انها احدى القصص الحقيقية في سيرتي الجنسية وشغفي بحب العير الذي اعتبره غذاء روحي وجسدي.
كان اليوم عطلة رسمية وكانت الساعة السابعة صباحاً عندما اردت التوجه من منطقة الكاظمية احدى ضواحي بغداد الى منطقة الشعلة، حيث الانتظار يكون في ساحة يطلق عليها ساحة عدن. وبعد فترة الانتظار اقبلت سيارة من نوع كيّا يقودها شاب في مقتبل العشرين من عمره ابيض اللون ذو بشرة محمرة من لفحات الشمس، حليق اللحية والشارب. وحالما رايته قررت ان اجلس بجانبه، وكما يقول العراقيون بالصدر، اي في صدر السيارة، لأنه أخذ عقلي من اول لحظة شاهدته، فقد كان بهي جميل الطلعة. اسرعت وجلست بجانبه، بالصدر، ومع استقراري في السيارة بدأت انظر باتجاه عيره الذي كان منتصباً وهو يحاول اخفاء انتصابه. ومع انطلاق السيارة انطلق فكري يحلم في الوصول الى عير هذا الشاب، فصرت انظر خلسة مرة باتجاه عيره وأخرى الى وجهه الحسن من دون ان ينتبه احداً من الركاب، حصري علي نسوانجي ومع كل ثانية تمر تزداد رغبتي وشهوتي الى عيره الذي لا يعرف احد قدره وقيمته في هذا الوقت من الصباح الباكر غيري، فانا الوحيد الذي اشعر بنشاط الشباب ورغبتهم في ممارسة الجنس في هذا الوقت من النهار.
ومع وصول السيارة الى مدخل مدينة الشعلة حتى توقفت السيارة حيث امر السائق الشاب الركاب بتكملة طريقهم بسيارة اخرى بسبب عطل في سيارته، ومع تذمر ونزول الركاب من سيارته، سألته كيف اصل الى كراج منطقة الشعلة، عندها همس بصوت خافت: انت ابقى لا تنزل ! شعرت عندها ان العطل كان مفتعل وانه كان على علم بكل نظرة كنت ارمق بها وجهه وعيره. حصري علي نسوانجي وما ان اغادر الجميع سيارته حتى انطلق بسيارته وبدأ يداعب عيره يحاول اظهار انتصابه على عكس ما كان يفعله طول الطريق.
سألته مبتسماً ونظري باتجاه قضيبه المنتصب: لماذا كذبت على الركاب وقلت بان هنالك عطب قد اصاب السيارة ؟
أجاب ب****جة العراقية : كس خواتهم .. متواعد ويا بنية! اي انني على موعد مع فتاة.
سررت لجوابه لأنني علمت برغبته بي كما انا راغب به!
سألته: وهل انت ذاهب اليها الآن؟
أجاب: نعم كي أأخذ منها جهاز الموبايل الذي كنت اعطيته لها، كي اتصل بها وانيكها عن طريق سكس الموبايل !
ضحكت وقلت له: لكن قضيبك وانتصابه الشديد هذا لا يفده سكس الموبايل، الذي يفده اما فم يعرف قدره لمصه او طيز او كس لتدخله فيهما ويعطيه حقهما !
قال وقد فهم ردي: يا ريت ! هل تملك او تعرف مكان نذهب اليه ؟
أجبته : لا، لكني اردت ان اقول له اذهب الى آخر منطقة الشعلة، لكنه سبقني وقال : يوجد اكثر من مكان ولكن بعيد بعض الشيء، نهاية منطقة الشعلة !
قلت: هل تقصد بالقرب من سوق الخضار والمواشي والمذبح القديم ؟
ضحك وقال: كيف تعرف الطريق الى هذا المكان ولا تعرف طريق كراج الشعلة ؟ ضحكت وضحك هو ايضاً، لمعرفته ان سؤالي كان حجة فقط للبقاء معه.
