مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
10,977
نقاط نسوانجي
33,037
لم ينم بتلك الليلة أي من الأبناء بينما الخوف يمنعهم من مطالعة أختهم حسنية حتي بدأ أذان الفجر وقد كانت قد حسنية قد أفاقت بينما تتأوة مبعدة فخذاها من الم الحريق الذي شب بين فخذاها ليستيقظ الأب راكلا إياها بفخذها وهو يقول لمي رجليكي يا وسخة يا بنت الشرموطة، فتحاول حسنية ضم فخاها ولكن الألم يجعلها تعود فتبعد فخذاها لتطالها الام بركلة أخري، إستيقظ جميع الأبناء على صراخ حسنية من الألم بينما مدت الأم يدها تستر كسها العاري لكيلا يراه أخيها محمود فيكرر ما فعله أحمد بها، لم تخرج حسنية للعمل طوال إسبوع فلم تكن قادرة على السير فقد كانت تسير مبعدة فخذاها من ألم كسها، كانت الفرصة فى ذلك الإسبوع لتجلس معها أختها فاطمة وتبدأ فى سؤالها عن الأشياء التي رأتها فسألتها أولا عن ذلك الشعر الذي رأته بين فخذاها وأجابتها حسنية بأن الكبار يمتلكون شعر فى تلك المنطقة وأنها عندما تكبر سيبدأ الشعر ينمو بين فخذاها ووقتها لن تصير طفلة، سألت فاطمة عما كان يفعل أحمد معها ولكن حسنية لم تجبها فزاد فضول فاطمة لتعرف ماذا كان بين الإخوين فقالت فى براءة أنا سمعت بابا بيقوله بتنيك أختك ... يعني إيه ينيكك؟ فردت حسنية بإقتضاب لما تكبري حتعرفى، منذ ذلك الوقت وبدأت فاطمة فى النظر من ثقوب باب الحمام لتري من من بين أخوتها يملك شعرا بين فخذاه ومن لا يملك فوجدت أن أباها يملك شعرا بينما امها لا تملك شعرا وتعجبت فأمها أكبر من حسنية فلماذا لا ينمو شعرها بتلك المنطقه؟؟ بينما وجدت أن أخيها محمود وأختها سناء يملكون شعرا والبقية مثلها بدون شعر
كانت فاطمة تنظر كل يوم صباحا على كسها لتري هل نما شعر فتكون قد كبرت أم لا تزال طفلة للأن، فقد كانت تتعجل نمو الشعر لتصير كبيرة
عندما دخلت فاطمة المدرسة تعلمت الكثير والكثير عن الجنس، فالفتيات يتناقلن الكلام وما يسمعن عن أمور الجنس وقد حدث وسألت صديقتها سميرة عن معني كلمة نيك فلم تعلم سميرة ولكنها وعدتها بسؤال إبنة عمتها وأن ترد عليها، وفى اليوم التالي عادت لتقول لها إن إبن عمتها قالت لها بأن الرجل يدخل زبه بكس المرأة وبذلك يكون النيك، فسألت صفاء ما هو الكس وما هو الزب؟ فردت سميرة لتقول بأنها لم تعرف أيضا وسألت إبنة عمتها التي جعلتها تري كسها لتعرفه، وجذبت الصديقة فاطمة ليدخلا دورة المياه وفى حذر شديد لكيلا يراها أحد رفعت ثيابها وأنزلت لباسها وهي تشير بين فخذاها وهي تقول اهه ده كسي، فهمت وقتها فاطمة ما هو الكس وعلمت لماذا كانت أختها حسنية بدون لباس عندما ناكها أخيها أحمد، بينما كانت قد رأت من ثقوب باب الحمام أن ابيها وأخيها أحمد لديهم شئ ضخم مدلي فى تلك المنطقة فقالت ذلك لسميرة التي ردت بقولها أهه ده هو الزب، فعلمت فاطمة معني الزب ومعني الكس ومعني النيك بينما كانت لا تزال فى الثامنة من عمرها
كان بعض صديقاتها يقولون لها بأن أختها حسنية لبوة وعادت لتسأل وتعرف بأن اللبوة هي تلك الفتاه التي لا تشبع ولا ترتوي من النيك ولم تعلم ما هو الخطأ فى ذلك ... ألا يوجد ذلك الكس ليتناك أم ما هو الخطأ فى أن تتناك البنت؟؟
كانت سميرة صديقة فاطمة هي مرجعها الجنسي وكانت كلما سألتها سؤالا تجيبها ثم تأخذها لدورة المياه لتعرض كسها أمامها وفي أحد المرات طلبت سميرة من فاطمة أن تري كسها هى أيضا ولم تري فاطمة ما يمنع ذلك فخلعت لباسها بينما إقتربت سميرة براسها لتتفحص كسها بينما تمد يداها الصغيرتان لتبعد الشفرتان وتري ما بالداخل، أحست فاطمة فى ذلك الوقت بما يشبة الكهرباء تسري فى جسدها فوجدت نفسها تضم فخذاها بينما تبعد وسطها عن سميرة التي قالت إستني ... إستني شوية، وقد كان الشعور لذيذا فتركتها فاطمة تكتشف كسها، ثم دعتها سميرة لتفعل معها ما فعلت فجثت فاطمة تبعد الشفرتين وتري ما بالداخل بينما وجدت سميرة وقد أغمضت عيناها وهي تتنهد فمدت يدها أكثر تكتشف ذلك الكس بينما وجدت بعض البلل بكس سميرة
