حكايتى من وقت زمان الجزء الاول
القصة دية مبنية علي احداث حقيقية حدثت معي ومع اصدقائى وانا دمجتهم مع بعض القصص الخيالية من تاليفى انا اسمي حسام (اسم مستعار) وقت حصول القصة حصل لما كنت في تالتة اعدادي واحب اوصفلكم نفسي انا اسمر طويل وسيم مع انى اسود اللون حتى انى ملفت جدا للنظر وانا طويل ومفتول العضلات وابتدت حكايتى بل حياتى في السنة دية كنت متزمت جدا عمري مااحب اتعرف على اي فتاة بل لااكلمهم الا عند الضروة القصوي ولا اطيل الكلام معهم وكنت باحس ان بعض زميلاتى في المدرسة بيحاولو يتعرفوا عليا وكان وقتها الحب البرييء ولكنى كنت ارفضة بشدة الا ان جاء اليوم اللي غير حياتى كالعادة باركب ميكروباص المدرسة ولكن الميكروباص كان فية دورين دور الاول وهو بيبتدي الساعة 6 صباحا ويوصل المدرسة الساعة 7 وكان وقتا مبكرا جدا ولم يكن هناك احدا في المدرسة فكانت عادتى ان انام في الفصل واترك الاولاد يلعبوا في الحوش لوحديهم واثناء ما انا نايم سمعت صوت غريب كأن حد بيتعزب فصحيت بالراحة وتتبعت الصوت لاقيتة جاي من غرفة الداية ام كرولس وهي ست في حوالي 35 سنة بيضاء طيازها وبزازها كبار قوي ومدورين جدا وكانت جزابة الى حدا ما ولاقيتها منيمة واحد زميلى واسمة عادل في نفس الفصل بس ما كنش في علاقة جامدة معاة علي ظهرة في الارض وراكبة علية ومغطية وشة بقميصة وماكانش في حاجة باينة من جسمهم مع بسبب ان جلابيتها كانت مغطية علي المنظر وانتابنى الفضول اعرف هو اية اللى بيحصل فوقفت اراقب وبعض ثوانى لاقيت ام كرولس ابتدت تسرع النزول والطلوع في الواد بعدين ارتعشت وبعدين لاقيتها قامت وعدلت نفسها وقامت شالت التشيرت من علي عين عادل وقالتلة قوم يلا روح علي فصلك يلا وتجيلى بكرة الصبح بلغة الامر لاقيتة بيقولها وباين علية الكسوف ما بلاش يادادة انا مابحبش اللي احنا بنعملة دة غلط قامت ضاربتة قلم جامد وقالتلة مهددة اوعاك اسمع الكلام دة تانى والا هسيب الواد حمدي عليك وهاقول للمدرسين كلهم لاقيتة سكت وحط وشة علي الارض ومشى وانا قمت اتسحبت ورجعت علي فصلي
ابتدا اليوم الدراسى وبعد اللى شوفتة كنت مليان فضول وعايز اعرف اية اللى بيحصل دة واية الحكاية بالظبط
ولقيت نفسى كل شوية ابص علي عادل واراقب تصرفاتة لقيتة ولد خجول جدا وانطوائى اللى حد كبيرعمرة ما بيتكلم مع حد بص لاحظت ان زميلي في الفصل حمدي وهو كان طويل جدا وشرس جدا وكان اقوي واحد في الفصل بعدي وكنا بنتحاشا بعض انا وحمدي وكنا مشكلين زي شراكة كدة انتا ما اتجيش جمبى ولا انا اجي جمبى وكنت سايبة يفتري علي العيال طالما مابيجيش جمبى لاحظت من حمدي انة دايما يقعد جمب عادل يلزق فية ويكلمة من قريب جدا كان واحد بيكلم بنت مش بيكلم واد وكنت بلاحظ من عادل خوفة الشديد من حمدي فراقبتهم لاشبع فضولى لاقيت ان حمدي بيحاول ياخد عادل في اي فصل فاضى او اثناء الفسحة او يقف وراة في الكانتين بس اقول ما يختلى بية الاقى الدادة ام كرولس تخش عليهم وتزعقلهم وتطلعهم برة استمر الوضع دة علي مدار اسبوع الصبح ام كرولس تعمل الحركات هيا هيا في عادل الصبح وطول اليوم يحاول حمدي يتحرش بعادل حاولت اتقرب لعادل عشان اعرف لاقيتة ساكت ويدوب كلامة بالقطارة بس انا اصريت اعرف وفي يوم استنيت لحد ما ام كرولس خلصت مع عادل وروحت دخلت علية الفصل وهوا قاعد لواحدة وقلتلة ازيك يا عادل ماردش عليا قمت قلتلة انتا لية مش عايزنا نبقا صحاب ياعادل قام قالى انا مابحبش اصاحب حد وارجوك ابعد عنى قمت انا قلت ان الاسلوب دة مش هايجيب معاة نتيجة ولازم المواجهة قمت قايلة علي فكرة انا شفت اللى انتا بتعملة انتا والدادة وهقول الناظرة قام عيط وفضل