مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

مكتملة محارم ام عيون خضراء المحرومه (قصص سكس عربى محارم) (1 مشاهد)

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
10,781
نقاط نسوانجي
29,041
كى لا اطيل عليكم سادخل بدون مقدمات القصه هذه قديمه يعنى من حوالى 6 سنوات كان عمرى وقتها 23 سنه وامى على ما اعتقد 38 المهم امى امراه جميله لا يختلف فى جمالها اتنين وصدقونى كل ما يتقدم بها السن يزداد جمالها بيضاء البشره شعرها اصفر طبيعى وعينيها خضراء ...لم افكر يوما او يخطر على بالى ان افعل ما ستسمعونه منى بعد لحظات .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ..الكل يعرف فتره المراهقه هيى من اخطر فترات نمو الشاب او الفتاه وبحكم ان لايوجد اى رقابه من الاسره كانت فتره مراهقتى جنسيه للغايه اشاهد قنوات السكس وادخل النت لتصفح المواقع وكانت عندى مئات المقاطع على جهاز الكومبيوتر عموما بدات قصتى لمجرد مشاهدتى ولاول مره امى عاريه فى الحمام ففى احدى الليالى الصيفيه قمت متاخرا من النوم وتوجهت الى الحمام فتحت الباب لاشاهد اروع واحلى جسم شاهدته لامراه فى حياتى جسم ابيض متناسق ومدور شعر اصفر طويل يصل الى تحت الظهر ليلامس مناطق حساسه فى جسمها شعر العانه كان كثيف ويغطى كسها بالكامل فقد كان واضح وحالك كالليل يبدو انها لم تحلق شعر كسها منذ فتره ( مازال هذا المشهد امام عينى )اقسم بان جسمها كان يلمع لحظه مشاهدتى لها تفاجئت امى بدخولى للحمام وفى هدا الوقت المتاخر من الليل فاستدارت واعطتنى بظهرها وهنا شاهدت تلك المكوه الجميله وكان رسام قام برسمها وقالت لى بصوت عالى كيف تدخل وانا هنا قلت لها انا اسف لم اعرف ان احد فى الحمام وبعدين انت لماذا لم تقفلى الباب ورائك قالت لى لم اكن اعلم بان احد صاحى فى هذا الوقت قلت لها انا اسف يا امى قالت لا عليك اخرج كى البس ملابسى قلت لها حاضر خرجت من الحمام وعندما خرجت احسست بأن زبرى كاد ان يخرج من البنطلون لااعرف ماهذا التفكير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ايعقل ان افكر بامى هكذا جلست فى الصاله انتظر خروجها وعندما سمعت صوت باب الحمام يفتح قلت فى نفسى سانتظر حتى تدخل غرفتها واذهب انا الى الحمام فلشده الموقف لم استطيع ان انظر فى وجه امى تلك اللحظات وما هى الا ثوانى لاسمع قرب خطوات من غرفتى وفجاه دخلت عليا امى الغرفه وهيا بروب نوم اول مره اشاهد امى بروب نوم فقد كان شفاف جدا روب نوم وردى من قطعه واحده فقط ولكن طويل الى اسفل قدميها وكان كل جسمها واضح برغم قله الاناره فى الليل فقد شاهدت حلماتها وشاهدت شعر كسها من خلف الروب واحست امى بأنى اراقبها فتقدمت منى وقالت لى اعرف انك محرج بالنظر الى ولكن انا جئت اليك كى اقول لك بأننى شعرت بانك زعلت منى وانا اصرخ فى وجهك قلت لها لا عليكى يا امى
فابتسمت لى ابتسامه جميله وقالت لى الا تريد ان تذهب الى الحمام قلت لها اجل ساذهب فابتسمت ابتسامه خفيفه فخرجت متسرعا الى الحمام فقد كان وجهى احمر من شده الحرج دخلت الى الحمام ومنظر امى عاريه امامى لا يفارقنى بصراحه ومن دون وعى امسكت بزبرى ودعكته على مشهد روئيتى لامى عاريه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) منذ لحظات وانا ادعك زبرى شاهدت ملابس امى الداخليه ملقاه على ارضيه الحمام كلوت ابيض وسنتيان اسود ذهبت لكى اشاهد الملابس واذا بى اشاهد كلوت امى الابيض وقد كانت به بعض بقع من الدم فعرفت ان سبب دخول امى الى الحمام كانت لتغير ملابسها الداخليه فبرغم مراهقتى لم اعرف لماذا ينزل الدم من امى برغم انا ابى فى هذه الليله بالذات لم يكون موجود معنا ولكن بينما انا افكر فاذا بطرقات على الحمام قطعت تفكير ذهبت الى باب الحمام وانا عارى تماما من ملابسى وقلت مين فاذا بصوت امى من خلف الباب وهيا تقول لى افتح يا سامى انا *** فلقد نسيت شيئا فى الحمام قلت لها ما هو يا امى انا ساحضره لكى فقالت لى لا انا سادخل لوحدى افتح بسرعه قلت لها ثوانى البس اى حاجه فانا عارى من ملابسى قالت بسرعه يا سامى فلفيت المنشف على جسمى وفتحت الباب لامى ودخلت امى الى الحمام واتجهت الى ملابسها الداخليه واخدت ملابسها وهيا تبتسم فقلت لها امى هل انتى مريضه فقالت لا حبيبى لماذا قلت لها ماهذا الدم على الكلوت فضحكت ضحكه عاليه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ربما سمعها اخوتى النائمون فقالت لى سامى حبيبى انت مازلت صغير على الحاجات ده قلت لها انا رجل وعمرى 17 سنه فضحكت وقالى لى حاضر ياسيدى هذا الدم هو دم العاده الشهريه فكل امرا ه عندها فتره معينه من الشهر يزنل فيها الدم من هنا واشارت الى كسها قلت لها لماذا ينزل من هنا وبينما انا كنت اريد ان اشير الى كسها لمسته هنا رعشت امى وقالت اه اه فقلت لها ماما مالك انت مريضه فقالت سامى بجد انا تعبانه قلتلها من ايه ماما فقالت تعال نروح لغرفتى وانا احكيلك
فقلت لها حاضر سالبس ملابسى واتى الى غرفتك فقالت لا سامى حبيبى تعال هيك عادى انا *** ماتستحى منى فقلت لها امى ممكن يصحى اى حد من اخواتى فقالت حبيبى ا***** صغار ونايمين ولو صحى احدهما مايعرفو حاجه بعدين انا لسه كنت فى غرفتهم ( امجد9 سنوات )و( هبه 5 سنوات ) هما فى اخر نومه فقلت لها حاضر امى
ذهبنا الى غرفتها واشعلت النور(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وجلست امى على السرير ومازلت بنفس الروب الوردى الشفاف بصراحه جسمها من تحت الروب والنور مضاء كان مغرى فانتصب زبرى بشكل غريب جدا واصبح كحجر الصوان حتى ان امى شاهدت ذلك فقالت لى تعال حبيبى اجلس جنبى جلست على السرير جنب امى وساقى يلامس ساق امى فاحسست بتيار كهربائى يسرى فى جسدى قالت لى سامى انت هلا مش صغير وبتفهم قلت لها اكيد يا ماما انا رجال قالت لى ما انا عارفه انك رجال اول ما شفت هذا ومسكت امى بزبرى من فوق المنشف( الفوطه) قلت لها امى مالك قالت لى حبيبى انا تعبانه قلت لها من ايه قالت ومسكت زبرى مره تانيه من هذا وهنا ازاحت امى المنشف عن جسمى واصبحت عاريا امامها بينما انا كنت ساتكلم فنزلت امى براسها على زبرى وبدات فى لحس راس زبرى قلت لها ماما ماذا تفعلين قالت لى سامى شو حلو زبرك كل هذا وجسمى يرتعش بشده لا اصدق ما ارى ماما بتلحس زبرى هل انا احلم ..لا انا لا احلم فى هذه الاتناء(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كان زبرى كله يدخل فى فم امى هنا تفاعلت معها ومسكت شعرها وبدات ادخل راس امى فى زبرى واخرجه وانا اتلوى من اللذه قلت لها مامى استمرى فهذا احساس جميل فقالت لى انت لسه مشفتش حاجه يا سامى واخدت امى فى لحس ومص زبرى وهيا تتلوى وتتلفظ بالفاظ جعلتنى ارتعش من اللذه فكانت تقول حبيبى سامى شو كبير زبك ما احلى ايرك يلا حبيبى يلا جيبهم فى فم *** وما هيا الا ثوانى وكنت اقذف فى فم امى وانا اصرخ مش شده الاستمتاع وتساقط المنى من زبرى فى فم امى وعلى صدرها وبطنها فسمحت امى منيى على صدرها بيديها وهيا تنظر الى وتبتسم ونامت على السرير وقالت حبيبى سامى اطفى النور وتعال جنبى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ..طفيت النور ونمت بجانب امى ونحن عاريين قالت لى شو حاسس سامى قلت لها احساس جميل قالت لى حنفضل كده على طول قلت لها ماما وابى قالت مش حيعرف ابوك بحاجه وانت مش تقول لحد على حصل بينى وبينك وانا حبسطك كل يوم قلت لها اتفقنا ماما فقامت تقبيلى على شفتى فهجمت على امى بشده وقفزت فوقها وانا اعض على شفايها بقوه وهيا تصرخ وتقول لى سامى بالراحه حبيبى وبدات اقبلها فى كل انها وجها فى شفتيها ووخدها ورقبتى وحتى فى اذنها ونزولت امص ***** صدرها واضغط عليهم بقوه وامى تتلوى وتتالم وتصيح وتوقل لى ايوه حبيبى كمان سامى اه اه عايزاك تنيكنى سامى دخلو فى كسى وهنا تذكرت فان لما افكر فى كس امى ابدا طول هذه الفتره فنزلت الى كس امى وادخلت راسى فى كسها لارئى كميه كبيره من السوائل تنزل من كس امى فادخلت لسانى فى كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقفزت وقالت اه وبدات ادخل فى لسانى فى كس امى وهيا تتنهد بصوت عالى جدا وتقول لى يلا سامى بسرعه دخل زبك فى كسى يلا ما قادره اصبر فقمت وامسكت بزبرى وادخلت راسه فى كس امى كان كس امنى ساخن جدا ووجود الشعر عليه جعله مغرى جدا فقمت بادخال زبرى فى مره واحده بالكامل فى كس امى وهنا صرخت صرخه عاليه قالت ماهذا ااه بالراحه سامى زبرك كبير بيوجعنى بالراحه عليا ماما لم استمع لصرخات امى فنكتها بكل قوه حد كادت ان تدخل بيضاتى داخل كسها وهيا مازلت تصرخ صدقونى كادت ان تبكى من شده نيكى لها واصلت نيكى القوى لامى وهيا تقول لى سامى جيب حليبك فى كسى ماما ما تجيبو بره اوكى لم تكمل امى كلامها لا وانا اصرخ واقدف حممى المنيه فى كسها وامى تصرخ وتتلوى فقد شعرت به فى كسها وتقول اه ماما شو حلو زبرك اخرجت زبرى من كس امى فمسكت امى بزبرى ومسحت المنى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بالمنشف فابتسمت وقالت لى معقوله كل الزبر هذا يعمل فيا هيك ضحكت انا وامى وقالت لى ما بدك تاخد دش معى ماما قلت لها الساعه الان 5 الفجر ممكن حد يشوفنى قالت لى يلا وسحبتنى بالقوه من يدى وتوجهنا الى الحمام
وهذا كانت اول نيكاتى لامى صدقونى انا الان عندى 23 سنه وامى عمرها 44 ومازلنى نمارس الجنس معا لكن كل فين وفين بحكم انى الان اشتغل فى منطفه بعيده عن بيتنى وامارس الجنس مع فتيات عده لكن لا استطيع ان اترك نيك امى ابدا ...
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى