عندما كنت مراهقه كنت فتاة ثائرة متحررة نوعاما لااهاب او اخاف من شي لجرائتي
في الكلام وهذة الجرأة ناتجه عن شكلي فانا جميله بيضاء البشرة رشيقه في ذلك
الوقت كان البارز في جسدي هو نهداي لكبر حجمهما وبروز حلماتهما وكان لي طيز
ايضا لايقل جمال عن صدري وكنت اعرف ان الجميع يشتهيني من دون استثناء من
كبيرهم الى صغيرهم وكنت احيانا اشجعهم بحركات مني عندما امشي او اضحك او
انظر وكان معجبيني كثيرين وكنت اسمع كلمات مثل ماهذة النهود الجميله ومن هذة
الكلمات الكثير
الان بدات اتعرف على الشباب ولكن كان تعرفي عن طريق الهاتف فقط اتكلم معهم
وكانوا يتغزلون بجسدي وبرغبتهم الى اللقاء معي وخروجي معهم ولكني لم اكن
اطيع احد في الخروج هنا اريد ان اوضح انه عندما يتكلم عي الشاب ويتغزل بي كانت
تصاحبني مشاعر واحاسيس يبتل منها كيلوتي ولم اكن اعرف في ذلك الوقت معنى
الشهوة الى ان عرفتني صديقتي رنا على ابن عمها الذي راني عند المدرسه وكان شديد
الاعجاب بي واسمه احمد
كان شاب جميل طويل القامه اسمر رشيق يدرس في الجامعه و قد بدات اتكلم معه
في الهاتف و كان كلامه جميل جدا و عذب اسمعني كلمات جديدة لم اسمعها من
قبل كان اسلوبه يختلف في الكلام عن الاخرين و في احد الايام اقترحت صديقتي ان
يوصلنا ابن عمها احمد للبيت لان الجو كان ممطرا فوافقت و ذهبنا جلست هي في
الامام و جلست انا وراء احمد و بدا كلامه الذي كان يجعلني افقد توازني وعقلي
وارتبك بشدة واقترح ان نتنزة بالسيارة لبعض الوقت فجلست في الامام قربه و كان
شخص مثير جدا فبدا يكلمني عن جمالي وعن اشتياقه لي ويتمنى اليوم الذي يجمعنا
في بيت واحد وتزوج ومن هذا الكلام وراح يمسك يدي ويفركا بلطف وبدا يدلك لي
ساقاي برقه ويحاول تقبيلي الا اني رفضت وابتعدت لاني اخجل من صديقتي رنا فنزلت
رنا من السيارة وقالت انها سوف تذهب للبيت واننا يجب ان ناخذ راحتنا في الكلام وقد
وافق احمد بسرعه ولم اشعر الا ان رنا نزلت
واذا باحمد ينقض علي ويقبلني وانا في حيرة من امري لم استطع ان ابعد لقوة جسمه
وايضا لرغبتي في التعرف على فن التقبيل وبعد القبل الحارة بدا يمص لساني ويعض على
شفتي بقوة وانا اتالم واتوجع وهو يزداد مص وعض ولم اشعر الا ويديه تحت قميصي
يحاول ان يلعب بصدري فتفاجئت لاني لم اشعر ولكني لم اقاوم لاني كنت تحت تاثير
احاسيس جديدة مختلفه وفجاة زاد من عصرة لصدري ويديه تحت القميص وانا اتالم
واتاوة وتحول تاوهي الى صراخ لانه اصبح يضغط بشدة على صدري وكانه لم يعد
يسمعني ولم يكف عن تقبيلي بالقوة نفسها الى ان بدا هو يتأوة ويتالم لم اعرف لماذا
وابتعد عني واغمض عينيه وبعد قليل فتحتهما وهو يبتسم وقال لي الان ارتحت شكرا
