اسمي خلود ذات الثامنه عشر ربيعا مرحه ودلوعه كما يصفوني عادة طويلة بعض الشي ولي صدر نافر وامتاز بمؤخره مكوره وبارزه احب الملابس التي تظهر مفاتني وكثيرا ما القلاقي المعاكسات وبعض التحرش والغزل من قبل صديقاتي بالمدرسه
احب سماع القصص الجنسية من قبل صديقاتي واخيرا بعد الدخول لعالم النت احببت قراءة القصص من بعض المنتديات او عن طريق التعارف والشات فقررت ان اروي لكم قصتي وكيف تعرفت على الجنس الحقيقي
لم اكن اتصور انني في يوم من الايام سوف امارس الجنس مع اعز مخلوق لدي
ولا ان تتخيلو من هذا المخلوق الرائع والشديد النعومة الذي استمتعت معه
اكثر من اي شخص اخر. هذا الشخص هو او هي صديقتي الحميمة التي فوجئت
انها كانت تشتهيني وتريد ممارسة الجنس معي عدا غيري لانني فتاة مثلها
وهي جميلة لابعد الحدود فكيف لها ان تشتهي بنات جنسها. بالذات القصة عندما
سافرت انا وصديقتي في عطلة لبلد اجنبي فحجزنا معا في نفس الفندق وعندما
وصلنا قيل لنا انه لاتوجد غرف شاغرة ما عدا جناح يحتوي على سرير كبير
فوافقنا الى ان يجدو لنا غرفة اخرى. لم اكن ادري ان صديقتي فرحت لانها
واخيرا سوف تكون معي في نفس الغرفة وقد لاحظت ملامح الفرح على وجهها حتى
انها قالت لي اننا سوف لن نمل في الليل, صعدنا الى غرفة الاحلام وبدأنا
بتوضيب الاغراض ثم هبطنا لتناول العشاء وبعد ساعة عدت الى الغرفة لكي
استحم وبقيت صديقتي في المطعم. بدات بخلع ملابسي شيئا فشيئا وكنت قد وضعت
الملابس الداخلية فوق السرير ثم ما ان دخلت الحمام وبدأت استحم حتى سمعت
صوت الباب يفتح وقد كانت صديقتي قد عادت من المطعم وبعد لحظات دقت علي
الباب لتسألني اذا كنت احتاج شئ فاخبرتها انني احتاج لمنشفة كبيرة ولم
تمر ثواني حتى ناولتني المنشفة من وراء الباب ولم اكن ادري انها كانت
في شهوة عالية وعندما خرجت اخذت تنظر لي نظرات كلها شهوة ورغبة في
البداية ظننت أنها تمزح ثم ما لبثت أن اقتربت مني وكنت ارتدي رداء
الحمام الابيض ولا شئ اسفله. ثم اقتربت مني قليلا و همست في اذني (كم انت
جميلة بلا ملابس وكم ارغب في ان تكوني لي وحدي) وعندها شعرت انها تريدني
وانا في نفس الوقت اصبحت تحت تاثير انفاسها وكلماتها العذبة التي راحت تهمسها في
اذني. ثم استسلمت لها وبدات تنزع عني ثوب الحمام بلطف شديد وراحت تقبل
عنقي ثم اخذت افتح سحاب فستانها الذي كان من الامام حتى شاهدت ملابسها
الداخلية وقد كانت بيضاء كالثلج. واخذت تقبلني على فمي وزادت الشهوة
الى ان اصبحت عارية تماما امامها وبقيت هي بملابسها الداخلية ثم رمتني
على السرير وبدات تقول لي (انت لي الليلة وكل ليلة) وكنت انا تحت
تاثيرها القوي فقد كانت جميلة لا تقاوم ثم صعدت فوقي واخذت تقبلني في
فمي ثم نزلت تحت الى ان وصلت الى صدري فراحت تمص وتمص حتى بدات بالانين
ثم نزلت الى كسي الذي كان مشتعلا وقتها وفتحت رجلي وراحت تلحس كسي بلطف
لسانها داخل حتى شعرت ان ***** قد اشتعلت بداخله وانني لم اعد الاحتمال
وظلت تمص كسي وتلحسه حتى نزل السائلي مني وقامت بلعقه بجنون ثم صعدت عندي وقالت
انزعي عني ثيابي وبالفعل نزعت ثيابها حتى رايتها عارية وكان صدرها
بارزا من الشهوة وكسها الاحمر الجميل ظاهر ينتظر من ينقذه ويطفأ ناره ثم
بدات اقبلها و اضع اصبعي في كسها الى ان وضعته كاملا وهي تتاوه وتقول
ادخليه وبقيت اقبلها واصبعي يلعب بداخل كسها الملتهب حتى اخرجته من
كسها واخذته لكي تمصه ثم قالت لي ان كسها يريدني ان امصه فنزلت لاسفل
وبدات افحصه ثم مددت لساني واخذت الحسه والحسه وعندما احسست واداعبه باصابعي وزادت شهوتها وهيجانها فبدأت بتحريك خصرها معي وبدات اسرع من تحريك اصابعي واخذت بظرها في فمي امتصه بقوه واداعبه بلساني بدأ يعلو صراخها وتشدني من شعري لكسها وقد اغرقت فمي بشهوتها حتى بدات تتحكرك بشكل هستيري وتعلوا بالصراخ فعلمت انها وصلت
لقمة الشهوة وضعت لساني مستقبله السائل لاحتسيه واذوق شهوتها وقد كانت في غاية السعادة
ثم نمت الى جانبها ونحن عاريتان واخذت تلمس كسي باصابعها وهي تقول انها
كانت تريدني منذ زمن وتحكي لي ما كانت تقوم به من محاولات لاستمالتي ولكني كنت في غاية البرود المتبلد على حد وصفها
ولكنني كنت انا في غاية الشهوة وهي تلعب بكسي غير مكترثه بكلامها فلم اتمالك نفسي, امسكت
اصبعها وادخلته لداخل كسي مغمضة عيناي فاخذت يدي تشدها من اصابعي لتضعها داخل كسها وامضينا تلك الليله
وليال بعدها نمارس الجنس بعدة طرق في الحمام وعلى الاريكة حتة اننا
استخدمنا العاب للجنس والى الان هي دائما حبيبتي ومعشوقتي ....هاهي
تناديني لكي نستحم معا في ونحن دائما في حالة شهوة
احب سماع القصص الجنسية من قبل صديقاتي واخيرا بعد الدخول لعالم النت احببت قراءة القصص من بعض المنتديات او عن طريق التعارف والشات فقررت ان اروي لكم قصتي وكيف تعرفت على الجنس الحقيقي
لم اكن اتصور انني في يوم من الايام سوف امارس الجنس مع اعز مخلوق لدي
ولا ان تتخيلو من هذا المخلوق الرائع والشديد النعومة الذي استمتعت معه
اكثر من اي شخص اخر. هذا الشخص هو او هي صديقتي الحميمة التي فوجئت
انها كانت تشتهيني وتريد ممارسة الجنس معي عدا غيري لانني فتاة مثلها
وهي جميلة لابعد الحدود فكيف لها ان تشتهي بنات جنسها. بالذات القصة عندما
سافرت انا وصديقتي في عطلة لبلد اجنبي فحجزنا معا في نفس الفندق وعندما
وصلنا قيل لنا انه لاتوجد غرف شاغرة ما عدا جناح يحتوي على سرير كبير
فوافقنا الى ان يجدو لنا غرفة اخرى. لم اكن ادري ان صديقتي فرحت لانها
واخيرا سوف تكون معي في نفس الغرفة وقد لاحظت ملامح الفرح على وجهها حتى
انها قالت لي اننا سوف لن نمل في الليل, صعدنا الى غرفة الاحلام وبدأنا
بتوضيب الاغراض ثم هبطنا لتناول العشاء وبعد ساعة عدت الى الغرفة لكي
استحم وبقيت صديقتي في المطعم. بدات بخلع ملابسي شيئا فشيئا وكنت قد وضعت
الملابس الداخلية فوق السرير ثم ما ان دخلت الحمام وبدأت استحم حتى سمعت
صوت الباب يفتح وقد كانت صديقتي قد عادت من المطعم وبعد لحظات دقت علي
الباب لتسألني اذا كنت احتاج شئ فاخبرتها انني احتاج لمنشفة كبيرة ولم
تمر ثواني حتى ناولتني المنشفة من وراء الباب ولم اكن ادري انها كانت
في شهوة عالية وعندما خرجت اخذت تنظر لي نظرات كلها شهوة ورغبة في
البداية ظننت أنها تمزح ثم ما لبثت أن اقتربت مني وكنت ارتدي رداء
الحمام الابيض ولا شئ اسفله. ثم اقتربت مني قليلا و همست في اذني (كم انت
جميلة بلا ملابس وكم ارغب في ان تكوني لي وحدي) وعندها شعرت انها تريدني
وانا في نفس الوقت اصبحت تحت تاثير انفاسها وكلماتها العذبة التي راحت تهمسها في
اذني. ثم استسلمت لها وبدات تنزع عني ثوب الحمام بلطف شديد وراحت تقبل
عنقي ثم اخذت افتح سحاب فستانها الذي كان من الامام حتى شاهدت ملابسها
الداخلية وقد كانت بيضاء كالثلج. واخذت تقبلني على فمي وزادت الشهوة
الى ان اصبحت عارية تماما امامها وبقيت هي بملابسها الداخلية ثم رمتني
على السرير وبدات تقول لي (انت لي الليلة وكل ليلة) وكنت انا تحت
تاثيرها القوي فقد كانت جميلة لا تقاوم ثم صعدت فوقي واخذت تقبلني في
فمي ثم نزلت تحت الى ان وصلت الى صدري فراحت تمص وتمص حتى بدات بالانين
ثم نزلت الى كسي الذي كان مشتعلا وقتها وفتحت رجلي وراحت تلحس كسي بلطف
لسانها داخل حتى شعرت ان ***** قد اشتعلت بداخله وانني لم اعد الاحتمال
وظلت تمص كسي وتلحسه حتى نزل السائلي مني وقامت بلعقه بجنون ثم صعدت عندي وقالت
انزعي عني ثيابي وبالفعل نزعت ثيابها حتى رايتها عارية وكان صدرها
بارزا من الشهوة وكسها الاحمر الجميل ظاهر ينتظر من ينقذه ويطفأ ناره ثم
بدات اقبلها و اضع اصبعي في كسها الى ان وضعته كاملا وهي تتاوه وتقول
ادخليه وبقيت اقبلها واصبعي يلعب بداخل كسها الملتهب حتى اخرجته من
كسها واخذته لكي تمصه ثم قالت لي ان كسها يريدني ان امصه فنزلت لاسفل
وبدات افحصه ثم مددت لساني واخذت الحسه والحسه وعندما احسست واداعبه باصابعي وزادت شهوتها وهيجانها فبدأت بتحريك خصرها معي وبدات اسرع من تحريك اصابعي واخذت بظرها في فمي امتصه بقوه واداعبه بلساني بدأ يعلو صراخها وتشدني من شعري لكسها وقد اغرقت فمي بشهوتها حتى بدات تتحكرك بشكل هستيري وتعلوا بالصراخ فعلمت انها وصلت
لقمة الشهوة وضعت لساني مستقبله السائل لاحتسيه واذوق شهوتها وقد كانت في غاية السعادة
ثم نمت الى جانبها ونحن عاريتان واخذت تلمس كسي باصابعها وهي تقول انها
كانت تريدني منذ زمن وتحكي لي ما كانت تقوم به من محاولات لاستمالتي ولكني كنت في غاية البرود المتبلد على حد وصفها
ولكنني كنت انا في غاية الشهوة وهي تلعب بكسي غير مكترثه بكلامها فلم اتمالك نفسي, امسكت
اصبعها وادخلته لداخل كسي مغمضة عيناي فاخذت يدي تشدها من اصابعي لتضعها داخل كسها وامضينا تلك الليله
وليال بعدها نمارس الجنس بعدة طرق في الحمام وعلى الاريكة حتة اننا
استخدمنا العاب للجنس والى الان هي دائما حبيبتي ومعشوقتي ....هاهي
تناديني لكي نستحم معا في ونحن دائما في حالة شهوة