د
دكتور نودزاوي
ضيف
زائر
أنا أثنان فى واحد بنت وولد
تذكرت نفيسة عندما كنت مراهقا فى الثانية عشرة وقالت لى أهرش لى هنا بشويش علشان إيدى فيها سمنة و عسل، قلت لها فين؟ قالت فى فخدى من فوق ، فوضعت ايدى على فخدها وبدأت أهرش لها فوقه، قالت تهمس، بشويش قوى على مهلك، فوق شوية ، كمان شوية، حتى وجدت يدى تتحسس شعر عانتها فوق كسها بين فخذيها، قلت عاوزة هنا؟ قالت أيوة ... جوة شوية بين الفخدين، دخل صوابعك جوة شوية، وباعدت بين فخذيها وادخلت يدى عميقا بينهما وتحسست كسها، همست وهى تقترب وتضغط بصدرها على صدرى والكنبة خلفى تمنعنى من الرجوع للخلف، بوسنى فى شفايفى بشويش قوى، كمان، وتسلل فخذها بين أفخاذى يتحسس قضيبى برفق ويداعبه، فانتصب قضيبى وانتفخ، همست نفيسة نزل لى الكلوت تحت واخلعه من رجلى واهرش بايديك كلها وحسس على كسى، ففعلت، قالت بشويش، بين شفايف كسى بشويش، ففعلت، قالت بوسنى قوى واحضنى جامد وانت بتحسس على كسى، ففعلت، ووجدت يدها تدخل تحت ملابسى وتنزل لى اللباس عن طيظى خالص، وبدأت تتحسس زبرى برفق وتعتصره، قالت قرب منى قوى واحضنى، وبدأت تدعك رأس قضيبى المنتصب بين شفايف كسها، أحسست بكسها مبلول ولزج ودافىء ينساب منه سائل ساخن، تلذذت وحضنتها ، قالت بوسنى جامد قوى واحضنى، أنا هايجة قوى ، أنا بأحبك، ففعلت، ...... ، والتفت يدها الأخرى المدهونة بالزبدة تتحسس أردافى من الخلف باشتهاء وتلذذ، تجذبنى نحوها ليدخل قضيبى كله فى كسها و قد رفعت فخذا ووضعت قدمها على الكنبة خلفى، وانضغط أصبعها يدخل فى فتحتى بين أردافى ينزلق بالزبدة، وبدأ أصبعها يدخل ويخرج لآخره وأنا أنيكها فى نفس الوقت .... و انفتحت طيظى واعتصرت أصبعها بتلذذ ، فبدأ أصبعها الثانى أيضا يفتح طيظى ويدخل الى جوار الأصبع الأول حتى أعماقى، وأصبح الاصبعان يدلكان بقوة وبسرعة داخل طيظى بينما زبرى ينيكها فى كسها بتلذذ غريب جدا، و بسرعة فقذفت لبنى من زبرى فى بطنها بقوة وهى تعتصرنى بين ذراعيها وتشهق كمان كمان كمان ، وتهاويت أنا وهى على الكنبة وهى تركبنى وأنا تحتها تنيكنى بجنون .... ، وأصبحت نفيسة تنادينى لأصعد إليها فى شقتها كل صباح بعد أن ينصرف الجميع الى أعمالهم، وتقول لى حسس لى فى كسى بشويش ، بوس، أحضن ، ........ حتى تصرخ وتجيب معايا عشرين مرة بلا انقطاع .....
نزلت الى شقتنا حيث كان عبدالسلام ابن خالتى نائما وقد تعرى تقريبا الا من فانلته الداخلية، وخرج قضيبه منتصبا منتفخا كبيرا من بين فخذيه، فأحسست بانسياب فى ركبتى و سمعت غازات تضغط فى بطنى، وأحسست بفتحة طيظى تتقلص وتنساب وتنفتح ثم تنضغط وتتقلص ، فاشتقت لزبر عبدالسلام و أردته أن يدخل فى طيظى وينيكنى كما نكت نفيسة منذ دقائق ،،،
خلعت لباسى وملابسى كلها، ونمت عاريا بجوار عبدالسلام الذى كان ينام على جانبه، وأعطيته ظهرى، واقتربت منه فى هدوء حتى ضغط طيظى وأردافى المفتوحة بيدى على قضيبه المنتصب، وهو يحلم بأنه ينيك تقريبا، أخذت قضيب عبدالسلام بيدى برفق شديد ووضعته على فتحة طيظى وأخذت أدلكه فيها برفق، وأحسست بأن هناك نقاط لزجة تنزل من فوهة قضيبه فى فتحة طيظى تبللها بدفء لذيذ جدا ، ..... ، زاد ضغط طيظى على قضيب عبدالسلام وهو يحلم والسائل ينزل نقاطا فى فتحة طيظى بلا انقطاع، و زاد ضغطى برغبة واشتهاء فى أن أدخل رأس قضيبه فى طيظى برفق دون أن يشعر هو ... ولكن ذلك كان مستحيلا، فقد أحسست بذراع عبدالسلام تلتف حول بطنى وبأصابعه تتحسس ***** صدرى، وهو يضمنى اليه، فالتفت اليه برفق وكسوف، فتقابلت شفايفى مع شفتيه، فى قبلة ساخنة عميقة باشتهاء شديد، وأحسسته يضغط قضيبه ببطؤ ورفق لينزلق على طوله وغلظته وحجمه الكبير جدا ببطؤ فى طيظى حتى بلغ آخره والتصقت بيوضه ببيوضى خلف زبرى، وانا أرفع فخذى لأعلى لأوسع وأفتح له أردافى الى أقصى حد ممكن، فينزلق قضيبه الكبير بداخلى وأعتصره بقوة بطيظى فى تلذذ ليس له مثيل، وانزلق قضيب عبدالسلام يخرج منسحبا ثم يدخل فى أعماقى بقوة يدق بعنف دقات تتسارع تدريجيا، .....