انا اسمى سلمى 20 سنة طولى 170 سم ووزنى 65 كيلو جسمى ابيض وبزازى متوسطة و طيزى متوسطه وكسى وردى و صغير بس مش اوى
ليا واحده صاحبتى من ايام اعدادى مش بنفارق بعض ابدا كنا بنروح المدرسة والدروس مع بعض ولما دخلنا كليه دخلنا نفس الكلية مع بعض هى اسمها مروة ونفس سنى طولها 165 سم ووزنها 55 كيلو لونها قمحى بس بزازها اكبر حاجة فيها
احنا زى اى اتنين بنات صحاب بنحكى كل حاجة لبعض وكدا وكنا ساعات نقعد نهزر فى كلام سكس
بس انا الما كنت اجى افاتحها فى اى موضوع خاص ب ولاد وكدا او ان فى حد معجب بيا وعايز يكون معايا كانت بتضايق جدا بحجة ان محدش يستاهلنى وانى لازم استنى ابن الحلال اللى هيجيلى لحد بيتى المهم انا كنت بسمع كلامها بحكم انها اقرب حد ليا و كدا
مطولش عليكوا
فى يوم واحنا فى الكليه لقينا اعلان عن رحلة لـ الاقصر لمدة اسبوع احنا مكدبناش خبر وروحنا لشؤون الطلبه وفعلا دفعنا الفلوس ومافيش اقل من اسبوعين وكان معاد الرحلة جه
وقبل الرحلة بيوم نزلت انا و مروة نجيب حاجات لزوم الرحلة يعنى واكل وكده و مروة روحت معايا عشان تبات عندى ونطلع مع بعض الصبح
وفعلا حضرنا الشنطة وظبطنا هدومنا وكنا بنحلم ببكرا ده اتعشينا وخلاص جه معاد النوم جت نامت جنبى عادى وخدتنى بالحضن انا عادى محطتش فى دماغى حاجة دى صاحبتى و متربيين مع بعض المهم واحنا جنب بعض فضلنا نهزر وفضلت تقولى يا بخت اللى هيتحوزك ده انتى عليكى حضن وطياز و بزاز يهبلوا اللى ميتهبلش المهم نمنا وصحينا الصبح وروحنا على مكان الاتوبيس و بعد مدة طويلة وصلنا
طبعا ودونا فنندق عشان نريح بس هو مش فندق اوى ده عامل زى بيت الطلبة كده المهم الاوض كانت عبارة عن سريرين يعنى كل اتنين فى اوضة وطبعا انا و مروة كنا فى نفس الاوضة
الاوضة فيهاا حمام صغير كده يدوب الواحد يقف فيه ياخد دش والدش عبارة عند دش صغير متعلق فى سقف الحمام
انا دخلت اخد دش خلصت وطلعت كنت يدوب لفه فوطة حولين جسمى واوال ما طلعت لقيت مروة بتبوصيلى بطريقة هتاكولنى بيها وراحت مصفرة وقالتلى وااااااااااااو جسمك تحفة وجاااااااااااامد المهم ضحكت
قولتلها طب لفي وشك بقى عشان البس قالتلى لا انتى هتتكسفى منى ولا ايه احنا صحاب المهم قولتلها ماشى ولبست هدومى قدامها وهى عنيها متشلتش من عليا جيت قعد ع السرير عشان اسرح شعرى حت قعدت جنبى قولتلها قومى على سربرك ده سريرى يلا انجرى قالتلى لا انا هسرحلك شعرك خدت الفرشة وقعدت تسرح شعرى شعرى طولى ولونه اسود وناعم وقلتلى شعرك جميل اوى وحطت مناخرها عليه وشمته قالتلى رحته حلوة اوى
وهى بتتكلم فى ودانى بصوت واطى انا حست انى سرحت شوية بسبب طريقتها وان جسمى سخن قولتلها فى ايه يا بت لمى نفسك شوية
راحت بيسانى على رقبتى انا ساعتها روحت فى دنيا تانية راحت مقربة شفايفها علي شفايفى وفضلت تبوس فيا وتعض على شفايفي وتمص شفتى اللى فوق مرة واللى تحت مرة وتعض لسانى
المهم انا فوقت روحت بعداها براحة وقولتلها انتى بتعملى ايه كدا عيب وحرام
قالتلى انا بحبك وبحبك من زمان امال انا ليه دايما لو حد جه عشان يكلمك بضايق وبحاول ابعدك عنه وبدأت عنيها تغرغر بالدموع صعبت عليا وخدتها فى حضنى وقولتلها بس ده مينفعش احنا اتنين بنات و ده مش صح مينفعش نكون مع بعض قلتلى بس انا مقدرش اعيش من غيرك وقربت من شفايفى تانى وبستنى زى اول مرة صراحة انا مقدرتش اقاوم وسايرتها وفضلنا نبوس فى بعض فوق الربع ساعه وتعش لسانى وتمصو وتمصيلى شفايفى وانا بردوا واديها بتلعب فى بزازى وراحت منزلة التيشيرت اللى انا لبساه ونزلت ببقها على بزازى وفضلت تمص فيهم لدرجة انى حست بن حلمت بزازى هتطلع فى بقها
وانا فى دنيييييييييا تانية كل اللى بعملو انى بتأوه وبطلع اصوات كأن اللى نايم معايا ولد مش بنت
هى نايمة فوقى وبتمص فى بزازى وايدها بتلعب فى كسى من تحت البنطلون وانا بقولها م قادرة هموووووووووت حاسة ان كسى مووووووووووولع اوووووووووووف ااااااااااه خلاص بقى
راحت مقلعانى البنطلون والكيلوت وفضلت تمص كسى وتلحس فيه لحد ما حسيت انه احمر وولع وعماله تقولى بحب كسك حلو اووووووووووى
وعماله تعض زنبـوري وتلحسه وشغاله لحد ما خلاص قولتها انا تعيت انا هجبهم مش قادرة قالتلى نزليهم وانا هلحسهم ليكى
وهى شغاله مص ولحس عسلى نزل وفضلت تلحسه وتمصه لاخر نقطة
قالتلى يلا بقى دورك عيزاكى تموتينى وتفشخينى انا كلى ليك
فضلت امص فى بزازها كتير اوى لان صراحة كانوا عاجبنى وكبار
قالتلى كفاية بقى كسى موتنى مصيهولى والعبيلى فيه
نزلت على كسها فضلت الحس وامص فيه جامد اوى وكأني جعانة وبحاول اخلص كل الاكل لحد ما نزلت عسلها هى كمان
وراحت قايم وخدانى بالحضن وقالتلى انا بحبك اوى اوعى تسبينى خليكى معايا دايما وانا همتعك
المهم احنا مع بعض لحد دلوقتى بمتعها و بتمتعنى
ليا واحده صاحبتى من ايام اعدادى مش بنفارق بعض ابدا كنا بنروح المدرسة والدروس مع بعض ولما دخلنا كليه دخلنا نفس الكلية مع بعض هى اسمها مروة ونفس سنى طولها 165 سم ووزنها 55 كيلو لونها قمحى بس بزازها اكبر حاجة فيها
احنا زى اى اتنين بنات صحاب بنحكى كل حاجة لبعض وكدا وكنا ساعات نقعد نهزر فى كلام سكس
بس انا الما كنت اجى افاتحها فى اى موضوع خاص ب ولاد وكدا او ان فى حد معجب بيا وعايز يكون معايا كانت بتضايق جدا بحجة ان محدش يستاهلنى وانى لازم استنى ابن الحلال اللى هيجيلى لحد بيتى المهم انا كنت بسمع كلامها بحكم انها اقرب حد ليا و كدا
مطولش عليكوا
فى يوم واحنا فى الكليه لقينا اعلان عن رحلة لـ الاقصر لمدة اسبوع احنا مكدبناش خبر وروحنا لشؤون الطلبه وفعلا دفعنا الفلوس ومافيش اقل من اسبوعين وكان معاد الرحلة جه
وقبل الرحلة بيوم نزلت انا و مروة نجيب حاجات لزوم الرحلة يعنى واكل وكده و مروة روحت معايا عشان تبات عندى ونطلع مع بعض الصبح
وفعلا حضرنا الشنطة وظبطنا هدومنا وكنا بنحلم ببكرا ده اتعشينا وخلاص جه معاد النوم جت نامت جنبى عادى وخدتنى بالحضن انا عادى محطتش فى دماغى حاجة دى صاحبتى و متربيين مع بعض المهم واحنا جنب بعض فضلنا نهزر وفضلت تقولى يا بخت اللى هيتحوزك ده انتى عليكى حضن وطياز و بزاز يهبلوا اللى ميتهبلش المهم نمنا وصحينا الصبح وروحنا على مكان الاتوبيس و بعد مدة طويلة وصلنا
