هذه القصة ب****جة الجزائرية لانه جاءتني عدة رسائل تطلب مني الكتابة بلهجتنا لصعوبة فهم ****جة المصرية او الخليجية و خاصة المفردات الجنسية فيها اختلاف كبير ، فمثلا عندكم الطيز هو الدبر و عندنا الطيز في بعض المناطق هو السوة يعني فرج المرأة و الزب عندكم الزبر او الأير و المني تسموه حليب ولا لبن ولا ما ادري احنا اسمه مني او شهوة و زيد وزيد .... فقررت الكتابة بلهجتنا العامية الجميلة المهيجة أكثر لمن يفهمنا ( من يريد القصة ب****جة الخليجية او المصرية ما عليه سوى أن يرسل لي رسالة و تكرم عيونه ).
القصة حدثت في فصل الربيع من أحد السنوات و كنت أدرس في المتوسط . المكان : دوار منعزل في الجزائر. الزمان :لما كان عمري 14 سنة.
الأحداث كالتالي:
في عطلة الربيع كنا نلعبوا البالون في ستاد موجود في الغابة لي جنبنا على خاطر الجو ثما مليح و منعش و الحرية تامة نقدر نقول كل شي تطياح و سب و مشي كيما الستاد لي في الدوار غير تقول كلمة تحصل مع الجوارين ههههه ، و انتوما تعرفوا حال البالون سب و طياح و دباز و كل شيء ...
نحكيلكم على الدوار شوي : منطقة نائية عروبية ، باش تشوف بنت مستحيل غير بالحجاب ولا الملاية و قليل جدا و عليها عندنا اللواط و نييك الترمة بزاف و لا نيك الدواب و الحمير و الغلم ولا اللي ما يقدرش ولا يحشم يبنيط بيده هههههه برك . بصح اللواط سري جدا ، مرات يقولوا فلان نقش و يعطي زكه بصح قليل لي يشوفه و هو ينيكوا فيه و مرات يقول فلان نياك ترمة بصح مكانش لي يقولك ناكني ، لو كان واحد يقول فلان ناكني راحت عليه يطمعوا فيه الكل يولي قحبة الدوار كيما صرا لبعض الناس لي جا ينيكهم مين انفضحوا و تخاف تحكي معاه لا يشكوا فيك هههه . يعني عندنا لوكان ينيكني واحد ما نقدرش نفضح روحي مستحيل و هو ما يقدرش يفضحني يخاف اولا من الحبس و ثاني مين ما يفضحنيش المرة الثانية مين يجي ينيكني ما نخافش نخيله ينيك و نكون مهني من الفضيحة ، ثاني كاين البعض يديروا بيناتهم الدالة خطرة بخطرة بصح بسرية تامة مستحيل تشوفهم لوكان ما تكونش منهم ، انا ما عرفت هاذي الأمور حتى دخلت في الصميم مليح و عرفت الميليو و بديت نفهم اللعب ، كاين طرق كثيرة للواط ممكن نقولكم على البعض منها و القصة اللي جراتلي وحدة منها . كيما قلت لكم اللواط عندنا و النييك موضوع كيما يقولوا تابو taboo غير قابل للنقاش او التكلم فيه . المهم وحد النهار جاني صاحبي يخبرني بلي كاين ماتش في ستاد الغابة مورا الظهر باش نروح نلعب مع الفريق تاعي ، انا فرحت كنت نبغي البالون و الرياضة بزاف. لبست الشورت و رحت نجري للستاد لي في الغابة و هو بعيد حاجة كيلومتر على الدوار و جاي في طرف الغابة مباشرة . مين وصلت ما لقيت حتى واحد ثما غير واحد اسمه هشام و كان من الناس لي حكيتلكم عليهم مشهور بنيك الزك و يقولوا بلي نايك بزاف ناس بصح مكانش لي علم عليه ولا قال ناكني و يقولوا بلي هو و صاحبة مصطفى ينيكوا مع بعض لولاد و يتعاونوا عليهم بصح مكانش لي يعطيك الرسمي . المهم لقيته في الستاد قلت له السلام و هو رد عليا و سقسيته على الماتش قالي ضرك يجوا ما يطولوش . هو كان ديما يلعب معانا البالون بصح نياك تاع الصح و ضراب ترمة كبير ههههههه . قالي نروحوا نجروا شويا في الغابة و نحموا ارواحنا للماتش قبل ما يوصلوا و انا قبلت و لحقته هو يجري بريتم ضعيف و انا موراه ، جرينا قريب 3 كيلو متر و من بعد هو حبس قالي لازم نريح شوي الدخان قتلني هههه . كنا في شعبة منعزلة و هو ريح يسوفلي و انا بقيت واقف نشوفي و من بعد شفت صاحبه مصطفى خرج من مورا الشجر ، هنا خفت شوي بصح قلت لوكان يخربوا فيا نعطيها هربة راني واقف و ما جيت نكمل كلامي في قلبي حتى كان هشام حاكمني من رجلي و مصطفى من يديا و ربطوني مليح و كتفوني ، كانوا كبار عليا و فور عليا بزاف ما قديتش نقاوم . بصح شكيت بلي رايحين ينيكوني و عرفت بلي لي كنت نسمعه عليهم صح و خفت بزاف بزاف من النييك سيرتوا زوج مشي واحد . من بعد بديت نترجا فيهم و نطلب منهم السماح بلا سبب و هوما يضحكوا ولاد القحبة ، و قلت لهم لوكان تخربوا فيا نعلم عليكم الدرك ، قعدوا يضحكوا و قالولي تعلم علينا باش تولي قحبة الدوار هههه. عرفت بلي راهم عارفين كلش و محال يخافوا راهم موالفين ينيكوا هاكا ، من بعد قالي هشام شوف عندك واحدة من زوج يا تخلينا نيكوك و نفرشوك و نحلوك من ترمتك الصغيرة و نخرقوك كي القحبة ولا دير الشي لي نقولك عليه ؟ انا من خوفي من الزب قلت لهم واه ندير لي بغيتوا غير ما تنيكونيش برك . قالولي راح تمص لنا و تروح . انا ما فهمتش واش قالوا ؟ قلت لهم شتا نمص ؟ قعدوا يضحكوا ولاد القحبة ثاني . قالي هشام تمص لي زبي و مين نقيس تمص زب مصطفى و تروح حد ما شاف و حد ما درا و سرك في بير . انا من كثرة خوفي من النييك و لي سمعته عليهم وافقت و قلت لهم واه نمصلكم خوتي غير ما تنيكونيش برك و ندير لي بغيتوه مني . قلت في قلبي المص خير ما يفرشوني و نولي فضيحة و يولوا وقت ما بغاو ينيكوني ، المهم قبلت بصح عمري ما مصيت زب و كنت حشمان عمري ما شفت زب قدامي من غير زبي ، و هوما كانوا عارفين هذا الشي . حلوا لي الرباط بصح داروني بيناتهم و قلعولي الشورت و السليب خلوني عريان قالولي باش ما تهربش ههههه شياطين ولاد القحبة يعرفوا كلش . شفت هشام حل السروال من البراقيت و خرج زبه مطنن كبير و لونه بني و قالي هاهو قدامك مص و بنن و تمتع بصح انا ما عرفتش كي ندير نمص كنت شايف الفيلمات بصح عمري ما جربت . هو حكم يدي و دارها في زبه كان دافي و حامي تقول فيه الحمى و كبير بزاف بزاف ، بدا يعلمني نبنيطله و من بعد داره في فمي و قالي كلي راك تمص حلوة كوجاك . كنت حشمان بزاف قريب مت من الحشمة ، من بعد هشام رقد على ظهره و قالي دير معايا وضعية 69 و بدا تمص كيما وريتك ، بعد شوية والفت زبه في يدي و ما وليتش خايف ولا حشمان و كان زبه مبلل من الراس كان يخرج الما من كثرة ما كان هايج و مطنن سيرتو مين حكمته بيدي كان يوحوح من الشهوة ، من بعد بديت نمص الزب الحقيقة ماكانش يعيف عادي جدا بنته كيما مين دير صبعك في فمك و انا كنت حاسبه يعيف و بنته تقيي بالعكس ، بصح الحشمة هي خلتني نشك بلي الزب يعيف و صورتلي حوايج مشي مليحة و الخوف ثاني من النييك . مين شفت بنته هاكا نورمال كملت المص و هو بدا يدخله في فمي للحلق ينيك فيا من فمي و يحكمني من راسي باش زبه يدخل كنت كل خطرة نقرب نتقيا و قريب جفت هههه . من بعد شفت مصطفى يتفرج فينا و مخرج زبه و يلعب بيه و يبنيط و هنا ثاني خفت ينيكني و انا نمص لهشام ، خاصة مين كنت عريان شهيته مين شاف ترمتي هاكا بيضا ، هنا بغيت نوض و هو حكمني بقوة و قالي ما تخافش ما راحش انييكك و كيفاش نقدر نييكك و زبي في فمك و هو يضحك ههههه قالي باغي نتفرج على ترمتك و انت تمص باش نهيج ، و شفت مصطفى عينيه غير في ترمتي ، أنا في هذاك الوقت كنت مزلوط بلا شعر كيما النسا و ترمتي صغيرة و مكورة و رطبة حرير . ماكنتش نحس بشي كنت باغي نتهنا منهم برك . حكمني هشام من فلاقي و ترمتي بيديه و زير عليا مين هاج بزاف و دار زبي الصغير المرخي في فمه و بدا يمص و يرضع فيه تقول سوة قحبة و انا مستغرب منه و هو ينازع و يمص في زبي حتى وقفت و هو عجبه الحال مين وقفت و حكم زبي بيده يلعب بيه و يمص و قال كيما راني ندير لزبك انت دير ، و بديت نقلد فيه كيما يدير ندير و كان يلعب بلسانه مع زبي بزاف حتى هجت و بديت انازع و انا ثاني هيجته و زبه يخرج في الماء المالح ، قالي هاكا عجبتني وليت تحصيلها ، و كل خطرة يدخل زبه في فمي للحلق نقرب نتقيا و هو يبلع زبي للقلاوي بصح زبه كان كبير قريب 17سم وغليظ ، عليها ما قديتش نبلعه و جيفني . مين توالمت معاه في المص حسيت بمصطفى صاحبة يحكلي في ترمتي و يلعب بيها و يديرلي ماساج و يصبعني ، كان باغي يوسع ثقبة زكي باش ينيكني من بعد ، بغيت نهرب بصح هشام حكمني و هو ثاني لصق فيا و ما خلانيش نتحرك و هنا عرفت بلي اليوم راني منيوك منيوك و السلام . من بعد استسلمت و قلت لي صرا صرا المهم انا ثاني نتمتع خير ما ينيكوني ذراع