أنا وصديقتى .. قصة سحاق حقيقى
أنا سيدة متزوجة من مصر بس لأول مرة بكتب قصة وحصلت معي حقيقة مع واحدة جارتى تعرفت عليها وباب شقتها قصاد بابى .
أول حاجة أنا عمري 32 سنة وهي 30 سنة .
كنت في يوم واقفة في السوق باشترى حاجات البيت وكانت واحدة واقفة جنبي معايا فضلنا نتكلم وطلعت الست من نفس المنطقة اللي أنا فيها ! تعرفت عليها وتبادلنا تليفونات بعض واتكلمنا مع بعض . المهم بعد كام يوم تعرفت عليها أكثر واتضح أنها جارتي اللى قصادى على طول وأنا ما أعرفش . وتقابلنا وصرنا صاحبات وصديقات يعني تيجي عندي على البيت وأنا أروح عندها وبعد كده بقينا نحكي لبعض أسرارنا وما بقاش فيه بينا أي حاجز يمنع أي كلام في يوم من الايام . كنا جالسات عندي بالبيت قلت لها: أنا باكتب قصص سكس تحبي تقري حاجة منها ?
قالت: أيوه… يا ريت .
وجبت لها بعض القصص وكانت عن السحاق .. وحك الكس فى الكس والبظر فى البظر .. ده السحاق الصح والأصلي على فكرة .. اسمه بالإنجليزي Tribadism أو Tribbing أو Scissoring .. وقرأتها .
قلت لها: إيه رايك في القصص ?
قالت : حلوة…
وبدأنا أقرأ لها قصة أخرى من قصصي السحاقية … تهيجنا… ولاقيتها بتحط ايدها على صدرها وبتفرك فيه.. انتبهت أنا إليها.. قامت يدها.. وبقيت أعمل زيها.. لاقيتها ساحت معايا على الآخر.. قمت قربت عليها وبدأت أمسكها.. بقت تتجاوب معايا لحد ما بدأنا نحط شفايفنا على بعض ونمص بعض وبدأت أخلع لها هدومها وهي كذلك لما بقينا من غير ملابس بدأت أمص لها صدرها وهي تتأوه… آاااااااااااااه.. آاااااااااااه… لاقيت نفسي مش قادرة أقف معها . جلسنا عكس بعض يعني بقي على كسها وبقها على كسي وبدأنا نمص أكساس بعض وفضلنا أنا وهي نمص أكساس بعض . وبعدين قمت وحطيت كسي على كسها وبدأنا نتساحق… لما قربت من الإنزال قمت من بين رجليها وحطيت كسي عند وجهها ونزلت عليها وهي لحسته كله وتقول لي: طعمه لذيذ أوي …
وبعد كده فضلت أفرك في كسها لحد ما نزلت عسلها وأخذته كله في بقي . وبعدين قمنا على الحمام الخاص بغرفتي واستحممنا وعدنا إلى غرفة نومي بعدما ارتدينا كولوتاتنا مرة أخرى. .
ولم أشعر إلا وأصابعى تتسلل ثانية تحت كولوت صديقتى ، أتحسس كسها بينما لم تقاومنى وباعدت هى بين فخذيها توسع لأصابعى ، وسرعان ما وضعت يدها على يدى تتحسسها بحنان بالغ ، وتضغط يدى بين شفتى كسها أكثر ، كانت عيناها ساهمتين وهى تنظر فى عينى ، وسالت من عينيها دمعتان فى بطء وهمست لى: (ميرفت أنا بأحبك قوى أكتر من حياتى) .
فقلت لها: (وأنا أحبك أكثر من حياتى ، أنت أغلى حبيبة وصديقة لى ، تعالى نقسم ونتعاهد على الوفاء والأخلاص وأن نكون لبعضنا دائما ولا نفترق ولا نتخاصم أبدا)
ودون أن ندرى تلاقت شفاهنا فى قبلة صغيرة ورقيقة جدا، ما كان ألذها وأطعمها ، كانت أجمل قبلات لى فى حياتى فى شفتى ، بثت فيها صديقتى كل الحب والمودة والحنان ، فأحببت تلك القبلة وعشقتها ، واقتربت بشفتى أتوسل منها المزيد من تلك القبلة ، فرحنا نتبادل القبلات ببطء ثم بسرعة بالعشرات ثم بالمئات بجنون وبسرعة ، وتعانقنا عناقا لم أعرفه فى حياتى ، ويدها كانت تتحسس ثدييى الكبيرين وحلماتى المنتصبة ، بينما يدى كانت تدلك بقوة كسها المبلول، جن جنونى ، فنزعت لباسها من أردافها وهى مستسلمة تماما لى ، ورحت أنا الأخرى أنتزع لباسى ، وأخذتها فى أحضانى وهبطنا الى السرير حيث رقدت فوقها ودسست كسى على كسها بقوة ، ورحت أدعك كسها بكسى خفيفا بخوف وحرص فى البداية ، فتصادم بظرى ببظرها فتوهجت نيران الرغبة الجنسية فى جسدينا وانفجرت براكين جسدينا، وتقابلت الشفايف وانزلق لسانى بين شفتيها أريد المزيد من القبل ، فوجدتها تمتص لسانى باستمتاع وتلذذ أشعل بداخلى كل اللذات التى لم أقرأها فى كتاب أبدا، واختلط سائلى المنهمر بسائل كسها المتفجر، فانزلقت شفايف الكسين على بعضها وتداخلت وتعانقت وتصادم البظران بقوة فى انزلاقات لزجة لذيذة ، وارتفع صوت حبيبتى فى تأوهات وشهقات وهى تزداد فى عناقى وتتشبث بأحضانى تضمنى وكأنها تهرب من الموت، وتعانقنى بلهفة وهى تصرخ من الاستمتاع ، وأنا أفعل مثلها.
وتساحقنا كمان مرة في الحمام ومن يومها وإحنا كل يوم بنعمل مع بعض
أنا سيدة متزوجة من مصر بس لأول مرة بكتب قصة وحصلت معي حقيقة مع واحدة جارتى تعرفت عليها وباب شقتها قصاد بابى .
أول حاجة أنا عمري 32 سنة وهي 30 سنة .
كنت في يوم واقفة في السوق باشترى حاجات البيت وكانت واحدة واقفة جنبي معايا فضلنا نتكلم وطلعت الست من نفس المنطقة اللي أنا فيها ! تعرفت عليها وتبادلنا تليفونات بعض واتكلمنا مع بعض . المهم بعد كام يوم تعرفت عليها أكثر واتضح أنها جارتي اللى قصادى على طول وأنا ما أعرفش . وتقابلنا وصرنا صاحبات وصديقات يعني تيجي عندي على البيت وأنا أروح عندها وبعد كده بقينا نحكي لبعض أسرارنا وما بقاش فيه بينا أي حاجز يمنع أي كلام في يوم من الايام . كنا جالسات عندي بالبيت قلت لها: أنا باكتب قصص سكس تحبي تقري حاجة منها ?
قالت: أيوه… يا ريت .
وجبت لها بعض القصص وكانت عن السحاق .. وحك الكس فى الكس والبظر فى البظر .. ده السحاق الصح والأصلي على فكرة .. اسمه بالإنجليزي Tribadism أو Tribbing أو Scissoring .. وقرأتها .
قلت لها: إيه رايك في القصص ?
قالت : حلوة…
وبدأنا أقرأ لها قصة أخرى من قصصي السحاقية … تهيجنا… ولاقيتها بتحط ايدها على صدرها وبتفرك فيه.. انتبهت أنا إليها.. قامت يدها.. وبقيت أعمل زيها.. لاقيتها ساحت معايا على الآخر.. قمت قربت عليها وبدأت أمسكها.. بقت تتجاوب معايا لحد ما بدأنا نحط شفايفنا على بعض ونمص بعض وبدأت أخلع لها هدومها وهي كذلك لما بقينا من غير ملابس بدأت أمص لها صدرها وهي تتأوه… آاااااااااااااه.. آاااااااااااه… لاقيت نفسي مش قادرة أقف معها . جلسنا عكس بعض يعني بقي على كسها وبقها على كسي وبدأنا نمص أكساس بعض وفضلنا أنا وهي نمص أكساس بعض . وبعدين قمت وحطيت كسي على كسها وبدأنا نتساحق… لما قربت من الإنزال قمت من بين رجليها وحطيت كسي عند وجهها ونزلت عليها وهي لحسته كله وتقول لي: طعمه لذيذ أوي …
وبعد كده فضلت أفرك في كسها لحد ما نزلت عسلها وأخذته كله في بقي . وبعدين قمنا على الحمام الخاص بغرفتي واستحممنا وعدنا إلى غرفة نومي بعدما ارتدينا كولوتاتنا مرة أخرى. .
ولم أشعر إلا وأصابعى تتسلل ثانية تحت كولوت صديقتى ، أتحسس كسها بينما لم تقاومنى وباعدت هى بين فخذيها توسع لأصابعى ، وسرعان ما وضعت يدها على يدى تتحسسها بحنان بالغ ، وتضغط يدى بين شفتى كسها أكثر ، كانت عيناها ساهمتين وهى تنظر فى عينى ، وسالت من عينيها دمعتان فى بطء وهمست لى: (ميرفت أنا بأحبك قوى أكتر من حياتى) .
فقلت لها: (وأنا أحبك أكثر من حياتى ، أنت أغلى حبيبة وصديقة لى ، تعالى نقسم ونتعاهد على الوفاء والأخلاص وأن نكون لبعضنا دائما ولا نفترق ولا نتخاصم أبدا)
ودون أن ندرى تلاقت شفاهنا فى قبلة صغيرة ورقيقة جدا، ما كان ألذها وأطعمها ، كانت أجمل قبلات لى فى حياتى فى شفتى ، بثت فيها صديقتى كل الحب والمودة والحنان ، فأحببت تلك القبلة وعشقتها ، واقتربت بشفتى أتوسل منها المزيد من تلك القبلة ، فرحنا نتبادل القبلات ببطء ثم بسرعة بالعشرات ثم بالمئات بجنون وبسرعة ، وتعانقنا عناقا لم أعرفه فى حياتى ، ويدها كانت تتحسس ثدييى الكبيرين وحلماتى المنتصبة ، بينما يدى كانت تدلك بقوة كسها المبلول، جن جنونى ، فنزعت لباسها من أردافها وهى مستسلمة تماما لى ، ورحت أنا الأخرى أنتزع لباسى ، وأخذتها فى أحضانى وهبطنا الى السرير حيث رقدت فوقها ودسست كسى على كسها بقوة ، ورحت أدعك كسها بكسى خفيفا بخوف وحرص فى البداية ، فتصادم بظرى ببظرها فتوهجت نيران الرغبة الجنسية فى جسدينا وانفجرت براكين جسدينا، وتقابلت الشفايف وانزلق لسانى بين شفتيها أريد المزيد من القبل ، فوجدتها تمتص لسانى باستمتاع وتلذذ أشعل بداخلى كل اللذات التى لم أقرأها فى كتاب أبدا، واختلط سائلى المنهمر بسائل كسها المتفجر، فانزلقت شفايف الكسين على بعضها وتداخلت وتعانقت وتصادم البظران بقوة فى انزلاقات لزجة لذيذة ، وارتفع صوت حبيبتى فى تأوهات وشهقات وهى تزداد فى عناقى وتتشبث بأحضانى تضمنى وكأنها تهرب من الموت، وتعانقنى بلهفة وهى تصرخ من الاستمتاع ، وأنا أفعل مثلها.
وتساحقنا كمان مرة في الحمام ومن يومها وإحنا كل يوم بنعمل مع بعض