د
دكتور نودزاوي
ضيف
زائر
ماتت زوجته وتركته مع ولد وبنت صغار وسنه 35 سنه وكانت زوجته لها اختين الكبيره 45 ارمله اسمها نهى
والصغرى طالبه جامعيه 21 سنه اسمها وداد وبعد الجنازه بكام يوم اجتمع اهل الزوجه المتوفيه واستقر رايهم الا يتركوا
اولاد اختهم بدون رعايه حتى لا يتزوج ابوهم بواحده تقسوا عليهم ..واتفقوا ان يعرضوا عليه زواجه من نهى الارمله
الا ان شادى طلب مهله للتفكير على اساس هو فى صدمه وفكر وهو فى تفكيره دخلت عليه وداد الطالبه الجامعيه وفاتحها
فى الامر ..وداد رحبت بفكرة زواجه من نهى اختها لانها ارمله ومحتاجه ونيس
رد عليها شادى وقال لوداد ولما لا تكونى انتى زوجتى ؟
دهشت وداد من العرض ..وقالت انا لسه فى التعليم وامامى سنه واختى جاهزه واولى منى برعاية الاولاد
قال لها انا اريدك انتى فكرى وتكملى تعليم معايا وانتى واختك واحد وطبطب عليها وقبلها على شفايفها وترك المكان
وداد طبعا حصل لها تغيير كيميائى بعد البوسه ووشها احمر وهى فى ذلك الوضع دخلت نهى اختها الارمله عليها
حيتها وسلمت عليها وقالت شادى كان هنا راح فين..وداد قالت مشى؟
شويه وشادى وصل ..غادرت نهى المكان من خجلها وساد صمت غريب بين نهى وشادى ..نهى مرشحه تتزوج شادى
وشادى يعلم ذلك وايضا نهى ..نهى تتمنى وشادى يفكر فى الصغرى
قطع الصمت صوت شادى لنهى :ازى الاولاد يا نهى ..ردت بخير يا اخويا ماتقلقش ونهى موجوده ..شكرها ونهض لمغادرة المكان ..قالت له نهى : رايح فين يا شادى ..اريد التحدث معك فى موضوع الاولاد
شادى:اشكرك يا نهى لاحساسك والاولاد اولادى برضه
نهى :ولا تنس انهم زى اولادى يا شادى
شادى:عارف يا نهى
نهى: وعارف كمان انك محتاج زوجه ترعاك واولادك؟
شادى :نعم نعم ..اكييد ..لازم يا نهى
نهى :وعارف كمان ان انا اولى بيهم اربيهم واعتنى بيهم؟
شادى: قصدك تخديهم عندك ولا قصدى تمرى عليهم كل يوم؟
نهى :شادى انت فاهم قصدى كويس ..اخدهم ليه وامر عليهم ليه ؟قصدى...
فانا قصدى ......اقصد..يعنى يعنى
شادى: كملى يا نهى
نهى :ما تكسفنيش بقه يا شادى ..انا عاوزه اقول دى فرصه انى اتقرب للعيال واهتم بيهم و..
شادى : كملى
نهى: وبيك يا شادى ..انا اكبر منك بس زى ما انت عارف بقه انا محتاجه لك والاولاد فى عينى
وقامت وحضنته ونزلت فيه بوس ..انفعل شادى وقام وخرج وترك نهى مولعه
بالليل رن هاتف شادى ..المتصل وداد
الوو شادى انا وداد
عارف يا وداد انك وداد
وداد :انا فكرت فى كلامك لاقيته معقول بس اصبر لحد ما اخلص الكليه وتكلم خواتى ونتزوج
شادى:بجد يا وداد
وداد :بجد يا شادى انا اولى باولاد اختى
شادى:طيب لما تيجى من الكليه تعالى عليا
كانت نهى قد اخذت اولاد اختها وزعلت وشادى لوحده
المهم وصلت وداد استقبلها شادى بحفاوه واحضان ..تعلقت بيه وداد ونامت على صدره
وكانت جلسه غراميه تملؤها القبلات الساخنه والاحضان الدافئه حتى نست نفسها وشادى بخبرته
متع وداد من كل حته وافقدها عذريتها وناكها وقذف حليبه داخل مهبلها
وداد: ولا يهمك يا حبيى نتزوج باسرع وقت
متع وداد من كل حته وافقدها عذريتها وناكها وقذف حليبه داخل مهبلها
وداد: ولا يهمك يا حبيى نتزوج باسرع وقت
شادى:الليله انا حاتكلم مع اخوكى
بالليل راح لاخوها واستاذن ودخل لقى نهى بتتفرج على التليفزيون سالها عن اخوها قالت فى مشوار ..جلس شادى وقامت نهى وجهزت له شاى وعزمت عليه بالعشاء رد عليها انه شبعان نهى فى نفسها تتجوز جوز اختها المتوفيه وشادى عاوز
وداد الطالبه الجامعيه ومش كدا وبس دا نام معاها ونزل حليبه
