ويهدئ جسدى ..
كسى اللى تعبنى قوى يا ماجى كسى كان امبارح ها يموتنى عايز يتناك وبس لدرجه انى بكيت من الشهوه يالهوى يا ماجى لو شفتى زب خالد يالهوى يجنن كبير قوى .
علشان كده انا جبت معايا المنديل بعد لما حطيته فى كيس بلاستك .
عرفتى ده لبن مين بقى ... ده لبن خالد ... شميه كده ..
وهنا بدات اقربه من فمى واتذوقه من جديد وانا اتخيل خالد اخوها وهوه يقذف بحليبه فى فمى ووضعت المنديل داخل فمى وهى تنظر لى فى استغراب وتقولى يامجنونه انتى عملتى ايه ..فين المنديل ..
مصيته ومصيت كل الحليب اللى كان فيه واخرجته من فمى بقايا منديل فاضى وجسدى كله يرتعش ويرتعش وكأن هناك زب خالد يلعب فى كسى ويداعب اشفارى وينقبض كسى ويخرج ماء شهوتى وتهمس أميره بالقرب من اذنى وتقول يخرب عقلك انتى كانك بتتناكى يابت .ايه ده انتى نفسك تتناكى من خالد اخويا ... فنظرت لها وهمست أه ...أه ... نفسى بجد خالد ينيكنى يالهوى عليه ... زبه حلو يا أميره قولى بقى حلو مش كده انتى شفتيه يا بختك احوه عايزه اتناك ....
خلاص .. خلاص .. ها اخليه ينيكك ..
شوفى انا ها ارسم خطته ها اخليه ينيكك ماشى ههههههه بس الاول بوسى ايدى وقليلى يا ابله هههههههه ماشى ولا لاه
فقلت لها ابوس ايدك ورجلك كمان اهه اهه .. انتى عارفه يا اميره لو نجحت خطتك دى انا ممكن ابقى خدامتك طول العمر ياه معقول ممكن اتناك من خالد .
ثم قلت لها بس انتى تعرفى الحاجات دى من امته دا انا كنت مفكراكى متعرفيش حاجه خالص .
نهاية الجزء الرابع

الجزء الخامس
احكيلى احكيلى ...
وبدأت اميره تحكى لى بالتفصيل كل اللى حصل معاها من اول الصيف اللى فات لغاية حكاية المنديل .
قالت بعد ما خلصنا امتحان السنه اللى فاتت روحنا الشاليه بتاعنا اللى فى الساحل الشمالى وهناك اتعرفت على تامر شاب عنده 20 سنه من عيله غنية قوى شدنى له بجمال عينية ووسامته وفلوسه وعربيته وبدا يتقرب منى وانا استغليت الفرصه بسرعة وقربت منه وخرجنا سوا وسهرنا مع بعض اكتر من مره . وفى يوم اخدنى معاه فى العربيه وقالى ها نروح اسكندرية وفى الطريق خرج بالعربيه ووقف العربيه فى حته كده حلوه على البحر بس ضلمه وبدا يشتكى ليه من باباه ومن مامته وانه مخنوق منهم وكلام كتير كده .. انا اخدته فى حضنى كنت حاسه انه تعبان وعشان كده حضنته قوى وهوه راح مقرب منى قوى وبدا يبوسنى جامد قوى وبدات ايده تسرح وتنزل على بزازى وتلعب فى الحلمه انا بقيت مش قادره استحمل نزل بايده وحاول يحسس على كسى من فوق البنطلون الجينز وانا باقوله بلاش حد يشوفنا علشان خاطرى لا مش عايزه كفايه حد يشوفنا ... وهوه ولا كانه سامع حاجه منى
العربيه ضيقه وانا مش عارفه اتحرك فيها قلت له اسمع انا عندى اقتراح ايه رايك نروح الشاليه بتاعنا مفيش حد هناك دلوقتى
وافق تامر على الاقتراح بتاعى بسرعه وسابنى البس هدومى وبسرعه ساق العربيه وراح على الشاليه بتاعنا . وصلنا الشاليه وكانت الاضاءه فى الشاليه هاديه فتحت الباب ودخلت انا وتامر ووصلنا للانتريه فيه بار على اليمين قلت لتامر تحب تشرب ايه قالى احب اشرب من هنا وشاور بايده على مكان كسى انا وشى احمر خالص وبقيت مش عارفه ارد عليه ولا اقول ايه قلت له بجد انت عايز تشرب ايه كولا ولا اعمل لك عصير قالى ها اشرب عصير من هنا وقرب منى وحضنى جامد قوى حسيت ان زبه واقف وبيخبط فى بطنى قوى وايده على طيزى من ورا ... انا بدات اتجاوب معاه وقلت له انا بحبك قوى ياتامر بحبك بحبك باموت فيك ...
تامر قالى انا مش عايزك تخافى من حاجه كل المطلوب منك انك تغمضى عنيكى وتسيبى نفسك ليه خالص .
وما هى الا لحظات واغمضت عينى لاشعر بشفتيه تلتهم شفتاى فى قبله حاره ولسانه يخترق شفتى ويداعب لسانى وليشرب من فمى واشرب من فمه ماء اعذب من الشهد واشهى . واسكر ويكاد يغمى على من الشهوه واترك نفسى له ليفعل بى ما يشاء وما هى الا لحظات قليله واجد نفسى كما ولدتنى امى ونظرت اليه من بين الغفله والسكر لاجده هوه ايضا كيوم ولدته امه ويقترب منى اكثر واكثر ويمسك بزى بيده ويعزف عليه اجمل الالحان وتصدر منى الاهات والتاوهات دون ارادتنى آه اح اووووف ويهتز كل جسدى وتسيطر عليه الشهوه
انا عايزه اتناك عايزه زبه يدخل كسى وبدا كسى يفرز ماء الشهوه وينقبض من كل لمسه من لسانه ل*****ى واخذت اتحسس زبه يا لروعته وجماله نمت على الارض ونام هوه عكسى تماما ووضع زبه فى فمى ووضع لسانه على اشفارى ليداعب بلسانه كسى و*****ى ويلحس كسى من الداخل وانا اضع زبه فى فمى وامص فيه واستمتع به ولا اريده ان يخرج من فمى وعندما بدأ يقذف ماء شهوته فى فمى تذوقته للمرة الاولى فى حياتى وشربته كله واخرجت زبه من فمى بعد ان افرغ كل مابه وتمتعت جدا ولكن كسى لم يزل ينقبض ويطالب بحقه هوه ايضا فنظرت له استعطفه ان يداعب اشفارى بزبه ولم يرفض وبعد لحظات قليله اشتد زبه من جديد ووقف اشد من الاول ورفع ارجلى الى الاعلى واقترب بزبه من اشفارى وبدأ يداعب *****ى بزبه ويحرك زبه من اعلى الى اسفل وانا اصرخ من الشهورة واقول له باعلى صوتى نيكنى ابوس ايدك دخله فى كسى نيكنى ارحمنى نيكنى ارجوك اح اح اوف اوف نيك نيك نيك دخله فى كسى فاقترب بزبه من فتحه كسى ليضعه بهدوء ويحركه بهدوء ولا يريد ان يدخله فى رحمى فما كان منى الا ان وضعت ساقاى خلف ظهره وضغت عليه بشده لينزلق زبه مره واحده وليدخل الى اعماق رحمى ويسحب روحى معه مع قليل من الالم وكثير من المتعه وليخرق كسى ولا صبح من هذه اللحظة امراة من حقها تتناك فى اى وقت واتمتع بزبه بعد ذلك كلما سنحت لنا الفرصه من جديد كما ساحكى لكى بعد كده .
دى كانت بداية معرفتى بالجنس وزب الراجل وجماله وروعته

نهاية الجزء الخامس

الجزء السادس

مش ممكن اللى عملتيه ده ايه ده كله معقول...... انا مش مصدقه ... طب ..كملى يا اميره وبعدين ايه اللى حصل .... نظرت اميره الى أعلى وسرحت قليلاً وقالت مش عارفه بس اللى انا فاكراه كويس فى اليوم ده انى حسيت بالم ومعاه لذه جميله قوى ومكنتش عايزاه يقوم ويسيبنى ابدا ..
آه افتكرت شوفى ياستى ماجى .. ايه بقى اللى حصل ها اقولك .... بعد ما ارتاحنا شويه وقمنا ع الحمام انا وهوه علشان نستحمه سألنى هى ماما راحت فين واخوكى وهاييجو امته انا قلت له يالهوى الساعة كام دا انا نسيت خالص .. اخرج بسرعة دا زمانهم جايين حالاً ي**** بسرعه ها تودينى فى داهيه .. وارتدى ملابسه بسرعة وخرج ليكملها امام الشاليه وما هى الا لحظات حتى وصلت ماما واخويا .. ساعتها انا كنت فى الحمام اقوم بتنظيف كسى من بقايا ماءه ومائى المختلط بالدماء ياه انها دماء العذريه .. من اليوم لم يعد هناك ما اخاف عليه او حتى اخاف منه اغسل بالماء كل جسدى وانظفه وانظر فى مرآة الحمام الى جسدى العارى واتامل كل حته فيه ..
دا ليهم حق الشباب يتهبلوا عليه ... ايه الحلاوة دى .... صدرى كبير بالنسبة لسنى ومشدود قوى والحلمه لونها غامق وواقفه على طول وتحسست حلمت صدرى اه أه .. أف ... يالهوى ... وكمان اردافى مستديره وبارزه للخلف .. وسرحت يداى تتلمس اردافى وتهبط الى الشق مابينهما ثم التفت من جديد ونظرت الى بطنى وهذا التناسق الجميل بين صدرى ووسطى واردافى وروعة وجمال سيقانى وتسللت يدى اتحسس بها اسفل بطنى ببطئ شديد ولمست اعلى كسى وتحسست هذا اللعين المسمى *****ى فهو الذى يقودنى ويتحكم بى دائما .. آه منه وآه من اللى بيعمله فيه دا انا بموت خالص .من لمسه بأتنفض أح ..أح ....
أميره ... أميره .... انتى فين ...
يالهوى ده صوت ماما .... ايوه ياماما انا هنا فى الحمام ... بآخد شور طالعه بسرعه اهه .. حاضر ..
وسحبت المنشفة بسرعة وجففت بها جسدى ومررتها على وجهى ثم صدرى وبطنى وكسى ورجولى ونشفت جسدى كله وارتديت الروب وخرجت من الحمام .
لقيت خالد اخويا بيبص لي وبيقول لى فيه حد يخرج من الحمام كده البسى هدومك بسرعه . فنظرت الى المكان الذى ينظر اليه فوجدت ان معظم ساقى تظهر من تحت الروب وان الروب لايدارى الا القليل جدا من ساقى فاسرعت الى غرفتى واغلقت الباب خلفى بسرعة وخلعت الروب ووقفت ابحث عن ملابس وفتحت الدولاب وفجأه فتح الباب ودخل خالد وهوه يصيح انتى لسه واقفه البسى بسرعة علشان خارجين دلوقتى بسرعه كل ذلك وانا اقف امامه عاريه تماما ومن المفاجأة لم استطع ان ادارى جسدى ونظر الى من اعلى الى اسفل ووجدته يتلخبط فى الكلام وينظر الى صدرى مذهولا وكانه لاول مره يرى صدر فتاه ونزل بنظره الى اسفل لينظر الى كسى وتمر لحظات وكأننى اصبت بالشلل لتخترق نظراته اسفل بطنى وتدخل مباشرتا الى كسى وكانها اصابع تسللت الى فرجى لتداعبه وشعرت بسائل لزج لامع، ينساب ببطء من فتحة مهبلى ، مختلطا بما يشبه سائل أبيض آخر غليظ القوام يتجمع على جانبى شفتى كسى ، كانت الرائحة المميزة التى تنبعث من كسى تشير الى الدليل على انفعال الأنثى واستجاباتها الجنسية لمثيرات .
نظرات خالد حركت فى جسدى الرغبة واستجاب كسى سريعا وافرز سائلة اللزج ذو الرائحه النفاذه ..

وأفقت بعد لحظات وبحثت عن الفوطه او الروب ووضعت الروب على جسدى وقلت له مش تخبط قبل ما تدخل يا خالد فرد بسرعة وهوه مضطرب وانتى مش تقفلى الباب بالمفتاح لما ها تقلعى . وصمت قليلا ونظر الى الارض وقال بس انتى حلوه قوى انتى كبرتى بسرعه انا كنت فاكرك عيله صغيره ..
ضحكت من كلماته التى هزتنى وقلت له ... أمال انته فاكر ايه انت بس اللى كبرت وبقيت راجل .
آه يا اخى الحبيب لو تعرف ان التى تقف ام*** الان ليست الطفلة التى كنت تداعبها ولكنها اليوم اصبحت امرأة فمنذ لحظات ربما تكون اقل من ساعة كانت بين احضان تامر تذوق معه احلى اللحظات وهوه يداعب ***** صدرى ويداعب اشفار كسى باصابعة ويداعب *****ى بزبه اننى اشعر وكان زبه ما زال يسكن رحمى ولتسقط سريعا قلعتى امام ضربات زبه ويدك حصنى سريعا ليزيل بكارتى ولتأتى النشوه مع الالم والمتعه ولاجد نفسى امراة حره افعل بجسدى ما اشاء فلم يعد هناك ما اخاف عليه .
خرج خالد وهو يتخبط بين افكاره عن اللى شافه ف لاول مره يرى فيها اخته الصغيره اميره عاريه تماما كيوم ولدتها امها . لم يكن ليتخيل انها بكل هذا الجمال .
لقد رأى على النت اجسام فتيات صغار رأى نهودهم واردافهم ورأى اكساسهم ولكنه لاول مره يرى جسد امرأه على الطبيعه كيوم ولدتها امها .

استعدت سيطرتى على جسدى من جديد وارتديت ملابسى وخرجت لنسهر انا وخالد وسناء وفادى اصدقاء خالد . فى ديسكو .
عند وصولنا الى الديسكو كان فيه زحام شديد جلسنا على طرابيزه فى آخر الديسكو . وقام خالد وسناء علشان يرقصوا وتركونى مع فادى طلب فادى بيره له وانا طلبت عصير فريش . وبعد شويه سألنى فادى انتى واخده بالك من خالد وهوه بيرقص . واضح انه مش على بعضه . عمال يقرب من سناء خالص . ولا انتى لسه صغيره متخديش بالك من الحاجات دى . استفزتنى كلماته فقلت له مين دى اللى لسه صغيره انا هاهاهاها ... واخده بالى طبعا
... وبدأت احاول استعمال اسلحة المرأة معه لاثبت له اننى مش صغيره وكمان علشان اشوف تاثيرى على اى شاب ها يكون ازاى .
اقتربت منه لكى اجعله يرى نهودى من فتحة البلوزة وهمست له ايه رايك .. قالى فى ايه ... فى اللى انته شايفه ... وضحكت ضحكه خليعه ... فقال لى دول يتاكلو اكل .. ياخبر اسود .. واقتربت اكثر لاجعله يرى اكثر .. وهنا وجدته قد بدأ يتلخبط ومش عارف يعمل ايه وقال لى اخوكى هنا ...... فقلت له هوه مش واخد باله دا فى دنيا تانيه مع ثناء ومش واخد باله .. انا عايزه اسالك سؤال .. انته ايه رايك فيه ... ووضعت يدى على فخده .... فارتبك بشده وقالى يخرب عقلك انتى مجنونه ...بصى انا مش ها ينفع اقعد معاكى على طرابيزه واحده انا ماشى وقام بسرعه واخذ يشاور لخالد انه ماشى .. فضحكت وجاء خالد مسرعا وقال له انته رايح فين فقال له انا ماشى لانى تعبان قوى . سلام ....
فقال خالد وانا كمان تعبان ي**** نمشى .
وخرجنا من الديسكو .. وعدنا الى البيت لاجد ماما فى سابع نومه فدخلت على غرفتى لابدل ملابسى وتركت الباب مفتوح لاتيح الفرصه لخالد ليرى ... وخلعت ملابسى بسرعة وتعمدت ان اتاخر فى اللبس ولكن خالد لم يحاول ان ينظر ولا حتى اقترب من الغرفه .. وبعد ان ارتديت ملابسى خرجت لاجده يتكلم مع سناء فى التليفون .. فاقتربت بهدوء وحاولت التلصص والاستماع لما يقول ..وسمعت هذا الحوار .
ايوه يا سناء مش ها ينفع ... لاه .. بعدين ....... طيب قوليلى انتى لابسه ايه ... ايه .. مفيش خالص .. انتى قافله الباب ... متاكده .. طب حطى ايدك على بزك ... اموت والحس بزازك ... نفسى امصمص شفايفك واكل بزازك اكل انا زبى واقف على الاخر ... اه ... تحبى تمصى فيه شويه.. طيب خدى .. اه ...
وهنا لم استطع ان اسمع اكثر من ذلك فتسحبت بشويش الى غرفتى ونمت على السرير وعقلى مشغول بالحوار الذى سمعته .... ياترى زبه شكله ايه ... اى ...... وتركت نفسى لاتخيل حجم وشكل زب خالد ... كم كنت اتمنى ان ياتى ويهجم عليه وينيكنى ... ولكنه لم يفعل .
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى