أنا (منى) عمري الآن 30 سنة لي طفل واحد عمره 4 سنوات سأحكي لكم قصتي وكيف حبلت بطفلي من حبيبي .. قبل اربعة سنوات وهو عمر أبني كنت أحب شابا" لطيفا وكان جارنا ونسكن في شقتين متجاورتين في طابق أحدى العمارات وكانت لي معه علاقة حب مضت عليها سنوات طويلة منذ أن كان عمري السابعة عشر حيث نشأت بيننا علاقة حب لأن أهلينا كانوا على علاقة وطيدة بحكم التجاور فقد كنا كعائلة واحدة أما أنا و(ناجي) وهذا أسمه فقد كنا لانزال طلاب وكانت علاقة حبنا بريئة طاهرة حتى أن أهلينا كانوا يتحدثون بضرورة المصاهرة بين العائلتين لتزداد الصداقة والمودة بين العائلتين وفعلا وبعد أن أجتاز الدراسة الثانوية تقدموا أهله ليخطبونني و تمت الموافقة على أن نتزوج حالما يتمكن من أيجاد عمل يمكنه من تجهيز بيت الزوجية ..وكنا فرحين بذلك وزاد هذا من تقاربنا ولأننا كنا نسكن في نفس العمارة فقد بحثنا عن مكان يجمعنا سوية نعبر فيه عن حبنا بعيدا عن العيون وفعلا وجدنا غرفة صغيرة في أعلى سطح العمارة المكونة من أربعة طوابق كانت تستخدم لأغراض صيانة المصعد ووضعنا فيها فرش بسيط نجلس عليه ونتكلم عن مستقبلنا وكنا نتبادل القبلات واللمسات ومع مرور الايام كثرت لقاءاتنا التي ننفرد فيها ببعضنا وكان هو حريصا على أن لايتجاوز الخطوط الحمراء التي خطها لنفسه فكنا عندما نصل الى ذروة الحرارة في جسدينا كان ينهض مسرعا ويودعني بقبلة لاهبة حتى لانفقد السيطرة على أنفسنا ويحدث مايحدث حسبما كان يقول .. وتأخر (ناجي) بالحصول على عمل نظرا لصعوبة ذلك ولم أكن أعرف أن صاحب البناية العجوز الذي تجاوز الخامسة والخمسون من عمره يخطط لشيء في نفسه حيث أنه كان يلتقي بوالدي ويتحدث معه عن أسعار الايجارات التي أخذت ترتفع بشكل جنوني في نفس الوقت الذي ساد الكساد عمل والدي وأنتهز العجوز هذه الظروف وطلب يدي من والدي الذي أستشار والدتي و بعد مناقشات طويلة كنت أستمع لبعضها تحدثوا معي بهذا الشأن والحزن ظاهر عليهم وكم تألمت وبكيت فقد أصبحت بين نارين مابين ظروف أهلي الصعبة ومابين حبيبي الذي يجاهد للحصول على عمل وأخيرا أضطررت للموافقة والتضحية بسعادتي حيث تم فسخ خطوبتي من حبيب قلبي بمراسم حزن بين العائلتين وتقدم العجوز ليقدم لي الذهب والفضة مبتهجا بخطوبتي وكم حقدت عليه في تلك الساعة ولعنت الظروف التي وضعتني تحت رحمة هذا العجوز السكير المتصابي فلو تزوج من أمرأة قريبة على عمره لفرح الجميع ولكن أنا وبعمر أصغر بناته فهو متزوج من ثلاثة نساء .. وبعد أن تمت مراسيم خطوبتي من العجوز ألتقيت بحبيبي في غرفتنا المتواضعة وجلسنا نبكي فكانت أول مرة في حياتي أرى فيها دموع حبيبي تنزل على خديه بمرارة وأحتضنته على صدري أنتحب معه وأقسمت له أن أبقى أحبه بعقلي وجوارحي وجسدي حتى الممات .. وأقتربت أيام الزواج وطلب العجوز تحديد موعد الزفاف فتكلمت معه بحنية زائفة وبرقة ماكرة ورجوته أن يكون موعد الزفاف بعد أسبوعين أو ثلاثة لحين أن أكون جاهزة فأبتسم لرقتي وذاب بعينيه فقد تصور بأنني فرحانة بزواجه ووافق وقال فقط حددي اليوم وأنا جاهز .. وكانت دورتي الشهرية قد مضى على أنتهائها قرابة الخمسة أيام أي أنني الآن أو بعد أيام قليلة سأكون في الايام الخطرة وقررت المخاطرة فطلبت من حبيب قلبي أن نلتقي لأمور طارئة وفعلا حضر حبيبي حزينا وسأل عن الطاريء لأنه قلق جدا فأخبرته بشوقي اليه وأحتضنته بشدة وذبنا بقبلات حارة ولكني زدتها هذه المرة بأن نمت فوق جسده منفرجة الساقين وأداعب شعر صدره فأحسست بقضيبه ينتصب تحتي فأخذت أحك عانتي به من خلف الملابس فشعرت بحرارة جسده فقد أحمر وجهه وبدأ يعبث بنهداي بعصبية فرفعت ثوبي عاليا الى أعلى نهداي ولم أكن أرتدي الستيان ودفنت رأسه بين نهداي فبدأ يمص حلمتيهما بنهم كعطشان يريد أن يرتوي وأكملت رفع ثوبي ونزعه من على رأسي فبقيت بالكيلوت فقط وكانت هذه هي المرة الاولى التي أتعرى فيها فقد كنا نقوم في أوج تحابنا عند اللقاء بالتمدد متجاورين بكل ملابسنا والشفاه ملتحمة ببعض وجسدينا متلاصقين من الصدر فقط أما من جهة كسي وقضيبه فأنهما متباعدتان بعض الشيء أما الآن فأنا عارية فوق جسده ولم أكتفي بذلك بل مددت يدي تحتي لألمس قضيبه من خلف البنطال وفتحت أزرار بنطاله وأخرجته من كيلوته وسحقته بكسي من خلف الكيلوت وبدأت أحتك فيه وأتأأأأأووووووه أأأأأأأه آآآآآآي أأأأأيه ياحبيبي أأأأأي آآآآآآي آآآآآآوي أأأأيه أأأأأأأيه أأأأأه أحبك ياعمري آآآه أريدك أأأأي آآآي أأأوي أأوووه أأأأنا ملكك ياعمري أأيه أأأووووه آآآآه فمد يديه لينزع بنطاله وكيلوته فيما كنت أنزع عنه قميصه فأصبح عاريا من كل شيء فنزلت عن جسده الى جواره وسحبته ليصعد فوقي وفتحت ساقاي فيما كانت يدي تمسكان بقضيبه وقمت بتفريشه على كسي من خلف الكيلوت الذي تبلل بماء شهوتي فأزحته جانبا ليصبح رأس قضيبه فوق الشفرين فسحبته ليدخل مابينهما فأفلت شفتيه وهمس لي (منى ماذا)فلم أدعه يكمل كلامه أذ أخذت شفتيه بين شفتاي وبدأت أمصهما بقوه فيما كانت يدي تفرشان قضيبه بين شفري كسي و كنت أدفع بجسدي الى الاعلى فأفلت شفتيه مرة أخرى وقال ( منى أنت عذراء ماذا ) فلم أدعه يكمل أذ سحبت رأسه بيدي الثانيه وسحقت شفتيه بين شفتاي بنهم فيما كانت يدي الاخرى تسحب حافة الكيلوت من الجانب بقوة ليتمزق وأصبح كسي جاهزا" ولم أترك له فرصة الاعتراض فسحبت يدي من بين جسدينا ووضعتها خلفه وسحبت جسده نحوي في نفس الوقت دفعت جسدي الى الاعلى فدخل نصف قضيبه تقريبا في مهبلي عندها لم يتمالك أعصابه وفقد سيطرته على زمام الموقف وتحولت ممانعته الى هيجان فقد أحس بحرارة كسي ودفع قضيبه كله ليتوغل في أعماق كسي فصحت آآآآي آآآآآآي أأأأيه فقد كان آلما" خفيفا" كوخزة داخل كسي وبعدها بدأت أحس بلذة أحتكاك قضيبه في جدران كسي الداخليه وكنت أسمع صوت أرتطام خصيتيه بحافة كسي على الشفرين مع تصاعد تنهداته وتزايد آآآآآهاااتتتي آآآآه أأأأيه أأأوي آآآآه آآآآو آآآووووه ياحبيبي أسرع أأيه أأكثر أأأوي أأأيه ياعمري أأأأي أأأأيه أأيآآآ آآآ آآآي آآآآه نعم ياحبيبي أأيه أأأأأيه وكنت أتلوى تحته متلذذة بما يفعله قضيبه داخل كسي ولما شعرت به يحاول الابتعاد بجسده عني عرفت أنه سيقذف فأطبقت ساقاي على ظهره ورفعت جسدي الى أعلى مايمكنني عن الارض حتى يبقى قضيبه داخلي ولم أترك له مجال الحركة حتى بدأ منيه يتدفق في رحمي كالنار تكويني ولكن بلذة لامثيل لها وكان يقول لالالالا وأنا الثمه بشفتي على خده وشفتيه وهو يئن لا لا لا لا لا وأنا أقبله من كل أنحاء وجهه وأصيح أأأأأيه ياحبيبي أأأأيه أكثرررر ماأطيبك آآآآه بعد ياعمري آآآآآآيه آآآآآآووووووه آآآآآآآه آآآه آآه آآآآآآه ه ه ه ه أأييييه وهدأ جسدينا وغفونا لدقائق كانت أنفاسه الحارة تلسع أذني وأتلذذ بسماعها وعندما فتحنا أعيننا ذبنا بقبلة طويلة حارة فيما كان قضيبه قد بدأ ينحسر خارجا من كسي فنهض عني وأعتدلت بجلستي لأرى بعض من بقايا منيه تنساب خارجة من كسي مع حمرة دم بكارتي التي تمزقت على يد حبيبي فتناولت كيلوتي الممزق ومسحت كسي فيما كان هو يرتدي ملابسه وبدأت أرتدي ملابسي فأنحنى يقبلني ويعاتبني بحنية قائلا لماذا فعلت ذلك ياحبيبتي فقلت له لقد أقسمت أن أبقى لك طول عمري فقال ولكن ماذا ستفعلين فقلت له لاعليك سأتصل بك لاحقا وأطمئن ياحبيبي فكل شيء على مايرام وعدنا كل واحد الى شقته ..وبعد أن دخلت غرفتي خبأت كيلوتي بعد أن لففته بعناية فهو ذكرى لايمكن التفريط بها ودخلت الى الحمام لأغتسل وخلال الحمام كان بعض المنيي ينزل خارجا" من بين شفري كسي على باطن فخذاي خاطا" خيطا رفيعا فكنت امسحه بيدي وأقربه لأتنشق رائحة حبيبي وأسرح بخيال مافعلناه ..في اليوم التالي أتصلت بحبيبي و طلبت منه أن نلتقي معا" وفعلا حضر وبقينا دقائق متعانقين قبل أي كلام ثم جلسنا وبدأنا نتكلم فقلت له أريد أن أحبل منك ولاتقل لي لماذا ؟ فقال لماذا ؟ فأبتسمت وقلت له الم أقل لك بأنني سأبقى بكل عقلي وجوارحي وجسدي ملك لك ؟ قال نعم فقلت هذا الطفل سيبقى يربطنى بك طول العمر أما العجوز فأن لي معه تصرف أخر فقال ولكني أخاف أن تكوني بوضع حرج يوم الدخلة ..فقلت له أترك الامور وأنا أتصرف ؟ وذبنا بقبلة طويلة أنتهت بنيكة أجمل من سابقتها وبقي حبيبي ينيكني كل يوم ويقذف في كسي مرة أو أكثر في كل لقاء حتى مضى تقريبا اسبوعين ونحن على هذا الحال .. وفي خلال هذه المدة كان العجوز يزورنا محملا بالهدايا مرتين بالاسبوع فقلت له بعد الاسبوعين هل أكملت تأثيث شقتنا ياحبيبيي وطبعا هو أبتهج بهذه الكلمة وقال أنها جاهزة من مدة طويلة ..