و ما ندي والوا ، و بدا مصطفى يشيتلي بين فلاقي بزبه و يبانسيلي بالشوية و زبه معمر بزاق مين كان يبنيط و كل خطرة يدغدغني في الزك و يبغي يدخله بصح ما يدخلش كنت مزير روحي بزاف و خايف شوي بصح مين هشام يمص زبي نرتخف و تعجبني الحالة مين يشيتلي بزبه ، و خطرة على خطرة كان هشام يلحس لي الترمة و يبزق فيها باش ترطاب و من بعد مصطفي يفوت زبه فوقها بين الفلقات حتى والفت و عجبني الحال الحق و بغيت نقوله دخله بصح حشمت و خفت لا يفرعني و لا يسيل مني الدم . كنت متعجب منهم تقول ممثلين يورنو يعرفوا يديروا كلشي لي نشوفوه في الفيلمات . كان هشام كي يحس بيا رايح نقيس يخرج زبي من فمه باش نريح شوي و هو كي يبغي يقيس في فمي يخرج زبه بالخف و يبقا يلحس لي في ترمتي . كان هشام ينازع و انا من الحشمة كنت نتنهد برك آهههه أحححح أسسسس كنت كي المزطول ، كان مهبل زبي بلسانه يلعب بيه لعب و يعضه بسنيه بالشوي و انا ندير كيفه . انا نسيت مصطفى و عطيته زكي و ترمتي يدير فيها لي بغا مين بديت نحس يالمحنة و الشهوة تجيني من المص و عجبتني الحالة و نسيت لي داروه فيا وليت في عالم آخر و نسيت روحي . بصح كنت خايف من الزب عمري ما جربت و الزب كبير ممكن كان يفرشني ولا يحلني . مين غلبتني الشهوة و المحنة و ماقديتش نقاوم زبه حكمني هشام من ترمتي و هو يمصلي في زبي و حلني و بشقني و بزق في زكي و من بعد حط مصطفى راس زبه في ثقبتي نيشان في الغار حتى حكمت بلاصتها و ما زلقتش ، هنا حسيت بالزب داخل في زكي بالشوي يقطع فيا تقطاع و يحل فيا حل و انا نعيط أأييييي خرقتوني أيييي أحححح حتى دخل فيا كامل و ضربوا قلاويه في قلاويا و عرفت بلي خلاص دشنوني و فرشوني بصح كنت مضرور شوي ، تقول سكين راه في كرشي و فمي بقا محلول ما قديتش نبلعه من الوجع و ما قديتش نمص زب هشام . بصح الوجع كان مع البنة و الشهوة و هذا لي عجبني بزاف و زاد شهوتي و عشقي للزب و النييك من المرة الاولى لي ناكوني فيها . و لي عجبني اكثر هو هشام و مصطفى تقول ممثلين بورنو يعرفوا ينيكوا و ما خلونيش نتوجع خلاص . يعرفوا ينيكوا و يهيجوني حتى كنت انا لي نقولهم دخلوه فيا . مصطفى مين دخل راس زبه في زكي حبس باش ما يضرنيش و حكمني من قلاويا و بدا يدلك فيهم حتى ريحت و زدت هجت ، و هشام يمص في زبي مص حتى قربت نقيس و من بعد دخله فيا كلش . انا كنت متعجب و هو ينيك فيا حسيت احساس جديد الشهوة في زبي و زكي و ترمتي و قلاويا ، وين ما توشيتني تجيني الشهوة . كان مصطفى حاكمني من الشواكل كيما القحبة و ينيك فيا بالقوة ، وين ما يدخله نقول أمممم أعععع من الضر . الاحساس ما نقدرش نوصفه غير لي جربه لي يعرفه بصح نشرحه لكم شوي بلاك تفهموني : واحد يمص زبي و واحد مدخل زبه في زكي و زب واحد في فمي نمصه ، كانت الشهوة دوبل .حسيت بلي واحد راه مدخل يده في زكي و حاكم زبي من الداخل و يبنيط لي هاكا حسيت هههههه . خلوني نطلب الزيادة و وليت نقش في هذيك اللحظة ، قعدت نقولهم نيكوني نيكوني أعطوهلي في ترمتي وكلوني الزب ، دخلوه لي خفوا نييكوني انا قحبتكم ههههه، كنت غير نخلط من المحنة هههههههه (وحد النهار واحد كنا نيكوا مع بعض قالي انا ما يوقفش زبي حتى يدخل فيا زب ، هنا عرفت الاحساس الاول نهار ناكوني مصطفى و هشام في الغابة ). صدقوني مين يكون زبك لاهي بالشهوة و المحنة لوكان يدخل في ترمتك عمود ممكن ما تحسش بيه ولا تحس بصح يعجبك الحال على خاطر يزيد يهيجك و الوجع يولي بنة و شهوة ههههه. نولي للقصة نتاعنا : كان مصطفى يضرب فيا زبه للقلاوي و قلاويه يصفقوا مين يتوشوا ترمتي و قلاويا و انا انازع من الشهوة و الوجع مع بعض و تقول راني في منام و تمنيت يبقا ينيك فيا الدهر و زبه يسكن في زكي و ما يخرجش خلاص ، مرات كان يخرج زبه من زكي و نسمع زططططط ، بصح كي زبه يخرج من زكي تقول فقدت قلبي ولا عقلي ، ما كان مني غير نحكم زبه بيدي و نحطه في زكي و نرجع شوي للوراء باش يدخل الراس و نخليه يدغره فيا و يعطيهلي حتى يقرب يخرج من فمي . و كنت حاكم زب هشام بيدي نرضع فيه و نمص و هو يسيل و مالح و بنين . و مين كنت نقول أييي ولا وجعتني ولا ضريتني كان مصطفى يهيج و يزيد القوة هههه . كنا كل واحد في عالم ثاني مشغول بشهوته و لذته لي هو فيها . الحقيقة نقولكم اول مرة الزب يضر و يوجع شوي بصح الوجع مين يكون مع الشهوة يهبل و يخليك تعيش في خيال و عالم آخر ، و مع الوقت الوجع يروح و ما تبقى غير البنة و المتعة برك و تولي شهوتك من القدام و من اللور و بين فخاذك و في كل بلاصة في جسمك . بقينا هاكا نييك و مص قريب 20 دقيقة انا و هشام في 69 و مصطفى ينيك فيا بقوة ، و كل ما خرج زبه و رده دخله لي نزيد نهبل تقول اول مرة يحلني من زكي و نبدا نرجف و نرعش سيرتو مين يشيتلي و من بعد يدخله ، كنت نرتعد من المحنة . تمنيت لوكان قعدنا هاكا عام ولا اكثر ولا الدهر بصح غلبني زبي و بديت نقيس و نفرغ الشهوة في فم هشام و هو يمص و يبلع تقول عسل و يرمرم تقول راه جيعان هههههه و زبي يرجف في فمه تقول لفع و يقيس كي المدفع الرشاش ، ما خلا حتى قطرة هشام كلش بلعه و هو فرحان النقش و من بعد حسيت بمصطفى تزير و لصق فيا و بدا يقوال أعععععع و من بعد بدا زبه يسيل في كرشي تقول رشاش و يدغدغ يهبل عمري ما جربته من قبل و هو دايما يقول أععع أخخخ أحححح أمممم و يزيرني من شواكلي و يسلم على رقبتي وظهري و يعض بالشوي قريب 5 دقايق و هو لاصق فيا و زبه في زكي ساكن و مطنن واقف و يقطر ، عمرني شهوة قريب كاس . و من بعد كملها هشام مين بدا يقيس في فمي و دخل زبه لحلقي و هو يقيس قريب جيفني هههه بصح ما بلعتهش نقولكم الصح ما عجبتنيش بنته عيفني و قسته من فمي بصح من بعد مصيت الزب مين ارتخف ولى كي الحلوة و رطب و زب مصطفى مزال في ترمتي و مين اترتخى شوي خرجه من زكي و سمعته دار صوت تششلخخخخخ من خرج و هو مرتخي و منتفخ . انا رقدت على كرشي في الحشيش نريح شوي و نتمتع بالي صرالي تقول منام ة حليت رجليا باش يروح الوجع شوي كانت ترمتي محلولة خلاص و الشهوة تسيل بالشوي منها و هوما يتفرجوا فيا و فرحانين العطايين و يحكولي في جسمي و انا نلعب بزي مصطفى عجبني مين ارتخى و قلاويه كبار و زينين للعب بيهم هههه. ناكوني بطريقة ما حسيت فيها بالغتصاب ابدا و هنا عرفت علاش كل واحد ينيكوه ما يعلمش عليهم على خاطر يمتعوه و يبقا يطلب الزيادة كيما صرالي . قالولي لوكان ما ضحيناش هاكا و متعنا لي انييكوه لوكان رانا في الحبس من زمان . عرفت روحي بلي انا ثاني يجي نهار لي نطلب منهم ينيكوني ههههه . بصح عجبني فيهم السر عييت معاهم يخبروني واحد ناكوه ما بغاوش يخبروني يعطيهم الصحة . بعد ما ريحنا قالولي مازلنا ما شبعناش لا بغيت تخلينا نزيدوا نيكوك ولا كنت عيان ولا مضرور ماعليش ، هوما كانوا عارفين بلي وليت مدروقي على الزب . قالولي انت تبقا كيما كنت و احنا نبدلوا البلاص و ما جاو يكملوا الكلام حتى كنت فارش روحي و مبشق زكي للهوا و نستنا فيهم ينيكوني شعلت و هجت مين شفت زب هشام واقف و زب مصطفى ولا حديدة في يديو انا نلعب بيه . ناكوني كيما الخطرة الاولى هشام ينيك فيا و انا و مصطفى نديروا 69 بصح هاذ الخطرة طولنا و انا اتمتعت بزاف بزاف بصح ما قديتش نبلع الشهوة نقولكم الصح ما حبيتهاش و مازلت ما نبلعهاش لليوم . بصح زب هشام مين يقيس راسه ينتفخ شوي ههههه و هو مين ينيك يضربلي زبه في الجناب تقول يحوس على النقطة جي point G ههههه و عوجلي ظهري شوي من كثر ما ضربهلي للفوق . عشقت الزب من هذاك النهار و مين وليت للدار نسيت البالون ، بصح الصباح ضرني زكي بزاف تقول قحبة ناكوها اول مرة و حلوها و كسروها ، بصح كنت كي نتفكر لي داروه فيا نوقف و زبي يطنن و ترمتي تنحل وحدها تقعد تلغا على الزب و تسينيالي الزب الزب الزب هههههه . عشقت النييك و وليت ما نصبرش عليه . صراولي حوايج بزاف من بعد مع النييك و الزب غادي نحكيهالكم من بعد و نقولكم كيف تحولت كانوا ينيكوني برك وليت ينيكوني و انيكهم و نكت مصطفى و هشام ثاني هههههه حشيتهالهم و نكتهم بصح مين شبعوني زب قبل و طيبوني من ترمتي هههههه .
القصة حدثت في فصل الربيع من أحد السنوات و كنت أدرس في المتوسط . المكان : دوار منعزل في الجزائر. الزمان :لما كان عمري 14 سنة.
الأحداث كالتالي:
في عطلة الربيع كنا نلعبوا البالون في ستاد موجود في الغابة لي جنبنا على خاطر الجو ثما مليح و منعش و الحرية تامة نقدر نقول كل شي تطياح و سب و مشي كيما الستاد لي في الدوار غير تقول كلمة تحصل مع الجوارين ههههه ، و انتوما تعرفوا حال البالون سب و طياح و دباز و كل شيء ...
نحكيلكم على الدوار شوي : منطقة نائية عروبية ، باش تشوف بنت مستحيل غير بالحجاب ولا الملاية و قليل جدا و عليها عندنا اللواط و نييك الترمة بزاف و لا نيك الدواب و الحمير و الغلم ولا اللي ما يقدرش ولا يحشم يبنيط بيده هههههه برك . بصح اللواط سري جدا ، مرات يقولوا فلان نقش و يعطي زكه بصح قليل لي يشوفه و هو ينيكوا فيه و مرات يقول فلان نياك ترمة بصح مكانش لي يقولك ناكني ، لو كان واحد يقول فلان ناكني راحت عليه يطمعوا فيه الكل يولي قحبة الدوار كيما صرا لبعض الناس لي جا ينيكهم مين انفضحوا و تخاف تحكي معاه لا يشكوا فيك هههه . يعني عندنا لوكان ينيكني واحد ما نقدرش نفضح روحي مستحيل و هو ما يقدرش يفضحني يخاف اولا من الحبس و ثاني مين ما يفضحنيش المرة الثانية مين يجي ينيكني ما نخافش نخيله ينيك و نكون مهني من الفضيحة ، ثاني كاين البعض يديروا بيناتهم الدالة خطرة بخطرة بصح بسرية تامة مستحيل تشوفهم لوكان ما تكونش منهم ، انا ما عرفت هاذي الأمور حتى دخلت في الصميم مليح و عرفت الميليو و بديت نفهم اللعب ، كاين طرق كثيرة للواط ممكن نقولكم على البعض منها و القصة اللي جراتلي وحدة منها . كيما قلت لكم اللواط عندنا و النييك موضوع كيما يقولوا تابو taboo غير قابل للنقاش او التكلم فيه . المهم وحد النهار جاني صاحبي يخبرني بلي كاين ماتش في ستاد الغابة مورا الظهر باش نروح نلعب مع الفريق تاعي ، انا فرحت كنت نبغي البالون و الرياضة بزاف. لبست الشورت و رحت نجري للستاد لي في الغابة و هو بعيد حاجة كيلومتر على الدوار و جاي في طرف الغابة مباشرة . مين وصلت ما لقيت حتى واحد ثما غير واحد اسمه هشام و كان من الناس لي حكيتلكم عليهم مشهور بنيك الزك و يقولوا بلي نايك بزاف ناس بصح مكانش لي علم عليه ولا قال ناكني و يقولوا بلي هو و صاحبة مصطفى ينيكوا مع بعض لولاد و يتعاونوا عليهم بصح مكانش لي يعطيك الرسمي . المهم لقيته في الستاد قلت له السلام و هو رد عليا و سقسيته على الماتش قالي ضرك يجوا ما يطولوش . هو كان ديما يلعب معانا البالون بصح نياك تاع الصح و ضراب ترمة كبير ههههههه . قالي نروحوا نجروا شويا في الغابة و نحموا ارواحنا للماتش قبل ما يوصلوا و انا قبلت و لحقته هو يجري بريتم ضعيف و انا موراه ، جرينا قريب 3 كيلو متر و من بعد هو حبس قالي لازم نريح شوي الدخان قتلني هههه . كنا في شعبة منعزلة و هو ريح يسوفلي و انا بقيت واقف نشوفي و من بعد شفت صاحبه مصطفى خرج من مورا الشجر ، هنا خفت شوي بصح قلت لوكان يخربوا فيا نعطيها هربة راني واقف و ما جيت نكمل كلامي في قلبي حتى كان هشام حاكمني من رجلي و مصطفى من يديا و ربطوني مليح و كتفوني ، كانوا كبار عليا و فور عليا بزاف ما قديتش نقاوم . بصح شكيت بلي رايحين ينيكوني و عرفت بلي لي كنت نسمعه عليهم صح و خفت بزاف بزاف من النييك سيرتوا زوج مشي واحد . من بعد بديت نترجا فيهم و نطلب منهم السماح بلا سبب و هوما يضحكوا ولاد القحبة ، و قلت لهم لوكان تخربوا فيا نعلم عليكم الدرك ، قعدوا يضحكوا و قالولي تعلم علينا باش تولي قحبة الدوار هههه. عرفت بلي راهم عارفين كلش و محال يخافوا راهم موالفين ينيكوا هاكا ، من بعد قالي هشام شوف عندك واحدة من زوج يا تخلينا نيكوك و نفرشوك و نحلوك من ترمتك الصغيرة و نخرقوك كي القحبة ولا دير الشي لي نقولك عليه ؟ انا من خوفي من الزب قلت لهم واه ندير لي بغيتوا غير ما تنيكونيش برك . قالولي راح تمص لنا و تروح . انا ما فهمتش واش قالوا ؟ قلت لهم شتا نمص ؟ قعدوا يضحكوا ولاد القحبة ثاني . قالي هشام تمص لي زبي و مين نقيس تمص زب مصطفى و تروح حد ما شاف و حد ما درا و سرك في بير . انا من كثرة خوفي من النييك و لي سمعته عليهم وافقت و قلت لهم واه نمصلكم خوتي غير ما تنيكونيش برك و ندير لي بغيتوه مني . قلت في قلبي المص خير ما يفرشوني و نولي فضيحة و يولوا وقت ما بغاو ينيكوني ، المهم قبلت بصح عمري ما مصيت زب و كنت حشمان عمري ما شفت زب قدامي من غير زبي ، و هوما كانوا عارفين هذا الشي . حلوا لي الرباط بصح داروني بيناتهم و قلعولي الشورت و السليب خلوني عريان قالولي باش ما تهربش ههههه شياطين ولاد القحبة يعرفوا كلش . شفت هشام حل السروال من البراقيت و خرج زبه مطنن كبير و لونه بني و قالي هاهو قدامك مص و بنن و تمتع بصح انا ما عرفتش كي ندير نمص كنت شايف الفيلمات بصح عمري ما جربت . هو حكم يدي و دارها في زبه كان دافي و حامي تقول فيه الحمى و كبير بزاف بزاف ، بدا يعلمني نبنيطله و من بعد داره في فمي و قالي كلي راك تمص حلوة كوجاك . كنت حشمان بزاف قريب مت من الحشمة ، من بعد هشام رقد على ظهره و قالي دير معايا وضعية 69 و بدا تمص كيما وريتك ، بعد شوية والفت زبه في يدي و ما وليتش خايف ولا حشمان و كان زبه مبلل من الراس كان يخرج الما من كثرة ما كان هايج و مطنن سيرتو مين حكمته بيدي كان يوحوح من الشهوة ، من بعد بديت نمص الزب الحقيقة ماكانش يعيف عادي جدا بنته كيما مين دير صبعك في فمك و انا كنت حاسبه يعيف و بنته تقيي بالعكس ، بصح الحشمة هي خلتني نشك بلي الزب يعيف و صورتلي حوايج مشي مليحة و الخوف ثاني من النييك . مين شفت بنته هاكا نورمال كملت المص و هو بدا يدخله في فمي للحلق ينيك فيا من فمي و يحكمني من راسي باش زبه يدخل كنت كل خطرة نقرب نتقيا و قريب جفت هههه . من بعد شفت مصطفى يتفرج فينا و مخرج زبه و يلعب بيه و يبنيط و هنا ثاني خفت ينيكني و انا نمص لهشام ، خاصة مين كنت عريان شهيته مين شاف ترمتي هاكا بيضا ، هنا بغيت نوض و هو حكمني بقوة و قالي ما تخافش ما راحش انييكك و كيفاش نقدر نييكك و زبي في فمك و هو يضحك ههههه قالي باغي نتفرج على ترمتك و انت تمص باش نهيج ، و شفت مصطفى عينيه غير في ترمتي ، أنا في هذاك الوقت كنت مزلوط بلا شعر كيما النسا و ترمتي صغيرة و مكورة و رطبة حرير . ماكنتش نحس بشي كنت باغي نتهنا منهم برك . حكمني هشام من فلاقي و ترمتي بيديه و زير عليا مين هاج بزاف و دار زبي الصغير المرخي في فمه و بدا يمص و يرضع فيه تقول سوة قحبة و انا مستغرب منه و هو ينازع و يمص في زبي حتى وقفت و هو عجبه الحال مين وقفت و حكم زبي بيده يلعب بيه و يمص و قال كيما راني ندير لزبك انت دير ، و بديت نقلد فيه كيما يدير ندير و كان يلعب بلسانه مع زبي بزاف حتى هجت و بديت انازع و انا ثاني هيجته و زبه يخرج في الماء المالح ، قالي هاكا عجبتني وليت تحصيلها ، و كل خطرة يدخل زبه في فمي للحلق نقرب نتقيا و هو يبلع زبي للقلاوي بصح زبه كان كبير قريب 17سم وغليظ ، عليها ما قديتش نبلعه و جيفني . مين توالمت معاه في المص حسيت بمصطفى صاحبة يحكلي في ترمتي و يلعب بيها و يديرلي ماساج و يصبعني ، كان باغي يوسع ثقبة زكي باش ينيكني من بعد ، بغيت نهرب بصح هشام حكمني و هو ثاني لصق فيا و ما خلانيش نتحرك و هنا عرفت بلي اليوم راني منيوك منيوك و السلام . من بعد استسلمت و قلت لي صرا صرا المهم انا ثاني نتمتع خير ما ينيكوني ذراع و ما ندي والوا ، و بدا مصطفى يشيتلي بين فلاقي بزبه و يبانسيلي بالشوية و زبه معمر بزاق مين كان يبنيط و كل خطرة يدغدغني في الزك و يبغي يدخله بصح ما يدخلش كنت مزير روحي بزاف و خايف شوي بصح مين هشام يمص زبي نرتخف و تعجبني الحالة مين يشيتلي بزبه ، و خطرة على خطرة كان هشام يلحس لي الترمة و يبزق فيها باش ترطاب و من بعد مصطفي يفوت زبه فوقها بين الفلقات حتى والفت و عجبني الحال الحق و بغيت نقوله دخله بصح حشمت و خفت لا يفرعني و لا يسيل مني الدم . كنت متعجب منهم تقول ممثلين يورنو يعرفوا يديروا كلشي لي نشوفوه في الفيلمات . كان هشام كي يحس بيا رايح نقيس يخرج زبي من فمه باش نريح شوي و هو كي يبغي يقيس في فمي يخرج زبه بالخف و يبقا يلحس لي في ترمتي . كان هشام ينازع و انا من الحشمة كنت نتنهد برك آهههه أحححح أسسسس كنت كي المزطول ، كان مهبل زبي بلسانه يلعب بيه لعب و يعضه بسنيه بالشوي و انا ندير كيفه . انا نسيت مصطفى و عطيته زكي و ترمتي يدير فيها لي بغا مين بديت نحس يالمحنة و الشهوة تجيني من المص و عجبتني الحالة و نسيت لي داروه فيا وليت في عالم آخر و نسيت روحي . بصح كنت خايف من الزب عمري ما جربت و الزب كبير ممكن كان يفرشني ولا يحلني . مين غلبتني الشهوة و المحنة و ماقديتش نقاوم زبه حكمني هشام من ترمتي و هو يمصلي في زبي و حلني و بشقني و بزق في زكي و من بعد حط مصطفى راس زبه في ثقبتي نيشان في الغار حتى حكمت بلاصتها و ما زلقتش ، هنا حسيت بالزب داخل في زكي بالشوي يقطع فيا تقطاع و يحل فيا حل و انا نعيط أأييييي خرقتوني أيييي أحححح حتى دخل فيا كامل و ضربوا قلاويه في قلاويا و عرفت بلي خلاص دشنوني و فرشوني بصح كنت مضرور شوي ، تقول سكين راه في كرشي و فمي بقا محلول ما قديتش نبلعه من الوجع و ما قديتش نمص زب هشام . بصح الوجع كان مع البنة و الشهوة و هذا لي عجبني بزاف و زاد شهوتي و عشقي للزب و النييك من المرة الاولى لي ناكوني فيها . و لي عجبني اكثر هو هشام و مصطفى تقول ممثلين بورنو يعرفوا ينيكوا و ما خلونيش نتوجع خلاص . يعرفوا ينيكوا و يهيجوني حتى كنت انا لي نقولهم دخلوه فيا . مصطفى مين دخل راس زبه في زكي حبس باش ما يضرنيش و حكمني من قلاويا و بدا يدلك فيهم حتى ريحت و زدت هجت ، و هشام يمص في زبي مص حتى قربت نقيس و من بعد دخله فيا كلش . انا كنت متعجب و هو ينيك فيا حسيت احساس جديد الشهوة في زبي و زكي و ترمتي و قلاويا ، وين ما توشيتني تجيني الشهوة . كان مصطفى حاكمني من الشواكل كيما القحبة و ينيك فيا بالقوة ، وين ما يدخله نقول أمممم أعععع من الضر . الاحساس ما نقدرش نوصفه غير لي جربه لي يعرفه بصح نشرحه لكم شوي بلاك تفهموني : واحد يمص زبي و واحد مدخل زبه في زكي و زب واحد في فمي نمصه ، كانت الشهوة دوبل .حسيت بلي واحد راه مدخل يده في زكي و حاكم زبي من الداخل و يبنيط لي هاكا حسيت هههههه . خلوني نطلب الزيادة و وليت نقش في هذيك اللحظة ، قعدت نقولهم نيكوني نيكوني أعطوهلي في ترمتي وكلوني الزب ، دخلوه لي خفوا نييكوني انا قحبتكم ههههه، كنت غير نخلط من المحنة هههههههه (وحد النهار واحد كنا نيكوا مع بعض قالي انا ما يوقفش زبي حتى يدخل فيا زب ، هنا عرفت الاحساس الاول نهار ناكوني مصطفى و هشام في الغابة ). صدقوني مين يكون زبك لاهي بالشهوة و المحنة لوكان يدخل في ترمتك عمود ممكن ما تحسش بيه ولا تحس بصح يعجبك الحال على خاطر يزيد يهيجك و الوجع يولي بنة و شهوة ههههه. نولي للقصة نتاعنا : كان مصطفى يضرب فيا زبه للقلاوي و قلاويه يصفقوا مين يتوشوا ترمتي و قلاويا و انا انازع من الشهوة و الوجع مع بعض و تقول راني في منام و تمنيت يبقا ينيك فيا الدهر و زبه يسكن في زكي و ما يخرجش خلاص ، مرات كان يخرج زبه من زكي و نسمع زططططط ، بصح كي زبه يخرج من زكي تقول فقدت قلبي ولا عقلي ، ما كان مني غير نحكم زبه بيدي و نحطه في زكي و نرجع شوي للوراء باش يدخل الراس و نخليه يدغره فيا و يعطيهلي حتى يقرب يخرج من فمي . و كنت حاكم زب هشام بيدي نرضع فيه و نمص و هو يسيل و مالح و بنين . و مين كنت نقول أييي ولا وجعتني ولا ضريتني كان مصطفى يهيج و يزيد القوة هههه . كنا كل واحد في عالم ثاني مشغول بشهوته و لذته لي هو فيها . الحقيقة نقولكم اول مرة الزب يضر و يوجع شوي بصح الوجع مين يكون مع الشهوة يهبل و يخليك تعيش في خيال و عالم آخر ، و مع الوقت الوجع يروح و ما تبقى غير البنة و المتعة برك و تولي شهوتك من القدام و من اللور و بين فخاذك و في كل بلاصة في جسمك . بقينا هاكا نييك و مص قريب 20 دقيقة انا و هشام في 69 و مصطفى ينيك فيا بقوة ، و كل ما خرج زبه و رده دخله لي نزيد نهبل تقول اول مرة يحلني من زكي و نبدا نرجف و نرعش سيرتو مين يشيتلي و من بعد يدخله ، كنت نرتعد من المحنة . تمنيت لوكان قعدنا هاكا عام ولا اكثر ولا الدهر بصح غلبني زبي و بديت نقيس و نفرغ الشهوة في فم هشام و هو يمص و يبلع تقول عسل و يرمرم تقول راه جيعان هههههه و زبي يرجف في فمه تقول لفع و يقيس كي المدفع الرشاش ، ما خلا حتى قطرة هشام كلش بلعه و هو فرحان النقش و من بعد حسيت بمصطفى تزير و لصق فيا و بدا يقوال أعععععع و من بعد بدا زبه يسيل في كرشي تقول رشاش و يدغدغ يهبل عمري ما جربته من قبل و هو دايما يقول أععع أخخخ أحححح أمممم و يزيرني من شواكلي و يسلم على رقبتي وظهري و يعض بالشوي قريب 5 دقايق و هو لاصق فيا و زبه في زكي ساكن و مطنن واقف و يقطر ، عمرني شهوة قريب كاس . و من بعد كملها هشام مين بدا يقيس في فمي و دخل زبه لحلقي و هو يقيس قريب جيفني هههه بصح ما بلعتهش نقولكم الصح ما عجبتنيش بنته عيفني و قسته من فمي بصح من بعد مصيت الزب مين ارتخف ولى كي الحلوة و رطب و زب مصطفى مزال في ترمتي و مين اترتخى شوي خرجه من زكي و سمعته دار صوت تششلخخخخخ من خرج و هو مرتخي و منتفخ . انا رقدت على كرشي في الحشيش نريح شوي و نتمتع بالي صرالي تقول منام ة حليت رجليا باش يروح الوجع شوي كانت ترمتي محلولة خلاص و الشهوة تسيل بالشوي منها و هوما يتفرجوا فيا و فرحانين العطايين و يحكولي في جسمي و انا نلعب بزي مصطفى عجبني مين ارتخى و قلاويه كبار و زينين للعب بيهم هههه. ناكوني بطريقة ما حسيت فيها بالغتصاب ابدا و هنا عرفت علاش كل واحد ينيكوه ما يعلمش عليهم على خاطر يمتعوه و يبقا يطلب الزيادة كيما صرالي . قالولي لوكان ما ضحيناش هاكا و متعنا لي انييكوه لوكان رانا في الحبس من زمان . عرفت روحي بلي انا ثاني يجي نهار لي نطلب منهم ينيكوني ههههه . بصح عجبني فيهم السر عييت معاهم يخبروني واحد ناكوه ما بغاوش يخبروني يعطيهم الصحة . بعد ما ريحنا قالولي مازلنا ما شبعناش لا بغيت تخلينا نزيدوا نيكوك ولا كنت عيان ولا مضرور ماعليش ، هوما كانوا عارفين بلي وليت مدروقي على الزب . قالولي انت تبقا كيما كنت و احنا نبدلوا البلاص و ما جاو يكملوا الكلام حتى كنت فارش روحي و مبشق زكي للهوا و نستنا فيهم ينيكوني شعلت و هجت مين شفت زب هشام واقف و زب مصطفى ولا حديدة في يديو انا نلعب بيه . ناكوني كيما الخطرة الاولى هشام ينيك فيا و انا و مصطفى نديروا 69 بصح هاذ الخطرة طولنا و انا اتمتعت بزاف بزاف بصح ما قديتش نبلع الشهوة نقولكم الصح ما حبيتهاش و مازلت ما نبلعهاش لليوم . بصح زب هشام مين يقيس راسه ينتفخ شوي ههههه و هو مين ينيك يضربلي زبه في الجناب تقول يحوس على النقطة جي point G ههههه و عوجلي ظهري شوي من كثر ما ضربهلي للفوق . عشقت الزب من هذاك النهار و مين وليت للدار نسيت البالون ، بصح الصباح ضرني زكي بزاف تقول قحبة ناكوها اول مرة و حلوها و كسروها ، بصح كنت كي نتفكر لي داروه فيا نوقف و زبي يطنن و ترمتي تنحل وحدها تقعد تلغا على الزب و تسينيالي الزب الزب الزب هههههه . عشقت النييك و وليت ما نصبرش عليه . صراولي حوايج بزاف من بعد مع النييك و الزب غادي نحكيهالكم من بعد و نقولكم كيف تحولت كانوا ينيكوني برك وليت ينيكوني و انيكهم و نكت مصطفى و هشام ثاني هههههه حشيتهالهم و نكتهم بصح مين شبعوني زب قبل و طيبوني من ترمتي هههههه .