حبيبتي وارجعني للبيت وانا لم اعرف ماذا حل بيه وماذا يعني ارتحت اساله حيرتني ولم
تدعني انام تلك الليله
بعد لقائي الاول ب احمد بدات صديقتي رنا بدات تزيد من زيارتها لي في البيت وفي
احدى المرات كان اهلي خارج المنزل فلما عرفت اتت لبيتنا بسرعه لقرب بيتها منا
وقالت لي اليوم عندي مفاجأة لكي وكانت المفاجأة فلم سكس وبما اني لم اشاهد
هذة الاشياء من قبل رحبت بالفكرة
وشاهدت معها الفلم وكانت امتع تجربه في حياتي لقد دخلت الى عالم جديد غريب
يغوص الى اعماق الروح والعاطفه ويحررها من قيودها واقترحت ان يبقى معي الفلم
لكي اشاهدة مرة اخرى واصبح الفلم ادماني وتخيلاتي ليل نهار ومايفعلون فيه وماهي
مشاعرهم واحاسيسهم
بعد عدة ايام طلب مني احمد ان نلتقي فوافقت وانا تلهفه لرؤيته ولكن هذا القاء
اختلف عن سابقاته لان احمد ونحن جالسين في السيارة اخرج لي زبه
كانت صدمه لي اولا لكبرحجمه وثانيا لاني لم ارى في حياتي زب رجل الا في الفلم
الذي شاهدته فابتسم لي وقال ماذا بك يانيفين ياحياتي انا الذي ارسلت لكي الفلم بيد
رنا حتى تفهمي وتعرفي جمال السكس فهيا الم تشاهدي في الفلم كيف يمص الزب
قلت نعم قال ابدئي وريحيني ارجوك....
بدات اتلمس هذا الشي الكبير الذي يسمى الزب بيدي وبدات افركه كما شاهدت في
الفلم وكما كنت اتمنى ان اعمل مثلهم اي في الفلم وبدات الحس له زبه وهو يقول
مصيه بسرعه هيا وبدات وكاني امارس المص منذ ولدتني امي فقال لي انتي معلمه
هيا اكملي مصي وانا بطبعي الجريء كنت كاني سكرانه ومرتاحه جدا و امص له زبه
واشعر بالمه وراحته فانتصب وبدا كحديدة طويله من قوته وصلابته وانا امص وامص
وامص الى ان انفجر منه سائلا ابيض حار واحمد يتاوة وانا امص وامص بقوة وارتاح
احمد وانا ارتحتفي الواقع بعد لقائاتي الساخنه مع احمد في السيارة اصبحت لا استطيع ان افارق زبه
الطويل احلم به ليل نهار كانت مكالماتنا الهاتفيه تزداد وكنت اجعله ينزل منيه في
المكالمه مرتين او ثلاث الاان اقنعتي بالذهاب الى بيته لان عائلته ذهبوا في اجازة و
هو مشتاق لي بشكل جنوني و لااخفي عليكم انني ايضا كنت اتلهف للاختلاء به
وممارسة ماكنت اتمناة في احلامي الى ان حان الوقت واخذتني رنا الى بيت احمد منذ
الصباح اي لم اذهب الى المدرسه ادخلني الى البيت وبدا يريني اجزاء البيت الى ان وصلنا
الى غرفة نومه وما ان فتح الباب و دخلت حتى بدا بتقبيلي بشكل جنوني وانا ايضا اقبله
وابادله حركات تقبيله فاذا مص شفتي العليا اقوم بمص شفته السفاى ومص لسانه
وبحركه خبيرة منه انزعني قميصي وبدا يخرج صدري وبحركاته التي اعرفها والتي
احرقني بنارها بدأ يمص لي صدري ويعض حلماتي التي تضخم حجمها وأنا أتأوة وأتألم