داومت الصديقتان على ذلك الفعل وقد قالت سميرة لفاطمة فى أحد المرات انها تفعل ذلك ايضا مع إبنه عمتها وجلست تروي لها عن كس إبنه عمتها وكيف يغطيه الشعر الكثيف فردت فاطمة بأن كس أختها حسنية ايضا ملئ بذلك الشعر وأنها عندما تكبر سينمو الشعر فوق كسها، بدأت فاطمة تألف لتلك المتعة التي تشعر بها من جراء العبث بكسها وتطلبها من سميرة حتي تم إكتشاف أمرهما فى أحد المرات من إحدي البنات وسرت حكايتهما كالنار فى الهشيم فكان عقابها شديدا من أبيها وأمها فقد ضربها أبوها حتي أدمي جسدها بينما كان يسبها بقوله يا لبوة ... يا بنت المتناكة ... مش كفاية الشرموطة أختك ... حتفضحينا إنتي كمان، كانت فاطمة فى تلك المرة تفهم معني الكلمات فقد تعلمت ما هي اللبوة وما هي المتناكة
منعت فاطمة من الذهاب ثانية للمدرسة وقد إفتقدت سميرة وكسها الذي إعتادت عليه بينما بدأت أمها تستخدمها فى أعمال المنزل أو لقضاء بعض المشاوير، وفى أحد الأيام أرسلتها أمها لتحضر نقودا من أختها حسنية بالحقل الذي تعمل به فقد كان مفترضا ان تأخذ أجرتها هذا الصباح وقد خشت الأم على النقود من الضياع، ذهبت فاطمة للبحث عن حسنية ودخلت بداخل غيط الذرة حيث تعمل حسنية، بدأت فاطمة فى البحث عن حسنية وقد كانت كثافة النباتات تحجب الرؤية فبدأت فاطمة تتسلل من بين نبات الذرة العالي بحثا عن أختها، وصلت إلي أسماع فاطمة بعد الأصوات فتوجهت تجاه الصوت بينما بدأت بعض الكلمات تصل لمسامعها وتعرفت على صوت أختها حسنية وهي تقول لأ ... لأ ... لأ يا حمدان مش كدة حد يشوفنا بعدين، فيرد صوت حمدان قائلا تعالي يا بنت ... أنا بحبك .. تعالي، لم تكن فاطمة تري من النباتات العملاقة فبدأت تتسلل رويدا حتى وصلت لمصدر الصوت وإختبأت بين النباتات تري ما يحدث، وجدت حمدان وهو إبن صاحب الحقل متزوج ولديه أربعة أطفال ممسكا بأختها يجذبها تجاه جسده بينما تحاول هي الإبتعاد وتقول فى دلا لأ ... لأ يا حمدان، فيرد حمدان قائلا ايه يا بنت هي دي أول مرة ... تعالي بس، وجذب حمدان حسنية ليلتصق جسده بجسدها بينما يقبل رقبتها، بدأت أصوات حسنية تخفت شيئا فشيئا بينما تتلفت حولها لتري إن كان أحدا يراها بينما كانت يدا حمدان تتحسس ظهرها وهو يقبل رقبتها
أمسك حمدان بيد حسنيه يضعها بين أفخاذه من فوق الجلباب فقالت لأ ياحمدان بينما لم تسحب يدها وتركتها بذلك الموضع بين فخذي حمدان وتحول حمدان من رقبتها ليقبل فمها فتخمد أصوات حسنية تماما، جلست فاطمة وسط عيدان الذري تري ما سيحدث بين أختها وحمدان فرأت أن يد أختها بدأت تتحرك بين فخذي حمدان ويرتفع جلبابه رويدا وكأن شيئا ما بجسده يرفع الجلباب، كانت يدا حمدان تتحسس جسد حسنيه وبدأ فى تحسس فخوذها وبدأ يرفع جلبابها ليدخل يده من تحت الجلباب ليتحسس لحم فخذاها، ما أن لمست يد حمدان لحم حسنية حتى إنطلق من بين شفتيها أنين وبدا جسدها يسترخي فأرقدها حمدان على الأرض بينما رفع ثوبها حتى بطنها ثم جذب جلبابه رافعا إياه ليضعه فى فمه، وقتها رأت فاطمة شيئا ضخما متصلبا خارجا من بين فخذي حمدان فتعجبت فاطمة عندما رأته فما يوجد لدي ابيها وأخيها محمود متدلي وليس متصلبا كذلك الذي لدي حمدان، كان جسد حسنية شديد البياض فكانت عينا حمدان تأكله بينما جثا بجوارها يتحسس فخذاها فيرتخيا ويبتعدا عن بعضهما رويدا رويدا، رفع حمدان ثوب حسنية لأعلي حتى كشف ثدياها فأطبق برأسه علي ثدياها يرتضعهما بينما حسنية صامتة تئن أنينا مكتوما حتى لا يعلو صوتها وينكشف أمرها، أدخل حمدان كفه بين فخذا حسنية وإعتصر مكمن عفافها فلم تطق حسنية وأطلقت صرخة سارع على أثرها حمدان بكتم أنفاسها بيده، تعجبت فاطمة لم تتألم حسنية فهي لم تتألم عندما أمسكت صديقتها سميرة كسها ولكنها شعرت بمتعة فتعجبت لصرخات أختها ولم تكن تدرك أن تلك هي المتعة الحقيقية، بدأ حمدان يزيد من حركات يده على كس حسنية بينما بدأ جسدها يتلوي كالثعبان وكان قضيبه ملامسا لبطنها فمدت يدها تفركه على لحم بطنها، بدل حمدان وضعه وذهب تجاه قدميها ومد يديه ليسحب كلسونها بينما تقول حسنية بصوت خفيض لأ ... حد يجي يا حمدان، كانت تقولها ولا تقاومه بل كانت تساعده برفع وسطها لينزلق لباسها خارجا من ساقيها ويظهر كن بين شعر عانتها الكثيف ذلك اللون الأحمر بين الشفرتين وزنبور منتصب ظاهر للعيان يبلغ حمدان بأن الفتاه مستعدة تماما لقضاء حاجته، باعد حمدان فخذا حسنية ونظر بشغف لكسها وهو يقول لها أأأه على كسك يا بنت ... كسك حامي زي النار، فترد حسنية بدلع ودلال يلا يا حمدان خلص بدل ما حد يجي يفضحنا ... يلا خلص، إنكفأ حمدان بين فخذا حسنية رافعا إحدي ساقيها لأعلي وبدأ فى إدخال قضيبه بداخل كسها، تعجبت فاطمة مما تراه فكيف سيدخل ذلك الشئ الضخم بكس أختها ولكنها فوجئت بأن أختها إبتلعت قضيب حمدان بكامله بداخلها وهى تتأوه مغمضة العينان بينما بدأت تعتصر جسد حمدان بذراعيها، بدأ حمدان في تحريك قضيبه بداخل كس حسنية لتعرف فاطمة أن هذا هو ما كان يحدث تحت الغطاء بين أبيها وأمها وتعلم بأن حمدان ينيك أختها الأن فبدأت لأول مرة تشعر بشعور غريب بكسها حيث شعرت بأن بعض أجزاء كسها تنتصب بداخل أمعائها، مدت فاطمة يدها تتفحص كسها لتجده مبلولا بينما شعرت بذلك الشعور اللذيذ عندما تلمست كسها، أبقت فاطمة يدها على كسها بينما ترقب حركة أختها تحت حمدان حيث بدأت حسنية فى تحريك وسطها وهى تقول أيوة يا حمدان ... بحبك ... جامد يا حمدان جامد، بينما حمدان منشغل عنها برضاعة حلمتها بينما مستمر فى حركة وسطه ليخرج ويدخل قضيبه بداخل جسدها، لم يطل حمدان كثيرا حتى وجدته فاطمة يخرج قضيبه مسرعا ويبدأ فى التبول فوق بطن أختها حسنية، أحست فاطمة بالقرف فلماذا يتبول الأن فوق جسد أختها ولكنها وجدت أختها تلهث وهي تقول خلاص ... خلصت؟ فلم يرد عليها حمدان بل وقف يتطلع حوله ليري إن كان يراهما أحد، مدت حسنية يدها لتضعها على بطنها بينما لا تزال أنفاسها متقطعة ولامست يدها مني حمدان فبدأت تعبث بأصابعها بذلك المني بدون أن يراها حمدان، وتعجبت فاطمة لماذا لا تشعر حسنية بالقرف من بول حمدان هل يمكن أن يكون بول الرجال طيبا، قال حمدان لحسنية يلا يا بنت ... يلا قومي قبل ما يشوفنا حد، فردت حسنية أهه ده اللي باخده منك ... إنت مش أخدت غرضك ... خلاص حسنية ما بقالهاش لازمة، فرد حمدان يلا يا بنت قومي وبلاش دلع، فنهضت حسنية تبحث عن لباسها ثم تنفضه من الأتربة وتبدأ فى لبسه وهي تسأل حمدان كلمت ابوك؟؟ فرد حمدان تاني يا بنت .. تاني ... أنا قلتلك لما يموت حاتجوزك خلاص، فردت حسنية بتلقائية ****** ياخده ويريحنا، بينما يشير حمدان تجاه أحد اركان الحقل وهو يقول لها يلا ... يلا روحي خلصي شغلك، فردت حسنية وهي تبتعد طيب ... طيب يا حمدان ... كلها يومين وتيجي تترجاني تاني، وإبتعدت حسنية بينما سار حمدان فى الإتجاه المضاد وبقت فاطمة وحيدة
إنتظرت فاطمة قليلا حتي إطمأنت أنهم قد إبتعدوا لتعود مرة أخري لمنزلها وتخبر أمها بأنها لم تعثر على حسنية فلكمتها الأم فى صدرها وهي قائلة طيب يلا غوري خلصي الغسيل، ذهبت فاطمة لتجلس أمام طبق الغسيل بينما لا يزال ماثلا أمام عينيها منظر أختها وهي ممددة على الأرض وحمدان فوقها بينما قضيبه يشق جسدها نصفين، كانت أسئلة كثيرة تدور بعقلها الصغير وكانت فى أشد الحاجة لصديقتها سميرة لتسألها عما رأته بالتفصيل وكذلك لتسألها عن ذلك البلل وتلك الإنتصابات التي حدثت بكسها
عندما عادت حسنية للمنزل وقفت تعد الطعام بينما كانت فاطمة بجوارها تساعدها فقالت لها فاطمة أنا النهاردة شفتك انتى وحمدان، مدت حسنية يدها مسرعة تجذب فاطمة خارج المنزل لتقول لها فى همس شفتي ايه؟؟ فردت فاطمة فى برائه شفته بينيكك، وضعت حسنية يدها مسرعة على فم فاطمة قائلة فاطمة حبيبتي ... إنتي قلتي لحد؟؟ ... أوعي يكون حد عرف، فردت فاطمة لأ ما قلتش لحد، فقالت حسنية أوعي تقولي لحد ... علشان خاطر اختك، فردت فاطمه هو كان بينيكك ليه؟ فقالت حسنية مسرعة إنتي عرفتي الكلام ده منين؟؟ ... حأقولك بعدين لما نكون لوحدنا ... بس اوعي حد يعرف، سمعت الفتاتان صوت الأم تصرخ بتعملوا ايه عندكم يا بنات الكلب ... سايبين الاكل وقاعدين تتكلموا ... يلا يا بنت منك ليها، أسرعت الفتاتان ليعدا الطعام بينما كانت نظراتهما تقول الكثير من الكلام
مرت السنوات وصارت فاطمة فى الثانية عشر من عمرها وقد علمت الكثير والكثير عن الجنس بعدما بدأت أختها حسنية تحكي لها عن الجنس وعن حبها لحمدان وأنه سيتزوجها ولكنها علمت بعد ذلك أن أختها ترغب فى الجنس فقد رأتها فى أحد المرات بينما كان أبو حمدان يمارس معها الجنس أيضا فإضطرت حسنية للإعتراف لفاطمة بأنها لا تصبر على جسدها فهي دائما فى حالة هيجان كامل وهي التي كانت السبب فيما حدث لأخيها احمد فقد كانت هي البادئة بإمساك قضيبه أثناء نومهما سويا حتي تطور الأمر وبدأ يضاجعها عندما علم أنها فتحت نفسها فى أحد الأيام عندما كانت تعبث بكسها، كانت فاطمة تتسائل هل فتحت نفسها هي أيضا ام لا فقد كانت سميرة صديقتها تعبث بكسها ثم إستمرت هي أيضا فى ذلك العبث منفردة، وفي أحد الأيام صارحت أختها حسنية بما يدور بخلدها فلطمت حسنية خداها وهي تقول يا لهوي أوعي يا بنت تكوني ناوية تطلعي زي
كانت علامات الأنوثة قد بدأت تظهر على فاطمة فبدأ الشعر ينمو فوق عانتها بينما بدأت إستدارات جسدها تتضح ويبرز نهداها مزينين بحلمتين ورديتين، بينما صار لها مؤخرة مستديرة تهتز أثناء سيرها فبدأت تلهب عقول كل من يراها وكانوا يقولون أنها أجمل بنت فى القرية، بدأت فاطمة تسمع همسات بين أبيها وأمها بأنهم يجب أن يزوجوها مبكرا لأن البنت جميلة وهم مش ناقصين فضايح، كانت تلك الهمسات تسعدها فشعرت بكونها أنثي ولم تعد طفلة بعد، كانت صديقتها الحالية هي أختها حسنية بعدما إبتعدت عن صديقتها سميرة وكانت قد بدأت تذهب للحقل برفقة أختها حسنية للعمل بينما كانت على علم تام بعلاقات أختها حسنية مع حمدان وأبيه فى نفس الوقت وقد كانت تقف لترقب الطريق لحمدان وحسنية عندما يتقابلان بينما تقف تستمع لأهات أختها ولصوت لحم حمدان وهو يصفق مشتركا مع لحم أفخاذ ومؤخرة حسنية بينما تدفع هي يدها بين فخذاها لتداعب كسها فقد صار كسها كس امرأة يشتعل ويطالب بحقه، وفي أحد المرات وبعدما إنتهي حمدان من حسنية سمعته فاطمة يقول ل حسنية و**** البنت فاطمة أختك كبرت وإتدورت، فردت حسنية مسرعة حمدان ... إبعد عنها كفاية أنا واللي جرالي ... سيب البنت سليمة، فرد عليها حمدان إيه يا بنت ... أنا بأهزر، إستمعت فاطمة لذلك الحوار بينما رسخت كلمات حمدان بعقلها بأن جسدها يعجبه
مرت الأيام وبدأت فاطمة تتعمد أن تبقي بالقرب من حمدان بينما تري عيناه يفترسان جسدها الصغير، حتي أتي يوم وكانت فاطمة قد إبتعدت قليلا عن بقية البنات ولتجد نفسها فجأة أمام حمدان، أسرع حمدان يجذبها من يدها مبتعدا وهو يقول تعالي يا بنت ... عاوز أقولك حاجة، حاولت فاطمة سحب يدها قائلة إيه يا حمدان عاوز إيه؟؟، ولكن يد حمدان القوية كانت اقوي من أن تفلت تلك الفريسة من قبضته فسحبها مبتعدا بها داخل النباتات الكثيفة، كانت فاطمة تسرع الخطي خلفه فقد كانت سعيدة بأن حمدان يرغب بها بينما تقول سيبني ... سيبني يا حمدان، حتي وصلا لمكان بعيد عن الأعين كانت تعرفه فاطمة جيدا فقد كانت حسنية تضاجع حمدان فى نفس المكان، ترك حمدان يد فاطمة وإستدار لينظر لها بينما تقول له عاوز إيه ... أدينا بقينا لوحدنا ... قول علشان ما أغيبش على أختي حسنية، فإبتسم لها حمدان وهو يقول لها ولا كبرتي وإحلويتي يا فاطمة ... ما فيش بنت فى البلد كلها زي حلاوتك، أسعدت تلك الكلمات فاطمة لتبتسم فى خجل وهي تقول يوووه بقي يا حمدان ... إيه الكلام اللي بتقوله ده، كانت فاطمة تنظر للأرض بينما عيناها تتسللان لتريا هل ستسبب هي أيضا بروز جلباب حمدان كما تسببه أختها حسنية، إقترب منها حمدان أكثر وأحاطها بذراعيه فقالت مسرعة بتعمل إيه يا حمدان ... سيبني ... سيبني، بينما لم يتحدث حمدان وإنما أطبق علي رقبتها يقبلها بينما يداه تجول فى أنحاء متفرقة من جسدها، شعرت فاطمة بالخوف ولكن ما يفعله حمدان جعلها تشعر بشعور جديد عليها فبدأ صوتها يخفت تدريجيا وبدأت تشعر بأن قدماها لا تقدران على تحمل ثقل جسدها، كانت أنفاس حمدان حارة خلف أذنها ولأول مرة تشعر بالأنفاس الحارة بعدما صارت أنثي فكانت انفاسه تجعل جسدها يلتهب بينما يده بدأت تتسلل لترفع جلبابها وتشعر بالهواء يرتضم بلحم فخذاها أعقبه يد حمدان التي بدات تتحسس فخذاها صاعدة لأعلي، شعرت فاطمة ببلل كسها كما لم تشعر به من قبل بينما تحولت الإنتصابات التي كانت تشعر بها لإنقباضات عنيفة تجعلها تصدر أهات فإبتسمت بعد أول أهه صدرت من شفتاها عندما تذكرت بأنها كانت تتعجب لصدور تلك الأهات والأن عرفت سبب صدورها، شعرت فاطمة بأنها ستسقط فلم تعد تتحمل الوقوف فلم تجد سوي جسد حمدان لتنشب أظافرها فيه بينما جسدها يترنح، أسندها حمدان علي ساعده ليهبط بها تجاه الأرض ولم تشعر إلا وهي مستلقية أرضا كما كانت تري أختها بينما حمدان يسارع فى رفع ثوبها ليبدأ لحمها فى الظهور، كانت فاطمة تشعر بخجل شديد فى أن يري حمدان جسدها عاريا فحاولت النهوض ولكنها لم تستطع فقواها خارت بمجرد لمس جسدها فحاولت أن تجذب ثوبها من يد حمدان لتستر جسدها ولكن أسرع حمدان يدخل يده تحت ثوبها فشعرت بيده تصعد من فخذها لتتحسس بطنها بينما فى الطريق إرتضمت بكسها لتجد جسدها قد إنتفض فابعدت يدها تاركه ثوبها بينما تغلبت على خجلها بإغماض عيناها حتي لا تري ما يفعل حمدان بها، أحست فاطمة بثوبها يرتفع حتي بلغ رقبتها بينما أحست بالهواء يجول على جسدها العاري بينما سمعت حمدان يقول يا بنت الكلب ... إيه الحلاوة دي، ففتحت عيناها لتجد جسدها عاريا ماعدا ذلك الكلسون الذي ترتديه بينما ثدياها عاريان وقد إنتصبت حلمتهما بينما رأت حمدان يلتهم ذلك الجسد العاري بعيناه قبلما يطبق عليه
وضع حمدان إحدي يديه على ثديها فإرتعش جسدها بينا أعادت إغماض عيناها لتشعر بحمدان يعتصر ثديها بكفه بينما أنفاسه الحارة تقترب من الثدي الأخر الطليق، بدأ حمدان يلتهم حلمة ثدي فاطمة فوجدت أصواتها تعلو بدون إرادتها ليسرع حمدان بكتم أنفاسها بشفتاه، مشاعر جديدة تماما تمر بفاطمة حينما وجدت شفتها السفلي تدخل بفم حمدان بينما يرضعها هو بنهم شديد، كان حمدان يتحسس جسدها حتى وصل بالقرب من موطن عفافها فكانت يده على عانتها، شعرت فاطمة بإنتفاض جسدها بينما تحركت يداها بحركة تلقائية تمسك بحمدان وتقبض عليه ليزيح حمدان طرف لباسها بينما أصابعه تتسلل تدريجيا لتتلمس أحد شفريها، عند هذه النقطة وفقدت فاطمة الشعور تماما حتي سقطت يداها على الأرض مستسلمة أستسلاما كاملا، نهض حمدان مسرعا تجاه قدميها ليبدأ بسحب لباسها ويبدأ شعر عانتها الخفيف فى الظهور ليزيد إثارة حمدان فيسحب لباسها تماما من جسدها ويظهر كسها البكر واضحا للعيان، مد حمدان يده يتحسس ذلك الكس البكر ذو الشعيرات الناعمة فوجده ساخنا مبللا يطلب من يرويه ويرتوي منه، أعجبه لون شفراتها الوردي فبدأ يفرك كسها بكف يده بينما يباعد فخذاها إستعدادا للقاء كسها، كانت فاطمة ملقاه بعالم أخر فهي تشعر بما يفعل ولكنها لا تقوي حتي على النطق فشعرت به يبعد فخذاها وشعرت بكسها العاري ومياهه الغزيرة بينما لم تستطع حتي التفكير في ضم فخذاها فتركته يعبث كيفما يشاء فهي تشعر بمتعة لم يسبق لها أن شعرت بمثلها من قبل، أحست بأنفاس حمدان وهو يقبل فخذاها وصاعدا تجاه كسها بينما إصبعه يعبث بكسها ويقترب رويدا رويدا من تلك الفتحة التي تحوي بكارتها وبدأ يدفع إصبعه حتي يفض بكارتها
إنتفض جسد فاطمة من صوت إرتضام قوي يصحبه صراخ قائلا بتعمل إيه يا إبن الكلب ... يالهوتيييي ... يا إبن الكلب، فتحت عيناها مسرعة لتجد أختها حسنية تضرب حمدان بينما يهب هو واقفا بسرعة محاولا كتم أنفاس حسنية قائلا بس .. حتفضحينا يا بنت الوسخة ... بس، إنتفضت فاطمة تحاول ستر جسدها العاري وتتحامل للوقوف بينما لا تزال تشعر بالدوار وتقف تبحث عن لباسها تحت الأقدام قبلما يأتي أحد ويري لباسها ملقي بالارض، أفلح حمدان فى كتم أنفاس حسنية التي هدأت تجنبا للفضيحة بينما وجدت فاطمة لباسها وبدأت ترتديه على عجل غير مبالية بتلك القطع الطينية التي تسللت بين فلقتي مؤخرتها، بدأوا يسمعون أصوات قادمة لتعرف سر تلك الجلبة فتسلل حمدان بعيدا بينما خرجت الأختان فى الإتجاه المضاد وحسنية تلكم فاطمة بكتفها قائلة مستعجلة أوي ياختي ... حتضيعي نفسك ... دول كلاب، بينما لمحتهم عيون بعض الفتيات وهم خارجات من بين عيدان الذرة العالية بينما حسنية تدفع فاطمة أمامها ليدور بينهم كلام قائلا البنت الصغيرة طالعة هي كمان لبوة ... حتطلع لمين غير لأختها الكبيرةلم يمر إسبوع إلا ووصلت تلك الأخبار لوالد فاطمة فأوسعها ضربا بينما هو غير متأكد مما فعلت ولكن من منطلق أنه لا دخان بدون نار قام بواجبة فى ضرب فاطمة لتأديبها حتي إنطلق الدم من جسدها من أثر الضرب، كان الأب يبتلع ريقه عندما تتلوي فاطمة أمامه لتجنب ضربات العصا بينما يشع ذلك البياض من أسفل جلبابها عندما يظهر ذلك اللحم بين فخذيها، أيقن الأب أن تلك الفتاه لا بد أن تتزوج بأسرع ما يمكن أو أن تترك البلدة لتعيش خارجها لألا تصيبهم الفضايح، فى تلك الليلة تحدث الأب مع الأم بما يدور بخلده وأخيرا قرر أن يذهب صباح الغد لأبو مسعود ليبعد الفتاه عن قريتهم الصغيرة قبلما تطولها الألسنة
كان أبو مسعود رجلا فوق الخمسين تخصص في تسفير الفتيات للقاهرة للعمل كخادمات بالمنازل، وبعدما راجت تجارته تلك خصص حجرة بمنزله وأثثها كمكتب لإدارة عمله وهناك توجه أبو فاطمة فى الصباح الباكر ليعرض إبنته على أبو مسعود لكي يجد لها منزل تخدم به فى القاهرة ويبعدها عن القرية فقال أبو مسعود أيه ... بنتك فاطمة ... خسارتها يا راجل ... البنت زي لهطة القشطة ... حرام تتبهدل فى الخدمة، فرد الأب قائلا لأ يا أبو مسعود ... إحنا محتاجين والإيد البطاله نجسة ... وإنت عارف إن رزقنا قليل، هز أبو مسعود رأسه وهو يقول خلاص إديني إسبوع وأنا أشوفلها بيت ناس طيبين
بدأت فاطمة فى البكاء عندما علمت إنها ستسافر للعمل كخادمة بالمنازل بينما كانت أختها حسنية تبكي أيضا فهي كاتمة أسرارها وصديقتها الوحيدة بتلك الدنيا، ولكن مر الإسبوع سريعا ليعاود الأب مقابلة أبو مسعود فيقول له لقيتلها شغلانه تمام ... في بيت واحد مهندس بترول متجوز وعنده بنت وولدين فى سنها كدة ... ومراته ست طيبة تتحط على الجرح يطيب، فساله الأب قائلا أبو مسعود ... إحنا مش عاوزين فضايح ... متأكد إنهم ناس كويسين، فرد أبو مسعود مسرعا عيب ... عيب يا راجل ... دي فاطمة دي بنتي .... المهندس بيسافر طول الاسبوع ويرجع خميس وجمعة بس ومراته ست طيبه ... وحيدفعوا خمسين جنيه فى الشهر ... قلت إيه؟ فرد الأب مسرعا عندما سمع بالنقود على بركة **** ... أروح البيت أجيبهالك دلوقت، فقال له أبو مسعود لأ ... بكرة الساعة 6 الصبح أستناها عند موقف العربيات حاروح أوديها، إنطلق الأب سعيدا بعدما سمع بالخمسين جنيه التي ستأتيهم كشهرية حيث كان أبو مسعود يذهب للقاهرة أول كل شهر ليطمئن على البنات ويجمع أجورهن ويعود ليوزع أجورهن على أهاليهم بعدما يأخذ نسبة لنفسه بالطبع
صباح اليوم التالي أخذ الأب فاطمة بينما كانت تبكر لفراق إخوتها وذهب بها لموقف القرية ليجد أبو مسعود منتظره فيوصيه على فاطمة بينما يهمس بأذن فاطمة قائلا ماتفضحيناش ... إحنا ناس غلابه ... خلي بالك، ثم يتركها ويغادر مسرعا بينما يسحبها أبو مسعود ليدخلها سيارة أجرة ويجلس بجوارها لتنطلق السيارة فى طريقها للقاهرة
كانت فاطمة جميلة فكان كل من بالسيارة يسترق النظر لها ولجسدها بينما لم يتحمل أبو مسعود طويلا حتي بدأ يلتصق بجسدها متعللا بإهتزاز السيارة على الطريق بينما كانت فاطمة تعلم ما يفعل وتري قضيبه منتصبا بين فخذاه فتصنعت النوم حتي لا يقول بأنها كانت تشعر وتركته ويعود ليصفها باللبوة كأختها، وإستغل أبو مسعود نومها أفضل إستغلال فكان يحتضنها وكأنه يخشي عليها فهي مسئولية فى رقبته بينما يده تلتف حولها لكي تطال بروز ثديها من تحت إبطها ليعبث به بينما يضم فخذاه ليعتصر قضيبه بين فخذاه من شدة شهوته، لم يترك أبو مسعود جزء بجسد فاطمة إلا وحاول الوصول إليه بينما ظهرت هي كمستسلمة لنوم عميق طوال الطريق ولكن ما ضايقها هو بلل كسها فلا بد أنه قد بلل جلبابها وسيظهر عندما تنزل من السيارة ولكنها لم تبالي عندما رأت بقعة قد بللت جلباب أبو مسعود من الأمام فلم يتحمل الرجل ذلك الجسد البكر فقذف مائه علي فخذاه من شدة شهوته
وصلت السيارة على مشارف القاهرة بينما كان أبو مسعود قد أنزل مائه فبدأ يوقظ فاطمة قائلا فاطمة ... فاطمة ... قومي يابنت وصلنا، ففتحت فاطمة عيونها ورفعت رأسها لتنطر حولها، كانت أول مرة لها تري المدينة بزحامها فإنبهرت بما رأت فالسيدات جميلات بينما يظهر الكثير من أذرعتهن وسيقانهن، وتلك السيارات الفارهه والمحلات الكبيرة، كلها أشياء بهرت تلك الصغيرة فشعرت بالفرحة لأنها ستبقي بالقاهرة وإنها تركت البلد ولكنها تمنت أن تكون أختها حسنية معها هنا، نزل أبو مسعود من السيارة ممسكا بيد فاطمة حتي لا تتوه منه بالزحام بينما تمسك هي بيدها الأخري منديل كبير يوجد به بعض الملابس، جذبها أبو مسعود من يدها ليصعد بها لباص ممتلئ بالبشر بينما ظل يدفعهم ليدخل جاذبا خلفه فاطمة التي حشرت مثله بالباص ولكي يحميها فقد جعلها أمامه ليحمي مؤخرتها من العابثين ينما يتيحها لنفسه، بالطبع كانت فاطمة أقصر منه فهي لم تبلغ عامها الثالث عشر بعد فكان قضيبه المنتصب يحتك بمنتصف ظهرها بينما هو يحتضنها بيديه ليحميها من السقوط ولكي يتحسس ثدياها فهي أخر فرصه أمامه ليرتوي من جسد الصغيرة، مر الوقت عليهما سريعا فهو مشغول بدفع قضيبه بجسد فاطمة وهى مشغولة بالنظر من النافذة لتري الدنيا الجديدة التي ستقبل عليها وقد أعجبتها دنياها الجديدة
سحب أبو مسعود فاطمة لينزل من الباص وليسيرا متجهين نحو عمارة فاخرة بينما يلقي عليها تعليماته قائلا ما تمديش إيدك على حاجة ... أي واحدة هناك تقوليلها يا ستي والراجل تقوليله يا سيدي ... تكوني مؤدبه وعينك ما تترفعش من الأرض وما لكيش دعوة بأي حاجة تشوفيهم بيقولوها أو يعملوها، وهكذا بدأ يلقي بتعليماته وهي ترد دائما بكلمة حاضر ... حاضر
