في ضحى يوم الجمعه وفي وسط بغداد حيث يكون هذا اليوم وفي هذه الساعه ازدحام كبيرلكل الاعمار للتبضع من الملابس واجهزة الموبايل والادوات المنزليه وكل شي تقريبا لان الباعه هم من الجوال وقرب عربه تبيع الحمص المسلوق (لبلبي )شاهدت صبي وكان ييلبس برمدا وبدي ملتصق بجسمه المليان المربرب ويملك وجها ابيض وعيون كبيره برموش عاليه سوداء فشدني هذا الجمال اقتربت من العربه وطلبت كاسه ووقفت بجواره فبادرني هل تريد ثوم باليمون وكان في يده فكانت فرصه للتحدث معه فسالته هل انت تحب ذالك فاجابني لا لان تكون فيه رائحه كريه فقلت هذا الجواب يقوله المتزوجين والمحبين ولكن انت صغير على ذلك فقال لا انا ايضا احب وحبيبي لايقبل رائحة الثوم فقلت وحبيبك كم عمرك فقال بعمرك فاستغربت من هذا الجواب فقال لا تستغرب عندما تنتهي احكي لك قصة علاقتي معه فقلت خلاص انا انتهيت وذهبنا بعيدا عن الازدحام فبدء يقص عليه قصته وهي
يقول انا الولد الوحيد لابي وامي ولي اختين اكبر من احدهما متزوجه والثانيه طالبه جامعيه ولوالدي صديق يعمل في سيارتنا الصالون وهو في نفس عمري وكان يصطحبني في السياره وفي احد المرات طلبت منه ان اسوق السياره فذهب بي الى ساحه بعيده عن البيت وكانت مظلمه فاجلسني في حضنه وكنت انا امسك ( الستيرن )وكان يشمني في رقبتي ويلعب في صدري ويضمني بقوه الى صدره ثم يحرك جسمي للامام وللخلف وبعد ذلك يهدء ويقول لي كفايه ساعيدك الى البيت وكان يكرر هذه العمليه وفي مره من المرات نزعني سروالي وانا منشغل في السياقه وحسيت بان زبره بين افخاذي وبدء يحركني مثل كل مره حتى خرج مائه على فخذي وكان لزجا فاستغربت منه لاني اول مره راى مثله واتحسسه فسالته ماهذا عمو فقال لا تحكي لاحد وسوف تعرفه عندما تكبر واعطاني مبلغ 5000الف عراقي ( يعادل 4$)ففرحت بهذا المبلغ واعادة عليه التحذير لاتقول لاحد وتركني اكثر من اسبوع لم يصحبني معه وفي احد الايام جاء الى البيت فصممت ان اذهب معه وطلبت من ابي ان ياخذني عمو معه فقال له ابي خذه معك فاخذني وقال لي قبل ان نذهب للسياقه تعال معي للبيت لاستحم واستبدل ملابسي ونخرج وفعلا اسطحبني الى شقته وكان ليس فيها احد فنزع ملابسه جميعها وطلب مني ان انزع ملابسي حتى ادخل الحما معه فنزعت ملابسي فحملني ودخلنا الحمام سويه فاخذ يقبلني من فمي وبدء يعصر جسمي ويضغط بشده على فلقات طيزي وقال من الان انت حبيبي وتكون زوجتي ايضا اتوافق فقلت له موافق فطلب من ان امص زبره فقلت له لااعرف فقال تعلمي يازوجتي لان زوجك يريد ان تمصي له زبره فقلت له حسنا مددت لساني وبدات اتحسس راس زبره تم قبلته وبدئت امص راسه فكان طعمه جديد لم اتذوق شي مثله ثم رفعني للاعلى وجعل زبره بين افخاذي ثم اشتبك ارجلي على ظهرهره واصبح صدري ملتصق مع صدره واخذ شفايفي يمص فيها حتى شعرت بانه يريد ان يقلعها ووضع راس زبره على خرم طيزي زبدء يحك فيه اعلى اسفل يمين شمال ويحاول انيدخل زبره في طيزي وانا لا اقدر اتكلم لان شفايفي يمص فيها ثم اخرجني من الحمام حاملني الى غرفة النوم فوضعني علفراش ورفع