وللعلم فأن الشقة التي سأتزوج بها العجوز تقع في الطابق الرابع وأنا وحبيبي نشغل الشقتين الموجودتين في الطابق الثالث فما أحلاها من صدفة المهم حينها أبلغت العجوز بأن يكون يوم الخميس القادم ويصادف بعد يومين هو يوم الزفاف فأنفرجت أساريره بالفرحة وهو غير مصدق وأخبرت أهلي وبدأنا نعد العدة ليوم الزفاف وفي نفس اليوم ألتقيت بحبيبي وبعد أن أنتهى من أملاء كسي بمنييه الحار أخبرته بموعد الزفاف وطلبت منه أن لايغيب عن الشقة لأنه سبق وأن أخبرني بأنه سيبيت خارج شقتهم يوم زفافي لأنه أحزن يوم في حياته ولما سألني عن سبب ذلك أخبرته بأنني أريده هو العريس في ليلة زفافي وتعجب من قولي فأسكتته بقبلة حارة وأفترقنا .. وفي يوم الزفاف حضر العجوز مرتديا" بدلة العرس وكنت قد أعددت امور عديدة لكي أنفذها حسب الموقف الذي سأكون فيه ولاحظت أن العجوز شبه سكران لأن رائحة المشروبات تفوح منه عندما أنحنى ليقبلني وأشمئززت منه لكن خيال حبيبي منحني القوة وأنتهى الزفاف في شقة الزوجيه ودخلت غرفة النوم ولاحظت العجوز يشرب الويسكي بنهم فتقدمت اليه وقلت له هل يجوز أن تصب لنفسك كأسا" وزوجتك موجودة ففرح كثيرا وذهب ليغيير ملابسه فوضعت حبة منوم في كأسه وقدمته له بغنج فشربه وطلب أخر فصببت له الثاني ومد يديه ليداعب شعري فتملصت منه بحجة أنني أريد أن أغير ملابسي فرفض وقال أريد أن أنزعها عنك بنفسي فطلبت منه أن نأكل شيئا لانني جائعة فنزل عند رغبتي وجلبنا الطعام الذي كان مهيئا وبدأت أأكل ببطء ويظهر أن مفعول الحبة المنومة يكون ضعيفا لمدمني الخمر وهذا مالم أكن متحسبة له فوضعت له حبة ثانية في كأس أخر ولم تبقى لدي حجج إلا وتحججت بها فبدأ ينزع عني ملابس الزفاف وبدأ يتعرى وعندما مددني على الفراش وتمدد فوقي كنت أتقزز بشدة ولكنني كنت أتخيل أن هذا الذي ينام فوق جسدي عاريا هو حبيب عمري وأغمضت عيني فيما كان يفرش بقضيبه الهزيل على شفري كسي و كنت أمثل الخوف فقال لاتخافي أعرف بأنك عذراء وخائفة وأحسست به يترنح ويختل توازنه قليلا في نفس الوقت كان يحاول دحس قضيبه في كسي وفعلا نجح بدحس رأسه وبعض منه في كسي إلا أن الحبوب المنومة كانت قد بأت مفعولها فتمدد جانبي يهلوس بكلمات غير مفهومة ثم غط في نوم عميق فلففت نفسي بملاءة وأتصلت بحبيبي الذي فتح الموبايل من اول رنة فقد كان حبيبي مستنفرا وطلبت منه الصعود لشقتي ولم أترك له مجال المجادلة لانني أغلقت الخط وبعد دقائق كان حبيبي في باب الشقة التي كنت قد فتحتها قليلا ووقفت خلفها بأنتظاره وما أن وصل حتى سحبته الى داخل الشقة وأغلقت الباب وأحتضنته بشدة فسقطت الملاءة عن جسدي وأخذته الى صالة الاستقبال حيث تمددنا على الكنبة وقلت له أنا عروستك ياحبيبي وأنت عريسي وهذه ليلة زفافنا فأفعل بي ماتشاء ومزقني من اللذة والنشوة حتى الصباح وذبنا في نيكة طويلة كانت فيها الآهات هي المسموعة فقط .. أتمنى أن تكون القصة ممتعة وأقرأ ردودكم عليها .. مع حبي وتقديري ..