يبكى وانا بصراحة صعب عليا قمت قربت منة وقلتلة معلش ماتزعلش انا مش هقول للناظرة بس انتا احكيلى علي كل حاجة وهيا لية بتعمل فيك كدة قام قالي انة هو جار حمدي وانهم كانو دايما بيلعبو مع بعض بالرغم من ان حمدي كان بيضربو كتير ولكنهم كانو صحاب وفي يوم شاف حمدي بيبوس في اختة شيماء 17 سنة ونايمين علي بعض علي السرير قمت غضبت وهددتهم انى هقول لابويا وقاطعت حمدي واختى شيماء كنت بعاملها زبالة وكانها خدامة عندي بس ان كيدهم عظيم اتفقت مع حمدي ان يعمل فيا اللى كانو بيعملو فيها عشان تتكسر عينى وابقا الخدام بتاعهم وطبعا ساعتها ما كنتش اعرف اية هوا النيك دة ولا اية اللى بيعملوة فا في يوم ابويا سافر في شغل وامى كانت في الشغل وانا كنت نايم لاقيت حمدي واختى دخلو عليا مالحقتش اعمل حاجة لاقيت اختى لافتنى علي بطنى وقعدت علي ظهري ولاقيت بنطلونى بيتسحب والاندر بينزل واختى لازقة وشى في المخدة حتى مش عارف الف رقبتى ولاقيت حمدي فتح رجليا من ورا وفضل يدخل صوابعة في طيظى من ورا بقوة وانا بصرخ ولاقيت اختى بتقولة يلا نيكة يا حمدي قبل ما حد يجي وبعدين حسيت بصوابعة بتتشال وحاجة كبيرة بتخش في طيظى حاولت اصرخ لاقيت اختى كتمت بوقى بايديها وفضلت تقولى اهدا لاتتعور لو عافرت هاتتعور هما عشر دقائق بس وحمدي شغال يدخل ويطلع البتاع الكبير في طيظى لحد ماحسيت بحاجة لزجة في طيظي بعدين لاقيت اختى قامت من علي ظهري ولفيت ولاقيت حمدي مدخل بتلعة في طيظى قلتلة اية دة وكنت مزهول مش فاهم حاجة ولاقيت اختى قامت ماسكة الموبايول وصورت حمدي وهو مدخل بتاعة فيا كل دة وانا مش عارف هما عملو فيا اية بس كنت حاسس بكسوف شديد ولاقيت اختى بصتلى وقالتلى مبروك اتفتحت ياخول وانا مصوراك بالكاميرا عشان تبقا تشغلنى عندك ياوسخ وانا طبعا نايم زي ما انا وكنت حاسس بمزيج من الخزي والام والضعف انى حتى ارد وحسيت بحمدي بيحاول تانى مرة وانا كنت من الزهول انى سكت واستسلمت تماما لاقيت شيماء قامت زعقت لحمدي وقالتلة هو انا جايباك عشانو ولا عشانى يلا قبل ما حد يجي وقامت قلعت هدومها ونامت بوضعية السجود وابتدا حمدي يدخل عضوة في طيظها بعنف شديد لحد مانزل المادة اللي نزلها في طيظى فيها بس كانت اقل وبعدين لاقيتها لفتة وفضلت تدخل عضوة في فمها وتلحسة وبعدين تدخلة للاخر في فمها كانها بتعمل كدة من فترة طويلة لاقيت عضوة ينتصب فنامت في وضعية السجود مرة اخري وعمل نفس السابق وتكررت العملية 3مرات كل ماحمدي نزل السائل بتاعة تكرر شيماء نفس العمل بفمها وتكرر العملية حتى رن الجرس وانا مزهول ومش عارف اية اللى بيحصل حوليا لحد مالجرس رن وامى جيت فوجدتنى انا وحمدي فافتكرت اننا بنلعب مع بعض وماشكيتش في حاجة واستمر الموضوع دة لمدة شهرين حمدي يجي يعمل مع اختى في حضوري او لايجد اختى فيفعل بطيظى اللي هوا عايزة واستلزيت الموضوع وعجبنى وكنت في بعض الاحيان اروحلة بيتة ليفعل بي لحد ما اتعرفت علي زميل ليا في العمارة وكان صايع جدا وبيشرب سجائر وحكيتلة علي بيتعمل فيا واختى وكأن الموضوع دة علي واحد انا عارفة مش انا قام شارحلي كل حاجة طلع موسوعة طبعا انا فهمت انى خول وان اختى شرموطة وشيخة منصر وانى انا خلاص مش هاعرف اتكلم ومن هنا ابتدي جحيمى
حكايتى من وقت زمان الجزء الثانى
طبعا احنا كنا بنحكي القصة علي لسان عادل وانة هو اكتشف انة هو كان بيتناك من حمدي ومش عارف حاجة وفضل في جحيم لمدة اسبوع مش عارف ينام ولا يفكر وحمدي وشيماء لسة بيتقابلو كالعادة وهوا مش قادر يعمل حاجة لحد ما جية اليوم اللى حمدي جية كالعادة لشيماء ولما جية عادل يفتحلة واقول مادخل وكان عادل ماشى قدام حمدي قام حمدي قام حسس علي طيظ عادل وبعبصة من ورا ودية في العادة كانت الاشارة وحركة حمدي المفضلة لما يحب ينيكة وهوا نفسة عادل قبل ما يعرف اللى بيتعمل فية كان بيستنى الحركة دية من حمدي عشان يتناك بس المرة دة كانت مختلفة عادل حس بغضب كبير بس هو فكر انة مش هيقدر يعملهم حاجة بحيث انهم مصورينة علي الموبايل كل دة في دماغ عادل والمرة دية حس ان الطريق طويل جدا لحد غرفة شيماء وحس ان ايد حمدي اللي شغالة تلعب فية من ورا لمدة ثوانى بسيطة كانها بتلعب فية يوم كامل ووصل غرفة شيماء ودخل حمدي وابتدت الاهات من الشرموطة والثعبانة اختى وانا اسمع اهاتها وازداد غضبا مع زلك قلت انى لازم اتصرف قمت دخلت غرفة امى واخدت الدواء المنوم بتاع امى وعملت عصير وحطيت فية الدواء ودخلت عليهم ولقيت حمدي واقف واختى بتمص في زبة وانا شايل الصينية وقمت حطيتها جمبهم قامت اختى استغربت بحيث انى انا واختى علاقتنا وحشة علي طول وماحدش فينا بيحب يخدم التانى بس حمدي ضحك وافتكر انى بعمل كدة عشان سخنت من التحسيس اللي عملو فيا علي الباب وانى عايز اتناك منة قامت اختى شخطت فيا وقالتلى اطلع برة والا هخلي حمدي يفتحك زي المرة اللى فاتت قمت طلعت علي طول واستنيت عشر دقائق وبعدين لاقيت اختى المتناكة بتنادي عليا عشان اشيل الصينية وهيا فاكرة انها كدة خلاص ضمنت خدام عندها مايقدرش يتكلم عليها وكمان يعرسلها وانا من جوايا بغلي بعد عشردقائق دخلت عليهم لاقيتهم نايمين جمب بعد مش حاسين بالدنيا قمت لاقيت بنطلون رمضان قمت فتشت فية لاقيت الموبايل بتاعة اللي اتصورت بية ودورت في مقاطع الفيديو لحد مالاقيت المقطع بتاعي وقمت ماسحة وبعدين دورت في هدوم اختى لحد مالاقيت مفتاح اوديتها حيث كانت ماتخليش حد يدخل اودتها وهيا مش موجودة ابدا ودخلت علي الكمبيوتر بتاعها ودورت لاقيت مجلد باسم مغامراتى فتحتة ولاقيت المقطع بتاعي قمت مسحتة ولاقيت مقاطع كتيرة ليها مع شباب كتير اقطر من 9 مقاطع قمت جيبت الفلاشة بتاعتى ونقلت كل المقاطع علي الفلاشة بتاعتى وفتحت موبايلها ومسحت المقطع بتاعي بردة كدة انا خلصت من شيماء دلوقتي جية الدور علي حمدي دخلت طبعا هما لسة نايمين من تاثير المنوم قمت دخلت وظبطت الموبايل علي المكان اللي فية حمدي وقمت عدلتة ونيمتة علي بطنة وفتحت رجلية وقمت قالع بنطلونى وقمت دخلت زبى في طيظة وماكنتش عارف انا بعمل اية لانى عمري مانكت قبل كدة وماكنتش حاسس بحاجة كنت محضر كيس لبن قمت حطيتة فوق طيظة بحيث يبان في الكاميرا انى جبت جواة وقمت سيبتهم وانا كنت عارف انى امى مش هاتيجي غير كمان ساعتين وان ابويا مسافر قمت نزلت عند صاحبى عماد وقلتلة انى عايز احط عندة فولدر حاجات شخصية لانى خايف انة يضيع وقمت حطيتة عندة واخفيتة وانا كنت عارف انة مايعرفش حاجة في الكمبيوتر وبعدين طلعت تانى في الاودة وفوقتهم وقلت لحمدي يمشى عشان امى جايا وفعلا لبس هدومة وما نساش يبعبصنى قبل ما يمشى كانة بيقولى انة عايز ينيكنى وانا طبعا ابتسمتلة بس من جوايا ناويلة علي نية سوداء واستنيت اول ما امى جت واتعشينا ودخلت علي الاودة بتاعتى وفضلت اتفرج علي الفيديوهات بتاعت اختى ولاقيتها شرموطة وشبقة جنسية لابعد الحدود وعندها استعداد تعمل اي حاجة حتى انى عارف الشباب اللى بينكوها دول وهما كلهم جيرانا في نفس العمارة وازددت غضبا يعنى كل دة اختى بتعملة جمبى مش بعيد كل دة زادنى اصرارا علي تاديب رشا وجهزت الخطة عشان استرجع جزء من كرامتى استنيت لحدما جية اليوم اللى ابويا سافر ورشا كلمت حمدي يجي البيت واول ما خلصت المكالمة قمت جيبتلها كباية شاي وحطيت فيها مخدر بيسيب الاعصاب يعنى تكون صاحي ووااعي بس مش قادر تتحكم في اعصابك قامت شربتة وبعد ربع ساعة ابتدا المفعول ياخد اثرة قمت كتفت ايديها وبوقها وربطها في رجل الكنبة وهيا مش فاهمة حاجة من تاثير المخدر وجهزت كباية شاي تانية عشان حمدي واستنيت حمدي لحد ماجية وفتحتلة الباب واتعمدت الزق فية بطيظى عشان اغرية واخلية يشرب الشاي قبل ما يخش عند اختى وهوا كل الطعم وابتدا يحسس عليا ويقولي اختك فين قلتلة نايمة زي القتيل قام لزق فيا من ورا وحسيت بانتفاخ قضيبة من البنطلون وعرفت انة استوي قمت قلتلة طب اشرب الشاي دة وانا هعمل شاي تانى وهجيلك قام قلي طب بسرعة قبل ما اختك تصحي وانا ماشى بعبصنى وعض علي شفايفة قمت بصتلة وضحكت وانا من جوايا بولع دخلت المطبخ واستنيت خمس دقائق لحد ما الدواء ياخد مفعولة والدواء بياخد مفعولة بعد ربع ساعة وحمدي قاعد برة علي نار حسيت برجلين بتقرب علي المطبخ لاقيتة حمدي جاي وشفت انتفاخ قضيبة من البنطلون قمت اديتة ضهري وعملت باعمل في الشاي وكنت عايز اضيع وقت لحد ما الدواء ياخد مفعولة بس حمدي ما كانش قادر يصبر ولو اتمنعت عنة ممكن يسيبنى ويخش علي شيماء والخطة تبوظ فقلت لنفسى اصبر ياعادل هانت وابتدا حمدي يحك فيا وانا بعمل الشاي ويرزع فيا بزبة من ورا علي الهدوم ويبوسنى في رقبتى كانة بيفترسنى ويبعبصنى وقلع بنطلونة وبدا يحك بزبة علي طيظى من علي الهدوم وكان واضح انة خلاص علي وشك ينزل بنطلونى عشان ينيكنى وعدت خمس دقائق عليا كانهم شهر وانا اعامل معاملة المراة من حمدي فجاة لقيت حركات حمدي خفت وقوتة خفت حتى انة كان ماسك فيا بالعافية ومرة واحدة وقع علي الارض مش قادر يصلب طولة قمت شايلة وهو مستغرب بس في عالم تانى وقمت دخلتة الاودة جمب اختى وهما الاتنين باصين لبعد مستغربين من اللى بيحصل وانا قمت نيمت حمدي علي ركبة في الارض وربطة كويس من ايدية ورجلية وقلعتة بنطلونة وطيظة قدامى وقمت طلعت زبى وقمت حاشرة فية في طيظة وانيك بعنف وقوة رغم انها اول مرة ولكن زكرياتى مع حمدي وهوا بينيكنى او يتحرش فيا كانت بتزيدنى غضبا واثارة كل دة كان قدام اختى فضلت انيك في حمدي لحد ماجيبت لبنى في طيظة ودية كانت اول مرة اجيب لبنى بعدين شلت الخرقة من بوقهم لاقيت حمدي بيصرخ وبيقولي عملت اية يابن الكلب واختى تزعق وتقولي مش هاسيبك ياعادل وهافضحك قمت قلتلها الفيديوهات اللى عندكو علي الموبايلات وعندك علي الكمبيوتر مسحتها واخدت فيديوهاتك يامتناكة ولو فتحتى بوقك هافضحك قامت قالتلى يابن الكلب قمت ضاربها قلم وقلتلها دة انت اللى من النهاردة الكلبة بتاعتى وبعدين الاخ حمدي قمت فاتح موبايلى وقمت موريلة المقطع اللى بنيكة فية لقيتة سكت حتى شيماء سكتت وقلتلة علي فكرة انا عندي كزا نسخة تانى يعنى ماتفكرش تعمل حاجة ياخول وطبعا انا كنت وقتها كل همي انى انتقم فسيبتهم مربوطين وكل ساعة اجي انيك في حمدي قدام اختى عشان يقل في نظرها وانا كمان اخد حقي واستمر الموضوع لحد ما امى جت قمت فاكتهم وانا عارف ان حمدي وشيماء مش هيعملو حاجة قدام ماما ومن ساعة اليوم دة وانا عامل حظر علي اختى ولاي سبب كنت بضربها وكل حتة اروح معاها وحمدي بقا هوا اللي يتجنبنى وفي يوم بعد مارجعت من المدرسة لاقيت صوت في الشقة جاي من اودة شيماء قمت جيبت العصاية بتاعة المقشة ولاقيتة حمدي راكب علي شيماء طبعا علي طول ضربت حمدي بالعصاية ونزلت ضرب فية هو واختى لحد مارجلة اتجزعت وطلع يجري برة البيت ونزلت وراة بالعصاية في الشارع وضربتة وسط الشارع ولا كانى ابراهيم الابيض وبعد اليوم دة تعامل الناس اتغير معايا وبقوا يحترمونى ويخافو منى لان حمدي معروف انة جامد وعشت شهور حسيت فيها انى باسترجع كرامتى تانى لحد ما جية اليوم اللي قلب حياتى تانى
