كان ابن عمتى زميلى فى العمر-وكان دائما يأتينى البيت عندى فى المنصورة
علشان يقضى معايا الاجازة الصيفيه كاملة فى قريتنا بالمنصورة--وكنت اسكن انا وامى لوحدنا لان بابا مسافر يعمل
بالسعودية عاملا هناك--وكانت امى طويلة وجسمها كبير ومليانة وطيزها كبيرة وناعمة وطرية جدا-وكانت خمرية اللون
وكانت ديما تلبس قميص النوم فى البيت عشان حر الصيف صعب--وكانت طبعا تعتبر ابن عمتى زى ابنها
ولكن للعلم كان ابن عمتى رغم صغر سنه الا انه كان صعب ومش سهل وكان يعشق الحريم مووووت من صغره--وكان دائما يعلمنى هذه الاشياء وكان ذكيااااااااا جدااااااااااااااااااا
وكان قوى الشخصية وقوى البنية بالعكس منى انا حيث كنت ضعيف الشخصية وضعيف الجسمان رغم انى مليان وتخين
وكانت ماما تحبه كتييير---وديما كانت تقوللى انا عاوزاك تتعلم من ابن عمتك وتبقى مدردح زيه--وكانت ديما تقول له علمه ازاى يكون بيفهم وشاطر ومدردح زيك
وكنت الاحظ عليه انه دائم النظرات لماما خاصة وهى لابسه قميص النوم الشفاف فى البيت وكانه يريد التهامها
وكانت ماما دائمة الهزار معاه وتحبه جدا وتطلب منه انه يجلس معاها فى البلاكونه ويعدوا يهزروا وينكتوا ويضحكوا
وكانوا ديما يضحكوا عليا وع هطالتى وعبطى لانى كنت ع نياتى اوى وغلبان جدااااااااااااااااااااااااا
وفى يوم وانا نايم بليل جنب ابن عمتى رأيت ابن عمتى وبعد شوية سمعت ابن عمتى بينادى عليا عشان يتأكد انى نايم نعسان خصوصا انه عارف انى نومى تقيييييييييييييييييل جدااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا
ولما تأكد انى نايم لكن فى الحقيقه انا كنت صاحى لانى لم ارد عليه وهو ظن انى نائم رايت يده تتسلل الى طيظى
وضع يده ع طيظى ولزق فيا واذا بى اشعر بلذة عارمه عندما احسست بزبة وسخونته على طيزى من فوق جلبيتى
وتمنيت ان لو يضع زبه هذا فى طيزى من الداخل--وهو يظن انى نائم---وبدأ يشلحنى فعلا ثم وضع يديه ع طيزى من تحت الكلوت فشعرت بنشوة رائعة ثم قام بوضع زبه داخل طيظى وظل ينيك فيا ويقبلنى فى وجهى ورقبتى وفمى
وكان يفعل ذلك كل يوم واحنا نايمين وهو يظن انى نائم
وفى يوم دخلت امى علينا فجأة فوجدته يفعل بى ذلك فلم تفعل شيئا وخرجت لانه سكن وهدأ عندما دخلت هى وكان لازق فيا بس وبعدما خرجت اكمل هو فعله وانا اشعر بنشوة عارمة
وتانى يوم بدئت ماما تحذرنى وتقوللى خد بالك ياحمادة من ابن عمتك لانه شكله مش سهل وانا شفته وانت نايم مش حاسس بيلزق فيك
وفى يوم كانت ماما بتستحمى وكان ابن عمتى يظن انى نائم---فخرج يتفرج عليها من خرم الباب ولكنه لم يتحمل مارأى من طيظ ماما وكسها الدافئ وجسمها المليان فدخل عليها الحمام
وانا طبعا شايف وسامع كل شئ بس هم مش عارفين
واعد يحضنها ويبوس فيها وهى للامانه تحاول المقاومةوتقول له--ارجوك ارجوك حرام عليك سيبنى سيبنى ارجوك ارجوك
ارجوك ارحمنى وسيبنى فى حالى --- وهى تحاول المقاومه بشده-ولكنها مشعاوزة تعلى صوتها خوفا من الفضيحة
إلا انه تمكن منها لانه كان قويا جدا ووضع زبه الساخن فى خرم طيظها الضيق والعجيب انه عندما وضعه فيها استسلمت
هى ولم تعد تقاومه بل اننى احسست واناأ تابعهما من خرم الباب انها بدأت تشعر بالنشوة وانها سعيدة وهى تقول له
اه أه أه اه أه أه أه أه أه أى أى أى أى اى أى أىىىىىىىىى تم وضع لبنه فى خرم طيظها الضيق وهو بفعص طيظها بيديه
ولكنها خرجت حزينة تبكى بعد ماحدث ورايتها تنظر اليا وكأنى صعبان عليها
ولكن بعد ذلك كان ينيكها فى اليوم الواحد اكثر من خمس مرات وكانت هى سعيده بذلك ولكن فى نفس الوقت كنت صعبان عليها واشعر بذلك فى عينها--لقد كانت لاتتمنى ذلك ولكن وسامته وجاذبيته وزبه الساخن كانوا اقوى منها
علشان يقضى معايا الاجازة الصيفيه كاملة فى قريتنا بالمنصورة--وكنت اسكن انا وامى لوحدنا لان بابا مسافر يعمل
بالسعودية عاملا هناك--وكانت امى طويلة وجسمها كبير ومليانة وطيزها كبيرة وناعمة وطرية جدا-وكانت خمرية اللون
وكانت ديما تلبس قميص النوم فى البيت عشان حر الصيف صعب--وكانت طبعا تعتبر ابن عمتى زى ابنها
ولكن للعلم كان ابن عمتى رغم صغر سنه الا انه كان صعب ومش سهل وكان يعشق الحريم مووووت من صغره--وكان دائما يعلمنى هذه الاشياء وكان ذكيااااااااا جدااااااااااااااااااا
وكان قوى الشخصية وقوى البنية بالعكس منى انا حيث كنت ضعيف الشخصية وضعيف الجسمان رغم انى مليان وتخين
وكانت ماما تحبه كتييير---وديما كانت تقوللى انا عاوزاك تتعلم من ابن عمتك وتبقى مدردح زيه--وكانت ديما تقول له علمه ازاى يكون بيفهم وشاطر ومدردح زيك
وكنت الاحظ عليه انه دائم النظرات لماما خاصة وهى لابسه قميص النوم الشفاف فى البيت وكانه يريد التهامها
وكانت ماما دائمة الهزار معاه وتحبه جدا وتطلب منه انه يجلس معاها فى البلاكونه ويعدوا يهزروا وينكتوا ويضحكوا
وكانوا ديما يضحكوا عليا وع هطالتى وعبطى لانى كنت ع نياتى اوى وغلبان جدااااااااااااااااااااااااا
وفى يوم وانا نايم بليل جنب ابن عمتى رأيت ابن عمتى وبعد شوية سمعت ابن عمتى بينادى عليا عشان يتأكد انى نايم نعسان خصوصا انه عارف انى نومى تقيييييييييييييييييل جدااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا
ولما تأكد انى نايم لكن فى الحقيقه انا كنت صاحى لانى لم ارد عليه وهو ظن انى نائم رايت يده تتسلل الى طيظى
وضع يده ع طيظى ولزق فيا واذا بى اشعر بلذة عارمه عندما احسست بزبة وسخونته على طيزى من فوق جلبيتى
وتمنيت ان لو يضع زبه هذا فى طيزى من الداخل--وهو يظن انى نائم---وبدأ يشلحنى فعلا ثم وضع يديه ع طيزى من تحت الكلوت فشعرت بنشوة رائعة ثم قام بوضع زبه داخل طيظى وظل ينيك فيا ويقبلنى فى وجهى ورقبتى وفمى
وكان يفعل ذلك كل يوم واحنا نايمين وهو يظن انى نائم
وفى يوم دخلت امى علينا فجأة فوجدته يفعل بى ذلك فلم تفعل شيئا وخرجت لانه سكن وهدأ عندما دخلت هى وكان لازق فيا بس وبعدما خرجت اكمل هو فعله وانا اشعر بنشوة عارمة
وتانى يوم بدئت ماما تحذرنى وتقوللى خد بالك ياحمادة من ابن عمتك لانه شكله مش سهل وانا شفته وانت نايم مش حاسس بيلزق فيك
وفى يوم كانت ماما بتستحمى وكان ابن عمتى يظن انى نائم---فخرج يتفرج عليها من خرم الباب ولكنه لم يتحمل مارأى من طيظ ماما وكسها الدافئ وجسمها المليان فدخل عليها الحمام
وانا طبعا شايف وسامع كل شئ بس هم مش عارفين
واعد يحضنها ويبوس فيها وهى للامانه تحاول المقاومةوتقول له--ارجوك ارجوك حرام عليك سيبنى سيبنى ارجوك ارجوك
ارجوك ارحمنى وسيبنى فى حالى --- وهى تحاول المقاومه بشده-ولكنها مشعاوزة تعلى صوتها خوفا من الفضيحة
إلا انه تمكن منها لانه كان قويا جدا ووضع زبه الساخن فى خرم طيظها الضيق والعجيب انه عندما وضعه فيها استسلمت
هى ولم تعد تقاومه بل اننى احسست واناأ تابعهما من خرم الباب انها بدأت تشعر بالنشوة وانها سعيدة وهى تقول له
اه أه أه اه أه أه أه أه أه أى أى أى أى اى أى أىىىىىىىىى تم وضع لبنه فى خرم طيظها الضيق وهو بفعص طيظها بيديه
ولكنها خرجت حزينة تبكى بعد ماحدث ورايتها تنظر اليا وكأنى صعبان عليها
ولكن بعد ذلك كان ينيكها فى اليوم الواحد اكثر من خمس مرات وكانت هى سعيده بذلك ولكن فى نفس الوقت كنت صعبان عليها واشعر بذلك فى عينها--لقد كانت لاتتمنى ذلك ولكن وسامته وجاذبيته وزبه الساخن كانوا اقوى منها