رجليه الى الاعلى ووضعها علكتفيه ووضع زبره على خرم طيزي ويحاول ان يدخاه في طيزي فلم يقدر حتى سكب مائه اللزج على بطني وعدت الى الحمام لاغتسل وجاء بعدي وحظنني ويقبل في ويعصر بزازي وفلقات طيزي وقال لي المره القادمه سادخل هذا الزب في طيزك وقلت له كيف تدخله انه ضخم كبير وطويل قال لاعليك ساجلب مخدر حتى لاتحس بالالم ثم اكملنا حمامنا ولبسنا ملابسنا وخرجنا وكنت انتظر كيف سيدخل هذا الزب الضخم في طيزي وهل سيخرج دم هل سيؤلم لا اعرف وبعد ها اخذني الى مدينة الالعاب ولعبت كثيرا ثم اخذني الى مطعم وتعشينا سويه واصبح الوقت متاخر جدا وعند عودتنا وجدنا ابي ينتظر في بداية الشارع وكان غاضبا فاخذ منه مفتاح السياره وطرده وعدت انا مع ابي الى البيت وسالني اين ذهبنا فقلت له الى مدينة الالعاب ولعبت كثيرا والى المطعم تعشينا سوى وثم عاد بي الى البيت فقال لي فقط فقلت نعم فقط وكان في سواله شك من صاحبه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ثم عاد لي يقول ومر اكثر من شهر وانا لم اراه وكيف قال لي اني اصبحت زوجته ويتركني فقلت له لاعليك هل انت مشتاق اليه او الى زبه فقال انا مشتاق كيف سيدخل زبه الضخم في طيزي فقلت له وان ادخلت زبي في طيزك هل تسال عنه فسالني هل لديك زب ضخم مثل زبه فقلت له ساريك اياه فقال اين قلت له في شقتي القريبه فذهبنا انا وهو معي الى الشقه وانا سخنت بالكامل على كلامه بالاضافه الى مايحمله من اغراء الجسد وجمال الوجه فدخلنا الشقه معا ورفعت عنه البدي ورايت جسما لاتحمله اي بنت في الكون ابيض ناعم لامع كالزجاجه وصدره بارس كانه بنت في 14سنه فضاع عقلي ولم اتحمل فانزعته السروال والكيلوت مره واحده فبان زبره كانه زبور امراه باكر صغيرا احمرا فوضعته في فمي فبلعته هو وبياضته معا وفي يدي اتحسس خرم طيزه وكلما اضع اصبعي في خرم طيزه يفز فوضعت اصبعي في فمه فبلله بلعابه ثم عدته الى خرم طيزه فدخل مقدمة الاصبع وكلما حاولت ادخاله اكثر كان يفز فبدات احرك اصبعي شال يمين اعلى اسفل حتى شعرت بانه تعود على ذالك فادخلت اصبعي مره واحده ثم بدات احرك اصبعي في طيزه وهو ساكن ثم قلبته على بطنه وجعلته نائم على جنبه الايمن ففرجت ارجله ودهنت زبري بالنيفيا ووضعت كثيرا على خرم طيزه وبدء احك فيه ثم ادخلت راس زبري فصاح اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ يؤذني ارجوك ارجوك يؤذنننننننننننننن وكنه يقول ادخله فادخلت زبري بالكامل في طيزه وحاول ان يفلت مني الا اني كنت ممسك فيه وبدء يصرخ والجدران تعيد صراخه وانا في قمة النشوه شعرت بان زبري في موقد نار وماء دافي يغطيه حتى جاء ظهري فاخرجت زبري ووجدته مغطى بدمه الوردي وهو اصبح كالميت فقمت بتفريشه ودعك ظهره وقلبته وقبلته ويدي تملس في جميع انحاء جسمه فكان يرفع طيزه من الفراش وانا اصرخ في وجه حبيي انتهى كل شي استيقظ فكلمني لقد اذيتني عمو انه مؤلم ولازال يؤذيني لااقدر ان اقوم فحملته الى الحمام واجلسته في البانيو بماء دافي ودعطك له فرجه بالصابون فقام الى مقعد التواليت ليتغوط ولكن لم