فرحا وألما وانا ايضا قمت بفك بنطرونه و ذهبت الى زبه الذي اصبح صديق قديم لي
فجلس احمد على السرير وانا امص زبه بقوة و اضغط على خصيتيه بشدة ورقه الى ان
انتصب هذا الزب العملاق
و هنا كنت اتمنى اشارة من احمد لكي افعل ماكنت اتمناة من مدة فابتسم احمد
وقال لي يجب ان تجربي متعة السكس الحقيقيه فقلت له كيف وعيني لم تفارق زبه
العملاق فقال انه يريد ان ينيكني من طيزي لان الطيز هو لذة العشاق فامتنعت في
البدايه دلالاً لا رفضاً الى ان وافقت فقال احمد ان البدايه مؤلمه بعض الشيء ولكن
انظري للمستقبل كيف سنقضي امتع الاوقات فوافقت فقال
اركعي على ركبتيك ورفع طيزي للاعلى فتناول مرهم وقام بأدخاله الى فتحة طيزي
فادخل أصبعه الاول وهو يتغزل بجمال طيزي و الاصبع الثاني انا أتأوة وأتألم واصرخ
بصوت منخفض الى ان احسست بزبه العملاق و هو يقترب من فتحة طيزي ويبدا
بدفعه للداخل ولمسافه 5 سم كان شيء عادي الى ان بدأ يدفعه اكثر فعندها صرخت
بشدة وهو يدفعه ولايبالي بصرخاتي و انا اصرخ وهو يدفع بقوة ويدة اليسرى كات
تلعب بزنبور كسي بقوة فكان الم طيزي ورعشة كسي تلهيني الواحدة عن الاخرى
فارتعشت فدفعه بقوة ودخل كل زبه في طيزي فاحسست كانما قلبي توقف
بعدها عدل وضعية جسمي و بدا يخرج زبه ويدخله بهدوء وانا أتألم وأصرخ وهو
يدفع ويدفع الى ان احسست كان انفجار في طيزي فقد انزل منيه في طيزي فارتاح
احمد وابتعد وانا وقعت على الارض من شدة الالم ثم بعد ذلك تكلم معي وضحكنا
وناكني مرة ثانيه في طيزي وثالثه ورابعه الى ان رجلي لم تعد تحملني من الالم
فعندها البسني ملابسي واوصلني الى البيت فنمت تلك الليله وانا مستمتع وفرحه
ومرتاحه
بعد فترة بدانا نلتقي في مكتب صديق احمد يكون فارغا من الصباح الى الساعه
الرابعة عصرا كنت مستمتعه جدا لان احمد يمتعني بالنيك من طيزي مرة ولحس
كسي مرات ومص حلماتي الى ان اشبع وارتاح دامت علاقتنا سنه االى ان تخرج احمد
وسافر لمدينه اخرى لاكمال دراسته فبقيت حزينه بدون احمد وزبه الممتع في هذة
الفترة اصبحت لدي 3 صديقات جدد زميلا نيك من الطيز كننا نتحدث بيننا ونتبادل تجاربنا
وقصصنا كنت حزينه لان حبي احمد تركني ولكن مع الايام تعلمت انه لايوجد حب
وانما يوجد.... سكس
كنت متوترة تلك الفترة عصبيه جدت فانا اصبحت منمنه على الزب وصديقاتي كنا
يعلمن بحالتي الى ان اقترحت صديقتي سحر ان تعرفني على صديق صديقها فهو شاب
جميل راني مرة وقد ابدى اعجابه فوافقت وذهبت معها الى شقه صديقها وبعد
التعارف و الكلام بدانا بالرقص جميعا ثم جلسوا و بقيت ارقص لهم فدخلت سحر ي
وصديقها الى الغرفه و بقيت انا و اسعد هو اسم الشاب
اقترب مني وبدا يلتصق بي ويقبلني فبادلته القبل والالتصاق فجن اسعد وانزعني
