مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
10,962
نقاط نسوانجي
32,732
كان في الثالثة والعشرين وانا في الثامنة عشر. مرحاً بشوشاً يلاطفني ويلاعبني كلما قابلته في الشارع، حتى صرت احب التوجه اليه كلما رايته جالسا امام الدار ليمازحني وامازحه. وفي مرة من المرات كان جالسا بدشداشته كالمعتاد امام الدار يقرأ الجريدة غير منتبها الي لأفاجئه واندس ما بين الجريدة وبينه في مزحة بريئة اردت ان اجعله يضحك فيها، فما كان منه الا ان حضنني وصار يدغدغني وانا اضحك، ثم امسكني بقوة من خاصرتي واجلسني في حضنه بين رجليه وانا اقاومه وقال مازحاً: سوف ادغدغ خاصرتك واجعلك تضحك الى ان يغمى عليك !
كنت لابساً شورت قصير مع تي شيرت.. شعرت بشيء تحت مؤخرتي.. لم اعبه به في البداية، ومع طول فترة احتضانه لي صار يتصلب حيث بث في داخلي شعوراً جميلا، ثم خفف من قبضته مما جعلني اهرب من احضانه، مع بقاء هذا الشعور في داخلي ... شعور جعلني ارغب في ان اقوم بنفس الفعلة في اليوم التالي، ولكن لاحظت هذه المرة عندما ضمني الى حضنه ان هذا الشيء كان متصلباً ومنتصباً هذه المرة، مما زاد في رغبتي البقاء اطول فترة في حضنه. لم يستعمل القوة هذه المرة بل تركني على هواي، وانا بحجة اللعب اتحرك في حضنه اتحسس دفئ قضيبه بمؤخرتي، وهو يبتسم ويضحك، وكفّا يداه الدافئتان تلامس افخاذي تضيف جمالا الى شعوري هذا، وتجعل قضيبي ينتصب ايضاً!
رجعت الى البيت وعقلي مشدود الى جاري ! يبدو انني قد احببته ! فقد صار يشغل تفكيري في الليل اثناء منامي، امد يدي الى داخل سروالي اتحسس مؤخرتي واضع اصبعي الوسطي على فتحتي واحركها احاول دفعها في داخل مؤخرتي، ولينتصب قضيبي واداعبه ومن ثم حلبه لينطلق منه ماء جعلني ارتعش من الشهوة والنشوة.
وفي اليوم التالي قررت ان افعل نفس الشيء مع جاري .. كان جالسا كالعادة بدشداشته البيضاء عندما تقدمت نحوه وبدأت امازحه، امسكني من يدي وسحبني اليه فكانت مناسبة ان ادرت له ظهري وجلست في حضنه ... آ ه ه صرخت في داخلي ما اجمل هذا الشعور عندما يلامسني قضيبه.. لم اهرب هذه المرة بل انتظرت ردة فعله... لحظات صمت.. ثم قال بصوت مرتجف: عندي شيء اريدك ان تراه !
لم اتكلم ولم اجبه ولكني تبعته الى داخل الدار حيث غرفته. جلس على كرسي بجانب مكتبة صغيرة وسحب جرارها واخرج مجلة وفتحها على صفحة فيها شابان عاريان احدهما جالس في حضن الاخر، ووضعها على المكتبة وقال: هل رأيت مثل هذا من قبل ؟! بحلقت فيها وزبي صار ينتصب ! امسكني من يدي وسحبني الى حضنه بين ارجله وظهري باتجاهه وانا انظر الى الصورة، واخذت يداه تعبث بفخذيي ببطء وتتحسس عليهما وقضيبه ملتصق على مؤخرتي. ثم امسك قضيبي وصار يدعكه... كاد يغمى علي من الشهوة واصبحت كالعجينة في حضنه، عندها ادارني حتى اصبح وجهي امام وجهه وببطء شديد وحذر اخذ يقرب شفاهه من وجنتي ويقبلها ويقبل رقبتي ويداه ممسكتان بفلقتي مؤخرتي، ثم الصق شفتاه على شفتي وصار يقبل الشفة العليا ثم السفلى ويمصهما وانا مسمر في احضانه مشلول القوى، من هول النشوة، ثم بدأت شفاهي تتحرك وتتجاوب مع شفاهه وصرنا نمص شفاه بعضنا البعض ولسانه يحاول الدخول لالتقاط لساني. وما هي الا لحظات حتى جعلته يلتقط لساني ايضاً لنستمر في التقبيل ومص الشفاه واللسان ... توقف ونظر الى عيني ونظرت الى عينية وقال: ادر لي ظهرك ! ومن دون اي تردد فعلت ما امرني به حيث انزل الشورت وما تحته لتظهر له مؤخرتي المدورة المكتنزة، حيث انكب يقبلها ويشمها ويدعكها وانا اشعر بحرارة كفه ونعومة شفاهه وهي تتحرك على مؤخرتي العارية ... ثم سحبني الى حضنه بين رجليه وقال بصوت خافت : اجلس ! جلست على قضيبه الذي اخرجه من تحت دشداشته... يا لسعادتي لقد حقق حلمي في التمتع بدفء قضيبه ! وراح يقبلني من رقبتي ثم همس في اذني وقال: سأدخل راسه في مؤخرتك الجميلة اصبحت لا اتحمل اكثر من هذا !
