هاحكيلكم هكاياتى الجنسيه كلها وياريت تعجبكم
وهانبدأ ببدايتى الجنسيه وازاى بقيت سالب
البدايه 1
بدايتى كانت ,,ساكن فى منطقه شعبيه وكنت بحب اقضى اغلب وقتى فى الشارع
وكان فيه واحد صاحب محل كان عنده حوالى 30 سنه او اكتر وكنت بحس انه بيحبنى وبيعاملنى كويس فكنت لازم اما انزل اعدى عليه واسلم عليه
و ف يوم قالى تعالى ساعدنى فى حاجه فى المخزن , ودخلت معاه
قالى هاشيلك وتجيبلى الكيس اللى فوق ده , وافقته وحسيت وهو بيشلنى انه بيحك جسمه كله فى جسمى , مكنتش فاهم حاجه .. وتخيلت انه هايرفعنى لفوق بس هو وصل لحد ما طيزى بقت على زبه وفضل حاضنى , وانا طبعا مش طايل الكيس ومش فاهم حاجه
لقيته بيمرجحنى على زبه وبيحكه ف طيزى وحسيت بحاجه ناشفه على طيزى
قالى تعالى اقعد على حجرى وهاديك فلوس - انا كنت بعشق الفلوس ساعتها ومازلت- قلتله ماشى
راح قعد على كورسى وقعدنى على حجره وحسيت بنفس الحاجه الناشفه هاتخرم طيزى
راح نزلنى وقلع البنطلون وفضل بالاندر بس , وشوفت حاجه كبيره هاتخرم الاندر بتاعه - وطبعا مكنتش فاهم- وقالى تعالا وقعدنى على زبه وفضل يحكه فى طيزى
بعدها قالى نزل البنطلون وهاديك فلوس اكتر , قلتله ماشى , وقلعت
قالى نام على وشك , ونام فوقى وحسيت بحاجه سخنه وناشفه هاتخرم طيزى
ومن كتر ما كان هايج حاول يدخله بس كان كبير ووجعنى وقلتله لا قالى هاديك فلوس اكتر , وطبعا وافقت
ونمت تانى
وللاسف هنا دخلت علينا واحده - لحد دلوقتى انا معرفش هى مين - وراحت مصوته وانا جريت وقعدت اسبوع منزلش الشارع
دى البدايه
واللى جاى اكيد احلى
زى ما وعدتكو انى احكى كل حكاياتى الجنسيه هاكلملكو القصه
بعد البدايه بفتره كبيره كنت بقيت حوالى ** سنه من غير ماتناك ولا مره
كانت عندى حالة هيجان وطيزى كانت بتاكولنى , لدرجة انى كنت بحط اى حاجه فى طيزى (خرطوم-خياره-انبوبه) اى حاجه
وكنت عايز اتناك باى طريقه بس خايف
وكنت متعود انى بروح لاولاد عمى واقعد بالاسبوع
و ف يوم وانا نايم جنب ابن عمى وكان اكبر منى بسنه , حسيت انى هايج
بدأت الزق طيزى فى زبه وهو نايم
وبعد كده عريت طيزى ومسكت ايده وحطيتها على طيزى , كان احساس جميل اوى ان حد بيلمس طيزى ودخلت صباعه ف طيزى
واتجرأت اكتر وابتديت المس زبه , كان كبير وتخين وبالزات راسه كانت كبيره
ومقدرتش امسك نفسى وحسيت انى عايز امصه , وطلعت زبه من هدزمه وقعدت امص فيه كان سخن وجميل , لحد ما جابهم فى بوقى
خدت حبه من لبنه وحطتهم على طيزى , وعلى الخرم عشان لما اجى ادخل زبه يتظفلط فى طيزى
كان نايم على ضهره , قعدت امص فى زبه لحد ما وقف تانى وقمت وقعدت عبى زبه
مدخلش بسهوله وفشخنى , راسه كانت كبيره اوى بس عشان لبنه اللى على خرم طيزى دخل
حسيت بزبه الدافى جوه طيزى ودخلته للاخر وحسيت بجسمه على طيزى
هيجت اوى وفضلت اطلع وانزل على زبه وحاسس ان خرم طيزى سخن
ووصلت لقمة الهيجان اما حسيت بزبه بينطرهم جوا طيزى
انا مش عارف هو كان كل ده نايم ولا عامل نفسه نايم
مش مهم المهم انى اتنكت وطفيت نار طيزى بلبنه
وده اول زب يدخل فى طيزى
القصه فى اولها ممكن يبقى عادى , بس اللى جاى اجمد واحلى وفيه صور من النيكات نفسها
وهانبدأ ببدايتى الجنسيه وازاى بقيت سالب
البدايه 1
بدايتى كانت ,,ساكن فى منطقه شعبيه وكنت بحب اقضى اغلب وقتى فى الشارع
وكان فيه واحد صاحب محل كان عنده حوالى 30 سنه او اكتر وكنت بحس انه بيحبنى وبيعاملنى كويس فكنت لازم اما انزل اعدى عليه واسلم عليه
و ف يوم قالى تعالى ساعدنى فى حاجه فى المخزن , ودخلت معاه
قالى هاشيلك وتجيبلى الكيس اللى فوق ده , وافقته وحسيت وهو بيشلنى انه بيحك جسمه كله فى جسمى , مكنتش فاهم حاجه .. وتخيلت انه هايرفعنى لفوق بس هو وصل لحد ما طيزى بقت على زبه وفضل حاضنى , وانا طبعا مش طايل الكيس ومش فاهم حاجه
لقيته بيمرجحنى على زبه وبيحكه ف طيزى وحسيت بحاجه ناشفه على طيزى
قالى تعالى اقعد على حجرى وهاديك فلوس - انا كنت بعشق الفلوس ساعتها ومازلت- قلتله ماشى
راح قعد على كورسى وقعدنى على حجره وحسيت بنفس الحاجه الناشفه هاتخرم طيزى
راح نزلنى وقلع البنطلون وفضل بالاندر بس , وشوفت حاجه كبيره هاتخرم الاندر بتاعه - وطبعا مكنتش فاهم- وقالى تعالا وقعدنى على زبه وفضل يحكه فى طيزى
بعدها قالى نزل البنطلون وهاديك فلوس اكتر , قلتله ماشى , وقلعت
قالى نام على وشك , ونام فوقى وحسيت بحاجه سخنه وناشفه هاتخرم طيزى
ومن كتر ما كان هايج حاول يدخله بس كان كبير ووجعنى وقلتله لا قالى هاديك فلوس اكتر , وطبعا وافقت
ونمت تانى
وللاسف هنا دخلت علينا واحده - لحد دلوقتى انا معرفش هى مين - وراحت مصوته وانا جريت وقعدت اسبوع منزلش الشارع
دى البدايه
واللى جاى اكيد احلى
زى ما وعدتكو انى احكى كل حكاياتى الجنسيه هاكلملكو القصه
بعد البدايه بفتره كبيره كنت بقيت حوالى ** سنه من غير ماتناك ولا مره
كانت عندى حالة هيجان وطيزى كانت بتاكولنى , لدرجة انى كنت بحط اى حاجه فى طيزى (خرطوم-خياره-انبوبه) اى حاجه
وكنت عايز اتناك باى طريقه بس خايف
وكنت متعود انى بروح لاولاد عمى واقعد بالاسبوع
و ف يوم وانا نايم جنب ابن عمى وكان اكبر منى بسنه , حسيت انى هايج
بدأت الزق طيزى فى زبه وهو نايم
وبعد كده عريت طيزى ومسكت ايده وحطيتها على طيزى , كان احساس جميل اوى ان حد بيلمس طيزى ودخلت صباعه ف طيزى
واتجرأت اكتر وابتديت المس زبه , كان كبير وتخين وبالزات راسه كانت كبيره
ومقدرتش امسك نفسى وحسيت انى عايز امصه , وطلعت زبه من هدزمه وقعدت امص فيه كان سخن وجميل , لحد ما جابهم فى بوقى
خدت حبه من لبنه وحطتهم على طيزى , وعلى الخرم عشان لما اجى ادخل زبه يتظفلط فى طيزى
كان نايم على ضهره , قعدت امص فى زبه لحد ما وقف تانى وقمت وقعدت عبى زبه
مدخلش بسهوله وفشخنى , راسه كانت كبيره اوى بس عشان لبنه اللى على خرم طيزى دخل
حسيت بزبه الدافى جوه طيزى ودخلته للاخر وحسيت بجسمه على طيزى
هيجت اوى وفضلت اطلع وانزل على زبه وحاسس ان خرم طيزى سخن
ووصلت لقمة الهيجان اما حسيت بزبه بينطرهم جوا طيزى
انا مش عارف هو كان كل ده نايم ولا عامل نفسه نايم
مش مهم المهم انى اتنكت وطفيت نار طيزى بلبنه
وده اول زب يدخل فى طيزى
القصه فى اولها ممكن يبقى عادى , بس اللى جاى اجمد واحلى وفيه صور من النيكات نفسها