يخرج منه شي كان من الالم لايعرف ثم اعدته الى الماء ولم يسكن الالم عنه فكتن عندي بخاخ موضعي فقمت برش خرمه ثم استكان ولبس ملابسه وكان يسير بصعوبه فقال لي هل اصبحت الان زوجتك فقلت له من الان انت زوجتي واعطيته مبلغ من المال وبعد ان عرف العنوان ياتي لي في الصباح بعد خروج امه وابيه ويلبس كلبيه نسائيه احضرتها له وياتي ينام معي وبعد ان امارس معه يقوم بتحظير الفطور لي وترتيب الشقه ويتصرف وانه مراتي
يقول انا الولد الوحيد لابي وامي ولي اختين اكبر من احدهما متزوجه والثانيه طالبه جامعيه ولوالدي صديق يعمل في سيارتنا الصالون وهو في نفس عمري وكان يصطحبني في السياره وفي احد المرات طلبت منه ان اسوق السياره فذهب بي الى ساحه بعيده عن البيت وكانت مظلمه فاجلسني في حضنه وكنت انا امسك ( الستيرن )وكان يشمني في رقبتي ويلعب في صدري ويضمني بقوه الى صدره ثم يحرك جسمي للامام وللخلف وبعد ذلك يهدء ويقول لي كفايه ساعيدك الى البيت وكان يكرر هذه العمليه وفي مره من المرات نزعني سروالي وانا منشغل في السياقه وحسيت بان زبره بين افخاذي وبدء يحركني مثل كل مره حتى خرج مائه على فخذي وكان لزجا فاستغربت منه لاني اول مره راى مثله واتحسسه فسالته ماهذا عمو فقال لا تحكي لاحد وسوف تعرفه عندما تكبر واعطاني مبلغ 5000الف عراقي ( يعادل 4$)ففرحت بهذا المبلغ واعادة عليه التحذير لاتقول لاحد وتركني اكثر من اسبوع لم يصحبني معه وفي احد الايام جاء الى البيت فصممت ان اذهب معه وطلبت من ابي ان ياخذني عمو معه فقال له ابي خذه معك فاخذني وقال لي قبل ان نذهب للسياقه تعال معي للبيت لاستحم واستبدل ملابسي ونخرج وفعلا اسطحبني الى شقته وكان ليس فيها احد فنزع ملابسه جميعها وطلب مني ان انزع ملابسي حتى ادخل الحما معه فنزعت ملابسي فحملني ودخلنا الحمام سويه فاخذ يقبلني من فمي وبدء يعصر جسمي ويضغط بشده على فلقات طيزي وقال من الان انت حبيبي وتكون زوجتي ايضا اتوافق فقلت له موافق فطلب من ان امص زبره فقلت له لااعرف فقال تعلمي يازوجتي لان زوجك يريد ان تمصي له زبره فقلت له حسنا مددت لساني وبدات اتحسس راس زبره تم قبلته وبدئت امص راسه فكان طعمه جديد لم اتذوق شي مثله ثم رفعني للاعلى وجعل زبره بين افخاذي ثم اشتبك ارجلي على ظهرهره واصبح صدري ملتصق مع صدره واخذ شفايفي يمص فيها حتى شعرت بانه يريد ان يقلعها ووضع راس زبره على خرم طيزي زبدء يحك فيه اعلى اسفل يمين شمال ويحاول انيدخل زبره في طيزي وانا لا اقدر اتكلم لان شفايفي يمص فيها ثم اخرجني من الحمام حاملني الى غرفة النوم فوضعني علفراش ورفع رجليه الى الاعلى ووضعها علكتفيه ووضع زبره على خرم طيزي ويحاول ان يدخاه في طيزي فلم يقدر حتى سكب مائه اللزج على بطني وعدت الى الحمام لاغتسل وجاء بعدي وحظنني ويقبل في ويعصر بزازي وفلقات طيزي وقال لي المره القادمه سادخل هذا الزب في طيزك وقلت له كيف تدخله انه ضخم كبير وطويل قال لاعليك ساجلب مخدر حتى لاتحس بالالم ثم اكملنا حمامنا ولبسنا ملابسنا وخرجنا وكنت انتظر كيف سيدخل هذا الزب الضخم في طيزي وهل سيخرج دم هل سيؤلم لا اعرف وبعد ها اخذني الى مدينة الالعاب ولعبت كثيرا ثم اخذني الى مطعم وتعشينا سويه واصبح الوقت متاخر جدا وعند عودتنا وجدنا ابي ينتظر في بداية الشارع وكان غاضبا فاخذ منه مفتاح السياره وطرده وعدت انا مع ابي الى البيت وسالني اين ذهبنا فقلت له الى مدينة الالعاب ولعبت كثيرا والى المطعم تعشينا سوى وثم عاد بي الى البيت فقال لي فقط فقلت نعم فقط وكان في سواله شك من صاحبه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ثم عاد لي يقول ومر اكثر من شهر وانا لم اراه وكيف قال لي اني اصبحت زوجته ويتركني فقلت له لاعليك هل انت مشتاق اليه او الى زبه فقال انا مشتاق كيف سيدخل زبه الضخم في طيزي فقلت له وان ادخلت زبي في طيزك هل تسال عنه فسالني هل لديك زب ضخم مثل زبه فقلت له ساريك اياه فقال اين قلت له في شقتي القريبه فذهبنا انا وهو معي الى الشقه وانا سخنت بالكامل على كلامه بالاضافه الى مايحمله من اغراء الجسد وجمال الوجه فدخلنا الشقه معا ورفعت عنه البدي ورايت جسما لاتحمله اي بنت في الكون ابيض ناعم لامع كالزجاجه وصدره بارس كانه بنت في 14سنه فضاع عقلي ولم اتحمل فانزعته السروال والكيلوت مره واحده فبان زبره كانه زبور امراه باكر صغيرا احمرا فوضعته في فمي فبلعته هو وبياضته معا وفي يدي اتحسس خرم طيزه وكلما اضع اصبعي في خرم طيزه يفز فوضعت اصبعي في فمه فبلله بلعابه ثم عدته الى خرم طيزه فدخل مقدمة الاصبع وكلما حاولت ادخاله اكثر كان يفز فبدات احرك اصبعي شال يمين اعلى اسفل حتى شعرت بانه تعود على ذالك فادخلت اصبعي مره واحده ثم بدات احرك اصبعي في طيزه وهو ساكن ثم قلبته على بطنه وجعلته نائم على جنبه الايمن ففرجت ارجله ودهنت زبري بالنيفيا ووضعت كثيرا على خرم طيزه وبدء احك فيه ثم ادخلت راس زبري فصاح اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ يؤذني ارجوك ارجوك يؤذنننننننننننننن وكنه يقول ادخله فادخلت زبري بالكامل في طيزه وحاول ان يفلت مني الا اني كنت ممسك فيه وبدء يصرخ والجدران تعيد صراخه وانا في قمة النشوه شعرت بان زبري في موقد نار وماء دافي يغطيه حتى جاء ظهري فاخرجت زبري ووجدته مغطى بدمه الوردي وهو اصبح كالميت فقمت بتفريشه ودعك ظهره وقلبته وقبلته ويدي تملس في جميع انحاء جسمه فكان يرفع طيزه من الفراش وانا اصرخ في وجه حبيي انتهى كل شي استيقظ فكلمني لقد اذيتني عمو انه مؤلم ولازال يؤذيني لااقدر ان اقوم فحملته الى الحمام واجلسته في البانيو بماء دافي ودعطك له فرجه بالصابون فقام الى مقعد التواليت ليتغوط ولكن لم يخرج منه شي كان من الالم لايعرف ثم اعدته الى الماء ولم يسكن الالم عنه فكتن عندي بخاخ موضعي فقمت برش خرمه ثم استكان ولبس ملابسه وكان يسير بصعوبه فقال لي هل اصبحت الان زوجتك فقلت له من الان انت زوجتي واعطيته مبلغ من المال وبعد ان عرف العنوان ياتي لي في الصباح بعد خروج امه وابيه ويلبس كلبيه نسائيه احضرتها له وياتي ينام معي وبعد ان امارس معه يقوم بتحظير الفطور لي وترتيب الشقه ويتصرف وانه مراتي