احسست انه يحاول بيده اليمنى وضع راس قضيبه على فتحي، كنت في قرارة نفسي اريد ان ارى شكل قضيبه الذي الهب مشاعري نحوه. استقر راس قضيبه على فتحتي وامرني ان اجلس عليه ببطء وهو ممسك بكلتا يديه على جانبي خصري ينظر الى مقدمة قضيبه وهو يحاول اختراق فلقتي طيزي والدخول الى احشائي عبر فتحتها.. احسست براس قضيبه الدافئ يحاول الولوج داخلي ولكن بصعوبة.. ابعدني قليلا وقال: انتظر لحظة ! وكانت مناسب ان ادرت راسي الى الخلف محاولا مشاهدة هذا الذي بث النشوة في داخلي ... وقع نظري عليه وهو يحاول ابلاله بلعابه ! آه ما اجمله ! ما اجمل قضيبه ! اسمر ذو قبعة داكنة بفمها المفتوح المبلل وخصيتيه المدورتين وعانته الحليقة ليبدو حجمه اكبر واغلظ.. وبعد ان بلله وانا اتمتع بنظره امسكني من خصري على عجل ووضع راس قضيبه على فتحتي وقال: اجلس ببطء ! صرت اجلس ببطء شديد على راس قضيبه وهو يردد .. نعم .. الآن .. استمر في الجلوس.. حتى شعرت براس عيره يخترقني .. هو صاح بصوت مكتوم اوووف وانا بصوت خافت ممزوج بشهوة آي ي ي ي !! تسمرت في مكاني على قضيبه اريد ان اهرب من الالم، لكن شهوتي غلبتني وجعلتني اقاوم الالم واتحمله ! قال وراس قضيبه في داخلي: الآن ستبدأ المتعة، ثم استرسل وقال: ضع يديك على طاولة المكتبة التي ام*** ... وضعتها بدون تردد واصبح جسمي الى الامام ومؤخرتي الى الخلف مسمرةً على راس قضيبه، ثم دفع الكرسي الذي كان جالسا عليه الى الخلف ووقف على رجليه، ممسكا بجانبي وركي بكلتا يديه، ثم همس لي: سأدخله كله فيك ! نسيت الالم وانتظرته ليكمل المشوار بالرغم من ****يب الذي صار يحرق فتحتي !
ثم بدأ بدفع بقية قضيب رويدا رويدا .. يخرجه قليلا ثم يدفعه مرة اخرى بداخلي .. يخرجه ويدفعه الى ان اطبق على مؤخرتي وصرت اشعر بعانته تضرب على فلقتي ومع كل ضربه لقضيبه تصدر مني آهة آ ه ه ه...آه ه ه ..قضيبه يضرب وآهاتي تعلو وتعلو .. ثم ادخل يديه تحت ابطيي ورفع جسمي. الصق ظهري على صدره واضعا شفتيه تحت اذني اليمنى يقبل رقبتي ويقول: سأقذف .. سأقذف .. وانا اشجعه واقول: هيا .. هيا اقذف داخلي.. حتى شدني بقوة اليه ودفع قضيبه بكل قوة داخل طيزي، تصدر منه تأوهات الشهوة آه ه ه ... آه ه ه ...آ ه ه ه.. وانا اردد معه آي ي ي .. آي ي ي .. صار يقذف في مؤخرتي ويملاها من لبنه، في نفس الوقت يعض رقبتي من فرط الشهوة والنشوة التي وصل اليها، وليوصلني انا كذلك الى قمة السعادة والنشوة لينطلق سائلي انا ايضا بينما قضيبه لا يزال في طيزي وداخل احشائي.
هدأت ثورته وهو لا يزال خلفي وعيره داخلي وفمه قريب من اذني ليهمس ويقول: احبك .. احبك .. وانا أجيبه: احبك انا ايضاً، لأدير عنه ظهري واحضنه وابدأ بتقبيله وهو يقبلني بينما سائله الدافئ ينساب من فتحتي على فخذي من الخلف فقد كان كثيراً وكثيفاً. صرنا نقبل بعض حتى ارتوينا عندها جلس على الكرسي والتقط مجموعة من المناديل الورقية وصار يمسح لبنه المُنساب من فتحة طيزي على جانبي افخاذي من الخلف ... يمسح ويقبل تلّتي مؤخرتي.. يمسح ويقبل ويتمتم: ما اجملها ! رفعت الشورت وما تحته ولبسته مرة اخرى وانطلقت خارج الدار سعيداً فرحاً على امل ان اعاود الكرّة في اليوم التالي والايام المقبلة ... لقد حظيت بحبيب سيطفئ لهيبي ويحقق رغبتي الجنسية !!!
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى