بحب النيك وكنت اتابع جارى من شباك حجرتى وانا وحيد وكنت اتخيلة معى وانا انام فى الليل وكنت العب فى زبرى وفى خرم طيزى وفى مرة كان هو ينظر من شباك حجرتة وكان الشباك يكشف حجرتى لانة اعلى دور وكنت اسير من امام الشباك مرة وفى الرة التالية كنت اخلع شيئ من ملابسى بدأت بالبنطلون حتى الاخر ونمت اما الشباك وانا اتصنع انى لم اراه وكنت اتقلب على ظهرى وبطنى وافتح طيزى والعب فى زبرى ومرة رحت نظرت من الشباك وتصنعت انى رأيتة وجريت قفلت الشباك وبعد هذة المرة كنت اتابعة وهة ينظر الى شباك حجرتى ومرة كنت وحدى فى الشقة وكان هو واقف وانا هايج ومش قادر امسك نفسى وعايز انيك واتناك ونظرت من الشباك وجدتة واقف ففتحت الشباك وققفت وقلت لة انا لوحدى تعالى نجلس مع بعض وفعلا نزل وفتحت لة باب الشقة وجلس وقلتلة انت شوفتنى قال ايوة قلتلة اية رايك قال مشفتش جمال طيز زى كدة فجلست امامة على الارض وفكيت بنطلونة ولعبت فى زبرة شوية ومصيت لغاية ما وقف جامد ورحت مدور وخليتة هو ال ينزل بنطلونى وكنت من غير لباس وفضل يحسس على طيزى ورحت وهو جالس بالراحة جالس على رجلة ومسكت زبرة احكة فى خرم طيزى وشوية شوية ادخلة لغاية ما دخل وفضلت انزل واطلع علية وقبل ما يجيب اللبن رحت مخرج طيزى من علية وخليتة ينام وفضلت العب فى بزازة وبيضانة وارفع رجلية وامشى بزبرى على خرم طيزة ولما حسيت انة ريح شوية رحت مدور على ركبى وفتحت طيزى علشن يدخل زبرة ودخلة وكان جميل اوى وكنت بمسك علية اوى لغاية مكان هو ال بيقول اه اه لغاية ما جبهم فيا ونمت شوية على بطنى وهو بام على طهرى وكانت احلى نيكة