د
دكتور نودزاوي
ضيف
زائر
انا ولد 18 سنه كنت عادي زي زي اي واحد عمره ما ناك بحكم سني و كدا و في يوم كنت قاعد و احد صاحبي رن عليه بس غريبه عمره ما رن عليا ولا كنا بنرن ع بعض بس المهم
اهلا
هو:اهلا
انا :عامل اي ؟
هو : تمام كنت عايز اشوفك و كدا
انا : خلاص تمام حدد معاد ونقعد
اتقابلنا و لا كان في مخيلتي اي حاجه بس تمام خليني وراه بس قعد نتكلم وحشني و ليا فتره مش بشوفك بس بدا يتكلم عن مشاكله مع ولده و كدا و انا بسمعه و ساكت هديته و سكته و كدا بيقولي انا ارتحتلك بجد وهونت عليا كتير بعد كدا هزرنا و اتكلمنا في العادي و قبل ما يمشي قالي انا عايز اجيلك البيت انا استغربت بس اكيد عادي يعني يوم في التاني كل فتره يجي و كدا ف في يوم جه وكنت انا و اخويا بس في البيت و اخويا يعرفه بحكم انه بيجي كتير كنت بستحمه هو خبط اخويا فتحله و دخله الاوضه بتعتي واخويا قالي انا نازل و صاحبك مستنيك انا قولتله تمام و داخل الاوضه و انا بلبس البوكسر و بلف الفوطه حولين وسطي دخلت رميت الفوطه و كنت بالبكسر بس و زبري اتنفض و قام صاحبي قعد يضحك و بيقولي ايه ده كله يخربيتك و انا بضحك و مش فاهم و شغال العب في بتاعي افتكر في حاجه غلط بس قعد يضحك و قالي مش نفسك تنيك بالزبر ده انا ضحكت و قولتله انا لاقي اي حاجه انيكها بس و بدور ع لبس و هو ورايا ع السرير ف بيوقلي اي رأيك تنيك ولد قولتله حتي لو نمله بس دا بحكم صغر سني و الشهوه الي متملكاني مش اكتر بس و بضحك بلف و لسه هكلمه اقوله اي هنروح فين لقيته نايم ع بطنه و قالع و مبين نص طيزه بس و كسم جمال طيزه انا اتصدمت من جمال طيزه و نضافت طيزه و اتصدمت اني ازاي صاحبي يعمل كدا
بعد ما صاحبي كان نام ع بطنه ع السرير بتاعي و انا كنت بدورع لبس ولقيته معري نص طيزه انا اتصدمت و سخنت جامد فشخ و زبر كبر و وقف بطريقه مخيفه انا زبري طويله شويه و عريض و فيه عروق دا العادي بتاعه لكن لما شوفت طيز صاحبي ده طيزه بيضه خااااالص و جمييله و نضيفه فشخ زبري بقي اكبر و اتخن و انشف و مليان عروق اكتر عن الطبيعي بس وهو عامل نفسه مش و اخد باله و بص ع وشي و ضحك لكن ماشفش زبر لاني انا متأكده انه كان هيرفض لو شاف زبري قبل ما انيكه انا مشيت نحيت طيزه فتحتها خرمه وردي ومفهوش شعرايه و رحته نضيفه و شكله نضيف لحس بلساني براحه خالص و هو شهق و انا بدأت اقلعه و الحس و الحس و الحس و الحس خرمه في حدود ربع ساعه لحس و قلعت البوكسر و مسكت زبري انا استغربت من حجم زبري ساعته لكن انا مش هممني غير اني انيك دخلت زبري براحه و دا كله و هو ماشفش زبري و لا حجمه بدات اضغط عليه لحد ما دخلت راسه حسيته كتم مره وحده و معملش اي حركه و انا بدات ادخله لحد ما دخلت نصه وهو فتح في الصريخ بصويت و صوت عالي اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه طلعه طلعه حرام عليك طلعه مش مستحمل هتعور طلعه لا لا طلعه اي ده كل حرام عليك طلعه اه اه اه و فضل اضغط لحد ما دخلته كله في خرمه لحد ما لزقت في طيزه و هو كل الي عليه اه حرام طلعه و يصوت لحد ما دخلته كله و هو قعد يبقي ويشد في مفرش السرير و يقعد يفلفص و يزقني و يبعدني و انا ما صدقت و ارزع ارزع ارزع جامد و هو يصرخ و انا ارزع و بعدين طلعته خالص من طيزه و خرمه وسع فشخ بعد كده مسكته و قعد ابوسه و اهديه و اكدا عشان ميخفش ولا بنفر من لحد ما هديته و مسكت زيت و كبيت ع خرمه و ع زبري و ادخله براحه و هو يصرخ بس المرا دي بمتعه والم و انا شغال انيكه و ادعك في صدره و شغال اضريه ع طيزه و افشخه لحدا ما هو جاب لبنه وانا جبت لبني كله جواه و بعدين استنينا نهدا شويه و بعدين انا نمت و هو قعد ع زبري بس المرادي هو الي فشخ خرمه بزبري فضل يتنطط ع زبري لحد ما هو خلاص مكنش شايف قدامه و يصوت و يصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه و بعدين خليته يقعد في وضع الكلب و هريت طيزه من اول و جديد و مكنت حاسس بالدنيا لحد ما خلصنا و كنت انا قايم اكمل بس هو كان لبس و ماشي و مستحملش نكمل بعدها بيومين تلاته بكلمه اطمن عليه لانه مرنش و بيقولي انا مكنتش قادر امش ولا اتحرك و لحد الان خرم واجعني فشخ اي الزبر ده حرام عليك انت مش بتحس انا كنت هموت في ايدك و بعد كدا اتكلمنا عادي و من ساعتها وانا مش برن عليه عشان انا عارف انه هيرن تاني بس محتاجه صبر.... استنوا الكماله قريب