القصة دية مبنية علي احداث حقيقية حدثت معي ومع اصدقائى وانا دمجتهم مع بعض القصص الخيالية من تاليفى انا اسمي حسام (اسم مستعار) وقت حصول القصة حصل لما كنت في تالتة اعدادي واحب اوصفلكم نفسي انا اسمر طويل وسيم مع انى اسود اللون حتى انى ملفت جدا للنظر وانا طويل ومفتول العضلات وابتدت حكايتى بل حياتى في السنة دية كنت متزمت جدا عمري مااحب اتعرف على اي فتاة بل لااكلمهم الا عند الضروة القصوي ولا اطيل الكلام معهم وكنت باحس ان بعض زميلاتى في المدرسة بيحاولو يتعرفوا عليا وكان وقتها الحب البرييء ولكنى كنت ارفضة بشدة الا ان جاء اليوم اللي غير حياتى كالعادة باركب ميكروباص المدرسة ولكن الميكروباص كان فية دورين دور الاول وهو بيبتدي الساعة 6 صباحا ويوصل المدرسة الساعة 7 وكان وقتا مبكرا جدا ولم يكن هناك احدا في المدرسة فكانت عادتى ان انام في الفصل واترك الاولاد يلعبوا في الحوش لوحديهم واثناء ما انا نايم سمعت صوت غريب كأن حد بيتعزب فصحيت بالراحة وتتبعت الصوت لاقيتة جاي من غرفة الداية ام كرولس وهي ست في حوالي 35 سنة بيضاء طيازها وبزازها كبار قوي ومدورين جدا وكانت جزابة الى حدا ما ولاقيتها منيمة واحد زميلى واسمة عادل في نفس الفصل بس ما كنش في علاقة جامدة معاة علي ظهرة في الارض وراكبة علية ومغطية وشة بقميصة وماكانش في حاجة باينة من جسمهم مع بسبب ان جلابيتها كانت مغطية علي المنظر وانتابنى الفضول اعرف هو اية اللى بيحصل فوقفت اراقب وبعض ثوانى لاقيت ام كرولس ابتدت تسرع النزول والطلوع في الواد بعدين ارتعشت وبعدين لاقيتها قامت وعدلت نفسها وقامت شالت التشيرت من علي عين عادل وقالتلة قوم يلا روح علي فصلك يلا وتجيلى بكرة الصبح بلغة الامر لاقيتة بيقولها وباين علية الكسوف ما بلاش يادادة انا مابحبش اللي احنا بنعملة دة غلط قامت ضاربتة قلم جامد وقالتلة مهددة اوعاك اسمع الكلام دة تانى والا هسيب الواد حمدي عليك وهاقول للمدرسين كلهم لاقيتة سكت وحط وشة علي الارض ومشى وانا قمت اتسحبت ورجعت علي فصلي
ابتدا اليوم الدراسى وبعد اللى شوفتة كنت مليان فضول وعايز اعرف اية اللى بيحصل دة واية الحكاية بالظبط
ولقيت نفسى كل شوية ابص علي عادل واراقب تصرفاتة لقيتة ولد خجول جدا وانطوائى اللى حد كبيرعمرة ما بيتكلم مع حد بص لاحظت ان زميلي في الفصل حمدي وهو كان طويل جدا وشرس جدا وكان اقوي واحد في الفصل بعدي وكنا بنتحاشا بعض انا وحمدي وكنا مشكلين زي شراكة كدة انتا ما اتجيش جمبى ولا انا اجي جمبى وكنت سايبة يفتري علي العيال طالما مابيجيش جمبى لاحظت من حمدي انة دايما يقعد جمب عادل يلزق فية ويكلمة من قريب جدا كان واحد بيكلم بنت مش بيكلم واد وكنت بلاحظ من عادل خوفة الشديد من حمدي فراقبتهم لاشبع فضولى لاقيت ان حمدي بيحاول ياخد عادل في اي فصل فاضى او اثناء الفسحة او يقف وراة في الكانتين بس اقول ما يختلى بية الاقى الدادة ام كرولس تخش عليهم وتزعقلهم وتطلعهم برة استمر الوضع دة علي مدار اسبوع الصبح ام كرولس تعمل الحركات هيا هيا في عادل الصبح وطول اليوم يحاول حمدي يتحرش بعادل حاولت اتقرب لعادل عشان اعرف لاقيتة ساكت ويدوب كلامة بالقطارة بس انا اصريت اعرف وفي يوم استنيت لحد ما ام كرولس خلصت مع عادل وروحت دخلت علية الفصل وهوا قاعد لواحدة وقلتلة ازيك يا عادل ماردش عليا قمت قلتلة انتا لية مش عايزنا نبقا صحاب ياعادل قام قالى انا مابحبش اصاحب حد وارجوك ابعد عنى قمت انا قلت ان الاسلوب دة مش هايجيب معاة نتيجة ولازم المواجهة قمت قايلة علي فكرة انا شفت اللى انتا بتعملة انتا والدادة وهقول الناظرة قام عيط وفضل يبكى وانا بصراحة صعب عليا قمت قربت منة وقلتلة معلش ماتزعلش انا مش هقول للناظرة بس انتا احكيلى علي كل حاجة وهيا لية بتعمل فيك كدة قام قالي انة هو جار حمدي وانهم كانو دايما بيلعبو مع بعض بالرغم من ان حمدي كان بيضربو كتير ولكنهم كانو صحاب وفي يوم شاف حمدي بيبوس في اختة شيماء 17 سنة ونايمين علي بعض علي السرير قمت غضبت وهددتهم انى هقول لابويا وقاطعت حمدي واختى شيماء كنت بعاملها زبالة وكانها خدامة عندي بس ان كيدهم عظيم اتفقت مع حمدي ان يعمل فيا اللى كانو بيعملو فيها عشان تتكسر عينى وابقا الخدام بتاعهم وطبعا ساعتها ما كنتش اعرف اية هوا النيك دة ولا اية اللى بيعملوة فا في يوم ابويا سافر في شغل وامى كانت في الشغل وانا كنت نايم لاقيت حمدي واختى دخلو عليا مالحقتش اعمل حاجة لاقيت اختى لافتنى علي بطنى وقعدت علي ظهري ولاقيت بنطلونى بيتسحب والاندر بينزل واختى لازقة وشى في المخدة حتى مش عارف الف رقبتى ولاقيت حمدي فتح رجليا من ورا وفضل يدخل صوابعة في طيظى من ورا بقوة وانا بصرخ ولاقيت اختى بتقولة يلا نيكة يا حمدي قبل ما حد يجي وبعدين حسيت بصوابعة بتتشال وحاجة كبيرة بتخش في طيظى حاولت اصرخ لاقيت اختى كتمت بوقى بايديها وفضلت تقولى اهدا لاتتعور لو عافرت هاتتعور هما عشر دقائق بس وحمدي شغال يدخل ويطلع البتاع الكبير في طيظى لحد ماحسيت بحاجة لزجة في طيظي بعدين لاقيت اختى قامت من علي ظهري ولفيت ولاقيت حمدي مدخل بتلعة في طيظى قلتلة اية دة وكنت مزهول مش فاهم حاجة ولاقيت اختى قامت ماسكة الموبايول وصورت حمدي وهو مدخل بتاعة فيا كل دة وانا مش عارف هما عملو فيا اية بس كنت حاسس بكسوف شديد ولاقيت اختى بصتلى وقالتلى مبروك اتفتحت ياخول وانا مصوراك بالكاميرا عشان تبقا تشغلنى عندك ياوسخ وانا طبعا نايم زي ما انا وكنت حاسس بمزيج من الخزي والام والضعف انى حتى ارد وحسيت بحمدي بيحاول تانى مرة وانا كنت من الزهول انى سكت واستسلمت تماما لاقيت شيماء قامت زعقت لحمدي وقالتلة هو انا جايباك عشانو ولا عشانى يلا قبل ما حد يجي وقامت قلعت هدومها ونامت بوضعية السجود وابتدا حمدي يدخل عضوة في طيظها بعنف شديد لحد مانزل المادة اللي نزلها في طيظى فيها بس كانت اقل وبعدين لاقيتها لفتة وفضلت تدخل عضوة في فمها وتلحسة وبعدين تدخلة للاخر في فمها كانها بتعمل كدة من فترة طويلة لاقيت عضوة ينتصب فنامت في وضعية السجود مرة اخري وعمل نفس السابق وتكررت العملية 3مرات كل ماحمدي نزل السائل بتاعة تكرر شيماء نفس العمل بفمها وتكرر العملية حتى رن الجرس وانا مزهول ومش عارف اية اللى بيحصل حوليا لحد مالجرس رن وامى جيت فوجدتنى انا وحمدي فافتكرت اننا بنلعب مع بعض وماشكيتش في حاجة واستمر الموضوع دة لمدة شهرين حمدي يجي يعمل مع اختى في حضوري او لايجد اختى فيفعل بطيظى اللي هوا عايزة واستلزيت الموضوع وعجبنى وكنت في بعض الاحيان اروحلة بيتة ليفعل بي لحد ما اتعرفت علي زميل ليا في العمارة وكان صايع جدا وبيشرب سجائر وحكيتلة علي بيتعمل فيا واختى وكأن الموضوع دة علي واحد انا عارفة مش انا قام شارحلي كل حاجة طلع موسوعة طبعا انا فهمت انى خول وان اختى شرموطة وشيخة منصر وانى انا خلاص مش هاعرف اتكلم ومن هنا ابتدي جحيمى
حكايتى من وقت زمان الجزء الثانى
