فى احد الايام كنت فى زياره لاخى وهو مقيم بمدينه ساحليه.....وهى تبعد عن مدينتنا حوالى 200 كيلو متر ووصلت وكانت الساعه اقتربت من التاسعه مساء ووجدت اخى لحاله بالبيت فسلمت عليه ورحب بى وسالته عن زوجته فاخبرنى انها عند اهلها من يومين وستعود بعد ثلاثةايام وجهز اخى لى العشاء وجلسنا نتسامر ثم اخذنى النعاس وانا امام التلفاز فجاء اخى بغطاء ووضعه على وجلس يتابع التلفاز وعندما تاكد اننى قد نعست تماما ................بدا فى تشغيل القنوات الاباحيه وانا اختلس النظر من حين لاخر دون ان يشعر باننى لست نائمه وفجاه...........................وجد ت اخى يخلع ملابسه كاملة غير عابىء بوجودىفى نفس الغرفه ظنا منه اننى لن استيقظ ثم قام بامساك قضيبه وظل يداعبه بطريقه مثيره اثارتنى....وجعلتنى اشتاق للنظر اليه صراحة......لاننى كنت لاول مره انظر فيها عن قرب لقضيب حقيقى.....امامى عين بعين ولما بدا اخى فى اثارة نفسه بممارسة الحك لقضيبه بيده فتحت عينى بكل جرأه عسى ان ينظر الى ويعلم اننى ارى مايفعله..............ثم وجدته ينظر الى التلفاز بلهفه غريبه فانتبهت الى مايحدث بالتلفاز فوجدت شخصا يمسك بفتاة جميله وينام فوقها ويضع قضيبه الكبير داخل عضوها الانثوى النظيف من اى شعر وكم كان المنظر مثير ...........وبدا الرجل يخترق عضو الفتاه بقضيبه فاثار غرائزى انا الاخرىفنهضت من رقدتى الى اخى مباشره وكم كانت مفاجاءةله فاراد ان يستر نفسه عنى فقلت له لا تفعل فانا لست بنائمه هيا نفعل كما يفعل الرجل والفتاه بالتلفاز فقال لى معقول قلت له ان الغريزه اشعلت فى نفسى الجراءه فما كان منه الا ان قام واقفا امامى لارى قضيبه امامى وقد ابتلت مقدمته الحمراء الضخمه بمنيه فامسكته لافعل كما كان يفعل هو فقال لى لا تعالى على السرير فمشيت امامه حتى وصلنا الى السرير ففسخ عنى ملابسى كلها حتى صرت عاريه تماما وبدا يحك قضيبه فى انحاء جسدى وانا ارتجف من الدفىء المصاحب لحكات قضيبه بجسدى حتى وجدت قضيبه قد زاد حجمه وزادت صلابته فقلت له هيا افعل كما كان يفعل الرجل بالفتاه ونمت على ظهرى وجاء هو بكل جراءه وبدا فى حك قضيبه ببطنى وبالشعر الموجود على عضوى الانثوى حتى تهيجت تماما وبدات تنزل منى سوائل جعلتنى امسك بقضيبه بيدى واضعه على فتحتى الاماميه وبدا هو بالضغط الخفيف حتى بدات اشعر بقضيبه ينزلق الى داخلى ببطىء جميل اشعرنى اننى انثى لاول مره وازداد ضغطه حتى شعرت بخصيتيه على باب فتحتى تحتكان بزائدتى الاماميه مما زاد من شبقى وجعلنى اشده الى صدرى وامص شفتيه ولسانه وعندما فعلت بدا هو فى الاسراع من ايلاج قضيبه بقوه حتى شعرت بمنيه وكانه ينزل من صنبور قد انفتح بداخلى حتى افرغ حمولته كلها بداخلى وكانت من اجمل الليالى التى عشتها بالاسكندريه .......حتى اتى علينا صباح اليوم التالى ونحن لا نريد ان يفارق عضوينا بعضهما البعض وكانهما قد التحما ببعضهما ........