د
دكتور نودزاوي
ضيف
زائر
اثناء دراستى بالجامعه كانت كليه فى بلد غير بلدنا وطبعا مستحيل الحق المدينه الجامعيه واضطريت انى بناء على النصائح ادور على سكن خاص مع طلبة من زملائى وبعد بحث وجدت مكان فى شقه قريبه من الكليه بها ظ£ شباب وغرف بها شاب واحد وكانت فرصه كويسه لقؤبها من الكليه..رحت اتفقت معاهم واقمت وكان اتنين منهم من وجه بحرى كليات نظريه بييجوا يومين فى الاسبوع وواحد كليه عمليه وهو من النوبه وانا كانت كليتى عمليه برضه..المهم بعد فترة علاقتى بالنوبى بقت قويه لطبيعه تواجدنا المستمر بالشقه وكان هادى جدا و طيب هو طبعا اسمؤ اوى ومليان شويه وكان طبعه زى طبعى ولاننا فى اول العام الدراسي ولسه الدنيا حر كنا بنيجى من الكليه نقعد بالاندر بس على ما نعمل الاكل وبعدين ناكل ونريح شويه ونقوم للمذاكرة هو طبيعه لبسه اندرات عاديه وانا كنت باحب السلبات الضيقه وده عادى .المهم سألنى مرة هو انا مش باتضايق من ابضيق قلت له تعود وكمان علشان لو حاجه استفذتنى ما اتفضحش وضحكنا ورد هو قال كدة انا بقى اتفضح رسمى..قلت له اكيييد..المهم يوم بعد ما اتغدينا وكان تانى يوم احازة ومن عادتنا ما ننام العصر كالعاده ونقوم بتنظيف المنزل..بعد الغدا لقيته بيقول لى انا ليا طلب بس محرج منك قلت له اطلب.قال انا عاوز اجرب اباندرات بتاعتك ولو استريحيت ح اشترى زيهم..قلت له ماشى.. اديته واحد وقلت له جربه..خده وراح لبسه و كان ابيض وحه وهو مكسوف خالص وقال لى ده فضيحه لانه طبعا فسر جسمه خالص وبتاعه ظاهر جدا..المهم قلت له اقعد به شويه وحنا بنظف البيت لو ما استريحت خلاص بلاش منه وقعدنا ننظف البيت كنس ومسح كالعاده وفوجئت به وهو شغال الاندر ح يتفطع عليه بتاعه واقف خالص..ضحكت وقلت له مالك..ضحك وقتل لى ما هو الزفت ده مشدود عليا وهيجنى على الاخر..ضحكت وقلنت له خلاص بلاش منه خالص لقينه فجأه قلعه قدامى وبقى عريان ملط ضحكت وقلت له ليه كده قال خلاص مش قادر استحمله وبتاعه كان كبسر اوى واسود زى الليل..وقال لى هو انت بتاعك مش بيقف منه قلن له انا اتعودت..بخباثه قال ولا مش بيقغ خالص..بينى وبينكم انا لما شفت زبره بدأت اهيج..قلت له لا بيقف وبينيك كمان ..قال طيب ورينى زى ما شفتنى..قلعت وكان زبرى وقف ولقيته قرب منى وحط زبره على زبرى بالراحه وقعد ينهج جامد.انا هجت اكتر وحضنته وقعدنا نحسس على بعض والزبار على بعضهاوطولنا اوى فى التحسيس وكان جسمه ناهم اوى وفضلنا كده لغايه ما حسيت به بترعش ولبنه غرفنى وما حسيت بنفسى الا وانا كان بانزلهم لى فخاده وهو فى حضنى ولما خلصنا استحمينا سوا وقنا مده نتكلم واحنا عريانين وكل واحد عينه على زبر التانى.وكررناها كتير بس بقينا نمص لبعض ونحط الزبار بين الطياظ