ملابسي بلحظه وهاج عندما راى صدري لانه كما قلت لك جميل كبير ومنتصب فمصه
وعضه وفركه بقوة مرة وبلطف فاخرج زبه الذي كان عريض جدا ولكن ليس طويل
فبدات امص له زبه واسعد في قمة ذهوله وهياجه وانا امص وامص وعندما انتصب
تمددت على ظهري ورفعت رجلي وقلت له ادخله في طيزي
فبدا يحكه على كسي كسي بقوة وشدة وانا اتالم فاغرقه في ماء كسي الذي اغرق
المكتن ثم ادخله في طيزي مرة واحدة فشهقت وبدا برفع رجلي لكي يدخله بشكل
اكبر وهو يدفع بزبه للداخل وانا اصرخ واصرخ ونسيت وجود الاخرين في الشقه فخرج
صديق صديقتي وعندما راني وراى المنظر اقبل علينا وانا هايجه ومولعه لم اراة الى ان
وقف فوق راسي واخرج زبه وقال لي
مصيه هيا مصيه ياقحبه صوتك جنني فبدات امص له زبه بعد ان غيرت وضعيتي
وركعت على رجلي فكان اسعد ينيكني من طيزي وهشام صديق سحر يدخل زبه في
فمي ويدفعه للداخل هذا شيء لاول مرة يحدث معي كنت اشاهدة في الصور والافلام
ولكن كان واقع اثنان ينيكونني واحد من طيزي والاخر من فمي
وبعد ان قذف اسعد منيه على صدري ذهب هشام وبدا يدخل زبه في طيزي و انا نائمه
على ظهري واصابعه تلعب بكسي بقوة وسرعه فارتعشت اكثر من مرة وانا اصرخ
واسعد يمص بصدري ويعض حلماتي و يدخل اصابعه في فمي
وهنا ظهرت سحر وبدت غاضبه جدا تريد ان تمص زب اسعد فدفعها وقال لها انت ملينا
منك نريد ان نجرب هذا الجمال وكان يقصدني فابتعدت سحر
وناوني على التوالي وانزلو منيهم على جسمي تلات مرات اسعد و أربع مرات هشام
بعد ذلك قمت وذهبت للحمام واغتسلت ولبست ملابسي وودعتهم فطالبوني ان احضر
مرة اخرى لوحدي وتبادلنا ارقام التلفونات
في الكلام وهذة الجرأة ناتجه عن شكلي فانا جميله بيضاء البشرة رشيقه في ذلك
الوقت كان البارز في جسدي هو نهداي لكبر حجمهما وبروز حلماتهما وكان لي طيز
ايضا لايقل جمال عن صدري وكنت اعرف ان الجميع يشتهيني من دون استثناء من
كبيرهم الى صغيرهم وكنت احيانا اشجعهم بحركات مني عندما امشي او اضحك او
انظر وكان معجبيني كثيرين وكنت اسمع كلمات مثل ماهذة النهود الجميله ومن هذة
الكلمات الكثير
الان بدات اتعرف على الشباب ولكن كان تعرفي عن طريق الهاتف فقط اتكلم معهم
وكانوا يتغزلون بجسدي وبرغبتهم الى اللقاء معي وخروجي معهم ولكني لم اكن
اطيع احد في الخروج هنا اريد ان اوضح انه عندما يتكلم عي الشاب ويتغزل بي كانت
تصاحبني مشاعر واحاسيس يبتل منها كيلوتي ولم اكن اعرف في ذلك الوقت معنى
الشهوة الى ان عرفتني صديقتي رنا على ابن عمها الذي راني عند المدرسه وكان شديد
الاعجاب بي واسمه احمد
كان شاب جميل طويل القامه اسمر رشيق يدرس في الجامعه و قد بدات اتكلم معه
في الهاتف و كان كلامه جميل جدا و عذب اسمعني كلمات جديدة لم اسمعها من
قبل كان اسلوبه يختلف في الكلام عن الاخرين و في احد الايام اقترحت صديقتي ان
يوصلنا ابن عمها احمد للبيت لان الجو كان ممطرا فوافقت و ذهبنا جلست هي في
الامام و جلست انا وراء احمد و بدا كلامه الذي كان يجعلني افقد توازني وعقلي
وارتبك بشدة واقترح ان نتنزة بالسيارة لبعض الوقت فجلست في الامام قربه و كان
شخص مثير جدا فبدا يكلمني عن جمالي وعن اشتياقه لي ويتمنى اليوم الذي يجمعنا
في بيت واحد وتزوج ومن هذا الكلام وراح يمسك يدي ويفركا بلطف وبدا يدلك لي
ساقاي برقه ويحاول تقبيلي الا اني رفضت وابتعدت لاني اخجل من صديقتي رنا فنزلت
رنا من السيارة وقالت انها سوف تذهب للبيت واننا يجب ان ناخذ راحتنا في الكلام وقد
وافق احمد بسرعه ولم اشعر الا ان رنا نزلت
واذا باحمد ينقض علي ويقبلني وانا في حيرة من امري لم استطع ان ابعد لقوة جسمه
وايضا لرغبتي في التعرف على فن التقبيل وبعد القبل الحارة بدا يمص لساني ويعض على
شفتي بقوة وانا اتالم واتوجع وهو يزداد مص وعض ولم اشعر الا ويديه تحت قميصي
يحاول ان يلعب بصدري فتفاجئت لاني لم اشعر ولكني لم اقاوم لاني كنت تحت تاثير
احاسيس جديدة مختلفه وفجاة زاد من عصرة لصدري ويديه تحت القميص وانا اتالم
واتاوة وتحول تاوهي الى صراخ لانه اصبح يضغط بشدة على صدري وكانه لم يعد
يسمعني ولم يكف عن تقبيلي بالقوة نفسها الى ان بدا هو يتأوة ويتالم لم اعرف لماذا
وابتعد عني واغمض عينيه وبعد قليل فتحتهما وهو يبتسم وقال لي الان ارتحت شكرا
حبيبتي وارجعني للبيت وانا لم اعرف ماذا حل بيه وماذا يعني ارتحت اساله حيرتني ولم
تدعني انام تلك الليله
بعد لقائي الاول ب احمد بدات صديقتي رنا بدات تزيد من زيارتها لي في البيت وفي
احدى المرات كان اهلي خارج المنزل فلما عرفت اتت لبيتنا بسرعه لقرب بيتها منا
وقالت لي اليوم عندي مفاجأة لكي وكانت المفاجأة فلم سكس وبما اني لم اشاهد
هذة الاشياء من قبل رحبت بالفكرة
وشاهدت معها الفلم وكانت امتع تجربه في حياتي لقد دخلت الى عالم جديد غريب
يغوص الى اعماق الروح والعاطفه ويحررها من قيودها واقترحت ان يبقى معي الفلم
لكي اشاهدة مرة اخرى واصبح الفلم ادماني وتخيلاتي ليل نهار ومايفعلون فيه وماهي
مشاعرهم واحاسيسهم
بعد عدة ايام طلب مني احمد ان نلتقي فوافقت وانا تلهفه لرؤيته ولكن هذا القاء
اختلف عن سابقاته لان احمد ونحن جالسين في السيارة اخرج لي زبه
كانت صدمه لي اولا لكبرحجمه وثانيا لاني لم ارى في حياتي زب رجل الا في الفلم
الذي شاهدته فابتسم لي وقال ماذا بك يانيفين ياحياتي انا الذي ارسلت لكي الفلم بيد
رنا حتى تفهمي وتعرفي جمال السكس فهيا الم تشاهدي في الفلم كيف يمص الزب
قلت نعم قال ابدئي وريحيني ارجوك....
بدات اتلمس هذا الشي الكبير الذي يسمى الزب بيدي وبدات افركه كما شاهدت في
الفلم وكما كنت اتمنى ان اعمل مثلهم اي في الفلم وبدات الحس له زبه وهو يقول
مصيه بسرعه هيا وبدات وكاني امارس المص منذ ولدتني امي فقال لي انتي معلمه
هيا اكملي مصي وانا بطبعي الجريء كنت كاني سكرانه ومرتاحه جدا و امص له زبه
واشعر بالمه وراحته فانتصب وبدا كحديدة طويله من قوته وصلابته وانا امص وامص
وامص الى ان انفجر منه سائلا ابيض حار واحمد يتاوة وانا امص وامص بقوة وارتاح
احمد وانا ارتحتفي الواقع بعد لقائاتي الساخنه مع احمد في السيارة اصبحت لا استطيع ان افارق زبه
الطويل احلم به ليل نهار كانت مكالماتنا الهاتفيه تزداد وكنت اجعله ينزل منيه في
المكالمه مرتين او ثلاث الاان اقنعتي بالذهاب الى بيته لان عائلته ذهبوا في اجازة و
هو مشتاق لي بشكل جنوني و لااخفي عليكم انني ايضا كنت اتلهف للاختلاء به
وممارسة ماكنت اتمناة في احلامي الى ان حان الوقت واخذتني رنا الى بيت احمد منذ
الصباح اي لم اذهب الى المدرسه ادخلني الى البيت وبدا يريني اجزاء البيت الى ان وصلنا
الى غرفة نومه وما ان فتح الباب و دخلت حتى بدا بتقبيلي بشكل جنوني وانا ايضا اقبله
وابادله حركات تقبيله فاذا مص شفتي العليا اقوم بمص شفته السفاى ومص لسانه
وبحركه خبيرة منه انزعني قميصي وبدا يخرج صدري وبحركاته التي اعرفها والتي
احرقني بنارها بدأ يمص لي صدري ويعض حلماتي التي تضخم حجمها وأنا أتأوة وأتألم
فرحا وألما وانا ايضا قمت بفك بنطرونه و ذهبت الى زبه الذي اصبح صديق قديم لي
فجلس احمد على السرير وانا امص زبه بقوة و اضغط على خصيتيه بشدة ورقه الى ان
انتصب هذا الزب العملاق
و هنا كنت اتمنى اشارة من احمد لكي افعل ماكنت اتمناة من مدة فابتسم احمد
وقال لي يجب ان تجربي متعة السكس الحقيقيه فقلت له كيف وعيني لم تفارق زبه
العملاق فقال انه يريد ان ينيكني من طيزي لان الطيز هو لذة العشاق فامتنعت في
البدايه دلالاً لا رفضاً الى ان وافقت فقال احمد ان البدايه مؤلمه بعض الشيء ولكن
انظري للمستقبل كيف سنقضي امتع الاوقات فوافقت فقال
اركعي على ركبتيك ورفع طيزي للاعلى فتناول مرهم وقام بأدخاله الى فتحة طيزي
فادخل أصبعه الاول وهو يتغزل بجمال طيزي و الاصبع الثاني انا أتأوة وأتألم واصرخ
بصوت منخفض الى ان احسست بزبه العملاق و هو يقترب من فتحة طيزي ويبدا
بدفعه للداخل ولمسافه 5 سم كان شيء عادي الى ان بدأ يدفعه اكثر فعندها صرخت
بشدة وهو يدفعه ولايبالي بصرخاتي و انا اصرخ وهو يدفع بقوة ويدة اليسرى كات
تلعب بزنبور كسي بقوة فكان الم طيزي ورعشة كسي تلهيني الواحدة عن الاخرى
فارتعشت فدفعه بقوة ودخل كل زبه في طيزي فاحسست كانما قلبي توقف
بعدها عدل وضعية جسمي و بدا يخرج زبه ويدخله بهدوء وانا أتألم وأصرخ وهو
يدفع ويدفع الى ان احسست كان انفجار في طيزي فقد انزل منيه في طيزي فارتاح
احمد وابتعد وانا وقعت على الارض من شدة الالم ثم بعد ذلك تكلم معي وضحكنا
وناكني مرة ثانيه في طيزي وثالثه ورابعه الى ان رجلي لم تعد تحملني من الالم
فعندها البسني ملابسي واوصلني الى البيت فنمت تلك الليله وانا مستمتع وفرحه
ومرتاحه
بعد فترة بدانا نلتقي في مكتب صديق احمد يكون فارغا من الصباح الى الساعه
الرابعة عصرا كنت مستمتعه جدا لان احمد يمتعني بالنيك من طيزي مرة ولحس
كسي مرات ومص حلماتي الى ان اشبع وارتاح دامت علاقتنا سنه االى ان تخرج احمد
وسافر لمدينه اخرى لاكمال دراسته فبقيت حزينه بدون احمد وزبه الممتع في هذة
الفترة اصبحت لدي 3 صديقات جدد زميلا نيك من الطيز كننا نتحدث بيننا ونتبادل تجاربنا
وقصصنا كنت حزينه لان حبي احمد تركني ولكن مع الايام تعلمت انه لايوجد حب
وانما يوجد.... سكس
كنت متوترة تلك الفترة عصبيه جدت فانا اصبحت منمنه على الزب وصديقاتي كنا
يعلمن بحالتي الى ان اقترحت صديقتي سحر ان تعرفني على صديق صديقها فهو شاب
جميل راني مرة وقد ابدى اعجابه فوافقت وذهبت معها الى شقه صديقها وبعد
التعارف و الكلام بدانا بالرقص جميعا ثم جلسوا و بقيت ارقص لهم فدخلت سحر ي
وصديقها الى الغرفه و بقيت انا و اسعد هو اسم الشاب
اقترب مني وبدا يلتصق بي ويقبلني فبادلته القبل والالتصاق فجن اسعد وانزعني
ملابسي بلحظه وهاج عندما راى صدري لانه كما قلت لك جميل كبير ومنتصب فمصه
وعضه وفركه بقوة مرة وبلطف فاخرج زبه الذي كان عريض جدا ولكن ليس طويل
فبدات امص له زبه واسعد في قمة ذهوله وهياجه وانا امص وامص وعندما انتصب
تمددت على ظهري ورفعت رجلي وقلت له ادخله في طيزي
فبدا يحكه على كسي كسي بقوة وشدة وانا اتالم فاغرقه في ماء كسي الذي اغرق
المكتن ثم ادخله في طيزي مرة واحدة فشهقت وبدا برفع رجلي لكي يدخله بشكل
اكبر وهو يدفع بزبه للداخل وانا اصرخ واصرخ ونسيت وجود الاخرين في الشقه فخرج
صديق صديقتي وعندما راني وراى المنظر اقبل علينا وانا هايجه ومولعه لم اراة الى ان
وقف فوق راسي واخرج زبه وقال لي
مصيه هيا مصيه ياقحبه صوتك جنني فبدات امص له زبه بعد ان غيرت وضعيتي
وركعت على رجلي فكان اسعد ينيكني من طيزي وهشام صديق سحر يدخل زبه في
فمي ويدفعه للداخل هذا شيء لاول مرة يحدث معي كنت اشاهدة في الصور والافلام
ولكن كان واقع اثنان ينيكونني واحد من طيزي والاخر من فمي
وبعد ان قذف اسعد منيه على صدري ذهب هشام وبدا يدخل زبه في طيزي و انا نائمه
على ظهري واصابعه تلعب بكسي بقوة وسرعه فارتعشت اكثر من مرة وانا اصرخ
واسعد يمص بصدري ويعض حلماتي و يدخل اصابعه في فمي
وهنا ظهرت سحر وبدت غاضبه جدا تريد ان تمص زب اسعد فدفعها وقال لها انت ملينا
منك نريد ان نجرب هذا الجمال وكان يقصدني فابتعدت سحر
وناوني على التوالي وانزلو منيهم على جسمي تلات مرات اسعد و أربع مرات هشام
بعد ذلك قمت وذهبت للحمام واغتسلت ولبست ملابسي وودعتهم فطالبوني ان احضر
مرة اخرى لوحدي وتبادلنا ارقام التلفونات