اسمي جنان وعمري 19 سنه. لي اخت صغيره عمرها 12 سنه وأخ صغير عمره حوالى السنه. كنت اساعد امي في تربيته... اعطيه قنينه الحليب اغير له حفاضه وكل ما هنالك. لن اطيل عليكم الشرح فقصتي مع ابي بدأت عندما كنت مره اغير حفاض اخي.. كان والدي يلاعبه بنفس الوقت وعندما فكيت له الحفاض كان زبه منتصبا! نظر ابي اليه وقال عفويا: "هاها.. قايم معه العكروت!" صرت اضحك معه... وضع والدي اصبعه على زب اخي وصار يلاعبه بشكل بريء وينظر الى وجه ويصدر له اصوات ولاديه كي يضحكه... فأبتسم اخي وصار يضحك... فقال والدي: "اكيد تضحك.. من لا يحب ان يلعب احد بزبه?!" اثارني كلامه فقلت له: "هو لسه صغير على هذه الأشياء كي يفهمها." قال: "صحيح... الكبار فقط يستلذون بهذه الأشياء." قلت له: "غريب كيف يحصل معه ذلك وهو بهذا العمر ثم انه كبير.. حجمه كبير.." فنظر الي والدي مبتسما: "كبير? هذا لا شيء مقارنه مع حجمي!" قلت: "صحيح? اكبر منه?" قال: "طبعا! فعضوي بدون انتصاب اطول من زب اخوكي وهو منتصب بثلاثه مرات!" قلت له وانا ارتجف من الإثاره: "صحيح هذا الكلام? أرني إياه!" نظر الي بإثاره مع ابتسامه استغراب وقال: "تريدين رؤيته?!" قلت: "نعم اريد رؤيته فأنا لم ارى قضيب رجل بالغ من قبل." قال: "حسنا.. سأريكي إياه لكن بشرط يبقى ذلك سر بيننا ولا تخبريه لأحد." قلت: "موافقه" عندها وقف امامي وفك سحاب بنطاله واخرج ايره منه فبدأ جسدي يرتجف بأكمله من الإثاره من منظره فهو فعلا ضخم رأسه كبير ولونه اسمر." وضعته في يدي وقلت له: "هذا فعلا كبير لم اتوقع ذلك" فقال: "هو نائم الآن.. لو أريتك اياه وهو منتصب لاندهشتي!" قلت له ببراءه: "كيف تجعله ينتصب?" قال: "الأمر بسيط.. الرجل ينتصب عندما يلعب بزبه او عندما يشاهد إمرأه عاريه.." قلت له: "سأشلح ثيابي أم*** لنرى ماذا يحصل.." قال: "هيا.. افعلي" بدأت أشلح ثيابي قطعه قطعه امامه حتى صرت عاريه كما خلقني ربي نظرت الى اير والدي فإذا به ينتصب ويرفع رأسه في العلا مثل العسكري الواقف الذي يؤدي التحيه لضابطه فأنذهلت لهذا المنظر المثير وبدون اي تردد ركعت امامه وامسكته وصرت اداعبه والعب به فلم يمانع ابي بل استمتع بذلك وصار يتأوه. عندها وضعت زبه في فمي وصرت امص رأسه وأمسكته من مؤخرته وصرت ادفعها نحوي كي يغوص زبه اكثر واكثر في حلقي فأمسكني من رأسي ودفعه نحو ايره وصار ينيكني من حلقي بأيره مدخله مخرجه حتى صار كالعصافلم استطع السيطره على نفسي من الإثاره وتسطحت على السرير مفرشخه وطلبت منه ان يأكل كسي ثم ينيكني ويفتحني لأول مره. لم أكن خائفه من شيء فوالدي اعلى سلطه في البيت واوامره هي التي تنفذ وبما انه هو الذي سيفتحني لم اكن اخشى احد على الإطلاق ولم افكر بشيء سوى التمتع معه. وعندما شاهدني ابي مستلقيه مفرشخه بجسدي الشاب النضر البريء انحنى امام كسي وبدأ يأكله ويمصه. لم اكن اعرف لذه مص الكس من قبل ولقوه اثارتي مما فعله صرت ارتعش عده مرات في فمه ماسكه رأسه دافعه اياه نحو كسي مداعبه شعره وهو يمص كسي و*****ي وكل الثنايا اللحميه الظاهره والخفيه التي فيه. تابع والدي المص لفتره طويله اشعرني فيها اني أنثى بكل ما في الكلمه من معنى وصعد بشفايفه من كسي الى بطني الى ***** ابزازي وصار يمصها ويعضعضها بشهوه ويا لها من لذه لا توصف. قلت له بالحرف الواحد: "بابا.. نيكني.. فوته بكسي وافتحني!" ما ان سمع والدي ذلك حتى امسك بزبه الغليظ ووضع رأسه على باب كسي ودحشه دحشه واحده في قعر كسي حتى لامست بيضتاه جسدي ولم يتثنى لي الوقت كي اشعر بالألم فاللذه التي اعترتني عندما بدأ ينيكني فعلا ويدخله ويخرجه جعلتني انسى ألمي خاصه ان كسي يستقبل اير للمره الأولى والشعور به وهو يدخل في هذه المنطقه للمره الأولى مثير لدرجه تشعر الفتاه بإحساس جديد وغريب لم تشعره من قبل. نزل من كسي القليل من الدم سرعان ما انقطع واستمر النيك واير والدي الملطخ بدم عذريتي يدخل ويخرج فبدأ ظهري ينزل وصرت اصرخ تحته واتأوه تماما كأني زوجته فصار ينيكني كالمجنون ويولجه بكسي للبيضات ثم يسحبه ثم يولجه ثم بدأ يقذف في كسي مسرعا حركه ذهابه وايابه فيه وبدأ يصرخ من اللذه ومن كثره اثارتي بدأ كسي ينزل المني من ظهري فعانقته وتشنجت عليه وصرت اعضه من عنقه بلطافه وأتأوه. لم ينم اير والدي من الهياج.. ظل منتصبا في كسي وما هي الا ثوان حتى رجع ينيكني به بقوه اكثر من السابق وبدأ يخضه ويخضه حتى قذف في كسي مره ثانيه.. واسترخى فوقي وزبه بقي في كسي... شعرت بالمني الكثير الذي دلقه من ظهره في كسي واثارني ذلك لدرجه اردته ان يبقى فيه للأبد... وقد تحق حلمي: قذف والدي في كسي ذلك اليوم خمسه مرات متتاليه لدرجه شعرت ببحر من المني يملأ كسي وهذا اثارني بشكل غير معقول خاصه ان كل هذا الحليب كان في ظهر والدي وقذفه كله في كسي خلال عمليه نيك طويله ادخل خلالها زبه الغليظ في رحمي وهشمه من النيك العنيف. ومرت الأيام ووالدي ينيكني كل يوم ويفرغ ظهره في كسي حتى حملت منه وظل ينيكني حتى خلال الحمل ويكب منيه في كسي في كل مره وكان بودي الإبقاء على الحمل لولا الخوف من الناس كوني صغيره وغير متزوجه فقررت الذهاب الى عياده إجهاض للتخلص من الجنين الذي في بطنيواستمرت علاقتي مع والدي لكني صرت اتناول حبوب منع حمل كي لا يتكرر ما حصل