شاءت الأقدار ان يجتمع كل الأقارب فيمبنى سكنى واحد للتقارب والتواصل فيما بينهم ولكن لم اكن اعرف ان هذا كان سببا فياول تجربة ليفي النيك. نظرا لغياب الأهل عن الشقة فانا اجلس بها وحدي وامارس حياتيالطبيعية كما اريد ونظرا لطبيعة عملي اليومي فانا استيقظ مبكرا لأبد في الروتيناليومي بأخذ حمام ساخن وخلافة وفي يوم سمعت طرقا بقوة على الباب صباحا فلبست الروبوخرجت من الحمام والماء على كل شبر مني وفتحت الباب وفوجئت بزوجة عمي امامي وهيتبكي. كانت في غاية الروعة والجمال حستاء بيضاء شعرها اسود فاحم لطالما تمنيتمثلها. هدأت من روعها وسألتها عن عمي فأجابتني بأنه خرج لعمله مبكرا جدا لأنه غضبانمنها واستغربت من يغضب من هذا الجمال !!!
المهم ادخلتها الشقة واجلستها[] واستأذنت دقائق حتى اتم حمامي واخرج لأفهم ما السبب وفعلا دخلت الحمام وبدأت اكملحمامي حتى سمعت صوتها من الصالة وهي تشكو عمي لي وعن بعض تصرفاته التي لا ترضاها فيحياتهما. وطبعا لأني اغلق باب الحمام فلم اكن اسمع جيدا فطلبت منها ان تعلي صوتهاطالما ترغب في الحديث وبعدها سمعت صوتها واضحا جدا كما لو انها بجانبي فقد وقفتبجانب الحمام وبدأت الكلام. يعيب حمامنا ان له زجاج مخدش يكشف بعض الشيئ لكنىاكتشفت انه ليس بعيب فأثناء استكمالي حمامي سكتت زوجة عمى ولم اسمع سوى صوت تدفقالماء وفجأة شعرت بأنامل ناعمة تلمس كتفي فاستدرت مباشرة لأجدها واقفة خلفى مشدوهةتطالع جسدي العاري]ظللنا على هذا الحال قرابة الدقيقة ينظر كل منا للآخر وبعدااعتذرت فقلت لها لم الاعتذار !!! كنت احتاج ان افرك ظهري ولكني لم اتمكن ويسعدني انتساعديني فرأيت علة وجهها الرضا وتناولت اللوف لتبدأ في فرك ظهري وانا جالس علىحافة البانيو غير مصدق ما يحدث ومع بضع لمسات بدأ قضيبي في الانتصاب بشدة وبدا كسيفعنترة من شدة الشهوة ولم استطع ان اخفيه وفجأة توقف الفرك فقد وقفت تشاهد قضيبيالمنتصب وهي تقول لي ان لي قضيب رائع لطالما حلمت به وبدات الفرك ثانية ولكن ابتعدتعن الظهر ونزلت الي فخذي لتفركه وتصطدم بقضيبي الذي بدأ يزأر ويزأرمع تدفقالماء واصدامه بي وبها بدأت ملابسها تبتل وبدأت معالم جسده تظهر واضحة جلية امايفهذا الصدر الممتلئ البض ومؤخرة تامة الاستدارة كل هذه المعالم دفعتني ان امد يدىلألمس صدرها فنظرت الي نظرة بدأت بعدها في مداعبة هذا الصدر الممتلئ واضغط على منفوق الملابس المبتلة وبدأت هي في امساك قضيبي المنتصب وبدأت تعبث به يمينا ويساراحتى سمعت منها صوت تأوه وشعرت بحلمتها قد انتصبت فسألتها ان تنزل هذه الملابسالمبتله الى ان تجف وفعلا بدأت في التخلص من ملابسها وانا مشدوه لهذ الجسد البضالرائع وما هي الا لحظات وكنا نقف امام بعضنا عاريين واقتربت منها في سكوت وقبلتشفتيها الممتلئتين وبدأت امصص فيهما وبدات هي في مبادلتي القبلة وتلامست الالسنةوتقابل الجسدان تحت تدفق مياه الحمام
ظللنا في حالة العناق هذه فترة طويلة او هكذا احسستها بعدها طلبت منها ان نخرج من الحمام فطاوعتني وذهبنا الى غرفتى ونحننقطر ماءا ولكن لم امهلها فرصة فبمجرد دخولنا الغرفة حتى ارقدتها على السرير ونمتبجانبها اقبلها وانا اتحسس كسها الطري الساخن وبدأت هي في مداعبة ذكري وبدألت العبفي بظرها حتى سمعت تأوهاتها من المتعة فاوقفت العناق وتوجهت بذكري الى كسها الساخنوبدأت ادخالة في بطئ وهي تتلوى من الشهوة ولحظات ودخل ذكري كله بها وسكتت للحظاتوبدأت انيكها بكل بطئ وهى تشهق بين الحين والحين وارى سائل يخرج من كسها مع كلشهقة. ومع الزمن بدأ قضيبي يرتعد بشدة وشعرت به يرتعد داخلها فطلبت ان افضي بهداخلها لكنى رفضت ومع ارتعاشته الأخيرة اخرجته بسرعة ليقذف بكمية كبيرة من اللبنالساخن على فتحة كسها وبطنها ونهديها وبدأت هي في مسح جسدها باللبن المتناثر علىارجاءة وهي تنظر الى نظرة رضا وسعادة وقضينا ذلك اليوم حت الظهيرة ونحن نتبادلالقبلات والنيك قبل ان يأتي عمي من عمله وطلبت منها ان ان تكون هذه اخر مرة ولاتعيدها ثانية وخرجت من شقتي وانا اتمنى ان تعيدها بدل المرة الف لكن اسوء ما اصابني
هذا اليوم هو خصم يوم من راتبي بسبب الغياب بدون عذر
المهم ادخلتها الشقة واجلستها[] واستأذنت دقائق حتى اتم حمامي واخرج لأفهم ما السبب وفعلا دخلت الحمام وبدأت اكملحمامي حتى سمعت صوتها من الصالة وهي تشكو عمي لي وعن بعض تصرفاته التي لا ترضاها فيحياتهما. وطبعا لأني اغلق باب الحمام فلم اكن اسمع جيدا فطلبت منها ان تعلي صوتهاطالما ترغب في الحديث وبعدها سمعت صوتها واضحا جدا كما لو انها بجانبي فقد وقفتبجانب الحمام وبدأت الكلام. يعيب حمامنا ان له زجاج مخدش يكشف بعض الشيئ لكنىاكتشفت انه ليس بعيب فأثناء استكمالي حمامي سكتت زوجة عمى ولم اسمع سوى صوت تدفقالماء وفجأة شعرت بأنامل ناعمة تلمس كتفي فاستدرت مباشرة لأجدها واقفة خلفى مشدوهةتطالع جسدي العاري]ظللنا على هذا الحال قرابة الدقيقة ينظر كل منا للآخر وبعدااعتذرت فقلت لها لم الاعتذار !!! كنت احتاج ان افرك ظهري ولكني لم اتمكن ويسعدني انتساعديني فرأيت علة وجهها الرضا وتناولت اللوف لتبدأ في فرك ظهري وانا جالس علىحافة البانيو غير مصدق ما يحدث ومع بضع لمسات بدأ قضيبي في الانتصاب بشدة وبدا كسيفعنترة من شدة الشهوة ولم استطع ان اخفيه وفجأة توقف الفرك فقد وقفت تشاهد قضيبيالمنتصب وهي تقول لي ان لي قضيب رائع لطالما حلمت به وبدات الفرك ثانية ولكن ابتعدتعن الظهر ونزلت الي فخذي لتفركه وتصطدم بقضيبي الذي بدأ يزأر ويزأرمع تدفقالماء واصدامه بي وبها بدأت ملابسها تبتل وبدأت معالم جسده تظهر واضحة جلية امايفهذا الصدر الممتلئ البض ومؤخرة تامة الاستدارة كل هذه المعالم دفعتني ان امد يدىلألمس صدرها فنظرت الي نظرة بدأت بعدها في مداعبة هذا الصدر الممتلئ واضغط على منفوق الملابس المبتلة وبدأت هي في امساك قضيبي المنتصب وبدأت تعبث به يمينا ويساراحتى سمعت منها صوت تأوه وشعرت بحلمتها قد انتصبت فسألتها ان تنزل هذه الملابسالمبتله الى ان تجف وفعلا بدأت في التخلص من ملابسها وانا مشدوه لهذ الجسد البضالرائع وما هي الا لحظات وكنا نقف امام بعضنا عاريين واقتربت منها في سكوت وقبلتشفتيها الممتلئتين وبدأت امصص فيهما وبدات هي في مبادلتي القبلة وتلامست الالسنةوتقابل الجسدان تحت تدفق مياه الحمام
ظللنا في حالة العناق هذه فترة طويلة او هكذا احسستها بعدها طلبت منها ان نخرج من الحمام فطاوعتني وذهبنا الى غرفتى ونحننقطر ماءا ولكن لم امهلها فرصة فبمجرد دخولنا الغرفة حتى ارقدتها على السرير ونمتبجانبها اقبلها وانا اتحسس كسها الطري الساخن وبدأت هي في مداعبة ذكري وبدألت العبفي بظرها حتى سمعت تأوهاتها من المتعة فاوقفت العناق وتوجهت بذكري الى كسها الساخنوبدأت ادخالة في بطئ وهي تتلوى من الشهوة ولحظات ودخل ذكري كله بها وسكتت للحظاتوبدأت انيكها بكل بطئ وهى تشهق بين الحين والحين وارى سائل يخرج من كسها مع كلشهقة. ومع الزمن بدأ قضيبي يرتعد بشدة وشعرت به يرتعد داخلها فطلبت ان افضي بهداخلها لكنى رفضت ومع ارتعاشته الأخيرة اخرجته بسرعة ليقذف بكمية كبيرة من اللبنالساخن على فتحة كسها وبطنها ونهديها وبدأت هي في مسح جسدها باللبن المتناثر علىارجاءة وهي تنظر الى نظرة رضا وسعادة وقضينا ذلك اليوم حت الظهيرة ونحن نتبادلالقبلات والنيك قبل ان يأتي عمي من عمله وطلبت منها ان ان تكون هذه اخر مرة ولاتعيدها ثانية وخرجت من شقتي وانا اتمنى ان تعيدها بدل المرة الف لكن اسوء ما اصابني
هذا اليوم هو خصم يوم من راتبي بسبب الغياب بدون عذر