فى مهبلها يعنى ممكن تحبل منه ووعدها بالجواز
شادى :يا نهى اتصلى باخوكى شوفى ح يوصل امته
اتصلت وعرفت انه ح ييجى بعد 3 ساعات وبلغته ان شادى محتاجك ..اطمنت نهى وفكرت تقرب من شادى وقربت وحضنته
وقبلته وشادى سرحان وتجرات ومسكت زبه انتبه شادى لها
وحاول الابتعاد ونهى تجذبه وتقول له:
مالك يا شادى هو انت جماد؟ انا انسانه وليا احاسيس نارى ملتهبه..عطشانه ..ادينى زبك شويه وشدت البنطلون وركبت على شادى ومسكت زبه ودخلته كسها السايح واتحركت وشادى حاطت ايده تحت راسه ومستلقى على الارض ونهى تتناك منه بنهم..ااااااااااه يا شادى..حاموت..زبك يجنن..قوم نكنى قوم
اااااااه اوففففف مممممم افرغت نهى شهوتها عى جسم شادى
واستراحت وقالت له اخطبنى من اخويا الليله واكون مراتك
وام اولادك
شويه وجاء اخوها ..اخو وداد ونهى واخو المرحومه
حياه شادى وسلم عليه وتردد شادى بس التردد مش نافع
شادى لنسيبه:انت عارف ان حمل الاولاد كتير ومحتاجه رعايه
ومن الاخر عاوز اجوز زيتنا فى دقيقنا
النسيب :من حقك يا شادى ..اجوز؟ فى دماغك عروسه ؟؟
نهى حاولت تسمع الكلام وقفت ورا الباب تتصنت
شادى قال انا عاوز وداد اهى خالة الاولاد وكانت قريبه من المرحومه واحس اننى قريب منها
على بركه المولى
نهى كانت مفكره انه جاى يخطبها فهى الاكبر والاولى ولسه متناكه منه ..اغمى عليها شويه وتمالكت نفسها وانسحبت نادمه
فرح شادى وطار الى بيته حيث وداد اخبرها بما حدث
طارد وداد من الفرح وحضنته وباسته ومسكت زبه وقالت
نكنى الليله انا مراتك
دخلوا الاوضه وقفلوا الباب وغابوا ساعه جوه
وداد قالت لازم اروح لبيتنا حيث عرفت من اخوها
واتفقوا على الدخله وبلاش افراح علشان المرحومه
والصغرى طالبه جامعيه 21 سنه اسمها وداد وبعد الجنازه بكام يوم اجتمع اهل الزوجه المتوفيه واستقر رايهم الا يتركوا
اولاد اختهم بدون رعايه حتى لا يتزوج ابوهم بواحده تقسوا عليهم ..واتفقوا ان يعرضوا عليه زواجه من نهى الارمله
الا ان شادى طلب مهله للتفكير على اساس هو فى صدمه وفكر وهو فى تفكيره دخلت عليه وداد الطالبه الجامعيه وفاتحها
فى الامر ..وداد رحبت بفكرة زواجه من نهى اختها لانها ارمله ومحتاجه ونيس
رد عليها شادى وقال لوداد ولما لا تكونى انتى زوجتى ؟
دهشت وداد من العرض ..وقالت انا لسه فى التعليم وامامى سنه واختى جاهزه واولى منى برعاية الاولاد
قال لها انا اريدك انتى فكرى وتكملى تعليم معايا وانتى واختك واحد وطبطب عليها وقبلها على شفايفها وترك المكان
وداد طبعا حصل لها تغيير كيميائى بعد البوسه ووشها احمر وهى فى ذلك الوضع دخلت نهى اختها الارمله عليها
حيتها وسلمت عليها وقالت شادى كان هنا راح فين..وداد قالت مشى؟
شويه وشادى وصل ..غادرت نهى المكان من خجلها وساد صمت غريب بين نهى وشادى ..نهى مرشحه تتزوج شادى
وشادى يعلم ذلك وايضا نهى ..نهى تتمنى وشادى يفكر فى الصغرى
قطع الصمت صوت شادى لنهى :ازى الاولاد يا نهى ..ردت بخير يا اخويا ماتقلقش ونهى موجوده ..شكرها ونهض لمغادرة المكان ..قالت له نهى : رايح فين يا شادى ..اريد التحدث معك فى موضوع الاولاد
شادى:اشكرك يا نهى لاحساسك والاولاد اولادى برضه
نهى :ولا تنس انهم زى اولادى يا شادى
شادى:عارف يا نهى
نهى: وعارف كمان انك محتاج زوجه ترعاك واولادك؟
شادى :نعم نعم ..اكييد ..لازم يا نهى
نهى :وعارف كمان ان انا اولى بيهم اربيهم واعتنى بيهم؟
شادى: قصدك تخديهم عندك ولا قصدى تمرى عليهم كل يوم؟
نهى :شادى انت فاهم قصدى كويس ..اخدهم ليه وامر عليهم ليه ؟قصدى...
فانا قصدى ......اقصد..يعنى يعنى
شادى: كملى يا نهى
نهى :ما تكسفنيش بقه يا شادى ..انا عاوزه اقول دى فرصه انى اتقرب للعيال واهتم بيهم و..
شادى : كملى
نهى: وبيك يا شادى ..انا اكبر منك بس زى ما انت عارف بقه انا محتاجه لك والاولاد فى عينى
وقامت وحضنته ونزلت فيه بوس ..انفعل شادى وقام وخرج وترك نهى مولعه
بالليل رن هاتف شادى ..المتصل وداد
الوو شادى انا وداد
عارف يا وداد انك وداد
وداد :انا فكرت فى كلامك لاقيته معقول بس اصبر لحد ما اخلص الكليه وتكلم خواتى ونتزوج
شادى:بجد يا وداد
وداد :بجد يا شادى انا اولى باولاد اختى
شادى:طيب لما تيجى من الكليه تعالى عليا
كانت نهى قد اخذت اولاد اختها وزعلت وشادى لوحده
المهم وصلت وداد استقبلها شادى بحفاوه واحضان ..تعلقت بيه وداد ونامت على صدره
وكانت جلسه غراميه تملؤها القبلات الساخنه والاحضان الدافئه حتى نست نفسها وشادى بخبرته
متع وداد من كل حته وافقدها عذريتها وناكها وقذف حليبه داخل مهبلها
وداد: ولا يهمك يا حبيى نتزوج باسرع وقت
متع وداد من كل حته وافقدها عذريتها وناكها وقذف حليبه داخل مهبلها
وداد: ولا يهمك يا حبيى نتزوج باسرع وقت
شادى:الليله انا حاتكلم مع اخوكى
بالليل راح لاخوها واستاذن ودخل لقى نهى بتتفرج على التليفزيون سالها عن اخوها قالت فى مشوار ..جلس شادى وقامت نهى وجهزت له شاى وعزمت عليه بالعشاء رد عليها انه شبعان نهى فى نفسها تتجوز جوز اختها المتوفيه وشادى عاوز
وداد الطالبه الجامعيه ومش كدا وبس دا نام معاها ونزل حليبه
فى مهبلها يعنى ممكن تحبل منه ووعدها بالجواز
شادى :يا نهى اتصلى باخوكى شوفى ح يوصل امته
اتصلت وعرفت انه ح ييجى بعد 3 ساعات وبلغته ان شادى محتاجك ..اطمنت نهى وفكرت تقرب من شادى وقربت وحضنته
وقبلته وشادى سرحان وتجرات ومسكت زبه انتبه شادى لها
وحاول الابتعاد ونهى تجذبه وتقول له:
مالك يا شادى هو انت جماد؟ انا انسانه وليا احاسيس نارى ملتهبه..عطشانه ..ادينى زبك شويه وشدت البنطلون وركبت على شادى ومسكت زبه ودخلته كسها السايح واتحركت وشادى حاطت ايده تحت راسه ومستلقى على الارض ونهى تتناك منه بنهم..ااااااااااه يا شادى..حاموت..زبك يجنن..قوم نكنى قوم
اااااااه اوففففف مممممم افرغت نهى شهوتها عى جسم شادى
واستراحت وقالت له اخطبنى من اخويا الليله واكون مراتك
وام اولادك
شويه وجاء اخوها ..اخو وداد ونهى واخو المرحومه
حياه شادى وسلم عليه وتردد شادى بس التردد مش نافع
شادى لنسيبه:انت عارف ان حمل الاولاد كتير ومحتاجه رعايه
ومن الاخر عاوز اجوز زيتنا فى دقيقنا
النسيب :من حقك يا شادى ..اجوز؟ فى دماغك عروسه ؟؟
نهى حاولت تسمع الكلام وقفت ورا الباب تتصنت
شادى قال انا عاوز وداد اهى خالة الاولاد وكانت قريبه من المرحومه واحس اننى قريب منها
على بركه المولى
نهى كانت مفكره انه جاى يخطبها فهى الاكبر والاولى ولسه متناكه منه ..اغمى عليها شويه وتمالكت نفسها وانسحبت نادمه
فرح شادى وطار الى بيته حيث وداد اخبرها بما حدث
طارد وداد من الفرح وحضنته وباسته ومسكت زبه وقالت
نكنى الليله انا مراتك
دخلوا الاوضه وقفلوا الباب وغابوا ساعه جوه
وداد قالت لازم اروح لبيتنا حيث عرفت من اخوها
واتفقوا على الدخله وبلاش افراح علشان المرحومه