، أغمضت عينى واستسلمت شفتاى لشفتى عبدالسلام وأعطيته كل ما يتمناه من طيظى ، ورحبت بكل قضيبه الرهيب وهو يغوص ويشق ويفتح أعماقى مصطدما بقلبى لتزداد دقاته، ويتصبب العرق غزيلا، وأهمس اليه: بشويش شوية، حا أموت فى ايديك يامفترى، .... وكأننى كنت أطلب منه المزيد وأن يقتلنى بقضيبه، فزادت متعتى واشتعلت لذتى ، حتى بدأت أدوخ وأفقد الوعى بينما سخونة اللبن الذى يقذفه عبدالسلام فى بطنى تتسبب فى لذات غريبة وكهرباء ترعشنى تماما، ..... ، وتوسلت الى عبدالسلام أن يبقى زبره فى داخلى و ألا يسحبه منى الآن ،،، ....، واستجاب لى، وسرعان مابدأ يتحرك بداخلى بزبره ببطؤ ثم بقوة لينيكنى مرة أخرى أقوى واشد من الأولى ... ، حتى استنزفت كل قوة عبدالسلام وملأ بطنى باللبن وأنا غائب تقريبا عن الوعى فى لذة لامثيل لها، وهمس عبدالسلام قائلا وهو يسحب زبره الملتهب المتصلب من طيظى قائلا: خلاص موش قادر ، ده آخرى .. فهمست له: استريح شوية ، وبعدين نيكنى تانى علشان خاطرى ،،، همس ..... طيب ماشى .
تذكرت نفيسة عندما كنت مراهقا فى الثانية عشرة وقالت لى أهرش لى هنا بشويش علشان إيدى فيها سمنة و عسل، قلت لها فين؟ قالت فى فخدى من فوق ، فوضعت ايدى على فخدها وبدأت أهرش لها فوقه، قالت تهمس، بشويش قوى على مهلك، فوق شوية ، كمان شوية، حتى وجدت يدى تتحسس شعر عانتها فوق كسها بين فخذيها، قلت عاوزة هنا؟ قالت أيوة ... جوة شوية بين الفخدين، دخل صوابعك جوة شوية، وباعدت بين فخذيها وادخلت يدى عميقا بينهما وتحسست كسها، همست وهى تقترب وتضغط بصدرها على صدرى والكنبة خلفى تمنعنى من الرجوع للخلف، بوسنى فى شفايفى بشويش قوى، كمان، وتسلل فخذها بين أفخاذى يتحسس قضيبى برفق ويداعبه، فانتصب قضيبى وانتفخ، همست نفيسة نزل لى الكلوت تحت واخلعه من رجلى واهرش بايديك كلها وحسس على كسى، ففعلت، قالت بشويش، بين شفايف كسى بشويش، ففعلت، قالت بوسنى قوى واحضنى جامد وانت بتحسس على كسى، ففعلت، ووجدت يدها تدخل تحت ملابسى وتنزل لى اللباس عن طيظى خالص، وبدأت تتحسس زبرى برفق وتعتصره، قالت قرب منى قوى واحضنى، وبدأت تدعك رأس قضيبى المنتصب بين شفايف كسها، أحسست بكسها مبلول ولزج ودافىء ينساب منه سائل ساخن، تلذذت وحضنتها ، قالت بوسنى جامد قوى واحضنى، أنا هايجة قوى ، أنا بأحبك، ففعلت، ...... ، والتفت يدها الأخرى المدهونة بالزبدة تتحسس أردافى من الخلف باشتهاء وتلذذ، تجذبنى نحوها ليدخل قضيبى كله فى كسها و قد رفعت فخذا ووضعت قدمها على الكنبة خلفى، وانضغط أصبعها يدخل فى فتحتى بين أردافى ينزلق بالزبدة، وبدأ أصبعها يدخل ويخرج لآخره وأنا أنيكها فى نفس الوقت .... و انفتحت طيظى واعتصرت أصبعها بتلذذ ، فبدأ أصبعها الثانى أيضا يفتح طيظى ويدخل الى جوار الأصبع الأول حتى أعماقى، وأصبح الاصبعان يدلكان بقوة وبسرعة داخل طيظى بينما زبرى ينيكها فى كسها بتلذذ غريب جدا، و بسرعة فقذفت لبنى من زبرى فى بطنها بقوة وهى تعتصرنى بين ذراعيها وتشهق كمان كمان كمان ، وتهاويت أنا وهى على الكنبة وهى تركبنى وأنا تحتها تنيكنى بجنون .... ، وأصبحت نفيسة تنادينى لأصعد إليها فى شقتها كل صباح بعد أن ينصرف الجميع الى أعمالهم، وتقول لى حسس لى فى كسى بشويش ، بوس، أحضن ، ........ حتى تصرخ وتجيب معايا عشرين مرة بلا انقطاع .....
نزلت الى شقتنا حيث كان عبدالسلام ابن خالتى نائما وقد تعرى تقريبا الا من فانلته الداخلية، وخرج قضيبه منتصبا منتفخا كبيرا من بين فخذيه، فأحسست بانسياب فى ركبتى و سمعت غازات تضغط فى بطنى، وأحسست بفتحة طيظى تتقلص وتنساب وتنفتح ثم تنضغط وتتقلص ، فاشتقت لزبر عبدالسلام و أردته أن يدخل فى طيظى وينيكنى كما نكت نفيسة منذ دقائق ،،،
خلعت لباسى وملابسى كلها، ونمت عاريا بجوار عبدالسلام الذى كان ينام على جانبه، وأعطيته ظهرى، واقتربت منه فى هدوء حتى ضغط طيظى وأردافى المفتوحة بيدى على قضيبه المنتصب، وهو يحلم بأنه ينيك تقريبا، أخذت قضيب عبدالسلام بيدى برفق شديد ووضعته على فتحة طيظى وأخذت أدلكه فيها برفق، وأحسست بأن هناك نقاط لزجة تنزل من فوهة قضيبه فى فتحة طيظى تبللها بدفء لذيذ جدا ، ..... ، زاد ضغط طيظى على قضيب عبدالسلام وهو يحلم والسائل ينزل نقاطا فى فتحة طيظى بلا انقطاع، و زاد ضغطى برغبة واشتهاء فى أن أدخل رأس قضيبه فى طيظى برفق دون أن يشعر هو ... ولكن ذلك كان مستحيلا، فقد أحسست بذراع عبدالسلام تلتف حول بطنى وبأصابعه تتحسس ***** صدرى، وهو يضمنى اليه، فالتفت اليه برفق وكسوف، فتقابلت شفايفى مع شفتيه، فى قبلة ساخنة عميقة باشتهاء شديد، وأحسسته يضغط قضيبه ببطؤ ورفق لينزلق على طوله وغلظته وحجمه الكبير جدا ببطؤ فى طيظى حتى بلغ آخره والتصقت بيوضه ببيوضى خلف زبرى، وانا أرفع فخذى لأعلى لأوسع وأفتح له أردافى الى أقصى حد ممكن، فينزلق قضيبه الكبير بداخلى وأعتصره بقوة بطيظى فى تلذذ ليس له مثيل، وانزلق قضيب عبدالسلام يخرج منسحبا ثم يدخل فى أعماقى بقوة يدق بعنف دقات تتسارع تدريجيا، .....، أغمضت عينى واستسلمت شفتاى لشفتى عبدالسلام وأعطيته كل ما يتمناه من طيظى ، ورحبت بكل قضيبه الرهيب وهو يغوص ويشق ويفتح أعماقى مصطدما بقلبى لتزداد دقاته، ويتصبب العرق غزيلا، وأهمس اليه: بشويش شوية، حا أموت فى ايديك يامفترى، .... وكأننى كنت أطلب منه المزيد وأن يقتلنى بقضيبه، فزادت متعتى واشتعلت لذتى ، حتى بدأت أدوخ وأفقد الوعى بينما سخونة اللبن الذى يقذفه عبدالسلام فى بطنى تتسبب فى لذات غريبة وكهرباء ترعشنى تماما، ..... ، وتوسلت الى عبدالسلام أن يبقى زبره فى داخلى و ألا يسحبه منى الآن ،،، ....، واستجاب لى، وسرعان مابدأ يتحرك بداخلى بزبره ببطؤ ثم بقوة لينيكنى مرة أخرى أقوى واشد من الأولى ... ، حتى استنزفت كل قوة عبدالسلام وملأ بطنى باللبن وأنا غائب تقريبا عن الوعى فى لذة لامثيل لها، وهمس عبدالسلام قائلا وهو يسحب زبره الملتهب المتصلب من طيظى قائلا: خلاص موش قادر ، ده آخرى .. فهمست له: استريح شوية ، وبعدين نيكنى تانى علشان خاطرى ،،، همس ..... طيب ماشى .