وصلنا نهاية منطقة الشعلة حيث دخلنا في طريق يؤدي الى مزارع خاصة، يكون عادة خالي من الحركة في هذا الوقت من الصباح وفي هكذا يوم عطلة، حيث اركن السيارة تحت شجرة كبيرة.
رغبتي الشديدة بوجبه عير، بدل من كاس حليب، جعلتني امد يدي الى قضيبه المنتصب من خلف الثياب لأدعكه قليلا ثم اخرجه من تحت بنطلونه ولأقبض عليه بيدي شاعراً بدفئه وحرارته ونعومته التي لم اتحمل متعتها والتي دعتني الى ان انحني لتقبيله حصري علي نسوانجي ومن ثم وضعه في فمي وصرت ارضع وارضع منه وامصه اااااااااااااه ه كم لذيذ انت ايها العير، ادخله في فمي الى ان يصل راسه الى بلعومي، وصدى صوته وتأوهاته يصل اذنيّ ااااااااااااااه ه ه ...اوووووووووووف ...ااااااااااااااخ وصار يهمم ويقول ب****جة العراقية : ارضعه ..ارضعه ..اوووووووووف اتروحلك فدوة الف كحبة ...اووووووف لك انت غير اتموّت بالرضع ...اووووووووف، عندها لم يتمالك نفسه وامسكني بكلتا يديه من راسي بقوة واخذ ينكحني من فمي يخرج عيره ويدخله في فمي بكل قوة، وما هي الا لحظات حتى انطلقت قذائفه ترتطم بسقف فمي وعلى بلعومي من شدة القذف وبدأ يقذف حليبه في فمي، ممسكاً راسي بقوة كي يخرج قضيبه من فمي، وانا اضغط على عيره لسحب مائه بالإضافة الى مصه بلساني، الى ان قال: كفى لقد سحبت روحي مع كبتي !
كنت قد بلعت كل ما قذف عيره من حليب في فمي، وحال خروجه من فمي بدأت اقبله واشمه، ثم ارجعته الى داخل سرواله. وفي النهاية عدنا الى الطريق العام حتى اوصلني الى باب الكراج، بعد ان اتفقنا ان نلتقي هنا كي افطر على حليب قضيبه مع كل لقاء..
كان اليوم عطلة رسمية وكانت الساعة السابعة صباحاً عندما اردت التوجه من منطقة الكاظمية احدى ضواحي بغداد الى منطقة الشعلة، حيث الانتظار يكون في ساحة يطلق عليها ساحة عدن. وبعد فترة الانتظار اقبلت سيارة من نوع كيّا يقودها شاب في مقتبل العشرين من عمره ابيض اللون ذو بشرة محمرة من لفحات الشمس، حليق اللحية والشارب. وحالما رايته قررت ان اجلس بجانبه، وكما يقول العراقيون بالصدر، اي في صدر السيارة، لأنه أخذ عقلي من اول لحظة شاهدته، فقد كان بهي جميل الطلعة. اسرعت وجلست بجانبه، بالصدر، ومع استقراري في السيارة بدأت انظر باتجاه عيره الذي كان منتصباً وهو يحاول اخفاء انتصابه. ومع انطلاق السيارة انطلق فكري يحلم في الوصول الى عير هذا الشاب، فصرت انظر خلسة مرة باتجاه عيره وأخرى الى وجهه الحسن من دون ان ينتبه احداً من الركاب، حصري علي نسوانجي ومع كل ثانية تمر تزداد رغبتي وشهوتي الى عيره الذي لا يعرف احد قدره وقيمته في هذا الوقت من الصباح الباكر غيري، فانا الوحيد الذي اشعر بنشاط الشباب ورغبتهم في ممارسة الجنس في هذا الوقت من النهار.
ومع وصول السيارة الى مدخل مدينة الشعلة حتى توقفت السيارة حيث امر السائق الشاب الركاب بتكملة طريقهم بسيارة اخرى بسبب عطل في سيارته، ومع تذمر ونزول الركاب من سيارته، سألته كيف اصل الى كراج منطقة الشعلة، عندها همس بصوت خافت: انت ابقى لا تنزل ! شعرت عندها ان العطل كان مفتعل وانه كان على علم بكل نظرة كنت ارمق بها وجهه وعيره. حصري علي نسوانجي وما ان اغادر الجميع سيارته حتى انطلق بسيارته وبدأ يداعب عيره يحاول اظهار انتصابه على عكس ما كان يفعله طول الطريق.
سألته مبتسماً ونظري باتجاه قضيبه المنتصب: لماذا كذبت على الركاب وقلت بان هنالك عطب قد اصاب السيارة ؟
أجاب ب****جة العراقية : كس خواتهم .. متواعد ويا بنية! اي انني على موعد مع فتاة.
سررت لجوابه لأنني علمت برغبته بي كما انا راغب به!
سألته: وهل انت ذاهب اليها الآن؟
أجاب: نعم كي أأخذ منها جهاز الموبايل الذي كنت اعطيته لها، كي اتصل بها وانيكها عن طريق سكس الموبايل !
ضحكت وقلت له: لكن قضيبك وانتصابه الشديد هذا لا يفده سكس الموبايل، الذي يفده اما فم يعرف قدره لمصه او طيز او كس لتدخله فيهما ويعطيه حقهما !
قال وقد فهم ردي: يا ريت ! هل تملك او تعرف مكان نذهب اليه ؟
أجبته : لا، لكني اردت ان اقول له اذهب الى آخر منطقة الشعلة، لكنه سبقني وقال : يوجد اكثر من مكان ولكن بعيد بعض الشيء، نهاية منطقة الشعلة !
قلت: هل تقصد بالقرب من سوق الخضار والمواشي والمذبح القديم ؟
ضحك وقال: كيف تعرف الطريق الى هذا المكان ولا تعرف طريق كراج الشعلة ؟ ضحكت وضحك هو ايضاً، لمعرفته ان سؤالي كان حجة فقط للبقاء معه.
وصلنا نهاية منطقة الشعلة حيث دخلنا في طريق يؤدي الى مزارع خاصة، يكون عادة خالي من الحركة في هذا الوقت من الصباح وفي هكذا يوم عطلة، حيث اركن السيارة تحت شجرة كبيرة.
رغبتي الشديدة بوجبه عير، بدل من كاس حليب، جعلتني امد يدي الى قضيبه المنتصب من خلف الثياب لأدعكه قليلا ثم اخرجه من تحت بنطلونه ولأقبض عليه بيدي شاعراً بدفئه وحرارته ونعومته التي لم اتحمل متعتها والتي دعتني الى ان انحني لتقبيله حصري علي نسوانجي ومن ثم وضعه في فمي وصرت ارضع وارضع منه وامصه اااااااااااااه ه كم لذيذ انت ايها العير، ادخله في فمي الى ان يصل راسه الى بلعومي، وصدى صوته وتأوهاته يصل اذنيّ ااااااااااااااه ه ه ...اوووووووووووف ...ااااااااااااااخ وصار يهمم ويقول ب****جة العراقية : ارضعه ..ارضعه ..اوووووووووف اتروحلك فدوة الف كحبة ...اووووووف لك انت غير اتموّت بالرضع ...اووووووووف، عندها لم يتمالك نفسه وامسكني بكلتا يديه من راسي بقوة واخذ ينكحني من فمي يخرج عيره ويدخله في فمي بكل قوة، وما هي الا لحظات حتى انطلقت قذائفه ترتطم بسقف فمي وعلى بلعومي من شدة القذف وبدأ يقذف حليبه في فمي، ممسكاً راسي بقوة كي يخرج قضيبه من فمي، وانا اضغط على عيره لسحب مائه بالإضافة الى مصه بلساني، الى ان قال: كفى لقد سحبت روحي مع كبتي !
كنت قد بلعت كل ما قذف عيره من حليب في فمي، وحال خروجه من فمي بدأت اقبله واشمه، ثم ارجعته الى داخل سرواله. وفي النهاية عدنا الى الطريق العام حتى اوصلني الى باب الكراج، بعد ان اتفقنا ان نلتقي هنا كي افطر على حليب قضيبه مع كل لقاء..