اهلا
هو:اهلا
انا :عامل اي ؟
هو : تمام كنت عايز اشوفك و كدا
انا : خلاص تمام حدد معاد ونقعد
اتقابلنا و لا كان في مخيلتي اي حاجه بس تمام خليني وراه بس قعد نتكلم وحشني و ليا فتره مش بشوفك بس بدا يتكلم عن مشاكله مع ولده و كدا و انا بسمعه و ساكت هديته و سكته و كدا بيقولي انا ارتحتلك بجد وهونت عليا كتير بعد كدا هزرنا و اتكلمنا في العادي و قبل ما يمشي قالي انا عايز اجيلك البيت انا استغربت بس اكيد عادي يعني يوم في التاني كل فتره يجي و كدا ف في يوم جه وكنت انا و اخويا بس في البيت و اخويا يعرفه بحكم انه بيجي كتير كنت بستحمه هو خبط اخويا فتحله و دخله الاوضه بتعتي واخويا قالي انا نازل و صاحبك مستنيك انا قولتله تمام و داخل الاوضه و انا بلبس البوكسر و بلف الفوطه حولين وسطي دخلت رميت الفوطه و كنت بالبكسر بس و زبري اتنفض و قام صاحبي قعد يضحك و بيقولي ايه ده كله يخربيتك و انا بضحك و مش فاهم و شغال العب في بتاعي افتكر في حاجه غلط بس قعد يضحك و قالي مش نفسك تنيك بالزبر ده انا ضحكت و قولتله انا لاقي اي حاجه انيكها بس و بدور ع لبس و هو ورايا ع السرير ف بيوقلي اي رأيك تنيك ولد قولتله حتي لو نمله بس دا بحكم صغر سني و الشهوه الي متملكاني مش اكتر بس و بضحك بلف و لسه هكلمه اقوله اي هنروح فين لقيته نايم ع بطنه و قالع و مبين نص طيزه بس و كسم جمال طيزه انا اتصدمت من جمال طيزه و نضافت طيزه و اتصدمت اني ازاي صاحبي يعمل كدا
بعد ما صاحبي كان نام ع بطنه ع السرير بتاعي و انا كنت بدورع لبس ولقيته معري نص طيزه انا اتصدمت و سخنت جامد فشخ و زبر كبر و وقف بطريقه مخيفه انا زبري طويله شويه و عريض و فيه عروق دا العادي بتاعه لكن لما شوفت طيز صاحبي ده طيزه بيضه خااااالص و جمييله و نضيفه فشخ زبري بقي اكبر و اتخن و انشف و مليان عروق اكتر عن الطبيعي بس وهو عامل نفسه مش و اخد باله و بص ع وشي و ضحك لكن ماشفش زبر لاني انا متأكده انه كان هيرفض لو شاف زبري قبل ما انيكه انا مشيت نحيت طيزه فتحتها خرمه وردي ومفهوش شعرايه و رحته نضيفه و شكله نضيف لحس بلساني براحه خالص و هو شهق و انا بدأت اقلعه و الحس و الحس و الحس و الحس خرمه في حدود ربع ساعه لحس و قلعت البوكسر و مسكت زبري انا استغربت من حجم زبري ساعته لكن انا مش هممني غير اني انيك دخلت زبري براحه و دا كله و هو ماشفش زبري و لا حجمه بدات اضغط عليه لحد ما دخلت راسه حسيته كتم مره وحده و معملش اي حركه و انا بدات ادخله لحد ما دخلت نصه وهو فتح في الصريخ بصويت و صوت عالي اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه طلعه طلعه حرام عليك طلعه مش مستحمل هتعور طلعه لا لا طلعه اي ده كل حرام عليك طلعه اه اه اه و فضل اضغط لحد ما دخلته كله في خرمه لحد ما لزقت في طيزه و هو كل الي عليه اه حرام طلعه و يصوت لحد ما دخلته كله و هو قعد يبقي ويشد في مفرش السرير و يقعد يفلفص و يزقني و يبعدني و انا ما صدقت و ارزع ارزع ارزع جامد و هو يصرخ و انا ارزع و بعدين طلعته خالص من طيزه و خرمه وسع فشخ بعد كده مسكته و قعد ابوسه و اهديه و اكدا عشان ميخفش ولا بنفر من لحد ما هديته و مسكت زيت و كبيت ع خرمه و ع زبري و ادخله براحه و هو يصرخ بس المرا دي بمتعه والم و انا شغال انيكه و ادعك في صدره و شغال اضريه ع طيزه و افشخه لحدا ما هو جاب لبنه وانا جبت لبني كله جواه و بعدين استنينا نهدا شويه و بعدين انا نمت و هو قعد ع زبري بس المرادي هو الي فشخ خرمه بزبري فضل يتنطط ع زبري لحد ما هو خلاص مكنش شايف قدامه و يصوت و يصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه و بعدين خليته يقعد في وضع الكلب و هريت طيزه من اول و جديد و مكنت حاسس بالدنيا لحد ما خلصنا و كنت انا قايم اكمل بس هو كان لبس و ماشي و مستحملش نكمل بعدها بيومين تلاته بكلمه اطمن عليه لانه مرنش و بيقولي انا مكنتش قادر امش ولا اتحرك و لحد الان خرم واجعني فشخ اي الزبر ده حرام عليك انت مش بتحس انا كنت هموت في ايدك و بعد كدا اتكلمنا عادي و من ساعتها وانا مش برن عليه عشان انا عارف انه هيرن تاني بس محتاجه صبر.... استنوا الكماله قريب