طبعا احنا كنا بنحكي القصة علي لسان عادل وانة هو اكتشف انة هو كان بيتناك من حمدي ومش عارف حاجة وفضل في جحيم لمدة اسبوع مش عارف ينام ولا يفكر وحمدي وشيماء لسة بيتقابلو كالعادة وهوا مش قادر يعمل حاجة لحد ما جية اليوم اللى حمدي جية كالعادة لشيماء ولما جية عادل يفتحلة واقول مادخل وكان عادل ماشى قدام حمدي قام حمدي قام حسس علي طيظ عادل وبعبصة من ورا ودية في العادة كانت الاشارة وحركة حمدي المفضلة لما يحب ينيكة وهوا نفسة عادل قبل ما يعرف اللى بيتعمل فية كان بيستنى الحركة دية من حمدي عشان يتناك بس المرة دة كانت مختلفة عادل حس بغضب كبير بس هو فكر انة مش هيقدر يعملهم حاجة بحيث انهم مصورينة علي الموبايل كل دة في دماغ عادل والمرة دية حس ان الطريق طويل جدا لحد غرفة شيماء وحس ان ايد حمدي اللي شغالة تلعب فية من ورا لمدة ثوانى بسيطة كانها بتلعب فية يوم كامل ووصل غرفة شيماء ودخل حمدي وابتدت الاهات من الشرموطة والثعبانة اختى وانا اسمع اهاتها وازداد غضبا مع زلك قلت انى لازم اتصرف قمت دخلت غرفة امى واخدت الدواء المنوم بتاع امى وعملت عصير وحطيت فية الدواء ودخلت عليهم ولقيت حمدي واقف واختى بتمص في زبة وانا شايل الصينية وقمت حطيتها جمبهم قامت اختى استغربت بحيث انى انا واختى علاقتنا وحشة علي طول وماحدش فينا بيحب يخدم التانى بس حمدي ضحك وافتكر انى بعمل كدة عشان سخنت من التحسيس اللي عملو فيا علي الباب وانى عايز اتناك منة قامت اختى شخطت فيا وقالتلى اطلع برة والا هخلي حمدي يفتحك زي المرة اللى فاتت قمت طلعت علي طول واستنيت عشر دقائق وبعدين لاقيت اختى المتناكة بتنادي عليا عشان اشيل الصينية وهيا فاكرة انها كدة خلاص ضمنت خدام عندها مايقدرش يتكلم عليها وكمان يعرسلها وانا من جوايا بغلي بعد عشردقائق دخلت عليهم لاقيتهم نايمين جمب بعد مش حاسين بالدنيا قمت لاقيت بنطلون رمضان قمت فتشت فية لاقيت الموبايل بتاعة اللي اتصورت بية ودورت في مقاطع الفيديو لحد مالاقيت المقطع بتاعي وقمت ماسحة وبعدين دورت في هدوم اختى لحد مالاقيت مفتاح اوديتها حيث كانت ماتخليش حد يدخل اودتها وهيا مش موجودة ابدا ودخلت علي الكمبيوتر بتاعها ودورت لاقيت مجلد باسم مغامراتى فتحتة ولاقيت المقطع بتاعي قمت مسحتة ولاقيت مقاطع كتيرة ليها مع شباب كتير اقطر من 9 مقاطع قمت جيبت الفلاشة بتاعتى ونقلت كل المقاطع علي الفلاشة بتاعتى وفتحت موبايلها ومسحت المقطع بتاعي بردة كدة انا خلصت من شيماء دلوقتي جية الدور علي حمدي دخلت طبعا هما لسة نايمين من تاثير المنوم قمت دخلت وظبطت الموبايل علي المكان اللي فية حمدي وقمت عدلتة ونيمتة علي بطنة وفتحت رجلية وقمت قالع بنطلونى وقمت دخلت زبى في طيظة وماكنتش عارف انا بعمل اية لانى عمري مانكت قبل كدة وماكنتش حاسس بحاجة كنت محضر كيس لبن قمت حطيتة فوق طيظة بحيث يبان في الكاميرا انى جبت جواة وقمت سيبتهم وانا كنت عارف انى امى مش هاتيجي غير كمان ساعتين وان ابويا مسافر قمت نزلت عند صاحبى عماد وقلتلة انى عايز احط عندة فولدر حاجات شخصية لانى خايف انة يضيع وقمت حطيتة عندة واخفيتة وانا كنت عارف انة مايعرفش حاجة في الكمبيوتر وبعدين طلعت تانى في الاودة وفوقتهم وقلت لحمدي يمشى عشان امى جايا وفعلا لبس هدومة وما نساش يبعبصنى قبل ما يمشى كانة بيقولى انة عايز ينيكنى وانا طبعا ابتسمتلة بس من جوايا ناويلة علي نية سوداء واستنيت اول ما امى جت واتعشينا ودخلت علي الاودة بتاعتى وفضلت اتفرج علي الفيديوهات بتاعت اختى ولاقيتها شرموطة وشبقة جنسية لابعد الحدود وعندها استعداد تعمل اي حاجة حتى انى عارف الشباب اللى بينكوها دول وهما كلهم جيرانا في نفس العمارة وازددت غضبا يعنى كل دة اختى بتعملة جمبى مش بعيد كل دة زادنى اصرارا علي تاديب رشا وجهزت الخطة عشان استرجع جزء من كرامتى استنيت لحدما جية اليوم اللى ابويا سافر ورشا كلمت حمدي يجي البيت واول ما خلصت المكالمة قمت جيبتلها كباية شاي وحطيت فيها مخدر بيسيب الاعصاب يعنى تكون صاحي ووااعي بس مش قادر تتحكم في اعصابك قامت شربتة وبعد ربع ساعة ابتدا المفعول ياخد اثرة قمت كتفت ايديها وبوقها وربطها في رجل الكنبة وهيا مش فاهمة حاجة من تاثير المخدر وجهزت كباية شاي تانية عشان حمدي واستنيت حمدي لحد ماجية وفتحتلة الباب واتعمدت الزق فية بطيظى عشان اغرية واخلية يشرب الشاي قبل ما يخش عند اختى وهوا كل الطعم وابتدا يحسس عليا ويقولي اختك فين قلتلة نايمة زي القتيل قام لزق فيا من ورا وحسيت بانتفاخ قضيبة من البنطلون وعرفت انة استوي قمت قلتلة طب اشرب الشاي دة وانا هعمل شاي تانى وهجيلك قام قلي طب بسرعة قبل ما اختك تصحي وانا ماشى بعبصنى وعض علي شفايفة قمت بصتلة وضحكت وانا من جوايا بولع دخلت المطبخ واستنيت خمس دقائق لحد ما الدواء ياخد مفعولة والدواء بياخد مفعولة بعد ربع ساعة وحمدي قاعد برة علي نار حسيت برجلين بتقرب علي المطبخ لاقيتة حمدي جاي وشفت انتفاخ قضيبة من البنطلون قمت اديتة ضهري وعملت باعمل في الشاي وكنت عايز اضيع وقت لحد ما الدواء ياخد مفعولة بس حمدي ما كانش قادر يصبر ولو اتمنعت عنة ممكن يسيبنى ويخش علي شيماء والخطة تبوظ فقلت لنفسى اصبر ياعادل هانت وابتدا حمدي يحك فيا وانا بعمل الشاي ويرزع فيا بزبة من ورا علي الهدوم ويبوسنى في رقبتى كانة بيفترسنى ويبعبصنى وقلع بنطلونة وبدا يحك بزبة علي طيظى من علي الهدوم وكان واضح انة خلاص علي وشك ينزل بنطلونى عشان ينيكنى وعدت خمس دقائق عليا كانهم شهر وانا اعامل معاملة المراة من حمدي فجاة لقيت حركات حمدي خفت وقوتة خفت حتى انة كان ماسك فيا بالعافية ومرة واحدة وقع علي الارض مش قادر يصلب طولة قمت شايلة وهو مستغرب بس في عالم تانى وقمت دخلتة الاودة جمب اختى وهما الاتنين باصين لبعد مستغربين من اللى بيحصل وانا قمت نيمت حمدي علي ركبة في الارض وربطة كويس من ايدية ورجلية وقلعتة بنطلونة وطيظة قدامى وقمت طلعت زبى وقمت حاشرة فية في طيظة وانيك بعنف وقوة رغم انها اول مرة ولكن زكرياتى مع حمدي وهوا بينيكنى او يتحرش فيا كانت بتزيدنى غضبا واثارة كل دة كان قدام اختى فضلت انيك في حمدي لحد ماجيبت لبنى في طيظة ودية كانت اول مرة اجيب لبنى بعدين شلت الخرقة من بوقهم لاقيت حمدي بيصرخ وبيقولي عملت اية يابن الكلب واختى تزعق وتقولي مش هاسيبك ياعادل وهافضحك قمت قلتلها الفيديوهات اللى عندكو علي الموبايلات وعندك علي الكمبيوتر مسحتها واخدت فيديوهاتك يامتناكة ولو فتحتى بوقك هافضحك قامت قالتلى يابن الكلب قمت ضاربها قلم وقلتلها دة انت اللى من النهاردة الكلبة بتاعتى وبعدين الاخ حمدي قمت فاتح موبايلى وقمت موريلة المقطع اللى بنيكة فية لقيتة سكت حتى شيماء سكتت وقلتلة علي فكرة انا عندي كزا نسخة تانى يعنى ماتفكرش تعمل حاجة ياخول وطبعا انا كنت وقتها كل همي انى انتقم فسيبتهم مربوطين وكل ساعة اجي انيك في حمدي قدام اختى عشان يقل في نظرها وانا كمان اخد حقي واستمر الموضوع لحد ما امى جت قمت فاكتهم وانا عارف ان حمدي وشيماء مش هيعملو حاجة قدام ماما ومن ساعة اليوم دة وانا عامل حظر علي اختى ولاي سبب كنت بضربها وكل حتة اروح معاها وحمدي بقا هوا اللي يتجنبنى وفي يوم بعد مارجعت من المدرسة لاقيت صوت في الشقة جاي من اودة شيماء قمت جيبت العصاية بتاعة المقشة ولاقيتة حمدي راكب علي شيماء طبعا علي طول ضربت حمدي بالعصاية ونزلت ضرب فية هو واختى لحد مارجلة اتجزعت وطلع يجري برة البيت ونزلت وراة بالعصاية في الشارع وضربتة وسط الشارع ولا كانى ابراهيم الابيض وبعد اليوم دة تعامل الناس اتغير معايا وبقوا يحترمونى ويخافو منى لان حمدي معروف انة جامد وعشت شهور حسيت فيها انى باسترجع كرامتى تانى لحد ما جية اليوم اللي قلب حياتى تانى