طبعا ودونا فنندق عشان نريح بس هو مش فندق اوى ده عامل زى بيت الطلبة كده المهم الاوض كانت عبارة عن سريرين يعنى كل اتنين فى اوضة وطبعا انا و مروة كنا فى نفس الاوضة
الاوضة فيهاا حمام صغير كده يدوب الواحد يقف فيه ياخد دش والدش عبارة عند دش صغير متعلق فى سقف الحمام
انا دخلت اخد دش خلصت وطلعت كنت يدوب لفه فوطة حولين جسمى واوال ما طلعت لقيت مروة بتبوصيلى بطريقة هتاكولنى بيها وراحت مصفرة وقالتلى وااااااااااااو جسمك تحفة وجاااااااااااامد المهم ضحكت
قولتلها طب لفي وشك بقى عشان البس قالتلى لا انتى هتتكسفى منى ولا ايه احنا صحاب المهم قولتلها ماشى ولبست هدومى قدامها وهى عنيها متشلتش من عليا جيت قعد ع السرير عشان اسرح شعرى حت قعدت جنبى قولتلها قومى على سربرك ده سريرى يلا انجرى قالتلى لا انا هسرحلك شعرك خدت الفرشة وقعدت تسرح شعرى شعرى طولى ولونه اسود وناعم وقلتلى شعرك جميل اوى وحطت مناخرها عليه وشمته قالتلى رحته حلوة اوى
وهى بتتكلم فى ودانى بصوت واطى انا حست انى سرحت شوية بسبب طريقتها وان جسمى سخن قولتلها فى ايه يا بت لمى نفسك شوية
راحت بيسانى على رقبتى انا ساعتها روحت فى دنيا تانية راحت مقربة شفايفها علي شفايفى وفضلت تبوس فيا وتعض على شفايفي وتمص شفتى اللى فوق مرة واللى تحت مرة وتعض لسانى
المهم انا فوقت روحت بعداها براحة وقولتلها انتى بتعملى ايه كدا عيب وحرام
قالتلى انا بحبك وبحبك من زمان امال انا ليه دايما لو حد جه عشان يكلمك بضايق وبحاول ابعدك عنه وبدأت عنيها تغرغر بالدموع صعبت عليا وخدتها فى حضنى وقولتلها بس ده مينفعش احنا اتنين بنات و ده مش صح مينفعش نكون مع بعض قلتلى بس انا مقدرش اعيش من غيرك وقربت من شفايفى تانى وبستنى زى اول مرة صراحة انا مقدرتش اقاوم وسايرتها وفضلنا نبوس فى بعض فوق الربع ساعه وتعش لسانى وتمصو وتمصيلى شفايفى وانا بردوا واديها بتلعب فى بزازى وراحت منزلة التيشيرت اللى انا لبساه ونزلت ببقها على بزازى وفضلت تمص فيهم لدرجة انى حست بن حلمت بزازى هتطلع فى بقها
وانا فى دنيييييييييا تانية كل اللى بعملو انى بتأوه وبطلع اصوات كأن اللى نايم معايا ولد مش بنت
هى نايمة فوقى وبتمص فى بزازى وايدها بتلعب فى كسى من تحت البنطلون وانا بقولها م قادرة هموووووووووت حاسة ان كسى مووووووووووولع اوووووووووووف ااااااااااه خلاص بقى
راحت مقلعانى البنطلون والكيلوت وفضلت تمص كسى وتلحس فيه لحد ما حسيت انه احمر وولع وعماله تقولى بحب كسك حلو اووووووووووى
وعماله تعض زنبـوري وتلحسه وشغاله لحد ما خلاص قولتها انا تعيت انا هجبهم مش قادرة قالتلى نزليهم وانا هلحسهم ليكى
وهى شغاله مص ولحس عسلى نزل وفضلت تلحسه وتمصه لاخر نقطة
قالتلى يلا بقى دورك عيزاكى تموتينى وتفشخينى انا كلى ليك
فضلت امص فى بزازها كتير اوى لان صراحة كانوا عاجبنى وكبار
قالتلى كفاية بقى كسى موتنى مصيهولى والعبيلى فيه
نزلت على كسها فضلت الحس وامص فيه جامد اوى وكأني جعانة وبحاول اخلص كل الاكل لحد ما نزلت عسلها هى كمان
وراحت قايم وخدانى بالحضن وقالتلى انا بحبك اوى اوعى تسبينى خليكى معايا دايما وانا همتعك
المهم احنا مع بعض لحد دلوقتى بمتعها و بتمتعنى