في الاول لابد لي أن أشكر هذا المنتدى العزيز وأعرفكم بنفسي انا شاب عراقي في العشرين من عمري أسكن في السويد عندما كنت في الخامسة عشر من عمري قررت أن أذهب الى خالتي في أثناء العطله في المانيا كانت خالتي أرمله وقبل وصولي بيومين كان ولدها قد سافر الى أسبانيا لغرض العمل فضلت وحيدة في برلين وعندما ذهبت لها كنا نسكن في الشقة وحدنا عدنما أستقبلتني في المطار سلمت عليها سلاماً وعند وصولنا الى الشقة قالت أريد أن أعيد سلامي عليك لانني أحبك فم أمانع فعانقتها عناقاً طويلاً و يومين من هذه الحادثة قررت أن أتحرش بها لعلها تمكني من نفسها فأخذت أتغزل بجسمها وهي تضحك وتقول ماهذا الكلام العسل؟؟؟ حتى مر على هذا الحال أسبوعين قررت أن أزيد من الامر !!! وبعد يوم واحد قالت لي خالتي أن ظهري يؤلمني ولابد من تدليك حمام حار ولابد أن أذهب الى الطبيب فقلت ولايهمك ياخالتي فأنا أدلك لك وفي أي وقت تريدين فقالت الي هل لديك شيء الان فقلت لها كلا انا جاهر الان وعندما سمعت هذه الكلمة قالت لي ماذا تحتاج للتدليك قلت لها مرهم لطيف فضحكت وقالت حاضر ياحبيبي! وعندما سمعت منها هذا الكلام أنتصب قضيبي فقالت لي سوف أخذ المرهم وأذهب قبل للحمام فقلت لها جيد وعندما ذهبت ذهبت خلفها مباشرة ووجدتها جالسة على كرسي في الحمام وهي تردي كنسولاً وحمالة للثدي فصرخت وقلت (أه.أه) ما هذه الحلاوة فضحكت وقالت هل تريد أن تتذوقها فقلت لها بعد التدليك وعندما بدأت بالتدليك فتحت حمالة الثدي من الخلف وبدأت أتحسس ثدييها وعندما دلكت لها قليل قبلت ظهرها فقالت لي أظنك ليس على مايرام وأدارت ظهرها لي فرأت قضيبي منتصب فقالت ماهذا فقلت لها صاروخ يريد أن ينطلق وفي هذه الاثناء قمت ومصصتها من فمها فقالت لي كم أنت جميل الا تعيدها ثانيتاً فقلت لها حاضر وأثناء تقبيلي لها خلت عنها كنسولها ليظهر لي كس أحمر جميل ولا شايف مثله خالي من الشعر فنزلت الحس به حتى رأيتها ترتعش فلمت انها سوف تكب من عسلها وعندما أكبت لحسته كله ولم أبقي منه شيئاً وبعدها أحسست بأنها تتمحن فوضعت رجيها على كتفي وبدأت أحشوا قضيبي المغطى بالمرهم في كسها فرأيتها تتهاوه وعدها بدأت أدخله وأخرجه حتى قضفت في كسها وفي هذه اللحظات قمنا وقد غسلنا سويه ومنذ ذلك الوقت ونحن نختلس الفرص للنيك وما أجمل نيك المحارم