مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

جسد الأستاذ وسقوط الطالب (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع دكتور نودزاوي
  • تاريخ البدء
د

دكتور نودزاوي

ضيف
زائر
لم أكن أعرف ماذا يخبئ أستاذ أحمد داخل بنطاله، فكان منتفخ دائما! كنت انظر له وهو يدخل الفصل وتفاصيل أفخاده وعضوه الذكري المرسوم من ضيق بنطاله الفاتح اللون يرقص مع كل خطوة يخطوها. عندما يعطينا ظهره كي يكتب علي التختة كنت اري اجمل طيز رئيتها في حياتي، منتفخة ومرفوعة ودائما كان هناك خط رفيع محشور بين فلقتينه مما كان يؤدي الي انتصاب قضيبي طوال حصته. من أجمل أيام الأسبوع كان يوم الخميس، فكان يوم الحل والتدريب، فكان أستاذ أحمد يأتي بكرسي الأستاذ من وراء المكتب ويضعه في منتصف الفصل أمامنا ويجلس. كان يشد البنطال لفوق من علي ضفاف بيضانه ويجلس مباعداً لأفخادة لتظهر بيضانه واضحة ومحدده مطبوعة علي قماش البنطال. كثيراً كان يعدل بسرعة موضع عضوه او كان يهرش بإبهامة علي بيضانه. لم أكن أسمع أي شئ أو أفهم اي شئ طوال الحصة. فكنت فقط اري عرض كتفيه وقميصه المفتوح الظاهر منه شعر يبدو انه ينمو من حلاقة تجاوزت الثلاث أسابيع نائمه علي صدر ذو عضلات مقسمة ولون خمري صارخ، أمام قميصه تكاد تتمزق مع الحركة من كبر حجم زراعة. تركيزي مع جسد أستاذ احمد أدي الي رسوبي في امتحان منتصف الترم مما تطلب زيارة اهلي الي المدرسة لمعرفة السبب. لم أكن اعلم ماذا فعلوا في تلك الزيارة ولكنهم ابلغوني انني سأبدأ درس خصوصي في هذه المادة ابتدائاً من الأسبوع المقبل... يتبع

لم أتمكن من كتمان فرحتي عندما علمت ان أستاذ أحمد سيأتي الي بيتنا لإعطائي درس خصوصي. فوالدي ووالدتي دائما خارج المنزل للعمل او شراء مستلزمات البيت. وكان اول يوم لدرسي الخصوصي يوم الأحد. وجدت صعوبة شديده في النوم يوم السبت ولكن بالفعل نمت بضع ساعات حلمت فيهم اني احتضن أستاذ احمد من الخلف وهو عاري. استيقظت وأستحممت ولبست بنطلون قماش وتيشيرت وانتظرت حتي دق الباب وآتي مستر احمد. فتحت الباب ورحبت به وبشعر صدره الذي يلمع من قطرات العرق التي تصب علي الخط الفاصل بين عضلات صدره الخمري اللون ومر من امامي لآري التكوير مكان زبره وبيضانه حتي دخل لأري طيزه الأجمل علي الأطلاق. أشرت له لمكان المكتب ودخل وجلس علي الكرسي وجلست بجانبه وانا اكاد أصلب طولي من هول منظر بيضانه وزبره الضخمين من فوق البنطلون المجسم. كنت جالس بجانبه وزبري في كامل انتصابه لا اسمع شيئاً مما يقول. انظر بتمعن علي شفايفه وذقنه ورقبته. ظل الوضع هكذا ربع ساعة تقريباً حتي طلب مني دخول الحمام. نهضت وزبري يكوّن خيمة واستدرت وذهبت الي الحمام للتأكد من نظافته ورجعت لأشاور له علي مكانه فسألني "هل يوجد أحد بالبيت" فرديت "لأ، أتفضل من هنا" حتي دخل الحمام واغلق الباب وتربسه وانا أضع أذني علي الباب لأسمع. بدأت أسمع صوت فك حزام البنطلون ثم صوت السوسته تتفتح ثم صوت البنطلون وهو ينزل من علي لحمه ثم صوت جلوسه علي القاعده. بعد بضع ثواني سمعت صوت طرطره وحزء ثم صوت انه انتهي وسريعاً سمعت صوته يفتح الباب فبعدت حتي ندهني لأعطيه مناديل، وقف يغسل يده علي الحوض وانا امر من ورائه لأحضر له ما يطلب ولكن الممر كان ضيق فأضطريت لأحك فيه من ورا ثم أحضرت المناديل ورجعت لأجده لا يزال يغسل يده لمده طويلة جداً فبدون شعور مررت من ورآه ولكن هذه المره وقفت خلفه وزبري يكاد يلمس طيزه لأجده يرجع للخلف!! لم أشعر بنفسي الا ويدي علي جنابه تمتد للأمام ليلف ذراعاتي حوالين بطنه وزبري يضغط علي طيزه وانا اهمس في أذنه قائلاً "مستر أحمد، أنا مش قادر" لأري وجهه في المراه أمامنا في عالم آخر ورأسه مميلها لورا عليا ويتأوه. حركت كف يد من علي بطنه لفوق لفك زرار واحد من زراير قميصه لأحسس علي الشعر واصل الي حلماته واليد الآخري نزلت علي مكان زبره لأتحسس بيضانه كلها في كف يدي. شعرت انه سيقع مني وان رجليه لا تستطيع حمله ولكني استمريت في فرك حلماته واللعب في بيضانه حتي أغمض عينيه وسقطت راْسه للوراء ووجدت اني احمله فرميت بحمله للأمام علي الحوض وفكيت الحزام والسوسته وانزلت بنطاله وكلوته لأجد طيز خمريه بها شعر خفيف مكوره لم اتمكن من منع نفسي من النزول علي ركبي وادخلت مناخيري اشمها والحسها وانا اسمعه يتأوه ثم قمت واخرجت زبري وحشرته بين افخاده وحضنته من ظهره وتتحسس جسده من بطنه لزبره وانا اظغط بزبري علي بيضانه وفتحته اذ به يصرخ ويحزء وينطر علي المرأه والحوض شلالات من القذف وأنا همست في أذنه "احا يا مستر كسم طيزك انت سخن نيك" وإذ بي اقذف علي خرمه لبني. بقينا في هذا الوضع للحظات حتي رفع بنطاله وغادر البيت بلا كلمه واحده... يتبع
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى