يمضي قطار العمر دائما بذكرياته وأثارته التي نلجاء اليها عندما نكون وحيدين ونتذكر ما مر بنا من أحداث مشوقه وجميلة وتأتي الينا شعورا دائما بأن هذه اللحظه من أمتع اللحظات التي مرت بنا أحيانا تأتينا أحساس بالذنب والأخر على عكسه تماما بأننا نريد تكرار التجربة من جديد نعيش داخل غرف مغلقة نمارس من نمارسه ما يـأتي دائما على مخيلاتنا وهذا هو احساس الحرية والشهوة التي بداخلنا
لقد عرفت الأثارة من وقت ماكنت في المرحلة الأعدادية والتي كنت من خلالها أسرق أي لحظه تحركها شهوتي ولا كنت أبحث عن الأثارة حيث أن الشهوة دائما هيا المحرك الأساسي في هذا الوقت بداية من بنت جارتنا التي اسرق منها لحظات من ىالمتعه على سلم العمارة او عندما بلغت وكنت أبحث عن أي أثارة تحركها شهوتي
دائما نبحث عن الاثارة داخل المواقع وداخل القصص وداخل الافلام وغيرها ولكن هل نبحث عنها لأن شهوتنا تحركتنا أو أننا نبحث عنها في وقت فراغنا
أن أمتع لحظات الأثارة التي تأتي دون سابق أنذار من خلال ملامسة او من خلال نظرة جنسيه شيقه من حبيبتك ولكننا أحيانا نلجأ الى التجديد حتى نحرك عنصر الأثارة الذي بدوره يحرك الشهوة التي بداخلنا أتذكر عندما كنت في مرحلة الجامعة وكانت هيا مرحلة الشهوة لأن جميع بنات الجامعة مثيرين في نظرك ولا اخفي عليكم بأني مارست الجنس مع فتيات كثيرات جدا وكل فتاة ولها بداخلي ذكرى أتذكرها في أي فيلم أو أي قصة أشاهدها حتى وان كانت عن حب او بداية العلاقه هيا جنسيه بحته
ولكن ماذا الان اصبحنا نبحث عن الاثارة والتجديد واصبحنا نبحث عن اي شيء جديد يجدد شهوتنا وغرزيتنا التي احيانا نكون محرومين منها حتى ولو كان عن طريق شات كتابي او عن طريق قصه جنسيه مثيرة ولكن هل هناك الان فرق بين الاثارة او الشهوة
مما راق لدي وكتبته
الحياة جميلة بكل مافيها وذكرياتنا المثيرة هيا ماتحرك شهوتنا