وصلوا أمام عمارة شاهقة بينما ذهلت فاطمة من لمعه الرخام والزجاج المغطي للعمارة من الخارج، دخل أبو مسعود وخلفه فاطمه ليركبها المصعد ويصعد بها للدور العار بينما خافت فاطمة من المصعد ليجدها أبو مسعود فرصة ليحتضنها فيها ليطمئنها بينما يحاول إيصال قضيبه حتي فمها ولكنه لا يفلح سوي أن يدفعه بلحم أحد أثدائها حتي وصل المصعد للدور العاشر، فخرج أبو مسعود جاذبا فاطمة من خلفه ليقرع باب أحد الشقق ولتفتح الباب فتاه قد تكون أكبر من فاطمة بسنة أو سنتان وهي تسأل مين؟ فيرد أبو مسعود قائلا الست هانم موجودة، فتلتفت الفتاه خلفها صارخة ماما .. ماما ... فيه واحد عاوزك، فأتت الأم لتنظر ثم تقول أهلا أهلا أبو مسعود ... فدخل أبو مسعود يحيها قائلا أهلا بيكي يا ست هانم، ثم ينظر خلفه ليقول لفاطمة خشي يا فاطمة ... خشي سلمي على الست هانم، فدخلت فاطمة تنظر بالأرض بينما ترحب بها سيدة المنزل قائله إسمك فاطمة ... أهلا يا فاطمة، بينما يدفعها أبو مسعود من ظهرها قائلا خشي يا بنت ... بوسي أيد ستك، فإنحنت فاطمة ممسكة بيد سيدتها تقبلها، بينما تقول سيدة المنزل لأبو مسعود جميلة فاطمة، فيرد أبو مسعود لأ وأدب وأخلاق ... دي بنت ناس طيبين، دخلت السيدة داخلا لتحضر وبيدها نقود لتضعها بكف أبو مسعود فيقبل يدها ويخرج تاركا فاطمة خلفه فى مجتمعها الجديدأغلق أبو مسعود الباب خلفه فوجهت السيدة كلامها لفاطمة قائله تعالي يا فاطمة تعالي ودخلت بينما تخلع روبا من على جسدها لتجدها فاطمة شبه عارية بدون ذلك الروب، كانت سيدة جميلة وكان شعرها الأشقر الناعم يصل لمنتصف ظهرها بينما لحمها الأبيض يظهر بوضوح من تحت ذلك القميص الشفاف الذي ترتديه وهو يهتز مع خطواتها، تبعتها فاطمة بينما تنظر بفضول لتلك الملابس الفاضحة فقالت لها السيدة وهي تريها المنزل دي أوضه ستك شهيرة ... ودي أوضه سيدك علي وسيدك فارس ... واللي هناك دي أوضتي أنا وسيدك شكري هو أغلب الوقت مش موجود لكن بيجي خميس وجمعة ... وده المطبخ وهناك الحمام، ثم إلتفتت لها السيدة تنظر لها وتقول و**** خسارتك يا بنت فى الخدمة، ثم مدت يدها تتفحص شعرها وهي تقول يلا أدخلي فورا على الحمام .... تستحمي وتشيلي التراب اللي عليكي ده، ثم صرخت شهيرة ... شهيرة ... شوفي حاجة قديمة من عندك وإديها لفاطمة تلبسها، فخرجت شهيرة لتأخذ فاطمة من يدها وتدخل بها غرفتها، كانت شهيرة فتاه رقيقة فنشأت بينها وبين فاطمة صداقة سريعا وقد قالت لها ما تقوليليش يا ستي قوليلي شهيرة بس ... لكن قدام ماما قولي يا ستي لحسن لو عرفت حتضربك، أخذت فاطمة الملابس ودخلت الحمام وأغلقت الباب ثم وقفت عاجزة عن التصرف فهي لم تري بانيو من قبل ولا تعرف التعامل مع الدش فخرجت ثانية لتراها الأم وتقول لها إيه ... ما إستحمتيش ليه؟ فقالت فاطمة مش عارفة فندهت الأم على شهيرة لتريها كيف تستعمل الحمام وتركتهم ودخلت غرفتها لتأخذها شهير تريها كيف تستعمل الدوش بينما بدأت ترشها ببعض الماء فضحكت فاطمة وشهيرة قليلا ثم تركتها شهيرة لتستحم
خرجت فاطمة من الحمام وقد تبدل شكلها تماما بعدما إستحمت ولبست تلك الثياب التي أخذتها من شهيرة وما أن رأتها شهيرة حتي أطلقت صفارة إعجاب وهى تقول إيه ده كله ... دا إنتي ولا بنات السينما، ثم إرتفع صوتها تنادي الأم لتري فاطمة فأتت تتأفف ثم فغرت فاها عندما رأتها فقالت ايه يا بنت ده ... كنتي مخبية ده كله فين .... لأ إسم فاطمة مش لايق عليكي خالص ... إنتي من النهاردة إسمك نورا، وبتلك الكلمات كانت أخر مرة تستمع فاطمة لإسمها القديم وتصير نورا منذ ذلك اليوم
مر يومان على وجود نورا بالمنزل فتعرفت على أهله ما عدا الأب فهو لم يعد بعد من سفره، الأم وكان إسمها ليلي وهي تقضي نهارها ما بين أحاديث التليفون والمرأه، أما شهيره فكانت فتاه مرحة تقضي نهارها على الكومبيوتر تستخدم الإنترنت فقد اكن يوجد جهاز بغرفتها غير ذلك الجهاز الموجود بغرفة الأولاد، كانت شهيرة فى الرابعة عشر من عمرها وكانت قد إنتهت من الصف الثالث الإعدادي وتتأهل لدخول الثانوي ولم تكن تقوم من أمام الكومبيوتر إلا إذا قضتها الضرورة وكانت تقضي ليلها بوقت متأخر تتحدث على الهاتف بدون أن يشعر بها أحد، أما علي فهو أصغر من شهيرة وكان بعمر نورا فهو على مشارف الثالثة عشر من عمره ويقضي يومه مع أخيه الأصغر فارس خارجا بالنادي صباحا ليعودا ظهرا للغذاء ثم يجلس أمام الإنترنت بينما يجلس فارس ليشاهد أفلام فيديو على التليفزيون فقد كان لا يزال فى العاشرة من العمر ومتأثرا بأفلام الكاراتيه التي يقضي أغلب وقته مساء أمامها
فى ذلك اليوم دخلت ليلي الحمام بينما كانت نورا تعد الطعام بالمطبخ فسمعت صوت ليلي يناديها فتوجهت واقفة على باب الحمام لتجد ليلي تقول لها تعالي ... افتحي الباب وتعالي، مدت نورا يده تفتح الباب بينما لا تعلم ماذا تفعل وكيف تنظر لسيدتها بالحمام، نظرت للأرض ودخلت ثم أغلقت الباب خلفها سمعت صوت ليلي يقول تعالي يا بنت، فنظرت أمامها لتجد خيال جسد سيدتها من خلف ستارة الحمام وكأنه مانيكان فقد كانت ليلي لا تفعل شيئا سوي الاعتناء بجسدها، تقدمن نورا قليلا ثم وقفت فأبعدت ليلي جزء من الستارة ليظهر وجهها وكتفيها بينما تقول إنتي مكسوفة ... تعالي تعالي، ثم استدارت لتعطي ظهرها تجاه نورا بينما تبعد الستارة تماما فظهر جسدها لنورا عاريا، كان جسد ليلي جميلا فهو أملس تماما ذو بشرة مخملية ناعمة بينما كان خاليا من أي شعرة بأي مكان فكانت كقطعة لحم معدة لفم الجائع، تقدمت نورا لتقف خلفها بينما تعطيها ليلي قطعة من الإسفنج الملي بالشامبو وهي تقول لها إدعكيلي ظهري، أخذت نورا قطعة الإسفنج من يد ليلي وبدأت تدلك ظهرها بقطعة الإسفنج بينما تشعر بنعومة جسدها مع الشامبو فيعطي ملمسا مثيرا للأصابع، كانت نورا تدلك ظهر ليلي بقوة وسرعة فقالت لها ليلي أيه ده يا بنت ... بشويش شوية ... على مهلك، فبدأت نورا تمهل من حركة يدها على ظهر ليلي بينما قد خففت ضغط يدها فبدت وكأنها تتلمس لحم ظهرها برقة ونعومة، شعرت نورا بالإثارة فقد تذكرت صديقتها سميرة وما كانا يفعلانه سويا بينما لم تجرؤ علي النزول أكثر من وسط ظهر سيدتها فبادرتها ليلي بالقول إنزلي لتحت شوية، فبدأت نورا تدلك ظهر سيدتها لأسفل ولكنها كانت حريصة على أن تبتعد عن مؤخرتها بينما بدأت تشعر بإنتصاب مهبلها وشفراها من ملمس ذلك اللحم الناعم، قالت ليلي لنورا سيبي الإسفنج ودلكي ظهري بإيدك، فوضعت نورا الإسفنج جانبا وبدأ كفاها يتلمسان ظهر سيدتها وتناهي لأسماعها تنهدات صادرة من أنفاس سيدتها، كانت ليلي تنظر لنورا على إنها طفلة ولم تكن تعلم أنها تعلم كل شئ عن الجنس تقريبا فظنت إن الفتاه لن تفهم معني تلك التنهدات بينما فهمت نورا فورا بأن سيدتها فى حالة إستثارة، كانت نورا تشعر بالخوف فقد تطردها سيدتها إذا أحست بأنها تشعر بشعور جنسي ولذلك كانت يداها ترتعشان بينما تحاول تجنب الوصول قرب مؤخرتها أو بالقرب من إبطيها حتي قالت لها ليلي إنزلي لتحت شوية، إقتربت يدا نورا من مؤخرة سيدتها ليبدأ لحم المؤخرة يهتز مع حركة يد نورا على جسد ليلي بينما بدأت أصابعها تغوص في لحم لين بينما كانت تنهدات ليلي أكثر وضوحا، مدت ليلي يدها خلفها وأمسكت يد نورا لتضعها تماما على مؤخرتها وهي تقول إنتي مكسوفة ولا إيه؟ وجدت نورا يدها علي إحدي فلقتي سيدتها فبدأت تتحسسها بينما أنزلت يدها الأخري لتتحسس الفلقة الثانية بينما ليلي قد سندت يداها على الحائط المقابل لها مبرزة مؤخرتها المغطاه بالشامبو المتساقط من ظهرها، كانت بدأت تتنهد بشدة فسألتها نورا مالك يا ستي ... تعبانة؟ فردت عليها ليلي قائلة مالكيش دعوة إنتي ... كملي اللي بتعمليه بس دوسي أجمد شوية، بدأت يدا نورا تغوص فى لحم مؤخرة سيدتها بينما بدأت تشعر ببلل كسها يسيل خارجا ولكنها كانت غير قادرة على فعل شئ سوي تنفيذ أوامر سيدتها، مدت ليلي يدها تجاه كسها بينما نورا لا تراها من الخلف لكنها تري يدها ممتدة لأسفل بينما جسدها بدأ يهتز وهي تقول لنورا أجمد يا نورا ... أكتر ... دوسي أكتر، فوجدت نورا نفسها تقبض علي مؤخرة سيدتها بكفاها وكلما زادت يدها قسوة تطالبها سيدتها بالمزيد من الضغط حتي شعرت نورا بأنها تعتصر الفلقتين ليفرا هاربين من الشامبو فتعود ثانية لتمسك بهما بشدة، بدأت ليلي ترتجف بشدة وصوتها يعلو قليلا ولكنها كانت حريصة ألا يخرج خارج نطاق الحمام حتي ضمت فخذاها سويا على يدها الممسكة بكسها لتقول خلاص خلاص خلاص ... إمشي ... إطلعي برة، فأسرعت نورا خارج الحمام تلهث من هياجها تاركة سيدتها تعتصر فخذاها سويا وتتحسس ماء نشوتها الساقط بين فخذيها، بينما أغلقت نورا الباب مسرعة للمطبخ لتقف وحيدة وتدخل يدها بين فخذاها تحاول تهدئة تلك الإنقباضات الشديدة التي تشعر بها
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى